مئة و ثمانية و وعشرون
“ليلينور! ماذا تفعلين هنا؟”
تحول التنين الذي كنت أظن أنه ليلينور برأسه نحوي.
“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”
“ليلينور؟ لم أسمع هذا الاسم. هل هذه الفخاخ من أفعالك؟ لا يمكن أن يكون هذا عمل هؤلاء الفئران.”
“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”
سحقت التنين المعروف باسم أبادون الفخاخ أمامها بتلويحة من ذيلها.
‘كوكوكو… لقد استعددت بالفعل تمامًا، ولكن هناك شيء واحد تجاهلهته.’
‘حسنًا، على الرغم من أنها تشبه ليلينور، إلا أنها أقوى بكثير.’
سحقت التنين المعروف باسم أبادون الفخاخ أمامها بتلويحة من ذيلها.
“ايفليسلا، اطلقي النار!”
“أوه، هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع! يجب أن أغير رأيي؟ لا عجب أن شا و إل استدعاك هنا. ها ها ها ها!”
تم تنشيط فخ الزمكان الذي كنت أخفيه بين الآخرين على الفور. حتى لو كان يتمتع التنين بقدرة سحرية وحشية، فلن يكون فعالًا عندما يدخل داخل هذه المصفوفة، لذلك شعرت أنني قد حققت شيئًا في النهاية.
“علم!”
“أبادون، هل تدمير الكون مجرد لعبة بالنسبة لك؟”
ظهرت فجأة خارج المصفوفة.
زييينغ
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
نظرت نحوي أبادون بشكل بارز.
بمجرد الضغط على الزناد، بدأ الضوء في التكون في نهاية البندقية.
“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”
“الجميع يغمض عينه!”
“سمحت لكم أن تؤذوني مرة واحدة، لكن لن تكون هناك مرة ثانية!”
ظهرت فجأة خارج المصفوفة.
“نعم!”
“ااه… هذا الشخص صاخب حقا.”
سبااااات! قاااه!
في اللحظة التالية، طلقة بندقية تضخم الانقراض أصابت أبادون.
قلت وأنا اربت على رأس إيفليسلا.
“لينا”!
لقد قمت بإعداد أقوى الدروع لدينا، يجب أن تتبع الهزات الارتدادية في 30 ثانية، 29 … تم!
بعد فترة قصيرة، اختفى كل الضوء ولم يبق سوى كرة سوداء عائمة في الجو.
“حسنًا، لدي شعور سيء حيال ذلك، واستعدي لضربها مرة أخرى، ايفيليسلا!”
“ما هذا؟”
“ربما هي مجموعة من الثقوب السوداء المصغرة التي تجاوزت كتلتها.”
بذلت لينا قصارى جهدها لتوضيح الموقف، لكنها كانت في أحسن الأحوال مجرد نظرية.
“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
“حسنًا، لدي شعور سيء حيال ذلك، واستعدي لضربها مرة أخرى، ايفيليسلا!”
“حسنا!”
لم أتمكن من المساعدة ولكن أخرجت أنينًا عندما شاهدته يظهر في تعبير سخرية.
سبااااات! قاااه!
أطلقت بندقية الانقراض مرة أخرى.
“ها ها ها ها! أنا! غيورة منهم؟ ها ها ها ها!”
“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”
عندما تم إزالة الغبار الناتج عن الطلقة الثانية، بدأ الظل يتشكل.
“هم أقوى مني؟ ها ها ها ها! أين هم إذا؟ لقد عدت للتو ولكنهم هربوا مع ذيلهم بين أرجلهم. إنهم خائفون مني.”
بعد فترة قصيرة، اختفى كل الضوء ولم يبق سوى كرة سوداء عائمة في الجو.
“ألم تكن فعالة؟”
“نعم!”
سووووش!
“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”
لقد تحول تعبير أبادون إلى ابتسامة مزعجة.
ظهر مخلب من الكرة السوداء، تليها بقية جسد التنين أبادون.
“أعرف الآن لماذا استدعاك شا و إل هنا، فأنت عدوي الطبيعي.”
“أوه، هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع! يجب أن أغير رأيي؟ لا عجب أن شا و إل استدعاك هنا. ها ها ها ها!”
“كيف؟”
“نعم!”
هاجم ضحك أبادون آذاننا.
هززت رأسي.
بمجرد الضغط على الزناد، بدأ الضوء في التكون في نهاية البندقية.
“ااه… هذا الشخص صاخب حقا.”
“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”
بينما كنت أتذمر مع نفسي، شق صاعقتين طريقهم نحو التنين المهيب.
لقد قمت بإعداد أقوى الدروع لدينا، يجب أن تتبع الهزات الارتدادية في 30 ثانية، 29 … تم!
زااااا كوااااا فاااااز
سألت، لاختبار الماء*. (كناية عن اختبار العواطف)
ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.
“ها ها ها ها! أنا! غيورة منهم؟ ها ها ها ها!”
“في الحرب لا يوجد صواب وخطأ، فقط المنتصرون.”
“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”
زااااا كوااااا فاااااز
سألتني أبادون مع ابتسامة مسترخية.
“ما هذا؟”
“لا تشعري بالراحة! لينا، اضربيها!”
‘كوكوكو… لقد استعددت بالفعل تمامًا، ولكن هناك شيء واحد تجاهلهته.’
عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.
“نعم!”
سألت بنبرة عابرة.
“أنت مثير للاهتمام، في البداية خططت لتدمير الكون، ولكن إذا كان هناك رجل رائع مثلك في الارجاء، فقد يستحق الانتظار. ربما يمكنني الاستمتاع بالعرض لفترة أطول قليلاً.”
تم تنشيط فخ الزمكان الذي كنت أخفيه بين الآخرين على الفور. حتى لو كان يتمتع التنين بقدرة سحرية وحشية، فلن يكون فعالًا عندما يدخل داخل هذه المصفوفة، لذلك شعرت أنني قد حققت شيئًا في النهاية.
ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.
‘أوه، هل حصرتني في فخ قائم على الوقت؟’
‘كوكوكو… لقد استعددت بالفعل تمامًا، ولكن هناك شيء واحد تجاهلهته.’
كان جسد أبادون متجمداً داخل المصفوفة، قادرة على التواصل معي تخاطريًا.
“كيف؟”
“اللعنة ، ذلك لم يقيده تمامًا.”
أشرت إلى المخلوقات الشبيهة بالتنين التي حوصرت في الجو.
لم أتمكن من المساعدة ولكن أخرجت أنينًا عندما شاهدته يظهر في تعبير سخرية.
“ماذا… والديّ؟”
(التنين كلمة ذكرية لذا ترون اني اضع الأفعال على أنها مؤنثة ولكن عندما يذكر اسم التنين و الي هو أبادون اضع الأفعال مؤنثة هذا فقط توضيح، حتى لا يتلخبط البعض هل إذا كانت ذكر أو أنثى)
لقد تحول تعبير أبادون إلى ابتسامة مزعجة.
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
“حسناً، سأعترف بأنك تمكنت من تقييدي بعض الشيء، لكن توابعي قد مروا بالفعل إلى هذا الكون، وبالتالي سيتم تحقيق هدفي النهائي.”
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
“أتباعك، ماذا عنهم؟”
“هل كان هكذا؟ في الحقيقة لم يكن حتى نيتي الأصلية للتدخل. أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتك تتنامري على سيدة شابة مثلها.”
أشرت إلى المخلوقات الشبيهة بالتنين التي حوصرت في الجو.
“من السهل خداع عيون المرء، لقد جعلتك تشاهد ما تريد أن تراه. هل استمتعت بالعرض؟”
“اللعنة ، ذلك لم يقيده تمامًا.”
“هل تقول أنك أعددت أكثر من واحدة من هذه الفخاخ؟”
“إذا كنتِ حقًا الإله العظيم، فعندئذ ستكوني قادرة على إنشاء شيء أكبر وأفضل من كل هذا. التدمير سهل، لكن الخلق أصعب بكثير.”
“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”
“صحيح، هذه المساحة التي أنشأها شا و إل مزعجة وأشكال حياتها مملة، لذا سأحذفها.”
‘كوكوكو… لقد استعددت بالفعل تمامًا، ولكن هناك شيء واحد تجاهلهته.’
سبااااات! قاااه!
“ما هذا؟”
تسارعت عشرات الأفكار في ذهني عندما حاولت إيجاد حل. يبدو أنها على استعداد لتأجيل تدمير الكون بأكمله على مجرد نزوة، فلماذا لا أرفع المخاطر وتجعله مثيرًا للاهتمام حقًا.
“الفترة الزمنية التي يمكن أن يحملها هذا الفخ قصيرة للغاية.”
ظهرت فجأة خارج المصفوفة.
“صحيح، ولكن الوقت الذي يستغرقه إعداد فخ جديد من حولك هو أقصر من الوقت الذي يستغرقه لك للخروج، لذلك يمكنني القيام بذلك إلى الأبد. لينا؟”
“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
“أعمل على ذلك!”
سووووش!
رفعت يدي وصنعت حجرًا سحريًا من الهواء. ثم، إلى جانب مساعدة لينا، قمت بإعداد فخ جديد للانفجار بمجرد انتهاء صلاحية الآخر.
“حسنا!”
“ما رأيك؟ استغرق الإعداد دقيقتين و 40 ثانية، لكن ما المدة التي تستغرقها عملية التحرر؟”
“حسنًا، لدي شعور سيء حيال ذلك، واستعدي لضربها مرة أخرى، ايفيليسلا!”
“ما رأيك؟ استغرق الإعداد دقيقتين و 40 ثانية، لكن ما المدة التي تستغرقها عملية التحرر؟”
“اللعنة! إنك تغش!”
هززت رأسي وردّت بتعبير سخيف.
“انتظري قليلاً، لم أنتهي بعد.”
“في الحرب لا يوجد صواب وخطأ، فقط المنتصرون.”
“أعرف الآن لماذا استدعاك شا و إل هنا، فأنت عدوي الطبيعي.”
“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”
“عدوك الطبيعي؟”
“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”
“يمكن للشخص الذي يمكنه استخدام مصفوفة واسعة من المهارات أن يقمع أحيانًا مستخدمًا مثلي يركز على السحر الأقوى فقط، مثلي. بالتأكيد، قد استدعوك من المستقبل.”
“هل كان هكذا؟ في الحقيقة لم يكن حتى نيتي الأصلية للتدخل. أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتك تتنامري على سيدة شابة مثلها.”
“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
قلت وأنا اربت على رأس إيفليسلا.
ومض جسد أبادون الضخم بسرعة لا تضاهى حتى ظهر فكيها قبل 3 أمتار فقط مني.
لقد تحول تعبير أبادون إلى ابتسامة مزعجة.
“حسنًا، هل استمتعت بهذه اللعبة الصغيرة خاصتك؟”
“ايفليسلا، اطلقي النار!”
“الفترة الزمنية التي يمكن أن يحملها هذا الفخ قصيرة للغاية.”
ظهرت فجأة خارج المصفوفة.
“لا تشعري بالراحة! لينا، اضربيها!”
“كيف؟”
“حسناً، سأعترف بأنك تمكنت من تقييدي بعض الشيء، لكن توابعي قد مروا بالفعل إلى هذا الكون، وبالتالي سيتم تحقيق هدفي النهائي.”
“اللعنة! إنك تغش!”
“من السهل خداع عيون المرء، لقد جعلتك تشاهد ما تريد أن تراه. هل استمتعت بالعرض؟”
ملاحظة بسيطة المترجم الإنجليزي في هذا الفصل جعل أبادون على أنها ذكر وفي الفصول السابقة جعلها انثى لذا أنا لا أعلم حقًا هل هي ذكر أم أنثى لذا سأجعلها انثى حتى اتأكد.
ومض جسد أبادون الضخم بسرعة لا تضاهى حتى ظهر فكيها قبل 3 أمتار فقط مني.
“اللعنة عليك يا أبادون!”
“أعرف الآن لماذا استدعاك شا و إل هنا، فأنت عدوي الطبيعي.”
“عدوك الطبيعي؟”
خبأت ايفليسلا ورائي روقفت بفخر.
هززت رأسي.
“حسنًا، هل استمتعت بهذه اللعبة الصغيرة خاصتك؟”
شواااا كواااا
سألتني أبادون مع ابتسامة مسترخية.
“سمحت لكم أن تؤذوني مرة واحدة، لكن لن تكون هناك مرة ثانية!”
أطلقت بندقية الانقراض مرة أخرى.
“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”
فجرت أبادون، أودين وأوبيرون بعيدا مثل الذباب.
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
“أنت مثير للاهتمام، في البداية خططت لتدمير الكون، ولكن إذا كان هناك رجل رائع مثلك في الارجاء، فقد يستحق الانتظار. ربما يمكنني الاستمتاع بالعرض لفترة أطول قليلاً.”
سألت بنبرة عابرة.
“الجميع يغمض عينه!”
تسارعت عشرات الأفكار في ذهني عندما حاولت إيجاد حل. يبدو أنها على استعداد لتأجيل تدمير الكون بأكمله على مجرد نزوة، فلماذا لا أرفع المخاطر وتجعله مثيرًا للاهتمام حقًا.
“حسنًا، من أجل إنهاء الجدال، دعنا نتفق على أن ما قلته صحيح. لا يزال بإمكاني تدمير هذا الكون بأكمله بسهولة، ألا يعني ذلك أنني أقوى شخص؟”
“أبادون، هل تدمير الكون مجرد لعبة بالنسبة لك؟”
“الجميع يغمض عينه!”
سألت بنبرة عابرة.
عندما تم إزالة الغبار الناتج عن الطلقة الثانية، بدأ الظل يتشكل.
“صحيح، هذه المساحة التي أنشأها شا و إل مزعجة وأشكال حياتها مملة، لذا سأحذفها.”
“ما هذا؟”
“لماذا هذا؟ هل تشعرين بالغيرة من شا و إل؟”
“صحيح، هذه المساحة التي أنشأها شا و إل مزعجة وأشكال حياتها مملة، لذا سأحذفها.”
“ها ها ها ها! أنا! غيورة منهم؟ ها ها ها ها!”
سحقت التنين المعروف باسم أبادون الفخاخ أمامها بتلويحة من ذيلها.
“ربما هي مجموعة من الثقوب السوداء المصغرة التي تجاوزت كتلتها.”
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
بعد بعض الوقت صنعت لوحة مستطيلة كبيرة.
“هم أقوى مني؟ ها ها ها ها! أين هم إذا؟ لقد عدت للتو ولكنهم هربوا مع ذيلهم بين أرجلهم. إنهم خائفون مني.”
“ايفليسلا، اطلقي النار!”
“لماذا يخافون منك، أليسوا والديكي؟”
“ماذا… والديّ؟”
“ماذا… والديّ؟”
“ماذا تفعل؟”
سبااااات! قاااه!
حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.
“ألم تكن فعالة؟”
“أليست هذه هي الحالة؟”
سألت، لاختبار الماء*. (كناية عن اختبار العواطف)
“أليست هذه هي الحالة؟”
عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.
“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”
كان ضحكها الغاضب مرتفعًا لدرجة أنه هدد بتفجير طبلة الأذن.
ظهرت فجأة خارج المصفوفة.
“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”
“أليس شا و إل أقوى منكي؟”
“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”
حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.
“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
فجرت أبادون، أودين وأوبيرون بعيدا مثل الذباب.
“أوه، هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع! يجب أن أغير رأيي؟ لا عجب أن شا و إل استدعاك هنا. ها ها ها ها!”
“ما الذي يمكنك أن تفعله لي؟ وأنا الذي ورثت مثل هذه القوى؟”
“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”
حدقت فيها مباشرة في عيونها.
“انتهيت!”
“توقفي عن كذبك، فأنتِ ليس لديكي العلم الكلي أو القدرة الكلية كما تدعي أنه، وإلا فلن أتمكن من الوقوف ضدك.”
“هم أقوى مني؟ ها ها ها ها! أين هم إذا؟ لقد عدت للتو ولكنهم هربوا مع ذيلهم بين أرجلهم. إنهم خائفون مني.”
أبدت أبادون اهتمامًا كبيرًا وهي تنظر إلى وجهي.
“ألم تكن فعالة؟”
“حسنًا، من أجل إنهاء الجدال، دعنا نتفق على أن ما قلته صحيح. لا يزال بإمكاني تدمير هذا الكون بأكمله بسهولة، ألا يعني ذلك أنني أقوى شخص؟”
“ليلينور! ماذا تفعلين هنا؟”
“من السهل خداع عيون المرء، لقد جعلتك تشاهد ما تريد أن تراه. هل استمتعت بالعرض؟”
هززت رأسي.
“إذا كنتِ حقًا الإله العظيم، فعندئذ ستكوني قادرة على إنشاء شيء أكبر وأفضل من كل هذا. التدمير سهل، لكن الخلق أصعب بكثير.”
اتلويت في فرحة، لأنني قد اجتذبتها.
“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”
اتلويت في فرحة، لأنني قد اجتذبتها.
بينما كنت أتذمر مع نفسي، شق صاعقتين طريقهم نحو التنين المهيب.
تسارعت عشرات الأفكار في ذهني عندما حاولت إيجاد حل. يبدو أنها على استعداد لتأجيل تدمير الكون بأكمله على مجرد نزوة، فلماذا لا أرفع المخاطر وتجعله مثيرًا للاهتمام حقًا.
“انتظري لحظة، إنشاء المواد!”
بعد بعض الوقت صنعت لوحة مستطيلة كبيرة.
“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”
“ماذا تفعل؟”
ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.
“انتظري قليلاً، لم أنتهي بعد.”
عندما تم إزالة الغبار الناتج عن الطلقة الثانية، بدأ الظل يتشكل.
عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.
ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.
“هل كان هكذا؟ في الحقيقة لم يكن حتى نيتي الأصلية للتدخل. أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتك تتنامري على سيدة شابة مثلها.”
“انتهيت!”
تسارعت عشرات الأفكار في ذهني عندما حاولت إيجاد حل. يبدو أنها على استعداد لتأجيل تدمير الكون بأكمله على مجرد نزوة، فلماذا لا أرفع المخاطر وتجعله مثيرًا للاهتمام حقًا.
“ماذا من المفترض أن يكون هذا؟”
“اللعنة عليك يا أبادون!”
“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”
نظرت نحوي أبادون بشكل بارز.
“أبادون، هل تدمير الكون مجرد لعبة بالنسبة لك؟”
“ربما هي مجموعة من الثقوب السوداء المصغرة التي تجاوزت كتلتها.”
“أداة لإثبات أنكي لست كلية العلم والقدرة!”
ترجمة: Scrub
ملاحظة بسيطة المترجم الإنجليزي في هذا الفصل جعل أبادون على أنها ذكر وفي الفصول السابقة جعلها انثى لذا أنا لا أعلم حقًا هل هي ذكر أم أنثى لذا سأجعلها انثى حتى اتأكد.
“حسنًا، لدي شعور سيء حيال ذلك، واستعدي لضربها مرة أخرى، ايفيليسلا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
