نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 29

29 - الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.

29 - الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.

29 – الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.

 

 

 

 

 

 

لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).

 

 

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.

 

 

عند رؤية الأطفال المصابين بسوء التغذية ذوي البشرة الصفراء والشعر الجاف، فهم بيتا على الفور ما يعنيه رولاند.

 

 

 

 

 

 

 

شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.

 

 

ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.

 

 

*كنت اترجمها وجهة نظر البحيرة و كان خطأ ?*

 

 

دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.

 

 

كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.

 

 

 

شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.

 

 

لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.

 

 

 

 

كل طفل امسك بساق العنكبوت فعل الشيء نفسه، باستثناء قلة كانوا يعانون من الجوع الشديد، تناولوا قضمة صغيرة من الطعام قبل أن يهرعوا إلى المنزل.

 

 

كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.

 

 

استمتعوا.

 

 

 

 

لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.

 

 

لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.

 

 

 

 

“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.

وقع حادث بعد سبعة أيام.

 

 

 

 

 

 

فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).

 

 

 

 

 

 

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

 

 

 

 

 

 

معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

وقع حادث بعد سبعة أيام.

 

 

 

 

كان العمدة يمتلك (ريد ماونتن) والبحيرة، و ستة في المائة من الأسماك التي اصطادها القرويون، أو الأموال التي يكسبونها من بيع الأسماك ستذهب إلى رئيس البلدية.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن يكتشف العمدة أن أحد القرويين كذب بشأن كمية السمك أو المال، سيتم طردهم من (ريد ماونتن).

كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.

 

 

 

 

 

 

كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.

 

 

 

 

“الغرباء يضربوننا!”.

 

نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.

نظر الطفل إلى ساق العنكبوت بدهشة، بدلاً من تناولها هرع إلى المنزل معها وكان ينوي مشاركته مع أسرته.

 

 

ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.

 

 

 

لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.

كل طفل امسك بساق العنكبوت فعل الشيء نفسه، باستثناء قلة كانوا يعانون من الجوع الشديد، تناولوا قضمة صغيرة من الطعام قبل أن يهرعوا إلى المنزل.

بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.

 

 

 

 

 

 

بعد حوالي نصف ساعة، تفرق الأطفال جميعًا بسعادة بعد الحصول على أرجل العنكبوت.

 

 

 

 

 

 

 

جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.

والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.

 

 

 

 

 

 

سأل بيتا بعد الانتهاء من أرجل العنكبوت : “ماذا سنفعل بعد ذلك؟”.

 

 

 

 

 

 

 

نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

قبل شهر ، خاضوا معركة خارج حانة (منظر البحيرة).

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.

لم تكن الأيام التالية هي الفترة الأكثر حظًا للعناكب العملاقة، لأن اثنين من الصيادين الشرسين بحثا عنهم لساعات كل يوم، يمكن للأطفال في البلدة الحصول على ساق العنكبوت المشوية في المساء أيضًا.

 

 

 

 

 

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

 

وقع حادث بعد سبعة أيام.

كان على رولاند تعلم °إتقان اللغة° ولم يقض الكثير من الوقت مع الأطفال، من ناحية أخرى، علم بيتا الأطفال فنون السيف الأساسية.

 

 

 

 

كان على رولاند تعلم °إتقان اللغة° ولم يقض الكثير من الوقت مع الأطفال، من ناحية أخرى، علم بيتا الأطفال فنون السيف الأساسية.

 

 

لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.

 

 

 

 

لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.

 

29 – الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.

نظر القرويون إلى بيتا بطريقة ودية بشكل متزايد.

لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.

 

لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.

 

 

 

 

وقع حادث بعد سبعة أيام.

 

 

 

 

والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.

 

 

في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.

 

 

لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.

 

نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.

 

 

كان بعض الناس ببساطة غير معقولين، لقد اعتقدوا أنه يجب أن يكون لديهم كل شيء يمتلكه الآخرون وأنهم سيصنعون مشهدًا إذا لم يتمكنوا من ذلك.

بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.

 

 

 

 

 

 

ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.

 

 

لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.

 

 

 

 

قبل شهر ، خاضوا معركة خارج حانة (منظر البحيرة).

 

 

كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.

 

29 – الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.

 

 

علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.

 

 

لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.

 

 

 

 

كان الشاب في المقدمة غاضبًا، صاح : “مرحبًا، ألستما طيبين؟ نحن فقراء أيضًا، لماذا لا تمدنا يد المساعدة؟ هؤلاء النقانق لا يحتاجون إلى طعامك لن يسمح لهم آباؤهم بالموت جوعاً”.

بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.

 

 

 

شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.

 

 

تنهد رولاند ونظر إليهم : “هل تعتقد أن هذا ممتع؟”.

 

 

فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.

 

 

 

 

كان رولاند بالغًا، لكنه كان في السابعة عشرة من عمره فقط في اللعبة ولم يكن يهدد الغرباء على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.

لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.

 

معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.

 

من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.

 

 

ضحك الأوغاد بشدة، نبح زعيمهم : “ليس الأمر كذلك، نحن نعلم أننا لا نستطيع هزيمتك لكن لا بأس لقد تذكرت وجوه هؤلاء الأطفال، لا يمكنك البقاء في (ريد ماونتن) إلى الأبد، عندما تذهب سأضربهم هم وأولياء أمورهم ما رأيك؟”.

 

 

 

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

 

ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.

 

 

معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.

 

 

 

 

نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.

 

 

شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.

 

 

 

 

بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.

 

 

 

 

كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.

 

 

يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.

 

 

 

 

عند رؤية الأطفال المصابين بسوء التغذية ذوي البشرة الصفراء والشعر الجاف، فهم بيتا على الفور ما يعنيه رولاند.

 

 

لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.

 

 

 

 

 

 

قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.

نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

 

قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.

كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.

 

 

 

 

 

 

“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.

ثم بدأوا في ركل الأوغاد بقوة.

 

 

 

 

 

 

لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.

في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.

 

 

 

كل طفل امسك بساق العنكبوت فعل الشيء نفسه، باستثناء قلة كانوا يعانون من الجوع الشديد، تناولوا قضمة صغيرة من الطعام قبل أن يهرعوا إلى المنزل.

 

 

شعر الشاب أنه لا خير بعد رؤية وجوههم، كان على وشك أن يقول شيئًا آخر لكن لم يكن لرولاند ولا بيتا وقت للحديث.

ثم بدأوا في ركل الأوغاد بقوة.

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.

دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.

 

 

 

 

 

 

 

كان الأوغاد مخيفين إلى حد ما في المدينة، لكنهم كانوا غير قادرين تمامًا على مقاومة اثنين من المحترفين الذين مروا بمعارك حقيقية.

دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.

 

 

 

علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.

 

كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.

لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.

لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.

 

ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.

 

 

 

 

ثم بدأوا في ركل الأوغاد بقوة.

 

 

 

 

 

 

 

“الغرباء يضربوننا!”.

 

 

 

 

كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.

 

 

“المساعدة!”.

 

 

 

 

“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.

 

 

ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى رولاند وبيتا نية للتوقف.

 

 

 

 

 

 

 

لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.

 

 

ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.

 

 

 

 

لذلك، كان عليهم الاستمرار في الضرب.

 

 

 

 

“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط