مئة و أربعة و عشرون
“اللعنة!”
“هل رأيت مرة أخرى هذا الشخص في أحلامك؟”
“هل تستمتع بحمامك، جوهرا؟”
استيقظت من حلمي غاضبًا وبائسًا. من الواضح أنه كان هناك شيء مهم فاتني.
“لن أستطيغ الحلم بشكل طبيعي، أليس كذلك؟”
“لن أستطيغ الحلم بشكل طبيعي، أليس كذلك؟”
“هواه~! لا يهم إذا كان المرء إلهًا أو إنسانًا، فالشعور رائع دائمًا.”
“هل تستمتع بحمامك، جوهرا؟”
“هل رأيت مرة أخرى هذا الشخص في أحلامك؟”
لقد سكبت بعض الميثانول على النار الذي كنت قد أشعلته للتو.
سألت لينا.
“اللعنة، أنا لا أريد أن أكون عالقًا هنا، أنا جائع ومتعب!”
“أعتقد ذلك. كانت لديّ واحدة من تلك الأحلام السيئة، لكن ما هي أبواب المصير؟”
“لن أستطيغ الحلم بشكل طبيعي، أليس كذلك؟”
“أبواب المصير … يبدو شعريًا تمامًا. لماذا لا تحاول أن تسأل جنوس عن ذلك؟”
“أعتقد ذلك. كانت لديّ واحدة من تلك الأحلام السيئة، لكن ما هي أبواب المصير؟”
“فكرة جيدة، أين هو الآن؟”
“أعتقد ذلك. كانت لديّ واحدة من تلك الأحلام السيئة، لكن ما هي أبواب المصير؟”
اخترت بعناد الاستمرار، وبعد ثلاث ساعات أخرى من السفر، صعدت على مجموعة من الأحجار الضخمة، التي تبدو وكأنها بوابة مقوسة.
“إنه يشرف على بعض الأعمال على السفينة. سأتصل به من أجلك.”
“نعم، درجة الحرارة مثالية بحق.”
ركزت على شكل الملابس التي عادة ما أرتديها، ثم استخدمت إنشاء المواد.
“شكرًا.”
اخترت بعناد الاستمرار، وبعد ثلاث ساعات أخرى من السفر، صعدت على مجموعة من الأحجار الضخمة، التي تبدو وكأنها بوابة مقوسة.
“قلت له لمقابلتك على جسر القيادة خلال ساعة واحدة.”
ركضت لنحو أربع ساعات متتالية، لكن الصحراء لم تتغير في أدنى الأحوال.
“فكرة جيدة، أين هو الآن؟”
“جيد.”
نظرت حولي مرة أخرى، ولكني لم أرى أي شيء سوى الصحراء، اخترت إنشاء مياهي الخاصة.
أعددت لنفسي حمامًا دافئًا، ثم غرقت فيه.
“آه ~ شعور جيد أن تكون دافئًا. سيكون من الجميل أيضًا أن يكون لدينا شواء.”
“هواه~! لا يهم إذا كان المرء إلهًا أو إنسانًا، فالشعور رائع دائمًا.”
“شكرًا.”
“هل تستمتع بحمامك، جوهرا؟”
“نعم، درجة الحرارة مثالية بحق.”
“إنه يشرف على بعض الأعمال على السفينة. سأتصل به من أجلك.”
“ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هذا هولوغرام؟ لينا؟”
“حسنًا، سأقوم بتعديل البيئة لتتناسب مع الحالة المزاجية. سأجعلها صحراء واسعة بلا حدود، مع سماء زاهية مليئة بالنجوم. بالنسبة للطقس، دعنا نجعله نسيم الخريف المبكر.”
“أوه، كم من الوقت سيستغرق؟”
“لن أستطيغ الحلم بشكل طبيعي، أليس كذلك؟”
“واااه… أليس هذا هو نفسه الذي استخدمته عندما كنت أنام أولاً مع فيزدا؟”
“أوه، لم تنسى ذلك إذا. حسنًا، يرجى قضاء بعض الوقت الجيد ودع عقلك يتجول، فقد كان لديك الكثير من الهموم مؤخرًا. ”
“مثير للاهتمام، ما زلت لا أريد البقاء هنا لفترة طويلة. يرجى إعداد دائرة النقل الآني للعودة إلى قصري.”
“شكرًا.”
“حسنًا، فقط أيقظيني عندما يحين الوقت.”
“آه، هذا شعور رائع.”
شعرت أن كل ما لدي من وطأة الإجهاد المتراكم تبدد ببطء، كما كنت أستمع إلى النقيق الصراصير وشعرت بالرياح اللطيفة تحرك شعري.
عندما ارتديت ملابسي، قررت الاستكشاف قليلاً، لكن على الرغم من المشي لساعات، لم أر سوى صحراء لا نهاية لها.
اخترت بعناد الاستمرار، وبعد ثلاث ساعات أخرى من السفر، صعدت على مجموعة من الأحجار الضخمة، التي تبدو وكأنها بوابة مقوسة.
بيييب!
ركزت على شكل الملابس التي عادة ما أرتديها، ثم استخدمت إنشاء المواد.
هل حان الوقت بالفعل؟
ركزت على شكل الملابس التي عادة ما أرتديها، ثم استخدمت إنشاء المواد.
استيقظت على صوت منبه، لكنني لم أعد داخل نوتيلس.
“أوه، كم من الوقت سيستغرق؟”
ترجمة: Scrub
“ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هذا هولوغرام؟ لينا؟”
“أوه، جوهرا! لقد فقدنا التواصل مع المقر، وهذا المكان ليس بالتأكيد نوتيلس. لا يصدق، لقد أصبحت البيئة التي أنشأتها افتراضيًا، واقعة حقيقية… ”
“حسنًا، سأقوم بتعديل البيئة لتتناسب مع الحالة المزاجية. سأجعلها صحراء واسعة بلا حدود، مع سماء زاهية مليئة بالنجوم. بالنسبة للطقس، دعنا نجعله نسيم الخريف المبكر.”
“لينا، ركزي على ما هو مهم. كنت نائما لفترة قصيرة، فكيف وصلت إلى هذا المكان؟”
“أين هذا المكان ولماذا أرسلت إلى هنا؟ هل يمكن أن يكون هؤلاء الآلهة الأوليمبية أو المصرية؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال لأننا توصلنا للتو إلى اتفاق. ثم هل هو طرف ثالث؟ إذا كانوا يعنون لي الضرر، فربما كان من الممكن أن يفعلوا ما هو أسوأ. فقط ما معنى هذا؟ أيضا لماذا هو بالضبط نفس الهولوغرام الذي كانت لينا تعرضه؟”
“حسنًا، تبدو الأبراج النجمية مختلفة تمامًا عما اعتدنا عليه، ولكن تكوين الغلاف الجوي يشبه تكوين الأرض.”
“أوه، لم تنسى ذلك إذا. حسنًا، يرجى قضاء بعض الوقت الجيد ودع عقلك يتجول، فقد كان لديك الكثير من الهموم مؤخرًا. ”
“إذن لم تكن سرابًا… لكن هل هي مجرد حجارة عادية؟”
“مثير للاهتمام، ما زلت لا أريد البقاء هنا لفترة طويلة. يرجى إعداد دائرة النقل الآني للعودة إلى قصري.”
“فكرة جيدة، أين هو الآن؟”
“برررر! هل يجب أن أصنع لنفسي شعلة؟”
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت للقيام بذلك نظرًا لوجودنا في مكان غير معروف. الحسابات المطلوبة معقدة للغاية.”
“إذن لم تكن سرابًا… لكن هل هي مجرد حجارة عادية؟”
“أوه، كم من الوقت سيستغرق؟”
“هل تستمتع بحمامك، جوهرا؟”
“أتوقع أن يكون حوالي 48 ساعة، وإيقاف جميع الوظائف غير الضرورية لإعادة توجيه الطاقة للحسابات.”
“اللعنة، إذن كان الأمر حقًا سرابًا في النهاية؟ يجب أن يكون كذلك لأن المسافة لم تتغير أبدا.”
“لينا، لينا! اللعنة على الأقل اطلبي الإذن أولا!”
كنت هنا، جالسًا في حوض الاستحمام الخاص بي وحدي في وسط الصحراء.
“أين هذا المكان ولماذا أرسلت إلى هنا؟ هل يمكن أن يكون هؤلاء الآلهة الأوليمبية أو المصرية؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال لأننا توصلنا للتو إلى اتفاق. ثم هل هو طرف ثالث؟ إذا كانوا يعنون لي الضرر، فربما كان من الممكن أن يفعلوا ما هو أسوأ. فقط ما معنى هذا؟ أيضا لماذا هو بالضبط نفس الهولوغرام الذي كانت لينا تعرضه؟”
“أعتقد أنني يجب أن أرتدي بعض الملابس. هل يمكنني صنع الملابس؟ دعنا نرى…. ”
“أبواب المصير … يبدو شعريًا تمامًا. لماذا لا تحاول أن تسأل جنوس عن ذلك؟”
ركزت على شكل الملابس التي عادة ما أرتديها، ثم استخدمت إنشاء المواد.
“حسنًا، سأقوم بتعديل البيئة لتتناسب مع الحالة المزاجية. سأجعلها صحراء واسعة بلا حدود، مع سماء زاهية مليئة بالنجوم. بالنسبة للطقس، دعنا نجعله نسيم الخريف المبكر.”
“هاا، هذه القدرة مفيدة للغاية لأنني حتى أستطيع صنع ملابسي الخاصة الآن.”
“ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هذا هولوغرام؟ لينا؟”
عندما ارتديت ملابسي، قررت الاستكشاف قليلاً، لكن على الرغم من المشي لساعات، لم أر سوى صحراء لا نهاية لها.
“أين هذا المكان ولماذا أرسلت إلى هنا؟ هل يمكن أن يكون هؤلاء الآلهة الأوليمبية أو المصرية؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال لأننا توصلنا للتو إلى اتفاق. ثم هل هو طرف ثالث؟ إذا كانوا يعنون لي الضرر، فربما كان من الممكن أن يفعلوا ما هو أسوأ. فقط ما معنى هذا؟ أيضا لماذا هو بالضبط نفس الهولوغرام الذي كانت لينا تعرضه؟”
شعرت أن كل ما لدي من وطأة الإجهاد المتراكم تبدد ببطء، كما كنت أستمع إلى النقيق الصراصير وشعرت بالرياح اللطيفة تحرك شعري.
كانت عشرات الأفكار تتسابق في ذهني، لكنني لم أتمكن من الوصول إلى أي نتيجة، حتى وصل وقت الفجر في النهاية.
ارتجفت في الرمال، قررت أن أخلق لنفسي بعض الخشب لكي أحرقه وأدفئ نفسي بواسطة النار.
“ماذا؟ هناك شمسان…؟”
في الأفق كان هناك شمسان يتسلقان السماء. كان الأمر كما لو كنت اقلي بيضة وأدركت أن لها صفارتين. في السماء، كانت الأولى حمراء، أما الثانية فكانت شمسًا زرقاء ومشرقة.
هل حان الوقت بالفعل؟
“مثير للاهتمام، ما زلت لا أريد البقاء هنا لفترة طويلة. يرجى إعداد دائرة النقل الآني للعودة إلى قصري.”
“صحراء مع شمسين، هل هذه الحرارة هي سبب عدم وجود حياة على هذا الكوكب؟”
لم يكن لدي أي فكرة عن سبب وجودي هنا، لذلك أصبحت أكثر فضولاً حول المنطقة.
“اللعنة!”
“هل هي حقا صحراء لا نهاية لها؟ أعتقد أنني سافرت أكثر من 1000 كيلومتر… سعال ** سعال *** ”
“حسنًا، لا يزال أمامي حوالي 40 ساعة حتى أستطيع المغادرة، لماذا لا نستكشف أكثر قليلاً؟”
“أبواب المصير … يبدو شعريًا تمامًا. لماذا لا تحاول أن تسأل جنوس عن ذلك؟”
“قلت له لمقابلتك على جسر القيادة خلال ساعة واحدة.”
ركضت لنحو أربع ساعات متتالية، لكن الصحراء لم تتغير في أدنى الأحوال.
“قلت له لمقابلتك على جسر القيادة خلال ساعة واحدة.”
“هل هي حقا صحراء لا نهاية لها؟ أعتقد أنني سافرت أكثر من 1000 كيلومتر… سعال ** سعال *** ”
ركزت على شكل الملابس التي عادة ما أرتديها، ثم استخدمت إنشاء المواد.
كنت أعلم أنه قد يكون سرابًا، لكن لم يكن لدي شيء آخر للقيام به، فاخترت التحقق من ذلك. ركضت لمدة أربع ساعات أخرى نحو المفترض أن يكونَ سرابًا، لكن لا يبدو أن المسافة تقصر.
يمكنني الركض داخل عاصفة رملية تصل سرعة الرياح فيها إلى 200 ~ 300 كم / ساعة.
عندما ارتديت ملابسي، قررت الاستكشاف قليلاً، لكن على الرغم من المشي لساعات، لم أر سوى صحراء لا نهاية لها.
“آه ، لدي رمال في فمي. أنا الآن عطشان.”
لقد سكبت بعض الميثانول على النار الذي كنت قد أشعلته للتو.
“قلت له لمقابلتك على جسر القيادة خلال ساعة واحدة.”
نظرت حولي مرة أخرى، ولكني لم أرى أي شيء سوى الصحراء، اخترت إنشاء مياهي الخاصة.
“آه ~ شعور جيد أن تكون دافئًا. سيكون من الجميل أيضًا أن يكون لدينا شواء.”
“مهلا… هل هذا شيء هناك في الأفق؟”
عندما ارتديت ملابسي، قررت الاستكشاف قليلاً، لكن على الرغم من المشي لساعات، لم أر سوى صحراء لا نهاية لها.
كنت أعلم أنه قد يكون سرابًا، لكن لم يكن لدي شيء آخر للقيام به، فاخترت التحقق من ذلك. ركضت لمدة أربع ساعات أخرى نحو المفترض أن يكونَ سرابًا، لكن لا يبدو أن المسافة تقصر.
“فكرة جيدة، أين هو الآن؟”
“أوه، جوهرا! لقد فقدنا التواصل مع المقر، وهذا المكان ليس بالتأكيد نوتيلس. لا يصدق، لقد أصبحت البيئة التي أنشأتها افتراضيًا، واقعة حقيقية… ”
“اللعنة، إذن كان الأمر حقًا سرابًا في النهاية؟ يجب أن يكون كذلك لأن المسافة لم تتغير أبدا.”
اخترت بعناد الاستمرار، وبعد ثلاث ساعات أخرى من السفر، صعدت على مجموعة من الأحجار الضخمة، التي تبدو وكأنها بوابة مقوسة.
تحدثت إلى نفسي وأنا أفرك يدي مبقيهم بالقرب من النار.
“إذن لم تكن سرابًا… لكن هل هي مجرد حجارة عادية؟”
“ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هذا هولوغرام؟ لينا؟”
أحبطت، لذا جلست على الرمال الصحراوية.
“نعم، درجة الحرارة مثالية بحق.”
“صحراء مع شمسين، هل هذه الحرارة هي سبب عدم وجود حياة على هذا الكوكب؟”
“اللعنة… بطني تتذمر وحلقي جاف. من المؤكد أنه يمكنني صنع المياه، لكن بدون توجيهات لينا، لا يمكنني حتى الآن صنع الطعام. على الرغم من أنني الآن إله ولن أموت من الجوع، فإن معدتي تتذمر تمامًا كما لو كنت ميتًا!”
مستلقيا على الرمال، أنشأت لنفسي بعض الماء لأشربه.
مستلقيا على الرمال، أنشأت لنفسي بعض الماء لأشربه.
هاااار
“اللعنة، أنا لا أريد أن أكون عالقًا هنا، أنا جائع ومتعب!”
“جيد.”
“واااه… أليس هذا هو نفسه الذي استخدمته عندما كنت أنام أولاً مع فيزدا؟”
أيضا كانت درجات الحرارة عالية في الصحراء. كما يتوقع المرء، خلال النهار، خاصة مع شمسين، سيكون الجو حارًا جدًا، ولكن مع هبوط الليل تنخفض درجة الحرارة إلى مستويات باردة بشكل مدهش.
“فكرة جيدة، أين هو الآن؟”
“إنه يشرف على بعض الأعمال على السفينة. سأتصل به من أجلك.”
“برررر! هل يجب أن أصنع لنفسي شعلة؟”
كانت عشرات الأفكار تتسابق في ذهني، لكنني لم أتمكن من الوصول إلى أي نتيجة، حتى وصل وقت الفجر في النهاية.
ارتجفت في الرمال، قررت أن أخلق لنفسي بعض الخشب لكي أحرقه وأدفئ نفسي بواسطة النار.
“لينا، لينا! اللعنة على الأقل اطلبي الإذن أولا!”
“آه، هذا شعور رائع.”
لقد سكبت بعض الميثانول على النار الذي كنت قد أشعلته للتو.
“اللعنة… بطني تتذمر وحلقي جاف. من المؤكد أنه يمكنني صنع المياه، لكن بدون توجيهات لينا، لا يمكنني حتى الآن صنع الطعام. على الرغم من أنني الآن إله ولن أموت من الجوع، فإن معدتي تتذمر تمامًا كما لو كنت ميتًا!”
هاااار
استيقظت من حلمي غاضبًا وبائسًا. من الواضح أنه كان هناك شيء مهم فاتني.
“آه ~ شعور جيد أن تكون دافئًا. سيكون من الجميل أيضًا أن يكون لدينا شواء.”
تحدثت إلى نفسي وأنا أفرك يدي مبقيهم بالقرب من النار.
“أعتقد أنني يجب أن أرتدي بعض الملابس. هل يمكنني صنع الملابس؟ دعنا نرى…. ”
صرير!
“حسنًا، تبدو الأبراج النجمية مختلفة تمامًا عما اعتدنا عليه، ولكن تكوين الغلاف الجوي يشبه تكوين الأرض.”
“ما كان هذا الصوت؟”
“لينا، لينا! اللعنة على الأقل اطلبي الإذن أولا!”
بدا الأمر مألوفًا تمامًا، مثل الفئران التي كانت أول وحش كنت أصطاده عندما جئت لهذا العالم. لففت رأسي، وجدت صاحب الصوت.
“مثير للاهتمام، ما زلت لا أريد البقاء هنا لفترة طويلة. يرجى إعداد دائرة النقل الآني للعودة إلى قصري.”
“وااااه!”
صرخت في مفاجأة.
“أوه، لم تنسى ذلك إذا. حسنًا، يرجى قضاء بعض الوقت الجيد ودع عقلك يتجول، فقد كان لديك الكثير من الهموم مؤخرًا. ”
ترجمة: Scrub
كنت أعلم أنه قد يكون سرابًا، لكن لم يكن لدي شيء آخر للقيام به، فاخترت التحقق من ذلك. ركضت لمدة أربع ساعات أخرى نحو المفترض أن يكونَ سرابًا، لكن لا يبدو أن المسافة تقصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
