نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 91

الفصل 91 درب ذهب الباردة والمسارات الجديدة

الفصل 91 درب ذهب الباردة والمسارات الجديدة

 

إذا كانوا صغيري العدد ، فلن يكون لهم تأثير كبير ، ولا حتى لو استطاعوا الإحياء إلى أجل غير مسمى. سيكون تأثيرهم صغيرًا جدًا.

الفصل 91 درب ذهب الباردة والمسارات الجديدة

“إنه مجرد عمل سطحي”. استهزأ رولاند . “أخبرت فيفيان أنه إذا كان يهتم حقًا بالناس ، فعليه التركيز على تقليل عدد المتسولين في المدينة والحفاظ على أمن المدينة ، بدلاً من تجاهل حقيقة أن بعض النبلاء يأكلون قلوب الناس”.

 

 

 

“ولا شىء!” تنهد بارد ، وشعر بالتعب. “سأذهب إلى البرج غدًا لإجراء المصادقة مع رولاند ، ثم أعود إلى العاصمة بأسرع ما يمكنني.”

 

 

 

هز رولاند رأسه. “لا. قبل أن يأتي إلى ديلبون ، تعرضت خادمتك للحادث بالفعل. هذا الأمر لا علاقة له به. لقد اكتشف فقط ما كنا نحاول القيام به ونفذ خطتنا خطوة واحدة أمامنا ، محاولًا إذلالي مع هذا.”

 

نظر الساحر الشاب النبيل إلى رفيقه في مفاجأة ، ثم سأل ، “ماذا ستفعل بعد ذلك؟”

كان الليل مظلما تماما. جلس بارد على شرفة غرفته ، محدقًا في سماء الليل المرصعة بالنجوم.

“ولا شىء!” تنهد بارد ، وشعر بالتعب. “سأذهب إلى البرج غدًا لإجراء المصادقة مع رولاند ، ثم أعود إلى العاصمة بأسرع ما يمكنني.”

 

 

مر ضوء الشموع من خلفه داخل الغرفة ، مشعًا على الكوب الزجاجي الغالي في يديه.

“إنه مجرد عمل سطحي”. استهزأ رولاند . “أخبرت فيفيان أنه إذا كان يهتم حقًا بالناس ، فعليه التركيز على تقليل عدد المتسولين في المدينة والحفاظ على أمن المدينة ، بدلاً من تجاهل حقيقة أن بعض النبلاء يأكلون قلوب الناس”.

 

غير سعيد؟ كان من الجيد ألا أخاف حتى الموت. تنهد بارد بلا حول ولا قوة. “بعد الغد ، في طريق العودة إلى العاصمة ، سأخبرك بما أفكر به ، ومن الأفضل ألا تضحك عليّ حينها.”

يعكس نبيذ الفاكهة الأصفر الصافي أشعة الضوء الجميلة التي تسيل اللعاب ، لكن كأس النبيذ كان يرتعش باستمرار ، مما تسبب في تموج النبيذ.

 

 

 

كانت يده لا تزال ترتجف.

“لا ، هناك مسار جديد بدلاً من ذلك.” استهزأ رولاند قليلاً.

 

 

لا تزال الابتسامات التأملية التي كان يرتديها رولاند والأبناء الذهبيون الآخرون تظهر أمام عينيه الآن.

كان الليل مظلما تماما. جلس بارد على شرفة غرفته ، محدقًا في سماء الليل المرصعة بالنجوم.

 

 

“نحن نعلم أنه لا يزال هناك الكثير من النبلاء الطيبين ، على سبيل المثال ، شخص مثلك ، سيد بارد”.

لم يستدير بارد ، واصل النظر إلى الأمام وسأل ، “كيف أتيت؟”

 

 

ظلت هذه الكلمات تظهر في ذهنه.

 

 

 

لقد فهم الآن لماذا ابتسم رولاند والأبناء الذهبيون الآخرون بهذه الطريقة!

لقد فهم الآن لماذا ابتسم رولاند والأبناء الذهبيون الآخرون بهذه الطريقة!

 

 

كان هذا هو نوع الابتسامة التي كشف عنها المرء عندما رأوا فريسة او علامة سهلة .

كانت المرأتان لا تزالان تبكيان ، وأعينهما منتفخة مثل الدراق ، نظرن إليه بترقب.(الدراق هو فاكهه من فصيلة الخوخ لها نفس الشكل)

 

كانت المرأتان لا تزالان تبكيان ، وأعينهما منتفخة مثل الدراق ، نظرن إليه بترقب.(الدراق هو فاكهه من فصيلة الخوخ لها نفس الشكل)

فريسة!

 

 

 

علامة سهلة!

“نحن نعلم أنه لا يزال هناك الكثير من النبلاء الطيبين ، على سبيل المثال ، شخص مثلك ، سيد بارد”.

(انها easy mark علامة سهلة اي شخص ضعيف أو ساذج ؛ فريسة سهلة)

 

 

 

 

“لم يكن بارد في الأصل مهتمًا بنا كثيرًا. لقد كان متغطرسًا للغاية وسعى إلى إنكار مزاياي ، لكنه ذكر بعد ذلك أننا كنا أبناء ذهبيين ، ويبدو أنه اكتشف فقط منذ وقت ليس ببعيد من الواضح أن شخصًا ما أخبره بمعلومات تتعلق بنا في الايام القليلة الماضية .”

حثت هذه الكلمات وحتى لسعت أعصاب بارد . أراد أن يغضب ، ويصيح ، ويحطم الكوب الزجاجي الغالي الثمن في يديه إلى أشلاء على الفور.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن إحساسه بالخوف والارتعاش الذي نبع من روحه قمع غضبه بالقوة وشل حركته.

 

 

حثت هذه الكلمات وحتى لسعت أعصاب بارد . أراد أن يغضب ، ويصيح ، ويحطم الكوب الزجاجي الغالي الثمن في يديه إلى أشلاء على الفور.

حتى عندما أساء إلى الأمير الرابع قبل ثلاث سنوات ، لم يكن خائفًا إلى هذا الحد.

 

 

“لكن من الواضح أنه أخذ الراب؟” ذهب بيتا ليقول.

هؤلاء الثلاثة أرادوا حقًا قتله. كانوا ينتظرون منه أن يخطئ.

“على الرغم من أنه حاول جاهدًا إخفاء ذلك ، إلا أنني ما زلت أشعر به. هناك!” نقرت أصابع رولاند برفق على حافة كأس النبيذ ، وشغف خافت في عينيه. “في الأصل ، اعتقدت أن ألدو هو الجاني على الأرجح ، ولكن الآن دخل جون أيضًا في القائمة.”

 

 

في نظرهم ، لم يكن هناك احترام للنبلاء ، ولا احترام للسلطة ، ناهيك عن الخوف.

 

 

 

كم عدد الأبناء الذهبي هناك؟

“والداكن في أمان.” أومأ رولاند برأسه وقال ، “يجب أن يعودا إلى المنزل الآن ، لكني ما زلت نصحتهم في النهاية بمغادرة هذه المدينة. ما زلنا لم نعرف من هو القاتل وراء الكواليس.”

 

هؤلاء الثلاثة أرادوا حقًا قتله. كانوا ينتظرون منه أن يخطئ.

إذا كانوا صغيري العدد ، فلن يكون لهم تأثير كبير ، ولا حتى لو استطاعوا الإحياء إلى أجل غير مسمى. سيكون تأثيرهم صغيرًا جدًا.

(انها easy mark علامة سهلة اي شخص ضعيف أو ساذج ؛ فريسة سهلة)

 

“هل أعددت الطعام بالفعل لمرافقة الحديث؟” ابتسم رولاند ، وجلس ، وشرب بعض النبيذ ، وقال: “عندما وصلنا إلى الوجهة ، قُتلت الأهداف بالفعل. ومع ذلك ، تعرفت أيضًا على الشخص الذي قتل الأهداف. كان بارد من العاصمة!”

ومع ذلك ، إذا كان عددهم كبيرًا ، فسيواجه النبلاء صعوبات في المستقبل.

في هذه الأثناء ، أخذ بيتا طبقًا من البازلاء المقلية المملحة من المطبخ ووضع بعض النبيذ على المائدة. “قل لي ما حدث بالضبط.”

 

ومع ذلك ، ارتجفت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخبرته غرائزه أن هذا ممكن حقًا.

وكان هناك حتى احتمال أنه سيتم قمعهم إلى الطبقة المشتركة والاستعاضة عنهم بأبناء ذهبيين كطبقة النبلاء الجديدة.

فريسة!

 

لا تزال الابتسامات التأملية التي كان يرتديها رولاند والأبناء الذهبيون الآخرون تظهر أمام عينيه الآن.

1 مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، تساءل بارد عما إذا كان يشعر بالخوف الشديد ويفكر كثيرًا.

أومأ رولاند برأسه. “اعتقدنا أن ليزا اختِرق قلبها بسيف جليدي ، ولهذا السبب لم تكن هناك آثار لدماءها في المشهد. يجب أن يعرف القاتل السحر. كان رئيس العصابة سمينًا ، وذراعيه أكبر من رأسه لا يمكن أن يكون ساحر! ولم أشعر بأي علامات أو قطعة من العنصر السحري على زعيم العصابة “.

 

ظلت هذه الكلمات تظهر في ذهنه.

ومع ذلك ، ارتجفت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخبرته غرائزه أن هذا ممكن حقًا.

“والداكن في أمان.” أومأ رولاند برأسه وقال ، “يجب أن يعودا إلى المنزل الآن ، لكني ما زلت نصحتهم في النهاية بمغادرة هذه المدينة. ما زلنا لم نعرف من هو القاتل وراء الكواليس.”

 

هؤلاء الثلاثة أرادوا حقًا قتله. كانوا ينتظرون منه أن يخطئ.

“أنا مجنون حقا!”

 

 

“سأحاول مراقبته”. ضرب بيتا كأس النبيذ في يديه على الطاولة.

من ناحية ، شعر بارد أن هذا مستحيل ، لكن من ناحية أخرى ، أخبره العقل الباطن أن هذا من المحتمل جدًا أن يكون حقيقة من حقائق المستقبل.

 

 

أخذ بيتا نفسا عميقا. “هذا الرجل يتمتع بسمعة طيبة بين عامة الناس ، وقال كثيرون إنه ضمير النبلاء الصالح”.

كان منزعجًا من القلق من هاتين الفكرتين المتعارضتين.

“إنه مجرد عمل سطحي”. استهزأ رولاند . “أخبرت فيفيان أنه إذا كان يهتم حقًا بالناس ، فعليه التركيز على تقليل عدد المتسولين في المدينة والحفاظ على أمن المدينة ، بدلاً من تجاهل حقيقة أن بعض النبلاء يأكلون قلوب الناس”.

 

 

“كيف حالك ، مجنون؟”

 

 

علامة سهلة!

جاء صوت مألوف من خلف بارد.

انحنى له المرأتان وغادرتا منزل بيتا.

 

 

لم يستدير بارد ، واصل النظر إلى الأمام وسأل ، “كيف أتيت؟”

 

 

 

“أنت لم تغلق الباب.” سار الساحر النبيل الآخر ، الذي رافق بارد ، بجانب بارد وشاهد السماء ليلًا كما فعل بارد ، لكنه لم ير شيئًا جميلًا. ثم سأل بفضول: “ما خطبك؟ تبدو مكتئباً”.

حتى عندما أساء إلى الأمير الرابع قبل ثلاث سنوات ، لم يكن خائفًا إلى هذا الحد.

 

 

“شيء ما حدث اليوم”. لم يعرف بارد كيف يخبر رفيقه ، لأنه كان يخشى السخرية منه إذا تحدث عن رأيه.

“شيء ما حدث اليوم”. لم يعرف بارد كيف يخبر رفيقه ، لأنه كان يخشى السخرية منه إذا تحدث عن رأيه.

 

أضاءت عيون بيتا. “هل هناك آثار للعناصر السحرية على هذا الشخص؟”

نظر الساحر الشاب النبيل إلى رفيقه في مفاجأة ، ثم سأل ، “ماذا ستفعل بعد ذلك؟”

 

 

في نظرهم ، لم يكن هناك احترام للنبلاء ، ولا احترام للسلطة ، ناهيك عن الخوف.

“ولا شىء!” تنهد بارد ، وشعر بالتعب. “سأذهب إلى البرج غدًا لإجراء المصادقة مع رولاند ، ثم أعود إلى العاصمة بأسرع ما يمكنني.”

 

 

لم يستدير بارد ، واصل النظر إلى الأمام وسأل ، “كيف أتيت؟”

عبس الشاب النبيل. “ماذا حدث؟ ألم تحاول إذلال رولاند بعد ظهر هذا اليوم؟ لماذا تبدو غير سعيد بالنسبة لي؟”

أومأ رولاند برأسه. “اعتقدنا أن ليزا اختِرق قلبها بسيف جليدي ، ولهذا السبب لم تكن هناك آثار لدماءها في المشهد. يجب أن يعرف القاتل السحر. كان رئيس العصابة سمينًا ، وذراعيه أكبر من رأسه لا يمكن أن يكون ساحر! ولم أشعر بأي علامات أو قطعة من العنصر السحري على زعيم العصابة “.

 

كانت المرأتان لا تزالان تبكيان ، وأعينهما منتفخة مثل الدراق ، نظرن إليه بترقب.(الدراق هو فاكهه من فصيلة الخوخ لها نفس الشكل)

غير سعيد؟ كان من الجيد ألا أخاف حتى الموت. تنهد بارد بلا حول ولا قوة. “بعد الغد ، في طريق العودة إلى العاصمة ، سأخبرك بما أفكر به ، ومن الأفضل ألا تضحك عليّ حينها.”

كانت المرأتان لا تزالان تبكيان ، وأعينهما منتفخة مثل الدراق ، نظرن إليه بترقب.(الدراق هو فاكهه من فصيلة الخوخ لها نفس الشكل)

 

“كيف حالك ، مجنون؟”

قال الساحر النبيل الشاب بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، “غامض للغاية. انس الأمر! على أي حال ، أنت المدقق ، لقد جئت إلى هنا لألعب .افعل كما يحلو لك.”

 

 

 

ابتسم بارد بشكل خافت ، لكن ابتسامته كانت مريرة إلى حد ما.

 

 

في نظرهم ، لم يكن هناك احترام للنبلاء ، ولا احترام للسلطة ، ناهيك عن الخوف.

عاد رولاند إلى منزل بيتا.

 

 

كان الليل مظلما تماما. جلس بارد على شرفة غرفته ، محدقًا في سماء الليل المرصعة بالنجوم.

كانت المرأتان لا تزالان تبكيان ، وأعينهما منتفخة مثل الدراق ، نظرن إليه بترقب.(الدراق هو فاكهه من فصيلة الخوخ لها نفس الشكل)

“أنا مجنون حقا!”

 

 

“والداكن في أمان.” أومأ رولاند برأسه وقال ، “يجب أن يعودا إلى المنزل الآن ، لكني ما زلت نصحتهم في النهاية بمغادرة هذه المدينة. ما زلنا لم نعرف من هو القاتل وراء الكواليس.”

فريسة!

 

أضاءت عيون بيتا. “هل هناك آثار للعناصر السحرية على هذا الشخص؟”

انحنى له المرأتان وغادرتا منزل بيتا.

 

 

 

في هذه الأثناء ، أخذ بيتا طبقًا من البازلاء المقلية المملحة من المطبخ ووضع بعض النبيذ على المائدة. “قل لي ما حدث بالضبط.”

 

 

 

“هل أعددت الطعام بالفعل لمرافقة الحديث؟” ابتسم رولاند ، وجلس ، وشرب بعض النبيذ ، وقال: “عندما وصلنا إلى الوجهة ، قُتلت الأهداف بالفعل. ومع ذلك ، تعرفت أيضًا على الشخص الذي قتل الأهداف. كان بارد من العاصمة!”

كان منزعجًا من القلق من هاتين الفكرتين المتعارضتين.

 

 

“هل أراد أن يمحو الأثر؟” سأل بيتا.

كان الليل مظلما تماما. جلس بارد على شرفة غرفته ، محدقًا في سماء الليل المرصعة بالنجوم.

 

(انها easy mark علامة سهلة اي شخص ضعيف أو ساذج ؛ فريسة سهلة)

هز رولاند رأسه. “لا. قبل أن يأتي إلى ديلبون ، تعرضت خادمتك للحادث بالفعل. هذا الأمر لا علاقة له به. لقد اكتشف فقط ما كنا نحاول القيام به ونفذ خطتنا خطوة واحدة أمامنا ، محاولًا إذلالي مع هذا.”

 

 

 

“هؤلاء الأشخاص لديهم مشاكل؟” أكل بيتا أيضًا بعض البازلاء المملحة مع عبوس.

ومع ذلك ، ارتجفت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخبرته غرائزه أن هذا ممكن حقًا.

 

“نحن نعلم أنه لا يزال هناك الكثير من النبلاء الطيبين ، على سبيل المثال ، شخص مثلك ، سيد بارد”.

“كيف يمكننا نحن الناس العاديين أن نفهم السيد الشاب لعائلة نبيلة.” تذكر رولاند كيف كان بارد خائفًا بشكل رهيب من قبل الثلاثة منهم ولم يستطع إلا أن يضحك برفق. “قبل أن يغادر بارد ، أخبرنا أن رئيس العصابة الإجرامية أخذ كل شيء على عاتقه. ومن المعقول أن يكون هذا هو نهاية الأمر.”

 

 

 

“لكن من الواضح أنه أخذ الراب؟” ذهب بيتا ليقول.

“شيء ما حدث اليوم”. لم يعرف بارد كيف يخبر رفيقه ، لأنه كان يخشى السخرية منه إذا تحدث عن رأيه.

(اخذ الراب تعني أن يعاقب أو يلوم ، خاصة عندما يكون بريئًا: “رئيس الجريمة رتب الأمر بحيث أخذ تابعه الراب لخداع الامن.”).

في هذه الأثناء ، أخذ بيتا طبقًا من البازلاء المقلية المملحة من المطبخ ووضع بعض النبيذ على المائدة. “قل لي ما حدث بالضبط.”

 

“هؤلاء الأشخاص لديهم مشاكل؟” أكل بيتا أيضًا بعض البازلاء المملحة مع عبوس.

أومأ رولاند برأسه. “اعتقدنا أن ليزا اختِرق قلبها بسيف جليدي ، ولهذا السبب لم تكن هناك آثار لدماءها في المشهد. يجب أن يعرف القاتل السحر. كان رئيس العصابة سمينًا ، وذراعيه أكبر من رأسه لا يمكن أن يكون ساحر! ولم أشعر بأي علامات أو قطعة من العنصر السحري على زعيم العصابة “.

 

 

 

كان بيتا منزعجًا إلى حد ما. “لقد أصبح الدرب باردًا مرة أخرى؟”

نظر الساحر الشاب النبيل إلى رفيقه في مفاجأة ، ثم سأل ، “ماذا ستفعل بعد ذلك؟”

 

 

“لا ، هناك مسار جديد بدلاً من ذلك.” استهزأ رولاند قليلاً.

 

 

 

“لم يكن بارد في الأصل مهتمًا بنا كثيرًا. لقد كان متغطرسًا للغاية وسعى إلى إنكار مزاياي ، لكنه ذكر بعد ذلك أننا كنا أبناء ذهبيين ، ويبدو أنه اكتشف فقط منذ وقت ليس ببعيد من الواضح أن شخصًا ما أخبره بمعلومات تتعلق بنا في الايام القليلة الماضية .”

 

 

 

كان بيتا حادًا أيضًا ؛ لقد فهم هذا على الفور. “إذن المكان الذي أقام فيه بارد مؤخرًا هو؟”

 

 

 

“القلعة!” قال رولاند. “العمدة خرج مع قواته ، فمن المسؤول عن القلعة الآن؟ من الذي لديه شكوى منا نحن الأبناء الذهبيون؟”

 

 

لقد فهم الآن لماذا ابتسم رولاند والأبناء الذهبيون الآخرون بهذه الطريقة!

أضاءت عيون بيتا. “هل هناك آثار للعناصر السحرية على هذا الشخص؟”

 

 

 

“على الرغم من أنه حاول جاهدًا إخفاء ذلك ، إلا أنني ما زلت أشعر به. هناك!” نقرت أصابع رولاند برفق على حافة كأس النبيذ ، وشغف خافت في عينيه. “في الأصل ، اعتقدت أن ألدو هو الجاني على الأرجح ، ولكن الآن دخل جون أيضًا في القائمة.”

 

 

“لا ، هناك مسار جديد بدلاً من ذلك.” استهزأ رولاند قليلاً.

أخذ بيتا نفسا عميقا. “هذا الرجل يتمتع بسمعة طيبة بين عامة الناس ، وقال كثيرون إنه ضمير النبلاء الصالح”.

كان الليل مظلما تماما. جلس بارد على شرفة غرفته ، محدقًا في سماء الليل المرصعة بالنجوم.

 

 

“إنه مجرد عمل سطحي”. استهزأ رولاند . “أخبرت فيفيان أنه إذا كان يهتم حقًا بالناس ، فعليه التركيز على تقليل عدد المتسولين في المدينة والحفاظ على أمن المدينة ، بدلاً من تجاهل حقيقة أن بعض النبلاء يأكلون قلوب الناس”.

 

 

انحنى له المرأتان وغادرتا منزل بيتا.

“سأحاول مراقبته”. ضرب بيتا كأس النبيذ في يديه على الطاولة.

(انها easy mark علامة سهلة اي شخص ضعيف أو ساذج ؛ فريسة سهلة)

 

كان منزعجًا من القلق من هاتين الفكرتين المتعارضتين.

 

 

وكان هناك حتى احتمال أنه سيتم قمعهم إلى الطبقة المشتركة والاستعاضة عنهم بأبناء ذهبيين كطبقة النبلاء الجديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط