نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 24

24 - الفصل الرابع والعشرين : نهاية مأساوية.

24 - الفصل الرابع والعشرين : نهاية مأساوية.

24 – الفصل الرابع والعشرين : نهاية مأساوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

قبلت الجمجمة الجافة وعانقتها بإحكام ورفق.

 

 

 

 

 

 

 

كانت البيئة رهيبة، عظام جافة وطواطم في كل مكان، كانت رائحة الجثث المتعفنة مثيرة للاشمئزاز أيضًا.

 

 

البرية هادئة في الليل.

 

 

ومع ذلك، لم يستطع تحديد الجزء الغريب بالضبط.

 

لم يُترك أي شيء في الموقع باستثناء الرماد والدخان المتصاعد.

 

 

كانت البيئة رهيبة، عظام جافة وطواطم في كل مكان، كانت رائحة الجثث المتعفنة مثيرة للاشمئزاز أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يشعر رولاند بالخوف الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

وجد بعض المعاول في مخبأ الترول، يجب أن تكون الأدوات المملوكة للمزارعين الذين تم القبض عليهم و تم أكلهم.

 

 

نظر إليه فالكن وهز رأسه قليلاً.

 

 

 

 

حفر رولاند حفرة عميقة بواسطة مجرفة ونقل العظام بعناية إلى الحفرة باستخدام °اليد السحرية° ودفنها تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

ثم ملأ الحفرة وأقام صليبا بعصتين أمام القبر.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف أسماءكم، ولكن بما أنكم جميعًا ضحايا فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة بالنسبة لكم للراحة في نفس المكان”.

 

 

 

 

 

 

 

اخذ رولاند نفساً طويلاً وشعر بثقل بقلبه.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع التعامل مع الشخصيات الغير لاعبة في هذه اللعبة على أنها بيانات، بعد أن أمضى شهرًا هنا أدرك أن الشخصيات الغير لاعبة كانت بالكاد مختلفة عن الأشخاص الحقيقيين.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان على يقين من أنه كان في لعبة.

 

 

 

 

 

 

يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في بياناتهم العاطفية… هذا غير معقول وغير منطقي.

لقد كان شعورًا متناقضًا إلى حد ما.

“من يعرف؟”.

 

 

 

”أنجزت المهمة، كسبت +376 نقطة(EXP) سمعتك في بلدة (ريد ماونتن) -10 “.

 

“حفيدي لم يمت!” قفزت العجوز المتعبة على قدميها وصرخت : “يا لك من رجل لئيم! أنت تقول أن حفيدنا مات؟ سأضربك…”.

في هذه اللحظة بالفعل كان الوقت متأخرًا من الليل، استغرق دفن الجثث الكثير من الوقت، بدأ رحلته إلى بلدة (ريد ماونتن).

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في المسافة الطويلة، لم يستطع رولاند إلا أن يغمغم : “أتمنى لو كنت قادرًا على الانتقال الآني… سأضطر بالتأكيد إلى فهم تعويذات الزمكان في المستقبل ستكون مفيدة في كل من المعارك والسفر”.

 

 

 

 

 

 

تمتم بيتا مرة أخرى وحاول المغادرة، لكن ساقيه ببساطة لم تتزحزح كما لو كان مسمران على الأرض.

قرر رولاند المهارات التي يجب أن يتخصص فيها بسبب الرحلة الطويلة.

 

 

 

 

 

 

 

أما بيتا، فقد عاد إلى (ريد ماونتن) بحلول الصباح، كان المعرض منتهي بالفعل، و وجد الزوجين المسنين بجوار البحيرة.

 

 

 

 

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

 

في هذه اللحظة بالفعل كان الوقت متأخرًا من الليل، استغرق دفن الجثث الكثير من الوقت، بدأ رحلته إلى بلدة (ريد ماونتن).

مع انعكاس شمس الصباح الحمراء على البحيرة، كان الزوجان العجوزان يحدقان بالأفق بجوار منزلهما الخشبي.

 

 

 

 

 

 

 

اقترب منهم بيتا وقال بشكل عرضي، “لقد وجدت ما طلبته، لقد مات حفيدك”.

 

 

 

 

 

 

“حفيدي لم يمت!” قفزت العجوز المتعبة على قدميها وصرخت : “يا لك من رجل لئيم! أنت تقول أن حفيدنا مات؟ سأضربك…”.

 

 

 

 

 

 

 

يجب أن يكون هذا جزءًا من الحبكة التي وضعها النظام… فكر بيتا وأعطى الجمجمة الجافة للمرأة العجوز.

كانت الشخصيات الغير لاعبة في هذه اللعبة حية، لكن رد فعلهم كان غريبًا جدًا، في العادة ألا يجب أن يبكي الأجداد عندما يرون جمجمة حفيدهم؟.

 

 

 

كان متجمدا وغير قادر على الحركة.

 

 

تم تجميد المرأة العجوز لكن عينيها المذهولة كانت تتألق.

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

 

+++++++++ تعليق و أنتظر فصل الغد

 

 

 

 

قبلت الجمجمة الجافة وعانقتها بإحكام ورفق.

“إنه منزل جيمس!”.

 

 

 

 

 

 

“من الجيد أن تعود” بدا قوس قزح لامع وكأنه يومض في عيون المرأة العجوز، رفعت الجمجمة أمام عيني زوجها وقالت : “انظر، لقد عاد حفيدنا!”.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم الرجل العجوز بسعادة أيضًا.

 

 

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

 

 

 

في النهاية صر أسنانه : “الأخ رولاند… الجمجمة التي وجدناها تخص حفيد هذين الزوجين المسنين”.

حك شعر حفيده اليابس وقال : “لن أعاقبك على الهروب، لنفطر سويا…”.

 

 

 

 

 

 

وجد بعض المعاول في مخبأ الترول، يجب أن تكون الأدوات المملوكة للمزارعين الذين تم القبض عليهم و تم أكلهم.

دخل الاثنان المنزل بجمجمة.

 

 

 

 

 

 

 

شعر بيتا بالغرابة وهو يشاهد كل هذا.

 

 

 

 

قبلت الجمجمة الجافة وعانقتها بإحكام ورفق.

 

 

ومع ذلك، لم يستطع تحديد الجزء الغريب بالضبط.

 

 

 

 

 

 

بصفته ساحرًا، لم يكن قويًا مثل بيتا الذي كانت يملك فئة مركبة، استراح مرتين في الطريق وعاد أخيرًا قبل حلول الظلام.

كانت الشخصيات الغير لاعبة في هذه اللعبة حية، لكن رد فعلهم كان غريبًا جدًا، في العادة ألا يجب أن يبكي الأجداد عندما يرون جمجمة حفيدهم؟.

 

 

 

 

 

 

 

يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في بياناتهم العاطفية… هذا غير معقول وغير منطقي.

كان متجمدا وغير قادر على الحركة.

 

 

 

 

 

 

بهذه الفكرة، تراجع بيتا و حرس المنزل.

مع انعكاس شمس الصباح الحمراء على البحيرة، كان الزوجان العجوزان يحدقان بالأفق بجوار منزلهما الخشبي.

 

 

 

 

 

يجب أن يبحث الآن عن مهام أخرى، لكن صوتًا في قلبه أخبره أن يتوقف ويرى ما سيحدث للزوجين المسنين.

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

انفجر الضحك المبتهج من المنزل، مختلفًا تمامًا عن كآبة الماضي.

 

 

مع انعكاس شمس الصباح الحمراء على البحيرة، كان الزوجان العجوزان يحدقان بالأفق بجوار منزلهما الخشبي.

 

أما بيتا، فقد عاد إلى (ريد ماونتن) بحلول الصباح، كان المعرض منتهي بالفعل، و وجد الزوجين المسنين بجوار البحيرة.

 

قال رولاند بهدوء وهو يتنهد : “وجدت رأس سام وأعطيته للزوجين جيمس”.

يجب أن يكون هناك خطأ ما في بيانات اللعبة!.

 

 

كانت الشخصيات الغير لاعبة في هذه اللعبة حية، لكن رد فعلهم كان غريبًا جدًا، في العادة ألا يجب أن يبكي الأجداد عندما يرون جمجمة حفيدهم؟.

 

 

 

 

تمتم بيتا مرة أخرى وحاول المغادرة، لكن ساقيه ببساطة لم تتزحزح كما لو كان مسمران على الأرض.

 

 

 

 

 

 

لم يُترك أي شيء في الموقع باستثناء الرماد والدخان المتصاعد.

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

وصل رولاند إلى المنزل، كان سيطلق °خاتم الجليد° في المنزل لإخماد الحريق لكنه استسلم بإحباط بعد المراقبة لمدة ثانية.

 

 

 

 

 

بالتفكير في المسافة الطويلة، لم يستطع رولاند إلا أن يغمغم : “أتمنى لو كنت قادرًا على الانتقال الآني… سأضطر بالتأكيد إلى فهم تعويذات الزمكان في المستقبل ستكون مفيدة في كل من المعارك والسفر”.

بعد الإفطار، غادر الزوجان المسنين المنزل.

 

 

أما بيتا، فقد عاد إلى (ريد ماونتن) بحلول الصباح، كان المعرض منتهي بالفعل، و وجد الزوجين المسنين بجوار البحيرة.

 

 

 

 

كلاهما بدا سعيدا نوعا ما، اشترى الرجل العجوز الطعام من المهرجان، و جلبت المرأة العجوز الكثير من الحطب.

 

 

بصفته ساحرًا، لم يكن قويًا مثل بيتا الذي كانت يملك فئة مركبة، استراح مرتين في الطريق وعاد أخيرًا قبل حلول الظلام.

 

 

 

قال رولاند بهدوء وهو يتنهد : “وجدت رأس سام وأعطيته للزوجين جيمس”.

عملوا وعاشوا كالمعتاد، سرعان ما تصاعد الدخان من المطابخ مع حلول المساء كان ذلك منتظمًا مثل سلوك الشخصيات الغير لاعبة الأخرى في اللعبة، كانت حياتهم متشابهة بغض النظر عما حدث.

 

 

 

 

 

 

 

لم يجد بيتا شيئًا خاطئًا بعد المراقبة ليوم كامل، لكنه شعر أكثر فأكثر بعدم الارتياح.

 

 

تمتم بيتا مرة أخرى وحاول المغادرة، لكن ساقيه ببساطة لم تتزحزح كما لو كان مسمران على الأرض.

 

 

 

“أنا لا أعرف أسماءكم، ولكن بما أنكم جميعًا ضحايا فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة بالنسبة لكم للراحة في نفس المكان”.

في النهاية كبح إحساسه الغريب ووصل إلى مدخل البلدة.

 

 

 

 

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

 

لم يجد بيتا شيئًا خاطئًا بعد المراقبة ليوم كامل، لكنه شعر أكثر فأكثر بعدم الارتياح.

سرعان ما عاد رولاند أيضًا.

 

 

 

 

لم يجد بيتا شيئًا خاطئًا بعد المراقبة ليوم كامل، لكنه شعر أكثر فأكثر بعدم الارتياح.

 

 

بصفته ساحرًا، لم يكن قويًا مثل بيتا الذي كانت يملك فئة مركبة، استراح مرتين في الطريق وعاد أخيرًا قبل حلول الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم رولاند عندما رأى بيتا : “لم تنهي المهمة بعد أليس كذلك؟ لقد فكرت فيه كثيرًا في الطريق، إبلاغهم بوفاة حفيدهم أمر وحشي للغاية قد نبقي الأمر سرا عنهم…”.

 

 

 

 

 

 

 

ذهل رولاند فجأة، لأنه رأى حريقًا يتصاعد من منزل بجوار البحيرة… لم تكن الليلة قد سقطت بالكامل بعد، من وجهة نظره رأى نارًا متلألئة بجوار غروب الشمس.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه منزل جيمس!”.

 

 

 

 

كانت النيران شديدة للغاية واشتعلت في المنزل الخشبي يجب موت أي شخص بالداخل.

 

 

صرخ رولاند وركض إلى الأمام، بعد أن مارس السحر بالقرب من البحيرة ، كان يعرف الزوجين وكان يومئ رأسه لهم عندما يلتقي بهما.

 

 

ومع ذلك، كان على يقين من أنه كان في لعبة.

 

 

 

 

شحب وجه بيتا عندما رأى المنزل يحترق.

 

 

 

 

 

 

 

وصل رولاند إلى المنزل، كان سيطلق °خاتم الجليد° في المنزل لإخماد الحريق لكنه استسلم بإحباط بعد المراقبة لمدة ثانية.

بعد الإفطار، غادر الزوجان المسنين المنزل.

 

 

 

دخل الاثنان المنزل بجمجمة.

 

يجب أن يبحث الآن عن مهام أخرى، لكن صوتًا في قلبه أخبره أن يتوقف ويرى ما سيحدث للزوجين المسنين.

كانت النيران شديدة للغاية واشتعلت في المنزل الخشبي يجب موت أي شخص بالداخل.

 

 

 

 

 

 

 

اقترب بيتا من المكان أيضًا، كان وجهه شاحبًا وباهتًا وكان جسده يرتجف.

كانت النيران شديدة للغاية واشتعلت في المنزل الخشبي يجب موت أي شخص بالداخل.

 

 

 

 

 

 

في النهاية صر أسنانه : “الأخ رولاند… الجمجمة التي وجدناها تخص حفيد هذين الزوجين المسنين”.

انفجر الضحك المبتهج من المنزل، مختلفًا تمامًا عن كآبة الماضي.

 

 

 

 

 

 

ماذا؟

 

 

 

 

 

 

قبلت الجمجمة الجافة وعانقتها بإحكام ورفق.

شعر قلب رولاند بالبرد على الفور.

 

 

كان متجمدا وغير قادر على الحركة.

 

 

 

 

كان متجمدا وغير قادر على الحركة.

اخذ رولاند نفساً طويلاً وشعر بثقل بقلبه.

 

 

 

 

 

 

اجتذب الحريق الكثير من القرويين، كان الكثير منهم يعتزم إطفاء الحريق لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم واستسلموا عندما رأوا المنزل المحمر.

 

 

 

 

 

 

 

تمتم أحدهم : “لماذا اشتعلت النيران في منزل جيمس فجأة؟ من جاء إلى هنا أولاً؟”.

 

 

 

 

“إنه منزل جيمس!”.

 

 

“السيد رولاند ونبيل آخر”.

البرية هادئة في الليل.

 

 

 

 

 

 

“ماذا حدث هنا بالضبط؟”.

 

 

 

 

 

 

لقد كان شعورًا متناقضًا إلى حد ما.

“من يعرف؟”.

 

 

 

 

 

 

 

جاء فالكن أخيرًا سأل أيضاً رولاند : “ماذا حدث هنا بالضبط، السيد رولاند؟”.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف بيتا وشحب جسده بشكل مخيف، أدار رأسه بعيدًا ولم يجرؤ على النظر إلى القرويين.

 

 

 

 

 

 

 

قال رولاند بهدوء وهو يتنهد : “وجدت رأس سام وأعطيته للزوجين جيمس”.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إليه فالكن وهز رأسه قليلاً.

تمتم بيتا مرة أخرى وحاول المغادرة، لكن ساقيه ببساطة لم تتزحزح كما لو كان مسمران على الأرض.

 

 

 

 

 

 

كما حدق القرويون الآخرون في رولاند وبيتا في صمت و كلهم تفرقوا في النهاية.

 

 

 

 

 

 

تمتم بيتا مرة أخرى وحاول المغادرة، لكن ساقيه ببساطة لم تتزحزح كما لو كان مسمران على الأرض.

لم تنطفئ النار حتى الفجر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يُترك أي شيء في الموقع باستثناء الرماد والدخان المتصاعد.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

 

”أنجزت المهمة، كسبت +376 نقطة(EXP) سمعتك في بلدة (ريد ماونتن) -10 “.

 

 

 

 

في النهاية صر أسنانه : “الأخ رولاند… الجمجمة التي وجدناها تخص حفيد هذين الزوجين المسنين”.

 

 

ظهر إشعار أمام ناظر رولاند.

 

 

بصفته ساحرًا، لم يكن قويًا مثل بيتا الذي كانت يملك فئة مركبة، استراح مرتين في الطريق وعاد أخيرًا قبل حلول الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خطأ، لكنه لا يعرف ما هو.

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر فصل الغد

 

 

 

والله بيتا ذا قهرني ?

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط