نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 143

143

143

143

نظر جيت إلى السماء بشيء من الحزن. “خاصتي 82 فقط ، وهذا أيضًا بحساب الإضافات الخاصة. نحن جميعًا ملقون ، ومستوياتنا هي نفسها ، فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير في قيم شريط المانا ”

لم يكن جون الكبير يرتدي درع فارس ثقيل ، فقط درع جلدي صلب.

بصفته الوريث الوحيد ، كان يتمتع بحماية جيدة من قبل ولم تطأ قدمه ساحة المعركة أبدًا.

لم يكن الأمر لأنه كان أكبر من أن يرتدي درعًا ثقيلًا … كان عمر المهني أطول بكثير من عمر الشخص العادي ، وحتى الشيخوخة كانت أبطأ بكثير من عمر الشخص العادي.

كانوا نحو سبع مئة منهم ، وخرجوا من المدينة وركضوا مباشرة إلى الأرصفة. ثم انتشر التشكيل وأحاط بكامل الأرصفة من مسافة بعيدة.

على الرغم من أن جون الكبير كان في الأربعينيات من عمره ، إلا أنه بدا الآن ، على الأكثر ، أنه في أوائل الثلاثينيات من عمره ، وذلك لأنه نما لحية كاملة عن قصد.

كان الزئير المستمر مثل زئير التنين ، يخيف كل الطيور المجاورة ويرسل كلاب برية تزحف بذيولها بين أرجلها ، خائفة.

لو حلق لحيته وخرج إلى الشارع مع ابنه جون الصغير ، فإن الناس الذين لم يعرفوهم كانوا سيظنون أنهم إخوة وليسوا أبًا وابنًا.

صد هجوم جيش دلبون.

كان وجود شخص ما يساعد في ارتداء الدروع من الطقوس ، وعادة ما يقوم بها متدرب الفارس ، وإذا طُلب من نسل قريب المساعدة في ذلك ، فكان ذلك لإخبارهم أن الوقت قد حان للذهاب إلى الحرب ، وكان ذلك ممكنًا.

“لماذا تقوم بمثل هذا الاستنتاج؟ فبالنسبة لشخصية جون الكبير ، فلا ينبغي لنا جميعًا أن نعرف الكثير عنها “.

حان الوقت للتعود على جو ساحة المعركة مسبقًا.

انتظر هوك للحظة وقال ، “لنذهب ونحشد قواتنا.”

كان جون الصغير سعيدًا بسماع كلمات والده.

[1] سطر من Hail the Judge، 1994 HK تم تحويله إلى ميم

بصفته الوريث الوحيد ، كان يتمتع بحماية جيدة من قبل ولم تطأ قدمه ساحة المعركة أبدًا.

في هذا الوقت ، كان الأربعة جميعًا في واجهة المجموعة ، وعندما رأوا طلب مشاركة المهمة ، نقروا مباشرةً على تأكيد.

كلما لم يُسمح للناس بالقيام بشئ ، زاد تركيز الناس عليه.(يعني الممنوع مرغوب)

“لا ، أنا مصاب بدوار البحر!” ضحك جيت بشكل محرج وجاف. “أشعر بالغثيان قليلا مع هذا القارب يتأرجح ذهابًا وإيابًا على الأمواج.”

كان لدى جون الصغير اهتمام خاص بساحة المعركة ، ولكن نظرًا لأوامر والده ، لم يقترب أبدًا بنشاط من هذا المكان.

“انس الأمر ، لا توجد مقارنة بين شخص عادي وعبقري.” كان جيت أيضًا منفتحًا جدًا. “هل تعتقد أن جون الكبير والاخرين سوف يسقطون فيه؟”

والآن ، أمامه فرصة لمراقبة ساحة المعركة مباشرة ، دون أي خطر.

لم يرغب جون الصغير في تفويت هذه الفرصة.

لم يرغب جون الصغير في تفويت هذه الفرصة.

كان جون الصغير سعيدًا بسماع كلمات والده.

لم يرغب جون الكبير أيضًا في أن يفوت ابنه هذه الفرصة التي كانت موجودة الان ، حيث يمكنه التدريس شخصيًا.

كان جون الصغير سعيدًا بسماع كلمات والده.

بمساعدة ابنه ، انتهى جون الكبير من ارتداء درعه المصنوع من الجلد الصلب لكامل الجسم ، ثم التفت إلى جون الصغير وقال ، “يا بني ، من اليوم فصاعدًا ، ستظهر رسميًا أمام أعين الجميع على أنك الوريث المستقبلي لمدينة ديلبون ، و من اليوم فصاعدًا ، ستغني المناور بمجدك ، وستزهر المكانس من أجلك ، وستصبح واحدًا من أكثر الأشخاص تكريمًا في هوليفين “.

تقدير مرئي لحوالي مائتي رجل ، ما يقرب من ألف شخص في المجموع.

ارتجف جسد جون الصغير بالكامل من الإثارة ، وسقط على ركبة واحدة ونظر بعشق إلى جون الكبير . “سأحبك دائمًا يا أبي الحبيب.”

أومأ رولاند برأسه ، فقفز هو أيضًا من القارب الصغير وصعد على الجليد.

بينما كانت عائلة العمدة تظهر الحب الأبوي والمودة الأبوية ، كان رولاند وجيت يجلسان في قارب صغير.

هذا هو السبب في أن أشياء مثل المانا كانت مهمة للكهنة أيضًا.

على الرغم من أن الشمس كانت تحترق في السماء ، لدرجة أن شعر المرء كان على وشك الاشتعال ، كان وجه جيت شاحبًا بعض الشيء.

لم يرغب جون الكبير أيضًا في أن يفوت ابنه هذه الفرصة التي كانت موجودة الان ، حيث يمكنه التدريس شخصيًا.

جلس رولاند أمامه ، يتصفح الكتب السحرية التي أخذها من حقيبته وهو يقول ، “هل أنت خائف من الماء؟ ألا تعرف كيف تسبح؟ ”

“~ دينغ! شارك هوك في مهمة ملحمية معك “.

“لا ، أنا مصاب بدوار البحر!” ضحك جيت بشكل محرج وجاف. “أشعر بالغثيان قليلا مع هذا القارب يتأرجح ذهابًا وإيابًا على الأمواج.”

“~ دينغ! شارك هوك في مهمة ملحمية معك “.

فكر رولاند في الأمر للحظة ، نظر إلى جانب القارب ، ومدد إصبعه ونقر برفق على النهر.

على الرغم من أن الشمس كانت تحترق في السماء ، لدرجة أن شعر المرء كان على وشك الاشتعال ، كان وجه جيت شاحبًا بعض الشيء.

مع إصبعه كمركز ، بدأ سطح النهر يتجمد بسرعة ، وشظايا الجليد الأبيض كانت أول من تشكل ، وسرعان ما تشكلت طبقة جليدية رقيقة نصف قطرها حوالي خمسة أمتار.

كانت هناك صيغة لنمو المانا يمكن تطبيقها ، ومع إضافة عنوان باحث التعاويذ ، سيكون من الواضح لأي شخص لديه القلب للقيام بالحسابات ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الكذب بشأن ذلك.

ثم تكثفت الطبقة الرقيقة من الجليد بسرعة ، وسرعان ما أصبحت منصة عائمة بسمك لا يقل عن نصف متر.

ضغط هوك على يديه وأهدأ الجنود على الفور ، لكن بدا أن عيون الجميع تحترق بالنار.

كما تم تجميد القارب الصغير بداخله.

كما تم تجميد القارب الصغير بداخله.

على الرغم من أن الطبقة الجليدية كانت لا تزال تطفو على سطح الماء وتنجرف ببطء إلى أسفل التيار ، على الأقل كان القارب ثابتًا ولم يعد يتأرجح.

رسم هوك نفسا. “كل ذلك كما خمّن رولاند. هذا الرجل قوي حقًا في مكائده – إذا كان من الممكن فقط أن ينجذب إلى نقابتنا ، فسأكون على استعداد لمنحه منصب نائب القائد “.

كان جيت سعيدًا جدًا لدرجة أنه قفز على طبقة الجليد ، وداس عليها ، ووجد أنها صلبة. صرخ ، ” هذا رائع جدًا. أي نوع من السحر هذا؟ حلقة الجليد ، أم أصابع الصقيع؟ ”

نظر جيت إلى السماء بشيء من الحزن. “خاصتي 82 فقط ، وهذا أيضًا بحساب الإضافات الخاصة. نحن جميعًا ملقون ، ومستوياتنا هي نفسها ، فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير في قيم شريط المانا ”

“لا ، ولكن ببساطة تحويل العناصر السحرية إلى طبيعة جليدية وحقنها في سطح النهر.”

قال رولاند بنبرة غير رسمية: “نعم ، أعتقد أن هناك فرصة جيدة لشن هجوم”.

“مثل إلقاء القليل من الحبر في المياه العذبة؟” سأل جيت.

هؤلاء الجنود الذين كانوا يرتدون ملابس بسيطة كان لديهم غضب في عيونهم.

أومأ رولاند برأسه ، فقفز هو أيضًا من القارب الصغير وصعد على الجليد.

كلما لم يُسمح للناس بالقيام بشئ ، زاد تركيز الناس عليه.(يعني الممنوع مرغوب)

كانت المنصة العائمة الجليدية الدائرية التي يبلغ قطرها خمسة أمتار كبيرة بالفعل لذا كانت تعتبر زورقًا نهريًا.

143

مع وجود كلاهما عليه ، لا يزال يبدو فسيحًا جدًا.

رسم هوك نفسا. “كل ذلك كما خمّن رولاند. هذا الرجل قوي حقًا في مكائده – إذا كان من الممكن فقط أن ينجذب إلى نقابتنا ، فسأكون على استعداد لمنحه منصب نائب القائد “.

بسبب برودة طبقة الجليد ، شعر الاثنان تدريجياً أن درجة الحرارة أصبحت باردة للغاية.

كلما لم يُسمح للناس بالقيام بشئ ، زاد تركيز الناس عليه.(يعني الممنوع مرغوب)

نظر جيت إلى الجليد العائم تحت قدميه ثم إلى رولاند ، وطرح السؤال الذي كان يتساءل: “ما هو حد مانا الحالي؟”

على الرغم من أن الطبقة الجليدية كانت لا تزال تطفو على سطح الماء وتنجرف ببطء إلى أسفل التيار ، على الأقل كان القارب ثابتًا ولم يعد يتأرجح.

“200!” لم تكن هذه معلومات مهمة ، لذلك لم يخفها رولاند .

فهم جيت إلى حد ما. “إذن أنت تحكم بناءً على تجاربك الخاصة ، على افتراض أن جون الكبير سيتحرك بالتأكيد عندما يرانا” نقسم الجيش “؟”

كانت هناك صيغة لنمو المانا يمكن تطبيقها ، ومع إضافة عنوان باحث التعاويذ ، سيكون من الواضح لأي شخص لديه القلب للقيام بالحسابات ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الكذب بشأن ذلك.

“الآن ، حان الوقت لاختبار برنا الذي لا يتزعزع. لماذا ولدنا منخفضين ، لماذا لا نعيش حياة جيدة ، لماذا يمكنهم الركوب فوقنا – يبولون علينا! ” ربت هوك على صدره وزأر ، “أنا لن استسلم! تعيشوا على ركبكم أو تموتوا واقفين ، ما هو خياركم؟ قولوا لي بصوت عال! ”

نظر جيت إلى السماء بشيء من الحزن. “خاصتي 82 فقط ، وهذا أيضًا بحساب الإضافات الخاصة. نحن جميعًا ملقون ، ومستوياتنا هي نفسها ، فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير في قيم شريط المانا ”

ضحك رولاند بصوت عالٍ. “هذا مجرد تخميني الشخصي ، قد لا يقع جون الكبير في ذلك …”

قال رولاند بلا حول ولا قوة ، “نحن نتعامل بشكل أساسي مع نمو الذكاء ، في حين أن الكهنة يكدسون المقاومة بشكل أساسي – لدى المرء حد مانا مرتفع والآخر لديه سرعة تجديد مانا سريعة. لا يمكننا المقارنة مع بعضنا البعض “.

أومأ رولاند برأسه. “لقد لعبت بما يقرب من عشرة آلاف سلاح الفرسان في راكب الشفرة لعدة سنوات. لا أستطيع أن أقول إنني قاتلت في جميع أنحاء الخادم دون منافس واحد ، لكن لدي أيضًا معدل فوز مرتفع للغاية ، وعادة ما ألعب فقط سلاح الفرسان ، معتقدًا أن سلاح الفرسان هو النوع الأعلى من الجنود. حتى في معارك الشوارع ، كنت سأستخدم سلاح الفرسان. لقد وبخني زملائي بقسوة ، ههه “.

“لكن لديك مهارة تجديد مانا خاصة وحصرية ، مضاعفةً التأثير!” نظر إليه جيت على مضض. “إنه أفضل بكثير مما لدينا.”

مع وجود كلاهما عليه ، لا يزال يبدو فسيحًا جدًا.

أوه … يبدو أن هذا صحيح. لم يكن لدى رولاند ضعف الحد الأقصى لمانا جيت فقط ، ولكن الأهم من ذلك ، أن تجديد مانا كان أسرع بكثير من جيت ، الذي كان كاهنًا.

“نموت واقفين!”

على الرغم من أن الكهنة لم يكونوا مضطرين لتعلم التعاويذ لإلقاءها كما فعل السحراء ، فعندما يلقون التعاويذ ، كان عليهم استخدام قوتهم العقلية للتواصل مع القوة الروحية للآلهة واستعارة قوة الآلهة لتحقيق الغرض من التعاويذة .

انتظر هوك للحظة وقال ، “لنذهب ونحشد قواتنا.”

هذا هو السبب في أن أشياء مثل المانا كانت مهمة للكهنة أيضًا.

على الرغم من أن الكهنة لم يكونوا مضطرين لتعلم التعاويذ لإلقاءها كما فعل السحراء ، فعندما يلقون التعاويذ ، كان عليهم استخدام قوتهم العقلية للتواصل مع القوة الروحية للآلهة واستعارة قوة الآلهة لتحقيق الغرض من التعاويذة .

“انس الأمر ، لا توجد مقارنة بين شخص عادي وعبقري.” كان جيت أيضًا منفتحًا جدًا. “هل تعتقد أن جون الكبير والاخرين سوف يسقطون فيه؟”

انتظر هوك للحظة وقال ، “لنذهب ونحشد قواتنا.”

فكر رولاند في الأمر وقال ، “يجب أن تكون هناك فرصة جيدة لأن يقعوا فيه.”

تم تحريك الجنود حتى أصبحت وجوههم حمراء ، وبرزت عروقهم على جباههم وأعناقهم ، ورفعوا أسلحتهم عالياً في الهواء. “نموت واقفين!”

“لماذا تقوم بمثل هذا الاستنتاج؟ فبالنسبة لشخصية جون الكبير ، فلا ينبغي لنا جميعًا أن نعرف الكثير عنها “.

كان جون الصغير سعيدًا بسماع كلمات والده.

ألقى رولاند الكتاب السحري مرة أخرى في حقيبته وقال ، “لا أعرف ما إذا كنت قد لعبت لعبة راكب الشفرة عبر الإنترنت ، من النوع الذي يمكنك أن تقود فيه جيشًا.”

تم تجميع مجموعة من الرماة خلف المشاة.

هز جيت رأسه.

جلس رولاند أمامه ، يتصفح الكتب السحرية التي أخذها من حقيبته وهو يقول ، “هل أنت خائف من الماء؟ ألا تعرف كيف تسبح؟ ”

“من المفترض أن تحاكي راكب الشفرة حرب الأسلحة الباردة. أحب استخدام سلاح الفرسان الخفيف أكثر من غيره. بمجرد أن أرى شخصًا ما بمفرده أو بعيدًا قليلاً عن الجيش الرئيسي ، سأستغل غريزيًا هذه الفرصة للتوجه والهجوم “، قال رولاند بحنين إلى حد ما. “في معظم الأحيان ، سيكون ناجحًا. كان اللاعبون الذين لعبوا بشكل رئيسي سلاح الفرسان لديهم عادة البحث عن “الفتحات” – حتى أنها كانت غريزة ، نوع واثق إلى حد ما.
إنه فقط ، في بعض الأحيان ، يكون فخًا نصبه العدو ، وعندما تندفع أمامهم ، ستجد عددًا قليلاً من القوات يندفعون فجأة إلى جانبك لمحاصرتك “.

بدوا مفعمين بالحيوية.

فهم جيت إلى حد ما. “إذن أنت تحكم بناءً على تجاربك الخاصة ، على افتراض أن جون الكبير سيتحرك بالتأكيد عندما يرانا” نقسم الجيش “؟”

انتظر هوك للحظة وقال ، “لنذهب ونحشد قواتنا.”

أومأ رولاند برأسه. “لقد لعبت بما يقرب من عشرة آلاف سلاح الفرسان في راكب الشفرة لعدة سنوات. لا أستطيع أن أقول إنني قاتلت في جميع أنحاء الخادم دون منافس واحد ، لكن لدي أيضًا معدل فوز مرتفع للغاية ، وعادة ما ألعب فقط سلاح الفرسان ، معتقدًا أن سلاح الفرسان هو النوع الأعلى من الجنود. حتى في معارك الشوارع ، كنت سأستخدم سلاح الفرسان. لقد وبخني زملائي بقسوة ، ههه “.

ألقى رولاند الكتاب السحري مرة أخرى في حقيبته وقال ، “لا أعرف ما إذا كنت قد لعبت لعبة راكب الشفرة عبر الإنترنت ، من النوع الذي يمكنك أن تقود فيه جيشًا.”

“هذا النوع من التفكير يشبه إلى حد ما جون الكبير !” تجمد جيت للحظة ، ثم أدرك ، “أنتم فريدون من نوعكم يا رفاق.”

صد هجوم جيش دلبون.

قال رولاند بنبرة غير رسمية: “نعم ، أعتقد أن هناك فرصة جيدة لشن هجوم”.

مع إصبعه كمركز ، بدأ سطح النهر يتجمد بسرعة ، وشظايا الجليد الأبيض كانت أول من تشكل ، وسرعان ما تشكلت طبقة جليدية رقيقة نصف قطرها حوالي خمسة أمتار.

كان جيت محبطًا بعض الشيء. “أشعر فجأة بفارق كبير مقارنة بالرجال الذين يلعبون بالتكتيكات. يتمتع هوك بخلفية في الهندسة المدنية ، ومع وجود بضع مئات من المتشردين ، فقد بنى بسهولة رصيفًا وبنى حصنًا مضادًا لسلاح الفرسان بين عشية وضحاها ، بينما استخدمت بالفعل الشخصية الأساسية لخصمك لإطلاق حركة مضادة. في المقابل ، لا يمكنني إلا الذهاب إلى الكنيسة والصلاة من أجل البركات ، وهو أمر لا جدوى منه على الإطلاق. يبدو أنني سأضطر إلى قراءة بعض علم النفس أو شيء من هذا القبيل من اليوم فصاعدا “.

كان وجود شخص ما يساعد في ارتداء الدروع من الطقوس ، وعادة ما يقوم بها متدرب الفارس ، وإذا طُلب من نسل قريب المساعدة في ذلك ، فكان ذلك لإخبارهم أن الوقت قد حان للذهاب إلى الحرب ، وكان ذلك ممكنًا.

ضحك رولاند بصوت عالٍ. “هذا مجرد تخميني الشخصي ، قد لا يقع جون الكبير في ذلك …”

ضحك هوك بخفة. “لذا ، اهزموهم ويمكننا أن نعيش واقفين!”

ثم ثبت خطأ رولاند.

كان جيت محبطًا بعض الشيء. “أشعر فجأة بفارق كبير مقارنة بالرجال الذين يلعبون بالتكتيكات. يتمتع هوك بخلفية في الهندسة المدنية ، ومع وجود بضع مئات من المتشردين ، فقد بنى بسهولة رصيفًا وبنى حصنًا مضادًا لسلاح الفرسان بين عشية وضحاها ، بينما استخدمت بالفعل الشخصية الأساسية لخصمك لإطلاق حركة مضادة. في المقابل ، لا يمكنني إلا الذهاب إلى الكنيسة والصلاة من أجل البركات ، وهو أمر لا جدوى منه على الإطلاق. يبدو أنني سأضطر إلى قراءة بعض علم النفس أو شيء من هذا القبيل من اليوم فصاعدا “.

“~ دينغ! شارك هوك في مهمة ملحمية معك “.

بعد قراءة تفاصيل المهمة بسرعة ، نظر جيت إلى رولاند بنوع من الازدراء ، مثل الميم: شانغ واي ، وتقول إنك لا تعرف فنون الدفاع عن النفس [1]!

صد هجوم جيش دلبون.

143

في هذا الوقت ، كان الأربعة جميعًا في واجهة المجموعة ، وعندما رأوا طلب مشاركة المهمة ، نقروا مباشرةً على تأكيد.

“انس الأمر ، لا توجد مقارنة بين شخص عادي وعبقري.” كان جيت أيضًا منفتحًا جدًا. “هل تعتقد أن جون الكبير والاخرين سوف يسقطون فيه؟”

بعد قراءة تفاصيل المهمة بسرعة ، نظر جيت إلى رولاند بنوع من الازدراء ، مثل الميم: شانغ واي ، وتقول إنك لا تعرف فنون الدفاع عن النفس [1]!

كان الأمر كما لو رن هدير مئات الأسود في نفس الوقت ، وبدت الضوضاء العالية وكأنها تحطم السحب المنخفضة المعلقة في السماء.

ضحك رولاند ، ثم نظر إلى المسافة وقال ، “الخطة نجحت ، لكن علينا تسوية بعض المشاكل قبل أن نذهب لدعم هوك.”

نظر هوك إليهما وقال بصرامة: “لقد كنا في الأصل متسولين وقذرين ومتواضعين. لم يكن النبلاء راغبين في الالتفات إلينا ، نظر التجار إلينا بازدراء ، وابتعد العوام عنا. لم يكن أحد على استعداد لمساعدتنا ، والآن ، لقد كسبنا أخيرًا حياةً جيدةً بمفردنا من خلال صعوبة كبيرة ، لكن … لا يبدو أنهم يريدون منا أن نعيش بشكل أفضل ، فهم يريدون تدمير كل ما لدينا الآن ، لا يعتقدون أننا نستحق حياة كريمة. يريدون أن يدوسونا في الوحل مرة أخرى! هل ستستسلمون ؟”

في المنبع خلفهم ، كانت هناك سفينتان حربيتان متوسطتان الحجم تركبان التيار في اتجاه مجرى النهر ، وكانتا سريعتان.

أوه … يبدو أن هذا صحيح. لم يكن لدى رولاند ضعف الحد الأقصى لمانا جيت فقط ، ولكن الأهم من ذلك ، أن تجديد مانا كان أسرع بكثير من جيت ، الذي كان كاهنًا.

تم طلاء الأشرعة البيضاء الكبيرة بشارة مدينة ديلبون على شكل درع.

“يمكننا أن نصنع حياة سعيدة لأنفسنا بأيدينا ، بالمعزقة والمنجل. الآن ، بأيدينا ، يمكننا أيضًا حمل السلاح ، ونهزمهم ، وجعلهم ينظرون إلينا بجدية ، وحتى يخافونا ، ونجرد انفسنا من كلمة “ متواضعين ” ، حتى تتمكن أجيالنا القادمة من السير في شوارع المدينة مع الكرامة! لن يكونوا بدون مسكن ثابت ، ولن يخافوا من رؤية التجار والنبلاء ، ولن يشعروا بالخجل بسبب مكانتهم “.

في الوقت نفسه ، كان هوك ولينك يقفان على برج يشاهدان مشاة مسلحين بالكامل يخرجون من ديلبون.

بدوا مفعمين بالحيوية.

كانوا نحو سبع مئة منهم ، وخرجوا من المدينة وركضوا مباشرة إلى الأرصفة. ثم انتشر التشكيل وأحاط بكامل الأرصفة من مسافة بعيدة.

نظر هوك إليهما وقال بصرامة: “لقد كنا في الأصل متسولين وقذرين ومتواضعين. لم يكن النبلاء راغبين في الالتفات إلينا ، نظر التجار إلينا بازدراء ، وابتعد العوام عنا. لم يكن أحد على استعداد لمساعدتنا ، والآن ، لقد كسبنا أخيرًا حياةً جيدةً بمفردنا من خلال صعوبة كبيرة ، لكن … لا يبدو أنهم يريدون منا أن نعيش بشكل أفضل ، فهم يريدون تدمير كل ما لدينا الآن ، لا يعتقدون أننا نستحق حياة كريمة. يريدون أن يدوسونا في الوحل مرة أخرى! هل ستستسلمون ؟”

تم تجميع مجموعة من الرماة خلف المشاة.

على الرغم من أن الشمس كانت تحترق في السماء ، لدرجة أن شعر المرء كان على وشك الاشتعال ، كان وجه جيت شاحبًا بعض الشيء.

تقدير مرئي لحوالي مائتي رجل ، ما يقرب من ألف شخص في المجموع.

بصفته الوريث الوحيد ، كان يتمتع بحماية جيدة من قبل ولم تطأ قدمه ساحة المعركة أبدًا.

لم يكن هناك فرسان.

في نظر هؤلاء الجنود المتسولين ، لم يكن هناك سوى نيران الغضب ، ولكن الآن كان هناك شيء آخر: الأمل.

نظر لينك خلفه إلى النهر الكبير ، ثم استدار وقال ، “النهر مغلق أيضًا ، ولكن هناك بارجتان حربيتان تسيران في اتجاه مجرى النهر. يجب أن يطاردوا رولاند وجيت “.

كانت هناك صيغة لنمو المانا يمكن تطبيقها ، ومع إضافة عنوان باحث التعاويذ ، سيكون من الواضح لأي شخص لديه القلب للقيام بالحسابات ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الكذب بشأن ذلك.

رسم هوك نفسا. “كل ذلك كما خمّن رولاند. هذا الرجل قوي حقًا في مكائده – إذا كان من الممكن فقط أن ينجذب إلى نقابتنا ، فسأكون على استعداد لمنحه منصب نائب القائد “.

على الرغم من أن الطبقة الجليدية كانت لا تزال تطفو على سطح الماء وتنجرف ببطء إلى أسفل التيار ، على الأقل كان القارب ثابتًا ولم يعد يتأرجح.

لينك ابتسم للتو. “أنت الوحيد الذي أعتبره نائب القائد.”

مع وجود كلاهما عليه ، لا يزال يبدو فسيحًا جدًا.

لم يمانع هوك. التقى هو ولينك في إحدى الألعاب منذ فترة طويلة وقاموا بتبديل الألعاب عدة مرات منذ ذلك الحين.

“لماذا تقوم بمثل هذا الاستنتاج؟ فبالنسبة لشخصية جون الكبير ، فلا ينبغي لنا جميعًا أن نعرف الكثير عنها “.

على الرغم من أنهم لم يلتقوا في الواقع ، إلا أنهم كانوا إخوة روحيين ، من النوع الذي يفهم بعضهم البعض.

“نعيش واقفين!”

انتظر هوك للحظة وقال ، “لنذهب ونحشد قواتنا.”

[1] سطر من Hail the Judge، 1994 HK تم تحويله إلى ميم

كلاهما نزل البارتيزان.(لا افهم لا اعرف لا تنتبهوا بحثت عنها ولم اجد شيئا)

[1] سطر من Hail the Judge، 1994 HK تم تحويله إلى ميم

كان هناك جيش من حوالي ثلاثمائة رجل ينتظرون أمامهم.

بمساعدة ابنه ، انتهى جون الكبير من ارتداء درعه المصنوع من الجلد الصلب لكامل الجسم ، ثم التفت إلى جون الصغير وقال ، “يا بني ، من اليوم فصاعدًا ، ستظهر رسميًا أمام أعين الجميع على أنك الوريث المستقبلي لمدينة ديلبون ، و من اليوم فصاعدًا ، ستغني المناور بمجدك ، وستزهر المكانس من أجلك ، وستصبح واحدًا من أكثر الأشخاص تكريمًا في هوليفين “.

وقف هؤلاء الرجال مستقيمين وأيديهم على أفخاذهم الخارجية ورؤوسهم مرفوعة.

في المنبع خلفهم ، كانت هناك سفينتان حربيتان متوسطتان الحجم تركبان التيار في اتجاه مجرى النهر ، وكانتا سريعتان.

بدوا مفعمين بالحيوية.

نظر هوك إليهما وقال بصرامة: “لقد كنا في الأصل متسولين وقذرين ومتواضعين. لم يكن النبلاء راغبين في الالتفات إلينا ، نظر التجار إلينا بازدراء ، وابتعد العوام عنا. لم يكن أحد على استعداد لمساعدتنا ، والآن ، لقد كسبنا أخيرًا حياةً جيدةً بمفردنا من خلال صعوبة كبيرة ، لكن … لا يبدو أنهم يريدون منا أن نعيش بشكل أفضل ، فهم يريدون تدمير كل ما لدينا الآن ، لا يعتقدون أننا نستحق حياة كريمة. يريدون أن يدوسونا في الوحل مرة أخرى! هل ستستسلمون ؟”

على الرغم من أن الكهنة لم يكونوا مضطرين لتعلم التعاويذ لإلقاءها كما فعل السحراء ، فعندما يلقون التعاويذ ، كان عليهم استخدام قوتهم العقلية للتواصل مع القوة الروحية للآلهة واستعارة قوة الآلهة لتحقيق الغرض من التعاويذة .

هؤلاء الجنود الذين كانوا يرتدون ملابس بسيطة كان لديهم غضب في عيونهم.

كلما لم يُسمح للناس بالقيام بشئ ، زاد تركيز الناس عليه.(يعني الممنوع مرغوب)

“الآن ، حان الوقت لاختبار برنا الذي لا يتزعزع. لماذا ولدنا منخفضين ، لماذا لا نعيش حياة جيدة ، لماذا يمكنهم الركوب فوقنا – يبولون علينا! ” ربت هوك على صدره وزأر ، “أنا لن استسلم! تعيشوا على ركبكم أو تموتوا واقفين ، ما هو خياركم؟ قولوا لي بصوت عال! ”

“من المفترض أن تحاكي راكب الشفرة حرب الأسلحة الباردة. أحب استخدام سلاح الفرسان الخفيف أكثر من غيره. بمجرد أن أرى شخصًا ما بمفرده أو بعيدًا قليلاً عن الجيش الرئيسي ، سأستغل غريزيًا هذه الفرصة للتوجه والهجوم “، قال رولاند بحنين إلى حد ما. “في معظم الأحيان ، سيكون ناجحًا. كان اللاعبون الذين لعبوا بشكل رئيسي سلاح الفرسان لديهم عادة البحث عن “الفتحات” – حتى أنها كانت غريزة ، نوع واثق إلى حد ما. إنه فقط ، في بعض الأحيان ، يكون فخًا نصبه العدو ، وعندما تندفع أمامهم ، ستجد عددًا قليلاً من القوات يندفعون فجأة إلى جانبك لمحاصرتك “.

تم تحريك الجنود حتى أصبحت وجوههم حمراء ، وبرزت عروقهم على جباههم وأعناقهم ، ورفعوا أسلحتهم عالياً في الهواء. “نموت واقفين!”

كانت هناك صيغة لنمو المانا يمكن تطبيقها ، ومع إضافة عنوان باحث التعاويذ ، سيكون من الواضح لأي شخص لديه القلب للقيام بالحسابات ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الكذب بشأن ذلك.

“نموت واقفين!”

قال رولاند بنبرة غير رسمية: “نعم ، أعتقد أن هناك فرصة جيدة لشن هجوم”.

“نموت واقفين!”

“نعيش واقفين!”

كان الزئير المستمر مثل زئير التنين ، يخيف كل الطيور المجاورة ويرسل كلاب برية تزحف بذيولها بين أرجلها ، خائفة.

“مثل إلقاء القليل من الحبر في المياه العذبة؟” سأل جيت.

ضغط هوك على يديه وأهدأ الجنود على الفور ، لكن بدا أن عيون الجميع تحترق بالنار.

على الرغم من أن الطبقة الجليدية كانت لا تزال تطفو على سطح الماء وتنجرف ببطء إلى أسفل التيار ، على الأقل كان القارب ثابتًا ولم يعد يتأرجح.

“يمكننا أن نصنع حياة سعيدة لأنفسنا بأيدينا ، بالمعزقة والمنجل. الآن ، بأيدينا ، يمكننا أيضًا حمل السلاح ، ونهزمهم ، وجعلهم ينظرون إلينا بجدية ، وحتى يخافونا ، ونجرد انفسنا من كلمة “ متواضعين ” ، حتى تتمكن أجيالنا القادمة من السير في شوارع المدينة مع الكرامة! لن يكونوا بدون مسكن ثابت ، ولن يخافوا من رؤية التجار والنبلاء ، ولن يشعروا بالخجل بسبب مكانتهم “.

أوه … يبدو أن هذا صحيح. لم يكن لدى رولاند ضعف الحد الأقصى لمانا جيت فقط ، ولكن الأهم من ذلك ، أن تجديد مانا كان أسرع بكثير من جيت ، الذي كان كاهنًا.

في نظر هؤلاء الجنود المتسولين ، لم يكن هناك سوى نيران الغضب ، ولكن الآن كان هناك شيء آخر: الأمل.

تم طلاء الأشرعة البيضاء الكبيرة بشارة مدينة ديلبون على شكل درع.

ضحك هوك بخفة. “لذا ، اهزموهم ويمكننا أن نعيش واقفين!”

على الرغم من أن الكهنة لم يكونوا مضطرين لتعلم التعاويذ لإلقاءها كما فعل السحراء ، فعندما يلقون التعاويذ ، كان عليهم استخدام قوتهم العقلية للتواصل مع القوة الروحية للآلهة واستعارة قوة الآلهة لتحقيق الغرض من التعاويذة .

“نعيش واقفين!”

لم يكن هناك فرسان.

كان الأمر كما لو رن هدير مئات الأسود في نفس الوقت ، وبدت الضوضاء العالية وكأنها تحطم السحب المنخفضة المعلقة في السماء.

كلاهما نزل البارتيزان.(لا افهم لا اعرف لا تنتبهوا بحثت عنها ولم اجد شيئا)

افترقت الغيوم قطعة قطعة!

ارتجف جسد جون الصغير بالكامل من الإثارة ، وسقط على ركبة واحدة ونظر بعشق إلى جون الكبير . “سأحبك دائمًا يا أبي الحبيب.”

[1] سطر من Hail the Judge، 1994 HK تم تحويله إلى ميم

لم يمانع هوك. التقى هو ولينك في إحدى الألعاب منذ فترة طويلة وقاموا بتبديل الألعاب عدة مرات منذ ذلك الحين.

كانت المنصة العائمة الجليدية الدائرية التي يبلغ قطرها خمسة أمتار كبيرة بالفعل لذا كانت تعتبر زورقًا نهريًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط