نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 109

109 الفصل

109 الفصل

 

في الواقع ، عندما وصل جرو لتوه ، على الرغم من أنه بدا متواضعًا ، كان بإمكان رولاند أن يرى أنه لم يكان أكثر من مجرد فعل.

109 الفصل

أومأ جرو بشكل متكرر. “أنا أفهم ، أنا أفهم”.

 

 

 

“أنت لا تعطيني أي احترام.” حك جون رأسه. “يأتي نبيل إلى باب منزلي ، لكنه لن يأتي إلى منزلي. سوف يضحك عليّ النبلاء الآخرون إذا سمعوا. حسنًا ، افعل ما يحلو لك. أنتم الأبناء الذهبيون جميعًا غريبون في الشخصية ، وأنا لا أجرؤ على استفزازكم. ”

 

 

 

 

 

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص المناسبين ليكونوا سحرة في هذا العالم ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي منهم.

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص المناسبين ليكونوا سحرة في هذا العالم ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي منهم.

 

 

كان وجه رولاند متجهمًا إلى حد ما وهو يسير في الشارع. وجد أنه قد تم تضليله بالفعل.

في مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن مائة أو نحو ذلك من الأطفال ذوي المواهب السحرية.

 

 

“زائر نادر حقًا”. بدا جون متفاجئًا إلى حد ما. “اعتقدت أنه كان ألدو ، لكنني لم أتوقع أن يكون السيد رولاند.”

سواء كانوا على استعداد للتعلم أم لا ، لم يكن الهدف. وكان العامل الرئيسي عما إذا كانوا قد تعلموا.

ثم فجأة تذكر النظرة المحمومة ، النظرة الحزينة ، الغاضبة واليائسة التي بها بيج إدوارد قد أمسك بالفتاة ونظر إليه.

 

 

الأطفال الفقراء الذين يريدون تعلم القراءة والعامة الذين يريدون تعلم السحر؟

“زائر نادر حقًا”. بدا جون متفاجئًا إلى حد ما. “اعتقدت أنه كان ألدو ، لكنني لم أتوقع أن يكون السيد رولاند.”

 

شعر رولاند فجأة بالبرد إلى حد ما.

حتى لو جمعت ما يكفي للتعليم ، فلن يرغب أحد في تعليمك.

 

 

في الواقع ، عندما وصل جرو لتوه ، على الرغم من أنه بدا متواضعًا ، كان بإمكان رولاند أن يرى أنه لم يكان أكثر من مجرد فعل.

كانت الكتابة في أيدي النبلاء ، بينما كان السحر أكثر غموضًا. لن يتمكنوا حتى من العثور على الروابط الصحيحة لتعلمه.

الأطفال الفقراء الذين يريدون تعلم القراءة والعامة الذين يريدون تعلم السحر؟

 

أغلق الرجل في منتصف العمر عينيه ، وأخذ نفسا عميقا ، وظهرت نظرة منتشية على وجهه.

ولكن الآن قال رولاند إنه مستعد لتعليم طفلين عاديين لكي يصبحا متدربان سحريان. لم يكن من المستغرب أن يكون جرو عاطفيًا جدًا.

 

 

كانت هناك أيضًا هذه اللافتة الخشبية ، على الأرجح التي تركها بيج إدوارد. كعائلة تاجر ، أرادوا أن يصبحوا عائلة نبيلة حقيقية ، لذلك كان من الطبيعي جدًا عمل نسخة أولية من شعار النبالة مسبقًا.

نظر رولاند إلى تعبير جرو الحماسي ، أومأ برأسه وقال بصوت ناعم ولكن مؤكد ، “أنا أحترم كلامي”.

 

 

قال جون: “إنه أشبه بتقليد شعار العائلة”. “كل شعار نبالة عائلي نبيل له معنى صارم وعملية إنتاج. هذا الشيء هو مجرد قطعة حرفة صنعت كممارسة.”

استقام جرو ، والإثارة المحمومة في عينيه العسليتين. “كن مطمئنًا ، سيدي ، أننا نحن الرمال الرمادية سنبذل قصارى جهدنا للعثور على المعلومات.”

أومأ جرو بشكل متكرر. “أنا أفهم ، أنا أفهم”.

 

 

أومأ رولاند . “لا تسرف.”

كان جون يعادي رولاند وغيره من الأبناء الذهبيين ، لكنه لم يكن بالضرورة مرتبطًا باختفاء الفتيات.

 

 

أومأ جرو بشكل متكرر. “أنا أفهم ، أنا أفهم”.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى العيون الحمراء والتعبير الملتوي ، وبدأ يتساءل تدريجياً. “حقا؟”

نظر رولاند إلى جرو ، الذي كان يتصرف قليلًا بالوداعة والخنوع وتنهد بداخله.(يعني كانه كلب عنده)

“مساعدته في الحصول على معلومات”.

 

استقام جرو ، والإثارة المحمومة في عينيه العسليتين. “كن مطمئنًا ، سيدي ، أننا نحن الرمال الرمادية سنبذل قصارى جهدنا للعثور على المعلومات.”

في الواقع ، عندما وصل جرو لتوه ، على الرغم من أنه بدا متواضعًا ، كان بإمكان رولاند أن يرى أنه لم يكان أكثر من مجرد فعل.

 

 

ثم فجأة تذكر النظرة المحمومة ، النظرة الحزينة ، الغاضبة واليائسة التي بها بيج إدوارد قد أمسك بالفتاة ونظر إليه.

خاف جرو ببساطة من قوته ومكانته ، لكن في الداخل ، كان لا يزال لديه القليل من الفخر.

 

 

في ذلك الوقت ، حافظ الأب على ابتسامة متواضعة لدرجة أن وجهه كان مدفونًا في التراب.

ولكن الآن ، ذهب هذا القدر من الفخر ، ولم يتبق سوى تملق وإطراء حقيقيين.

شعر رولاند فجأة بالبرد إلى حد ما.

 

في الواقع ، عندما وصل جرو لتوه ، على الرغم من أنه بدا متواضعًا ، كان بإمكان رولاند أن يرى أنه لم يكان أكثر من مجرد فعل.

لقد شهد رولاند بالفعل مثل هذه النظرة من قبل.

استقام جرو ، والإثارة المحمومة في عينيه العسليتين. “كن مطمئنًا ، سيدي ، أننا نحن الرمال الرمادية سنبذل قصارى جهدنا للعثور على المعلومات.”

 

 

عندما كان طالبًا في مدرسة ابتدائية ، لم تكن البلاد بأكملها ميسورة الحال بشكل عام. كان هناك زميل في الفصل كانت أسرته فقيرة جدًا ، ولم يتمكن حتى من دفع ثمن الكتب والزي المدرسي للتعليم الإلزامي.

 

 

 

كان رولاند قد رأى والدًا لأحد زملائه في الفصل يتوسل في مكتب المعلمين لمزيد من الوقت لدفع ثمن الزي المدرسي والكتب المدرسية.

 

 

 

في ذلك الوقت ، حافظ الأب على ابتسامة متواضعة لدرجة أن وجهه كان مدفونًا في التراب.

حتى لو جمعت ما يكفي للتعليم ، فلن يرغب أحد في تعليمك.

 

 

إبتسامة جرو الآن هي نفس الابتسامة التي رآها عندما كان طفلاً.

 

 

 

بعد صمت قصير ، نهض رولاند وقال ، “سأنتظر أخبارك السارة في برج السحر .”

 

 

بدلاً من العودة إلى البرج السحري ، ذهب رولاند إلى القلعة.

عندما تحدث رولاند ، بدأ بالخروج ، واندفع جرو إلى الأمام ليفتح الباب لرولاند ، وانحنى لأسفل ووقف مثل الخادم.

 

 

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

عبس رولاند ولم يقل شيئًا آخر.

 

 

هز رولاند رأسه. “لا ، إنها مسألة بسيطة للغاية. سأرحل بمجرد أن أطرح الأسئلة.”

كان لديه القليل من الفهم لهذا النوع من العقلية. بالنسبة لنمو نسلهم ومستقبلهم ، لا يهم مدى تواضع المرء ومقدار المشقة التي يتحملها المرء.

أخذ رولاند نفسا عميقا وقال ، “فهمت. شكرا لك.”

 

أومأ جرو بشكل متكرر. “أنا أفهم ، أنا أفهم”.

غادر رولاند حانة الرمال الرمادية ، ولم يبعد جرو خصره قليلًا إلا بعد أن ذهب بعيدًا.

كانت الكتابة في أيدي النبلاء ، بينما كان السحر أكثر غموضًا. لن يتمكنوا حتى من العثور على الروابط الصحيحة لتعلمه.

 

 

في هذه الأثناء ، تعافت الأصوات في الحانة تدريجياً.

 

 

عندما كان طالبًا في مدرسة ابتدائية ، لم تكن البلاد بأكملها ميسورة الحال بشكل عام. كان هناك زميل في الفصل كانت أسرته فقيرة جدًا ، ولم يتمكن حتى من دفع ثمن الكتب والزي المدرسي للتعليم الإلزامي.

أخذ جرو نفسا عميقا وركض إلى أعلى الحانة ، إلى الباب.

ولكن الآن ، ذهب هذا القدر من الفخر ، ولم يتبق سوى تملق وإطراء حقيقيين.

 

كانت كلمات جون سطحية، وإذا لم يكن حقا جون يجرؤ استفزازهم، فلم يكن قد سعى عمدا لتحويل بارد ضده.

خلف الباب ، كان هناك رجل في منتصف العمر بوجه قد تحمل المصاعب. كانت بشرته سوداء محمرة من التعرض الطويل للشمس.

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة ، ثم هز رأسه وقال ، “جرو ، أنت متأكد من أنك لا تحلم؟ لا يمكن للسحراء العظماء أن يعطونا نحن عامة الناس هذا ، حتى أنهم ينظرون إلى النبلاء قليلاً.”

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج جون ، وهو نعسان الوجه ، لمقابلته.

كان الرجل يعد العملات الفضية والنحاسية ، ويبدو سعيدًا جدًا.

 

 

في مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن مائة أو نحو ذلك من الأطفال ذوي المواهب السحرية.

فتح جرو الباب واندفع إلى الداخل.

نقل جون جسده وأشار إلى قلعته. “تعال ودردش. على الأقل دعني أستمتع بالضيف الموقر.”

 

خلف الباب ، كان هناك رجل في منتصف العمر بوجه قد تحمل المصاعب. كانت بشرته سوداء محمرة من التعرض الطويل للشمس.

أذهل الرجل ، واستدار وأخذ خنجرًا من جعبته ، لكنه شعر بالارتياح لرؤية أنه جرو.

“مساعدته في الحصول على معلومات”.

 

ثم فجأة تذكر النظرة المحمومة ، النظرة الحزينة ، الغاضبة واليائسة التي بها بيج إدوارد قد أمسك بالفتاة ونظر إليه.

كان جرو متحمسًا جدًا لدرجة أن خطابه أصبح غير متماسك إلى حد ما. “الرئيس ، الابن الذهبي رولاند قال أننا إذا ساعدناه على فعل شيء ما ، فيعطينا حصة أو حصتين للمتدربين السحريين. دع أطفالنا يذهبون!”

 

 

 

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة ، ثم هز رأسه وقال ، “جرو ، أنت متأكد من أنك لا تحلم؟ لا يمكن للسحراء العظماء أن يعطونا نحن عامة الناس هذا ، حتى أنهم ينظرون إلى النبلاء قليلاً.”

كان وجه رولاند متجهمًا إلى حد ما وهو يسير في الشارع. وجد أنه قد تم تضليله بالفعل.

 

حدث هذا فجأة له عندما سمع من جرو في وقت سابق أن شعار النبالة لا ينتمي إلى ديلبون .

“الرييس ، أنا حقًا لا أكذب ، صدقني.” اندفع جرو نحو الرجل في منتصف العمر ، وأمسك بكتفيه واهتز بشكل محموم. “هذه أفضل فرصة لنا. عليك أن تصدقني. الساحر رولاند وعد شخصيًا.”

 

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى العيون الحمراء والتعبير الملتوي ، وبدأ يتساءل تدريجياً. “حقا؟”

 

 

 

“لن أمزح بشأن مثل هذه المسألة الهامة ، يا رئيس.”

 

 

كان رولاند قد رأى والدًا لأحد زملائه في الفصل يتوسل في مكتب المعلمين لمزيد من الوقت لدفع ثمن الزي المدرسي والكتب المدرسية.

أغلق الرجل في منتصف العمر عينيه ، وأخذ نفسا عميقا ، وظهرت نظرة منتشية على وجهه.

في الواقع ، عندما وصل جرو لتوه ، على الرغم من أنه بدا متواضعًا ، كان بإمكان رولاند أن يرى أنه لم يكان أكثر من مجرد فعل.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن عاطفيًا مثل جرو: أصبح حديثه متسرعًا قليلاً. “ما هي شروطه؟”

 

 

كان جون يعادي رولاند وغيره من الأبناء الذهبيين ، لكنه لم يكن بالضرورة مرتبطًا باختفاء الفتيات.

“مساعدته في الحصول على معلومات”.

في هذه الأثناء ، تعافت الأصوات في الحانة تدريجياً.

 

بعد صمت قصير ، نهض رولاند وقال ، “سأنتظر أخبارك السارة في برج السحر .”

بدلاً من العودة إلى البرج السحري ، ذهب رولاند إلى القلعة.

نقل جون جسده وأشار إلى قلعته. “تعال ودردش. على الأقل دعني أستمتع بالضيف الموقر.”

 

كان وجه رولاند متجهمًا إلى حد ما وهو يسير في الشارع. وجد أنه قد تم تضليله بالفعل.

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

كان الرجل يعد العملات الفضية والنحاسية ، ويبدو سعيدًا جدًا.

 

“لن أمزح بشأن مثل هذه المسألة الهامة ، يا رئيس.”

لم يمض وقت طويل قبل أن يخرج جون ، وهو نعسان الوجه ، لمقابلته.

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص المناسبين ليكونوا سحرة في هذا العالم ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي منهم.

 

كانت هناك بالفعل قاعدة غير معلن عنها تتمثل في “إلقاء اللوم” بين النبلاء ، ولكن إذا كان جون يلقي باللوم على شخص آخر ، بصفته ابن العمدة ، عمدة ديلبون المستقبلي ، فإن مكانة الرجل الضحية بالتأكيد ليست كذلك من المؤكد أن لوويت لم تكن عائلة تجارية شبه نبيلة مثل إدوارد.

“زائر نادر حقًا”. بدا جون متفاجئًا إلى حد ما. “اعتقدت أنه كان ألدو ، لكنني لم أتوقع أن يكون السيد رولاند.”

 

 

 

“لقد حرصت على زيارتك لطرح بعض الأسئلة.”

لقد قود عمدا إلى الشك في جون.

 

نظر رولاند إلى تعبير جرو الحماسي ، أومأ برأسه وقال بصوت ناعم ولكن مؤكد ، “أنا أحترم كلامي”.

نقل جون جسده وأشار إلى قلعته. “تعال ودردش. على الأقل دعني أستمتع بالضيف الموقر.”

أخذ رولاند نفسا عميقا وقال ، “فهمت. شكرا لك.”

 

 

هز رولاند رأسه. “لا ، إنها مسألة بسيطة للغاية. سأرحل بمجرد أن أطرح الأسئلة.”

 

 

حدث هذا فجأة له عندما سمع من جرو في وقت سابق أن شعار النبالة لا ينتمي إلى ديلبون .

“أنت لا تعطيني أي احترام.” حك جون رأسه. “يأتي نبيل إلى باب منزلي ، لكنه لن يأتي إلى منزلي. سوف يضحك عليّ النبلاء الآخرون إذا سمعوا. حسنًا ، افعل ما يحلو لك. أنتم الأبناء الذهبيون جميعًا غريبون في الشخصية ، وأنا لا أجرؤ على استفزازكم. ”

في مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن مائة أو نحو ذلك من الأطفال ذوي المواهب السحرية.

 

أذهل الرجل ، واستدار وأخذ خنجرًا من جعبته ، لكنه شعر بالارتياح لرؤية أنه جرو.

كانت كلمات جون سطحية، وإذا لم يكن حقا جون يجرؤ استفزازهم، فلم يكن قد سعى عمدا لتحويل بارد ضده.

لقد شهد رولاند بالفعل مثل هذه النظرة من قبل.

 

“لقد حرصت على زيارتك لطرح بعض الأسئلة.”

أخرج رولاند اللوح الخشبي الصغير مرة أخرى وسأل ، “أنتم أيها النبلاء جيدون جدًا في شعارات النبالة. ساعدني في معرفة شعار النبالة الخاص بالعائلة.”

إذا كان جون حقًا ، لكان الرجل الذي سقط منه ابنًا حقيقيًا للنبلاء ، وليس ابن تاجر.

 

في مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن مائة أو نحو ذلك من الأطفال ذوي المواهب السحرية.

أخذها جون ، ونظر إليها للحظة ، وقال ، عابسًا ، “إنه ليس شعارًا حقيقيًا للعائلات!”

 

 

عندما تحدث رولاند ، بدأ بالخروج ، واندفع جرو إلى الأمام ليفتح الباب لرولاند ، وانحنى لأسفل ووقف مثل الخادم.

“ماذا ؟” كان رولاند متفاجئًا إلى حد ما.

 

 

 

قال جون: “إنه أشبه بتقليد شعار العائلة”. “كل شعار نبالة عائلي نبيل له معنى صارم وعملية إنتاج. هذا الشيء هو مجرد قطعة حرفة صنعت كممارسة.”

 

 

 

أخذ رولاند نفسا عميقا وقال ، “فهمت. شكرا لك.”

 

 

 

مع ذلك ، استدار رولاند وغادر.

 

 

 

كان وجه رولاند متجهمًا إلى حد ما وهو يسير في الشارع. وجد أنه قد تم تضليله بالفعل.

ومع ذلك ، لم يكن عاطفيًا مثل جرو: أصبح حديثه متسرعًا قليلاً. “ما هي شروطه؟”

 

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

ربما كان لدى جون مشكلة مع الأبناء الذهبيين ، لكن لم يكن من المحتمل أن يكون القاتل.

“زائر نادر حقًا”. بدا جون متفاجئًا إلى حد ما. “اعتقدت أنه كان ألدو ، لكنني لم أتوقع أن يكون السيد رولاند.”

 

 

حدث هذا فجأة له عندما سمع من جرو في وقت سابق أن شعار النبالة لا ينتمي إلى ديلبون .

 

 

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

والآن أكدت كلمات جون أفكاره.

“الرييس ، أنا حقًا لا أكذب ، صدقني.” اندفع جرو نحو الرجل في منتصف العمر ، وأمسك بكتفيه واهتز بشكل محموم. “هذه أفضل فرصة لنا. عليك أن تصدقني. الساحر رولاند وعد شخصيًا.”

 

 

لقد قود عمدا إلى الشك في جون.

حتى لو جمعت ما يكفي للتعليم ، فلن يرغب أحد في تعليمك.

 

 

كانت هناك بالفعل قاعدة غير معلن عنها تتمثل في “إلقاء اللوم” بين النبلاء ، ولكن إذا كان جون يلقي باللوم على شخص آخر ، بصفته ابن العمدة ، عمدة ديلبون المستقبلي ، فإن مكانة الرجل الضحية بالتأكيد ليست كذلك من المؤكد أن لوويت لم تكن عائلة تجارية شبه نبيلة مثل إدوارد.

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

 

غادر رولاند حانة الرمال الرمادية ، ولم يبعد جرو خصره قليلًا إلا بعد أن ذهب بعيدًا.

يمكن القول أن بيج إدوارد لم يكن مؤهلاً حتى لتحمل اللوم عليه.

 

 

ثم فجأة تذكر النظرة المحمومة ، النظرة الحزينة ، الغاضبة واليائسة التي بها بيج إدوارد قد أمسك بالفتاة ونظر إليه.

كانت هناك أيضًا هذه اللافتة الخشبية ، على الأرجح التي تركها بيج إدوارد. كعائلة تاجر ، أرادوا أن يصبحوا عائلة نبيلة حقيقية ، لذلك كان من الطبيعي جدًا عمل نسخة أولية من شعار النبالة مسبقًا.

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص المناسبين ليكونوا سحرة في هذا العالم ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي منهم.

 

كان وجه رولاند متجهمًا إلى حد ما وهو يسير في الشارع. وجد أنه قد تم تضليله بالفعل.

وبدا ارتباط جون باختفاء الفتيات ، مثل شعار النبالة هذا حقيقيًا ، لكن في الواقع ، لم يكن كذلك.

 

 

 

كان جون يعادي رولاند وغيره من الأبناء الذهبيين ، لكنه لم يكن بالضرورة مرتبطًا باختفاء الفتيات.

في هذه الأثناء ، تعافت الأصوات في الحانة تدريجياً.

 

إذا كان جون حقًا ، لكان الرجل الذي سقط منه ابنًا حقيقيًا للنبلاء ، وليس ابن تاجر.

يمكن أن تكون هناك أسباب أخرى.

 

 

إبتسامة جرو الآن هي نفس الابتسامة التي رآها عندما كان طفلاً.

إذا كان جون حقًا ، لكان الرجل الذي سقط منه ابنًا حقيقيًا للنبلاء ، وليس ابن تاجر.

الأطفال الفقراء الذين يريدون تعلم القراءة والعامة الذين يريدون تعلم السحر؟

 

يمكن القول أن بيج إدوارد لم يكن مؤهلاً حتى لتحمل اللوم عليه.

ثم فجأة تذكر النظرة المحمومة ، النظرة الحزينة ، الغاضبة واليائسة التي بها بيج إدوارد قد أمسك بالفتاة ونظر إليه.

“الرييس ، أنا حقًا لا أكذب ، صدقني.” اندفع جرو نحو الرجل في منتصف العمر ، وأمسك بكتفيه واهتز بشكل محموم. “هذه أفضل فرصة لنا. عليك أن تصدقني. الساحر رولاند وعد شخصيًا.”

 

 

شعر رولاند فجأة بالبرد إلى حد ما.

كان رولاند قد رأى والدًا لأحد زملائه في الفصل يتوسل في مكتب المعلمين لمزيد من الوقت لدفع ثمن الزي المدرسي والكتب المدرسية.

 

 

لا عجب أنه شعر أن شيئًا ما كان خطأ مؤخرًا.

 

 

 

أوه ** هذا ، لقد تم سحقي فكريا من قبل NPC.

 

 

فوجئ الرجل في منتصف العمر للحظة ، ثم هز رأسه وقال ، “جرو ، أنت متأكد من أنك لا تحلم؟ لا يمكن للسحراء العظماء أن يعطونا نحن عامة الناس هذا ، حتى أنهم ينظرون إلى النبلاء قليلاً.”

 

أومأ رولاند . “لا تسرف.”

 

على الرغم من أن رولاند لم يأت في عربة ، إلا أن رداءه السحري كان أفضل دليل على الهوية. لم يجرؤ الجنود الذين يحرسون القلعة على الإهمال. بعد الاستفسار عن سبب مجيئه ، ركضوا على الفور إلى القلعة للإبلاغ.

 

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص المناسبين ليكونوا سحرة في هذا العالم ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي منهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط