36 - الفصل السادس والثلاثون : تسديد كرة البولينج.
36 – الفصل السادس والثلاثون : تسديد كرة البولينج.
بعد عدة مرات، قال بيتا : “إنها مجموعة من الذئاب، إنها سريعة للغاية وسريعة الاستجابة”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
في الأفق، ارتعشت بقع غامضة من الضوء.
“أنا لا امزح” تنهد رولاند وقال : “هذا الشيء موجود حقًا للحديث عن محفظته”.
أثناء حديثه، زحف الشبح الشفاف من التابوت وصرخ على بعد ثلاثة أمتار منهم بنظرة واحدة لم يروا أي عاطفة سوى التصميم على قتلهم في عيون الشبح.
تراجع الاثنان، لوح بيتا بسيفه الطويل وابتلع لعابه : “هذا الشيء يبدو مخيفًا إلى حد ما الأخ رولاند، هل لديك أي خبرة في التعامل مع هذه الأشياء؟”.
“كيف سأملك واحداً؟” قال رولاند بلا حول ولا قوة : “لقد رأيت روح فالكن فقط حتى الآن، لا يمكنني مهاجمة فالكن، ام هل يمكنني ذلك؟”.
سيطرت الحيوانات الليلية في المساء، وكان العديد منها مفترسات شرسة.
“الأخ رولاند، ضع خطة معركة” توقف بيتا عن التراجع وتوقف أمام رولاند : “من الافضل لك ان تسرع”.
استمتعوا.
كان أمامهم سهل.
كان الشبح فجأة يحمل رمحًا شفافًا في يده، من الواضح أن الشبح كان خبيثًا وكان على وشك اتخاذ إجراء.ة، أدرك رولاند أنهم لن يستطيعوا التراجع بعد الآن، بعد كل شيء كانت الأشباح عادة قوية في القصص.
هذا… في الحقيقة ليس خطأي.
“سأحاول السيطرة عليه” أخرج رولاند الصولجان من حقيبته وقال : “اقفز الآن”.
في الأفق، ارتعشت بقع غامضة من الضوء.
لم يعرف بيتا السبب لكنه اتبع تعليمات رولاند بصفته نصف محارب قفز بارتفاع مترين تقريبًا.
لقد كان وهمًا حدث عندما تحركت المشاعل في سور المدينة بفعل الرياح.
عندما قفز بيتا مباشرة، وجه رولاند الصولجان السحري إلى أسفل.
كانت °حلقة الجليد° هي التعويذة الثالثة التي تعلمها رولاند، يمكنه بالفعل أن يلقيها بصمت.
°حلقة جليدية°!*
“انسى ذلك” نظرتبيتا إلى رولاند وقال : “دعونا نقسم العملات المعدنية، لا أعتقد أن الشبح سيناقش معنا بشأن محفظته بعد الآن”.
*في فصول ماضية كنت تسمى خاتم الجليد، لكن حلقة هو الأصح*
لم يعرف بيتا السبب لكنه اتبع تعليمات رولاند بصفته نصف محارب قفز بارتفاع مترين تقريبًا.
هتف في صمت.
“سأحاول السيطرة عليه” أخرج رولاند الصولجان من حقيبته وقال : “اقفز الآن”.
كانت °حلقة الجليد° هي التعويذة الثالثة التي تعلمها رولاند، يمكنه بالفعل أن يلقيها بصمت.
استمتعوا.
حتى أن النار أذاب الجليد على الأرض و حولته إلى ماء.
انتشرت دائرة بيضاء من الجليد على الأرض وجمدت كل ما لمسته.
ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامة على وجود شبح بعد انتظار طويل وكان البرد الموجود في الهواء يتلاشى.
بدا الشبح غير ذكي لم يراوغ، وتم تجميد ساقيه على الفور، كافح وأطلق صرخة ثاقبة.
سيطرت الحيوانات الليلية في المساء، وكان العديد منها مفترسات شرسة.
كانت نوعا ما غير سارة، إن لم تكن ماسوشياً.
شعر رولاند بالحاجة إلى تغطية أذنيه.
“سأحاول السيطرة عليه” أخرج رولاند الصولجان من حقيبته وقال : “اقفز الآن”.
كان بيتا مسرورًا لرؤية أنه تم تطويق الشبح : “أحسنت الأخ رولاند، انه دوري! تسديدة!”.
مع ضوضاء غريبة، اندفع بيتا نحو الشبح في ظلال ضبابية ومع ذلك، نظرًا لأن الأرض أصبحت الآن جليدية زلقة، فقد توازنه وسقط في اللحظة التي بدأ فيها.
ثم تدحرج على الأرض واصطدم بالشبح المكافح مثل كرة بولينج عالية السرعة.
فوجئ رولاند، شاهد بيتا وهو يمر عبر الشبح وتتدحرج إلى جبل التراب أمامه بينما يصرخ.
نظر رولاند في الظلام وسأل في دهشة : “هل تستطيع رؤيتهم؟”.
بدا فرحاً إلى حد ما، كانت ملابسه ملطخة بالغبار وكانت هناك عدة كدمات على وجهه، كاد رولاند يضحك بصوت عالٍ.
كان خائفا أن يظهر الشبح فجأة ويهاجمه عندما يرتاح.
هذا… في الحقيقة ليس خطأي.
عندما قفز بيتا مباشرة، وجه رولاند الصولجان السحري إلى أسفل.
عاد رولاند إلى نفسه بعد ذهول قصير، لقد أطلق ببساطة °كرة نارية أدنى° على الشبح.
كان خائفا أن يظهر الشبح فجأة ويهاجمه عندما يرتاح.
في هذه اللحظة، ركز رولاند جزءًا فقط من قوته السحرية، انفجرت الكرة النارية ومزقت الشبح إلى أشلاء.
كان أمامهم سهل.
حتى أن النار أذاب الجليد على الأرض و حولته إلى ماء.
ذهب العدو، لكن رولاند كان لا يزال يقظًا للغاية في النهاية، في العديد من القصص كان يُعتقد أن الأشباح لا تموت.
“الأخ رولاند، أين الشبح؟” وقف بيتا ونظر حوله بحذر.
كان خائفا أن يظهر الشبح فجأة ويهاجمه عندما يرتاح.
ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامة على وجود شبح بعد انتظار طويل وكان البرد الموجود في الهواء يتلاشى.
حتى أن النار أذاب الجليد على الأرض و حولته إلى ماء.
لم يكن الشبح هنا، لكن زحف بيتا خارجاً من كومة التراب.
بدا فرحاً إلى حد ما، كانت ملابسه ملطخة بالغبار وكانت هناك عدة كدمات على وجهه، كاد رولاند يضحك بصوت عالٍ.
هذا… في الحقيقة ليس خطأي.
“الأخ رولاند، أين الشبح؟” وقف بيتا ونظر حوله بحذر.
أوضح بيتا : “بصفتي ساحراً و هجين من مواليد التنين، لدي رؤية +2 للظلام يسمح لي برؤية كل شيء في نطاق خمسين مترا”.
فحص رولاند المكان وقال : “من المحتمل أن يكون قد قُتل بسبب كرة النار، يبدو ضعيفًا إلى حد ما”.
كان خائفا أن يظهر الشبح فجأة ويهاجمه عندما يرتاح.
مرتاحًا، أعاد بيتا السيف الطويل إلى حقيبته وقال : “يجب أن يكون نوعًا من الوحوش البرية، لكن يبدو أنه محصن ضد الهجمات الجسدية، لقد قطعت رجليه عندما مررت به، لكنني لم أضرب شيئًا كما لو كان ظلًا”.
“سأحرقهم بلهب التنين في المرة القادمة” بد بيتا غاضباً إلى حد ما : “كنت سأستخدمه لو رأيته قادما كدت أفقد الوعي عندما اصطدمت بهذه الكومة”.
أومأ رولاند برأسه وقال : “نعم، كما هو الحال في الألعاب الأخرى الأشباح عرضة للهجمات السحرية”.
كان أمامهم سهل.
“سأحرقهم بلهب التنين في المرة القادمة” بد بيتا غاضباً إلى حد ما : “كنت سأستخدمه لو رأيته قادما كدت أفقد الوعي عندما اصطدمت بهذه الكومة”.
كاد رولاند أن يضحك عندما تذكر كيف تدحرج بيتا مثل كرة بولينج.
عند رؤية تعبير رولاند، قال بيتا بحزن : “اضحك إذا أردت الأخ رولاند، لكن هل خدعتني عن قصد؟”.
“لهذا السبب أنا في حيرة، لقد كنت أشك في أن قدرتي على تركيز قوة سحرية وفيرة في تعويذة واحدة لها علاقة بهذه الموهبة”، هز رولاند كتفيه وقال : “هناك الكثير في هذه اللعبة نحتاج ان نعرفه”.
كان خائفا أن يظهر الشبح فجأة ويهاجمه عندما يرتاح.
“بالطبع لا!” نفى رولاند ذلك دون أي تردد.
أثناء حديثه، زحف الشبح الشفاف من التابوت وصرخ على بعد ثلاثة أمتار منهم بنظرة واحدة لم يروا أي عاطفة سوى التصميم على قتلهم في عيون الشبح.
°حلقة جليدية°!*
“انسى ذلك” نظرتبيتا إلى رولاند وقال : “دعونا نقسم العملات المعدنية، لا أعتقد أن الشبح سيناقش معنا بشأن محفظته بعد الآن”.
سيطرت الحيوانات الليلية في المساء، وكان العديد منها مفترسات شرسة.
وافق رولاند معه.
“الأخ رولاند، ضع خطة معركة” توقف بيتا عن التراجع وتوقف أمام رولاند : “من الافضل لك ان تسرع”.
قام رولاند بتخزين الجزء الخاص به من العملات المعدنية داخل حقيبة الظهر، وأعاد ملء المقبرة °بيد السحر°.
ثم عاد الاثنان بعناية إلى الطريق الرئيسي.
في هذه اللحظة كان الظلام تاماً، و كانت السحب تحجب القمر مما يجعل من المستحيل رؤية أي شيء في الغابة.
أومأ رولاند برأسه وقال : “نعم، كما هو الحال في الألعاب الأخرى الأشباح عرضة للهجمات السحرية”.
لحسن الحظ، كان رولاند قادرًا على صنع °كرة الضوء°، خلق أربع كرات وأضائت المنطقة.
سيطرت الحيوانات الليلية في المساء، وكان العديد منها مفترسات شرسة.
+++++++++ تعليق و أنتظر فصول الغد
فوجئ بيتا لفترة وجيزة : “أليست كل الفئات حرة في اختيار موهبتين مبدئيتين؟”.
“كيف سأملك واحداً؟” قال رولاند بلا حول ولا قوة : “لقد رأيت روح فالكن فقط حتى الآن، لا يمكنني مهاجمة فالكن، ام هل يمكنني ذلك؟”.
كانت معظم الحيوانات الليلية خائفة من الضوء، بينما كان رولاند وبيتا في طريقهما، عوت مخلوقات ذات عيون خضراء ومرت في الغابة القريبة منهم بين الحين والآخر.
لقد كان وهمًا حدث عندما تحركت المشاعل في سور المدينة بفعل الرياح.
تراجع الاثنان، لوح بيتا بسيفه الطويل وابتلع لعابه : “هذا الشيء يبدو مخيفًا إلى حد ما الأخ رولاند، هل لديك أي خبرة في التعامل مع هذه الأشياء؟”.
بعد عدة مرات، قال بيتا : “إنها مجموعة من الذئاب، إنها سريعة للغاية وسريعة الاستجابة”.
نظر رولاند في الظلام وسأل في دهشة : “هل تستطيع رؤيتهم؟”.
أوضح بيتا : “بصفتي ساحراً و هجين من مواليد التنين، لدي رؤية +2 للظلام يسمح لي برؤية كل شيء في نطاق خمسين مترا”.
نقر رولاند على لسانه : ” القديسون النبلاء لديهم الكثير من المواهب الأولية العملية”.
“ما المواهب التي اخترتها يا الأخ رولاند؟” سأل بيتا بفضول.
“‘استثناء المواد السحرية’ و ‘التحكم في الطاقة السحرية’ ” وأوضح رولاند : “الموهبة الأولى لا تحتاج إلى شرح. يمكن ‘للتحكم في الطاقة السحرية’ زيادة عدد العناصر السحرية التي يمكنني التحكم فيها… ولكن الغريب أن ‘التحكم في الطاقة السحرية’ هي موهبة ثابتة لا يمكنني استبدالها لذلك بشكل أساسي، لا يمكنني اختيار سوى موهبة أولية واحدة”.
*في فصول ماضية كنت تسمى خاتم الجليد، لكن حلقة هو الأصح*
*في فصول ماضية كنت تسمى خاتم الجليد، لكن حلقة هو الأصح*
بدا فرحاً إلى حد ما، كانت ملابسه ملطخة بالغبار وكانت هناك عدة كدمات على وجهه، كاد رولاند يضحك بصوت عالٍ.
فوجئ بيتا لفترة وجيزة : “أليست كل الفئات حرة في اختيار موهبتين مبدئيتين؟”.
“لهذا السبب أنا في حيرة، لقد كنت أشك في أن قدرتي على تركيز قوة سحرية وفيرة في تعويذة واحدة لها علاقة بهذه الموهبة”، هز رولاند كتفيه وقال : “هناك الكثير في هذه اللعبة نحتاج ان نعرفه”.
تحدث الاثنان وهما يمشيان، دون أن يدركوا ذلك كانوا قد خرجوا بالفعل من الغابة.
كان أمامهم سهل.
في الأفق، ارتعشت بقع غامضة من الضوء.
عند رؤية تعبير رولاند، قال بيتا بحزن : “اضحك إذا أردت الأخ رولاند، لكن هل خدعتني عن قصد؟”.
هتف في صمت.
لقد كان وهمًا حدث عندما تحركت المشاعل في سور المدينة بفعل الرياح.
كانت مدينة ديلبون!.
أومأ رولاند برأسه وقال : “نعم، كما هو الحال في الألعاب الأخرى الأشباح عرضة للهجمات السحرية”.
+++++++++ تعليق و أنتظر فصول الغد
بدا فرحاً إلى حد ما، كانت ملابسه ملطخة بالغبار وكانت هناك عدة كدمات على وجهه، كاد رولاند يضحك بصوت عالٍ.
+++++++++ تعليق و أنتظر فصول الغد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
