10 - الفصل العاشر : هذا يفسر الكثير.
10 – الفصل العاشر: هذا يفسر الكثير.
حول الشاب كان هناك العديد من النيران الزرقاء اللامعة، والتي لم تخمد على الرغم من أنها كانت على الرمال.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
كان الجميع يميلون للفضول حيال حياة شخص آخر، ولم يكن رولاند استثناءً.
عمود مضيء لف الشاب و أضاء المكان حوله.
بعد أن قراء إخطار النظام، خرج رولاند من اللعبة بالرغم من أنه لم يكن راضياً تمامًا.
“إنه مجرد جدار… المعبد مهدم بالفعل, لقد خططت منذ فترة طويلة لإصلاحه ” استدار فالكن ونظر إلى الجدار المنهار، ارتعشت جفنيه لم يكن نادمًا على الجدار، لكنه صدم بقوة التعويذة.
تسلق العديد من القرويين الجبل بعجلة وهم يحملون مشاعلهم لمعرفة ما يجري, لكنهم صدموا بما رأوه, المنطقة كانت مضاءة بشجرة مشتعلة، الشاب الغريب الذي يدعى رولاند كان ملقى على الأرض نصف ميت لكنه بدا وكأنه, يبتسم للسماء.
في حين أن حياة فالكن لم تكن رائعة تمامًا، إلا أنه كان لديه قصصه المشرقة والمثيرة للاهتمام, تحدث أحدهم واستمع الآخر مر الليل بسرعة، وسرعان ما حل الفجر.
كان وجهه أحمر وأسود، مع الكثير من البثور, بينما تم حرق معظم شعره.
حول الشاب كان هناك العديد من النيران الزرقاء اللامعة، والتي لم تخمد على الرغم من أنها كانت على الرمال.
ابتسم فالكن وقال : “يا له من عار, لكني فضولي حقًا بشأن عالمك, لماذا لا أخبرك عن مغامراتي عندما كنت صغيرة؟ .
عرف القرويون أن الشاب أنقذ ثلاثة أطفال من القرية لذلك هابوا لمساعدته، لكن أوقفهم فالكن وقال : “لا تقتربوا من النيران الزرقاء هي سحرية و قوية و سيتم حرقك في دقيقتين إذا دست عليها”.
كان فالكن شخصاً مهماً للغاية في (ريد ماونتن) و لم يشكك القرويون أبدًا في سلطته, بعد أن خاف سكانها من تحذيره لم يتجرءوا على الاقتراب بعد الآن.
تسلق العديد من القرويين الجبل بعجلة وهم يحملون مشاعلهم لمعرفة ما يجري, لكنهم صدموا بما رأوه, المنطقة كانت مضاءة بشجرة مشتعلة، الشاب الغريب الذي يدعى رولاند كان ملقى على الأرض نصف ميت لكنه بدا وكأنه, يبتسم للسماء.
لوح فالكن بيده وقال : “لا يوجد شيء خطير هنا ارجعوا و اخلدوا للنوم, سأطلب مساعدتكم إذا لزم الأمر “.
“هذه ليست فكرة سيئة” وافق رولاند على الاقتراح، بسبب أن الاستلقاء على الأرض كان مملًا للغاية “ما الذي سنتحدث عنه؟”.
تفرق القرويون بسرعة, كأشخاص عاديين كانوا خائفين بشكل طبيعي من أشياء مثل السحر أو الأشباح وكانوا سعداء بالابتعاد عنها.
سرعان ما تُرك فالكن بمفرده في موقع الانفجار.
بعد سماع سؤال فالكن، أجاب دون أي تردد أو شكوى : “إن اكتشاف النقاط السحرية بدا وكأنه رفع تنورة سيدة الحظ شيئًا فشيئًا, إنه أمر مثير حقًا “.
بالنظر إلى اللهب الأزرق اللامع المتناثر، لم يهرع للأمام على الرغم من أنه كان كاهنًا، لم يجرؤ على الاستهانة بهذه النار في عينه كل واحدة من هذه النيران يمكن أن تحرقه إلى رماد.
سعال، سعال…
ركز بعينيه على الشاب المحروق, المبتسم بسعادة.
تنهد بهدوء، انتظر لمدة عشرين دقيقة حتى تلاشت النيران الزرقاء الساطعة عندما نفذ السحر الذي دعمها, بعدها اقترب فالكن من رولاند وألقى عليه تعويذة °الشفاء° و °إتقان اللغات°.
عمود مضيء لف الشاب و أضاء المكان حوله.
في حين أن حياة فالكن لم تكن رائعة تمامًا، إلا أنه كان لديه قصصه المشرقة والمثيرة للاهتمام, تحدث أحدهم واستمع الآخر مر الليل بسرعة، وسرعان ما حل الفجر.
جلس فالكن بجانب رولاند وقال ببطء : “يا بني، لا يمكن لجسدك التعافي بهذه السرعة لماذا لا نتحادث قليلاً؟ “.
الوقت، وجزئياً لأن تجربة فالكن قد تكون مفيدة بعد أن يغادر هذه القرية.
“هل كان مفيداً؟” لم يكن الشفاء فعالا على الفور لكنه استغرق بعض الوقت مع ذلك، هذا لا زال أسرع من التعافي الطبيعي.
“أنا أستمع”, لم يكن رولاند يعرف لماذا كان فالكن يتحدث فجأة عن شبابه، ولكنه كان مهتمًا إلى حد ما : جزئياً لأنه يمكن أن يقتل
في حين أن حياة فالكن لم تكن رائعة تمامًا، إلا أنه كان لديه قصصه المشرقة والمثيرة للاهتمام, تحدث أحدهم واستمع الآخر مر الليل بسرعة، وسرعان ما حل الفجر.
” نعم” شعر رولاند بالألم و الضعف في جميع أنحاء جسده لكن نظراً لأنه لم يكن سوى عُشر الألم، لم ينزعج للغاية.
بالنظر إلى اللهب الأزرق اللامع المتناثر، لم يهرع للأمام على الرغم من أنه كان كاهنًا، لم يجرؤ على الاستهانة بهذه النار في عينه كل واحدة من هذه النيران يمكن أن تحرقه إلى رماد.
استمتعوا.
بعد سماع سؤال فالكن، أجاب دون أي تردد أو شكوى : “إن اكتشاف النقاط السحرية بدا وكأنه رفع تنورة سيدة الحظ شيئًا فشيئًا, إنه أمر مثير حقًا “.
سعال، سعال…
سعل فالكن بشدة, على الرغم من أنه كان مؤمنًا بسيدة الحياة، إلا أنه كان يحترم باقي الأسياد, تبدو ملاحظة رولاند مثل خوض داخل كل شيء, كان بإمكانه فقط التظاهر بأنه لم يسمعه.
جلس فالكن بجانب رولاند وقال ببطء : “يا بني، لا يمكن لجسدك التعافي بهذه السرعة لماذا لا نتحادث قليلاً؟ “.
لكن بالطبع، إذا قارن رولاند تجربته برفع تنورة سيدة الحياة، فلن يكون رد فالكن سلميًا.
“آسف لتفجير جدار المعبد الخاص بك” مستلقيا على الأرض نظر رولاند إلى فالكن، ليس لأنه كان يحب النظر إلى الناس، ولكن لأنه كان ضعيفًا للغاية بحيث لا يستطيع الوقف على قدميه.
كان بإمكانه أن يقول إن معبده لم يكن هدفًا للهجوم ولكنه أصبح ضحية عن طريق الخطأ مما تسبب في انهيار جداره, لم يكن صعب استنتاج مدى قوة التعويذة.
“كن مطمئنًا، سأعوض بالتأكيد خسارتك، على الرغم من أنني لا أملك الكثير من المال في الوقت الحالي”.
سرعان ما تُرك فالكن بمفرده في موقع الانفجار.
“إنه مجرد جدار… المعبد مهدم بالفعل, لقد خططت منذ فترة طويلة لإصلاحه ” استدار فالكن ونظر إلى الجدار المنهار، ارتعشت جفنيه لم يكن نادمًا على الجدار، لكنه صدم بقوة التعويذة.
لقد تعلم رولاند التحكم في السحر في ساعتين، ورسم التعويذة في نصف يوم، ويمكنه أيضًا تعزيز التعويذة بالطاقة السحرية لم تكن كلمة (العبقري) كافية لتصفه.
كان بإمكانه أن يقول إن معبده لم يكن هدفًا للهجوم ولكنه أصبح ضحية عن طريق الخطأ مما تسبب في انهيار جداره, لم يكن صعب استنتاج مدى قوة التعويذة.
لقد تعلم رولاند التحكم في السحر في ساعتين، ورسم التعويذة في نصف يوم، ويمكنه أيضًا تعزيز التعويذة بالطاقة السحرية لم تكن كلمة (العبقري) كافية لتصفه.
كانت معرفته لا تصدق، ولا زال صغيرًا.
شعر رولاند بالارتياح لرؤية عدم غضب فالكن مع كل هذا، ساعده فالكن كثيرًا إذا غضب، سيشعر بالحزن الشديد… قرر رولاند أنه سيجد مكانًا فارغًا لتجاربه السحرية في المرة القادمة.
بصوت بطيء وثابت لرجل عجوز، تحدث فالكن عن طفولته، و حبه الأول، وطموحاته، وعجزه، ومصالحته الذاتية، وإصراره… تكشفت لفافة حياته أمام عيني رولاند.
جلس فالكن بجانب رولاند وقال ببطء : “يا بني، لا يمكن لجسدك التعافي بهذه السرعة لماذا لا نتحادث قليلاً؟ “.
عرف القرويون أن الشاب أنقذ ثلاثة أطفال من القرية لذلك هابوا لمساعدته، لكن أوقفهم فالكن وقال : “لا تقتربوا من النيران الزرقاء هي سحرية و قوية و سيتم حرقك في دقيقتين إذا دست عليها”.
“هذه ليست فكرة سيئة” وافق رولاند على الاقتراح، بسبب أن الاستلقاء على الأرض كان مملًا للغاية “ما الذي سنتحدث عنه؟”.
قال فالكن وهو ينظر إلى القمر في السماء : “لنتحدث عن بُعدك”.
بصوت بطيء وثابت لرجل عجوز، تحدث فالكن عن طفولته، و حبه الأول، وطموحاته، وعجزه، ومصالحته الذاتية، وإصراره… تكشفت لفافة حياته أمام عيني رولاند.
في هذه اللحظة، لم يكن رولاند يعرف أنه لم يكن هناك اتفاق فحسب، بل كان هناك أيضًا رقابة منهجية سيتم تحديد أسماء لاعبين الخاصة في الواقع وحظرها، مثل أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف.
قال رولاند بعد تردد قصير : “لا استطيع أن أقول لك الكثير, وقعنا على اتفاق قبل أن نأتي إلى هنا, لا يُسمح لنا بإخبارك بتفاصيل أبعادنا “.
“إنه مجرد جدار… المعبد مهدم بالفعل, لقد خططت منذ فترة طويلة لإصلاحه ” استدار فالكن ونظر إلى الجدار المنهار، ارتعشت جفنيه لم يكن نادمًا على الجدار، لكنه صدم بقوة التعويذة.
” نعم” شعر رولاند بالألم و الضعف في جميع أنحاء جسده لكن نظراً لأنه لم يكن سوى عُشر الألم، لم ينزعج للغاية.
ركز بعينيه على الشاب المحروق, المبتسم بسعادة.
في هذه اللحظة، لم يكن رولاند يعرف أنه لم يكن هناك اتفاق فحسب، بل كان هناك أيضًا رقابة منهجية سيتم تحديد أسماء لاعبين الخاصة في الواقع وحظرها، مثل أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف.
ابتسم فالكن وقال : “يا له من عار, لكني فضولي حقًا بشأن عالمك, لماذا لا أخبرك عن مغامراتي عندما كنت صغيرة؟ .
“إنه مجرد جدار… المعبد مهدم بالفعل, لقد خططت منذ فترة طويلة لإصلاحه ” استدار فالكن ونظر إلى الجدار المنهار، ارتعشت جفنيه لم يكن نادمًا على الجدار، لكنه صدم بقوة التعويذة.
“أنا أستمع”, لم يكن رولاند يعرف لماذا كان فالكن يتحدث فجأة عن شبابه، ولكنه كان مهتمًا إلى حد ما : جزئياً لأنه يمكن أن يقتل
الوقت، وجزئياً لأن تجربة فالكن قد تكون مفيدة بعد أن يغادر هذه القرية.
لم يقتصر الأمر عليهم فحسب, بل تجمد العالم كله وأصبح أحادي اللون.
بصوت بطيء وثابت لرجل عجوز، تحدث فالكن عن طفولته، و حبه الأول، وطموحاته، وعجزه، ومصالحته الذاتية، وإصراره… تكشفت لفافة حياته أمام عيني رولاند.
“كن مطمئنًا، سأعوض بالتأكيد خسارتك، على الرغم من أنني لا أملك الكثير من المال في الوقت الحالي”.
كان الجميع يميلون للفضول حيال حياة شخص آخر، ولم يكن رولاند استثناءً.
ركز بعينيه على الشاب المحروق, المبتسم بسعادة.
في حين أن حياة فالكن لم تكن رائعة تمامًا، إلا أنه كان لديه قصصه المشرقة والمثيرة للاهتمام, تحدث أحدهم واستمع الآخر مر الليل بسرعة، وسرعان ما حل الفجر.
لم يقتصر الأمر عليهم فحسب, بل تجمد العالم كله وأصبح أحادي اللون.
بفضل تعويذة الشفاء، تعافى رولاند بسرعة وكان قادرًا بالفعل على الجلوس بناءً على سرعة الشفاء، سيكون بصحة جيدة مرة أخرى قريبًا.
“بهذه الطريقة، أصبحت مؤمنًا بسيدة الحياة وجئت إلى قرية (ريد ماونتن)”.
كانت الشمس بالفعل نصف ساطعة، بسطوع برتقالي من الشرق بما أن المعبد واجه الشرق فقد أصبح غارقاً الآن بأشعة الشمس الصباحية.
قال رولاند بعد تردد قصير : “لا استطيع أن أقول لك الكثير, وقعنا على اتفاق قبل أن نأتي إلى هنا, لا يُسمح لنا بإخبارك بتفاصيل أبعادنا “.
كان فالكن على وشك الوقوف، عندما توقف فجأة وكأن الوقت متجمد, ذهل رولاند لفترة وجيزة ثم أدرك أنه لا يستطيع الحركة بعد الآن.
“أنا أستمع”, لم يكن رولاند يعرف لماذا كان فالكن يتحدث فجأة عن شبابه، ولكنه كان مهتمًا إلى حد ما : جزئياً لأنه يمكن أن يقتل
” نعم” شعر رولاند بالألم و الضعف في جميع أنحاء جسده لكن نظراً لأنه لم يكن سوى عُشر الألم، لم ينزعج للغاية.
بصوت بطيء وثابت لرجل عجوز، تحدث فالكن عن طفولته، و حبه الأول، وطموحاته، وعجزه، ومصالحته الذاتية، وإصراره… تكشفت لفافة حياته أمام عيني رولاند.
لم يقتصر الأمر عليهم فحسب, بل تجمد العالم كله وأصبح أحادي اللون.
“انتهت اللعبة في الوقت الحالي, الرجاء الانتظار حتى الافتتاح التالي “.
استمتعوا.
بعد أن قراء إخطار النظام، خرج رولاند من اللعبة بالرغم من أنه لم يكن راضياً تمامًا.
“هذه ليست فكرة سيئة” وافق رولاند على الاقتراح، بسبب أن الاستلقاء على الأرض كان مملًا للغاية “ما الذي سنتحدث عنه؟”.
سعل فالكن بشدة, على الرغم من أنه كان مؤمنًا بسيدة الحياة، إلا أنه كان يحترم باقي الأسياد, تبدو ملاحظة رولاند مثل خوض داخل كل شيء, كان بإمكانه فقط التظاهر بأنه لم يسمعه.
في هذه اللحظة، لم يكن رولاند يعرف أنه لم يكن هناك اتفاق فحسب، بل كان هناك أيضًا رقابة منهجية سيتم تحديد أسماء لاعبين الخاصة في الواقع وحظرها، مثل أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف.
قال فالكن وهو ينظر إلى القمر في السماء : “لنتحدث عن بُعدك”.
الموضوع كالتالي : هذه عشرة نزلته من قبل في النادي لذلك في أول يوم للتنزيل راح تكون عشرة فصول, و بعدها التنزيل اليومي فصل إلى ثلاثة فصول ما عاد يومي السبت و الثلاثاء, لأنها عطلة أستحقها بنظري ?
++++++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي ?
بعد أن قراء إخطار النظام، خرج رولاند من اللعبة بالرغم من أنه لم يكن راضياً تمامًا.
ابتسم فالكن وقال : “يا له من عار, لكني فضولي حقًا بشأن عالمك, لماذا لا أخبرك عن مغامراتي عندما كنت صغيرة؟ .
بعد سماع سؤال فالكن، أجاب دون أي تردد أو شكوى : “إن اكتشاف النقاط السحرية بدا وكأنه رفع تنورة سيدة الحظ شيئًا فشيئًا, إنه أمر مثير حقًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
