نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 153

مئة و ثلاثة و خمسون

مئة و ثلاثة و خمسون

نييييييييا

 

 

 

صرخ تنين أحمر لطيف عندما خرج من قشرته، ويكافح من أجل الحصول على نفس من الهواء النقي بينما كانت جفونه ثقيلة للغاية بحيث لا يمكن فتحها.

“أرجوكي، أتوسل إليكِ أن تساعديني في هذا!”

 

 

“أوه، ماذا علي أن أفعل الآن؟ إنه لطيف للغاية!!!”

لم تستطع فيزدا إلا أن تثور ضاحكة عند سماع كلام فالينور اللطيف.

 

“حسنًا… هذه طريقة مشبوهة للتعبير عنها، ولكن إذا كانت ستحل معضلة فيزدا الحالية، فسوف أفعل ذلك!”

‘يا لورد، يرجى السيطرة على نفسك.’

 

 

‘تك! لا يمكنني إقناعها!’

متجاهلاً تدخل بيانكا، وضعت فالينور في راحة يدي.

 

 

 

نيا ~ نيا ~

 

 

 

كانت تصيح محاولة نخر بإصبعي بأسنانها الصغيرة.

لحسن الحظ كانت فالينور تدرك أنني لن أقتل بسهولة. كانت لديها عادات سيئة للتسلق في جميع أنحاء جسدي والهجوم أو محاولة مصارعتي، في الحقيقة لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي التقطت فيه كل شيء، لكنني لم أستطع إلا أن أضحك على تصرفاتها.

 

 

“هل أنتِ جائعة؟ خذي بعضًا من هذا.”

نظرت من خلال نافذة بعض الأزقة القذرة والمفردة، واحدة يسكنها العديد من مدمني المخدرات.

 

“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”

أحضرت زجاجة من الحليب الدافئ إلى فمها وشرعت في شربها.

“هل نسيت أنني تجسيد لشا؟ من اختصاصي التأثير على ذكريات الفرد.”

 

 

جلوو! جلوو! جلوو!

 

 

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

وسرعان ما أفرغت محتوياتها، ثم استلقيت على راحة يدي ونامت. منهكة في الوقت الراهن، مكثت هناك فقط أشاهد راحتها بسلام.

جلوو! جلوو! جلوو!

 

“وجدت امرأة تطابق وصفها، لكنها كانت بلا اسم. كانت في حالة فظيعة جدًا، لذا حاولت مساعدتها، لكن تم حظرها من قبل كيان قوي، لذلك أتيت إليك.”

نيااا

 

 

 

بعد حوالي ساعتين استيقظت وبدأت في البكاء.

 

 

“واو! هذه الكعكة لذيذة حقا!”

‘ألبيون!’

 

 

 

‘ها هو، لورد.’

“انتظر جوهرا! أنت لا تعرف موقعها.”

 

“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”

وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.

تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.

 

“أنا آسفة جوهرا، عن…”

لقد تم لم شملي مرة أخرى مع زوجتي، التي كانت تزحف الآن على راحتي. بهذه الطريقة، طارت 3 سنوات.

نظرت من خلال نافذة بعض الأزقة القذرة والمفردة، واحدة يسكنها العديد من مدمني المخدرات.

 

 

لقد ساعدتها على تعلم تعدد الأشكال وعلى الرغم من ظهورها الآن لفتاة تبلغ من العمر أربع سنوات، إلا أن قوتها تجاوزت عمرها بكثير.

متجاهلاً تدخل بيانكا، وضعت فالينور في راحة يدي.

 

“هل نسيت أنني تجسيد لشا؟ من اختصاصي التأثير على ذكريات الفرد.”

“فالينور… تلك الملابس …”

 

 

في أحد الأيام، أخبرتها أننا متزوجان وأخذت الأمر على محمل الجد.

“أليست ملابس جوهرا أيضًا ألعابي؟”

“آه، ما المفترض أن أفعله بالضبط؟”

 

نيااا

بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.

مع اقترابها، غيّرت مظهرها إلى مظهر إنسان وركضت نحوي وذراعيها مفتوحتين.

 

 

لحسن الحظ كانت فالينور تدرك أنني لن أقتل بسهولة. كانت لديها عادات سيئة للتسلق في جميع أنحاء جسدي والهجوم أو محاولة مصارعتي، في الحقيقة لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي التقطت فيه كل شيء، لكنني لم أستطع إلا أن أضحك على تصرفاتها.

 

 

 

لقد كان حقًا يومًا هادئًا.

“لا ينبغي أن يكون حبي يعاني في هذا القذارة! إنشاء المواد!”

 

 

“جوهرا، تنين مجهول يطير باتجاه الحفرة.”

 

 

 

نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.

في غضون لحظات وصلنا إلى جارتمار.

 

فتحت عينيها ونظرت إلي. وبطبيعة الحال لم تكن تدرك بعد أن اسمها كان فيزدا.

“آه، أنتِ أخيرًا هنا؟”

 

 

لم تستطع فيزدا إلا أن تثور ضاحكة عند سماع كلام فالينور اللطيف.

مع اقترابها، غيّرت مظهرها إلى مظهر إنسان وركضت نحوي وذراعيها مفتوحتين.

 

 

 

“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”

 

 

“قد لا يكون الأمر مثاليًا، لكن يجب أن أتمكن من استعادة ذكريات وقتها معك.”

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

 

 

 

لقد تقدمت للأمام للقفز بين ذراعي، لكن تم اعتراضها في منتصف الطريق.

 

 

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

باك!

ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.

 

“عندما تستيقظ في صباح الغد، ستسترجع ذكرياتها. قد لا يكون ذلك مثاليًا، لكنني متأكدة من أنها ستشعر بتحسن كبير.”

“تحركي! انه لي!”

 

 

 

“من أنتِ؟”

“عندما تستيقظ في صباح الغد، ستسترجع ذكرياتها. قد لا يكون ذلك مثاليًا، لكنني متأكدة من أنها ستشعر بتحسن كبير.”

 

بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.

“آه … أقدم لكي، هذه هي فالينور.”

 

 

تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.

“أنا زوجة جوهرا!”

“هاه… حسنًا، سوف أساعدك، لكن لدي أيضًا معروف.”

 

 

في أحد الأيام، أخبرتها أننا متزوجان وأخذت الأمر على محمل الجد.

وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.

 

تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.

“جوهرا… هل لديك حقا هذا النوع من هواية؟”

 

 

 

هززت رأسي برعشة، حتى لو حاولت أن أوضح الوضع برمته، فكانت بالكاد قصة يمكن تصديقها.

 

 

 

جلسنا في قصر نيكروبوليس وكان لدينا مأدبة للاحتفال بوصول ليلينور.

 

 

 

انغمست ليلينور في العديد من الأطباق، وعرضت شهية شرسة.

 

 

“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”

“بالمناسبة، كيف احتفظتي بذكرياتك عني يا ليلينور؟”

 

 

صاحت فالينور وهي تتشبث بجسدي.

“كان بسبب العقد بيننا، الذي يتجاوز الزمان والمكان.”

 

 

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

“حقا كيف؟”

 

 

 

“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”

 

 

“جوهرا!”

“حسنًا، من الصعب أن نلتقي بهم الآن، أنا متأكد من أننا سنلتقي مرة أخرى في يوم من الأيام، لذلك سأكون صبورًا وننتظر.”

 

 

“كان بسبب العقد بيننا، الذي يتجاوز الزمان والمكان.”

“فيو. صحيح، تحتاج أيضا إلى عجل. عبدتك في خطر.”

“حقا كيف؟”

 

 

“أي عبد؟”

 

 

 

حاولت فالينور فجأة انتزاع بعض الطعام من صحنها، لكنني جعلتها تعيده إلى ليلينور.

نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.

 

 

“هل تتحدثين عن فيزدا؟”

 

 

“متى أصبحتي بمثل هذه الشراهة؟”

“وجدت امرأة تطابق وصفها، لكنها كانت بلا اسم. كانت في حالة فظيعة جدًا، لذا حاولت مساعدتها، لكن تم حظرها من قبل كيان قوي، لذلك أتيت إليك.”

“جايا؟ كيف يمكنك مساعدتي؟”

 

 

“ماذا؟ لماذا تخبريني الآن؟”

“جوهرا… هل لديك حقا هذا النوع من هواية؟”

 

جلوو! جلوو! جلوو!

“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”

 

 

 

“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”

“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”

 

بعد حوالي ساعتين استيقظت وبدأت في البكاء.

“أنا ذاهبة أيضًا!”

“هاه! سأعتبرها جزءًا من نفس المعروف، لذلك سأخبرك قريبًا بما فيه الكفاية.”

 

صاحت فالينور وهي تتشبث بجسدي.

صاحت فالينور وهي تتشبث بجسدي.

تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.

 

 

‘تك! لا يمكنني إقناعها!’

“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”

 

 

كنت قد حاولت عدة مرات لفصلها عني ولكن لم تنجح لذلك أحضرتها معي وركبنا على القرص المعدني.

 

 

“أوه، ماذا علي أن أفعل الآن؟ إنه لطيف للغاية!!!”

“انتظر جوهرا! أنت لا تعرف موقعها.”

هززت رأسي برعشة، حتى لو حاولت أن أوضح الوضع برمته، فكانت بالكاد قصة يمكن تصديقها.

 

“هل نسيت أنني تجسيد لشا؟ من اختصاصي التأثير على ذكريات الفرد.”

ركضت ليلينور مع بعض الطعام في كل يد.

 

 

“آه، ما المفترض أن أفعله بالضبط؟”

“ثم اذهبي أمامي بسرعة وقوديني لي هناك!”

 

 

فتحت عينيها ونظرت إلي. وبطبيعة الحال لم تكن تدرك بعد أن اسمها كان فيزدا.

“واو! هذه الكعكة لذيذة حقا!”

 

 

ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.

“متى أصبحتي بمثل هذه الشراهة؟”

 

 

“فالينور… تلك الملابس …”

“أنا لست كذلك! إنها مجرد أطباق لذيذة للغاية!”

“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”

 

 

في غضون لحظات وصلنا إلى جارتمار.

 

 

 

“هناك!”

ومثلما تنبأت، في صباح اليوم التالي، تمكنت من مقابلة فيزدا.

 

 

نظرت من خلال نافذة بعض الأزقة القذرة والمفردة، واحدة يسكنها العديد من مدمني المخدرات.

نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.

 

 

“لا ينبغي أن يكون حبي يعاني في هذا القذارة! إنشاء المواد!”

 

 

ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.

أنشأت مجموعة من الذهب وألقيت العملات المعدنية على البلطجية، وأمسكت بفيزدا التي كانت تسعل وجالسة في زاوية الغرفة.

نيا ~ نيا ~

 

 

“فيزدا!”

“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”

 

تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.

ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.

“ماذا؟ لماذا تخبريني الآن؟”

 

 

استخدمت شبكة سفيروث لتقديم علاج طارئ وإزالة السموم من كل شخص في الزقاق.

“ميلبوميني! نعم اين هي الان؟”

 

وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.

“من أنت؟ هذا ليس اسمي.”

 

 

 

فتحت عينيها ونظرت إلي. وبطبيعة الحال لم تكن تدرك بعد أن اسمها كان فيزدا.

فتحت عينيها ونظرت إلي. وبطبيعة الحال لم تكن تدرك بعد أن اسمها كان فيزدا.

 

لقد تحسنت حالتها الصحية واضطررت الآن إلى معالجة المشكلة التالية. كانت لا تزال تعاني من لعنتها، لذلك ربما تكتسب بعض الثقة في نفسها إذا تم استعادة جمالها.

“من هذه اللحظة أنتِ فيزدا، حبي.”

 

 

 

أمسكت بها بلطف وأعدتها إلى نيكروبوليس.

“هناك!”

 

 

كنت قلقًا للغاية بشأن مظهرها الميت وساعدت على رعاية ظهرها على مدار شهر كامل. بالطبع كان بإمكاني تسريع العملية بسحري، لكن كان من المحتم ترك بعض الآثار الجانبية، كانت هذه الطريقة الطبيعية أفضل.

 

 

 

“سيدي، لماذا أنت لطيف جدا معي؟ أنا لست سوى عاهرة مهجورة.”

‘ها هو، لورد.’

 

 

هززت رأسي في الرد.

باك!

 

 

أنت زوجتي، فيزدا. لا تقلق بشأن البقية.

وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.

 

 

لقد تحسنت حالتها الصحية واضطررت الآن إلى معالجة المشكلة التالية. كانت لا تزال تعاني من لعنتها، لذلك ربما تكتسب بعض الثقة في نفسها إذا تم استعادة جمالها.

نيا ~ نيا ~

 

نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.

تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.

تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.

 

 

“آه، ما المفترض أن أفعله بالضبط؟”

 

 

 

تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.

 

 

 

استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.

 

 

 

“جوهرا، هل يمكنني مساعدتك هنا؟”

“إنها ليست مشكلة كبيرة على الإطلاق، قد ينتهي الأمر بها إلى أن تكون مزعجة بعض الشيء لك، لكنها لن تسبب لك أي ضرر.”

 

“لا، لم يكن أي من هذا خطأك.”

“جايا؟ كيف يمكنك مساعدتي؟”

بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.

 

ومثلما تنبأت، في صباح اليوم التالي، تمكنت من مقابلة فيزدا.

“هل نسيت أنني تجسيد لشا؟ من اختصاصي التأثير على ذكريات الفرد.”

 

 

 

“هل ستكونين قادرة على استعادة ذكريات فيزدا؟”

 

 

“ثم اذهبي أمامي بسرعة وقوديني لي هناك!”

“قد لا يكون الأمر مثاليًا، لكن يجب أن أتمكن من استعادة ذكريات وقتها معك.”

“جوهرا، هل يمكنني مساعدتك هنا؟”

 

 

“أرجوكي، أتوسل إليكِ أن تساعديني في هذا!”

لحسن الحظ كانت فالينور تدرك أنني لن أقتل بسهولة. كانت لديها عادات سيئة للتسلق في جميع أنحاء جسدي والهجوم أو محاولة مصارعتي، في الحقيقة لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي التقطت فيه كل شيء، لكنني لم أستطع إلا أن أضحك على تصرفاتها.

 

جلسنا في قصر نيكروبوليس وكان لدينا مأدبة للاحتفال بوصول ليلينور.

“هاه… حسنًا، سوف أساعدك، لكن لدي أيضًا معروف.”

 

 

 

“معروف؟”

وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.

 

“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”

“إنها ليست مشكلة كبيرة على الإطلاق، قد ينتهي الأمر بها إلى أن تكون مزعجة بعض الشيء لك، لكنها لن تسبب لك أي ضرر.”

 

 

“سيدي، لماذا أنت لطيف جدا معي؟ أنا لست سوى عاهرة مهجورة.”

“حسنًا… هذه طريقة مشبوهة للتعبير عنها، ولكن إذا كانت ستحل معضلة فيزدا الحالية، فسوف أفعل ذلك!”

وسرعان ما أفرغت محتوياتها، ثم استلقيت على راحة يدي ونامت. منهكة في الوقت الراهن، مكثت هناك فقط أشاهد راحتها بسلام.

 

 

“بالتأكيد، ولكن ألم يكن هناك واحدة آخرة أيضًا؟ ميلبو….”

مع اقترابها، غيّرت مظهرها إلى مظهر إنسان وركضت نحوي وذراعيها مفتوحتين.

 

باك!

“ميلبوميني! نعم اين هي الان؟”

 

 

“ميلبوميني! نعم اين هي الان؟”

“هاه! سأعتبرها جزءًا من نفس المعروف، لذلك سأخبرك قريبًا بما فيه الكفاية.”

كانت تصيح محاولة نخر بإصبعي بأسنانها الصغيرة.

 

 

“رائع، لذا يرجى مساعدة فيزدا.”

نيااا

 

 

“عندما تستيقظ في صباح الغد، ستسترجع ذكرياتها. قد لا يكون ذلك مثاليًا، لكنني متأكدة من أنها ستشعر بتحسن كبير.”

لقد تحسنت حالتها الصحية واضطررت الآن إلى معالجة المشكلة التالية. كانت لا تزال تعاني من لعنتها، لذلك ربما تكتسب بعض الثقة في نفسها إذا تم استعادة جمالها.

 

لقد كان حقًا يومًا هادئًا.

ومثلما تنبأت، في صباح اليوم التالي، تمكنت من مقابلة فيزدا.

 

 

 

“جوهرا!”

 

 

“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”

“فيزدا!”

 

 

 

“كي…كيف يمكنني أن أنسى كل ذلك؟”

 

 

نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.

“كان هناك الكثير من التعقيدات التي تنطوي على قوى سماوية، ولكن كل ذلك تم حله الآن.”

ترجمة: Scrub

 

نييييييييا

كانت الحقيقة أكثر من نصفها، لذلك لم أكذب عليها.

“فالينور… تلك الملابس …”

 

“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”

“أنا آسفة جوهرا، عن…”

 

 

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

“لا، لم يكن أي من هذا خطأك.”

“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”

 

“آه، أنتِ أخيرًا هنا؟”

بينما كنا نتعانق، ظهرت فالينور وحاولت تفريقنا.

لقد ساعدتها على تعلم تعدد الأشكال وعلى الرغم من ظهورها الآن لفتاة تبلغ من العمر أربع سنوات، إلا أن قوتها تجاوزت عمرها بكثير.

 

 

“ابتعدي! أنا زوجة جوهرا!”

“متى أصبحتي بمثل هذه الشراهة؟”

 

وسرعان ما أفرغت محتوياتها، ثم استلقيت على راحة يدي ونامت. منهكة في الوقت الراهن، مكثت هناك فقط أشاهد راحتها بسلام.

“أوه نعم، لقد سمعت الكثير عنك يا آنسة فالينور.”

 

 

 

“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”

 

 

متجاهلاً تدخل بيانكا، وضعت فالينور في راحة يدي.

لم تستطع فيزدا إلا أن تثور ضاحكة عند سماع كلام فالينور اللطيف.

“لا ينبغي أن يكون حبي يعاني في هذا القذارة! إنشاء المواد!”

 

 

ترجمة: Scrub

“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”

ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط