مئة و واحد و ثلاثون
“حسنًا، ما انتهى قد انتهى، أليس كذلك؟”
في السابق، لم أتمكن من فهم مثل هذه التصميمات المعقدة، ولكن بعد أن أصبحت إله، تحسنت مهاراتي في التصور بشكل كبير.
“هل هو تابع مطيع؟”
تنهدت وأنا أحدق في الأفق.
“سيدي هل هو بخير لتدمير هذا الشيء؟”
ثم نظرت حولي ولاحظت أتباع أبادون الذين ظهروا كوحوش ملونة وتجمعوا بالقرب من بوابة يوم القيامة. كل الفخاخ التي صنعتها أنا ولينا لم تعد سارية. بدلاً من ذلك، كانوا مثل جيش غير متحرك من الروبوتات، ولم يعد يعمل بعد أن فقد مصدر توجيهاته. عندما اقتربت، صرخوا في انسجام تام.
تذمرت عندما حاولت إعادة تنظيم أفكاري.
“نحن في انتظار أمر السيد.”
“اللعنة هذا صوت عالٍ للغاية! من الآن فصاعدا أنت الوحيد الذي يجيبني، حسناً؟”
قلت كما أشرت نحو النصف تنين الذي حدث للتو ليكون الأقرب لي.
“اللعنة.”
“ثم هل يمكنك نقل قدراتك إلى الآخرين؟”
“ما هو اسمك؟”
“إذا ماذا عنكم يا رفاق؟”
بعد يوم كامل من العصر الذهني، ابتكرت أخيرًا حلًا لإبقائهم مشغولين.
“ترون؟”
“آه… كم هذا مزعج. كما أتذكر كان ميتاترون هو المدفع الفضفاض.”
“فقط ترون؟”
“انتظر… أورثو، ميتا… هل هناك بارا ترون كذلك؟”
“نعم، نادتني السيدة أبادون بذلك.”
“أمضي قدمًا وقل لي ما هي قدراتكم واحدا تلو الآخر.”
‘همم… هو ليس ميتاترون, أليس كذلك؟’
“انتظر… أورثو، ميتا… هل هناك بارا ترون كذلك؟”
“همم… موضوع بحث جيد، مزيج من مخلوق تجديدي وغير حساس؟ ماذا عن مصدر الطاقة؟”
“أنا أرثو ترون. لا يزال ميتاترون في الفضاء الذي كان أبادون عالقًا فيه من قبل. ”
“نحن في انتظار أمر السيد.”
“ماذا؟ كيف يمكنك أن تقرأ أفكاري؟”
“ما هو اسمك؟”
“نتشارك جميعنا جزءًا من قوة أبادون. اسمي هو أرثو ترون لأنني استلمت العديد من القوى من أبادون، أنا الأقوى بيننا.”
“انتظر… أورثو، ميتا… هل هناك بارا ترون كذلك؟”
“اللعنة هذا صوت عالٍ للغاية! من الآن فصاعدا أنت الوحيد الذي يجيبني، حسناً؟”
“نعم، اسم هذا الرجل هو بارا ترون.”
‘هل يمكن أن يختار ميتاترون المجيء إلى هنا؟’
رد أرثو ترون وهو يشير إلى مخلوق ذو مظهر سلحفاة ذو قشرة سميكة.
كان هذا هو تصميم الكائن الذي سيتعين على الترون تدميره إلى الابد.
“أمضي قدمًا وقل لي ما هي قدراتكم واحدا تلو الآخر.”
نظر إلي.
“ميتاترون فريد من نوعه، لقد تمنت أبادون ذلك, لذلك فهو ليس تحت قيادة أحد.”
“نعم ، يمكنك محاولة تدمير الشجرة، لكن لا تطارد الكائنات التي تحصد رحيقها.”
‘لذا يبدو أن ميتاترون موجود بالفعل، اللعنة!’
“همم… موضوع بحث جيد، مزيج من مخلوق تجديدي وغير حساس؟ ماذا عن مصدر الطاقة؟”
“حصل ميتاترون على جزء صغير من قوة أبادون، لكنها كانت قوة فريدة فيما يتعلق بالوقت والمكان. بيننا نحن الترون لا أحد يستطيع أن يهزمه.”
“سيدي هل هو بخير لتدمير هذا الشيء؟”
“أرى، إذن هل يمكنك أيضًا السفر مرة أخرى إلى هذا الفراغ الذي حوصرت به سابقًا؟”
“من المستحيل القيام بذلك دون وجود قوة مثل أبادون.”
‘هل يمكن أن يختار ميتاترون المجيء إلى هنا؟’
“واو … إنها مثل قائمة شاملة بكل المهارات والتعاويذ الموجودة.”
“حصل على ما مجموع 5 قدرات من أبادون. أحدهم يسمح له بالفعل بالمرور عبر البوابة متى شاء.”
“أرى… شجرة طولها 100 متر في وسط الصحراء، تبدو سخيفة.”
“أنا أرثو ترون. لا يزال ميتاترون في الفضاء الذي كان أبادون عالقًا فيه من قبل. ”
“ماذا؟ لكنه سيكون أيضًا تحت قيادتي، أليس كذلك؟”
“من المستحيل القيام بذلك دون وجود قوة مثل أبادون.”
“ما هو اسمك؟”
“ميتاترون فريد من نوعه، لقد تمنت أبادون ذلك, لذلك فهو ليس تحت قيادة أحد.”
“آه… كم هذا مزعج. كما أتذكر كان ميتاترون هو المدفع الفضفاض.”
“صحيح.”
“ما…اذا هذه شجرة…”
“لا تقلق، لا يزال ميتاترون مقيد بإرادة أبادون.”
“هل هو تابع مطيع؟”
من أجل تحسين قدراتها الدفاعية، تستمد التغذية الضرورية من جميع أنحاء الأكوان. ثم، بدوره، يخلق الرحيق الذي يساعد في رفع مستوى وتطور الأعراق الأخرى، كل ذلك وفقًا لذكرياتك.”
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
‘آه، يبدو أنهم ما زالوا لا يفهمون شيئًا لا يشكل جزءًا من مفرداتهم.’
“أفهم سنركز فقط على الشجرة. نظرًا لأنها تنمو جنبًا إلى جنب مع طاقة الكون، فإنه يتماشى مع هدفنا المتمثل في تدمير الكون.”
“ماذا؟ لكنه سيكون أيضًا تحت قيادتي، أليس كذلك؟”
تذمرت عندما حاولت إعادة تنظيم أفكاري.
“لا تقلق من هذا جوهرا، فسوف تقتحم قريبًا الفضاء الخارجي وتستمد طاقتها من هناك.”
من المؤكد أن ميتاترون سيكون تهديدًا لاحقًا، لكن لم يكن لديّ أي طريقة للتعامل معه حاليًا. أيضًا، حتى لو تمكنت من الوصول إليه، لم أستطع فعل أي شيء لأنه سيغير المستقبل كثيرًا.
بعد وقت قصير من ظهور المخططات المعقدة في قرنيتي، أخذت نفسًا.
“لقد حصلنا على جزء من قدرات أبادون.”
“إذا ماذا عنكم يا رفاق؟”
“حسنًا، دعيني أُلقي نظرة.”
“نحن نتبع أوامر السيد. سنمنحك القدرة على تدمير الكون.”
ومع ذلك، فقد اختفت مجموعة الترون قبل أن أتمكن من الانتهاء من كلامي.
“هذا ممكن، لكنه يعتمد على الأوعية وقدرتها على استخدامها.”
“آه، فيما يتعلق بذلك لم تعودوا بحاجة إلى القيام بذلك.”
“من المستحيل القيام بذلك دون وجود قوة مثل أبادون.”
“لا يمكننا ببساطة التوقف. مثلما يموت أحد إذا توقف عن العيش، سوف نختفي إذا توقفنا عن السعي للتدمير. لا يمكننا القيام بأعمال تتعارض مع وجودنا ذاته.”
“لماذا؟ لماذا لا تتبع أوامري؟ ألم يخبرك أبادون أن تتبع كل كلمة؟”
“عند التفكير في مخلوق غير عاطفي، جاء هذا النبات إلى الذهن.”
“أبادون هو خالقنا ونحن ألآت التدمير. يجب أن نتبع نية أبادون الأصلية.”
“إلى الأبد؟”
“دعينا نصمم مخلوقًا خالدًا يمكن أن يبقيهم مشغولين إلى الأبد. سأقدم المواد.”
“جيد، جيد… المضي قدما وتدمير. الدمار… لقد سئمت من هذه الكلمة.”
“ما…اذا هذه شجرة…”
“نتشارك جميعنا جزءًا من قوة أبادون. اسمي هو أرثو ترون لأنني استلمت العديد من القوى من أبادون، أنا الأقوى بيننا.”
بعد يوم كامل من العصر الذهني، ابتكرت أخيرًا حلًا لإبقائهم مشغولين.
“أنت قادر فقط على التدمير، أليس كذلك؟”
“حسنًا ، هذا كل شيء الوقت الحالي.”
“نعم، نحن ندمر الجميع.”
“حسنًا، سأقوم بإنشاء شيء لك لتدميره إلى الأبد تقريبا. لينا!”
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
في السابق، لم أتمكن من فهم مثل هذه التصميمات المعقدة، ولكن بعد أن أصبحت إله، تحسنت مهاراتي في التصور بشكل كبير.
“نعم!”
“دعينا نصمم مخلوقًا خالدًا يمكن أن يبقيهم مشغولين إلى الأبد. سأقدم المواد.”
تنهدت وأنا أحدق في الأفق.
“إلى الأبد؟”
“من أجل أن يزدهر في أي بيئة.”
“ما…اذا هذه شجرة…”
“نعم.”
“لا تقلق، لا يزال ميتاترون مقيد بإرادة أبادون.”
“حسنًا، دعيني أُلقي نظرة.”
“همم… موضوع بحث جيد، مزيج من مخلوق تجديدي وغير حساس؟ ماذا عن مصدر الطاقة؟”
“سأقدم المادة المضادة والأحجار السحرية. كما يجب أن يكون قادرًا على إعادة تدوير الأجزاء المدمرة من أجل …”
“يجب أن يكون ذلك صحيحًا.”
“لا يمكننا ببساطة التوقف. مثلما يموت أحد إذا توقف عن العيش، سوف نختفي إذا توقفنا عن السعي للتدمير. لا يمكننا القيام بأعمال تتعارض مع وجودنا ذاته.”
“من أجل أن يكون قادر على تجديد نفسه بالمواد القريبة، أليس كذلك؟”
“صحيح”
“نعم ، يمكنك محاولة تدمير الشجرة، لكن لا تطارد الكائنات التي تحصد رحيقها.”
“من أجل أن يزدهر في أي بيئة.”
“هذا ممكن، لكنه يعتمد على الأوعية وقدرتها على استخدامها.”
“صحيح.”
“حسنًا، دعني أعمل على الخطط وسأعود إليك في غضون أربع ساعات.”
“حسنا.”
“هل هو بسبب طبيعة شجرة العالم؟”
رد أرثو ترون وهو يشير إلى مخلوق ذو مظهر سلحفاة ذو قشرة سميكة.
بعد مناقشة ذلك مع لينا، عدت إلى أرثو ترون.
“نعم، نحن ندمر الجميع.”
“ثم هل يمكنك نقل قدراتك إلى الآخرين؟”
“اذا، ما الذي تستخدمونه يا رفاق في التدمير؟”
نظر إلي.
“ترون؟”
“لقد حصلنا على جزء من قدرات أبادون.”
“لقد حصلنا على جزء من قدرات أبادون.”
“أمضي قدمًا وقل لي ما هي قدراتكم واحدا تلو الآخر.”
بينما كانت لينا مشغولة بتصميم المخططات، تلقيت قائمة بقدراتهم.
“أنت قادر فقط على التدمير، أليس كذلك؟”
“نعم، إلى حد ما. فهل ستتمكن هذه الشجرة من مقاومة قوة التدمير؟”
“واو … إنها مثل قائمة شاملة بكل المهارات والتعاويذ الموجودة.”
“لا شيء، أنا غاضب من نفسي فقط.”
“إنها بسبب قوة أبادون.”
“ترون؟”
“ثم هل يمكنك نقل قدراتك إلى الآخرين؟”
رد أرثو ترون وهو يشير إلى مخلوق ذو مظهر سلحفاة ذو قشرة سميكة.
“هذا ممكن، لكنه يعتمد على الأوعية وقدرتها على استخدامها.”
“همم… موضوع بحث جيد، مزيج من مخلوق تجديدي وغير حساس؟ ماذا عن مصدر الطاقة؟”
“حصل على ما مجموع 5 قدرات من أبادون. أحدهم يسمح له بالفعل بالمرور عبر البوابة متى شاء.”
“حسنًا ، هذا كل شيء الوقت الحالي.”
عندما انتهيت من وضع اللمسات الأخيرة، بدأت الشجرة تنبت أمام عيني رغم أننا في صحراء قاحلة.
في الوقت الحالي، كانت الخطة تهدف إلى إنشاء خصم مناسب، والتوازن معه حتى تستمر معركتهم إلى الأبد. سيكون بالتأكيد بديلاً أفضل لتدمير الكون.
“لا تقلق، لا يزال ميتاترون مقيد بإرادة أبادون.”
“جوهرا، التصاميم كاملة.”
“حسنًا، دعيني أُلقي نظرة.”
“نحن نتبع أوامر السيد. سنمنحك القدرة على تدمير الكون.”
“أرى، إذن هل يمكنك أيضًا السفر مرة أخرى إلى هذا الفراغ الذي حوصرت به سابقًا؟”
“سوف أعرضها مباشرةً على القرنية.”
“حسنًا ، هذا كل شيء الوقت الحالي.”
“نتشارك جميعنا جزءًا من قوة أبادون. اسمي هو أرثو ترون لأنني استلمت العديد من القوى من أبادون، أنا الأقوى بيننا.”
بعد وقت قصير من ظهور المخططات المعقدة في قرنيتي، أخذت نفسًا.
في السابق، لم أتمكن من فهم مثل هذه التصميمات المعقدة، ولكن بعد أن أصبحت إله، تحسنت مهاراتي في التصور بشكل كبير.
“هل هو تابع مطيع؟”
“ما…اذا هذه شجرة…”
“عند التفكير في مخلوق غير عاطفي، جاء هذا النبات إلى الذهن.”
“حسنا.”
‘همم… هو ليس ميتاترون, أليس كذلك؟’
“آه لقد فهمت. في النهاية كنت مسؤولاً أيضاً عن إنشاء شجرة العالم؟”
هذا صحيح، كانت نتيجة تصميم لينا هي شجرة العالم ياجدراسيل. مصنع من شأنه أن يكبر في الفضاء إلى الأبد، بالاعتماد على موارد العالم للتغذية.
هذا صحيح، كانت نتيجة تصميم لينا هي شجرة العالم ياجدراسيل. مصنع من شأنه أن يكبر في الفضاء إلى الأبد، بالاعتماد على موارد العالم للتغذية.
كان هذا هو تصميم الكائن الذي سيتعين على الترون تدميره إلى الابد.
“اللعنة.”
“ما هو الخطأ جوهرا، أنت لا تحب ذلك؟”
“لا شيء، أنا غاضب من نفسي فقط.”
“لقد حصلنا على جزء من قدرات أبادون.”
“هل هو بسبب طبيعة شجرة العالم؟”
نظر إلي.
“نعم، إلى حد ما. فهل ستتمكن هذه الشجرة من مقاومة قوة التدمير؟”
بعد يوم كامل من العصر الذهني، ابتكرت أخيرًا حلًا لإبقائهم مشغولين.
من أجل تحسين قدراتها الدفاعية، تستمد التغذية الضرورية من جميع أنحاء الأكوان. ثم، بدوره، يخلق الرحيق الذي يساعد في رفع مستوى وتطور الأعراق الأخرى، كل ذلك وفقًا لذكرياتك.”
من خلال القتال للحصول على حصة من رحيق العالم، يمكن للمخلوق أن يتطور ويحسن قوته. كان كل ذلك جزءًا من تصميم لينا، لكنني شعرت بالفزع لأنني كنت الشخص الوحيد الذي سينشئ شجرة العالم، وبالتالي أنا المسؤول عن كل الدماء المتسربة في حروب المستقبل على رحيقها.
“هل سيكون هذا العالم في خطر إذا استمرت في النمو بهذه الوتيرة؟”
“حسنًا، فلنصنعها.”
خلال الأيام الأربعة التالية، تابعت تصميمات لينا حيث أنشأت الخريطة الوراثية للبذور. ثم زرعتها في مصفوفة سحرية كبيرة بطول ثلاثة أمتار مدعومة بأحجار سحرية متعددة. تم تعيين المصفوفة أيضًا لمتابعة نمو الشجرة.
“إلى الأبد؟”
“يجب أن يكون ذلك صحيحًا.”
“أنت قادر فقط على التدمير، أليس كذلك؟”
عندما انتهيت من وضع اللمسات الأخيرة، بدأت الشجرة تنبت أمام عيني رغم أننا في صحراء قاحلة.
ثم نظرت حولي ولاحظت أتباع أبادون الذين ظهروا كوحوش ملونة وتجمعوا بالقرب من بوابة يوم القيامة. كل الفخاخ التي صنعتها أنا ولينا لم تعد سارية. بدلاً من ذلك، كانوا مثل جيش غير متحرك من الروبوتات، ولم يعد يعمل بعد أن فقد مصدر توجيهاته. عندما اقتربت، صرخوا في انسجام تام.
“سيدي هل هو بخير لتدمير هذا الشيء؟”
“لا تقلق، لا يزال ميتاترون مقيد بإرادة أبادون.”
“حصل ميتاترون على جزء صغير من قوة أبادون، لكنها كانت قوة فريدة فيما يتعلق بالوقت والمكان. بيننا نحن الترون لا أحد يستطيع أن يهزمه.”
“نعم ، يمكنك محاولة تدمير الشجرة، لكن لا تطارد الكائنات التي تحصد رحيقها.”
“آه، فيما يتعلق بذلك لم تعودوا بحاجة إلى القيام بذلك.”
“سوف أعرضها مباشرةً على القرنية.”
“أفهم سنركز فقط على الشجرة. نظرًا لأنها تنمو جنبًا إلى جنب مع طاقة الكون، فإنه يتماشى مع هدفنا المتمثل في تدمير الكون.”
تنهدت وأنا أحدق في الأفق.
“نعم، لكن لا يمكنك تدميرها على الفور، يجب أن تعطيها فرصة للنمو أولاً.”
‘هل يمكن أن يختار ميتاترون المجيء إلى هنا؟’
“إذا ماذا عنكم يا رفاق؟”
“حسنا، سوف ننتظر ذلك الوقت.”
“فقط ترون؟”
“مهلا انتظر!”
ومع ذلك، فقد اختفت مجموعة الترون قبل أن أتمكن من الانتهاء من كلامي.
“هذا ممكن، لكنه يعتمد على الأوعية وقدرتها على استخدامها.”
من خلال القتال للحصول على حصة من رحيق العالم، يمكن للمخلوق أن يتطور ويحسن قوته. كان كل ذلك جزءًا من تصميم لينا، لكنني شعرت بالفزع لأنني كنت الشخص الوحيد الذي سينشئ شجرة العالم، وبالتالي أنا المسؤول عن كل الدماء المتسربة في حروب المستقبل على رحيقها.
“تك! ذلك الشخص! إنه يقول فقط القطعة الخاصة به وذهب عند انتهائه.”
“نعم ، يمكنك محاولة تدمير الشجرة، لكن لا تطارد الكائنات التي تحصد رحيقها.”
شاهدت ياجدراسيل تنمو أكثر من 100 متر وشعرت بألم في قلبي.
“نعم ، يمكنك محاولة تدمير الشجرة، لكن لا تطارد الكائنات التي تحصد رحيقها.”
“مهلا انتظر!”
“هل سيكون هذا العالم في خطر إذا استمرت في النمو بهذه الوتيرة؟”
“لا يمكننا ببساطة التوقف. مثلما يموت أحد إذا توقف عن العيش، سوف نختفي إذا توقفنا عن السعي للتدمير. لا يمكننا القيام بأعمال تتعارض مع وجودنا ذاته.”
“صحيح.”
“لا تقلق من هذا جوهرا، فسوف تقتحم قريبًا الفضاء الخارجي وتستمد طاقتها من هناك.”
“آه، فيما يتعلق بذلك لم تعودوا بحاجة إلى القيام بذلك.”
كان هذا هو تصميم الكائن الذي سيتعين على الترون تدميره إلى الابد.
“أرى… شجرة طولها 100 متر في وسط الصحراء، تبدو سخيفة.”
أخرجت ضحكة مكتومة مرعبة، أتخيل مستقبل الكون بسبب بناء شجرة العالم.
“واو … إنها مثل قائمة شاملة بكل المهارات والتعاويذ الموجودة.”
ترجمة: Scrub
“حسنًا، دعني أعمل على الخطط وسأعود إليك في غضون أربع ساعات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
