مئة و سبعة و ثلاثون
لقد ظهرت في زقاق مدينة يبدو أنها تطورت من خلال حضارة آلية.
“هاه، يبدو أنها لا تحب الغرباء.”
“إذا اسمك الآن نورين؟”
“هل هذا هو المكان الصحيح، لينا؟”
“ثم فقط لماذا فعلت هذا بي!”
“نعم، سأعرض الموقع على الخريطة.”
بييب بييب
ظهرت خريطة صغيرة توضح موقع الشخص الذي أردت مقابلته.
شعرت بعينيها التي تحترقان بالكراهية.
“حسنا.”
بينما خرجت من الزقاق، رأيت شارعًا مليئًا بأزهار ذات جمال رائع، مغطاة بالكامل بقبة كبيرة في السماء.
“هل هو جسدي اذا؟”
“يبدو أننا في بعض الخيال العلمي.”
“حسنًا، الآن دعينا نأكل أولاً لأن اللحوم جاهزة ولا نريدها أن تبرد.”
“للاحتفال بجمع شملنا الذي طال انتظاره، ستكون أفضل وجبة مطبوخة في المنزل.”
صرخت بعد رؤية المدينة القبة. على الرغم من أنني كنت أعرفها بالفعل بسبب تقرير ماشينا، إلا أن رؤيتها مباشرة كان شعورًا مختلفًا تمامًا.
“جوهرا، الهدف في طريقه.”
الجنس البشري في هذا العصر قد انتقل بالفعل إلى العصر الكوني. على الرغم من أنها كانت حضارة كانت موجودة قبل فترة طويلة من حضارتي، إلا أنه كان من الغريب رؤية أنها كانت أكثر تقدماً من الأرض.
هذا المكان بالذات هو كوكب اصطناعي به ناطحات سحاب كبيرة ويبلغ عدد سكانها مليار نسمة.
انتشر الفخ الذي صنعته سابقًا، وقيدها بطريقة محترفة جدًا. كافحت ورغبت في اإزالة الكمامة التي تم وضعها، لكنها لم تكن قادرة على ذلك.
كان اسم الكوكب غينا، وكان متوسط الحجم فقط ويقع في منطقة نائية إلى حد ما. كان هناك بالفعل أكثر من مليون كواكب مصطنع تم إنشاؤها في الفضاء الخارجي.
حدقت فيها وتحدثت بجدية.
“حسنا.”
“جوهرا، الهدف في طريقه.”
“ثم فقط لماذا فعلت هذا بي!”
“حسنًا، سأسرع.”
“ها ها ها ها! أنتِ تفزعيني، تأخذيني على أن مغتصب.”
شعرت بعينيها التي تحترقان بالكراهية.
أسرعت من أجل اللحاق به بسرعة.
نقر!
“ما الذي يحدث، لماذا تتحرك بسرعة؟”
“يبدو أن الهدف قد لاحظ حقيقة أن جوهرا يلاحقه.”
“هذا رائع جدا، أليس كذلك؟”
“همم، إن استخدام السحر أمر محفوف بالمخاطر، لذا سأكون أكثر حيلة منها.”
“عظيم، هل يجب علينا أن ندخل للمنزل؟”
“ألا تعرفين كم من الوقت تعيشين؟”
كان الهدف يجري بخبرة وهي تدور في الزاوية.
“سأحدد لك طريقها المتوقع ويمكنك اعتراض طريقها في منتصف الطريق.”
بمجرد إزالة الكمامة بدأت في الصراخ طلبًا للمساعدة. تجاهلتها وركزت على تناول شريحة اللحم قبلي، مدركًا أن صيحاتها لن تذهب أبدًا إلى أكثر من مترين، وعندها ستوقف المصفوفة التي ركبتها لينا الصوت في مساراتها.
“حسنًا، سأسرع.”
“حسنًا، أعتقد أنني أستطيع تأخير الإمساك بها لفترة قصيرة.”
“حسنًا، لقد نظرت داخلكِ. كل 10 سنوات تمسحين ذاكرتكي.”
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
مشيت من زقاق آخر وانتظرت.
“امسكتك….”
“كيف تعرف اسمي، هل أنت مطارد؟”
“الآن جوهرا.”
ظهرت ذراع آلية من السجن الكروي وجلبت شريحة لحم إلى فمها.
“امسكتك….”
“كيف يمكنك أن تعرف أنه لا يمكنني تذكر ذلك؟”
بام!
بينما خرجت من الزقاق، رأيت شارعًا مليئًا بأزهار ذات جمال رائع، مغطاة بالكامل بقبة كبيرة في السماء.
كنت قد أمسكت بكم هدفي، لكن المشهد التالي كان رأسي عالقًا في الأرض.
بينما خرجت من الزقاق، رأيت شارعًا مليئًا بأزهار ذات جمال رائع، مغطاة بالكامل بقبة كبيرة في السماء.
“مهلا… هذا كثير، صحيح؟”
“سأحدد لك طريقها المتوقع ويمكنك اعتراض طريقها في منتصف الطريق.”
“هل هذا هو المكان الصحيح، لينا؟”
بعد أن رمتني، هربت من دون النظر إلى الخلف.
كان تعبيرها مرة أخرى محرجًا.
“امسكتك….”
“هاه، يبدو أنها لا تحب الغرباء.”
وقفت وربت غبار ملابسي.
أظهر وجه نورين أنها كانت محرجة.
“ربما تتجه نحو منزلها، لذا يمكننا فقط الذهاب إلى هناك أولاً ووضع كمين.”
“ربما تتجه نحو منزلها، لذا يمكننا فقط الذهاب إلى هناك أولاً ووضع كمين.”
“ما الذي يحدث، لماذا تتحرك بسرعة؟”
“حسنا.”
أسرعت من أجل اللحاق به بسرعة.
“مهلا… هذا كثير، صحيح؟”
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
لقد ظهرت في زقاق مدينة يبدو أنها تطورت من خلال حضارة آلية.
“لقد تم تحديد موقع المنزل، ولكن يبدو أنها غادرت بالفعل.”
بعد أن رمتني، هربت من دون النظر إلى الخلف.
مشيت من زقاق آخر وانتظرت.
“عظيم، هل يجب علينا أن ندخل للمنزل؟”
“لقد صنعت هذا لنا بعناية فائقة. لينا، رجاءً ساعديها في الاستمتاع بالوجبة.”
لقد وجدت الثلاجة وبعد إخراج بعض المكونات، بدأت تقطيعها بسكين.
زيينغ
نقر!
وقفت أمام الباب الأمامي بينما اخترقت لينا طريقها.
“عدم الرد هو نفس الاستسلام.”
أخيرًا، بعد فترة طويلة من الصراخ، استسلمت. بدت وكأنها استسلمت لمصيرها.
نقر!
مشيت من زقاق آخر وانتظرت.
“حسنًا، سأسرع.”
“هذا رائع جدا، أليس كذلك؟”
وقفت وربت غبار ملابسي.
“المال؟ هل احتجت لذلك من قبل؟ حتى لو فعلت ذلك، لن آتي لأخذه منك.”
“بالتأكيد، لكنها لا تزال أدنى من تقنية روهيم.”
لقد وجدت الثلاجة وبعد إخراج بعض المكونات، بدأت تقطيعها بسكين.
بعد فتح الباب، دخلت إلى الداخل وبدأت في وضع الفخاخ. بعد ذلك، توجهت إلى المطبخ وأعددت لنفسي الوجبة.
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
“يبدو أن نظامهم الغذائي لا يختلف عن نظامنا الغذائي.”
لقد وجدت الثلاجة وبعد إخراج بعض المكونات، بدأت تقطيعها بسكين.
كان الفخ المسمى المُخَلّص عبارة عن كرة فولاذية صمت أطراف الفريسة من كل طرف. كان لديه أيضا ميزة إضافية تتمثل في القدرة على نقل الهدف عن طريق التدحرج.
“علم!”
“للاحتفال بجمع شملنا الذي طال انتظاره، ستكون أفضل وجبة مطبوخة في المنزل.”
الجنس البشري في هذا العصر قد انتقل بالفعل إلى العصر الكوني. على الرغم من أنها كانت حضارة كانت موجودة قبل فترة طويلة من حضارتي، إلا أنه كان من الغريب رؤية أنها كانت أكثر تقدماً من الأرض.
“ثم فقط لماذا فعلت هذا بي!”
بعد ساعة أو نحو ذلك، كان الطعام جاهزًا ولا يمكن أن يكون التوقيت مثاليًا نظرًا لوجود حركة عند الباب.
“لينا أعدي مصفوفة لإلغاء الأصوات.”
“في الوقت المناسب، هيا!”
ظهرت خريطة صغيرة توضح موقع الشخص الذي أردت مقابلته.
“أنت هذا الرجل من ذلك الوقت. لماذا أنت في منزلي؟”
كان الفخ المسمى المُخَلّص عبارة عن كرة فولاذية صمت أطراف الفريسة من كل طرف. كان لديه أيضا ميزة إضافية تتمثل في القدرة على نقل الهدف عن طريق التدحرج.
بعد أن رمتني، هربت من دون النظر إلى الخلف.
تشلكوك تشلكوك
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
انتشر الفخ الذي صنعته سابقًا، وقيدها بطريقة محترفة جدًا. كافحت ورغبت في اإزالة الكمامة التي تم وضعها، لكنها لم تكن قادرة على ذلك.
لقد ظهرت في زقاق مدينة يبدو أنها تطورت من خلال حضارة آلية.
“…”
“أسمي هذا الشيء المُخَلّص. إنه مزيج من السحر والعلم وليس من السهل على الإطلاق الهروب منه. ربما إذا كان لديك قوتك الأصلية، فيمكنك الخروج، لكن الأمر مستحيل الآن.”
“ربما تتجه نحو منزلها، لذا يمكننا فقط الذهاب إلى هناك أولاً ووضع كمين.”
شعرت بعينيها التي تحترقان بالكراهية.
“إذن ماذا إذا، حياتي؟”
“امسكتك….”
“لا تكرهيني كثيرًا، فقد لا تكون لديك أي ذكريات عني. أوه، الطعام جاهز. لينا، أحضريها إلى الطاولة.”
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
“علم!”
“عدم الرد هو نفس الاستسلام.”
كان الفخ المسمى المُخَلّص عبارة عن كرة فولاذية صمت أطراف الفريسة من كل طرف. كان لديه أيضا ميزة إضافية تتمثل في القدرة على نقل الهدف عن طريق التدحرج.
“حسنا.”
“حسنًا، الآن دعينا نأكل أولاً لأن اللحوم جاهزة ولا نريدها أن تبرد.”
“لا تكرهيني كثيرًا، فقد لا تكون لديك أي ذكريات عني. أوه، الطعام جاهز. لينا، أحضريها إلى الطاولة.”
على الرغم من أنني لم أكن أعرف نوع اللحم، إلا أنني قمت بتقطيعه إلى شرائح اللحم وتقديمه مع صلصة خاصة. لقد أجرينا أيضًا سلطة خضار مع الوجبة.
زيينغ
“لقد صنعت هذا لنا بعناية فائقة. لينا، رجاءً ساعديها في الاستمتاع بالوجبة.”
شعرت بعينيها التي تحترقان بالكراهية.
“حسنا.”
كنت قد أمسكت بكم هدفي، لكن المشهد التالي كان رأسي عالقًا في الأرض.
“هاه، يبدو أنها لا تحب الغرباء.”
ظهرت ذراع آلية من السجن الكروي وجلبت شريحة لحم إلى فمها.
“لا تكرهيني كثيرًا، فقد لا تكون لديك أي ذكريات عني. أوه، الطعام جاهز. لينا، أحضريها إلى الطاولة.”
“امسكتك….”
“أوه صحيح، يجب علينا إزالة الكمامة. حسنا، تأكدي من عدم إصدار أي أصوات عالية الآن، حسناً؟”
كان تعبيرها مرة أخرى محرجًا.
ومع ذلك، كان من الواضح من خلال النظرة في عينيها أنها لن تتمثل.
زيينغ
بييب بييب
“لينا أعدي مصفوفة لإلغاء الأصوات.”
صرخت بعد رؤية المدينة القبة. على الرغم من أنني كنت أعرفها بالفعل بسبب تقرير ماشينا، إلا أن رؤيتها مباشرة كان شعورًا مختلفًا تمامًا.
“علم.”
“المساعدة! المساعدة! مختل عقليا! إنها حالة طارئة!”
بمجرد إزالة الكمامة بدأت في الصراخ طلبًا للمساعدة. تجاهلتها وركزت على تناول شريحة اللحم قبلي، مدركًا أن صيحاتها لن تذهب أبدًا إلى أكثر من مترين، وعندها ستوقف المصفوفة التي ركبتها لينا الصوت في مساراتها.
“توقفي عن هدر طاقتك وابدأي في الأكل. لدينا الكثير للحديث عنه.”
ومع ذلك، كان من الواضح من خلال النظرة في عينيها أنها لن تتمثل.
“في الوقت المناسب، هيا!”
أخيرًا، بعد فترة طويلة من الصراخ، استسلمت. بدت وكأنها استسلمت لمصيرها.
مشيت من زقاق آخر وانتظرت.
“…”
“إذا اسمك الآن نورين؟”
“إذن ماذا إذا، حياتي؟”
“كيف تعرف اسمي، هل أنت مطارد؟”
“الدمى، كيف يمكنك أن تقول أنه أنت الذي كان من المفترض أن تقلني.”
“هذا رائع جدا، أليس كذلك؟”
“مطارد هاه؟ حسنًا، أعتقد أن هذا غير صحيح تمامًا.”
زيينغ
“حسنًا، كانت أمنيتي أن تتمكن من قضاء أيامك في مختبئة، لكن يبدو أن شخصًا ما كان يتدخل بالفعل، لماذا لا تظهرون يا رفاق أنفسكم!”
“ما الذي تريده؟ المال؟ يوجد مفتاح التفويض الخاص بي في درجي بجانب سريري. إذا كنت تأخذ ذلك، يمكنك الوصول إلى كل مدخراتي.”
“المال؟ هل احتجت لذلك من قبل؟ حتى لو فعلت ذلك، لن آتي لأخذه منك.”
“إذن ماذا إذا، حياتي؟”
ومع ذلك، كان من الواضح من خلال النظرة في عينيها أنها لن تتمثل.
“هيا، أنا لن”
بعد ساعة أو نحو ذلك، كان الطعام جاهزًا ولا يمكن أن يكون التوقيت مثاليًا نظرًا لوجود حركة عند الباب.
“ثم…”
زيينغ
“ماذا؟”
“هل هو جسدي اذا؟”
“ها ها ها ها! أنتِ تفزعيني، تأخذيني على أن مغتصب.”
لقد وجدت الثلاجة وبعد إخراج بعض المكونات، بدأت تقطيعها بسكين.
“ثم فقط لماذا فعلت هذا بي!”
“ألا تعرفين كم من الوقت تعيشين؟”
حدقت فيها وتحدثت بجدية.
لقد وجدت الثلاجة وبعد إخراج بعض المكونات، بدأت تقطيعها بسكين.
“كيف يمكنك….”
“ما الذي تتذكريه، ما هي أقدم ذاكرة لديكي؟”
“ماذا… ذكرياتي؟ لماذا تريد أن تعرف ذلك؟”
كيكوونغ
عندما كنت على وشك الانتهاء من إعداد استعداداتي، تلقيت ردًا من لينا.
أظهر وجه نورين أنها كانت محرجة.
“المساعدة! المساعدة! مختل عقليا! إنها حالة طارئة!”
“تم إخباري أنكِ ستقومي بمسح ذاكرتك بشكل دوري، هل هذا صحيح؟”
كان اسم الكوكب غينا، وكان متوسط الحجم فقط ويقع في منطقة نائية إلى حد ما. كان هناك بالفعل أكثر من مليون كواكب مصطنع تم إنشاؤها في الفضاء الخارجي.
“كيف يمكنك….”
“هذا رائع جدا، أليس كذلك؟”
“هيا، أنا لن”
“حسنًا، لقد نظرت داخلكِ. كل 10 سنوات تمسحين ذاكرتكي.”
“ثم…”
بعد فتح الباب، دخلت إلى الداخل وبدأت في وضع الفخاخ. بعد ذلك، توجهت إلى المطبخ وأعددت لنفسي الوجبة.
“…”
أسرعت من أجل اللحاق به بسرعة.
على الرغم من أنني لم أكن أعرف نوع اللحم، إلا أنني قمت بتقطيعه إلى شرائح اللحم وتقديمه مع صلصة خاصة. لقد أجرينا أيضًا سلطة خضار مع الوجبة.
“عدم الرد هو نفس الاستسلام.”
“يبدو أن نظامهم الغذائي لا يختلف عن نظامنا الغذائي.”
“…”
“ماذا… ذكرياتي؟ لماذا تريد أن تعرف ذلك؟”
حتى قبل أن أتمكن من الانتهاء، تم تجسيد كائنين بأجنحة رمادية كبيرة أمامي.
كان تعبيرها مرة أخرى محرجًا.
تشلكوك تشلكوك
“ألا تعرفين كم من الوقت تعيشين؟”
“كيف يمكنك أن تعرف أنه لا يمكنني تذكر ذلك؟”
كيكوونغ
“حسنًا، كانت أمنيتي أن تتمكن من قضاء أيامك في مختبئة، لكن يبدو أن شخصًا ما كان يتدخل بالفعل، لماذا لا تظهرون يا رفاق أنفسكم!”
بعد أن رمتني، هربت من دون النظر إلى الخلف.
أسرعت من أجل اللحاق به بسرعة.
كيكوونغ
“ثم…”
كان اسم الكوكب غينا، وكان متوسط الحجم فقط ويقع في منطقة نائية إلى حد ما. كان هناك بالفعل أكثر من مليون كواكب مصطنع تم إنشاؤها في الفضاء الخارجي.
حتى قبل أن أتمكن من الانتهاء، تم تجسيد كائنين بأجنحة رمادية كبيرة أمامي.
كان الهدف يجري بخبرة وهي تدور في الزاوية.
“سيد جوهرا، لماذا لم تخبرنا أنك قد وصلت!”
“إذن ماذا إذا، حياتي؟”
“الدمى، كيف يمكنك أن تقول أنه أنت الذي كان من المفترض أن تقلني.”
ظهرت خريطة صغيرة توضح موقع الشخص الذي أردت مقابلته.
“أوه صحيح، يجب علينا إزالة الكمامة. حسنا، تأكدي من عدم إصدار أي أصوات عالية الآن، حسناً؟”
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
