مئة و ستة و عشرون
بعد فترة طويلة من التفكير، فتحت عيني وسألت إيفليسلا.
ثم شرعت إيفيلسلا في رسم مجموعة كبيرة بحجم 10 أمتار.
كنت مرة أخرى محاطة بصحراء لا نهاية لها، مع عدم وجود شيء في الأفق بعد نصف يوم من المشي ومحاولة عدم النظر إلى الوراء.
“متى ستظهر أبادون؟”
“اللعنة….”
“سوف أعرضها مباشرةً على القرنية.”
“في غضون أربعة أيام.”
“أربعة أيام فقط؟”
“المخلص، إن قدرة المطرقة التي قمت بإنشائها رائعة حقًا. يمكن لأودين إنشاء البرق أو استدعاء عاصفة رعدية أو حتى الاختفاء في ومضة.”
“أجل.”
بعد حوالي ساعة تقابلت مرة أخرى مع عشيرة الفئران.
ظهرت مطرقة كبيرة في يدي.
“اللعنة! أخبري الجميع بالتراجع حوالي 100 متر!”
“حسنا!”
بعد حوالي 10 ساعات من التحليل، صرخت لينا.
قفزت نحو شعبها بأرجلها الصغيرتان القصيرتان بينما كانت توجه شعبها بعيدًا عن البوابة.
بعد تدمير* دماغي لأكثر من ثلاث ساعات، قررت أخيرًا محاولة إعادة إنشاء أقوى سلاح امتلكته على الإطلاق.
“لينا أنتِ تبدين إنسانية تمامًا أحيانًا مع الأشياء التي تقوليها.”
“إنشاء المواد!”
قلت لها “أنا ذاهب الآن”، ثم التفتت وخرجت إلى الصحراء.
“أربعة أيام فقط؟”
قمت على عجل بصياغة جميع الأجزاء اللازمة على رمال الصحراء.
“همم… لقد كنت مستعجلًا قليلا.”
بعد حوالي 12 ساعة، انتهيت من تجميع جميع الأجزاء ورأ( بندقية تضخم الانقراض مرة أخرى الضوء، موجودة مباشرةً عند البوابة المقوسة.
سلمته المطرقة، وبمجرد أن استلمها بدا أنه متحمس، حتى…
“دعونا نرى ما إذا كان يمكنني إنشاء ذلك أيضًا.”
“إنشاء المواد!”
“حقا؟”
“ينبغي أن يكون هذا بعيدًا بما فيه الكفاية، صحيح؟ إنشاء المواد!”
ظهرت مطرقة كبيرة في يدي.
لقد تأثرت سراً بقدرات ميولنير التي صممها أودين. كان حتى متوافق مع أحد رجال الفئران العاديين، مما مكنه من ممارسة قوى الإله.
“إنها أولية بعض الشيء، ولكن يجب أن تفعل الحيلة. إيفليسلا، أحضري أقوى شخص في عشيرتك.”
غرقت في التفكير العميق.
“حسنًا!”
“من أجل استدعائكم لي كان على شعبك أن يدفع ثمناً باهظاً، يمكنك التفكير في هذا كتعويض صغير.”
بعد فترة وجيزة قادت فأرًا كبيرًا إلى حد ما من الحشد وأحضرته أمامي.
“أجل.”
“حسنًا… يبدو قويًا جدًا.”
“أودين هو الأقوى بيننا جميعًا!”
‘أودين؟ همم… هل يمكن أن تكون مجرد صدفة أن يكون لديه نفس الاسم؟’
“ما الدليل؟”
“أربعة أيام فقط؟”
“خذ هذا.”
باززيك!
“اللعنة! لماذا وعدت فجأة مثل هذا الوعد؟ كيف يمكنني صنع شيء يتجاوز ميولنير؟”
سلمته المطرقة، وبمجرد أن استلمها بدا أنه متحمس، حتى…
“ما الدليل؟”
باززيك!
“إنشاء المواد!”
سقطت صاعقة برقية من السماء وضربت المطرقة.
صرير! صرير!
“أجل.”
“يمكنهم اذا إرسالك مرة أخرى.”
شعر أودين بالرعب وأسقط المطرقة، في حين وضعت إيفليسلا يديها على أذنيها وسويت نفسها بالرمال.
“سأعطيها لأفضل سياف في عشيرتي، هل هذا جيد؟”
“من خلال دراسة وضع النجوم وحركة القوى الكونية، أدركت أننا عدنا إلى 20 مليار عام في الماضي، عندما كان عمر الكون 100.000 عام فقط.”
“حسنًا على الأقل يبدو أنه تعمل بشكل جيد.”
بالطبع كانت هذه مجرد فكرتي من جانبي.
أثبت الفأر أودين أنه كان شجاعًا تمامًا لأنه التقط المطرقة مرة أخرى وانحنى نحوي.
“أنت مهذب، سأقدم لك هذا.”
أحضرتها إلى مقعد التحكم في البندقية الكبيرة ورفعتها إليها.
“لا يمكن، لا أستطيع قبول هذا السلاح الإلهي.”
“أنت مهذب، سأقدم لك هذا.”
بعد فترة وجيزة قادت فأرًا كبيرًا إلى حد ما من الحشد وأحضرته أمامي.
“من أجل استدعائكم لي كان على شعبك أن يدفع ثمناً باهظاً، يمكنك التفكير في هذا كتعويض صغير.”
“ليس لديك فكرة، مع هذا يمكننا ضبط أي وقت متمدد. في النهاية، أي خطأ قد يؤدي لفقدان التاريخ المستهدف بمليارات السنين. لا يصدق أن الكثير من المعلومات يمكن ضغطها في مصفوفة ثنائية الأبعاد، وهذا يفوق بكثير أي أساليب ضغط بيانات لدينا.”
“نعم… شكرا لك” إيفليسلا ترجمت كلماتي إلى الفأر أودين وسجد أمامي على الرمال.
“المخلص، إن قدرة المطرقة التي قمت بإنشائها رائعة حقًا. يمكن لأودين إنشاء البرق أو استدعاء عاصفة رعدية أو حتى الاختفاء في ومضة.”
“لا، لن أفعل ذلك، فالسعر مرتفع للغاية. تحتاجين فقط إلى استخدام ما قدمته لكي ومحاربة هذه الشخصية أبادون لإنقاذ الكون. أوه، وعندما تطلقي النار، اضغط على الفور على هذا الزر الأصفر الذي سيخلق درعًا حول البوابة. تأكد من عدم نسيان إنشاء الدرع وإلا ستتأثري بالانفجار.
قالت إيفيلسلا: “إنه سعر معقول، يمكنك الوقوف وحفظ بعض الكرامة” لكنه واصل السجود أمامي ووجهه في الرمال.
“آه … حسنًا، هذا، إيفليسلا تعال معي.”
“قادمة!”
أحضرتها إلى مقعد التحكم في البندقية الكبيرة ورفعتها إليها.
“ما هذا؟”
“هنا تجلسين للتحكم في البندقية. تضغط على هذا الزر لاطلاق النار، وبعد الأنتظار لمدة 10 ثوان، سيتم إطلاق قذيفة. كما يمكن أن تطلق فقط ثلاث مرات. إذا تجاوز هذا الحد، فمن المحتمل أن ترتفع درجة حرارته وتنفجر، لذا تأكدي من إستخدام هذه الطلقات الثلاثة بعناية.”
خلقت لنفسي مظلة ومسبحًا صغيرًا، وجنتي الخاصة في هذه الصحراء التي لا ترحم.
“هل سيكون هذا كافيا لمنعها؟”
“لا أستطيع الإجابة على ذلك، لكنني فعلت كل ما بوسعي. باستخدام هذا المطرقة وهذا السلاح، يجب أن تكوني قادرة على إيجاد طريقة. لقد دعمتك بأفضل قدراتي، لذلك سأذهب في طريقي الآن.”
رأيت إيفليسلا تلاحظ وصولي ثم ذهبت نحوي.
“الحمد لله! سنبذل قصارى جهدنا، حتى تتمكن من العودة دون الحاجة إلى القلق بشأن التضحية.”
“هل كان جرذ هو الذي استدعاك؟”
سقطت صاعقة برقية من السماء وضربت المطرقة.
“لا، لن أفعل ذلك، فالسعر مرتفع للغاية. تحتاجين فقط إلى استخدام ما قدمته لكي ومحاربة هذه الشخصية أبادون لإنقاذ الكون. أوه، وعندما تطلقي النار، اضغط على الفور على هذا الزر الأصفر الذي سيخلق درعًا حول البوابة. تأكد من عدم نسيان إنشاء الدرع وإلا ستتأثري بالانفجار.
“هل كان بسبب هذا أن أودين اضاف محدد؟ لا، بما أنني سأمنحهم السيف إلى الأبد بشكل أساسي، يجب أن أضع حدًا عليه. لذلك سأغير هذا، وهذا… جيد، أكتمل.”
“حسنا!”
سلمته المطرقة، وبمجرد أن استلمها بدا أنه متحمس، حتى…
“جيد، ثم لا تتبعني من الآن فصاعدًا، حسناً؟”
لقد تأثرت سراً بقدرات ميولنير التي صممها أودين. كان حتى متوافق مع أحد رجال الفئران العاديين، مما مكنه من ممارسة قوى الإله.
“أكثر أو أقل من عشرين سنة.”
أومأت برأسها ثم سجدت على الأرض.
قلت لها “أنا ذاهب الآن”، ثم التفتت وخرجت إلى الصحراء.
“هل سيكون هذا كافيا لمنعها؟”
“اللعنة! لقد فعلت كل ما يمكنني حتى أحتاج إلى التوقف عن الشعور بالذنب حيال ذلك!”
أعطيته اختبار للمدى وانا الوح به في منتصف الهواء. عندما وصل إلى الأرض، تفكك أي رمل لامسه.
كنت مرة أخرى محاطة بصحراء لا نهاية لها، مع عدم وجود شيء في الأفق بعد نصف يوم من المشي ومحاولة عدم النظر إلى الوراء.
أطلت على إيفليسلا الذي كانت تراقب بفضول من بعيد طوال هذا الوقت.
“ينبغي أن يكون هذا بعيدًا بما فيه الكفاية، صحيح؟ إنشاء المواد!”
“آه… حسنًا، إنه مجرد سيف عادي.”
أومأت برأسها ثم سجدت على الأرض.
خلقت لنفسي مظلة ومسبحًا صغيرًا، وجنتي الخاصة في هذه الصحراء التي لا ترحم.
“آه… حسنًا، إنه مجرد سيف عادي.”
“قد أسترخي أيضًا هنا حتى تتم لينا حساباتها.”
“أربعة أيام فقط؟”
أطلت على إيفليسلا الذي كانت تراقب بفضول من بعيد طوال هذا الوقت.
لقد بردت لفترة من الوقت، ثم خرجت وصنعت لنفسي سريراً بسيطاً تحت المظلة وأخذت غفوة.
“جوهرا، جوهرا! يا إلهي!”
أثبت الفأر أودين أنه كان شجاعًا تمامًا لأنه التقط المطرقة مرة أخرى وانحنى نحوي.
“ليس لديك فكرة، مع هذا يمكننا ضبط أي وقت متمدد. في النهاية، أي خطأ قد يؤدي لفقدان التاريخ المستهدف بمليارات السنين. لا يصدق أن الكثير من المعلومات يمكن ضغطها في مصفوفة ثنائية الأبعاد، وهذا يفوق بكثير أي أساليب ضغط بيانات لدينا.”
لقد استيقظت على صيحات لينا المفعمة بالحيوية تمامًا عندما كانت تغرب الشمس وتسلل البرد.
“لا أستطيع الإجابة على ذلك، لكنني فعلت كل ما بوسعي. باستخدام هذا المطرقة وهذا السلاح، يجب أن تكوني قادرة على إيجاد طريقة. لقد دعمتك بأفضل قدراتي، لذلك سأذهب في طريقي الآن.”
“لذا، لقد عدتي لينا … لكن في المرة القادمة لا تغمر نفسك كثيرًا في عملك لنسيان كل شيء آخر.”
شوووو!
“آه، لا تشعري بالإثارة، يجب عليّ فعل كذلك. سأذهب الآن للتركيز على إنتاج السلاح.”
“آسفة لذلك، ظننت أنني على ما يرام لأنه لم تكن هناك أي علامات للحياة في مكان قريب ورأيت أن الحسابات ستكون صعبة للغاية.”
“أنا أرى.”
“إذا… هل تعرف أين نحن الآن؟”
“أااه… ألم تكن مهمتكي معرفة ذلك؟”
“نعم، ولكن عندما تعود، فبدلاً من المشي، قم بإنشاء هذا.”
“من خلال دراسة وضع النجوم وحركة القوى الكونية، أدركت أننا عدنا إلى 20 مليار عام في الماضي، عندما كان عمر الكون 100.000 عام فقط.”
“هل أنتي جادة… 20 مليار سنة؟ اللعنة.”
كنت أتوقع شيئًا كهذا بعد أن عرفت من ايفليسلا أن هذا المكان كان أصل الحياة، لكن لم أتخيل أبدًا أننا عدنا إلى هذا الحد.
“أكثر أو أقل من عشرين سنة.”
نظرت لأرى النجوم في سماء الليل.
“سيكون ذلك بلا معنى، من أجل القيام بذلك، سوف يحتاجون إلى التضحية بحياة 30.000 شخص.”
بعد فترة من التفكير، قررت إضافة محدد لها.
“هل هذا هو الوقت الذي بدأت فيه الأبراج النجمية في التكون؟ لا يبدو كل ذلك مختلفًا عن 20 مليار عام من الآن.”
لا يزال هناك حوالي 16 ساعة حتى تظهر أبادون، لذلك بمجرد أن تستكمل لينا المصفوفة، يمكننا أن نغادر فورًا، لذلك يجب أن يكون الوضع جيدًا.
“ماذا تعني؟ لكي تكون قادرًا على مشاهدة هذه النجوم الفتية التي ستصبح حجر الزاوية في الكون المعروف، لا توجد كلمات للتعبير عن هذا الأمر.”
“أوه، حسنًا، لا شيء مميز لأنني كنت أعرف بالفعل أنه يمكنه فعل ذلك. أين هو أودين الآن؟”
“لينا أنتِ تبدين إنسانية تمامًا أحيانًا مع الأشياء التي تقوليها.”
“يمكنهم اذا إرسالك مرة أخرى.”
“هاها، لدي نظام ذكاء اصطناعي جيد الصنع”
قلت ذلك ثم سلمت لها اكسكليبور.
“على أي حال، هل تمكنت من إيجاد طريقة للعودة؟”
“إذا عدنا ولم تعجبنا النتيجة، فهل يمكننا السفر مرة أخرى؟”
“إنشاء المواد!”
“حسنا…”
“هل أنتِ غير قادرة على العثور على أي شيء؟”
“هناك دليل واحد.”
“ما الدليل؟”
“إنها أولية بعض الشيء، ولكن يجب أن تفعل الحيلة. إيفليسلا، أحضري أقوى شخص في عشيرتك.”
“ينبغي أن يكون هذا بعيدًا بما فيه الكفاية، صحيح؟ إنشاء المواد!”
“هل كان جرذ هو الذي استدعاك؟”
أعطيته اختبار للمدى وانا الوح به في منتصف الهواء. عندما وصل إلى الأرض، تفكك أي رمل لامسه.
“نعم.”
بالطبع كانت هذه مجرد فكرتي من جانبي.
“يمكنهم اذا إرسالك مرة أخرى.”
“سيكون ذلك بلا معنى، من أجل القيام بذلك، سوف يحتاجون إلى التضحية بحياة 30.000 شخص.”
“هل نسيت أنني الأفضل في الحساب وضبط الوقت لتوسيعه؟ إذا كنت أستخدم حجرك السحري الذي ستصنعه فيمكن أن يحل محل تضحياتهم.”
“أوه، ثم يجب أن أعود وأراهم؟”
“هل سيكون هذا كافيا لمنعها؟”
“نعم، ولكن عندما تعود، فبدلاً من المشي، قم بإنشاء هذا.”
رسمت لينا بعض المخططات أمامي.
“فقط في البناء، لا يمكن تحقيق الكمال.”
“هل أنتِ غير قادرة على العثور على أي شيء؟”
“ما هذا؟”
“إنها مروحية شخصية صغيرة. تمتلك شفرات على كل جانب مع قوة كافية للسماح لك بالطيران فوق الأرض ويمكن التلاعب بها بسهولة للانعطاف في أي اتجاه.”
أومأت برأسها ثم سجدت على الأرض.
“يبدو وكأنها ممتعة، هل يجب أن أصنعها الآن؟”
“أوبيرون؟ هذا الاسم مألوف. من يدري، بعد ذلك سوف تقدم لي أشخاصًا مثل ثور و زيوس، أليس كذلك؟”
بعد حوالي 30 دقيقة من العمل، تسلقت إلى الحوامات المستقبلية الخاصة بي.
لا يزال هناك حوالي 16 ساعة حتى تظهر أبادون، لذلك بمجرد أن تستكمل لينا المصفوفة، يمكننا أن نغادر فورًا، لذلك يجب أن يكون الوضع جيدًا.
بووو! بووو!
لقد بردت لفترة من الوقت، ثم خرجت وصنعت لنفسي سريراً بسيطاً تحت المظلة وأخذت غفوة.
تمكنت من التحليق على ارتفاع حوالي 30 مترًا فوق الأرض، مما أدى إلى ارتفاع سحابة ضخمة من الرمال.
“ما الدليل؟”
“هل سيكون هذا كافيا لمنعها؟”
“ما هو الاتجاه؟”
“سيكون ذلك صعباً لأن تمزيق نسيج الزمان والمكان يؤثر على سلامة الكون بأكمله. إن القيام بذلك مرتين على التوالي سوف يدفع به.”
“خذ هذا.”
“سوف أعرضها مباشرةً على القرنية.”
“هل هذا هو الوقت الذي بدأت فيه الأبراج النجمية في التكون؟ لا يبدو كل ذلك مختلفًا عن 20 مليار عام من الآن.”
“شكرًا لينا.”
“ما الدليل؟”
بعد حوالي ساعة تقابلت مرة أخرى مع عشيرة الفئران.
“مساعدي.”
رأيت إيفليسلا تلاحظ وصولي ثم ذهبت نحوي.
“كم هي حمقاء” قلت لنفسي بابتسامة.
“لدي شعور بأنك تقبلتها.”
“ماذا تعني؟ لكي تكون قادرًا على مشاهدة هذه النجوم الفتية التي ستصبح حجر الزاوية في الكون المعروف، لا توجد كلمات للتعبير عن هذا الأمر.”
“ما الذي تقولينه لينا… أنني أنجذب نحو الفئران؟”
“المخلص، إن قدرة المطرقة التي قمت بإنشائها رائعة حقًا. يمكن لأودين إنشاء البرق أو استدعاء عاصفة رعدية أو حتى الاختفاء في ومضة.”
“أنت لست مقتنعًا على الإطلاق بتلك الابتسامة السخيفة.”
“سوف أعرضها مباشرةً على القرنية.”
“مثير للسخرية.”
قالت إيفيلسلا: “إنه سعر معقول، يمكنك الوقوف وحفظ بعض الكرامة” لكنه واصل السجود أمامي ووجهه في الرمال.
سألت على الفور ايفليسلا حول سحر الاستدعاء.
“على الرغم من اختفاء الدائرة السحرية، إلا أنني سأكون قادرة على إعادة إنتاجها لتشكيل واحدة من ذاكرتي.”
“أوه، ثم هل يمكنك إعدادها عند أقدامنا؟”
ثم شرعت إيفيلسلا في رسم مجموعة كبيرة بحجم 10 أمتار.
“إنشاء المواد!”
“ممتاز!”
ظهرت مطرقة كبيرة في يدي.
“ليس لديك فكرة، مع هذا يمكننا ضبط أي وقت متمدد. في النهاية، أي خطأ قد يؤدي لفقدان التاريخ المستهدف بمليارات السنين. لا يصدق أن الكثير من المعلومات يمكن ضغطها في مصفوفة ثنائية الأبعاد، وهذا يفوق بكثير أي أساليب ضغط بيانات لدينا.”
“أنت لست مقتنعًا على الإطلاق بتلك الابتسامة السخيفة.”
“لينا، ركزي.”
“حسنًا.”
“بالتأكيد، أحضريه.”
“متى ستظهر أبادون؟”
“الإله (جوهرا)، من هو الذي تتحدث إليه؟”
“هنا تجلسين للتحكم في البندقية. تضغط على هذا الزر لاطلاق النار، وبعد الأنتظار لمدة 10 ثوان، سيتم إطلاق قذيفة. كما يمكن أن تطلق فقط ثلاث مرات. إذا تجاوز هذا الحد، فمن المحتمل أن ترتفع درجة حرارته وتنفجر، لذا تأكدي من إستخدام هذه الطلقات الثلاثة بعناية.”
“ما هذا؟”
“مساعدي.”
“هل سيكون هذا كافيا لمنعها؟”
“الإله (جوهرا)، من هو الذي تتحدث إليه؟”
لم تتمكن من سماع صوت لينا لأنها تحدثت معي فقط من خلال الاهتزازات في عظام الفك.
“ما هذا؟”
بعد حوالي 10 ساعات من التحليل، صرخت لينا.
قفزت نحو شعبها بأرجلها الصغيرتان القصيرتان بينما كانت توجه شعبها بعيدًا عن البوابة.
“وجدتها! يجب أن أكون قادرة على تكرار التصميم وإدراجه في مصفوفة ثلاثية الأبعاد بإستخدام أحجارك السحرية. ومع ذلك، لا يمكن حساب جميع أنواع الإشعاعاعات.”
لم تتمكن من سماع صوت لينا لأنها تحدثت معي فقط من خلال الاهتزازات في عظام الفك.
“نعم… شكرا لك” إيفليسلا ترجمت كلماتي إلى الفأر أودين وسجد أمامي على الرمال.
“ماذا يعني ذلك؟”
“فقط في البناء، لا يمكن تحقيق الكمال.”
بعد حوالي ساعة تقابلت مرة أخرى مع عشيرة الفئران.
“إذن قد يكون هناك بعض الأخطاء؟”
سلمته المطرقة، وبمجرد أن استلمها بدا أنه متحمس، حتى…
“صحيح.”
قفزت نحو شعبها بأرجلها الصغيرتان القصيرتان بينما كانت توجه شعبها بعيدًا عن البوابة.
“ما حجم هامش الخطأ؟”
“حوالي 0.00001 ٪.”
“الإله (جوهرا)، من هو الذي تتحدث إليه؟”
“كم من الوقت سنتأخر إذا أخطأنا؟”
“إذا عدنا ولم تعجبنا النتيجة، فهل يمكننا السفر مرة أخرى؟”
“إنشاء المواد!”
“أكثر أو أقل من عشرين سنة.”
“نعم، ولكن عندما تعود، فبدلاً من المشي، قم بإنشاء هذا.”
“اللعنة….”
لم أتمكن من المساعدة سوى تأوه، فهذا يعني أنه في أسوأ الحالات، قد اصل متأخراً للغاية لإنقاذ فالينور.
“إذا عدنا ولم تعجبنا النتيجة، فهل يمكننا السفر مرة أخرى؟”
سلمته المطرقة، وبمجرد أن استلمها بدا أنه متحمس، حتى…
“سيكون ذلك صعباً لأن تمزيق نسيج الزمان والمكان يؤثر على سلامة الكون بأكمله. إن القيام بذلك مرتين على التوالي سوف يدفع به.”
“سيكون ذلك صعباً لأن تمزيق نسيج الزمان والمكان يؤثر على سلامة الكون بأكمله. إن القيام بذلك مرتين على التوالي سوف يدفع به.”
“أرى ذلك، سنعبر هذا الجسر عندما نصل إليه. الآن جهزيه للإطلاق، لينا.”
“حسنًا، سأحتاج إلى حوالي 12 ساعة.”
“وجدتها! يجب أن أكون قادرة على تكرار التصميم وإدراجه في مصفوفة ثلاثية الأبعاد بإستخدام أحجارك السحرية. ومع ذلك، لا يمكن حساب جميع أنواع الإشعاعاعات.”
“بالتأكيد.”
لا يزال هناك حوالي 16 ساعة حتى تظهر أبادون، لذلك بمجرد أن تستكمل لينا المصفوفة، يمكننا أن نغادر فورًا، لذلك يجب أن يكون الوضع جيدًا.
بالطبع كانت هذه مجرد فكرتي من جانبي.
“هل أنتِ غير قادرة على العثور على أي شيء؟”
“المخلص، إن قدرة المطرقة التي قمت بإنشائها رائعة حقًا. يمكن لأودين إنشاء البرق أو استدعاء عاصفة رعدية أو حتى الاختفاء في ومضة.”
“حسنا!”
“أوه، حسنًا، لا شيء مميز لأنني كنت أعرف بالفعل أنه يمكنه فعل ذلك. أين هو أودين الآن؟”
“يسافر حاليًا إلى قريتنا ويعود ببعض الإمدادات اللازمة للمعركة القادمة. على الرغم من أنه يحمل هذا السلاح المقدس، إلا أنه قوي وسريع لدرجة أنه يبدو أنه لا يوجد شيء لا يمكنه فعله.”
قلت ذلك ثم سلمت لها اكسكليبور.
ظهرت مطرقة كبيرة في يدي.
“همم…”
أثبت الفأر أودين أنه كان شجاعًا تمامًا لأنه التقط المطرقة مرة أخرى وانحنى نحوي.
كان إكسكليبور مثل ميولنير من حيث أنه كان بمثابة مكبر للصوت لقوة الفرد. ومع ذلك، فقد كان أعلى قليلاً من المطرقة لأنه كان لديه القدرة على تجاهل كل أشكال الدفاع.
لقد تأثرت سراً بقدرات ميولنير التي صممها أودين. كان حتى متوافق مع أحد رجال الفئران العاديين، مما مكنه من ممارسة قوى الإله.
“هنا تجلسين للتحكم في البندقية. تضغط على هذا الزر لاطلاق النار، وبعد الأنتظار لمدة 10 ثوان، سيتم إطلاق قذيفة. كما يمكن أن تطلق فقط ثلاث مرات. إذا تجاوز هذا الحد، فمن المحتمل أن ترتفع درجة حرارته وتنفجر، لذا تأكدي من إستخدام هذه الطلقات الثلاثة بعناية.”
“شكرًا لينا.”
“حسنًا، ثم قبل مغادرتي سأعطيك سلاحًا أفضل.”
“لينا أنتِ تبدين إنسانية تمامًا أحيانًا مع الأشياء التي تقوليها.”
“حقا؟”
“آه، لا تشعري بالإثارة، يجب عليّ فعل كذلك. سأذهب الآن للتركيز على إنتاج السلاح.”
هربت منها بينما ضربت نفسي على رأسي.
قمت على عجل بصياغة جميع الأجزاء اللازمة على رمال الصحراء.
“اللعنة! لماذا وعدت فجأة مثل هذا الوعد؟ كيف يمكنني صنع شيء يتجاوز ميولنير؟”
“إنشاء المواد!”
“حقا؟”
بعد تدمير* دماغي لأكثر من ثلاث ساعات، قررت أخيرًا محاولة إعادة إنشاء أقوى سلاح امتلكته على الإطلاق.
(كناية عن التفكير الكثير)
“ماذا تعني؟ لكي تكون قادرًا على مشاهدة هذه النجوم الفتية التي ستصبح حجر الزاوية في الكون المعروف، لا توجد كلمات للتعبير عن هذا الأمر.”
“إنشاء المواد!”
“هاها، لدي نظام ذكاء اصطناعي جيد الصنع”
“خذ هذا.”
بعد إلقاء المهارة بنجاح أكثر من 1000 مرة، تم الانتهاء من السيف الأبيض ذو لؤلؤة كبيرة.
“لقد تمكنت من عمل نسخة طبق الأصل من إكسكليبور.”
“حسنًا، ثم قبل مغادرتي سأعطيك سلاحًا أفضل.”
كان إكسكليبور مثل ميولنير من حيث أنه كان بمثابة مكبر للصوت لقوة الفرد. ومع ذلك، فقد كان أعلى قليلاً من المطرقة لأنه كان لديه القدرة على تجاهل كل أشكال الدفاع.
شوووو!
أعطيته اختبار للمدى وانا الوح به في منتصف الهواء. عندما وصل إلى الأرض، تفكك أي رمل لامسه.
“أااه… ألم تكن مهمتكي معرفة ذلك؟”
“همم… قد يكون هذا قويًا جدًا.”
“أرى ذلك، سنعبر هذا الجسر عندما نصل إليه. الآن جهزيه للإطلاق، لينا.”
بعد فترة من التفكير، قررت إضافة محدد لها.
“لدى أوبيرون مهارة رائعة بالسيف. صحيح، إنه جيد أيضًا مع القوس، لكن مبارزته استثنائية. ”
“هل كان بسبب هذا أن أودين اضاف محدد؟ لا، بما أنني سأمنحهم السيف إلى الأبد بشكل أساسي، يجب أن أضع حدًا عليه. لذلك سأغير هذا، وهذا… جيد، أكتمل.”
“أوه، ثم يجب أن أعود وأراهم؟”
أطلت على إيفليسلا الذي كانت تراقب بفضول من بعيد طوال هذا الوقت.
بعد حوالي 12 ساعة، انتهيت من تجميع جميع الأجزاء ورأ( بندقية تضخم الانقراض مرة أخرى الضوء، موجودة مباشرةً عند البوابة المقوسة.
“هل انتهيت من عملك، المخلص؟ هل هذا هو السلاح؟ يبدو رائعا!”
“آه… حسنًا، إنه مجرد سيف عادي.”
“اللعنة! لماذا وعدت فجأة مثل هذا الوعد؟ كيف يمكنني صنع شيء يتجاوز ميولنير؟”
رسمت لينا بعض المخططات أمامي.
“ماذا يسمى؟”
“اكسكليبور.”
“لذا، لقد عدتي لينا … لكن في المرة القادمة لا تغمر نفسك كثيرًا في عملك لنسيان كل شيء آخر.”
“سأعطيها لأفضل سياف في عشيرتي، هل هذا جيد؟”
“سيكون ذلك بلا معنى، من أجل القيام بذلك، سوف يحتاجون إلى التضحية بحياة 30.000 شخص.”
“بالتأكيد، أحضريه.”
“لدى أوبيرون مهارة رائعة بالسيف. صحيح، إنه جيد أيضًا مع القوس، لكن مبارزته استثنائية. ”
“لينا أنتِ تبدين إنسانية تمامًا أحيانًا مع الأشياء التي تقوليها.”
“أوبيرون؟ هذا الاسم مألوف. من يدري، بعد ذلك سوف تقدم لي أشخاصًا مثل ثور و زيوس، أليس كذلك؟”
“يسافر حاليًا إلى قريتنا ويعود ببعض الإمدادات اللازمة للمعركة القادمة. على الرغم من أنه يحمل هذا السلاح المقدس، إلا أنه قوي وسريع لدرجة أنه يبدو أنه لا يوجد شيء لا يمكنه فعله.”
قلت ذلك ثم سلمت لها اكسكليبور.
“كيف عرفت اسم شيوخ عشيرتنا؟ لا عجب أنك المخلص القوي!”
“آه… انتظري… هذا… هل هذا صحيح؟”
“في غضون أربعة أيام.”
غرقت في التفكير العميق.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
