نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 129

مئة و تسعة و عشرون

مئة و تسعة و عشرون

“ما الذي تحاول صنعه باستخدام لوحة 19 × 19؟”

 

 

 

“فقط انتظري قليلا، لم انتهي بعد. إنشاء المواد!”

“ليس كافي؟”

 

“سأشرح قواعد اللعبة.”

أنشأت حوالي 400 من الصخور المستديرة البيضاء والسوداء.

 

 

 

“هل هذه الحجارة بالأبيض والأسود؟”

 

 

 

أومأت برأسي وأجبتها “إذا كنت تعتقدين حقًا أن لديك العلك الكلس، فاهزميني في هذه اللعبة. إذا قمتي بذلك، فسوف أعود مو حيث أتيت.”

“هذا يكفي! لقد أصبح هذا بلا معنى.”

 

“توقف! ما الذي يفترض أن تفعله هذه المصفوفة؟”

“لماذا أحتاج للعب معك؟”

 

 

يبدو أن هذه المعركة ستكون شاقة.

أجابت أبادون بغضب بعض الشيء.

 

 

 

“سببان. الأول هو أنه لا يزال أمامي طريقة لإيقافك، لذا سيكون هذا بديلاً أفضل لكي.”

 

 

 

أشرت إلى لينا وبدأنا العمل معاً على إنشاء مصفوفة سحرية ثلاثية الأبعاد من حولها.

 

 

 

“توقف! ما الذي يفترض أن تفعله هذه المصفوفة؟”

 

 

أنشأت حوالي 400 من الصخور المستديرة البيضاء والسوداء.

“من الأفضل ألا تقوم بأي حركات غبية. إذا قمت بأي شيء مشبوه، فسوف أقوم بتنشيطها على الفور وسأرسلك الى الماضي قبل ٢٠ مليار سنة. يجب أن يكون هذا الوقت أكثر من كافٍ لإعداد بعض التدابير المضادة.”

 

 

 

مع موجة من يدي بدأت المصفوفة تلمع، مما يدل على استعدادي.

 

 

 

“توقف توقف! هل ترغب أيضًا في الوقوع في هذا المكان لمدة 20 مليار سنة القادمة؟ أعلم أنك أتيت من 20 مليار عام في المستقبل، لذا إذا كنت ستعيدني، فستفقد فرصتك للعودة.”

 

 

“أوه، ما هو؟”

“لماذا هذا؟ يمكنني فقط استخدام نفس المصفوفة مرتين.”

“اللعنة!”

 

 

“لا، إن تعويذات كهذه التي تتلاعب بالوقت تتسبب في أضرار جسيمة لاستمرار وقت الفضاء. إذا كنت ستستخدمها عليّ، حتى لو انك معجزة بعض الشيء لن تكون قادرًا على العودة إلى المستقبل، فلن تتمكن أبدًا من حساب الفترة الصحيحة بسبب التقلبات الشديدة التي قد تحدث نتيجة لذلك.”

 

 

 

“حسناً، على الأقل لن يتم تدمير الكون بأكمله، يمكنني معرفة شيء ما بعد ذلك.”

“هل سمعتي ذلك يا أبادون؟”

 

 

على الرغم من أنني كنت أدعي أنني على ما يرام مع هذه النتيجة، فإن الحقيقة كانت أن كلمات أبادون هزتني. كانت لديها معرفة حول العبث بالوقت وعواقبه.

أجابت أبادون بغضب بعض الشيء.

 

“توقف! ما الذي يفترض أن تفعله هذه المصفوفة؟”

“حسناً، فهمت السبب الأول، ما السبب الثاني؟”

“عدم تدمير الكون حتى نلعب مباراة العودة.”

 

 

“الأمر بسيط بما فيه الكفاية، والسبب الثاني هو أنه لا يكلفك شيئًا. إذا خسرت، سأعود ببساطة إلى المستقبل ويمكنكي أن تفعلي ما تشائين.”

 

 

 

“وماذا لو خسرت؟”

 

 

“يبدو انكي صدقتي نفسكي حقًا لتكوني كلية العلم و القدرة.”

“حسنًا، يجب أن أعترف بأنه لا يزال لديك الصدارة في هذه المفاوضات، لذلك ستكون عقوبة خفيفة.”

 

 

“لا، إن تعويذات كهذه التي تتلاعب بالوقت تتسبب في أضرار جسيمة لاستمرار وقت الفضاء. إذا كنت ستستخدمها عليّ، حتى لو انك معجزة بعض الشيء لن تكون قادرًا على العودة إلى المستقبل، فلن تتمكن أبدًا من حساب الفترة الصحيحة بسبب التقلبات الشديدة التي قد تحدث نتيجة لذلك.”

“أي نوع من العقوبة؟”

لم أتمكن من المساعدة ولكن ابتلعت لعابي بعصبية.

 

 

“عدم تدمير الكون حتى نلعب مباراة العودة.”

كانت عيون أبادون تشع بثقة.

 

“هل سمعتي ذلك يا أبادون؟”

“مباراة العودة؟ متى سيحدث ذلك؟”

 

 

 

“عندما نلتقي مجددًا.”

 

 

“يبدو انكي صدقتي نفسكي حقًا لتكوني كلية العلم و القدرة.”

سيكون لدي 20 مليار سنة من الاستعداد، وبالتأكيد في ذلك الوقت سوف أتمكن من إيجاد طريقة لهزيمتها. كنت آمل أيضًا أن يغيّرها الوقت ولن تتسبب في مشكلة في المستقبل.

“بالطبع، إذا كنت قد وضعت خمسة أحجار ربما تكون النتيجة مختلفة، ولكن بسبب غطرستك اخترت أربعة فقط وأي فرص للفوز حلقت خارج النافذة.”

 

 

“حسنًا، هذا ليس كافيًا.”

(شيء خاص في اللعبة لا أعرف ما هو يمكنكم سؤال جوجل)

 

“أنا لم أكذب”

“ليس كافي؟”

“آه؟”

 

 

“هذه مبارزة يعتمد عليها مصير الكون، لذلك سأضيف شرطًا آخر للتوابل. كل من يخسر سيضطر إلى إعطاء كل شيء يملكه للفائز. أنا ببساطة سأسحقك، وسأجعلك تركع على ركبتيك.”

أشرت إلى لينا وبدأنا العمل معاً على إنشاء مصفوفة سحرية ثلاثية الأبعاد من حولها.

 

لعبنا بضع خطوات أخرى.

كانت عيون أبادون تشع بثقة.

 

 

 

“يبدو انكي صدقتي نفسكي حقًا لتكوني كلية العلم و القدرة.”

‘همم… لا يبدو أنها كانت تكذب عندما ادعت أنها تعرف القواعد.’

 

 

“حسنًا، في الواقع يجب أن تكون فخوراً بكل بساطة بحقيقة أنك قد أثارت فضول مثل هذا الإله العظيم.”

“ماذا؟”

 

 

“حسنًا، حتى لو كان المرء إلهًا، فهذا لا يعني بالضرورة أنهم كلي القدرة.”

 

 

‘يبدو أنها تفهم أي شيء داخل هذا الكون.’

في هذه اللحظة، ربما قللت من تقدير أبادون كثيرًا.

لقد حافظنا على هذا الأمر لمدة عشر سنوات تقريبًا، وهذا دليل على عناد أبادون. خلال ذلك الوقت، حتى مرؤوسي أبادون الذين تم إطلاق سراحهم من المصفوفات جاءوا لمشاهدة اللعبة، أصبحوا يشعرون بالملل وساروا حولنا بلا هدف.

 

 

“سأشرح قواعد اللعبة.”

 

 

“أنت مجنون.”

لكن أبادون هزت رأسها.

“اللعنة!”

 

(شيء خاص في اللعبة لا أعرف ما هو يمكنكم سؤال جوجل)

“لا حاجة، أنا أعرفهم بالفعل.”

“آه؟”

 

لم أتمكن من المساعدة ولكن ابتلعت لعابي بعصبية.

“ماذا؟”

“ها ها ها ها ~ هل الأشياء لا تسير وفقا للخطة؟ أنت تبدو مكتئبًا جدًا وجبهتك مليئة بالعرق.”

 

أخذت بعض الوقت للتفكير في الأمور قبل الرد.

“ربما كنت تعتقد أن هذه لعبة يمكن أن تكون أفضل مني، لكن ألم أخبرك بالفعل؟ لقد ورثت قوة الإله العظيم نفسه! على الرغم من أن قدرتي على رؤية المستقبل القريب ليست دقيقة دائمًا، إلا أنني أدرك تمامًا أي شيء يحدث في الوقت الحالي. يبدو أن لديك شريحة مثيرة للاهتمام على الجزء الخلفي من رقبتك والتي كانت قواعد اللعبة.”

 

 

أخرجت أخيرًا كلمة، بعد فترة طويلة من الصمت.

بلع!

 

 

“حسناً، فهمت السبب الأول، ما السبب الثاني؟”

لم أتمكن من المساعدة ولكن ابتلعت لعابي بعصبية.

 

 

لقد اكتسحت مخالبها على الرمال الصحراوية. على الرغم من قوتها الساحقة، إلا أنها كانت لا تزال مرتبطة بالقسم الذي قامت به ولم تستطع العودة عن كلامها.

لقد ظننت أنها لا يمكن أن تكون لها القدرة الكلية لذلك اخترت لعبة الغو*. كان الذكاء الاصطناعي بارعًا فيها لذلك شعرت أنه حتى لو كان ضد إله قوي، ينبغي أن تتاح لي فرصة.

 

(لعبة صينية تقريبًا و يمكنكم البحث عنها في جوجل)

 

 

 

يبدو أن هذه المعركة ستكون شاقة.

 

 

على الرغم من أنني كنت أدعي أنني على ما يرام مع هذه النتيجة، فإن الحقيقة كانت أن كلمات أبادون هزتني. كانت لديها معرفة حول العبث بالوقت وعواقبه.

‘يبدو أنها تفهم أي شيء داخل هذا الكون.’

 

 

 

أخذت بعض الوقت للتفكير في الأمور قبل الرد.

‘يبدو أنها تفهم أي شيء داخل هذا الكون.’

 

أشرت إلى لينا وبدأنا العمل معاً على إنشاء مصفوفة سحرية ثلاثية الأبعاد من حولها.

“كم هذا مريح.”

“كان الأمر مخيفًا لثانية واحدة، ولحسن الحظ، نجحت في النهاية.”

 

لعبنا بضع خطوات أخرى.

أخرجت أخيرًا كلمة، بعد فترة طويلة من الصمت.

 

 

أجابت أبادون بغضب بعض الشيء.

“ها ها ها ها ~ هل الأشياء لا تسير وفقا للخطة؟ أنت تبدو مكتئبًا جدًا وجبهتك مليئة بالعرق.”

لقد قللت إلى حد كبير من أبادون. لأنها ذكرتني بليلينور، اعتقدت أنني يمكن أن أفوز بسهولة. ولكن بعد 150 خطوة فقط، كنت بالفعل متخلفاً بنقطة واحدة.

 

أومأت برأسي وأجبتها “إذا كنت تعتقدين حقًا أن لديك العلك الكلس، فاهزميني في هذه اللعبة. إذا قمتي بذلك، فسوف أعود مو حيث أتيت.”

“فكري كما تريدين. أنا متحمس فقط للعب هذه اللعبة ضد لاعب في مستواي.”

كانت عيون أبادون تشع بثقة.

 

“صحيح، كم مرة اخذنا الحجارة نفسها؟”

“ها ها ها ها ~! جيد، إذا كنت أنت، فربما يمكنني الاستمتاع بالتحدي لأول مرة في حياتي.”

 

 

 

“ولكن هناك شيء واحد آخر.”

لقد تحول تعبير أبادون إلى تعبير مفاجئ.

 

 

“أوه، ما هو؟”

“ها ها ها ها ~! جيد، إذا كنت أنت، فربما يمكنني الاستمتاع بالتحدي لأول مرة في حياتي.”

 

“سببان. الأول هو أنه لا يزال أمامي طريقة لإيقافك، لذا سيكون هذا بديلاً أفضل لكي.”

“سأبدأ بأربعة أحجار عائق.”

“أنت مجنون.”

 

 

“هاهاها، هل أنت خائف من العلم الكلي و القدرة الكلية؟”

 

 

“ماذا؟”

وضعت حجرًا أسودًا على كل ركن من أركان اللوحة 19 × 19.

 

 

 

“لا يوجد كومي*، لذلك يمكنكي أن تبدأي في أي وقت.”

 

(شيء خاص في اللعبة لا أعرف ما هو يمكنكم سؤال جوجل)

 

 

 

أشارت أبادون ببساطة نحو القطع وحجرها الأبيض انتقل لوحده كأن له حياته الخاصة.

أومأت برأسي وأجبتها “إذا كنت تعتقدين حقًا أن لديك العلك الكلس، فاهزميني في هذه اللعبة. إذا قمتي بذلك، فسوف أعود مو حيث أتيت.”

 

أخذت بعض الوقت للتفكير في الأمور قبل الرد.

‘همم… لا يبدو أنها كانت تكذب عندما ادعت أنها تعرف القواعد.’

 

 

 

“أنا لم أكذب”

 

 

“وماذا لو خسرت؟”

نظرت إليها في مفاجأة.

“كان الأمر مخيفًا لثانية واحدة، ولحسن الحظ، نجحت في النهاية.”

 

 

“ألم أخبرك؟ أنا أعرف كل ما يحدث داخل هذا الكون.”

 

 

“صحيح، كم مرة اخذنا الحجارة نفسها؟”

“آه…”

 

 

“آه…”

لعبنا بضع خطوات أخرى.

“لا حاجة، أنا أعرفهم بالفعل.”

 

 

لقد استمرت لعبتنا التي قررت مصير الكون، ولم يكن الأمر جيدًا بالنسبة لي. بالطبع ساعدتني لينا في ذلك، لكن يبدو أن أبادون قادرة على التنبؤ بجميع النتائج وكانت تلحق بالركب بشدة.

“أي نوع من العقوبة؟”

 

 

لقد قللت إلى حد كبير من أبادون. لأنها ذكرتني بليلينور، اعتقدت أنني يمكن أن أفوز بسهولة. ولكن بعد 150 خطوة فقط، كنت بالفعل متخلفاً بنقطة واحدة.

“ماذا؟”

 

 

‘واو… على الرغم من وجود 4 حجارة عائق.’

أشرت إلى لينا وبدأنا العمل معاً على إنشاء مصفوفة سحرية ثلاثية الأبعاد من حولها.

 

أخذت بعض الوقت للتفكير في الأمور قبل الرد.

“بالطبع، إذا كنت قد وضعت خمسة أحجار ربما تكون النتيجة مختلفة، ولكن بسبب غطرستك اخترت أربعة فقط وأي فرص للفوز حلقت خارج النافذة.”

“لماذا أحتاج للعب معك؟”

 

نظرت إليها في مفاجأة.

أجابت أبادون بجنون. تسبب هذا لي بالإحباط تماما لذا وضعت استراتيجية قذرة نتيجة لذلك.

 

 

“اللعنة!”

“في الحقيقة، كما تقولين، إن رغبتي في الفوز ضدك كانت خطأي، أنت على حق.”

 

 

“اللعنة!”

“آه؟”

“فكري كما تريدين. أنا متحمس فقط للعب هذه اللعبة ضد لاعب في مستواي.”

 

 

لقد تحول تعبير أبادون إلى تعبير مفاجئ.

 

 

“كان الأمر مخيفًا لثانية واحدة، ولحسن الحظ، نجحت في النهاية.”

“لينا، لنقم بإنشاء كو ثلاثية.”

 

 

 

(في الغو، يكون الكو عبارة عن موقف يلتقط فيه أحد الأطراف حجرًا، لكن هناك جانب آخر لا يستطيع استعادته فورًا دون وضع أي خطوة في مكان آخر أولاً. هناك موقف نادر يتم فيه تحديد حياة وموت المجموعة. بثلاثة كو مختلفة. في مثل هذه الحالة، سوف يتناوب الأسود والأبيض في التقاط أحد كو الثلاثة التي يمكن أن تستمر إلى الأبد. ويعرف هذا باسم كو كو الثلاثي ويُعتبر النتيجة تعادل.)

 

 

واصلنا القبض على أحجار بعضنا البعض في كو، وأصبح أبادون محبطة أكثر فأكثر.

“دعنا نفعل هذا!”

 

 

ترجمة: Scrub

“ماذا تفعل!”

“حسناً، على الأقل لن يتم تدمير الكون بأكمله، يمكنني معرفة شيء ما بعد ذلك.”

 

“لا، إن تعويذات كهذه التي تتلاعب بالوقت تتسبب في أضرار جسيمة لاستمرار وقت الفضاء. إذا كنت ستستخدمها عليّ، حتى لو انك معجزة بعض الشيء لن تكون قادرًا على العودة إلى المستقبل، فلن تتمكن أبدًا من حساب الفترة الصحيحة بسبب التقلبات الشديدة التي قد تحدث نتيجة لذلك.”

صاحت أبادون بصوت عال.

لقد اكتسحت مخالبها على الرمال الصحراوية. على الرغم من قوتها الساحقة، إلا أنها كانت لا تزال مرتبطة بالقسم الذي قامت به ولم تستطع العودة عن كلامها.

 

 

“هذا هو جوابي.”

 

 

 

“أنت مجنون.”

“هل هذه الحجارة بالأبيض والأسود؟”

 

“توقف! ما الذي يفترض أن تفعله هذه المصفوفة؟”

تمكنت من إنشاء كو ثلاثية، بالطبع لم يكن ذلك ممكنًا إلا بفضل مساعدة لينا. لقد كان موقفًا لم يستطع أي منهما التراجع عنه، أو سيخسرون اللعبة.

“لا، إن تعويذات كهذه التي تتلاعب بالوقت تتسبب في أضرار جسيمة لاستمرار وقت الفضاء. إذا كنت ستستخدمها عليّ، حتى لو انك معجزة بعض الشيء لن تكون قادرًا على العودة إلى المستقبل، فلن تتمكن أبدًا من حساب الفترة الصحيحة بسبب التقلبات الشديدة التي قد تحدث نتيجة لذلك.”

 

“هذه مبارزة يعتمد عليها مصير الكون، لذلك سأضيف شرطًا آخر للتوابل. كل من يخسر سيضطر إلى إعطاء كل شيء يملكه للفائز. أنا ببساطة سأسحقك، وسأجعلك تركع على ركبتيك.”

“كان الأمر مخيفًا لثانية واحدة، ولحسن الحظ، نجحت في النهاية.”

“بالطبع، إذا كنت قد وضعت خمسة أحجار ربما تكون النتيجة مختلفة، ولكن بسبب غطرستك اخترت أربعة فقط وأي فرص للفوز حلقت خارج النافذة.”

 

 

“اللعنة!”

 

 

لقد قللت إلى حد كبير من أبادون. لأنها ذكرتني بليلينور، اعتقدت أنني يمكن أن أفوز بسهولة. ولكن بعد 150 خطوة فقط، كنت بالفعل متخلفاً بنقطة واحدة.

واصلنا القبض على أحجار بعضنا البعض في كو، وأصبح أبادون محبطة أكثر فأكثر.

لقد ظننت أنها لا يمكن أن تكون لها القدرة الكلية لذلك اخترت لعبة الغو*. كان الذكاء الاصطناعي بارعًا فيها لذلك شعرت أنه حتى لو كان ضد إله قوي، ينبغي أن تتاح لي فرصة.

 

 

لقد حافظنا على هذا الأمر لمدة عشر سنوات تقريبًا، وهذا دليل على عناد أبادون. خلال ذلك الوقت، حتى مرؤوسي أبادون الذين تم إطلاق سراحهم من المصفوفات جاءوا لمشاهدة اللعبة، أصبحوا يشعرون بالملل وساروا حولنا بلا هدف.

 

 

“يبدو انكي صدقتي نفسكي حقًا لتكوني كلية العلم و القدرة.”

“هذا يكفي! لقد أصبح هذا بلا معنى.”

 

 

‘همم… لا يبدو أنها كانت تكذب عندما ادعت أنها تعرف القواعد.’

“صحيح، كم مرة اخذنا الحجارة نفسها؟”

‘واو… على الرغم من وجود 4 حجارة عائق.’

 

 

“لقد كان 233.201 مرة، جوهرا.”

 

 

 

ردت لينا.

“اللعنة!”

 

أومأت برأسي وأجبتها “إذا كنت تعتقدين حقًا أن لديك العلك الكلس، فاهزميني في هذه اللعبة. إذا قمتي بذلك، فسوف أعود مو حيث أتيت.”

“هل سمعتي ذلك يا أبادون؟”

 

 

“حسنًا، حتى لو كان المرء إلهًا، فهذا لا يعني بالضرورة أنهم كلي القدرة.”

“اللعنة!”

“أنا لم أكذب”

 

على الرغم من أنني كنت أدعي أنني على ما يرام مع هذه النتيجة، فإن الحقيقة كانت أن كلمات أبادون هزتني. كانت لديها معرفة حول العبث بالوقت وعواقبه.

لقد اكتسحت مخالبها على الرمال الصحراوية. على الرغم من قوتها الساحقة، إلا أنها كانت لا تزال مرتبطة بالقسم الذي قامت به ولم تستطع العودة عن كلامها.

“لماذا هذا؟ يمكنني فقط استخدام نفس المصفوفة مرتين.”

 

 

ترجمة: Scrub

 

 

ردت لينا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط