نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 25

25 - الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.

25 - الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.

25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.

 

 

كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

“الأخ رولاند ، آسف قال بيتا بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الزيت باهظ الثمن إلى حد ما في هذا العالم، لذلك لم تضء المصابيح إلا إذا كان هناك شيء مهم.

كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.

سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.

 

 

 

 

 

 

كان الزيت باهظ الثمن إلى حد ما في هذا العالم، لذلك لم تضء المصابيح إلا إذا كان هناك شيء مهم.

 

 

 

 

 

 

وقف رولاند مستقيماً وقال بشكل عرضي بينما كان يحدق في المصابيح البعيدة : “أنت تفر هكذا تمامًا بدلاً من محاولة تعويض ما فعلته؟”.

ومع ذلك أضاء نصف القرويين مصابيحهم والتي انعكست على البحيرة مع الهلال، مما زاد من سكون الليل.

قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”

 

قال رولاند : “ربما حتى منتجي اللعبة لا يعرفون ما صنعوه”.

 

 

 

 

كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.

 

 

 

 

بعد ذلك، ذهب لإيجاد الشاب المذهول على الجسر.

 

 

كان بيتا يتكئ على حاجز الجسر ويحدق في البحيرة من بعيد، لم يكن هناك ما يدور في ذهنه.

“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.

 

 

 

 

 

 

حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.

 

 

 

 

 

 

ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.

 

 

ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.

 

 

 

 

بعد ذلك، ذهب لإيجاد الشاب المذهول على الجسر.

 

 

 

 

 

 

 

توقف رولاند بجوار بيتا وحدق في البحيرة المتلألئة تمامًا كما فعل بيتا.

 

 

 

 

 

 

 

أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.

 

 

 

 

 

 

 

“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.

استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

“لا شيئ”.

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت الشاب أجش، رأى رولاند آثار الدموع على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ رولاند ، آسف قال بيتا بصوت منخفض.

 

 

 

 

شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.

 

 

من الواضح أن الشاب كان نادمًا، حدق رولاند في وجهه لفترة ثم ابتسم : “ما مقدار السمعة التي فقدت؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.

 

 

ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.

 

 

 

 

لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.

 

 

 

 

 

 

قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.

كان كل شيء طبيعيًا وحقيقيًا.

 

 

 

 

ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.

 

 

“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.

 

 

 

 

ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.

 

 

ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.

 

 

“كلهم مفصليات الأرجل يمكنني اعتبارهم عناكب”.

 

 

 

وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.

“إذا كانت تلك الـnpc على قيد الحياة حقًا، فلماذا لم يحددها منتجو اللعبة من البداية؟”.

أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.

 

 

 

بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.

 

 

تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.

 

 

 

 

 

 

 

قال رولاند : “ربما حتى منتجي اللعبة لا يعرفون ما صنعوه”.

“لا تتفاجأ بصفتي قسًا، أعرف بالتأكيد متى سيتم استدعائي من قبل الإلهة التي أؤمن بها “، قال فالكن عرضًا : “سأذهب إلى الجنة خلال ثلاثة أشهر… لا تحزن، يجب أن تشعر بالسعادة من أجلي”.

 

“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.

 

 

 

 

“هل تعتقد أنه ممكن؟” استنشق بيتا.

(استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)

 

 

 

 

 

قال رولاند ببطء : “هناك عش من العناكب العملاقة التي تشكل تهديدًا كبيرًا لهذه المدينة، لقد قتلت البعض من قبل لكن عددهم كان يفوقني، أنت تعلم أيضًا أن السحرة غير قادرين على القتال القريب، إذا كان بإمكانك التعاون معي… “.

أجاب رولاند : “من يعلم؟ لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة محددة”.

“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.

 

 

 

 

 

 

بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.

 

 

 

 

 

 

تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.

“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.

“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.

 

 

 

 

 

 

وقف رولاند مستقيماً وقال بشكل عرضي بينما كان يحدق في المصابيح البعيدة : “أنت تفر هكذا تمامًا بدلاً من محاولة تعويض ما فعلته؟”.

 

 

 

 

 

 

 

استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.

 

 

 

 

 

 

 

قال رولاند ببطء : “هناك عش من العناكب العملاقة التي تشكل تهديدًا كبيرًا لهذه المدينة، لقد قتلت البعض من قبل لكن عددهم كان يفوقني، أنت تعلم أيضًا أن السحرة غير قادرين على القتال القريب، إذا كان بإمكانك التعاون معي… “.

 

 

 

 

أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.

 

لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.

سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.

ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.

 

“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.

 

استمتعوا.

 

استمتعوا.

عندما رأى أن الشاب في حالة مزاجية أفضل ابتسم رولاند : “هل هناك مثل هذه العناكب الضخمة في الواقع؟”.

استمتعوا.

 

 

 

استمتعوا.

 

 

قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”

 

 

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يلعب اللعبة بسهولة دون أن يكدح من أجل المال لكن الواقع كان قاسياً.

 

 

“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.

 

 

 

 

 

 

 

“كلهم مفصليات الأرجل يمكنني اعتبارهم عناكب”.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.

 

 

 

 

لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.

 

 

شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت قادر على ممارسة فنون السيف؟” تفاجأ رولاند : “هل تعلمته في مدرسة؟”.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.

هز بيتا رأسه : “لا. هناك محارب قديم في القرية التي بدأت فيها دفعت له ثلاث عملات فضية للدراسة تحت قيادته، إنها مجرد عدة حركات بسيطة لكنني أجدها عملية للغاية”.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد رولاند قائلاً: “ثلاث عملات فضية…” بعد أن قام بالتعدين لأكثر من شهر، لم يدخر سوى حوالي ثلاث عملات فضية.

 

 

 

 

 

 

 

بدا بيتا أكثر ثراءً من رولاند على الرغم من انضمامه إلى اللعبة بعد نصف شهر من انضمام رولاند.

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في ذلك سأل رولاند : “كيف ربحت هذا القدر من المال؟”.

 

 

حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.

 

كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.

 

 

قال بيتا : “القديسون النبلاء لديهم قدرة فطرية تسمى °الثروة° والتي تمكننا من جمع الأموال! لقد جمعت بالفعل ما يقرب من ثلاث عملات ذهبية”.

 

 

 

 

توقف رولاند بجوار بيتا وحدق في البحيرة المتلألئة تمامًا كما فعل بيتا.

 

 

يلا الصدمة!

شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.

 

 

 

 

 

 

شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.

قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.

 

 

 

 

 

هز بيتا رأسه : “لا. هناك محارب قديم في القرية التي بدأت فيها دفعت له ثلاث عملات فضية للدراسة تحت قيادته، إنها مجرد عدة حركات بسيطة لكنني أجدها عملية للغاية”.

كان شاك من الساموراي الذين يبلغ دخلهم الشهري عشرين عملة ذهبية، مما يعني أكثر من مائتي ألف دولار في الواقع.

 

 

عندما رأى أن الشاب في حالة مزاجية أفضل ابتسم رولاند : “هل هناك مثل هذه العناكب الضخمة في الواقع؟”.

 

 

 

 

كان بإمكان ابن عمه جني الأموال دون أن يعمل… بطريقة ما كان رولاند يشعر بالغيرة منهم.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يلعب اللعبة بسهولة دون أن يكدح من أجل المال لكن الواقع كان قاسياً.

عندما رأى أن الشاب في حالة مزاجية أفضل ابتسم رولاند : “هل هناك مثل هذه العناكب الضخمة في الواقع؟”.

 

 

 

 

 

“لماذا لا نتحدث؟”.

كان يمكنه فقط تغطية نفقاته عن طريق التعدين.

 

 

 

 

 

 

 

بعد مغادرة بيتا لممارسة فنون السيف، عاد رولاند إلى كوخه.

 

 

 

 

“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.

 

 

وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.

 

 

 

 

لم يفهم رولاند في البداية لكنه بعد ذلك حدق في فالكن.

 

 

مشى فالكن نحوه عندما رآه في ضوء القمر، بدا كبيرًا في السن وهو يرتدي رداءه الأخضر الطويل.

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا لا نتحدث؟”.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ رولاند برأسه.

 

 

 

 

 

 

 

قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم رولاند بمرارة في البداية، قبل أن يهز رأسه بلا حول ولا قوة.

“هل أنت قادر على ممارسة فنون السيف؟” تفاجأ رولاند : “هل تعلمته في مدرسة؟”.

 

 

 

 

 

 

“في الواقع، مع ظروف جيمس و زوجته لم يكن بإمكانهم العيش لفترة أطول لكن من الأفضل دائمًا أن تعيش على أن تموت”، تنهد فالكن : “ومع ذلك، بعد وفاتهم لم يعودوا يتعرضون للتعذيب بسبب المرض ويمكنهم البقاء إلى الأبد مع ذريتهم”.

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي

 

 

لم يعرف رولاند ماذا يقول، سمع الحزن بصوت فالكن.

 

 

 

 

 

 

 

“سأموت قريبًا أيضًا!”.

 

 

 

 

“لماذا؟ عندما تموت سيذهب كل شيء لديك”.

 

 

لم يفهم رولاند في البداية لكنه بعد ذلك حدق في فالكن.

“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.

 

 

 

 

 

 

“لا تتفاجأ بصفتي قسًا، أعرف بالتأكيد متى سيتم استدعائي من قبل الإلهة التي أؤمن بها “، قال فالكن عرضًا : “سأذهب إلى الجنة خلال ثلاثة أشهر… لا تحزن، يجب أن تشعر بالسعادة من أجلي”.

 

 

 

 

 

 

بدا بيتا أكثر ثراءً من رولاند على الرغم من انضمامه إلى اللعبة بعد نصف شهر من انضمام رولاند.

“لماذا؟ عندما تموت سيذهب كل شيء لديك”.

 

 

 

 

لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.

 

 

“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.

 

 

 

 

 

(استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)

 

 

مشى فالكن نحوه عندما رآه في ضوء القمر، بدا كبيرًا في السن وهو يرتدي رداءه الأخضر الطويل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي

 

 

 

 

“الأخ رولاند ، آسف قال بيتا بصوت منخفض.

 

بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط