نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1-skeleton-53

الفصل الثالث و الخمسون

الفصل الثالث و الخمسون

‘اللعنة ، كيف يجرؤ ذلك الشخص على جعلي لاميت! سأنتقم لمقتل زملائي و سأرد له الدين ألف مرة على الأقل!’

“فالينور تراجعي!”

لورينا التي تحولت مؤخراً إلى جندي هيكل عضمي كانت تصر على أسنانها بغضب. كانت مليئة باليأس ، مواجهة وحوشًا أقوى بكثير داخل هذه الأراضي العشبية. لم يكن لديها أسلحة و لم يكن لديها سوى جسدها اللاميت لتعتمد عليه. من الطبيعي أنها لم تحتفظ بأي من مهاراتها السابقة و لم تكن تتمتع بالرفاهية التي كان يملكها جوهرا و هي مهارة الإنبعاث. المهارة الوحيدة التي لديها الآن هي القدرة على التحقق من صفحة الحالة.

في طريقنا إلى الوراء ، حذرنا الإتحاد البشري بإستخدام زئير التنين الخاص بفالينور من أنهم سيموتون على أيدي جولم الدمار إذا بقوا هنا.

ززيك!

عندما تفرق الدخان الأسود ، ظهر عملاق يبلغ إرتفاعه أربعة أمتار. كان أسود بالكامل ، مع دروع ذهبية تحمي نقاطه الحيوية. إلا أن الدخان الأسود مع ذلك ظل حول رأسه ، مما منعنا من رؤية وجهه أو إطلاق هالة تهديد عليه.

[+12 خبرة]

“هل أنت الملك اللاميت؟”

[تم إكتساب المعرفة حول فأر الحقل]

“هل تريدين الذهاب في جولة يا فالينور؟”

‘اللعنة ، لماذا هو صعب للغاية الإمساك بمثل هذا الفأر الضعيف؟ يا له من أمر مخز ، سوف أرجع لك هذا بالتأكيد!’

‘اللعنة ، كيف يجرؤ ذلك الشخص على جعلي لاميت! سأنتقم لمقتل زملائي و سأرد له الدين ألف مرة على الأقل!’

شرعت في البحث عن المزيد و المزيد من القوارض الصغيرة التي جابت السهول. بدأت رحلتها للإنتقام ، لكن ما كان ينتظرها في نهاية الأمر لم يكن شيئا واضحا بعد.

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

“أتساءل عما إذا كان ينبغي علي ترك سلاح لها ، يبدو أنها تكافح كثيرًا.”

“هل أنت الملك اللاميت؟”

“أعتقد أنك كنت رحيما للغاية بالفعل بسماحك لها بالحفاظ على حياتها.”

‘واو ، يا لها من نتيجة مدمرة.’

“لا فالينور ، بالنسبة لها ، هذا الوجود المثير للشفقة أسوأ بكثير من الموت السريع.”

‘من المحتمل أن يكون سحر تدمير فعال للغاية. سوف يستمر في الترنيم هكذا لمدة نصف يوم ، ثم كل الأحياء داخل دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات سوف يمحون من الوجود.’

كان الأمر كما توقعت ، لورينا قد كرهت شكلها الحالي و الخزي الذي ترتب عليه كثيرا. مع ذلك ، فقد تمكنت من تنشيط نفسها و التقدم في طريقها للإنتقام مني.

“فالينور ، في المرة القادمة التي نذهب إليها ، دعينا نعطيها بعض الأسلحة و الدروع الرخيصة.”

“هل لنا أن نتقدم؟”

تم توضيح كل شيء بفضل شرح غنوس. لم يكن لديه أي قوة حياة لأنه كان ببساطة جوليم أنشأ من طرف الآلهة المتقدمة.

بينما كنا مشغولين بمناقشة كفاح لورينا الحالي في القارة الجديدة ، بدأت قواتي هجومها على جيوش الملك الشيطان.

‘مزعج للغاية ، إذا لماذا لا تحاولون أنتم يا رفاق الذهاب لفعل ذلك؟’

بما أن رتبة قواته ما بين E ~ F لم يكونوا خصوما للنخب خاصتي. لم يقتصر الأمر على أنهم ذوي رتب عليا ، لكنهم تعلموا أيضا العمل بشكل جيد كوحدة متماسكة خلال السنة الماضية من التدريب. إذا أضفنا قوتي و قوة فالينور إلى المعادلة ، فإن هزيمة الملك الشيطان كانت حتمية.

بما أن رتبة قواته ما بين E ~ F لم يكونوا خصوما للنخب خاصتي. لم يقتصر الأمر على أنهم ذوي رتب عليا ، لكنهم تعلموا أيضا العمل بشكل جيد كوحدة متماسكة خلال السنة الماضية من التدريب. إذا أضفنا قوتي و قوة فالينور إلى المعادلة ، فإن هزيمة الملك الشيطان كانت حتمية.

كان جيشه مرهقا طوال الأشهر القليلة الماضية ، حيث قاتلوا بالمعارك يوما بعد يوم. لقد إستسلموا بسرعة لنخبتي ، و القلة الوحيدون الذين ظلوا واقفين كانوا المحيطين بالماركيز السابق.

‘جنوس ، ما هي المهارة السحرية حول يده؟’

لقد تبادلت نظرة مع الملك الشيطان و فوجئت برؤية أن ذلك لم يؤثر عليه على الإطلاق.

“هل تساعدها الآن؟”

“هل أنت الملك اللاميت؟”

لورينا التي تحولت مؤخراً إلى جندي هيكل عضمي كانت تصر على أسنانها بغضب. كانت مليئة باليأس ، مواجهة وحوشًا أقوى بكثير داخل هذه الأراضي العشبية. لم يكن لديها أسلحة و لم يكن لديها سوى جسدها اللاميت لتعتمد عليه. من الطبيعي أنها لم تحتفظ بأي من مهاراتها السابقة و لم تكن تتمتع بالرفاهية التي كان يملكها جوهرا و هي مهارة الإنبعاث. المهارة الوحيدة التي لديها الآن هي القدرة على التحقق من صفحة الحالة.

“بالفعل … و أعتقد أنك ذلك الماركيز. لقد قتلت تالفين الذي كان يتصرف كسفير أليس كذلك؟”

“لورد ، ألا تعلم أن الجوليم لن يتوقف حتى يدمر كل الحياة؟ من المؤكد أنه سيصل إلى نيكروبوليس في النهاية.”

“كان طبيعيا فقط أن تقتل رجلا تخلى عن فخره.”

“هل تريدين الذهاب في جولة يا فالينور؟”

“كيف تجرؤ على قول ذلك ، أنت هو الشخص الذي فقد فخره! هدف الأسمونديان الأبدي هو العودة إلى وطننا! ماذا عنك أنت ، هل لديك حتى منزل للعودة إليه؟ في ذلك اليوم ، قتلت شعبنا ، و اليوم سوف تدفع ثمن هذه الجرائم!”

“بالتأكيد فالينور ، سأترك هذا الرجل لك.”

كان ذلك بروغان ، زعيم فرقة أسمونديان نيكروبوليس هو الذي صرخ بغضب.

بعد أن كنت متأكدًا من أنه سيصيب ، أبطأت سرعتي بسحر الطيران خاصتي. شرع إكسكاليبور في إختراق الجولم مباشرة في الرأس. على الرغم من أنه تم إنشاؤه بمقاومة بدنية و سحرية لا تصدق ، إلا أن إكسكاليبور كان سيفا حادًا و غير قابل للتدمير. إلى جانب زيادة الوزن و التسارع ، لم يكن ذلك شيئا يمكن أن يتحمله دفاعه.

“حسناً أيها الماركيز ، لقد فات الأوان على الندم الآن على أي حال ، لذا لم يعد الأمر مهمًا.”

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

“جوهرا أيمكنني الإهتمام به ، لم أفعل الكثير في هذه الحملة.”

“جوهرا!”

فالينور قد تعبت أخيرا من البقاء في الخلف و أرادت أن تمدد ساقيها قليلاً.

‘لقد خلق من طرف الآلهة المتقدمة عندما كانوا لا يزالون يتصارعون فيما بينهم. عندما تم الفصل بين العالمين البشري و السماوي ، غالبا أن قوته قد تم ختمها و أصبح الجوليم ما نعرفه بإسم الملك الشيطان.’

“بالتأكيد فالينور ، سأترك هذا الرجل لك.”

“قالت والدتي إنه إذا أوقفت هذا الجولم فسوف تقدم لك تعويضا.”

كان هناك فقط 100 متبقين منهم ، لكن الماركيز فقط من كان على إستعداد للقتال. كان بروغان يريد حقا القتال ضده ، لكنني كنت متشككا من رتبة الملك الشيطان و لم أكن واثقا من أنه قادر على الفوز. لهذا السبب سمحت لفاليرنو بالخروج و محاربته.

قررت أنني قد أحصل أيضا على أكثر من ذلك و أحصل على بعض التعويض على الأقل ، حيث يبدو أنه سيتعين علي التعامل معه في النهاية على أي حال.

“هل أنتِ تنين؟”

قمت بالتحديق في نورادريانا بينما بدأت في تمتمة تعويذة سحرية بصوت ناعم.

“هيا ، دعنا نتقاتل! على الرغم من أنه في الغالب سينتهي خلال بضع ثوان ، إلا أنه لا زال سيكون مؤلمًا لك! ”

“هل أنت على إستعداد للسماح له بالتجول هائجا و حسب؟”

‘فالينور ، أين تعلمت الحديث بهذا الشكل؟’

بما أن رتبة قواته ما بين E ~ F لم يكونوا خصوما للنخب خاصتي. لم يقتصر الأمر على أنهم ذوي رتب عليا ، لكنهم تعلموا أيضا العمل بشكل جيد كوحدة متماسكة خلال السنة الماضية من التدريب. إذا أضفنا قوتي و قوة فالينور إلى المعادلة ، فإن هزيمة الملك الشيطان كانت حتمية.

كنت فضوليا لمعرفة مكان معرفتها لذلك و بدا الأمر و كأن الماركيز تفاجئ أيضًا. في الحقيقة ، لم يكن الماركيز شخصًا فظيعًا ، بل مجرد حاكم آخر طموح يريد كسب المزيد من القوة. لسوء الحظ بالنسبة له ، كنا على جانب الخصم و كان علي التعامل معه من أجل الإستقرار المستقبلي لنيكروبوليس خاصتي.

‘من المحتمل أن يكون سحر تدمير فعال للغاية. سوف يستمر في الترنيم هكذا لمدة نصف يوم ، ثم كل الأحياء داخل دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات سوف يمحون من الوجود.’

“فالينور ، كوني حذرة لديه مهارة خاصة تدعى نذير الدمار ، قد تكون خطرة إذا أمسكك على حين غرة.”

“لقد فعلها!”

في الحقيقة يجب أن تكون فرصها في الخسارة أمام الماركيز قريبة من الصفر لأنه كان في الرتبة D+ فقط. مع ذلك ، كانت تلك المهارة الخاصة واحدة يمكنها أن تتجاوز المستويات.

التنين الأحمر لم يجب و ببساطه رفرف بأجنحته ، محافظا على موقعه.

“ستندمون على دفعي إلى حدي ، سوف أطلق كارثة حقيقية على هذا العالم! أنت الذي يسكن عميقا في داخلي ، أقدم دمي و روحي كقربان! تعال للأمام و إجلب الدمار على هذا العالم!”

ظهرت قبضة كبيرة من وراء الدخان و ضربت فالينور. حتى و لو كانت في شكل ‘تعدد الأشكال’ ، فإنه من المثير للدهشة أنها لم تكن قادرة على التفوق في القوة على هذا المخلوق الجديد. نظرا إلى وزنها ، عدد قليل جدا من المخلوقات كانت قوية بما يكفي لإرسالها محلقة.

عندما إنتهى الماركيز من إلقاء تعويذته ، إجتاحه دخان مظلم.

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

“فالينور تراجعي!”

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

إعتقدت أن ذلك سيكون خطيرا لذا حاولت أن أوقفها ، لكنها لم تستمع إلي.

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

‘يمكنني التعامل مع هذا القدر! ما هذا؟”

“هل تريدين الذهاب في جولة يا فالينور؟”

‘كونغ!’

“كيف تجرؤ على قول ذلك ، أنت هو الشخص الذي فقد فخره! هدف الأسمونديان الأبدي هو العودة إلى وطننا! ماذا عنك أنت ، هل لديك حتى منزل للعودة إليه؟ في ذلك اليوم ، قتلت شعبنا ، و اليوم سوف تدفع ثمن هذه الجرائم!”

ظهرت قبضة كبيرة من وراء الدخان و ضربت فالينور. حتى و لو كانت في شكل ‘تعدد الأشكال’ ، فإنه من المثير للدهشة أنها لم تكن قادرة على التفوق في القوة على هذا المخلوق الجديد. نظرا إلى وزنها ، عدد قليل جدا من المخلوقات كانت قوية بما يكفي لإرسالها محلقة.

[+12 خبرة]

“هل أنت بخير فالينور؟”

“بالفعل … و أعتقد أنك ذلك الماركيز. لقد قتلت تالفين الذي كان يتصرف كسفير أليس كذلك؟”

“نعم ، لقد فاجأني و حسب.”

كان الذكاء هو مفتاح البقاء على قيد الحياة في البرية. كلما نجح الشخص في البقاء على قيد الحياة ، أصبح أكثر دهاءًا. لقد كان ذلك قانون هذا العالم ، أولئك الذين كانوا أكثر ذكاء يمكن أن يرتفعوا بالمستوى و يحكموا على الآخرين …

عندما تفرق الدخان الأسود ، ظهر عملاق يبلغ إرتفاعه أربعة أمتار. كان أسود بالكامل ، مع دروع ذهبية تحمي نقاطه الحيوية. إلا أن الدخان الأسود مع ذلك ظل حول رأسه ، مما منعنا من رؤية وجهه أو إطلاق هالة تهديد عليه.

“هل أنت الملك اللاميت؟”

“أنت تجرؤ على ضرب زوجتي؟”

“شكرا لك على عملك الشاق يا لورد! سمعت أنك تمكنت من الإهتمام بجولم الدمار.”

العملاق الأسود لم يرد. على الرغم من إستخدام نظري الخاص ، لم أتمكن من رؤية أي قوة حياة به و الذي كان أمرا غير عادي بشكل لا يصدق.

‘هذا النوع من المشاكل يجب معالجتها بالآلهة ، عليهم تنظيف الفوضى الخاصة بهم.’

“أنا. أتبع. رغبة. الشخص. الذي. إستدعاني. إلى. هنا.”

تمتمت لنفسي.

بعد قول بعض الكلام غير المفهومة الشبيه لحد كبير بأسلوب حديث الجولم ماتيلدا، رفع يده و بدأ في ترنيم غريب ، و نوع من السحر بدأ يتشكل حول قبضته.

“إحذري فالينور ، إنه ليس خصما يمكنك الفوز ضده.”

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

‘جنوس ، ما هي المهارة السحرية حول يده؟’

‘هذا جولم الدمار ، تم إنشاؤه من قبل آلهة متقدمة. إنه مخلوق ذو سحر قوي لا يتطلب أي توجيه ، و هدفه الوحيد هو التدمير. إنه خصم سيء للغاية بالنسبة لك لأنه وعاء بلا أي حياة لذا فأن الكثير من تعويذاتك غير فعالة ضده.’

“لقد قطع الآلهة المتقدمة عهدا بعدم التدخل مباشرة في هذا العالم. لذلك يقع على عاتقنا التعامل مع نذير الموت هذا.”

تم توضيح كل شيء بفضل شرح غنوس. لم يكن لديه أي قوة حياة لأنه كان ببساطة جوليم أنشأ من طرف الآلهة المتقدمة.

“تراجع!”

“همم … الأراكنيد ، الأنتيليان ، إخنقوه بالسم!”

فالينور قد تعبت أخيرا من البقاء في الخلف و أرادت أن تمدد ساقيها قليلاً.

شيتتيت!

“قد لا يكون ذلك كافيًا ، لكنني سأعطيك أثمن شيء أملكه.”

يبدو أن هذا المستوى من السم لن يكون له أي تأثير عليه على الإطلاق.

فالينور قد تعبت أخيرا من البقاء في الخلف و أرادت أن تمدد ساقيها قليلاً.

‘جنوس ، ما هي المهارة السحرية حول يده؟’

كانت لورينا تكافح للتو للإهتمام بأربعة فئران حقل مما جعلها غير سعيدة. لقد كان أمرا مثيرًا للشفقة بالنسبة لها أن تواجه صعوبة في مواجهة مثل هذه الكائنات الضعيفة.

‘من المحتمل أن يكون سحر تدمير فعال للغاية. سوف يستمر في الترنيم هكذا لمدة نصف يوم ، ثم كل الأحياء داخل دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات سوف يمحون من الوجود.’

قمت بالتحديق في نورادريانا بينما بدأت في تمتمة تعويذة سحرية بصوت ناعم.

‘واو ، يا لها من نتيجة مدمرة.’

في الحقيقة يجب أن تكون فرصها في الخسارة أمام الماركيز قريبة من الصفر لأنه كان في الرتبة D+ فقط. مع ذلك ، كانت تلك المهارة الخاصة واحدة يمكنها أن تتجاوز المستويات.

‘لقد خلق من طرف الآلهة المتقدمة عندما كانوا لا يزالون يتصارعون فيما بينهم. عندما تم الفصل بين العالمين البشري و السماوي ، غالبا أن قوته قد تم ختمها و أصبح الجوليم ما نعرفه بإسم الملك الشيطان.’

“لورد ، ألا تعلم أن الجوليم لن يتوقف حتى يدمر كل الحياة؟ من المؤكد أنه سيصل إلى نيكروبوليس في النهاية.”

‘هل هناك أي طريقة لإيقافه؟’

“لورد ، ألا تعلم أن الجوليم لن يتوقف حتى يدمر كل الحياة؟ من المؤكد أنه سيصل إلى نيكروبوليس في النهاية.”

مقاومته البدنية و السحرية على مستوى عال جدا لأنه محمي بواسطة تعويذات دفاعية لا تعد و لا تحصى تم إلقائها عليه من قبل الآلهة المتقدمة.

“هل أنتِ تنين؟”

“إنتقام!”

‘عمل جيد’

قفزت فالينور إليه و حاولت ركله ، لكنها فقط أرسلت محلقة كنتيجة لذلك.

“يا لورد ، هل سمعت حول جوليم الدمار؟”

“إحذري فالينور ، إنه ليس خصما يمكنك الفوز ضده.”

“جميعا إبتعدوا عنه ، سأتعامل مع هذا الوحشي!”

‘غنوس ما هي رتبة هذا الشخص؟’

“تشي كم هذا مزعج.”

‘إنها ما بين B+ ~ A- ، ولكن إذا أخذت في الإعتبار الدروع و التعاويذ الدفاعية فستكون A+. إنه متين بشكل لا يصدق ، و هو أمر منطقي بما أنه تم إنشاؤه لمحاربة الآلهة.’

بعد قول بعض الكلام غير المفهومة الشبيه لحد كبير بأسلوب حديث الجولم ماتيلدا، رفع يده و بدأ في ترنيم غريب ، و نوع من السحر بدأ يتشكل حول قبضته.

‘هذا النوع من المشاكل يجب معالجتها بالآلهة ، عليهم تنظيف الفوضى الخاصة بهم.’

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

“سوف نتراجع ، هذه ليست مشكلتنا للتعامل معها!”

“يا لورد ، بيننا نتحدث الآلاف يفقدون حياتهم!”

“نعم لورد!”

‘حسنًا ، هذا ضيق بعض الشيء لكن يجب أن أفعلها.’

“جوهرا!”

عندما تفرق الدخان الأسود ، ظهر عملاق يبلغ إرتفاعه أربعة أمتار. كان أسود بالكامل ، مع دروع ذهبية تحمي نقاطه الحيوية. إلا أن الدخان الأسود مع ذلك ظل حول رأسه ، مما منعنا من رؤية وجهه أو إطلاق هالة تهديد عليه.

نظرت إلي فالنور غير سعيدة ، و لكني ببساطة هززت رأسي. لقد قمت بدوري بتعاملي مع المحاربين و الملك الشيطان.

“نعم ، لقد فاجأني و حسب.”

“تراجع!”

‘نعم ، كنت حاضرا وقت إستدعاءه.’

في طريقنا إلى الوراء ، حذرنا الإتحاد البشري بإستخدام زئير التنين الخاص بفالينور من أنهم سيموتون على أيدي جولم الدمار إذا بقوا هنا.

تمتمت لنفسي.

بعد أن عدت إلى نيكروبوليس ، أنباء مجازره إستمرت بالقدوم. لقد قتل أولاً جنود الإتحاد الذين رفضوا التراجع ، قبل الإنتقال جنوبا. الأخبار السارة الوحيدة في هذه القضية كلها كانت موت الملك الشيطان.

‘ألبيون ، إعتني بالأشياء أثناء وجودي بعيدا.’

كنت جالسا بإرتياح على برج المراقبة المطل على نيكروبوليس خاصتي ، إقترب مني التنين الأحمر. كنت وحدي في الوقت الحالي لأنني طلبت من فالينور أن تفعل شيئا من أجلي.

‘هم … يبدو أن لورينا تكافح كثيرا ، هل يجب أن أعطيها سلاحا؟’

“يا لورد ، هل سمعت حول جوليم الدمار؟”

‘غنوس ما هي رتبة هذا الشخص؟’

سألني التنين الأحمر بحذر من بعيد ، مع دوافع خفية واضحة.

إعتقدت أن ذلك سيكون خطيرا لذا حاولت أن أوقفها ، لكنها لم تستمع إلي.

‘نعم ، كنت حاضرا وقت إستدعاءه.’

“أنا. أتبع. رغبة. الشخص. الذي. إستدعاني. إلى. هنا.”

أجبت تخاطريا بسبب بعدنا عن بعضنا.

“فقط أنظر إلى نورادريانا ، المنقذ أيضا له حدوده الخاصة. ربما تكون فقط أنت وحدك من يمكنه أن يوقف هذا الرجس.

“هل أنت على إستعداد للسماح له بالتجول هائجا و حسب؟”

‘هذا النوع من المشاكل يجب معالجتها بالآلهة ، عليهم تنظيف الفوضى الخاصة بهم.’

‘إنها ليست مسؤوليتي ، فقد كان الآلهة المتقدمة هم من أنشأه ، لذلك ينبغي على الآلهة الإهتمام به.’

أخرجت إكسكاليبور وألقيت رفع الجاذبية عليه عدة مرات حتى تساوى وزنه مع فالينور. لقد قمت بدمج بعض من أروع جواهر الجاذبية خاصتي مع إكسكاليبور و التي قمت بتنشيطها ، مما زاد من وزنه.

“لقد قطع الآلهة المتقدمة عهدا بعدم التدخل مباشرة في هذا العالم. لذلك يقع على عاتقنا التعامل مع نذير الموت هذا.”

‘يا لورد ، لقد أحضرت إلى غرفة نومك ما طلبته مني.’

‘لماذا لا ينزل المنقذون خاصتهم للتعامل معه إذن؟’

“هل ستغادر الآن يا لورد؟”

“فقط أنظر إلى نورادريانا ، المنقذ أيضا له حدوده الخاصة. ربما تكون فقط أنت وحدك من يمكنه أن يوقف هذا الرجس.

على الرغم من أنه تحدث بصراحة ، إلا أنه أمكن سماع قدر من الإحترام في صوته.

‘مزعج للغاية ، إذا لماذا لا تحاولون أنتم يا رفاق الذهاب لفعل ذلك؟’

على الرغم من أنني قلت ذلك ، أردت بالفعل مساعدتها قليلا. كنت آمل أنها ستتحسن قليلا ، بعد كل شيء كلما تسلقوا أكثر كلما أصبح سقوطهم أقوى. كان هذا كله جزءًا من خطتي للإنتقام.

“لدي خيارات قليلة ، جوليم الدمار سيأتي في النهاية إلى نيكروبوليس عندها يمكنني الإشتباك معه لأنني ملزم بالدفاع عن هذا المكان.”

كانت تخجل من حقيقة أنها هربت من هذه الخنازير في عدة مناسبات. عاملة بجد ، صنعت فخا و جمعت العشب المفضل لدى الخنازير لجذبها. مع ذلك ، على الرغم من عدم فهمه للفخ ، فقد تمكن الخنزير من أكل العشب فقط دون تفعيله.

“هل هذا عذرك؟”

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

“لورد ، ألا تعلم أن الجوليم لن يتوقف حتى يدمر كل الحياة؟ من المؤكد أنه سيصل إلى نيكروبوليس في النهاية.”

قمت بالتحديق في نورادريانا بينما بدأت في تمتمة تعويذة سحرية بصوت ناعم.

“اللعنة! فقط لماذا أنا مسؤول عن هذه الفوضى التي تسببها الآلهة المتقدمة؟ ”

‘هل يجب علي إصطياد خنزير المرج تاليا؟’

“…”

قمت بتبريد إكسكاليبور بإستخدام العديد من جدار الجليد و إعادته إلى وضعه الطبيعي قبل النزول لإستعادته. نظفت الأوساخ من عليه ، ربطته على ظهري و عدت إلى السطح.

التنين الأحمر لم يجب و ببساطه رفرف بأجنحته ، محافظا على موقعه.

عندما تفرق الدخان الأسود ، ظهر عملاق يبلغ إرتفاعه أربعة أمتار. كان أسود بالكامل ، مع دروع ذهبية تحمي نقاطه الحيوية. إلا أن الدخان الأسود مع ذلك ظل حول رأسه ، مما منعنا من رؤية وجهه أو إطلاق هالة تهديد عليه.

“قالت والدتي إنه إذا أوقفت هذا الجولم فسوف تقدم لك تعويضا.”

“بالفعل … و أعتقد أنك ذلك الماركيز. لقد قتلت تالفين الذي كان يتصرف كسفير أليس كذلك؟”

“ها ها ها ، مكافأة من منقذ! أنا أتطلع إليها.”

قفزت فالينور إليه و حاولت ركله ، لكنها فقط أرسلت محلقة كنتيجة لذلك.

قررت أنني قد أحصل أيضا على أكثر من ذلك و أحصل على بعض التعويض على الأقل ، حيث يبدو أنه سيتعين علي التعامل معه في النهاية على أي حال.

كنت جالسا بإرتياح على برج المراقبة المطل على نيكروبوليس خاصتي ، إقترب مني التنين الأحمر. كنت وحدي في الوقت الحالي لأنني طلبت من فالينور أن تفعل شيئا من أجلي.

‘ألبيون ، إعتني بالأشياء أثناء وجودي بعيدا.’

‘غنوس ما هو هذا الشيء؟’

“هل ستغادر الآن يا لورد؟”

ظهرت قبضة كبيرة من وراء الدخان و ضربت فالينور. حتى و لو كانت في شكل ‘تعدد الأشكال’ ، فإنه من المثير للدهشة أنها لم تكن قادرة على التفوق في القوة على هذا المخلوق الجديد. نظرا إلى وزنها ، عدد قليل جدا من المخلوقات كانت قوية بما يكفي لإرسالها محلقة.

“لدي بعض الأشياء لتحضيرها أولا ، كتنين ، يجب أن تتعلم التدرب على بعض الصبر.”

“أتساءل عما إذا كان ينبغي علي ترك سلاح لها ، يبدو أنها تكافح كثيرًا.”

“يا لورد ، بيننا نتحدث الآلاف يفقدون حياتهم!”

“ها ها ها ، مكافأة من منقذ! أنا أتطلع إليها.”

“يكفي! لماذا تحاول أن تجعل الأمر يبدو و كأن موتهم هو خطأي؟ إذا كنت تشعر بالمسؤولية كثيرت ، فأنا أعطيك الإذن بالطيران و محاربته ، لكنني سأتحرك حسب الوتيرة الخاصة بي.”

“اللعنة! فقط لماذا أنا مسؤول عن هذه الفوضى التي تسببها الآلهة المتقدمة؟ ”

عاد التنين الأحمر إلى جانب نورادريانا ، و بعد نقاش قصير طار للشمال مع إخوته إلى جانبه ، بحثا عن الجولم بأنفسهم. لم يكونوا على دراية تامة بقدرات الجولم و لن يتمكنوا من إيقافه. مع ذلك ، سيكونون على الأقل قادرين على تأخيره إلى حد ما و شراء بعض الوقت لي للوصول إليه و الإهتمام به.

“هيا ، دعنا نتقاتل! على الرغم من أنه في الغالب سينتهي خلال بضع ثوان ، إلا أنه لا زال سيكون مؤلمًا لك! ”

‘يا لورد ، لقد أحضرت إلى غرفة نومك ما طلبته مني.’

‘ألبيون ، إعتني بالأشياء أثناء وجودي بعيدا.’

‘عمل جيد’

أخرجت إكسكاليبور وألقيت رفع الجاذبية عليه عدة مرات حتى تساوى وزنه مع فالينور. لقد قمت بدمج بعض من أروع جواهر الجاذبية خاصتي مع إكسكاليبور و التي قمت بتنشيطها ، مما زاد من وزنه.

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

كان الأمر كما توقعت ، لورينا قد كرهت شكلها الحالي و الخزي الذي ترتب عليه كثيرا. مع ذلك ، فقد تمكنت من تنشيط نفسها و التقدم في طريقها للإنتقام مني.

شعرت أنها مسؤوليتي التعامل مع أي تهديدات خارجية تتربص بنيكروبوليس و كنت أعلم أنه في أسوأ الحالات سوف يعاد إحيائي بوعاء الحياة خاصتي.

التنين الأحمر لم يجب و ببساطه رفرف بأجنحته ، محافظا على موقعه.

بعد رحلة طويلة ، رصدت أخيرا جولم الدمار من بعيد. كانت قوات الحلفاء تمطر عليه بالسحر و السهام و كذلك أنفاس التنين من الحماة خاصتي. مع ذلك ، تسببت في أضرار لا تذكر على الجولم و قد إستمر في ترنيمه.

على الرغم من أنه تحدث بصراحة ، إلا أنه أمكن سماع قدر من الإحترام في صوته.

‘غنوس كم تبقى من الوقت حتى الإنفجار التالي؟’

في وقت لاحق من الليل وصل التنين الأحمر إلى المرصد خاصتي.

‘ربما حوالي أربع ساعات؟’

“جوهرا ما الذي تفكر به؟ هل تشاهد المرأة التي حولتها إلى جندي هيكل عظمي مرة أخرى؟”

‘حسنًا ، هذا ضيق بعض الشيء لكن يجب أن أفعلها.’

أخرجت إكسكاليبور وألقيت رفع الجاذبية عليه عدة مرات حتى تساوى وزنه مع فالينور. لقد قمت بدمج بعض من أروع جواهر الجاذبية خاصتي مع إكسكاليبور و التي قمت بتنشيطها ، مما زاد من وزنه.

“جميعا إبتعدوا عنه ، سأتعامل مع هذا الوحشي!”

“فالينور ، كوني حذرة لديه مهارة خاصة تدعى نذير الدمار ، قد تكون خطرة إذا أمسكك على حين غرة.”

صرخت على أولئك الذين كانوا يهاجمون الجولم. بفضل هالة الإرهاب التي شعروا بها لم يفكروا مرتين قبل الإصغاء إلى كلماتي و التراجع.

كانت تخجل من حقيقة أنها هربت من هذه الخنازير في عدة مناسبات. عاملة بجد ، صنعت فخا و جمعت العشب المفضل لدى الخنازير لجذبها. مع ذلك ، على الرغم من عدم فهمه للفخ ، فقد تمكن الخنزير من أكل العشب فقط دون تفعيله.

“اللعنة ، كم هذا مزعج!”

تمتمت لنفسي.

طرت عاليا مباشرة إلى السماء ، أعلى و أعلى. أصبح الهواء أرق بإستمرار حتى تجاوزت الغلاف الجوي للعالم و كنت أنظر إلى الكوكب الأبيض و الأخضر الجميل من الفضاء.

إعتقدت أن ذلك سيكون خطيرا لذا حاولت أن أوقفها ، لكنها لم تستمع إلي.

‘هذا يجب أن يكون كافيا.’

“بالتأكيد فالينور ، سأترك هذا الرجل لك.”

أخرجت إكسكاليبور وألقيت رفع الجاذبية عليه عدة مرات حتى تساوى وزنه مع فالينور. لقد قمت بدمج بعض من أروع جواهر الجاذبية خاصتي مع إكسكاليبور و التي قمت بتنشيطها ، مما زاد من وزنه.

‘إنها ليست مسؤوليتي ، فقد كان الآلهة المتقدمة هم من أنشأه ، لذلك ينبغي على الآلهة الإهتمام به.’

بحساب إتجاهه ، أسقطته بعناية و تبعته مباشرة. بينما يتسارع السيف إلى سرعات عظيمة ، تبعته من الخلف ، مع التأكد من إجراء بعض التعديلات الصغيرة حتى يصيب جيدا.

قررت أنني قد أحصل أيضا على أكثر من ذلك و أحصل على بعض التعويض على الأقل ، حيث يبدو أنه سيتعين علي التعامل معه في النهاية على أي حال.

“يجب أن يكون جيدا من هنا.”

يبدو أن هذا المستوى من السم لن يكون له أي تأثير عليه على الإطلاق.

بعد أن كنت متأكدًا من أنه سيصيب ، أبطأت سرعتي بسحر الطيران خاصتي. شرع إكسكاليبور في إختراق الجولم مباشرة في الرأس. على الرغم من أنه تم إنشاؤه بمقاومة بدنية و سحرية لا تصدق ، إلا أن إكسكاليبور كان سيفا حادًا و غير قابل للتدمير. إلى جانب زيادة الوزن و التسارع ، لم يكن ذلك شيئا يمكن أن يتحمله دفاعه.

“يا لورد ، تريد والدتي أن تراك.”

كوااواااكانغ!

“بالفعل ، إذن لماذا أردتي أن تريني؟”

تشكلت حفرة كبيرة في الأرض في مكان إصطدامه و الجولم قد إختفى تماما دون أن يترك أثرا. إكسكاليبور كان قد إخترق عميقا في قشرة الكوكب ، مستلقيا في بركة من الحمم.

“هل هذا عذرك؟”

“يا لها من قوة لا تصدق.”

في الحقيقة يجب أن تكون فرصها في الخسارة أمام الماركيز قريبة من الصفر لأنه كان في الرتبة D+ فقط. مع ذلك ، كانت تلك المهارة الخاصة واحدة يمكنها أن تتجاوز المستويات.

أولئك الذين كانوا يقفون إلى الجانب و رأوا ما حدث قد تخدروا. لم يظن أحد أن الجولم الذي قاوم كل هجماتهم سيتم الإهتمام به بمجرد إسقاط سيف.

“فقط أنظر إلى نورادريانا ، المنقذ أيضا له حدوده الخاصة. ربما تكون فقط أنت وحدك من يمكنه أن يوقف هذا الرجس.

قمت بتبريد إكسكاليبور بإستخدام العديد من جدار الجليد و إعادته إلى وضعه الطبيعي قبل النزول لإستعادته. نظفت الأوساخ من عليه ، ربطته على ظهري و عدت إلى السطح.

عندما إنتهى الماركيز من إلقاء تعويذته ، إجتاحه دخان مظلم.

“واو!”

“هل ستغادر الآن يا لورد؟”

“لقد فعلها!”

“إنتقام!”

“عاشت نيكروبوليس!”

‘هذا جولم الدمار ، تم إنشاؤه من قبل آلهة متقدمة. إنه مخلوق ذو سحر قوي لا يتطلب أي توجيه ، و هدفه الوحيد هو التدمير. إنه خصم سيء للغاية بالنسبة لك لأنه وعاء بلا أي حياة لذا فأن الكثير من تعويذاتك غير فعالة ضده.’

أوووه!

في الحقيقة يجب أن تكون فرصها في الخسارة أمام الماركيز قريبة من الصفر لأنه كان في الرتبة D+ فقط. مع ذلك ، كانت تلك المهارة الخاصة واحدة يمكنها أن تتجاوز المستويات.

ترددت الهتافات بينما غادرت مع التنانين الأربعة نحو السحب.

[تم إكتساب المعرفة حول فأر الحقل]

“تشي كم هذا مزعج.”

قمت بالتحديق في نورادريانا بينما بدأت في تمتمة تعويذة سحرية بصوت ناعم.

تمتمت لنفسي.

لدى عودتي ، كان علي أن أعاني من تذمر فالينور الذي لا ينتهي أبداً لأنني غادرت بدونها. لقد كانت حقا غاضبة و قلقة علي و لم تتركني أفلت بسهولة.

لدى عودتي ، كان علي أن أعاني من تذمر فالينور الذي لا ينتهي أبداً لأنني غادرت بدونها. لقد كانت حقا غاضبة و قلقة علي و لم تتركني أفلت بسهولة.

“هل أنتِ تنين؟”

عندما هدأت أخيرًا ، جلست للإستمتاع بعرض حياة لورينا.

“إحذري فالينور ، إنه ليس خصما يمكنك الفوز ضده.”

‘ها ، المستوى 3 فقط! لا يزال يتعين عليها الهرب إذا واجهت خمسة فئران حقل.’

“سوف نتراجع ، هذه ليست مشكلتنا للتعامل معها!”

كانت لورينا تكافح للتو للإهتمام بأربعة فئران حقل مما جعلها غير سعيدة. لقد كان أمرا مثيرًا للشفقة بالنسبة لها أن تواجه صعوبة في مواجهة مثل هذه الكائنات الضعيفة.

فالينور قد تعبت أخيرا من البقاء في الخلف و أرادت أن تمدد ساقيها قليلاً.

‘هل يجب علي إصطياد خنزير المرج تاليا؟’

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

كانت تخجل من حقيقة أنها هربت من هذه الخنازير في عدة مناسبات. عاملة بجد ، صنعت فخا و جمعت العشب المفضل لدى الخنازير لجذبها. مع ذلك ، على الرغم من عدم فهمه للفخ ، فقد تمكن الخنزير من أكل العشب فقط دون تفعيله.

“واو!”

‘اللعنة! كيف يمكن أن يكون مجرد خنزير بهذا الدهاء!’

“يا لورد ، بيننا نتحدث الآلاف يفقدون حياتهم!”

كان الذكاء هو مفتاح البقاء على قيد الحياة في البرية. كلما نجح الشخص في البقاء على قيد الحياة ، أصبح أكثر دهاءًا. لقد كان ذلك قانون هذا العالم ، أولئك الذين كانوا أكثر ذكاء يمكن أن يرتفعوا بالمستوى و يحكموا على الآخرين …

“هل أنت الملك اللاميت؟”

‘هم … يبدو أن لورينا تكافح كثيرا ، هل يجب أن أعطيها سلاحا؟’

‘هذا يجب أن يكون كافيا.’

“جوهرا ما الذي تفكر به؟ هل تشاهد المرأة التي حولتها إلى جندي هيكل عظمي مرة أخرى؟”

“اللعنة! فقط لماذا أنا مسؤول عن هذه الفوضى التي تسببها الآلهة المتقدمة؟ ”

أومأت على سؤال فالينور.

تسلقت على رأسها و توجهنا للقاء نورادريانا.

“فالينور ، في المرة القادمة التي نذهب إليها ، دعينا نعطيها بعض الأسلحة و الدروع الرخيصة.”

على الرغم من أنني قلت ذلك ، أردت بالفعل مساعدتها قليلا. كنت آمل أنها ستتحسن قليلا ، بعد كل شيء كلما تسلقوا أكثر كلما أصبح سقوطهم أقوى. كان هذا كله جزءًا من خطتي للإنتقام.

“هل تساعدها الآن؟”

آخدا معي الضروريات خاصتي ، طرت إلى الشمال. كنت أعرف أن فالينور ستكون غاضبة إذا إكتشفت أنني غادرت للقيام بذلك بنفسي ، لكنني لا أريد المجازفة بتعريضها للخطر.

“أريد فقط أن أعطيها بعض الأمل الزائف!”

“أنت تجرؤ على ضرب زوجتي؟”

على الرغم من أنني قلت ذلك ، أردت بالفعل مساعدتها قليلا. كنت آمل أنها ستتحسن قليلا ، بعد كل شيء كلما تسلقوا أكثر كلما أصبح سقوطهم أقوى. كان هذا كله جزءًا من خطتي للإنتقام.

‘حسنًا ، هذا ضيق بعض الشيء لكن يجب أن أفعلها.’

في وقت لاحق من الليل وصل التنين الأحمر إلى المرصد خاصتي.

“بالفعل … و أعتقد أنك ذلك الماركيز. لقد قتلت تالفين الذي كان يتصرف كسفير أليس كذلك؟”

“يا لورد ، تريد والدتي أن تراك.”

“لدي بعض الأشياء لتحضيرها أولا ، كتنين ، يجب أن تتعلم التدرب على بعض الصبر.”

على الرغم من أنه تحدث بصراحة ، إلا أنه أمكن سماع قدر من الإحترام في صوته.

‘غنوس كم تبقى من الوقت حتى الإنفجار التالي؟’

“هل تريدين الذهاب في جولة يا فالينور؟”

“حسناً أيها الماركيز ، لقد فات الأوان على الندم الآن على أي حال ، لذا لم يعد الأمر مهمًا.”

“بالتأكيد ، تعدد الأشكال!”

“يا لورد ، بيننا نتحدث الآلاف يفقدون حياتهم!”

تسلقت على رأسها و توجهنا للقاء نورادريانا.

“هل أنت الملك اللاميت؟”

“شكرا لك على عملك الشاق يا لورد! سمعت أنك تمكنت من الإهتمام بجولم الدمار.”

“فالينور ، في المرة القادمة التي نذهب إليها ، دعينا نعطيها بعض الأسلحة و الدروع الرخيصة.”

“بالفعل ، إذن لماذا أردتي أن تريني؟”

“لقد قطع الآلهة المتقدمة عهدا بعدم التدخل مباشرة في هذا العالم. لذلك يقع على عاتقنا التعامل مع نذير الموت هذا.”

“قد لا يكون ذلك كافيًا ، لكنني سأعطيك أثمن شيء أملكه.”

قمت بالتحديق في نورادريانا بينما بدأت في تمتمة تعويذة سحرية بصوت ناعم.

“حسناً أيها الماركيز ، لقد فات الأوان على الندم الآن على أي حال ، لذا لم يعد الأمر مهمًا.”

عندما هدأت أخيرًا ، جلست للإستمتاع بعرض حياة لورينا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط