الثاني و التسعون
وفقًا للبيانات التي حصلت عليها لينا من الكتب الموجودة في مكتبة الكونت، كان هناك أربعة دنجنات شهيرة في هذا العالم. على الرغم من وجود الدنجنات الأخرى الصغيرة التي تظهر فيها الوحوش أيضًا، إلا أن هؤلاء الأربعة كانوا الأكثر غموضًا لأن المغامرين غالبًا ما يختفون في سعيهم للحصول على الكنوز الأسطورية.
بعد التجوّل لفترة قصيرة، غالبًا ما صادفنا بعض الوحوش ذات المستوى المنخفض مثل الجوبلن، لكن بمهارتي بالسيف وسحر فيزدا، قمنا بقتلهم بسرعة.
سميت هذه الدنجنات، جيدوث، كيليون، بالي وبارر بعد الآلهة الساقطة التي اختارت أن تتبع ميتاترون. تقول الأسطورة أن هذه الآلهة كانت مختومة في أعمق منطقة في كل دنجن من الأربعة، ولكن حتى الآن لم يتمكن أي أحد من تأكيد هذه القصص لأنه لا يوجد شخص تعمق فيها على الإطلاق.
“قد يكون هناك انخفاض بنسبة 1 ٪ في مهاراتك الحركية كآثار جانبية، يرجى توخي الحذر جوهرا.”
قررنا التوجه إلى جيدوث أولاً، حيث كان الأقرب من بين الأربعة، على بعد أربعة أيام فقط سيراً على الأقدام من جارتمار. بعد تخزين ما يزيد عن شهر من اللوازم من خلال زيارة متاجر جارتمار، بدأنا التوجه إلى الدنجن.
بعد البحث لفترة قصيرة، وجدت أخيرًا ما كنت أبحث عنه وأخذت الرشفة الأولى.
“ثم ماذا كان سيحدث لفيزدا وأنا؟”
‘لدي حوالي شهرين حتى لقائي المتفق عليه مع داريل، أنا فقط بحاجة إلى العودة بحلول ذلك الوقت.’
لا يزال الغضب واضحا في عينيها، لقد ساعدتها على الاستلقاء وسحب بطانية من حقائبنا للمساعدة في تغطية كل من ليلينور وفيزدا. جلست ونظرت باهتمام.
“لن أفكر في ذلك كخيار.”
‘يجب أن أركز الآن على رفع مستواي و مستوى فيزدا. يجب علي أيضًا الحصول على بعض الأحجار السحرية…’
“إذن كم مسار تمكنت من رسمه؟”
في الجدول الزمني السابق، عندما أصبحت مالكًا لسلسلة جبال ويزروس، لم يكن هناك أي ذكر لجيدوث في ذلك الوقت. من الواضح أن شخصًا قد غزاها بالفعل بحلول ذلك الوقت.
“آسف ليلينور، من الصعب بعض الشيء التحكم فيه، لماذا لا تستلقي فقط وتستريحي.”
“هل يمكنك الفوز ضده؟”
‘نظرًا لأنه لم يكن جزءًا من الجدول الزمني المستقبلي، فلن يكون هناك تأثير كبير إذا اخترت إكماله بنفسي أولاً.’
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
بإكمال هذا الدنجن، يمكنني اكتساب بعض الخبرة من الوحوش، بالإضافة إلى اكتساب ما يكفي من الكنوز لحل جميع أموالي. ربما لن يكون مشروعي الأخير للشطرنج مربحًا مثل إنزال أحد الدنجنات الأربعة.
“عذرا جوهرا، لقد قمت بتنشيط درع روهيم لكن يبدو أنه تجاوزه…”
“جوهرا، هل تريد مني أن أحملك إلى هناك؟”
“لا. هذا هو العالم البشري. إذا فعلنا ذلك، فقد يخلق ذلك ضجة.”
رمشت عينيها كرد.
كان دنجن جيدوث مشهورًا جدًا، لذلك كان من المؤكد أنه سنقابل المغامرين على طول الطريق، لذلك إذا كانت ليلينور ستتحول إلى شكل تنينها، فمن المؤكد أنها ستحدث ضجة.
“بالمناسبة ليلينور، هل لديك طريقة لإخفاء حالتك؟ قد يتسبب ذلك في مشكلة ما إذا تمكن الآخرون من مشاهدتها.”
“إذن كم مسار تمكنت من رسمه؟”
“بالتأكيد لا مشكلة.”
“هاه؟ كيف فعلت ذلك بسهولة؟”
“دعونا نركض بعيدا!”
“سرّي الصغير”
“يبدو أننا عدنا إلى نقطة البداية.”
أصبحت حالتها في وضع فتاة عادية عمرها تسع سنوات.
“حسنًا… إنها ليست بهذه البساطة. هناك قيود سحرية معينة في هذا المكان تجعل من الصعب العثور على المخرج.”
‘همم… لا أستطيع اكتشاف الفرق. هل كانت حالتها السابقة حقيقية، أم هل تم تعديلها بالفعل؟’
أعطيتها نظرة مشبوهة، لكن لم يكن أمامها خيار سوى الاستسلام وهي تضحك ببرائة.
“لطيف! إذا شعرت بالملل، يمكنني ببساطة المجيء إلى هنا واللعب! هناك الكثير من الزهور الجميلة.”
‘هل أخفت حالتها من البداية؟ ربما أفكر كثيرًا، لكنني لا أزال أشعر بالفضول بعض الشيء وينبغي أن أعرف ذلك لاحقًا.”
“لطيف! إذا شعرت بالملل، يمكنني ببساطة المجيء إلى هنا واللعب! هناك الكثير من الزهور الجميلة.”
أثناء السفر مع فيزدا و ليلينور، حافظنا على وتيرة جيدة وتمكنا من الوصول بعد يوم ونصف فقط من السفر. ومع ذلك، على الرغم من أن هذا الدنجن شهير إلا انه لم يكن هناك أي مغامرين في الأفق.
“هل هذا دنجن جيدوث؟ يبدو أكثر مثل…”
“يبدو أننا عدنا إلى نقطة البداية.”
“يبدو وكأنه حديقة زهور بدلا من ذلك.”
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
“لطيف! إذا شعرت بالملل، يمكنني ببساطة المجيء إلى هنا واللعب! هناك الكثير من الزهور الجميلة.”
“لحسن الحظ، كلاهما خفيفان للغاية، لا يجب أن يكون وزنهما أكثر من 40 كيلوغراما صحيح؟”
ركضت ليلينور حول الحقل ثم نامت على الزهور. لثانية واحدة شعرت بالقلق من أنها قد تتعرض للدغ من قبل عدد قليل من النحل، قبل أن أنفجر من الضحك. كنت قد نسيت تماما ما كانت حقا.
“آسف ليلينور، من الصعب بعض الشيء التحكم فيه، لماذا لا تستلقي فقط وتستريحي.”
شعاع الليزر مر من فوق رؤوسنا.
“جوهرا؟”
“لا يمكنني المساعدة ليلينور، إنها الطريقة الوحيدة لمساعدتك على ابتلاع الجرعة.”
“في أسوأ الأحوال، سأهرب ببساطة، وليس هناك سبب لوضع حياتي على المحك.”
عندما رأت ابتسامتي، سألت فيزدا، لكنني ببساطة هززت رأسي.
“هل يمكنك الفوز ضده؟”
“لاشيء.”
بعد التجوّل لفترة قصيرة، غالبًا ما صادفنا بعض الوحوش ذات المستوى المنخفض مثل الجوبلن، لكن بمهارتي بالسيف وسحر فيزدا، قمنا بقتلهم بسرعة.
كان مدخل الدنجن حديقة زهور كبيرة، وبعد ذلك بدأ يشبه المتاهة العملاقة.
“اووه! ايتها الطفلة.”
‘مثل هذا الهيكل الكبير، لم يكن هذا بالتأكيد هنا عندما استوليت على سلسلة الجبال هذه. كنت سألاحظ هذا بالتأكيد بخاصية مشاهدة الملكية.’
كانت تسد أذنيها وهربت وهيا تصرخ بالهراء.
مشينا للداخل ثم صعدنا إلى ما بدا أنه متاهة لا نهاية لها. كانت الجدران مصنوعة من الجرانيت الصلب، يبلغ ارتفاعه 20 مترًا. نظرنا للأعلى، تخلل فوق الجدران ضباب كثيف ودائم، ولم نتمكن من رؤية سوى بعض الحجارة في سقف البرج المحصن الذي ألقى ضوءًا باهتًا.
“ماذا؟ يبدو كوحش في مستوى الرؤساء.”
“هاه، لماذا هذا؟ اعتقدت أن سحر الوهم في المتاهة جعل من المستحيل تتبع المسارات”
“يا لها من متاهة مجنونة، إنها كبيرة لدرجة أنه لو تهت هناك فقد تموت جوعًا. هل كنت هنا من قبل ليلينور؟”
“عادةً نعم، ولكني في حاجة إلى تعدد الأشكال وإعطائي مساحة صغيرة، إذا كنت سأفعل ذلك، فستتم تسويتك أنت وعبدك على الجدران.”
“من الناحية النظرية، نعم. ولكن يجب أن تدرك أن هناك بعض المخاطر في فعلها.”
“لا، إنها المرة الأولى التي أحضر فيها إلى هنا، لكنها تبدو كبيرة جدًا.”
ابتسمت ليلينور بحماس، في حين أن فيزدا نصف مخفية خلف ظهري، خائفة من المتاهة الضخمة.
أمسكت رقبة فيزدا وفقًا للتعليمات، وسمحت للينا أن ترشدني من خلال مساعدة الروبوتات النانوية.
بعد التجوّل لفترة قصيرة، غالبًا ما صادفنا بعض الوحوش ذات المستوى المنخفض مثل الجوبلن، لكن بمهارتي بالسيف وسحر فيزدا، قمنا بقتلهم بسرعة.
“اللعنة! سعال!”
“لا يبدو الأمر مميزًا للغاية، كنت أتوقع شيئًا مختلفًا.”
سميت هذه الدنجنات، جيدوث، كيليون، بالي وبارر بعد الآلهة الساقطة التي اختارت أن تتبع ميتاترون. تقول الأسطورة أن هذه الآلهة كانت مختومة في أعمق منطقة في كل دنجن من الأربعة، ولكن حتى الآن لم يتمكن أي أحد من تأكيد هذه القصص لأنه لا يوجد شخص تعمق فيها على الإطلاق.
“نفس الشيء، اعتقدت أنه سيكون هناك الكثير من المخلوقات القوية هنا.”
أصبحت حالتها في وضع فتاة عادية عمرها تسع سنوات.
كانت فيزدا لديها تعبير مريح.
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
“لا، من الأفضل أن تكون أكثر حذراً. هذا المكان تنبعث منه رائحة بعض المخلوقات القوية التي قد تهددك.”
“في أسوأ الأحوال، سأهرب ببساطة، وليس هناك سبب لوضع حياتي على المحك.”
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
“حسنًا… إنها ليست بهذه البساطة. هناك قيود سحرية معينة في هذا المكان تجعل من الصعب العثور على المخرج.”
“ماذا؟ كان يجب عليك أن تخبريني في وقت سابق!”
ابتسمت ليلينور بشكل مؤذ.
“يشوه؟”
بعد البحث لفترة قصيرة، وجدت أخيرًا ما كنت أبحث عنه وأخذت الرشفة الأولى.
“ماذا؟ كان يجب عليك أن تخبريني في وقت سابق!”
كان مدخل الدنجن حديقة زهور كبيرة، وبعد ذلك بدأ يشبه المتاهة العملاقة.
كنا نتجول حول المتاهة لمدة يوم تقريبًا، ولكن ليس كما بعد ما حذرتنا ليلينور، فقد كنا نتجول في دوائر.
“هل يمكنك الفوز ضده؟”
“فهمت.”
“اللعنة، هذا مزعج. ليلينور، إذا واجهنا وضع حياة أو موت، عليك المساعدة.”
عندما رأت ابتسامتي، سألت فيزدا، لكنني ببساطة هززت رأسي.
“حسنًا، لن أسمح لك بالموت، ولكن بالنسبة لخادمتك…”
“لا، احمي فيزدا أيضًا.”
“لا أهتم، حتى أنها ليست صديقتي.”
“سيدي، اعتقدت أنني سوف أموت.”
“حتى لو كان طلبًا من صديق؟”
“اووه؟ أستطيع التحرك؟”
“أوه ماذا؟ آسف لا أستطيع سماعك!”
كانت تسد أذنيها وهربت وهيا تصرخ بالهراء.
لأنها كانت تنينًا، كان تدليك عضلاتها أكثر صعوبة وكان لديها صعوبة في ابتلاع الجرعة.
“اووه! ايتها الطفلة.”
‘يجب أن أركز الآن على رفع مستواي و مستوى فيزدا. يجب علي أيضًا الحصول على بعض الأحجار السحرية…’
شعاع الليزر مر من فوق رؤوسنا.
“لا تقلق علي سيدي. لا أريد أن أكون عبئًا عليك، لذا إذا واجهنا أي مشكلة، فما عليك سوى تركي والهروب.”
“لن أفكر في ذلك كخيار.”
“لا توجد علامات على الحياة على بعد 100 متر. ومع ذلك، يبدو أن هذا الضباب يشوه الماسحات الضوئية بطريقة أو بأخرى حتى لا أستطيع أن أرى قدر الإمكان.”
“لا. هذا هو العالم البشري. إذا فعلنا ذلك، فقد يخلق ذلك ضجة.”
أمسكت يدها بلطف، ونحن نتقدم من خلال المتاهة.
“حسنًا… إنها ليست بهذه البساطة. هناك قيود سحرية معينة في هذا المكان تجعل من الصعب العثور على المخرج.”
أعطيتها نظرة مشبوهة، لكن لم يكن أمامها خيار سوى الاستسلام وهي تضحك ببرائة.
“إنه قادم! جوهرا أحذر!”
“لا توجد علامات على الحياة على بعد 100 متر. ومع ذلك، يبدو أن هذا الضباب يشوه الماسحات الضوئية بطريقة أو بأخرى حتى لا أستطيع أن أرى قدر الإمكان.”
“لا يبدو لي أن هناك أي وحوش تقترب منا.”
صرخت ليلينور بقلق بينما قفزت نحونا.
“إنه قادر على إبطال أي سحر داخل نطاق معين من نفسه، وكذلك إطلاق الحزم مثل تلك التي شاهدتها للتو. إنه بالتأكيد مصدر إزعاج، لكن لحسن الحظ لم ينمو هذا الشيء بالكامل بعد.”
“ماذا هناك؟”
“تعويذة سحرية قادمة، انبطح!”
“يبدو وكأنه حديقة زهور بدلا من ذلك.”
“همف! لم أكن في خطر. إذا هاجمني مباشرة في ذلك الوقت، كنت سأتخذ شكلي الحقيقي.”
استجبنا لتحذيرها، وانبطحنا على الأرض.
ززييينج
أثناء السفر مع فيزدا و ليلينور، حافظنا على وتيرة جيدة وتمكنا من الوصول بعد يوم ونصف فقط من السفر. ومع ذلك، على الرغم من أن هذا الدنجن شهير إلا انه لم يكن هناك أي مغامرين في الأفق.
شعاع الليزر مر من فوق رؤوسنا.
“ماذا كان هذا؟”
لقد عددت إلى 5، ثم سكبت الجرعة في حلق فيزدا.
“لطيف! إذا شعرت بالملل، يمكنني ببساطة المجيء إلى هنا واللعب! هناك الكثير من الزهور الجميلة.”
“قد يكون هذا الشيء مسبب للشلل. إنها خصائص تطابق مع تلك الموجودة في الكتب التي قرأتها.”
“هل هذا دنجن جيدوث؟ يبدو أكثر مثل…”
تحدثت لينا معي كما أجابت ليلينور.
رمشت عينيها كرد.
ثم حاولت إعطاء البعض للفتيات، لكنهم لم يتمكنوا من البلع بسبب الشلل.
“المشاهد! اللعنة فقط ما الذي يفعله واحد من هؤلاء هنا؟”
“لا أهتم، حتى أنها ليست صديقتي.”
“المشاهد؟”
“إنه قادر على إبطال أي سحر داخل نطاق معين من نفسه، وكذلك إطلاق الحزم مثل تلك التي شاهدتها للتو. إنه بالتأكيد مصدر إزعاج، لكن لحسن الحظ لم ينمو هذا الشيء بالكامل بعد.”
“ماذا؟ يبدو كوحش في مستوى الرؤساء.”
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
“دعونا نرى، يجب أن يكون لدي جرعة هنا في مكان ما لعلاج شللهم…”
“هل يمكنك الفوز ضده؟”
“عادةً نعم، ولكني في حاجة إلى تعدد الأشكال وإعطائي مساحة صغيرة، إذا كنت سأفعل ذلك، فستتم تسويتك أنت وعبدك على الجدران.”
‘لا أستطيع التحرك، ما الذي يحدث؟’
تك!
“ماذا؟ كان يجب عليك أن تخبريني في وقت سابق!”
“همف! لم أكن في خطر. إذا هاجمني مباشرة في ذلك الوقت، كنت سأتخذ شكلي الحقيقي.”
كانت هناك عين عملاقة تطفو داخل الضباب. كانت العين قطرها 2 متر وتحيط بها 5 أحجار كريمة تبدو وكأنها أحجار سحرية. كانت حدقة العين تبحث في كل اتجاه، كانت تبحث عن فريستها، حتى نظرت إلينا وطافت فوقنا.
شعاع الليزر مر من فوق رؤوسنا.
“اللعنة، لقد أتى!”
“دعونا نركض بعيدا!”
ركضت ليلينور حول الحقل ثم نامت على الزهور. لثانية واحدة شعرت بالقلق من أنها قد تتعرض للدغ من قبل عدد قليل من النحل، قبل أن أنفجر من الضحك. كنت قد نسيت تماما ما كانت حقا.
لكن شاهدت التعبير المرهق على وجهي الفتاتان.
وقفنا محاولين للهرب، أُطلق شعاع برتقالي من مركز عين المشاهد.
“لا يمكنني رؤية الضباب في الأعلى، لكن باستخدام موجات السونار، تمكنت من رسم المتاهة. سوف أعرضها على القرنية الآن. ما عليك سوى اتباع الضوء الأزرق الذي يجب أن يكون المسار الصحيح.”
“اللعنة! سعال!”
“سيدي!”
لأنها كانت تنينًا، كان تدليك عضلاتها أكثر صعوبة وكان لديها صعوبة في ابتلاع الجرعة.
لقد سقطنا على الأرض، تم شلنا بالكامل غير قادرين على الحركة بقدر إصبع.
“لا، إنها المرة الأولى التي أحضر فيها إلى هنا، لكنها تبدو كبيرة جدًا.”
طفت العين الكبيرة فوقنا، ونظرت إلى الأسفل بتهديد.
‘لا أستطيع التحرك، ما الذي يحدث؟’
عندما فتحت عيناها غضبت غضبًا شديدًا. لم تصدق أنها أصيبت بالشلل من قبل كائن متواضع مثل المشاهد. ربما كانت مجرد كارما، لأنها كانت فقط في شكل الفتاة البشرية عندما عانت من الهجوم.
“إنه قادم! جوهرا أحذر!”
“عذرا جوهرا، لقد قمت بتنشيط درع روهيم لكن يبدو أنه تجاوزه…”
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
شخرت ليلينور وهي تصرخ بثقة.
تم قطع صوت لينا عندما حاول وحش العين أن يهاجمنا بثقله، لحسن الحظ كان درع روهيم قويًا.
سميت هذه الدنجنات، جيدوث، كيليون، بالي وبارر بعد الآلهة الساقطة التي اختارت أن تتبع ميتاترون. تقول الأسطورة أن هذه الآلهة كانت مختومة في أعمق منطقة في كل دنجن من الأربعة، ولكن حتى الآن لم يتمكن أي أحد من تأكيد هذه القصص لأنه لا يوجد شخص تعمق فيها على الإطلاق.
“لطيف! إذا شعرت بالملل، يمكنني ببساطة المجيء إلى هنا واللعب! هناك الكثير من الزهور الجميلة.”
‘حسنًا، لا يمكنني فعل الكثير الآن. يجب أن أضع إيماني في قدرة لينا.’
“لا، إنها المرة الأولى التي أحضر فيها إلى هنا، لكنها تبدو كبيرة جدًا.”
“يبدو أنه يصدر صوتًا معينًا بطول الموجة والذي يتداخل مع الجهاز العصبي الذي يسبب لك الشلل. سأحاول ضربك بصدمة الجهد الكهربائي لإعادة تنشيط أعصابك.”
استجبنا لتحذيرها، وانبطحنا على الأرض.
“اووه؟ أستطيع التحرك؟”
شاهداني ليلينور وفيزدا، قادرين فقط على رمش عيونهم. يبدو أن لينا تمكنت من إلغاء كل ما تسبب لي بالشلل بنجاح.
“فهمت.”
“قد يكون هناك انخفاض بنسبة 1 ٪ في مهاراتك الحركية كآثار جانبية، يرجى توخي الحذر جوهرا.”
“لا يبدو الأمر مميزًا للغاية، كنت أتوقع شيئًا مختلفًا.”
“فهمت.”
واصل المشاهد انتقاد نفسه ضد الدرع، لكن الدرع لم يتأثر بالهجمات الجسدية.
ابتسمت ليلينور بشكل مؤذ.
“عادةً نعم، ولكني في حاجة إلى تعدد الأشكال وإعطائي مساحة صغيرة، إذا كنت سأفعل ذلك، فستتم تسويتك أنت وعبدك على الجدران.”
“يجب أن أخرج من هنا على الفور.”
شخرت ليلينور وهي تصرخ بثقة.
التقط وحملت الفتاتين على كل كتف، بدأت أهرب في أسرع وقت ممكن.
“قد يكون هذا الشيء مسبب للشلل. إنها خصائص تطابق مع تلك الموجودة في الكتب التي قرأتها.”
“لحسن الحظ، كلاهما خفيفان للغاية، لا يجب أن يكون وزنهما أكثر من 40 كيلوغراما صحيح؟”
“هل هذا سيعمل، لينا؟”
كانت فيزدا لديها تعبير مريح.
عندما خلقت أخيرًا مسافة آمنة بيننا وبين المشاهد البطيء الحركة، وضعت الفتاتان على جدران الجرانيت في المتاهة.
“سرّي الصغير”
“لا يبدو لي أن هناك أي وحوش تقترب منا.”
“دعونا نرى، يجب أن يكون لدي جرعة هنا في مكان ما لعلاج شللهم…”
‘حسنًا، لا يمكنني فعل الكثير الآن. يجب أن أضع إيماني في قدرة لينا.’
بعد البحث لفترة قصيرة، وجدت أخيرًا ما كنت أبحث عنه وأخذت الرشفة الأولى.
غلوب! غلوب!
ثم حاولت إعطاء البعض للفتيات، لكنهم لم يتمكنوا من البلع بسبب الشلل.
“لقد تمكنت فقط من مساعدتك على ابتلاعه باستخدام الروبوتات النانوية، جوهرا. ضع يديك أولاً على حلقهما.”
أمسكت رقبة فيزدا وفقًا للتعليمات، وسمحت للينا أن ترشدني من خلال مساعدة الروبوتات النانوية.
شخرت ليلينور وهي تصرخ بثقة.
“استمر في تدليك حلقها لمدة 5 ثوانٍ من أجل استرخاء عضلاتها.”
“استمر في تدليك حلقها لمدة 5 ثوانٍ من أجل استرخاء عضلاتها.”
لقد عددت إلى 5، ثم سكبت الجرعة في حلق فيزدا.
كولكاك كولكاك
خرج البعض ولكنها تمكنت من ابتلاع معظمه.
“رائع، لا أريد أكثر من هذا. هل يمكنك وضع المسار على الشاشة في الزاوية اليمنى العليا؟”
“استلقي حتى تنتشر الجرعة في جميع أنحاء جسمك.”
“إنه قادم! جوهرا أحذر!”
غلوب! غلوب!
رمشت عينيها كرد.
“يبدو أنه يصدر صوتًا معينًا بطول الموجة والذي يتداخل مع الجهاز العصبي الذي يسبب لك الشلل. سأحاول ضربك بصدمة الجهد الكهربائي لإعادة تنشيط أعصابك.”
“حان الآن دور ليلينور.”
“جوهرا، هل تريد مني أن أحملك إلى هناك؟”
عندما فتحت عيناها غضبت غضبًا شديدًا. لم تصدق أنها أصيبت بالشلل من قبل كائن متواضع مثل المشاهد. ربما كانت مجرد كارما، لأنها كانت فقط في شكل الفتاة البشرية عندما عانت من الهجوم.
عندما أمسكت رقبتها لمساعدتها على شرب الجرعة، ضاقت عينيها. بالتأكيد بالنسبة للتنين، قد يكون ذلك بمثابة ضربة كبيرة لفخرهم أن يتم تعليقهم من الرقبة هكذا. تذكرت، كانت رقبة فالينور حساسة للغاية دائمًا.
كانت هناك عين عملاقة تطفو داخل الضباب. كانت العين قطرها 2 متر وتحيط بها 5 أحجار كريمة تبدو وكأنها أحجار سحرية. كانت حدقة العين تبحث في كل اتجاه، كانت تبحث عن فريستها، حتى نظرت إلينا وطافت فوقنا.
عندما أمسكت رقبتها لمساعدتها على شرب الجرعة، ضاقت عينيها. بالتأكيد بالنسبة للتنين، قد يكون ذلك بمثابة ضربة كبيرة لفخرهم أن يتم تعليقهم من الرقبة هكذا. تذكرت، كانت رقبة فالينور حساسة للغاية دائمًا.
“لا يمكنني المساعدة ليلينور، إنها الطريقة الوحيدة لمساعدتك على ابتلاع الجرعة.”
“أنا أفهم جوهرا، يرجى المتابعة.”
التقط وحملت الفتاتين على كل كتف، بدأت أهرب في أسرع وقت ممكن.
غلوب! غلوب!
“آسف ليلينور، من الصعب بعض الشيء التحكم فيه، لماذا لا تستلقي فقط وتستريحي.”
لأنها كانت تنينًا، كان تدليك عضلاتها أكثر صعوبة وكان لديها صعوبة في ابتلاع الجرعة.
“قد يكون هناك انخفاض بنسبة 1 ٪ في مهاراتك الحركية كآثار جانبية، يرجى توخي الحذر جوهرا.”
“آسف ليلينور، من الصعب بعض الشيء التحكم فيه، لماذا لا تستلقي فقط وتستريحي.”
“حسنًا، هناك خدعة معينة لها.”
لا يزال الغضب واضحا في عينيها، لقد ساعدتها على الاستلقاء وسحب بطانية من حقائبنا للمساعدة في تغطية كل من ليلينور وفيزدا. جلست ونظرت باهتمام.
استجبنا لتحذيرها، وانبطحنا على الأرض.
“لا يبدو لي أن هناك أي وحوش تقترب منا.”
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
“لا توجد علامات على الحياة على بعد 100 متر. ومع ذلك، يبدو أن هذا الضباب يشوه الماسحات الضوئية بطريقة أو بأخرى حتى لا أستطيع أن أرى قدر الإمكان.”
“أوه ماذا؟ آسف لا أستطيع سماعك!”
“يشوه؟”
غلوب! غلوب!
“استلقي حتى تنتشر الجرعة في جميع أنحاء جسمك.”
“نعم، يمكن أن تشوه حساساتي بطريقة ما، من خلال تحليلاتي يبدو كما لو كانت لديها إرادة خاصة بها.”
“إذن كم مسار تمكنت من رسمه؟”
“لا يمكنني رؤية الضباب في الأعلى، لكن باستخدام موجات السونار، تمكنت من رسم المتاهة. سوف أعرضها على القرنية الآن. ما عليك سوى اتباع الضوء الأزرق الذي يجب أن يكون المسار الصحيح.”
“حسنًا، لن أسمح لك بالموت، ولكن بالنسبة لخادمتك…”
“رائع، لا أريد أكثر من هذا. هل يمكنك وضع المسار على الشاشة في الزاوية اليمنى العليا؟”
“استمر في تدليك حلقها لمدة 5 ثوانٍ من أجل استرخاء عضلاتها.”
“بالتأكيد لا مشكلة.”
“يشوه؟”
عندما عدت، كانت ليلينور وفيزدا جالستين في وضع مستقيم وكانا أفضل حالًا.
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
“سيدي، اعتقدت أنني سوف أموت.”
“استمر في تدليك حلقها لمدة 5 ثوانٍ من أجل استرخاء عضلاتها.”
“همف! لم أكن في خطر. إذا هاجمني مباشرة في ذلك الوقت، كنت سأتخذ شكلي الحقيقي.”
‘همم… لا أستطيع اكتشاف الفرق. هل كانت حالتها السابقة حقيقية، أم هل تم تعديلها بالفعل؟’
شخرت ليلينور وهي تصرخ بثقة.
“تعويذة سحرية قادمة، انبطح!”
“ثم ماذا كان سيحدث لفيزدا وأنا؟”
كولكاك كولكاك
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
“قد يكون هذا الشيء مسبب للشلل. إنها خصائص تطابق مع تلك الموجودة في الكتب التي قرأتها.”
“إذن كم مسار تمكنت من رسمه؟”
توقفت عن الضغط عليها رغم عدم الدقة. كانت لا تزال تعاني من المعاناة على يد مخلوق أقل منها. إذا قلت أكثر، فلن يحسن حالتها العقلية.
“لن أعود حتى أقتل هذا الشيء.”
“فقط اتبعيني، أعرف كيف أجد المدخل.”
“لا توجد علامات على الحياة على بعد 100 متر. ومع ذلك، يبدو أن هذا الضباب يشوه الماسحات الضوئية بطريقة أو بأخرى حتى لا أستطيع أن أرى قدر الإمكان.”
سارت ليلينور بجانبي، لا تزال تشعر بالغضب من العجز السابق، في حين أن فيزدا كانت غالبًا ما تنظر إلى الوراء، لا تزال خائفة من ملاحقتها من قبل المشاهد.
“هاه، لماذا هذا؟ اعتقدت أن سحر الوهم في المتاهة جعل من المستحيل تتبع المسارات”
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
“حسنًا، هناك خدعة معينة لها.”
كانت هناك عين عملاقة تطفو داخل الضباب. كانت العين قطرها 2 متر وتحيط بها 5 أحجار كريمة تبدو وكأنها أحجار سحرية. كانت حدقة العين تبحث في كل اتجاه، كانت تبحث عن فريستها، حتى نظرت إلينا وطافت فوقنا.
“يبدو أننا عدنا إلى نقطة البداية.”
“أجل”
“يا لها من متاهة مجنونة، إنها كبيرة لدرجة أنه لو تهت هناك فقد تموت جوعًا. هل كنت هنا من قبل ليلينور؟”
“أنا أفهم جوهرا، يرجى المتابعة.”
“دعونا نذهب ونحاول حل المتاهة مرة أخرى.”
“حتى لو كان طلبًا من صديق؟”
لكن شاهدت التعبير المرهق على وجهي الفتاتان.
“حسنًا، لن أسمح لك بالموت، ولكن بالنسبة لخادمتك…”
“حسنًا، لدي فكرة لذلك أردت أن أجربها. لماذا لا تبقيان هنا وتعملان مخيمًا أثناء ذهابي؟”
“أنا متأكدة من أنكما ستكونا على ما يرام.”
توقفت عن الضغط عليها رغم عدم الدقة. كانت لا تزال تعاني من المعاناة على يد مخلوق أقل منها. إذا قلت أكثر، فلن يحسن حالتها العقلية.
تركت ليلينور وفيزدا، وذهبت إلى حديقة الزهور.
‘همم… لا أستطيع اكتشاف الفرق. هل كانت حالتها السابقة حقيقية، أم هل تم تعديلها بالفعل؟’
“هل هذا سيعمل، لينا؟”
ومع ذلك كانت ليلينور غير منزعجة.
“من الناحية النظرية، نعم. ولكن يجب أن تدرك أن هناك بعض المخاطر في فعلها.”
سميت هذه الدنجنات، جيدوث، كيليون، بالي وبارر بعد الآلهة الساقطة التي اختارت أن تتبع ميتاترون. تقول الأسطورة أن هذه الآلهة كانت مختومة في أعمق منطقة في كل دنجن من الأربعة، ولكن حتى الآن لم يتمكن أي أحد من تأكيد هذه القصص لأنه لا يوجد شخص تعمق فيها على الإطلاق.
“بالمناسبة ليلينور، هل لديك طريقة لإخفاء حالتك؟ قد يتسبب ذلك في مشكلة ما إذا تمكن الآخرون من مشاهدتها.”
“حسنًا”
“استمر في تدليك حلقها لمدة 5 ثوانٍ من أجل استرخاء عضلاتها.”
لقد عددت إلى 5، ثم سكبت الجرعة في حلق فيزدا.
ترجمة: Scrub
التقط وحملت الفتاتين على كل كتف، بدأت أهرب في أسرع وقت ممكن.
مشينا للداخل ثم صعدنا إلى ما بدا أنه متاهة لا نهاية لها. كانت الجدران مصنوعة من الجرانيت الصلب، يبلغ ارتفاعه 20 مترًا. نظرنا للأعلى، تخلل فوق الجدران ضباب كثيف ودائم، ولم نتمكن من رؤية سوى بعض الحجارة في سقف البرج المحصن الذي ألقى ضوءًا باهتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
