نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 154

مئة و أربعة و خمسون

مئة و أربعة و خمسون

في البداية، كانت الأمور غريبة بعض الشيء بين فيزدا و فالينور و ليلينور لأنهم لم يكونوا يعرفون بعضهم بعضًا جيدًا، ولكن شغفهم بلعبة الشطرنج جمعهم مع بعضهم البعض وأصبحوا أكثر قربًا.

 

 

 

كنت أستمتع بوقتي، وأنا أحدق في السماء الزرقاء الساطعة وأراقب أميراتي الثلاث يلتقطن رقعة الشطرنج بعد المباراة، عندما ظهر صوت جايا فجأة من العدم.

“لذلك تريد مني أن أعتني به؟”

 

شرع مراقب المدرسة في صفعي على الخد عدة مرات، لكنني لم أشعر حتى بالضيق لأن عقلي كان لا يزال يفكر في ميلبوميني.

“هل أنت زير للنساء، جوهرا؟ انظر إلى مدى سعادة جميع هؤلاء النساء معك.”

 

 

“حسنًا، إذا اسمحوا لي أن أتحقق من السجلات لمعرفة ما إذا كان هناك طالب تم نقله في ذلك الوقت تقريبًا. هل لديك رقم هاتف؟”

“توقفي عن ذلك، جايا. لماذا أنتِ هنا؟”

 

 

 

على الرغم من أنني استطعت بالفعل تخمين السبب وراء قدومها، فقد لعبت معها قليلاً.

“لا تقل لي… هل يمكن أن تكون هذه ميلبوميني؟”

 

 

“هااه! هل تتذكر هذا الإحسان الذي شاركت فيه ميلبوميني؟”

مرت بضعة أشهر بهذه الطريقة، لكنني لم أراها بعد. ربما كان سيستسلم شخص عادي في هذه المرحلة، لكن ليس بالنسبة لي. جزء من جسمي دفعني كثيرًا للرغبة في إثبات أن ذاكرتي كانت أكثر من مجرد خيال.

 

 

“بالطبع، وبما أنك تسيطرين على معظم الأكوان، فلن تكون مهمة سهلة، أليس كذلك؟”

 

 

“لينا؟”

“هيا، يمكنك بسهولة التعامل مع هذا. كما أن هذا لا يعتمد على ميلبوميني فقط، بل جميع البشر على الأرض.”

 

 

صرخت بقلق وبعد مرور بعض الوقت، نزل حبل معقود وتسلقته من فتحة المجاري.

“ماذا؟ الأرض؟ هل ميتاترون متورط بطريقة ما في هذا؟”

 

 

عدت إلى المنزل بعد إعطاءها رقم هاتفي. والدي عند رؤيتي كم كنت مكتئبًا، أعطاني تربيتة على الظهر في محاولة لتشجيعي.

“يبدو أن ميلبوميني ولدت على الأرض وفي نفس الفترة الزمنية لحياتك الإنسانية هناك. لكن، كما تعلم جيدًا، الأرض تحت تأثير ميتاترون حاليًا.”

 

 

في اليومين التاليين كان هناك حديث عن الصبي الذي تم إنقاذه بأعجوبة على الرغم من الوقوع في فتحة، ولكن مع مرور الوقت نسي الحادث بسرعة وعدت إلى حياتي العادية.

“صحيح.”

 

 

“ميتاترون وأنا مثل الجانبين لعملة واحدة، لا يمكننا أن نتفاهم مع بعضنا البعض، ناهيك عن أن الأرض مثل أرضه الأصلية.”

 

 

مطر أو أشعة الشمس، سأكون بجانب بوابة المدارس لمشاهدة الطلاب يدخلون ويغادرون، واكتسبت لقب الهندباء* لسلوكي الغريب.

“لذلك تريد مني أن أعتني به؟”

 

 

 

“شئ مثل هذا. أعلم أن الاثنين منكما لديهما نوع من الترتيب الذي يجب عليه اتباع مجرى التاريخ، لكنك تعلم ما هو المستقبل الرهيب الذي سيحدث على الأرض، إذا…”

 

 

“هيا، يمكنك بسهولة التعامل مع هذا. كما أن هذا لا يعتمد على ميلبوميني فقط، بل جميع البشر على الأرض.”

“هل لديك أي مشكلة مع هذا الإحسان؟”

“كنت أبحث عنها في الأشهر الستة الماضية.”

 

(نوع من النبات و مادري ليش سموه كذا)

“أنت تعرف جيدًا مدى قوتك الحالية.”

 

 

 

“أرى، فما الذي أحتاج إلى إنجازه بالعودة إلى هناك؟”

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

 

“طفل مجنون! لماذا ركضت إلى المدرسة الأخرى فجأة؟”

“شيئان في الواقع، الأول هو العودة مع ميلبوميني والثاني هو إنقاذ جنوس.”

ترجمة: Scrub

 

 

“جنوس؟”

 

 

سواء كنت أستطيع سماع صوت لينا بالفعل أم لا، فقد كان هذا الأمر محل شك بالنسبة لي، لكن هذا التشابه مع ميلبوميني كان دليلًا ملموسًا على أنني لم أكن مجنونًا تمامًا.

“نعم، سوف يلعب جنوي بالفعل دورًا مهمًا نسبيًا حيث إنه مقدر للوقوف في وجه ميتاترون.”

 

 

 

“اللعنة! كم هذا مزعج.”

“يبدو أن ميلبوميني ولدت على الأرض وفي نفس الفترة الزمنية لحياتك الإنسانية هناك. لكن، كما تعلم جيدًا، الأرض تحت تأثير ميتاترون حاليًا.”

 

على الرغم من أنني استطعت بالفعل تخمين السبب وراء قدومها، فقد لعبت معها قليلاً.

“سأعطيك مكافأة إضافية، لذا يرجى القيام بذلك من أجلي.”

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

 

“هنا…!”

“جيد، ثم متى سأفعل هذا؟”

“جنوس؟”

 

 

“الآن.”

 

 

 

“مهلا! لا، انتظري جايا! لم أنتهي بعد…”

“نعم، سوف يلعب جنوي بالفعل دورًا مهمًا نسبيًا حيث إنه مقدر للوقوف في وجه ميتاترون.”

 

 

قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر، وضعت يدها على جبهتي وتم نقلي إلى الماضي.

 

 

 

“هذه الجايا…”

الآن قد مر عامين منذ الحادثة مع الفتحة.

 

كان ذلك متوقعًا، بعد كل شيء كنت جالسًا عند البوابة وأراقب كل طالب يدخل ويغادر طوال الأشهر الستة الماضية. كان كل ذلك طريق مسدود. كنت أقف هناك، بأحد أبواب الفصول الدراسية، أشعر بالإحباط والهزيمة. عندما تم فتح باب الكلية المجاورة وظهرت معلمة شابة تبدو وكأنها طالبة.

عندما فتحت عيناي شعرت بنفسي في منطقة ذو رائحة كريهة، مع ترشيح الضوء من الأعلى.

 

 

 

“هنا…!”

“صحيح.”

 

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

صرخت، على أمل أن يسمع الآخرين صوتي.

 

 

 

بعد فترة وجيزة سمعت أصوات زوجين.

لم يكن هناك أي تفسير معقول لهذا لأن الوجه هنا يشبه تمامًا وجه ميلبوميني من ذاكرتي.

 

متجاهلًا تمامًا عقابي في الانتظار في الممر، ركضت نحو المخرج، عاقد العزم على الوصول إلى المدرسة الأخرى. لسوء الحظ، شاهدني مراقب المدرسة واعتقلني قبل أن أتمكن من عبور البوابات.

“هل أنت بخير هناك؟”

 

 

 

“لقد سقط طفل هناك!”

“جنوس؟”

 

“هل لديك أي مشكلة مع هذا الإحسان؟”

‘أوه، هل عدت إلى اللحظة المحددة التي سقطت فيها في فتحة المجاري؟’

 

 

 

جربت بعض المهارات السحرية ولكن لم يظهر أي شيء، وبالمثل، لم ينجح استخدام صفحة الحالة.

بدأت أشك في الكثير من ذاكرتي.

 

متجاهلًا تمامًا عقابي في الانتظار في الممر، ركضت نحو المخرج، عاقد العزم على الوصول إلى المدرسة الأخرى. لسوء الحظ، شاهدني مراقب المدرسة واعتقلني قبل أن أتمكن من عبور البوابات.

“أنا هنا! يرجى الحصول على بعض المساعدة!”

شرع مراقب المدرسة في صفعي على الخد عدة مرات، لكنني لم أشعر حتى بالضيق لأن عقلي كان لا يزال يفكر في ميلبوميني.

 

“أنا هنا! يرجى الحصول على بعض المساعدة!”

صرخت بقلق وبعد مرور بعض الوقت، نزل حبل معقود وتسلقته من فتحة المجاري.

 

 

“الآن.”

في اليومين التاليين كان هناك حديث عن الصبي الذي تم إنقاذه بأعجوبة على الرغم من الوقوع في فتحة، ولكن مع مرور الوقت نسي الحادث بسرعة وعدت إلى حياتي العادية.

أخيرًا، بعد ستة أشهر من المطاردة، مُنحت إذنًا للدخول والبحث في الصفوف للعثور على الفتاة الغامضة. ولكن، بعد الذهاب إلى الفصل الدراسي في الفصل، لم أتمكن من رؤية ميلبوميني.

 

“طفل مجنون! لماذا ركضت إلى المدرسة الأخرى فجأة؟”

‘لا تزال مهاراتي السحرية لا تعمل، هل كان كل ذلك حلماً؟’

“مهلا! لا، انتظري جايا! لم أنتهي بعد…”

 

في اليومين التاليين كان هناك حديث عن الصبي الذي تم إنقاذه بأعجوبة على الرغم من الوقوع في فتحة، ولكن مع مرور الوقت نسي الحادث بسرعة وعدت إلى حياتي العادية.

بدأت أشك في الكثير من ذاكرتي.

أخيرًا، بعد ستة أشهر من المطاردة، مُنحت إذنًا للدخول والبحث في الصفوف للعثور على الفتاة الغامضة. ولكن، بعد الذهاب إلى الفصل الدراسي في الفصل، لم أتمكن من رؤية ميلبوميني.

 

“توقفي عن ذلك، جايا. لماذا أنتِ هنا؟”

بعد العودة إلى الأرض، تحسنت علاقتي مع والدي بشكل كبير. بسبب تجاربي العديدة في الحياة، تمكنت من التعبير عن حبي لهم بشكل صحيح. بعد كل شيء، في عالم آخر فقدوا ابنهم وحزنوا بشدة نتيجة لذلك.

“بالطبع، وبما أنك تسيطرين على معظم الأكوان، فلن تكون مهمة سهلة، أليس كذلك؟”

 

 

الآن قد مر عامين منذ الحادثة مع الفتحة.

“ميتاترون وأنا مثل الجانبين لعملة واحدة، لا يمكننا أن نتفاهم مع بعضنا البعض، ناهيك عن أن الأرض مثل أرضه الأصلية.”

 

“الآن.”

أصبحت شكوكي حول هذه الذكريات الخاصة بي أقوى، حيث بدأت أعتقد أنها ليست أكثر من حلم غريب.

مطر أو أشعة الشمس، سأكون بجانب بوابة المدارس لمشاهدة الطلاب يدخلون ويغادرون، واكتسبت لقب الهندباء* لسلوكي الغريب.

 

 

“شيييزيك! جوه…را!

 

 

في اليومين التاليين كان هناك حديث عن الصبي الذي تم إنقاذه بأعجوبة على الرغم من الوقوع في فتحة، ولكن مع مرور الوقت نسي الحادث بسرعة وعدت إلى حياتي العادية.

ذكرني بصوت لينا الذي لم أسمعه منذ عامين.

 

 

 

“لينا؟”

 

 

“الآن.”

وقفت وصرخت بصوت عال في وسط الفصل. بطبيعة الحال لم يكن هناك أي استجابة، وتم إرسالي لأقف في الممر كعقاب لصراخي.

 

 

 

على الجانب الآخر من مدرستنا كانت مدرسة ذوي الاحتياجات الخاصة التي كنت أحدق بها أحيانًا. ومع ذلك، رأيت هذه المرة وجهًا صادف أنني تعرفت عليه.

 

 

“هل أنت بخير هناك؟”

“لا تقل لي… هل يمكن أن تكون هذه ميلبوميني؟”

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

 

 

لم يكن هناك أي تفسير معقول لهذا لأن الوجه هنا يشبه تمامًا وجه ميلبوميني من ذاكرتي.

 

 

“هذه الجايا…”

سواء كنت أستطيع سماع صوت لينا بالفعل أم لا، فقد كان هذا الأمر محل شك بالنسبة لي، لكن هذا التشابه مع ميلبوميني كان دليلًا ملموسًا على أنني لم أكن مجنونًا تمامًا.

متجاهلًا تمامًا عقابي في الانتظار في الممر، ركضت نحو المخرج، عاقد العزم على الوصول إلى المدرسة الأخرى. لسوء الحظ، شاهدني مراقب المدرسة واعتقلني قبل أن أتمكن من عبور البوابات.

 

 

متجاهلًا تمامًا عقابي في الانتظار في الممر، ركضت نحو المخرج، عاقد العزم على الوصول إلى المدرسة الأخرى. لسوء الحظ، شاهدني مراقب المدرسة واعتقلني قبل أن أتمكن من عبور البوابات.

متجاهلًا تمامًا عقابي في الانتظار في الممر، ركضت نحو المخرج، عاقد العزم على الوصول إلى المدرسة الأخرى. لسوء الحظ، شاهدني مراقب المدرسة واعتقلني قبل أن أتمكن من عبور البوابات.

 

 

“طفل مجنون! لماذا ركضت إلى المدرسة الأخرى فجأة؟”

عدت إلى المنزل بعد إعطاءها رقم هاتفي. والدي عند رؤيتي كم كنت مكتئبًا، أعطاني تربيتة على الظهر في محاولة لتشجيعي.

 

 

شرع مراقب المدرسة في صفعي على الخد عدة مرات، لكنني لم أشعر حتى بالضيق لأن عقلي كان لا يزال يفكر في ميلبوميني.

“جنوس؟”

 

 

منذ ذلك اليوم، كنت أنتظر عند بوابة المدارس من الصباح الباكر عندما تبدأ الدروس، ثم مرة أخرى بعد الظهر عندما تنتهي. غالبًا ما يتم إخباري ومثول أمام مدرس تأديب رئيس المدرسة الذي كان غاضبًا من أفعالي. ومع ذلك أود أن أقول له أنني كنت أنتظر مقابلة طالب مدرسة هنا.

 

 

أخيرًا، بعد ستة أشهر من المطاردة، مُنحت إذنًا للدخول والبحث في الصفوف للعثور على الفتاة الغامضة. ولكن، بعد الذهاب إلى الفصل الدراسي في الفصل، لم أتمكن من رؤية ميلبوميني.

حاولوا أيضًا إدخال والداي في الأمر، لكن يبدو أنهم اعتقدوا أنني ببساطة وجدت حبي الأول وكنت ببساطة مهووسًا.

جربت بعض المهارات السحرية ولكن لم يظهر أي شيء، وبالمثل، لم ينجح استخدام صفحة الحالة.

 

 

مرت بضعة أشهر بهذه الطريقة، لكنني لم أراها بعد. ربما كان سيستسلم شخص عادي في هذه المرحلة، لكن ليس بالنسبة لي. جزء من جسمي دفعني كثيرًا للرغبة في إثبات أن ذاكرتي كانت أكثر من مجرد خيال.

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

 

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

مطر أو أشعة الشمس، سأكون بجانب بوابة المدارس لمشاهدة الطلاب يدخلون ويغادرون، واكتسبت لقب الهندباء* لسلوكي الغريب.

 

(نوع من النبات و مادري ليش سموه كذا)

صرخت بقلق وبعد مرور بعض الوقت، نزل حبل معقود وتسلقته من فتحة المجاري.

 

كان ذلك متوقعًا، بعد كل شيء كنت جالسًا عند البوابة وأراقب كل طالب يدخل ويغادر طوال الأشهر الستة الماضية. كان كل ذلك طريق مسدود. كنت أقف هناك، بأحد أبواب الفصول الدراسية، أشعر بالإحباط والهزيمة. عندما تم فتح باب الكلية المجاورة وظهرت معلمة شابة تبدو وكأنها طالبة.

أخيرًا، بعد ستة أشهر من المطاردة، مُنحت إذنًا للدخول والبحث في الصفوف للعثور على الفتاة الغامضة. ولكن، بعد الذهاب إلى الفصل الدراسي في الفصل، لم أتمكن من رؤية ميلبوميني.

 

 

بعد العودة إلى الأرض، تحسنت علاقتي مع والدي بشكل كبير. بسبب تجاربي العديدة في الحياة، تمكنت من التعبير عن حبي لهم بشكل صحيح. بعد كل شيء، في عالم آخر فقدوا ابنهم وحزنوا بشدة نتيجة لذلك.

كان ذلك متوقعًا، بعد كل شيء كنت جالسًا عند البوابة وأراقب كل طالب يدخل ويغادر طوال الأشهر الستة الماضية. كان كل ذلك طريق مسدود. كنت أقف هناك، بأحد أبواب الفصول الدراسية، أشعر بالإحباط والهزيمة. عندما تم فتح باب الكلية المجاورة وظهرت معلمة شابة تبدو وكأنها طالبة.

“اللعنة! كم هذا مزعج.”

 

كان ذلك متوقعًا، بعد كل شيء كنت جالسًا عند البوابة وأراقب كل طالب يدخل ويغادر طوال الأشهر الستة الماضية. كان كل ذلك طريق مسدود. كنت أقف هناك، بأحد أبواب الفصول الدراسية، أشعر بالإحباط والهزيمة. عندما تم فتح باب الكلية المجاورة وظهرت معلمة شابة تبدو وكأنها طالبة.

“أوه، يجب أن تكون ذلك الهندباء، هل ما زلت لم تجدها بعد؟”

“توقفي عن ذلك، جايا. لماذا أنتِ هنا؟”

 

عدت إلى المنزل بعد إعطاءها رقم هاتفي. والدي عند رؤيتي كم كنت مكتئبًا، أعطاني تربيتة على الظهر في محاولة لتشجيعي.

هززت رأسي.

 

 

عدت إلى المنزل بعد إعطاءها رقم هاتفي. والدي عند رؤيتي كم كنت مكتئبًا، أعطاني تربيتة على الظهر في محاولة لتشجيعي.

“أوه، إذا ربما هي ليست في المدرسة الآن.”

بعد العودة إلى الأرض، تحسنت علاقتي مع والدي بشكل كبير. بسبب تجاربي العديدة في الحياة، تمكنت من التعبير عن حبي لهم بشكل صحيح. بعد كل شيء، في عالم آخر فقدوا ابنهم وحزنوا بشدة نتيجة لذلك.

 

مطر أو أشعة الشمس، سأكون بجانب بوابة المدارس لمشاهدة الطلاب يدخلون ويغادرون، واكتسبت لقب الهندباء* لسلوكي الغريب.

“كنت أبحث عنها في الأشهر الستة الماضية.”

 

 

 

“حسنًا، إذا اسمحوا لي أن أتحقق من السجلات لمعرفة ما إذا كان هناك طالب تم نقله في ذلك الوقت تقريبًا. هل لديك رقم هاتف؟”

 

 

“هيا، يمكنك بسهولة التعامل مع هذا. كما أن هذا لا يعتمد على ميلبوميني فقط، بل جميع البشر على الأرض.”

عدت إلى المنزل بعد إعطاءها رقم هاتفي. والدي عند رؤيتي كم كنت مكتئبًا، أعطاني تربيتة على الظهر في محاولة لتشجيعي.

ترجمة: Scrub

 

 

عند عودتي إلى غرفتي، قفزت على سريري وحدقت في السقف مكتئبًا.

 

 

 

“في النهاية كان كل ذلك حلما؟ صوت لينا، وجه ميلبوميني؟”

عندما فتحت عيناي شعرت بنفسي في منطقة ذو رائحة كريهة، مع ترشيح الضوء من الأعلى.

 

 

لكمت الجدار في غضب وحاولت النوم.

 

 

 

ترجمة: Scrub

“مهلا! لا، انتظري جايا! لم أنتهي بعد…”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط