مئة و ثمانية و ثلاثون
“لم نكن نعرف أنك قد وصلت بالفعل.”
“ماذا… هذه ليست حتى كذبة جيدة. كان مرؤوسكم كيليون ينتظر استقبالي، كيف لم تكونوا تعرفون؟”
هزت شا رأسها.
“المغادرة؟… نحن قريبون للغاية.”
“هل التقى كيليون حقا معك؟ كم هذا غريب، لم يحن الوقت بعد لكي تصل.”
“حسنًا، عند الانتهاء من تناول الطعام، أطلب منك هذه الخدمة.”
“ماذا تعني؟”
“أوه، إل أنت شخص جيد اليوم، كما أتذكر كان لديك بعض الديون تجاهي…”
“لقد وصلت 1000 عام مبكرًا مما كان متوقعًا.”
“سيكون مؤقتًا فقط.”
ثم تحدثت شا مع إل بأسلوبها الفريد الذي لم ينتج عنه أي صوت.
“أصمت، كنت أفكر في طريقة لبدء محادثة معها وبدا الأمر وكأنه الخيار الأسهل.”
“أوه، هذا ما حدث.”
“على أي حال، الآنسة نورين، جئت إلى هنا لأتحدث معك.”
“ماذا تعني؟”
“لم نكن نعرف أنك قد وصلت بالفعل.”
“يجب أن يكون كيليون فد انتظر هناك منذ آلاف السنين.”
“اذا لقد وصلت قبل الموعد المتوقع، لماذا هذا؟”
“لم أكن أتوقع أن يتغير تدفق الوقت بسبب تأثيرك. كما تأثرت أبادون بمثل هذا التغيير، ولهذا فقد فقدت ذاكرتها من وقت لآخر.”
“آه، إذا، فإن محاذاة تدفق الوقت قد توقفت… هل ستعاني هذه الحضارة من وجودي أيضًا؟”
“نعم. لقد وضعت كل معرفتك في أب السماء، لكن بعد 6.6 مليار سنة، تغير الكثير من واقعك وحاضرك. أيضا، هل يمكنني إطلاق هذا؟”
“يجب أن يكون كيليون فد انتظر هناك منذ آلاف السنين.”
هزت شا رأسها.
“هل لن تقاوم أبادون؟”
كان أب السماء هو سفينة لقوة أبادون، لذلك إذا كان سيجتمع مع نورين، فكان ذلك احتمالًا قويًا أن يعيد بعث أبادون. وبالمثل، إذا عثر ميتاترون على مكان نورين، فسوف يبذل قصارى جهده للتأكد من بعثها. لهذا السبب كان على كل من إل وشا إخفاء نورين من ميتاترون.
“من الطبيعي أن تهرب عندما يلاحقك شخص غريب!”
“لا بأس. تم ختم ذكريات أبادون منذ فترة طويلة. الآن هي تعرف نفسها فقط باسم نورين.”
“اه… فلتأكلوا، لقد أعدتها لكم يا رفاق.”
“هذا يكفي، أريد أن أعرف عن الماضي الخاص بي ولماذا تم إعادة ضبط ذاكرتي.”
“فقط من أنتم يا رفاق، وماذا تفعلون في منزلي!”
حرر إل نورين من المُخلّص وهي الآن ترتجف في زاوية غرفة معيشتها.
“بالمناسبة، كيف اكتشفت موقع نورين؟ لقد شعرت أنا وشا بالدهشة لأن حتى ميتاترون لم يستطع العثور على أي معلومات تتعلق بمكان وجود أبادون.”
“حسنًا، لدي طريقة سرية خاصة بي. هل قمت بحماية هوية نورين طوال الوقت؟”
“هذا… كان مجرد غريزة صافية! إذا كنت فظة، فسأعتذر، لكنك كنت الشخص الذي أمسك كمي أولاً، لذلك أعتقد أنك الشخص الخطأ.”
“بطبيعة الحال، إذا كان لابد من إعادة بعث أبادون، فسيكون ذلك مثيراً للقلق بالنسبة لنا. ومع ذلك، لا أعتقد أننا نستطيع التهرب من وصول ميتاترون إلى الأبد.”
سأل مع وجه مؤذ. بالطبع كانوا يعرفون بالفعل كل شيء عن الموقف لأنهم كانوا يراقبونها، وكانوا يحاولون فقط أن يفقدوني الوجه.
ببساطة من خلال النظر إلى نورين، استوعبت الوضع الحالي تمامًا.
“ماذا… هذه ليست حتى كذبة جيدة. كان مرؤوسكم كيليون ينتظر استقبالي، كيف لم تكونوا تعرفون؟”
“ما هي خطتك الآن، جوهرا؟ أوه، هل هذا لحم؟ يبدو لذيذًا.”
كان أب السماء هو سفينة لقوة أبادون، لذلك إذا كان سيجتمع مع نورين، فكان ذلك احتمالًا قويًا أن يعيد بعث أبادون. وبالمثل، إذا عثر ميتاترون على مكان نورين، فسوف يبذل قصارى جهده للتأكد من بعثها. لهذا السبب كان على كل من إل وشا إخفاء نورين من ميتاترون.
“جوهرا، هل أمسكت كمها حقًا؟”
“ما هي خطتك الآن، جوهرا؟ أوه، هل هذا لحم؟ يبدو لذيذًا.”
كان أب السماء هو سفينة لقوة أبادون، لذلك إذا كان سيجتمع مع نورين، فكان ذلك احتمالًا قويًا أن يعيد بعث أبادون. وبالمثل، إذا عثر ميتاترون على مكان نورين، فسوف يبذل قصارى جهده للتأكد من بعثها. لهذا السبب كان على كل من إل وشا إخفاء نورين من ميتاترون.
“اه… فلتأكلوا، لقد أعدتها لكم يا رفاق.”
“إنه لأمر مخز للغاية الإمساك فجأة على أكمام المرأة في زقاق مظلم!”
“أوه، إنه شريحة لحم مطبوخة من قبل أقوى إله في جميع الأكوان! بغض النظر عن الطعم، إنها فريدة من نوعها!”
“لم نكن نعرف أنك قد وصلت بالفعل.”
“يجب أن يكون كيليون فد انتظر هناك منذ آلاف السنين.”
هرع إل نحو طاولة العشاء ومزق اللحم. ومع ذلك جلست شا بلطف على الطاولة ومع الشوكة والسكين أكلت شريحة لحمها باتباع آداب الأكل.
بينما شاهدت الاثنين يستمتعان بالوجبة، كانت نورين مازالت حذرة وتعانق وسادة أثناء جلوسها الأريكة. ومع ذلك كان لا بد من القول أن رؤية أعمالنا الغريبة، خوفها قد تقلص إلى حد ما.
“نورين، لماذا لا تأتي وتأكلي أيضًا.”
“هل تعتقد سآكل الطعام الذي يقدمه لص سارق غريب؟”
“على أي حال، الآنسة نورين، جئت إلى هنا لأتحدث معك.”
“لا تتحدث يا نورين عن أشياء لا يمكنك فهمها. من الأفضل أن تأتي وتأكلي هذا اللحم، مثل هذه الفرص لا تأتي في كثير من الأحيان.”
صاحت نورين بصوت عالي.
إل انتقد نورين بينما ةانت صلصة اللحم في زاوية فمه. لكن نورين هزت رأسها ببساطة.
“هل التقى كيليون حقا معك؟ كم هذا غريب، لم يحن الوقت بعد لكي تصل.”
“لماذا أنتَ هنا؟ إذا لم يكن ذلك مقابل المال، فهل هناك ضغينة بيننا؟ إذا كان هذا هو الحال، فعندئذٍ لا يمكنني الاعتذار إلا لأنه لا يمكنني تذكر أي شيء.”
“من الطبيعي أن تهرب عندما يلاحقك شخص غريب!”
“إنها ليست ضغينة.”
“ما العمل الذي لديك معي؟ وبعد انتهائنا من الحديث، سوف تتركني؟”
“هل التقى كيليون حقا معك؟ كم هذا غريب، لم يحن الوقت بعد لكي تصل.”
أجابت نورين مع عبوس،”إذن لماذا سجنتني في هذا البناء المرعب.”
“هل تعتقد سآكل الطعام الذي يقدمه لص سارق غريب؟”
“لقد وصلت 1000 عام مبكرًا مما كان متوقعًا.”
“أليس هذا لأنكي هربتي مني؟”
شعرت بالألم في عيني نورين، ربما كانت ستضجر ضغينة بعد معرفة القصة الكاملة.
“من الطبيعي أن تهرب عندما يلاحقك شخص غريب!”
“أنتِ بخير يا أبادون، فقط اهدائي.”
صاحت نورين بصوت عالي.
ثم تحدثت شا مع إل بأسلوبها الفريد الذي لم ينتج عنه أي صوت.
“لكنك أنت الذي ألقى بي على الأرض.”
من دون إجابة، ببساطة، مددت ذراعها ووضعت يدها على جبين نورين
“هذا… كان مجرد غريزة صافية! إذا كنت فظة، فسأعتذر، لكنك كنت الشخص الذي أمسك كمي أولاً، لذلك أعتقد أنك الشخص الخطأ.”
“اه… فلتأكلوا، لقد أعدتها لكم يا رفاق.”
“جوهرا، هل أمسكت كمها حقًا؟”
سأل مع وجه مؤذ. بالطبع كانوا يعرفون بالفعل كل شيء عن الموقف لأنهم كانوا يراقبونها، وكانوا يحاولون فقط أن يفقدوني الوجه.
أجابت نورين مع عبوس،”إذن لماذا سجنتني في هذا البناء المرعب.”
“أصمت، كنت أفكر في طريقة لبدء محادثة معها وبدا الأمر وكأنه الخيار الأسهل.”
“لقد وصلت 1000 عام مبكرًا مما كان متوقعًا.”
“إنه لأمر مخز للغاية الإمساك فجأة على أكمام المرأة في زقاق مظلم!”
“حسنًا، أعتقد أنه يجب عليك أن تعذر نفسك يا جوهرا.”
“أصمت، كنت أفكر في طريقة لبدء محادثة معها وبدا الأمر وكأنه الخيار الأسهل.”
“أوه، إل أنت شخص جيد اليوم، كما أتذكر كان لديك بعض الديون تجاهي…”
“ما العمل الذي لديك معي؟ وبعد انتهائنا من الحديث، سوف تتركني؟”
“ها ها ها… حقًا؟ على أي حال، أعتقد أنني سوف آكل شريحة لحم نورين لأنها لا تريدها على ما يبدو.”
“جوهرا، شا قادرة على استعادة ذاكرتها لفترة قصيرة من الزمن، هل تعتقد أن ذلك سوف يساعد؟”
أثناء عودة إل إلى مكانه، استمرت شا في تناول الطعام بسلام.
قلت لها بأدب، لكنها ظلت محفوظة. بالطبع كان الأمر مفهومًا لأنني كنت شخصًا كان ينتظر في منزلها مع كمين.
“على أي حال، الآنسة نورين، جئت إلى هنا لأتحدث معك.”
“لم نكن نعرف أنك قد وصلت بالفعل.”
“ماذا تعني؟”
قلت لها بأدب، لكنها ظلت محفوظة. بالطبع كان الأمر مفهومًا لأنني كنت شخصًا كان ينتظر في منزلها مع كمين.
“ما هي خطتك الآن، جوهرا؟ أوه، هل هذا لحم؟ يبدو لذيذًا.”
من دون إجابة، ببساطة، مددت ذراعها ووضعت يدها على جبين نورين
“ما العمل الذي لديك معي؟ وبعد انتهائنا من الحديث، سوف تتركني؟”
“هل لن تقاوم أبادون؟”
حرر إل نورين من المُخلّص وهي الآن ترتجف في زاوية غرفة معيشتها.
“المغادرة؟… نحن قريبون للغاية.”
ترجمة: Scrub
“جوهرا، شا قادرة على استعادة ذاكرتها لفترة قصيرة من الزمن، هل تعتقد أن ذلك سوف يساعد؟”
توقفت شا عن أكلها وأومأت برأسها.
“أوه، هذا ما حدث.”
“بطبيعة الحال، إذا كان لابد من إعادة بعث أبادون، فسيكون ذلك مثيراً للقلق بالنسبة لنا. ومع ذلك، لا أعتقد أننا نستطيع التهرب من وصول ميتاترون إلى الأبد.”
“حسنًا، عند الانتهاء من تناول الطعام، أطلب منك هذه الخدمة.”
“فقط من أنتم يا رفاق، وماذا تفعلون في منزلي!”
“هل لن تقاوم أبادون؟”
أومأت شا برأسها ثم عادت إلى أكل شريحة اللحم.
“لقد وصلت 1000 عام مبكرًا مما كان متوقعًا.”
“يمكنني أن أتذكر الذكريات التي فقدتها؟”
“ما هي خطتك الآن، جوهرا؟ أوه، هل هذا لحم؟ يبدو لذيذًا.”
“حسنًا، لقد فقدتي الكثير من الذكريات، ولكن على الأقل يمكن لشا أن تساعدك على فهم الموقف بشكل أفضل.”
أثناء عودة إل إلى مكانه، استمرت شا في تناول الطعام بسلام.
“حقا؟”
بعد فترة وجيزة من انتهاء شا من الوجبة، مسحت فمها وأصبح نظيفًا. بعد ذلك مشيت نحو نورين.
“سيكون مؤقتًا فقط.”
“هذا يكفي، أريد أن أعرف عن الماضي الخاص بي ولماذا تم إعادة ضبط ذاكرتي.”
“أوه، إل أنت شخص جيد اليوم، كما أتذكر كان لديك بعض الديون تجاهي…”
شعرت بالألم في عيني نورين، ربما كانت ستضجر ضغينة بعد معرفة القصة الكاملة.
‘ماذا لو كنت تعلمين أن وضعك الحالي هو من اختيارك. عيش حياة مع الذكريات المفقودة خلال الـ 6.6 مليار سنة الماضية… هل ستكونين بخير مع ذلك، أتساءل؟’
“جوهرا، هل أمسكت كمها حقًا؟”
بعد فترة وجيزة من انتهاء شا من الوجبة، مسحت فمها وأصبح نظيفًا. بعد ذلك مشيت نحو نورين.
هرع إل نحو طاولة العشاء ومزق اللحم. ومع ذلك جلست شا بلطف على الطاولة ومع الشوكة والسكين أكلت شريحة لحمها باتباع آداب الأكل.
“أنتِ لن تفعلي شيئًا غريبًا مثل فتح رأسي، أليس كذلك؟”
“اه… فلتأكلوا، لقد أعدتها لكم يا رفاق.”
سألت بتعبير عصبي.
“أوه، إل أنت شخص جيد اليوم، كما أتذكر كان لديك بعض الديون تجاهي…”
من دون إجابة، ببساطة، مددت ذراعها ووضعت يدها على جبين نورين
“آآآآه! هذا مؤلم! اللعنة! فقط لماذا أنا هكذا؟ هل كنت أعيش حياة مثيرة للشفقة حقًا؟ جوهرا ماذا فعلت لأستحق مثل هذه المعاملة!”
“لماذا أنتَ هنا؟ إذا لم يكن ذلك مقابل المال، فهل هناك ضغينة بيننا؟ إذا كان هذا هو الحال، فعندئذٍ لا يمكنني الاعتذار إلا لأنه لا يمكنني تذكر أي شيء.”
استيقظت شخصية أباذون الملتهبة وكانت تصرخ فيّ بسخط بعد أن علمت بكل المعاناة التي عانت منها على مر السنين.
“أنتِ بخير يا أبادون، فقط اهدائي.”
سأل مع وجه مؤذ. بالطبع كانوا يعرفون بالفعل كل شيء عن الموقف لأنهم كانوا يراقبونها، وكانوا يحاولون فقط أن يفقدوني الوجه.
“تهدئة مؤخرتي! اللعنة!”
ترجمة: Scrub
شعرت بالألم في عيني نورين، ربما كانت ستضجر ضغينة بعد معرفة القصة الكاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
