نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 12

12 - الفصل الثاني عشر : صديق جيد.

12 - الفصل الثاني عشر : صديق جيد.

 

 

 

كان الشخص الدهني، الذي أُطلق عليه اسم رافيل هو من قال هذا لم يكن طويلاً للغاية وكان له وجه مستدير مسلٍ.

12 – الفصل الثاني عشر : صديق جيد.

 

 

 

 

12 – الفصل الثاني عشر : صديق جيد.

 

بينما كان رولاند يتشاكى، فُتح باب المقصورة، ودخل شابان أحدهما سمين والآخر نحيف قاموا بمسح عرقهم وجلسوا على الكرسي الطويل دون تحية رولاند و شوك, لم يبدؤوا في التحدث حتى حصلوا على بعض البطيخ.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

“كيف هي الفئة؟” سأل رولاند بفضول.

 

 

 

فصل مليء بالتشفير ?

 

 

 

 

 

كانت تتبع شوك منذ المدرسة المتوسطة حتى أنها هددت عائلتها حتى يتم إرسالها إلى فصل شوك في المدرسة الثانوية, تقدمت أيضًا بطلب الدخول إلى نفس الكلية التي ذهب إليها شوك وتطوعت للقيام بغسيل ملابسه في الكلية.

تحت الضوء اللطيف القادم من الشاشة كتب رولاند على لوحة مفاتيحه الالكترونية بسرعة, سرعان ما أنهى مقالته وحمل مقاطع الفيديو و بعد أن نشرها, أراح أصابعه لبعض الوقت، هذا كان عندما رن هاتفه.

 

 

أومأ شوك برأسه وقال : “هذا كل ما يمكننا فعله الآن”.

 

 

نظر إلى الرقم الظاهر على الشاشة وقبل المكالمة بدون أي رسميات، سأل ببساطة “كيف الحال؟”.

 

 

 

 

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

“ليس سيئا” قال شاب بصوت جذاب “لقد ترقيت بالفعل إلى القديس ساموراي, ماذا عنك؟ وفقًا للمنتدى، لا يبدو مستقبل (السحرة) جيدًا”.

كانت زوجة شوك زميلته في الدراسة، وبطبيعة الحال زميلة لرولاند أيضًا من المدرسة الإعدادية كان اسمها تشين هونغ-دان, من بين جميع متابعيه، كانت الأجمل و الأكثر جرأة.

 

يسكن رولاند في المدينة الجنوبية، و صيف هذه السنة كان حاراً و الشمس حارقة على الرغم من أنه كان الصباح فقط, حاول رولاند الركوب في ظل الأشجار وتجنب أشعة الشمس لكنه سرعان ما بدأ بالتعرق بشدة.

 

الكثير من الفتيات يلاحقون الرجال الوسيمين, كان شوك حسن المظهر مقارنة بالنجوم حتى إلى جانب ذلك كان رجلاً محترمًا لا يدخن أو يشرب, لعب الألعاب كانت هوايته الوحيدة لذلك، كانت هناك العديد من الفتيات من بعده.

رد رولاند، “لا بأس, لقد ثبت قدمي بالفعل”.

هز كل من رافيل والبرازيل رؤوسهما، لأنهما لا يستطيعان التحدث باللغة المحلية, كان رافيل (محارب مع درع) و كان البرازيل (آرتشر), لم يتمكن أي منهما من إلقاء التعاويذ لذلك لم يفهموا ما الذي تتحدث عنه الشخصيات غير لاعبة, كل ما عرفوه هو أنهم في مدن مختلفة.

 

أستغفر الله و أتوب إليه

 

 

قال الشاب بإخلاص : “أنت بخير! لست بحاجة للعمل اليوم أليس كذلك؟ فلنتقابل في المكان القديم لقد اتصلت (برافيل) هذه اللعبة معقدة للغاية وضخمة بشكل مدهش من الصعب التحدث عن ذلك عبر الهاتف “.

++++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي ?

 

 

 

 

“حسنًا، سألتقي بكم هناك”.

نظر إلى الرقم الظاهر على الشاشة وقبل المكالمة بدون أي رسميات، سأل ببساطة “كيف الحال؟”.

 

هز كل من رافيل والبرازيل رؤوسهما، لأنهما لا يستطيعان التحدث باللغة المحلية, كان رافيل (محارب مع درع) و كان البرازيل (آرتشر), لم يتمكن أي منهما من إلقاء التعاويذ لذلك لم يفهموا ما الذي تتحدث عنه الشخصيات غير لاعبة, كل ما عرفوه هو أنهم في مدن مختلفة.

 

كان الشخص الدهني، الذي أُطلق عليه اسم رافيل هو من قال هذا لم يكن طويلاً للغاية وكان له وجه مستدير مسلٍ.

قام رولاند بأغلاق الهاتف و لبس بلوزة(تيشيرت) من خزانته, ثم ودع والديه الذين كانا في غرفة المعيشة وغادر على متن دراجته.

قام رولاند بأغلاق الهاتف و لبس بلوزة(تيشيرت) من خزانته, ثم ودع والديه الذين كانا في غرفة المعيشة وغادر على متن دراجته.

 

 

 

كان الهواء في هذه المدينة عادة رطبًا، وكانت تملك القليل من المصانع مع الأشجار في كل مكان لذا، كان مسقط رأس رولاند ذا جودة هواء رائعة وسماء صافية ومع ذلك، شعر رولاند أن هناك رائحة غريبة في الهواء وتساءل عما إذا كان هذا هو خياله.

يسكن رولاند في المدينة الجنوبية، و صيف هذه السنة كان حاراً و الشمس حارقة على الرغم من أنه كان الصباح فقط, حاول رولاند الركوب في ظل الأشجار وتجنب أشعة الشمس لكنه سرعان ما بدأ بالتعرق بشدة.

 

 

 

 

كان أسم هذا الشاب الوسيم هو شوك, هو أفضل صديق لرولاند كانوا جيران و درسوا في نفس المدرسة من الابتدائية إلى الكلية لم يكونوا مجرد أصدقاء بل أقرب من الإخوة لذلك، كانوا أكثر مباشرة مع بعضهم البعض.

كان الهواء في هذه المدينة عادة رطبًا، وكانت تملك القليل من المصانع مع الأشجار في كل مكان لذا، كان مسقط رأس رولاند ذا جودة هواء رائعة وسماء صافية ومع ذلك، شعر رولاند أن هناك رائحة غريبة في الهواء وتساءل عما إذا كان هذا هو خياله.

 

 

 

 

 

بعد عشر دقائق، وصل رولاند إلى بار المشروبات الباردة لم تكن ساعة الافتتاح الرسمية قد وصلت بعد، لكن الباب كان مفتوحًا بالفعل قام رولاند بتأمين دراجته وسار للدخل.

*( -OverPowered- أو ما يعني فائق القوة)*

 

 

 

 

كان مكيف الهواء يعمل داخل البار و في اللحظة التي دخل فيها شعر رولاند أنه تم إحيائه من الحرارة, كانت زخارف البار أغلبه باللون الأصفر الدافئ.

كانت الموسيقى الهادئة تعزف داخل المقصورة, بينما كان هناك شاب يجلس على كرسي أصفر, بدا وسيمًا مع بشرة فاتحة وعيون داكنة وشفاه حمراء وأسنان مشرقة, كان يستمتع بزجاجة ريدبول مع بعض البطيخ.

 

 

 

 

حييته المرأة الجميلة على المنضدة الاستقبال وذهب مباشرة إلى مقصورة في الطابق الثاني كان على الباب لوحة على شكل باندا.

 

 

أومأ شوك برأسه وقال : “هذا كل ما يمكننا فعله الآن”.

 

نظر رولاند وسأل : “أين لي-لين وهوسيرت؟”.

كانت الموسيقى الهادئة تعزف داخل المقصورة, بينما كان هناك شاب يجلس على كرسي أصفر, بدا وسيمًا مع بشرة فاتحة وعيون داكنة وشفاه حمراء وأسنان مشرقة, كان يستمتع بزجاجة ريدبول مع بعض البطيخ.

 

 

هز كل من رافيل والبرازيل رؤوسهما، لأنهما لا يستطيعان التحدث باللغة المحلية, كان رافيل (محارب مع درع) و كان البرازيل (آرتشر), لم يتمكن أي منهما من إلقاء التعاويذ لذلك لم يفهموا ما الذي تتحدث عنه الشخصيات غير لاعبة, كل ما عرفوه هو أنهم في مدن مختلفة.

 

كانت تتبع شوك منذ المدرسة المتوسطة حتى أنها هددت عائلتها حتى يتم إرسالها إلى فصل شوك في المدرسة الثانوية, تقدمت أيضًا بطلب الدخول إلى نفس الكلية التي ذهب إليها شوك وتطوعت للقيام بغسيل ملابسه في الكلية.

جلس رولاند نقيضه وضحك “ريدبول و بطيخ… هل تعاني من الشـ*** الجـ**** في وقت مبكر من الصباح؟ هل مارست الـ**** كثيرًا الليلة الماضية؟ “.

 

 

 

 

 

كان أسم هذا الشاب الوسيم هو شوك, هو أفضل صديق لرولاند كانوا جيران و درسوا في نفس المدرسة من الابتدائية إلى الكلية لم يكونوا مجرد أصدقاء بل أقرب من الإخوة لذلك، كانوا أكثر مباشرة مع بعضهم البعض.

قام رولاند بأغلاق الهاتف و لبس بلوزة(تيشيرت) من خزانته, ثم ودع والديه الذين كانا في غرفة المعيشة وغادر على متن دراجته.

 

هز كل من رافيل والبرازيل رؤوسهما، لأنهما لا يستطيعان التحدث باللغة المحلية, كان رافيل (محارب مع درع) و كان البرازيل (آرتشر), لم يتمكن أي منهما من إلقاء التعاويذ لذلك لم يفهموا ما الذي تتحدث عنه الشخصيات غير لاعبة, كل ما عرفوه هو أنهم في مدن مختلفة.

 

 

وضع شوك العلبة من يده وقال عاجزًا : “ليس لدي خيار, الزواج هو قبر الحب الآن، كل الـ**** إلزامي إذا لم أعمل بجد لإطعامها أولاً، لما كنت سأتمكن من الانضمام إلى اللعبة في الوقت المناسب “.

 

 

كانت الموسيقى الهادئة تعزف داخل المقصورة, بينما كان هناك شاب يجلس على كرسي أصفر, بدا وسيمًا مع بشرة فاتحة وعيون داكنة وشفاه حمراء وأسنان مشرقة, كان يستمتع بزجاجة ريدبول مع بعض البطيخ.

 

 

الكثير من الفتيات يلاحقون الرجال الوسيمين, كان شوك حسن المظهر مقارنة بالنجوم حتى إلى جانب ذلك كان رجلاً محترمًا لا يدخن أو يشرب, لعب الألعاب كانت هوايته الوحيدة لذلك، كانت هناك العديد من الفتيات من بعده.

كانت تتبع شوك منذ المدرسة المتوسطة حتى أنها هددت عائلتها حتى يتم إرسالها إلى فصل شوك في المدرسة الثانوية, تقدمت أيضًا بطلب الدخول إلى نفس الكلية التي ذهب إليها شوك وتطوعت للقيام بغسيل ملابسه في الكلية.

 

 

 

 

كانت زوجة شوك زميلته في الدراسة، وبطبيعة الحال زميلة لرولاند أيضًا من المدرسة الإعدادية كان اسمها تشين هونغ-دان, من بين جميع متابعيه، كانت الأجمل و الأكثر جرأة.

 

 

 

 

 

كانت تتبع شوك منذ المدرسة المتوسطة حتى أنها هددت عائلتها حتى يتم إرسالها إلى فصل شوك في المدرسة الثانوية, تقدمت أيضًا بطلب الدخول إلى نفس الكلية التي ذهب إليها شوك وتطوعت للقيام بغسيل ملابسه في الكلية.

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

 

يسكن رولاند في المدينة الجنوبية، و صيف هذه السنة كان حاراً و الشمس حارقة على الرغم من أنه كان الصباح فقط, حاول رولاند الركوب في ظل الأشجار وتجنب أشعة الشمس لكنه سرعان ما بدأ بالتعرق بشدة.

 

 

بعد التخرج، تزوجا بشكل طبيعي.

تنهد رولاند بلا حول ولا قوة كانت تجاربهم مختلفة للغاية لقد عمل بجد, لكن حتى الآن لم يتمكن من إلقاء تعويذة واحدة كاملة وكان صديقه يكسب المال بالفعل, والأكثر إزعاجًا من ذلك كله أن شوك لم يفعل شيئًا حقًا كم كان محظوظا؟.

 

 

 

عرف رولاند أن حياة شوك كانت مريحة, كان لدى الرجل مهمة سهلة لم يكن يكسب الكثير من المال من خلال بار مشروباته، لكن حياته كانت بالتأكيد أعلى من المتوسط إلى جانب ذلك، كانت زوجته لطيفة جدا معه معظم الرجال كانوا يحسدونه.

كان شوك مالكًا لبار المشروبات الباردة هذا، لكن تشين هونغ-دان من تديره, بالفعل أحبت زوجها ولا تريده أن يعمل بجد.

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

 

 

 

كانت الموسيقى الهادئة تعزف داخل المقصورة, بينما كان هناك شاب يجلس على كرسي أصفر, بدا وسيمًا مع بشرة فاتحة وعيون داكنة وشفاه حمراء وأسنان مشرقة, كان يستمتع بزجاجة ريدبول مع بعض البطيخ.

كان مقصورة الباندا مكانًا خاصًا مخصصًا له ولأصدقائه, لم يكن مفتوحًا أبدًا للجمهور.

 

 

 

 

 

“أنت تتحدث وكأن الحياة الزوجية صعبة”.

نظر إلى الرقم الظاهر على الشاشة وقبل المكالمة بدون أي رسميات، سأل ببساطة “كيف الحال؟”.

 

بعد التخرج، تزوجا بشكل طبيعي.

 

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

عرف رولاند أن حياة شوك كانت مريحة, كان لدى الرجل مهمة سهلة لم يكن يكسب الكثير من المال من خلال بار مشروباته، لكن حياته كانت بالتأكيد أعلى من المتوسط إلى جانب ذلك، كانت زوجته لطيفة جدا معه معظم الرجال كانوا يحسدونه.

 

 

 

 

 

“وفقا للإعلان الرسمي، فإن القديس ساموراي هو واحد من فئات *OP* الثلاثة. كيف تم ترقيتك بهذه السرعة؟”.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

*( -OverPowered- أو ما يعني فائق القوة)*

 

 

 

 

 

 

 

رد شوك في حيرة مماثلة، “في البداية، اعتقدت أنه كان صعبًا كانت شخصيتي بارد(شاعر), ركضت إلى معبد النور وصليت أمام تمثال الإلهة مع إتقان اللغة ثم تمت ترقيتي وجدته غريباً أيضاً”.

 

 

 

 

 

“كيف هي الفئة؟” سأل رولاند بفضول.

 

 

 

 

نظر إلى الرقم الظاهر على الشاشة وقبل المكالمة بدون أي رسميات، سأل ببساطة “كيف الحال؟”.

التقط شوك قطعة من البطيخ وقال : “لم أقاتل أي شخص بعد، لكن الامتيازات جيدة جدًا صُدم الناس في معبد النور عندما أصبحت قديس ساموراي, عرضوا علي أسلحة ودروع وعشرين عملة ذهبية مدعين أنهم سيعطونني المال بانتظام كل شهر”.

 

 

حييته المرأة الجميلة على المنضدة الاستقبال وذهب مباشرة إلى مقصورة في الطابق الثاني كان على الباب لوحة على شكل باندا.

 

كانت زوجة شوك زميلته في الدراسة، وبطبيعة الحال زميلة لرولاند أيضًا من المدرسة الإعدادية كان اسمها تشين هونغ-دان, من بين جميع متابعيه، كانت الأجمل و الأكثر جرأة.

تنهد رولاند بلا حول ولا قوة كانت تجاربهم مختلفة للغاية لقد عمل بجد, لكن حتى الآن لم يتمكن من إلقاء تعويذة واحدة كاملة وكان صديقه يكسب المال بالفعل, والأكثر إزعاجًا من ذلك كله أن شوك لم يفعل شيئًا حقًا كم كان محظوظا؟.

 

 

لوح شوك بيده وقال، “إنهم يعملون ولن يكونوا أحرارًا حتى الليل فلنتحدث أولاً, أخبرني عن مواقعكم في اللعبة “.

 

 

بينما كان رولاند يتشاكى، فُتح باب المقصورة، ودخل شابان أحدهما سمين والآخر نحيف قاموا بمسح عرقهم وجلسوا على الكرسي الطويل دون تحية رولاند و شوك, لم يبدؤوا في التحدث حتى حصلوا على بعض البطيخ.

 

 

 

 

 

“اليوم حار جدا, أشعر أن دهني يتم عصره”.

“كيف هي الفئة؟” سأل رولاند بفضول.

 

 

 

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

كان الشخص الدهني، الذي أُطلق عليه اسم رافيل هو من قال هذا لم يكن طويلاً للغاية وكان له وجه مستدير مسلٍ.

 

 

كان الهواء في هذه المدينة عادة رطبًا، وكانت تملك القليل من المصانع مع الأشجار في كل مكان لذا، كان مسقط رأس رولاند ذا جودة هواء رائعة وسماء صافية ومع ذلك، شعر رولاند أن هناك رائحة غريبة في الهواء وتساءل عما إذا كان هذا هو خياله.

 

 

“لأنك سمين للغاية, أنا لا أتعرق على الإطلاق”.

 

 

 

 

 

رد عليه الرجل النحيف كان طوله حوالي 1.83 متر و لأنه كان نحيفًا للغاية بدا وكأنه عمود تم تلقيبه بالبرازيل، لأنه أحب مشاهدة المنتخب البرازيلي يلعب كرة القدم وارتدى زيهم الرسمي طوال الوقت.

 

 

 

 

 

أخذ نفس الاسم في اللعبة ايضاً.

 

 

 

 

كانت تتبع شوك منذ المدرسة المتوسطة حتى أنها هددت عائلتها حتى يتم إرسالها إلى فصل شوك في المدرسة الثانوية, تقدمت أيضًا بطلب الدخول إلى نفس الكلية التي ذهب إليها شوك وتطوعت للقيام بغسيل ملابسه في الكلية.

نظر رولاند وسأل : “أين لي-لين وهوسيرت؟”.

 

 

 

 

 

لوح شوك بيده وقال، “إنهم يعملون ولن يكونوا أحرارًا حتى الليل فلنتحدث أولاً, أخبرني عن مواقعكم في اللعبة “.

 

 

قام رولاند بأغلاق الهاتف و لبس بلوزة(تيشيرت) من خزانته, ثم ودع والديه الذين كانا في غرفة المعيشة وغادر على متن دراجته.

 

قام رولاند بأغلاق الهاتف و لبس بلوزة(تيشيرت) من خزانته, ثم ودع والديه الذين كانا في غرفة المعيشة وغادر على متن دراجته.

هز كل من رافيل والبرازيل رؤوسهما، لأنهما لا يستطيعان التحدث باللغة المحلية, كان رافيل (محارب مع درع) و كان البرازيل (آرتشر), لم يتمكن أي منهما من إلقاء التعاويذ لذلك لم يفهموا ما الذي تتحدث عنه الشخصيات غير لاعبة, كل ما عرفوه هو أنهم في مدن مختلفة.

 

 

 

 

بينما كان رولاند يتشاكى، فُتح باب المقصورة، ودخل شابان أحدهما سمين والآخر نحيف قاموا بمسح عرقهم وجلسوا على الكرسي الطويل دون تحية رولاند و شوك, لم يبدؤوا في التحدث حتى حصلوا على بعض البطيخ.

قال شوك : “أنا في مدينة اسمها (إسناس), لا أعرف موقعها المحدد بعد ولكن يجب أن تكون مدينة كبيرة إلى حد ما بحجمها “.

 

 

 

 

“لأنك سمين للغاية, أنا لا أتعرق على الإطلاق”.

أخبر رولاند أصدقائه بموقعه بلدة (ريد ماونتن). ثم قال : “هذه اللعبة ضخمة للغاية, يبدو أننا مشتتين لذا، يمكننا العمل بمفردنا حاليًا ووضع خطط أخرى في وقت لاحق عندما نكون أكثر دراية باللعبة “.

 

 

 

 

 

أومأ شوك برأسه وقال : “هذا كل ما يمكننا فعله الآن”.

*( -OverPowered- أو ما يعني فائق القوة)*

 

 

 

“ليس سيئا” قال شاب بصوت جذاب “لقد ترقيت بالفعل إلى القديس ساموراي, ماذا عنك؟ وفقًا للمنتدى، لا يبدو مستقبل (السحرة) جيدًا”.

 

 

 

 

 

عرف رولاند أن حياة شوك كانت مريحة, كان لدى الرجل مهمة سهلة لم يكن يكسب الكثير من المال من خلال بار مشروباته، لكن حياته كانت بالتأكيد أعلى من المتوسط إلى جانب ذلك، كانت زوجته لطيفة جدا معه معظم الرجال كانوا يحسدونه.

 

“لأنك سمين للغاية, أنا لا أتعرق على الإطلاق”.

 

 

أستغفر الله و أتوب إليه

 

++++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي ?

بينما كان رولاند يتشاكى، فُتح باب المقصورة، ودخل شابان أحدهما سمين والآخر نحيف قاموا بمسح عرقهم وجلسوا على الكرسي الطويل دون تحية رولاند و شوك, لم يبدؤوا في التحدث حتى حصلوا على بعض البطيخ.

فصل مليء بالتشفير ?

جلس رولاند نقيضه وضحك “ريدبول و بطيخ… هل تعاني من الشـ*** الجـ**** في وقت مبكر من الصباح؟ هل مارست الـ**** كثيرًا الليلة الماضية؟ “.

 

 

كيفها الترجمة للأن؟

 

تنهد رولاند بلا حول ولا قوة كانت تجاربهم مختلفة للغاية لقد عمل بجد, لكن حتى الآن لم يتمكن من إلقاء تعويذة واحدة كاملة وكان صديقه يكسب المال بالفعل, والأكثر إزعاجًا من ذلك كله أن شوك لم يفعل شيئًا حقًا كم كان محظوظا؟.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط