20 - الفصل العشرين : رجل جديد ينضم.
20 – الفصل العشرين : رجل جديد ينضم.
هز رولاند كتفيه وابتسم في حرج.
عند النظر إليه، قال فالكن فجأة : “يبدو أنك قد تغيرت”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
كان فالكن مذهولاً قليلاً، كانت إجابة رولاند هي نفسها إلا أنه قالها بنبرة ألطف هذه المرة.
بعد انطفاء الحريق العملاق تمامًا، هز رولاند الأوراق والرماد من على جسده، ثم عاد إلى بلدة (ريد ماونتن).
استقبل بيتا رولاند بابتسامة.
لقد كان يمشي ببطئ شديد بسبب نفاذ قوته السحرية، لم يكن تأثير تجديد القوة الذي توفره معداته السحرية واضحًا جدًا، بدون قوته السحرية بدا أضعف بكثير.
في السابق كانت إجابة رولاند سلبية، كما لو كان مجبرًا على فعل ذلك.
عندما عاد للجسر في مدخل القرية، استقبله فالكن بالإضافة إلى مجموعة من القرويين.
وصله فالكن وألقى عليه إتقان اللغة، ثم قال بابتسامة : “لقد سببت ضجة كبيرة”.
سرعان ما رد عليه شخص ما.
ولما رأوه عائداً رحب به القرويون وسألوه عما إذا كان بخير.
لكن في الوقت الحالي بدا كما لو أنه وجد هدفًا لنفسه.
وصله فالكن وألقى عليه إتقان اللغة، ثم قال بابتسامة : “لقد سببت ضجة كبيرة”.
استدار رولاند للخلف ليكتشف بقعة سوداء على التل الأخضر البعيد، كان ملفت للنظر مثل بقعة صلعاء على رأس فتاة جميلة.
هز رولاند كتفيه وابتسم في حرج.
“كيف انتهى الأمر؟”.
20 – الفصل العشرين : رجل جديد ينضم.
نظر إليه القرويون الآخرون بأمل، كان الجميع في بلدة (ريد ماونتن) يكرهون العناكب العملاقة ويأملون أن يتمكن أحدهم من قتلها.
اقترب عدد قليل من القرويين الودودين من رولاند وربتوا على كتفه ودعوه لزيارة منازلهم.
“كانت معركتي الأولى، قال رولاند محرجًا : “كنت متوتراً للغاية وعديم الخبرة، واستخدمت الكثير من القوة، لقد قتلت فقط عنكبوتًا عملاقًا واحدًا”.
“هذا غير عادل، أنا وورلوك في المستوى الثاني، ولا يمكن °للكرة النارية الأدنى° الخاصة بي أن تخترق إلا من خلال شجيرة، وفقًا للمنطق يجب أن يكون الضرر السحري لـ وورلوكس أعلى بكثير من ضرر السحرة من نفس المستوى”.
مذهولًا هز فالكن رأسه بلا حول ولا قوة لقد تذكر الكثير من الأشياء، كان طموحًا بنفس القدر عندما كان صغيرًا.
اقترب عدد قليل من القرويين الودودين من رولاند وربتوا على كتفه ودعوه لزيارة منازلهم.
بعد صمت قصير هتف القرويون، لقد كرهوا العناكب العملاقة من أحشائهم لكن لم يكن بوسعهم فعل الكثير.
وصله فالكن وألقى عليه إتقان اللغة، ثم قال بابتسامة : “لقد سببت ضجة كبيرة”.
اقترب عدد قليل من القرويين الودودين من رولاند وربتوا على كتفه ودعوه لزيارة منازلهم.
رفض رولاند عروضهم بأدب مع العلم أنها كانت مجرد بادرة طيبة.
ثم كتب:
قدمه شوك له وهو مستلقي على الأريكة في حالة مزاجية رائعة : “هذا ابن عمي بيتا، لقد كان يدرس بجد منذ المدرسة الابتدائية، لم يسمح له عمي أبدًا بممارسة الألعاب، ولكن الآن بعد انتهاء امتحان دخول الكلية تم إطلاق سراحه”.
تفرق القرويون وترك فالكن و رولاند بمفردهما على الجسر.
كانت الشمس تغرب في هذه اللحظة، عندما انعكست الشمس القرمزية على البحيرة واندفعت الأمواج، بدت البحيرة وكأنها تحترق كانت جميلة نوعا ما.
“سأحذف شخصيتي وسأشارك كساحر، التأثيرات الصوتية والمرئية لهذا الانفجار مثيرة “.
أخرج رولاند الصولجان وأعاده لفالكن “هذه لك لقد كانت مساعدة عظيمة”.
عند النظر إليه، قال فالكن فجأة : “يبدو أنك قد تغيرت”.
هز رولاند رأسه بلا حول ولا قوة حيث انحرفت الردود عن الموضوع.
“هل هو واضح جدا؟” كان رولاند متفاجئًا بعض الشيء، انحنى على سور الجسر وقال ببطء بينما كان يحدق في التلال البعيدة : “لقد تذكرت للتو حلمي، أو بالأحرى ما كنت أتطلع إليه في الماضي، اعتقدت أنه كان خيالًا لا أساس له حطمه الواقع ومع ذلك تم إحياؤه وخطر لي من جديد “.
لقد كان يمشي ببطئ شديد بسبب نفاذ قوته السحرية، لم يكن تأثير تجديد القوة الذي توفره معداته السحرية واضحًا جدًا، بدون قوته السحرية بدا أضعف بكثير.
لاحظ فالكن ضوءًا غريبًا في عيون رولاند، بالكاد كان مرئياً ولكنه أعطى إحساسًا متوهج.
هز رولاند كتفيه وابتسم في حرج.
ذات مرة، كان لدى فالكن مثل هذا الضوء في عينيه أيضًا.
طار الوقت عندما كان مركزاً بدا أن لحظة فقط مرت، لكن رولاند تم طرده بالفعل من اللعبة.
“إذن، هل غيرت خططك؟” سأل فالكن.
هز رولاند رأسه : “لا، مازلت أريد السفر و التجوال”.
كانت نغمة رولاند غير مفهومة بفضل النسيم القادم من البحيرة.
مذهولًا هز فالكن رأسه بلا حول ولا قوة لقد تذكر الكثير من الأشياء، كان طموحًا بنفس القدر عندما كان صغيرًا.
هز رولاند رأسه بلا حول ولا قوة حيث انحرفت الردود عن الموضوع.
كان فالكن مذهولاً قليلاً، كانت إجابة رولاند هي نفسها إلا أنه قالها بنبرة ألطف هذه المرة.
ومع ذلك، سمع فالكن العزم فيها.
ومع ذلك، سمع فالكن العزم فيها.
في السابق كانت إجابة رولاند سلبية، كما لو كان مجبرًا على فعل ذلك.
كان فالكن مذهولاً قليلاً، كانت إجابة رولاند هي نفسها إلا أنه قالها بنبرة ألطف هذه المرة.
“هل هو واضح جدا؟” كان رولاند متفاجئًا بعض الشيء، انحنى على سور الجسر وقال ببطء بينما كان يحدق في التلال البعيدة : “لقد تذكرت للتو حلمي، أو بالأحرى ما كنت أتطلع إليه في الماضي، اعتقدت أنه كان خيالًا لا أساس له حطمه الواقع ومع ذلك تم إحياؤه وخطر لي من جديد “.
لكن في الوقت الحالي بدا كما لو أنه وجد هدفًا لنفسه.
لماذا كان الرد نفسه مختلفًا جدًا؟.
مذهولًا هز فالكن رأسه بلا حول ولا قوة لقد تذكر الكثير من الأشياء، كان طموحًا بنفس القدر عندما كان صغيرًا.
أخرج رولاند الصولجان وأعاده لفالكن “هذه لك لقد كانت مساعدة عظيمة”.
“إنها هدية لك” استدار فالكن ومشى بعيدًا بينما قال بشكل عارض : “إذا كنت تعتقد أنك مدين لي بخدمة، فأقتل البعض من العناكب العملاقة”.
يجب أن تكون هذه مهمة! ولكن لماذا لا يوجد أي إشعار؟ فكر رولاند وهو ينظر إلى ظهر فالكن.
“إذن، هل غيرت خططك؟” سأل فالكن.
لكن في الوقت الحالي بدا كما لو أنه وجد هدفًا لنفسه.
تم نشر المزيد والمزيد من الردود، بعد أن قام بتحديث الموضوع، كان هناك بالفعل عشرين ردًا.
عاد إلى كوخه بعد تناول بعض الخبز الذي اشتراه من حانة (وجهة منظر البحيرة)، درس النماذج الرياضية للتعاويذ الجديدة مرة أخرى.
بعد كتابة ذلك، نشر موضوعه.
طار الوقت عندما كان مركزاً بدا أن لحظة فقط مرت، لكن رولاند تم طرده بالفعل من اللعبة.
أخرج رولاند الصولجان وأعاده لفالكن “هذه لك لقد كانت مساعدة عظيمة”.
بعد أن غادر كبسولة اللعبة، قام بنسخ فيديو معركته ضد العنكبوت العملاق وتحميله على المنتدى.
ثم كتب:
“ربما لا يستطيع السحرة إلقاء التعاويذ بالسهولة التي يستطيع بها الوورلوكس أو رفع مستواهم مثل الكهنة لكن السحرة لديهم مزاياهم الخاصة، يمكننا تحليل التعاويذ وتعديلها ومن ثم إنشاء تعويذات جديدة، لم أقم بأي هجوم في اللعبة حتى يوم أمس واستخدمت قوتي الكاملة في هذه البيئة المفعمة بالحيوية، إنها مجرد تعويذة مشتقة من المستوى الأول من °الكرة النارية الأدنى°، لكنها قوية جدًا بالفعل ماذا عن تعاويذ المستوى الثاني أو أعلى؟ ماذا لو كانت مستواي أعلى من هذا؟ شخصيًا أعتقد أنه على الرغم من ضعف السحرة في البداية، إلا أنهم سيهيمنون بالتأكيد على جميع ملقي التعاويذ في المستقبل”.
بعد كتابة ذلك، نشر موضوعه.
مذهولًا هز فالكن رأسه بلا حول ولا قوة لقد تذكر الكثير من الأشياء، كان طموحًا بنفس القدر عندما كان صغيرًا.
سرعان ما رد عليه شخص ما.
تم نشر المزيد والمزيد من الردود، بعد أن قام بتحديث الموضوع، كان هناك بالفعل عشرين ردًا.
“قل إنك لست مفجرًا مجنونًا؟”.
رن هاتفه فجئة، ليوافق على المكالمة و يتوافد صوت صديقه شوك.
“قل إنك لست مفجرًا مجنونًا؟”.
سرعان ما رد عليه شخص ما.
“هذا لا يصدق كيف استخرجت كل قوتك السحرية وركزتها في تعويذة واحدة؟ أنا ساحر أيضًا، لكن يمكنني نشر حوالي 30٪ فقط من قوتي السحرية “.
في السابق كانت إجابة رولاند سلبية، كما لو كان مجبرًا على فعل ذلك.
“العم سام يشك في أنك تمتلك أسلحة دمار شامل، يرجى الذهاب مع عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي”.
20 – الفصل العشرين : رجل جديد ينضم.
عندما عاد للجسر في مدخل القرية، استقبله فالكن بالإضافة إلى مجموعة من القرويين.
“هذا غير عادل، أنا وورلوك في المستوى الثاني، ولا يمكن °للكرة النارية الأدنى° الخاصة بي أن تخترق إلا من خلال شجيرة، وفقًا للمنطق يجب أن يكون الضرر السحري لـ وورلوكس أعلى بكثير من ضرر السحرة من نفس المستوى”.
“سأحذف شخصيتي وسأشارك كساحر، التأثيرات الصوتية والمرئية لهذا الانفجار مثيرة “.
“رولاند، هل تحتاج إلى معجبين يعشقونك؟ سأكون معجباً لك… “.
“ابتعد أو ارحل، أنت لست معجبًا حقيقيًا… “.
هز رولاند رأسه بلا حول ولا قوة حيث انحرفت الردود عن الموضوع.
رن هاتفه فجئة، ليوافق على المكالمة و يتوافد صوت صديقه شوك.
“أخي تعال إلى مكاني، انضم ابن عمي إلى اللعبة أيضًا و وفقا لوصفه يبدو أنه ولد في مكان ما بالقرب من بلدة (ريد ماونتن)”.
“هل هو واضح جدا؟” كان رولاند متفاجئًا بعض الشيء، انحنى على سور الجسر وقال ببطء بينما كان يحدق في التلال البعيدة : “لقد تذكرت للتو حلمي، أو بالأحرى ما كنت أتطلع إليه في الماضي، اعتقدت أنه كان خيالًا لا أساس له حطمه الواقع ومع ذلك تم إحياؤه وخطر لي من جديد “.
“حسنًا، أنا في طريقي”.
عند النظر إليه، قال فالكن فجأة : “يبدو أنك قد تغيرت”.
أغلق رولاند الهاتف وركب دراجته إلى بار المشروبات الباردة، و في كشكهم رأى شابًا يبلغ من العمر حوالي ثمانية عشر عامًا وكان يشبه إلى حد ما شوك.
قدمه شوك له وهو مستلقي على الأريكة في حالة مزاجية رائعة : “هذا ابن عمي بيتا، لقد كان يدرس بجد منذ المدرسة الابتدائية، لم يسمح له عمي أبدًا بممارسة الألعاب، ولكن الآن بعد انتهاء امتحان دخول الكلية تم إطلاق سراحه”.
اقترب عدد قليل من القرويين الودودين من رولاند وربتوا على كتفه ودعوه لزيارة منازلهم.
ولما رأوه عائداً رحب به القرويون وسألوه عما إذا كان بخير.
“الأخ رولاند، مرحبًا”.
“أخي تعال إلى مكاني، انضم ابن عمي إلى اللعبة أيضًا و وفقا لوصفه يبدو أنه ولد في مكان ما بالقرب من بلدة (ريد ماونتن)”.
استقبل بيتا رولاند بابتسامة.
سرعان ما رد عليه شخص ما.
+++++++++ تعليق و باقي فصل كمان….
20 – الفصل العشرين : رجل جديد ينضم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
