مئة و خمسة و عشرون
صرير! صرير!
‘ماذا يجب أن أفعل؟’
كان هناك عدد لا يصدق من الفئران تقف على أرجلها الخلفية، على بعد أمتار قليلة مني. لا، لم يكونوا مجرد فئران عادية لأن كل منهم كان يحمل سلاحًا، سواء كان سيفًا أو ترسًا أو قوسًا.
كان هناك عدد لا يصدق من الفئران تقف على أرجلها الخلفية، على بعد أمتار قليلة مني. لا، لم يكونوا مجرد فئران عادية لأن كل منهم كان يحمل سلاحًا، سواء كان سيفًا أو ترسًا أو قوسًا.
“أنا آسفة، علي أن أتحدث أولاً مع شعبي. سنتشاور مع شا ونعلمك بالنتيجة.”
“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا الانتقام لكل الفئران التي قتلتها في حياتي؟”
حاولت الوصول إلى لينا.
فجأة، من بعيد، سمعت اضطرابًا.
“لينا! أعد بسرعة درع روهيم!”
“لينا! أعد بسرعة درع روهيم!”
“في بعض الأحيان سوف ترد، ولكنها لا تقوم بمحادثة. بعد كل شيء، هم الدي خلقونا.
‘هم … الآلاف، لا، عشرات الآلاف من الفئران احتشدت حولي. فقط من أين أتوا جميعا؟’
ترجمة: Scrub
“آسفة، هذه هي كل التفاصيل التي أعرفها.”
لسوء الحظ، لم تستجب لينا لاتصالي، مما لا شك فيه أنها كانت مفرطة في حساباتها لتلاحظ الوضع الحالي.
“اللعنة، ما هذا التوقيت السيء، ثاناتوس! جنوس!”
“أوه… ألم تذكر شا هذا لك؟ كان من المفترض أن تشرح الوضع جيدًا. انتظر، مع معرفتي بشا يبدو أنها ربما تكون غير مطمئنة، فلا عجب أنها دائما تُوبخ من قبل إل.”
“أه … يبدو كأنها أسطورة التوراة، ألم تذكري من قبل أن أبادون كانت الابنة الكبرى لشا و إل؟”
حاولت الاتصال بالاثنين الآخرين، لكن لم يكن هناك اي رد.
“دعيني أوضح شيئان. أولاً، اسمي جوهرا، وليس المخلص.”
‘ يا إلهي، لماذا لا يظهر أحد في الوقت الذي احتاجهم فيه؟’
“لكن إذا لم تتدخل يا جوهرا ألن ينتهي كل الكون؟”
“أوه، إذن هل أنتِ من استدعاني إلى هنا؟”
لحسن الحظ، فإن رجال الفئران أبقوا هناك على مسافة مني ولا يبدو أنهم في عجلة من أمرهم. كنت أسمع أحيانًا صريرًا أو صوتين، لكن بالنظر إلى أعدادهم، كانوا في الواقع منضبطين تمامًا.
“اللعنة، ما هذا التوقيت السيء، ثاناتوس! جنوس!”
“انتظري ثانية واحدة.”
بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك في هذا الموقف، كنت أبدو صبورًا وشكوكًا فيما يتعلق بنواياهم.
“هذا فقط؟ إذن لماذا تناديني بالمخلص؟”
‘لماذا لا يهاجموني؟ قاتلوني بسرعة حتى أتمكن من إطلاق النيران عليكم. إنني قلق بعض الشيء من أنكم جميعاً ستهربون لو أخذت زمام المبادرة.’
حاولت الوصول إلى لينا.
فجأة، من بعيد، سمعت اضطرابًا.
“أنا آسفة، علي أن أتحدث أولاً مع شعبي. سنتشاور مع شا ونعلمك بالنتيجة.”
صرير! صرير!
“إيفلسلا؟”
جيش الفئران انفصل الى صفين. فتاة صغيرة من الفئران خرجت منه، يبلغ طولها حوالي متر واحد مع الفراء الوردي بدلاً من الفراء الأسود على جميع الفئران الأخرى، شقّت طريقها نحوي.
“إنه خطأنا لاستدعائك عن طريق الخطأ هنا، لذلك علينا تحمل المسؤولية.”
“يبدو أن الإناث يتمتعن بالكثير من القوة في قبيلتهن.”
جلجل!
تعثرت فتاة الفئران الوردية التي كانت تتجه نحوي على وجهها وهبطت أولاً في الرمال، على بعد عشرة أمتار مني.
صرير! صرير!
“لماذا تبكين؟ هل تعتقدين حقا أنه سيجعلني أغير رأيي؟”
“لقد علمت أنه يمكننا إرسالك عبر التضحية بحياة 30.000 شخص.”
كان من الواضح أنهم كانوا يضحكون بطريقتهم الخاصة. على الرغم من أن بعض كبار السن امتلأوا بجيرانهم الصاخبين*، إلا أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى هدأ الضحك.
“يبدو أن الإناث يتمتعن بالكثير من القوة في قبيلتهن.”
(لم أفهم هل هذا تشبيه ام ماذا لكني ترجمتها صح)
نظرت الفأرة حولها، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر.
“أنا… على الرغم من أنني لا أشعر بأنني ارتكبت أي شيء خاطئ، إلا أن التفكير في الكثير من الأرواح التي تم التضحية بها على حسابي لا يزال يمثل العبء الثقيل الذي يجب تحمله.”
‘ماذا يجب أن أفعل؟’
‘هل هذا فخ؟ ماذا سيحدث إذا قبلت حقًا المغادرة بموجب هذه الشروط؟ هل يمكنني حقًا قبول سعر التذكرة البالغة سعرها 30.000 شخص؟ اللعنة، لا أعرف ما هو أفضل خيار لي!’
“أين شا الآن؟”
التقطت نفسها، ومشيت أمامي وسجدت عندما كانت على بعد حوالي مترين.
“مرحبًا، المخلص!”
حاولت الوصول إلى لينا.
“في بعض الأحيان سوف ترد، ولكنها لا تقوم بمحادثة. بعد كل شيء، هم الدي خلقونا.
“المخلص…؟”
“أوه، إذن هل أنتِ من استدعاني إلى هنا؟”
“آه! هل ضربت رأسك أثناء استدعائك؟ هل فقدت ذاكرتك؟ بالتأكيد شا أرسلت المخلص الصحيح أليس كذلك؟”
“هل يمكنك أن تتحدثي حقا مع شا؟”
“هل يمكنك فهم كلماتي؟ فقط من أنت؟”
“هذا فقط؟ إذن لماذا تناديني بالمخلص؟”
“آه، اغفر لي. أنا الأكبر بين أبناء الإله، إيفليسلا، ولدي القدرة على التواصل بأي لغة.”
“إيفلسلا؟”
“ماذا، إذن لم يكونوا موجودين منذ البداية؟”
“آه! هل ضربت رأسك أثناء استدعائك؟ هل فقدت ذاكرتك؟ بالتأكيد شا أرسلت المخلص الصحيح أليس كذلك؟”
لقد سمعت هذا الاسم في مكان ما، لكنني ركزت الآن على الشيء الآخر الذي ذكرته، والذي أعطاني شعوراً سيئاً.
لقد سمعت هذا الاسم في مكان ما، لكنني ركزت الآن على الشيء الآخر الذي ذكرته، والذي أعطاني شعوراً سيئاً.
“أبناء الإله؟ من هي شا؟ فقط ما الذي تتحدثين عنه؟”
“أوه… ألم تذكر شا هذا لك؟ كان من المفترض أن تشرح الوضع جيدًا. انتظر، مع معرفتي بشا يبدو أنها ربما تكون غير مطمئنة، فلا عجب أنها دائما تُوبخ من قبل إل.”
إل و شا هما أبناء الإله العظيم نفسه.
“أه … يبدو كأنها أسطورة التوراة، ألم تذكري من قبل أن أبادون كانت الابنة الكبرى لشا و إل؟”
“انتظري، شا؟ إل؟ هل هم آلهة العلم والقدرة*”
(طبعا مو هذه ترجمتهم الحرفية ترجمتهم الحرفية هي العَالِم بكل شيء والقادر على كل شيء لكني اختصرتهم إلى العلم والقدرة)
“لماذا؟”
خلق الإله العظيم العديد من الأكوان وتناثرها عبر الأبعاد باستخدام قوته الهائلة.
هزت رأسها.
خلق الإله العظيم العديد من الأكوان وتناثرها عبر الأبعاد باستخدام قوته الهائلة.
هزت رأسها.
“نعم.”
إل و شا هما أبناء الإله العظيم نفسه.
“ماذا، إذن لم يكونوا موجودين منذ البداية؟”
التقطت نفسها، ومشيت أمامي وسجدت عندما كانت على بعد حوالي مترين.
“لديك بعض الأسئلة المثيرة للاهتمام… على أي حال، بما أن شا لم تشرح لك ذلك، فسوف أذهب إلى الأمام وأفعل ذلك. من هذا الباب الذي خلفك، أبادون، الابنة الكبرى من شا و إل، عائدة وتسعى لوضع حد لجميع الأكوان.”
“ورائي؟ بوابة مصنوعة من الحجارة؟”
حاولت الوصول إلى لينا.
“هذا ليس من أعمالي، لماذا لا تحاولين التحدث إلى أبادون. وثانياً، أعيديني فورًا إلى المكان الذي استدعيتني منه، لقد أستدعيتم الشخص الخطأ، هذا كل ما عليّ قوله، إذا لم تفعلوا ذلك يا رفاق، فسوف أجعلكم تدفعون الثمن غالياً.”
سألت كما أشرت عند البوابة المقوسة.
“أوه… ألم تذكر شا هذا لك؟ كان من المفترض أن تشرح الوضع جيدًا. انتظر، مع معرفتي بشا يبدو أنها ربما تكون غير مطمئنة، فلا عجب أنها دائما تُوبخ من قبل إل.”
إل و شا هما أبناء الإله العظيم نفسه.
“نعم.”
“همم… هذه هي القصة، فلنبدأ بشيء بسيط، أين نحن؟”
عبست بعد أن سمعت ذلك.
“يعرف هذا المكان باسم عدن، مهد الحياة.”
“آه، اغفر لي. أنا الأكبر بين أبناء الإله، إيفليسلا، ولدي القدرة على التواصل بأي لغة.”
“عدن؟”
“سمعت أن السبب في ذلك هو أنها أرادت احتكار حب شا و إل. ولا يمكنها قبول مشاركة حب الكائنات الأخرى لوالديها.”
فجأة، من بعيد، سمعت اضطرابًا.
“صحيح، لقد تم إنشاؤها بواسطة شا و إل.”
“أه … يبدو كأنها أسطورة التوراة، ألم تذكري من قبل أن أبادون كانت الابنة الكبرى لشا و إل؟”
هزت إيفليسلا رأسها.
“حسنًا، إذن لماذا تريد أبادون أن تدمر كل الأكوان.”
“أين شا الآن؟”
لسوء الحظ، لم تستجب لينا لاتصالي، مما لا شك فيه أنها كانت مفرطة في حساباتها لتلاحظ الوضع الحالي.
“سمعت أن السبب في ذلك هو أنها أرادت احتكار حب شا و إل. ولا يمكنها قبول مشاركة حب الكائنات الأخرى لوالديها.”
جيش الفئران انفصل الى صفين. فتاة صغيرة من الفئران خرجت منه، يبلغ طولها حوالي متر واحد مع الفراء الوردي بدلاً من الفراء الأسود على جميع الفئران الأخرى، شقّت طريقها نحوي.
“كم هذا صبياني، ولكن لماذا لا يتدخل والديها؟”
“لينا! أعد بسرعة درع روهيم!”
“في نهاية، هي ابنتهم بعد كل شيء. أيضا، إذا كانوا يتقتلون مباشرة فإنه يمكن أن يؤدي إلى نهاية الأكوان.”
“ماذا، إذن لم يكونوا موجودين منذ البداية؟”
“لماذا؟”
“همم… هذه هي القصة، فلنبدأ بشيء بسيط، أين نحن؟”
بعد عودتها إلى الفئران، كانت تتجمع وبدأت في التحدث مع بعض كبارها. سقطت كل الفئران التي كانت في السابق تحت الأنظار، على الأرض وبكيت.
“آسفة، هذه هي كل التفاصيل التي أعرفها.”
“لماذا تبكين؟ هل تعتقدين حقا أنه سيجعلني أغير رأيي؟”
“هذا فقط؟ إذن لماذا تناديني بالمخلص؟”
“نحتاج إلى نفيها مرة أخرى إلى الفراغ، وسمعت أن المخلص فقط من يمكنه القيام بذلك.”
“أوه، إذن هل أنتِ من استدعاني إلى هنا؟”
خلق الإله العظيم العديد من الأكوان وتناثرها عبر الأبعاد باستخدام قوته الهائلة.
“صحيح، لقد فعلت ذلك بناءً على تعليمات شا”
“اللعنة، ما هذا التوقيت السيء، ثاناتوس! جنوس!”
“أين شا الآن؟”
“لقد هربت لأنه إذا كانت ستلتقي بأبادون، فقد يؤدي ذلك إلى تدمير الكون.”
“انتظري، شا؟ إل؟ هل هم آلهة العلم والقدرة*”
“لماذا؟”
“لذلك أنا بحاجة إلى إيقاف نهاية الكون وإصلاح هذه المشكلة الأسرية؟ هل هذا هو سبب استدعائي لي هنا؟”
كان من الواضح أنهم كانوا يضحكون بطريقتهم الخاصة. على الرغم من أن بعض كبار السن امتلأوا بجيرانهم الصاخبين*، إلا أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى هدأ الضحك.
“صحيح! لقد فهمت بسرعة أيها المخلص!”
نظرت الفأرة حولها، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر.
“دعيني أوضح شيئان. أولاً، اسمي جوهرا، وليس المخلص.”
“نعم أيها المخلص جوهرا.”
“لقد هربت لأنه إذا كانت ستلتقي بأبادون، فقد يؤدي ذلك إلى تدمير الكون.”
(طبعا مو هذه ترجمتهم الحرفية ترجمتهم الحرفية هي العَالِم بكل شيء والقادر على كل شيء لكني اختصرتهم إلى العلم والقدرة)
“فقط جوهرا، لا تقولي جزء المخلص، ليس لدي الرغبة في المشاركة في أي من هذا.”
التقطت نفسها، ومشيت أمامي وسجدت عندما كانت على بعد حوالي مترين.
“نحتاج إلى نفيها مرة أخرى إلى الفراغ، وسمعت أن المخلص فقط من يمكنه القيام بذلك.”
“لكن إذا لم تتدخل يا جوهرا ألن ينتهي كل الكون؟”
“هذا ليس من أعمالي، لماذا لا تحاولين التحدث إلى أبادون. وثانياً، أعيديني فورًا إلى المكان الذي استدعيتني منه، لقد أستدعيتم الشخص الخطأ، هذا كل ما عليّ قوله، إذا لم تفعلوا ذلك يا رفاق، فسوف أجعلكم تدفعون الثمن غالياً.”
“دعيني أوضح شيئان. أولاً، اسمي جوهرا، وليس المخلص.”
عند سماع ما قلته بدأت إيفليسلا بالبكاء.
هزت إيفليسلا رأسها.
“لماذا تبكين؟ هل تعتقدين حقا أنه سيجعلني أغير رأيي؟”
“لقد هربت لأنه إذا كانت ستلتقي بأبادون، فقد يؤدي ذلك إلى تدمير الكون.”
كان من الواضح أنهم كانوا يضحكون بطريقتهم الخاصة. على الرغم من أن بعض كبار السن امتلأوا بجيرانهم الصاخبين*، إلا أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى هدأ الضحك.
“لا… إنه فقط إذا لم يكن جوهرا هو الاستدعاء الصحيح، فإن حياة 10.000 من رجال العشيرة الذين ضحوا بأنفسهم من أجل استدعائك قد ضاعت من أجل لا شيء. واسمح لي أن أحزن على موت الناس بلا معنى.”
“لذلك أنا بحاجة إلى إيقاف نهاية الكون وإصلاح هذه المشكلة الأسرية؟ هل هذا هو سبب استدعائي لي هنا؟”
“ماذا! مات الكثير من الناس لاستدعائي؟”
“كان أقل من المتوقع هذا العدد لانك إله. تطوع الجميع ببسالة لكي يقومون بدورهم في إنقاذ الكون.”
“لذلك أنا بحاجة إلى إيقاف نهاية الكون وإصلاح هذه المشكلة الأسرية؟ هل هذا هو سبب استدعائي لي هنا؟”
عبست بعد أن سمعت ذلك.
“كيف تمكنتو من التضحية بحياة 10.000 شخص، ولكن استدعيت الشخص الخطأ؟”
“أنا آسفة، علي أن أتحدث أولاً مع شعبي. سنتشاور مع شا ونعلمك بالنتيجة.”
“هل يمكنك أن تتحدثي حقا مع شا؟”
“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا الانتقام لكل الفئران التي قتلتها في حياتي؟”
“في بعض الأحيان سوف ترد، ولكنها لا تقوم بمحادثة. بعد كل شيء، هم الدي خلقونا.
“لقد علمت أنه يمكننا إرسالك عبر التضحية بحياة 30.000 شخص.”
بعد عودتها إلى الفئران، كانت تتجمع وبدأت في التحدث مع بعض كبارها. سقطت كل الفئران التي كانت في السابق تحت الأنظار، على الأرض وبكيت.
“انتظري ثانية واحدة.”
“أنا… على الرغم من أنني لا أشعر بأنني ارتكبت أي شيء خاطئ، إلا أن التفكير في الكثير من الأرواح التي تم التضحية بها على حسابي لا يزال يمثل العبء الثقيل الذي يجب تحمله.”
استمرت هذه فترة الحداد لنحو 30 دقيقة وكانت مؤثرة للغاية. بعد ذلك، عادت إيفليسلا نحوي.
كان هناك عدد لا يصدق من الفئران تقف على أرجلها الخلفية، على بعد أمتار قليلة مني. لا، لم يكونوا مجرد فئران عادية لأن كل منهم كان يحمل سلاحًا، سواء كان سيفًا أو ترسًا أو قوسًا.
“لقد علمت أنه يمكننا إرسالك عبر التضحية بحياة 30.000 شخص.”
كان هناك عدد لا يصدق من الفئران تقف على أرجلها الخلفية، على بعد أمتار قليلة مني. لا، لم يكونوا مجرد فئران عادية لأن كل منهم كان يحمل سلاحًا، سواء كان سيفًا أو ترسًا أو قوسًا.
“هذا فقط؟ إذن لماذا تناديني بالمخلص؟”
“ماذا؟ 30.000… هل هذه مزحة؟”
“في نهاية، هي ابنتهم بعد كل شيء. أيضا، إذا كانوا يتقتلون مباشرة فإنه يمكن أن يؤدي إلى نهاية الأكوان.”
“إنه خطأنا لاستدعائك عن طريق الخطأ هنا، لذلك علينا تحمل المسؤولية.”
“نعم.”
“انتظري ثانية واحدة.”
“يبدو أن الإناث يتمتعن بالكثير من القوة في قبيلتهن.”
‘هل هذا فخ؟ ماذا سيحدث إذا قبلت حقًا المغادرة بموجب هذه الشروط؟ هل يمكنني حقًا قبول سعر التذكرة البالغة سعرها 30.000 شخص؟ اللعنة، لا أعرف ما هو أفضل خيار لي!’
“يعرف هذا المكان باسم عدن، مهد الحياة.”
ترجمة: Scrub
“أين شا الآن؟”
بعد عودتها إلى الفئران، كانت تتجمع وبدأت في التحدث مع بعض كبارها. سقطت كل الفئران التي كانت في السابق تحت الأنظار، على الأرض وبكيت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
