نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 134

الفصل 134: شجاع و جبان

الفصل 134: شجاع و جبان

 

 

(اسف يا رفاق bandits هي قطاع طرق شرحت هذا من قبل لكن نسيت وكنت اعدلها تذكرت للتو نعم اعرف انها تعني ايضا لص لكنها تستخدم لوصف لصوص الطرق اي قطاع الطرق ربما يغيرها المترجم مستقبلا لا أعرف)

 

 

 

الفصل 134: شجاع و جبان

كان الاستماع إليهم مخيفًا ولم يجرؤ الأطفال على البكاء في الليل.

 

 

 

 

 

 

 

بعد قول هذا ، غادر رولاند.

 

باكتشاف هذا ، صرخة الصبي الصغير كانت مخزية أكثر.

كانت هذه الكومة من الأحجار الكريمة ذات الأحجام المختلفة من السماوي تساوي حوالي 90 قطعة نقدية ذهبية بعد تقييم تقريبي من قبل قطاع الطرق الستة ، ومع إضافة 60 قطعة نقدية ذهبية أخرى ، فقد قاموا بجمه حوالي 150 قطعة نقدية ذهبية من القلعة.

 

 

 

إذا تم تحويله إلى يوان ، فسيكون أكثر بقليل من مليونان.(كانت كلمة دولار هنا لا اعرف لماذا باارغم من عدم وجودها في النص الاصلي الاخ جوجل هيخليني اشد في شعري?)

انتهى الأمر بإخافة الصبي الصغير الذي صرخ بخفة وأغمض عينيه.

 

 

قد لا يبدو هذا المال كثيرًا ، لكن جميع اللاعبين تقريبًا شعروا أنه مبلغ ضخم من المال.

 

 

عندما قيلت الكلمات ، ظهرت بقعة ماء على الأرض تحته.

كان المال شيئًا يعتمد على القوة الشرائية وأيضًا على المتطلبات الحالية للمجتمع.

 

 

كما قال رولاند ، فإن اللاعبين القلائل الباقين الذين لم يغادروا وكانوا مسؤولين عن التخلص من القمامة ودفنها استمعوا أيضًا ، وللحظة ، وقف العديد من الأشخاص ذوي الثياب السوداء معًا ، وهم ينظرون إلى الجانب الآخر بترهيب كبير.

على سبيل المثال ، في السبعينيات والثمانينيات في الصين ، كان السعر يتراوح بين 60 و 70 سنتًا لحقود من لحم الخنزير (600جرام) ، ولكن لا يزال هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم تحمل تكلفة أكل لحم الخنزير.

بعد قول هذا ، غادر رولاند.

 

 

في ذلك الوقت ، كان تناول اللحوم بحد ذاتها رفاهية.

الفصل 134: شجاع و جبان

 

 

تخيل كيف كان الحال عندما يكون لديك مدخرات تزيد عن مليوني يوان في السبعينيات والثمانينيات عندما كان لحم الخنزير يكلف أقل من يوان لحقود.

لكنه كان لا يزال واقفا بشكل مستقيم ولم يتراجع.

 

 

في عالم اللعبة هذا ، كانت الأسعار والقوة الشرائية للناس أقل مما كانت عليه في السبعينيات والثمانينيات في الصين.

هذا هو السبب في أن هذه الكومة من العملات الذهبية والأحجار الكريمة ، في هذا العالم ، كانت بالفعل مبلغًا ضخمًا من المال.

 

عاد رولاند إلى موري ووجد سائقه السابق.

الخبز الأبيض بالعسل ، المعروف باسم العنصر الفاخر للمبتدئين ، كان عبارة عن عملتين نحاسيتين فقط ، والتي بدت أيضًا رخيصة ، لكن عامة الناس لم يجرؤوا على تناولها بشكل عشوائي ، لأن عملة نحاسية واحدة يمكنها بالفعل شراء عدة كيلوغرامات من القمح ، والطعام الذي يمكن شراؤه باثنان من العملات النحاسية كان حصص عائلية لمدة عشرة أيام.

 

 

 

 

لم يهتم اللاعبون.

كيف يمكن أن يجرؤوا على أكله بتهور؟

كان رولاند من بين آخر من غادروا ، وبينما كان على وشك التحرك ، عثرت عليه مجموعة من الجنود يرافقون صبيًا صغيرًا.

 

“قم بعمل جيد ولا تكن مثل أسلافك.”

هذا هو السبب في أن هذه الكومة من العملات الذهبية والأحجار الكريمة ، في هذا العالم ، كانت بالفعل مبلغًا ضخمًا من المال.

 

 

 

وكان بيتل لا يزال مجرد رئيس بلدية لمدينة صغيرة.

على سبيل المثال ، في السبعينيات والثمانينيات في الصين ، كان السعر يتراوح بين 60 و 70 سنتًا لحقود من لحم الخنزير (600جرام) ، ولكن لا يزال هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم تحمل تكلفة أكل لحم الخنزير.

 

 

نظرًا لأن القوة الرئيسية وراء إشعال النار في القلعة ونبش المسروقات كانت ستة من قطاع الطرق ، كان من الطبيعي أن يكون لديهم نصيب أكبر ، لذلك قاموا بإخراج ستين قطعة نقدية ذهبية من الأشياء وأعطوها لقطاع الطرق الستة للمشاركة.

 

 

كانوا كرماء للغاية.

تم تقسيم العملات الذهبية الأخرى التي تساوي تسعين بالتساوي بين الثلاثين لاعبًا أو نحو ذلك.

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

نظرًا لأن القوة الرئيسية وراء إشعال النار في القلعة ونبش المسروقات كانت ستة من قطاع الطرق ، كان من الطبيعي أن يكون لديهم نصيب أكبر ، لذلك قاموا بإخراج ستين قطعة نقدية ذهبية من الأشياء وأعطوها لقطاع الطرق الستة للمشاركة.

رولاند لا يهتم حقًا إذا أخذ المال أم لا.

 

 

قد لا يبدو هذا المال كثيرًا ، لكن جميع اللاعبين تقريبًا شعروا أنه مبلغ ضخم من المال.

الآن بعد أن كان عدد السحرة الذين يذهبون إلى العاصمة لتعلم تخصصه يتزايد تدريجياً ، كانت حقيبة ظهره تحتوي على ثلاثين قطعة ذهبية إضافية الآن لم يكن يحتاج للنقود. ولكن إذا لم يأخذها ، فسيتم على الأرجح وصفه سرًا بأنه متفاخر ، ومتظاهر بالغنى ، وغير ذلك من التسميات السلبية ، لذلك أخذ رمزيًا حجرًا كريمًا أبيض صغيرًا كمكافأة له.

 

 

تحدث مع رعشة وبدا أن الدموع في عينيه الكبيرتين ، لكنه لا يزال ينظر بشجاعة إلى عيون رولاند دون أي تغيير.(?? والله صعب عليا)

ثم أكل اللاعبون وشربوا وتفاخروا خارج موري لمدة يومين قبل أن يتفرقوا ببطء من تلقاء أنفسهم.

 

 

 

كان كل الطعام والشراب في ذلك الوقت يشتري من مدينة موري.

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

 

في البداية ، كان سكان المدينة بأكملها والتجار خائفين للغاية من هذه المجموعة من اللاعبين المجانين خارج المدينة.

“أنا” بالنظر إلى العدد المتزايد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء عبر الشارع ، فإن صوت الصبي الصغير لم يرتجف أكثر هذه المرة فحسب ، بل حتى شفتيه كانتا أيضًا تتحولان إلى اللون الأبيض وترتعدان. “أشعر أنني احارب القتل ، لا فائدة من ذلك ، يمكننا أن نفعل ذلك بطريقة أخرى ، يمكننا تسليم كمية معينة من العملات الذهبية كل شهر كإقرار بالاستسلام ، يرجى تجنب عامة الناس في موري!”

 

كان هناك بعض الأشخاص الأكثر جرأة الذين تجرأوا بالفعل على المجيء والأكل والشرب مجانًا.

لم يكن هؤلاء الأبناء الذهبيون بحاجة إلى النوم ، وبعد أن سُكروا في منتصف الليل ، قرعوا الصنوج والطبول ، وصرخوا وغنوا بعض الأغاني الغريبة خارج المدينة.

 

 

تحدث مع رعشة وبدا أن الدموع في عينيه الكبيرتين ، لكنه لا يزال ينظر بشجاعة إلى عيون رولاند دون أي تغيير.(?? والله صعب عليا)

كان الاستماع إليهم مخيفًا ولم يجرؤ الأطفال على البكاء في الليل.

 

 

باكتشاف هذا ، صرخة الصبي الصغير كانت مخزية أكثر.

لكنهم اكتشفوا بعد ذلك أن هؤلاء اللاعبين دفعوا ثمن الطعام ، ودفعوا مقابل سلع أخرى ، وعادة ما أخذوا زمام المبادرة للاعتذار أولاً إذا اصطدموا بطريق الخطأ بشخص ما ، لذلك أصبحوا أكثر جرأة وتجرأوا على التاصل معهم ، حتى أخذوا زمام المبادرة للمجيء وباعوا بعض المشروبات للاعبين.

كان الاستماع إليهم مخيفًا ولم يجرؤ الأطفال على البكاء في الليل.

 

 

كان هناك بعض الأشخاص الأكثر جرأة الذين تجرأوا بالفعل على المجيء والأكل والشرب مجانًا.

 

 

 

لم يهتم اللاعبون.

نظرًا لأن القوة الرئيسية وراء إشعال النار في القلعة ونبش المسروقات كانت ستة من قطاع الطرق ، كان من الطبيعي أن يكون لديهم نصيب أكبر ، لذلك قاموا بإخراج ستين قطعة نقدية ذهبية من الأشياء وأعطوها لقطاع الطرق الستة للمشاركة.

 

“اعمل بجد وكن عمدة جيد.”

سكبوا لهم المشروبات وأعطوهم اللحوم.

 

 

أعاد رولاند بصره إلى الصبي الصغير وابتسم. “انطلق واسأل”.

كانوا كرماء للغاية.

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

 

حتى العيد الأكثر حيوية سيتفكك في النهاية.

 

 

كان صوت الصبي الصغير لا يزال يرتجف. “هل حققت هدفك المباشر في الانتقام ، وهل ستعود لمهاجمة مدينتنا موري في المستقبل؟”

كان رولاند من بين آخر من غادروا ، وبينما كان على وشك التحرك ، عثرت عليه مجموعة من الجنود يرافقون صبيًا صغيرًا.

 

 

“اعمل بجد وكن عمدة جيد.”

كان صبيًا صغيرًا جافًا ونحيفًا بعض الشيء ، خجول المظهر بعض الشيء ، ولم يكن قادرًا على التمسك بوضعيته حتى في ملابسه النبيلة.

 

 

 

ومع ذلك ، واجه رولاند واستمر في استخدام أكثر السلوكيات رعونة ليقول شيئًا يتماشى إلى حد كبير مع مجال الدبلوماسية المتساوية. “صاحب السعادة ، سيد ساحر رامي المحترم ، أنا قريب بعيد لعائلة بيتل ، وباعتباري الوريث الأخير لمدينة موري ، وباعتباري اللورد الحالي لموري ، أعتقد أنه يجب أن أكون مؤهلاً لأن أسأل شيئًا عن سعادتك.”

 

 

 

كان هذا الطفل الصغير خائفًا حقًا.

ادعى الملصق أنه “كاسر التعاويذ”.

 

رأى رولاند مدى خوف الصبي ، لذلك سأل بفضول قليلاً ، “ماذا ستفعل إذا عدنا في المرة القادمة؟”

تحدث مع رعشة وبدا أن الدموع في عينيه الكبيرتين ، لكنه لا يزال ينظر بشجاعة إلى عيون رولاند دون أي تغيير.(?? والله صعب عليا)

 

 

 

نظر رولاند إلى الحراس بجانبه.

 

 

 

هؤلاء الجنود هم الذين رافقوا بيتل في ذلك اليوم ، هم من أرادوا أن يعيشوا ويموتوا مع بيتل.

في البداية ، كان سكان المدينة بأكملها والتجار خائفين للغاية من هذه المجموعة من اللاعبين المجانين خارج المدينة.

 

لكنهم اكتشفوا بعد ذلك أن هؤلاء اللاعبين دفعوا ثمن الطعام ، ودفعوا مقابل سلع أخرى ، وعادة ما أخذوا زمام المبادرة للاعتذار أولاً إذا اصطدموا بطريق الخطأ بشخص ما ، لذلك أصبحوا أكثر جرأة وتجرأوا على التاصل معهم ، حتى أخذوا زمام المبادرة للمجيء وباعوا بعض المشروبات للاعبين.

لكن عندما واجهوا نظرات رولاند المدققة ، أداروا جميعًا رؤوسهم دون وعي لتجنب رؤية نظرته.

لكنهم اكتشفوا بعد ذلك أن هؤلاء اللاعبين دفعوا ثمن الطعام ، ودفعوا مقابل سلع أخرى ، وعادة ما أخذوا زمام المبادرة للاعتذار أولاً إذا اصطدموا بطريق الخطأ بشخص ما ، لذلك أصبحوا أكثر جرأة وتجرأوا على التاصل معهم ، حتى أخذوا زمام المبادرة للمجيء وباعوا بعض المشروبات للاعبين.

 

كان هذا الطفل الصغير خائفًا حقًا.

أعاد رولاند بصره إلى الصبي الصغير وابتسم. “انطلق واسأل”.

أخذ العربة الأصلية في نفس الاتجاه الذي أتى منه.

 

 

كان صوت الصبي الصغير لا يزال يرتجف. “هل حققت هدفك المباشر في الانتقام ، وهل ستعود لمهاجمة مدينتنا موري في المستقبل؟”

ثم غادر اللاعبون ، وسمع صوت مزاحهم حتى من بعيد.

 

رأى رولاند مدى خوف الصبي ، لذلك سأل بفضول قليلاً ، “ماذا ستفعل إذا عدنا في المرة القادمة؟”

كان كل الطعام والشراب في ذلك الوقت يشتري من مدينة موري.

 

 

كما قال رولاند ، فإن اللاعبين القلائل الباقين الذين لم يغادروا وكانوا مسؤولين عن التخلص من القمامة ودفنها استمعوا أيضًا ، وللحظة ، وقف العديد من الأشخاص ذوي الثياب السوداء معًا ، وهم ينظرون إلى الجانب الآخر بترهيب كبير.

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

 

“أنا” بالنظر إلى العدد المتزايد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء عبر الشارع ، فإن صوت الصبي الصغير لم يرتجف أكثر هذه المرة فحسب ، بل حتى شفتيه كانتا أيضًا تتحولان إلى اللون الأبيض وترتعدان. “أشعر أنني احارب القتل ، لا فائدة من ذلك ، يمكننا أن نفعل ذلك بطريقة أخرى ، يمكننا تسليم كمية معينة من العملات الذهبية كل شهر كإقرار بالاستسلام ، يرجى تجنب عامة الناس في موري!”

 

 

الفصل 134: شجاع و جبان

 

 

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

 

ومع ذلك ، واجه رولاند واستمر في استخدام أكثر السلوكيات رعونة ليقول شيئًا يتماشى إلى حد كبير مع مجال الدبلوماسية المتساوية. “صاحب السعادة ، سيد ساحر رامي المحترم ، أنا قريب بعيد لعائلة بيتل ، وباعتباري الوريث الأخير لمدينة موري ، وباعتباري اللورد الحالي لموري ، أعتقد أنه يجب أن أكون مؤهلاً لأن أسأل شيئًا عن سعادتك.”

كان الصبي الصغير أقل من عشر سنوات ، وبينما شاهده رولاند وهو يحد من خوفه بشجاعة ، أشفق عليه بعض الشيء وإقترب منه ، راغبًا في أن يضع يده على رأس الصبي الصغير ويهدئه.

في عالم اللعبة هذا ، كانت الأسعار والقوة الشرائية للناس أقل مما كانت عليه في السبعينيات والثمانينيات في الصين.

 

تم تقسيم العملات الذهبية الأخرى التي تساوي تسعين بالتساوي بين الثلاثين لاعبًا أو نحو ذلك.

انتهى الأمر بإخافة الصبي الصغير الذي صرخ بخفة وأغمض عينيه.

“قم بعمل جيد ولا تكن مثل أسلافك.”

 

حتى العيد الأكثر حيوية سيتفكك في النهاية.

لكنه كان لا يزال واقفا بشكل مستقيم ولم يتراجع.

 

 

 

كان العديد من الحراس قد أغلقوا أيديهم على مقبض سيوفهم ، لكنهم لم يسحبوا سيوفهم.

 

 

 

ربت رولاند على رأس الصبي الصغير وقال بلطف ، “منصب رئيس البلدية صعب بعض الشيء إذا قمت بعمل جيد ، لن نأتي إلى هنا بعد الآن.”

تحدث مع رعشة وبدا أن الدموع في عينيه الكبيرتين ، لكنه لا يزال ينظر بشجاعة إلى عيون رولاند دون أي تغيير.(?? والله صعب عليا)

 

 

بعد قول هذا ، غادر رولاند.

 

 

غطى وجهه بإحدى يديه وصرخ بهدوء: “هذا مرعب. لقد أخافوني حتى الموت ، أخافوني حتى الموت”.

جاء عدة لاعبين آخرين ، كل منهم يربت على رأس الصبي الصغير ويقولون ، “قم بعمل جيد.”

 

 

 

“قم بعمل جيد ولا تكن مثل أسلافك.”

بعد قول هذا ، غادر رولاند.

 

 

“اعمل بجد وكن عمدة جيد.”

كان هذا الطفل الصغير خائفًا حقًا.

 

ثم غادر اللاعبون ، وسمع صوت مزاحهم حتى من بعيد.

ثم غادر اللاعبون ، وسمع صوت مزاحهم حتى من بعيد.

 

 

لكنهم اكتشفوا بعد ذلك أن هؤلاء اللاعبين دفعوا ثمن الطعام ، ودفعوا مقابل سلع أخرى ، وعادة ما أخذوا زمام المبادرة للاعتذار أولاً إذا اصطدموا بطريق الخطأ بشخص ما ، لذلك أصبحوا أكثر جرأة وتجرأوا على التاصل معهم ، حتى أخذوا زمام المبادرة للمجيء وباعوا بعض المشروبات للاعبين.

“هذا الصبي الصغير شجاع للغاية. إذا كنت في مكانه ، لكنت خائفة جدًا لدرجة أنني قد أتغوط على الفور.”

كان الحراس بجانبه يبتسمون ويتصرفون بقلق شديد ، ويريدون أن يضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك خوفًا من إثارة غضب مجموعة الأشخاص ذوي الثياب السوداء عبر الشارع.

 

 

“هذا مثير للاشمئزاز . لو كنت أنا ، أنا متأكد من أنني فقط سيغمى علي مع الرغوة في الفم.”

 

 

في ذلك الوقت ، كان تناول اللحوم بحد ذاتها رفاهية.

ثم كانت هناك سلسلة من الضحكات.

 

 

الصبي الصغير الذي كان يرتجف لم يستطع إلا أن يسقط على الأرض بينما كان يشاهد الرجال المقنعين ذوي الرداء الأسود يغادرون حتى اختفت صورهم الظلية تقريبًا.

 

 

 

غطى وجهه بإحدى يديه وصرخ بهدوء: “هذا مرعب. لقد أخافوني حتى الموت ، أخافوني حتى الموت”.

 

 

 

عندما قيلت الكلمات ، ظهرت بقعة ماء على الأرض تحته.

 

 

ادعى الملصق أنه “كاسر التعاويذ”.

باكتشاف هذا ، صرخة الصبي الصغير كانت مخزية أكثر.

 

 

 

جلس حارس شخصي على الأرض وربت على الصبي الصغير برفق. “السيد الصغير ، لقد كنت شجاعًا ومدهشًا.”

رأى رولاند مدى خوف الصبي ، لذلك سأل بفضول قليلاً ، “ماذا ستفعل إذا عدنا في المرة القادمة؟”

 

 

عاد رولاند إلى موري ووجد سائقه السابق.

 

 

“قم بعمل جيد ولا تكن مثل أسلافك.”

أخذ العربة الأصلية في نفس الاتجاه الذي أتى منه.

 

 

 

لم يكن في العربة لفترة طويلة عندما تلقى رسالة من نقابة من بيتا : “الأخ رولاند ، هناك موضوع في لوحة المناقشة العامة للمنتدى يوضح كيفية التعامل معك!”

“اعمل بجد وكن عمدة جيد.”

 

 

رولاند مذهول. هل أساء إلى شخص ما؟

تخيل كيف كان الحال عندما يكون لديك مدخرات تزيد عن مليوني يوان في السبعينيات والثمانينيات عندما كان لحم الخنزير يكلف أقل من يوان لحقود.

 

 

فتح المنتدى على الفور ووجد الخيط بسرعة.

 

 

كيف يمكن أن يجرؤوا على أكله بتهور؟

بخصوص كيفية استهداف أقوى ساحر رولاند .

 

 

لكنه كان لا يزال واقفا بشكل مستقيم ولم يتراجع.

ادعى الملصق أنه “كاسر التعاويذ”.

 

باكتشاف هذا ، صرخة الصبي الصغير كانت مخزية أكثر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط