نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 85

الخامس و الثمانون

الخامس و الثمانون

 

 

“جوهرا ماذا عن هنا؟”

 

 

“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”

اخترنا بقعة سلمية لطيفة لإيقاف العربة وأكل الطعام المعبأ.

صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.

 

 

“هل هي شطائر؟”

“هل أنت غير قادرة على الكلام؟”

 

 

“نعم، ألا تحبهم؟”

 

 

“جوهرا اتلك هي المرأة التي تقف خلفك عبداً للمعركة؟”

“لا، أنا متأكد من أنها ستكون على ما يرام.”

 

 

 

عندما سلّم ليفين شطيرة إلى فيزدا، أخذتها بشكل طبيعي وذهبت للخارج.

 

 

“ليس على الإطلاق، من واجبي أن أتبع رغبات سيدي.”

“إلى أين انتِ تذهبين؟”

 

 

 

“إنه ليس مكانًا للخادمة لمشاركة وجبة مع سيدها.”

“صباح الخير يا جوهرا!”

 

 

“ما هذا الهراء، فيزدا عودي إلى هنا.”

‘هل هي خائفة من الغرباء؟’

 

 

صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.

“ما هذا الهراء، فيزدا عودي إلى هنا.”

 

 

“دعونا نأكل.”

 

 

 

أعطاني ليفين نظرة غريبة ولكني تجاهلته فقط وركزت على الطعام. وبالمثل كانت فيزدا تحدق بي.

 

 

 

“هل هناك أي شيء لا ترغبين في تناوله؟”

“آه ، آسف كانت زلة لسان.”

 

 

هزت رأسها وبدأت في تناول شطيرة لها.

“حسنًا فيزدا، لا تحتاجين إلى النوم على السرير.”

 

 

“واو هذا لذيذ جدا!”

كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.

 

 

“نعم جوهرا، رئيس الطهاة جيد جدًا لأن والدي، كبير الخدم، صعب الإرضاء في اختيار الموظفين.”

 

 

“حسنا……”

تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.

بكت بلا حول ولا قوة.

 

كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.

تناولت فيزدا طعامها بهدوء في الزاوية.

“لنلعب بعض الشطرنج!”

 

“أوه فيزدا من فضلك توقف عن ذلك، أنا آسف.”

“ماذا هناك فيزدا؟”

 

 

 

هزت رأسها إلى اليسار واليمين.

 

 

“انتظر انتظر! أحتاج إلى التفكير بعناية!”

‘هل هي خائفة من الغرباء؟’

 

 

“زميلة؟”

بعد الانتهاء من الطعام واصلنا الطريق مرة أخرى وسرعان ما عدنا إلى القصر. كانت جيليان وجيرنا بالخارج بالفعل، في انتظار وصولنا بعيون متلهفة.

 

 

 

“لقد عدت.”

 

 

 

“جوهرا اتلك هي المرأة التي تقف خلفك عبداً للمعركة؟”

“أنا آسف سأكون أكثر حذراً في المستقبل.”

 

هزت رأسها مرة أخرى ومزقت صدرها بقوة أكبر.

كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.

“إلى أين انتِ تذهبين؟”

 

 

“ما هو الخطأ جيليان؟”

 

 

 

“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”

مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.

 

كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.

“حقا، اعتقدت أنها كانت جميلة جدا.”

“اجلسي بشكل مريح. نعم من على الباب؟”

 

“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”

سماع كلماتي أصبح تعبير جيرنا شديد البرودة.

 

 

 

“هل يمكنني فرض عليك وطلب غرفة أخرى جيليان؟”

 

 

“ما هو الخطأ جيليان؟”

“بالطبع ، سوف أتأكد من الاهتمام بها.”

 

 

 

ولكن فيزدا تبعتني بصمت إلى غرفتي.

 

 

“آه ، آسف كانت زلة لسان.”

“لماذا أنتِ هنا؟ لقد حضرت لك غرفتك الخاصة، فلماذا لا تنامِ هناك؟”

“ما هو الخطأ جيليان؟”

 

“بالطبع ، سوف أتأكد من الاهتمام بها.”

هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.

 

 

 

“هل تريدين أن تنامِ في هذه الغرفة؟”

“بالطبع ، سوف أتأكد من الاهتمام بها.”

 

 

هزت رأسها مرة أخرى، لأن وجهها يميل إلى اللون الأحمر الغامق.

 

 

“انتظر انتظر! أحتاج إلى التفكير بعناية!”

“حسنًا ، لن تكون مشكلة. يمكنك النوم على السرير وسوف آخذ الأريكة.”

مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.

 

“بالطبع بكل تأكيد.”

التفت للنظر إلى السرير بتعبير محرج.

 

 

 

“ليلة سعيدة فيزدا، احصلِ على قسط من الراحة لأن لدينا الكثير لنناقشه غدا.”

 

 

ولكن فيزدا تبعتني بصمت إلى غرفتي.

لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.

 

 

 

سنيف سنيف شوو

 

 

 

مختلس النظر من خلال عيني نصف المغلقة أغضبت على مشهد محرج.

“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”

 

هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.

“أخرجِ قبل أن توقظيه أيها العبد عديم الفائدة! كيف تجرؤين على أخذ سرير السيد، يجب أن تعتبر نفسك محظوظة حتى لو سمح لك بالنوم في نفس الغرفة!”

 

 

هزت رأسها مرة أخرى، لأن وجهها يميل إلى اللون الأحمر الغامق.

مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.

 

 

 

“ماذا يجري هنا؟”

“ما هذا الهراء، فيزدا عودي إلى هنا.”

 

 

كانت فيزدا سعيدة لسماع صوتي، مع العلم أنني استيقظت. ومع ذلك، سارعت الخادمة إلى الخروج من الغرفة، مما أعطى فيزدا نظرة أكثر كرهًا نحو الخادمة. أثناء هروب الخادمة من فيزدا، أخرجت الصعداء، لكن هذا جعلها تترك حافة السرير التي كانت تمسك بها، وسقطت على الأرض بلا مبالاة.

 

 

كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.

“ماذا حدث يا فيزدا؟ هل انتِ بخير؟”

 

 

الدموع غمرت عينيها.

جلست على الأرض، مع أنفاسها الشاقة وهي تمزق صدرها.

مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.

(هنا مو معناه انها مزقته حرفيا انما كانت تحك نفسها)

أعطيتها يد العون لمساعدتها من على الأرض وجلسنا على السرير.

 

“بالطبع بكل تأكيد.”

“همم، ماذا لو…؟”

“حقا، اعتقدت أنها كانت جميلة جدا.”

 

“هل قلت شيئا خاطئا؟”

“هل أنت غير قادرة على الكلام؟”

“لنلعب بعض الشطرنج!”

 

صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.

هزت رأسها.

 

 

هزت رأسها.

“إذن هل هناك شيء يمنعك من التحدث؟”

“العقوبة … من الصعب التنفس.”

 

 

هزت رأسها مرة أخرى ومزقت صدرها بقوة أكبر.

 

 

“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”

“هل منعتِ من الكلام؟”

 

 

“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”

هزت رأسها مرة أخرى، بينما ظلت تمزق صدرها.

‘يا إلهي! طوال الوقت كنت أقول اسمها بلا مبالاة!’

 

“اجل….”

“ما الأمر، أسمح لك ِأن تقول ما تريدِ. فيزدا! تستطيعين التحدث!”

 

 

هزت رأسها إلى اليسار واليمين.

“بووووه!! يرجى إلغاء الأمر الخاص بك الذي يجب أن أنام في سريرك. باااه ”

 

 

لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.

“حسنًا فيزدا، لا تحتاجين إلى النوم على السرير.”

 

 

هزت رأسها مرة أخرى، لأن وجهها يميل إلى اللون الأحمر الغامق.

لقد فهمت أخيرًا تصرفاتها السابقة والسبب في صعوبة التنفس وهي تمزق في صدرها كانت جميعها علامات بالنسبة لي.

“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”

 

 

“هل منعت من التحدث من قبل سيدك السابق؟”

 

 

“حسنا……”

“اجل….”

 

 

شعرت أن عينيها تسطع.

ردت بصوت خجول.

“إذن هل هناك شيء يمنعك من التحدث؟”

 

 

“أنا آسف للغاية، لم أكن أعرف ذلك.”

 

 

 

“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”

“إنه ليس مكانًا للخادمة لمشاركة وجبة مع سيدها.”

 

 

أعطيتها يد العون لمساعدتها من على الأرض وجلسنا على السرير.

تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.

 

“العقوبة … من الصعب التنفس.”

“إذن ماذا تريد أن تقولِ؟”

“هل منعتِ من الكلام؟”

 

لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.

“إذا اتصلت باسمي، فإن أي شيء تقوله بعد ذلك يصبح أمرًا مطلقًا.”

“هل قلت شيئا خاطئا؟”

 

لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.

‘يا إلهي! طوال الوقت كنت أقول اسمها بلا مبالاة!’

 

 

 

“أنا آسف سأكون أكثر حذراً في المستقبل.”

 

 

“همم، ماذا لو…؟”

“ليس على الإطلاق، من واجبي أن أتبع رغبات سيدي.”

 

 

 

“لن أطلب منك ذلك. هناك شيء واحد فقط سأطلبه منكِ وهو أنك لا تخونني أبدًا.”

 

 

 

“بالطبع بكل تأكيد.”

“بووووه!! يرجى إلغاء الأمر الخاص بك الذي يجب أن أنام في سريرك. باااه ”

 

 

شعرت أن عينيها تسطع.

 

 

هزت رأسها

شالكاك!

“حسنا……”

 

ولكن فيزدا تبعتني بصمت إلى غرفتي.

“لقد أغلقت الباب، فلا بأس الآن.”

“العقوبة … من الصعب التنفس.”

 

كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.

“سوف آخذ الأريكة لذلك يجب أن تذهب على السرير.”

 

 

“حسنًا ، لن تكون مشكلة. يمكنك النوم على السرير وسوف آخذ الأريكة.”

“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”

“إنه ليس مكانًا للخادمة لمشاركة وجبة مع سيدها.”

 

 

لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.

 

 

“حسنا……”

“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”

“لن أطلب منك ذلك. هناك شيء واحد فقط سأطلبه منكِ وهو أنك لا تخونني أبدًا.”

 

 

هزت رأسها

فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.

 

هزت رأسها مرة أخرى ومزقت صدرها بقوة أكبر.

“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”

أعطاني ليفين نظرة غريبة ولكني تجاهلته فقط وركزت على الطعام. وبالمثل كانت فيزدا تحدق بي.

 

 

“آه ، ليس على الإطلاق. أعرف أنه من المستحيل أن تكون مهتمًا بشخص قبيح مثلي. لقد بدأت أشعر بشعور فظيع إذا ابتعدنا كثيرًا.”

 

 

فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.

خفضت رأسها بشكل خاضع ..

 

 

 

“لماذا هذا؟ هل هو جزء من عقد السيد والعبد الذي وضعناه؟”

 

 

اخترنا بقعة سلمية لطيفة لإيقاف العربة وأكل الطعام المعبأ.

هزت رأسها.

 

 

“حسنا……”

“حسنًا ، ثم فيزدا ، سأحرص على تثبيت سرير ثانٍ يبدأ غدًا، لكن الليلة سأنام على الأريكة.”

 

 

“جوهرا ماذا عن هنا؟”

كما استخدمت اسمها فجأة، أصبح تعبيرها غير مريح.

كانت لعبتنا مستمرة إلى الأبد حيث تستغرق أحيانًا أكثر من 20 دقيقة لحركة واحدة. لهذا السبب كنت محاصرا في غرفتي ألعب الشطرنج خلال الساعات القليلة الماضية.

 

 

“آه ، آسف كانت زلة لسان.”

 

 

 

رؤية أن فيزدا قد غلبها النعاس أنا كذلك غفوت على الأريكة.

ردت بصوت خجول.

 

 

دق دق!

 

 

 

“هاه؟ فيزدا؟”

“ماذا يجري هنا؟”

 

 

“نعم؟”

بعد الانتهاء من الطعام واصلنا الطريق مرة أخرى وسرعان ما عدنا إلى القصر. كانت جيليان وجيرنا بالخارج بالفعل، في انتظار وصولنا بعيون متلهفة.

 

لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.

كان فيزدا تركع أمام الأريكة، في انتظار أن أستيقظ.

 

 

“اجلسي بشكل مريح. نعم من على الباب؟”

 

 

خفضت رأسها إلى صدرها وبدأت في البكاء.

“صباح الخير يا جوهرا!”

 

 

 

لم تكن الخادمة بل جرينا التي كانت على الباب.

 

 

كانت لعبتنا مستمرة إلى الأبد حيث تستغرق أحيانًا أكثر من 20 دقيقة لحركة واحدة. لهذا السبب كنت محاصرا في غرفتي ألعب الشطرنج خلال الساعات القليلة الماضية.

“ااه… ما الأمر؟”

“ماذا؟ هل هو رد فعل على ما قلته للتو؟”

 

هزت رأسها.

“لنلعب بعض الشطرنج!”

اخترنا بقعة سلمية لطيفة لإيقاف العربة وأكل الطعام المعبأ.

 

هزت رأسها مرة أخرى، بينما ظلت تمزق صدرها.

لقد كانت تمشي وهي تحمل لوحة الشطرنج ووضعتها على الطاولة. خلال أدوارنا كانت تسرق أحيانًا بعض النظرات في فيزدا. كان تعبيرها مملوء بالغيرة.

مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.

 

 

“همم جيرنا؟ أي يوم أخر سيكون على ما يرام.”

 

 

 

“انتظر انتظر! أحتاج إلى التفكير بعناية!”

 

 

“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”

كانت لعبتنا مستمرة إلى الأبد حيث تستغرق أحيانًا أكثر من 20 دقيقة لحركة واحدة. لهذا السبب كنت محاصرا في غرفتي ألعب الشطرنج خلال الساعات القليلة الماضية.

فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.

 

 

كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.

“ماذا؟ هل هو رد فعل على ما قلته للتو؟”

 

 

‘ااه… هذا يستغرق وقتًا طويلاً جدًا. هل يجب أن أخسر عن قصد؟ لا، إذا كانت ستكتشف ذلك فسيكون الأمر أسوأ.’

تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.

 

كان فيزدا تركع أمام الأريكة، في انتظار أن أستيقظ.

كانت ستثقب حفرة في اللوح من خلال التحديق فيها لفترة طويلة.

“حسنًا فيزدا، لا تحتاجين إلى النوم على السرير.”

 

 

“آغ! كيف يمكنك أن تقرأ ماذا سأفعل؟ اعتقدت أن لدي فرصة للفوز هذه المرة!”

 

 

تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.

الدموع غمرت عينيها.

 

 

رؤية أن فيزدا قد غلبها النعاس أنا كذلك غفوت على الأريكة.

“حسنا……”

 

 

 

واااه!

“هاه؟ فيزدا؟”

 

“هل منعت من التحدث من قبل سيدك السابق؟”

بكت بلا حول ولا قوة.

 

 

 

“سيدي ليس لديك أي رحمة”

دق دق!

 

“إنه ليس مكانًا للخادمة لمشاركة وجبة مع سيدها.”

“فيزدا، قلبي مكسور من كلماتك.”

“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”

 

 

فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.

تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.

 

 

“ماذا؟ هل هو رد فعل على ما قلته للتو؟”

“لن أطلب منك ذلك. هناك شيء واحد فقط سأطلبه منكِ وهو أنك لا تخونني أبدًا.”

 

كان فيزدا تركع أمام الأريكة، في انتظار أن أستيقظ.

“العقوبة … من الصعب التنفس.”

 

 

 

“أوه فيزدا من فضلك توقف عن ذلك، أنا آسف.”

“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”

 

 

“ليس على الإطلاق ، من الطبيعي أن أعاني بعض العقاب على إيذاء سيدي.”

“ااه… ما الأمر؟”

 

“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”

“أنا لا أعتقد أنك عبدي فيزدا، بل زميلتي.”

 

 

“حسنًا ، ثم فيزدا ، سأحرص على تثبيت سرير ثانٍ يبدأ غدًا، لكن الليلة سأنام على الأريكة.”

“زميلة؟”

“همم، ماذا لو…؟”

 

 

بدأت الدموع تتشكل في عينيها.

شالكاك!

 

 

“هل قلت شيئا خاطئا؟”

“آه ، آسف كانت زلة لسان.”

 

“سيدي ليس لديك أي رحمة”

“لا، على العكس.”

شالكاك!

 

 

خفضت رأسها إلى صدرها وبدأت في البكاء.

“لن أطلب منك ذلك. هناك شيء واحد فقط سأطلبه منكِ وهو أنك لا تخونني أبدًا.”

 

 

‘يجب أن أكون شخصًا فظيعًا لأنني جعلت سيدتين تبكي في نفس الصباح. ربما ينبغي علي التفكير في أفعالي…’

 

 

ردت بصوت خجول.

ترجمة: Scrub

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط