نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 37

37 - الفصل السابع والثلاثون : أدخل للمدينة.

37 - الفصل السابع والثلاثون : أدخل للمدينة.

37 – الفصل السابع والثلاثون : أدخل للمدينة.

 

 

 

 

كان التجار والحراس مستمتعين بتمارين بيتا و رولاند في منتصف الليل.

 

على من كانوا يتباهون؟.

 

فقط مكان به كمية كافية من الماء يمكن أن يدعم مثل هذه المدينة الرائعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

انتظروا دخول التجار أولاً، في النهاية وصل التجار أبكر منهم.

استمتعوا.

*قصدهم هنا، زي الخاتم البعدي للتخزين*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن اللاعبون بحاجة للنوم في اللعبة كان الليل والنهار مجرد تغيير في البيئة بالنسبة لهم، على الرغم من أنها كانت الواحدة في الصباح إلا أنهم لم يشعروا بالنعاس على الإطلاق وصلوا إلى (ديبلون) على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعرفوا مدى ضخامة (ديبلون) حتى اقتربوا.

 

 

 

 

 

 

في ظل الظروف العادية، كان من الممكن أن يموت الساحر بعد العديد من الإخفاقات المتتالية.

شغلت عيونهم سور المدينة اللامتناهي المصنوع من الصخور العملاقة.

 

 

هل نحن الآن في ورطة بعد أن كشفنا عن كنز؟ كان رولاند قلقًا، لكنه فكر بعد ذلك في شيء آخر.

 

 

 

 

كانت شعلة مشتعلة كل عشرة أمتار على سور المدينة لم تكن ساطعة مثل كرات رولاند الضوئية، لكنها امتدت بشكل مذهل مثل تنين ناري.

 

 

 

 

“دعنا نذهب، السيد الشاب” ابتسم رولاند وقال : “سوف تضيع المزيد من وقتهم إذا تباطأت”.

 

 

كان فريق من الجنود في حالة تأهب على سور المدينة، كان معظمهم ينظرون إلى رولاند و بيتا.

 

 

 

 

أعطى سيخ لحم لرولاند.

 

 

في نهاية الطريق كانت بوابة المدينة، عدة مجموعات من الناس قد أشعلوا النيران على جانب الطريق، قلة من الناس كانوا يتحدثون.

 

 

 

 

 

 

 

لفت رولاند وبيتا انتباه الجميع عند وصولهم بعد كل شيء، لم يكن من الممكن التغاضي عن الكرات الأربع السحرية للضوء من حولهم، عندما اقتربوا كانت بوابة المدينة مشرقة مثل النهار حتى أن المسافرين وجدوها مبهرة.

 

 

 

 

سرعان ما أصبح لحم الثعبان جاهزًا، قام بيتا برش بعض الملح عليه.

 

 

قلق الجنود على سور المدينة، كان ملقي التعاويذ دائمًا مرادفًا للسلطة والغموض.

 

 

 

 

 

 

 

عندما نظر إليهما رولاند وبيتا، حركوا أعينهم على الفور.

كان الاجتهاد عادته، ألم يكن محرجًا ممارسة فنون السيف الأساسية أمام الغرباء؟.

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا قادرين على تحمل غضب ملقي سحر و شاب نبيل.

 

 

 

 

 

 

 

جلس رولاند وبيتا في زاوية فارغة كان الفجر لا يزال بعيدًا، أغلقت معظم المدن أثناء الليل، ولم تكن هذه المدينة استثناء. بعد أن جلسوا لاحظوا الناس من حولهم.

 

 

 

 

 

 

استمتعوا.

كانت هناك عشرات العربات التي تنتمي إلى مجموعات مختلفة، على الرغم من أن العربات كانت مغطاة بالقماش الزيتي، كان من الواضح أن البضائع كانت محملة عليها.

 

 

بدءاً من المسافرين الصامتين، شعر بيتا بعدم الارتياح و قال : “لا أشعر أنني على ما يرام”.

 

 

 

لم يستخدم شعلة التنين في المعركة، لأنه أراد طهي اللحم بها.

كان معظم المسافرين من الذكور الذين تعرضوا لضربات الطقس، كانت هناك امرأة واحدة فقط جالسة بجوار النار بعيدًا عن رولاند وبيتا، كانت المرأة طويلة وذات عضلات ولم يكن من الممكن التعرف عليها كامرأة لولا صدرها المنتفخ.

 

 

 

 

 

 

“إنهم يلمحون إلى أننا يجب أن نذهب أولاً؟” فوجئ بيتا.

هل هم تجار وحراسهم؟.

استمتعوا.

 

 

 

 

 

شعر جميع التجار وحراسهم بارتياح شديد عند دخولهم إلى المدينة.

توصل رولاند إلى هذا الاستنتاج بعد المراقبة لفترة.

لفت رولاند وبيتا انتباه الجميع عند وصولهم بعد كل شيء، لم يكن من الممكن التغاضي عن الكرات الأربع السحرية للضوء من حولهم، عندما اقتربوا كانت بوابة المدينة مشرقة مثل النهار حتى أن المسافرين وجدوها مبهرة.

 

 

 

 

 

لم يعد أحد يتحدث، لقد سمحوا ببساطة لبيتا ورولاند بتحجيمهم.

 

 

 

 

 

 

كان فريق من الجنود في حالة تأهب على سور المدينة، كان معظمهم ينظرون إلى رولاند و بيتا.

اختفت الهمسات السابقة وحل محلها عواء الريح وطقطقة النار.

وفقًا لما سمعه رولاند للتو، فوجئوا جميعًا.

 

لم يعد أحد يتحدث، لقد سمحوا ببساطة لبيتا ورولاند بتحجيمهم.

 

 

 

 

لم يتحدث رولاند وبيتا أو يفعلا أي شيء، لكن أجواءهما كانت لا تزال مهيمنة.

 

 

 

 

بالطبع لا! لقد شارك في العديد من مسابقات الكلام في المدرسة.

 

 

شاعراً بالملل، أخرج بيتا الحطب والثعابين التي التقطها في الطريق، كوم الحطب وأشعله بنار التنين.

ومع ذلك، فقد تعامل معها بلباقة لم تكن ممارسة فنون السيف أمام المسافرين تحديًا بالنسبة له.

 

لم يكونوا قادرين على تحمل غضب ملقي سحر و شاب نبيل.

 

 

 

 

ثم قطع قشور الثعابين قبل أن يشويها بالعصي على شكل أسياخ.

ومع ذلك كان رولاند لا يزال نشيطًا، استراح لفترة واستمر.

 

 

 

 

 

 

ضاعت كلمات رولاند الذي أدرك كيف تصرف بيتا في المهمة.

هل نحن الآن في ورطة بعد أن كشفنا عن كنز؟ كان رولاند قلقًا، لكنه فكر بعد ذلك في شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

لم يستخدم شعلة التنين في المعركة، لأنه أراد طهي اللحم بها.

 

 

 

 

 

 

 

جاءت همسات من مكان قريب وازداد صوتها استدار رولاند ونظر إليهم، توقفت هذه الأصوات على الفور، كما لو أن جهاز تلفزيون قد أغلق.

 

 

 

 

توصل رولاند إلى هذا الاستنتاج بعد المراقبة لفترة.

 

 

ألقى رولاند نظرة على الجميع ثم ركز على لفائف اللحم.

 

 

“عزيزي الله، قطعة من معدات الفضاء*”.

 

 

 

 

من الواضح أن الكثير من الناس كانوا مرتاحين.

“أليس تخزين مواد الشواء في معدات الفضاء مضيعة؟”.

 

 

 

 

 

 

وفقًا لما سمعه رولاند للتو، فوجئوا جميعًا.

 

 

 

 

 

 

 

“عزيزي الله، قطعة من معدات الفضاء*”.

 

 

 

 

 

*قصدهم هنا، زي الخاتم البعدي للتخزين*

لم يتحدث رولاند وبيتا أو يفعلا أي شيء، لكن أجواءهما كانت لا تزال مهيمنة.

 

 

 

 

 

 

 

فقط مكان به كمية كافية من الماء يمكن أن يدعم مثل هذه المدينة الرائعة.

“من أين هذا الشاب النبيل؟”.

 

 

 

 

قلق الجنود على سور المدينة، كان ملقي التعاويذ دائمًا مرادفًا للسلطة والغموض.

 

 

“أليس تخزين مواد الشواء في معدات الفضاء مضيعة؟”.

 

 

 

 

انتشرت الموجات السحرية وفشل وانتشرت مرة أخرى، شاهد المسافرون الآخرون رولاند يلتهب في ألم دون أن يقول أي شيء، لم يهتم رولاند أبدًا بكيفية نظر الآخرين إليه حتى عندما كان في بلدة (ريد ماونتن).

 

 

بعد أن نظر إليهم رولاند، توقفوا عن الكلام على الفور.

 

 

 

 

 

 

ألقى رولاند نظرة على الجميع ثم ركز على لفائف اللحم.

هل نحن الآن في ورطة بعد أن كشفنا عن كنز؟ كان رولاند قلقًا، لكنه فكر بعد ذلك في شيء آخر.

هل نحن الآن في ورطة بعد أن كشفنا عن كنز؟ كان رولاند قلقًا، لكنه فكر بعد ذلك في شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

لقد كان لاعباً لا يمكن أن يموت، إلى جانب ذلك تم تقديم حقيبة الظهر من خلال نظام اللعبة ولن يسقط أي شيء حتى لو قُتل يمكنه الانتقام بعد قيامته!.

 

 

 

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر، تجاهلهم رولاند وراقب المنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

كان سهلًا منبسطًا به نهر خلف المدينة، في الظلام، امتد خط من الضوء في المسافة.

 

 

كان فريق من الجنود في حالة تأهب على سور المدينة، كان معظمهم ينظرون إلى رولاند و بيتا.

 

 

 

 

فقط مكان به كمية كافية من الماء يمكن أن يدعم مثل هذه المدينة الرائعة.

 

 

 

 

 

 

 

سرعان ما أصبح لحم الثعبان جاهزًا، قام بيتا برش بعض الملح عليه.

 

 

ومع ذلك، لم يكن طعمه سلسًا مثل أرجل العنكبوت.

 

 

 

بعد التفكير في الأمر، تجاهلهم رولاند وراقب المنطقة.

أعطى سيخ لحم لرولاند.

 

 

 

 

تبعه رولاند.

 

 

كان على رولاند أن يعترف بأن بيتا يعرف ما كان يفعله، كان لحم الثعبان هشًا ولذيذًا.

لم يكن اللاعبون بحاجة للنوم في اللعبة كان الليل والنهار مجرد تغيير في البيئة بالنسبة لهم، على الرغم من أنها كانت الواحدة في الصباح إلا أنهم لم يشعروا بالنعاس على الإطلاق وصلوا إلى (ديبلون) على طول الطريق.

 

 

 

 

 

كانت هناك عشرات العربات التي تنتمي إلى مجموعات مختلفة، على الرغم من أن العربات كانت مغطاة بالقماش الزيتي، كان من الواضح أن البضائع كانت محملة عليها.

ومع ذلك، لم يكن طعمه سلسًا مثل أرجل العنكبوت.

 

 

 

 

 

 

بعد أن كانوا ممتلئين، بدأ بيتا في ممارسة فنون السيف الأساسية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن شخصًا ذكيًا، لكنه حصل على درجات جيدة من خلال العمل الجاد حسب تقديره لا ينبغي أن يكون من الصعب عليه قبوله في كلية من الدرجة الأولى.

 

 

 

 

ومع ذلك كان رولاند لا يزال نشيطًا، استراح لفترة واستمر.

 

 

كان الاجتهاد عادته، ألم يكن محرجًا ممارسة فنون السيف الأساسية أمام الغرباء؟.

 

 

بعد أن كانوا ممتلئين، بدأ بيتا في ممارسة فنون السيف الأساسية.

 

ثم قطع قشور الثعابين قبل أن يشويها بالعصي على شكل أسياخ.

 

 

بالطبع لا! لقد شارك في العديد من مسابقات الكلام في المدرسة.

 

 

 

 

هل هم تجار وحراسهم؟.

 

 

بالنسبة لبيتا، فإن إلقاء خطاب بنبرة وتعبيرات مبالغ فيها أمام مئات المستمعين كان بالتأكيد تجربة محرجة أكثر.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد تعامل معها بلباقة لم تكن ممارسة فنون السيف أمام المسافرين تحديًا بالنسبة له.

أعطى سيخ لحم لرولاند.

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى، بدأ رولاند في ممارسة °إتقان اللغة°.

 

 

 

 

قال رولاند : “يجب أن ترهبهم هويتك النبيلة، التسلسل الهرمي مهم في هذا العالم بصفتهم مدنيين، لا يجرؤون على السير أمامك”.

 

 

انتشرت الموجات السحرية وفشل وانتشرت مرة أخرى، شاهد المسافرون الآخرون رولاند يلتهب في ألم دون أن يقول أي شيء، لم يهتم رولاند أبدًا بكيفية نظر الآخرين إليه حتى عندما كان في بلدة (ريد ماونتن).

 

 

 

 

 

 

 

في ظل الظروف العادية، كان من الممكن أن يموت الساحر بعد العديد من الإخفاقات المتتالية.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك كان رولاند لا يزال نشيطًا، استراح لفترة واستمر.

بدءاً من المسافرين الصامتين، شعر بيتا بعدم الارتياح و قال : “لا أشعر أنني على ما يرام”.

 

 

 

 

 

 

كان التجار والحراس مستمتعين بتمارين بيتا و رولاند في منتصف الليل.

كانت هناك عشرات العربات التي تنتمي إلى مجموعات مختلفة، على الرغم من أن العربات كانت مغطاة بالقماش الزيتي، كان من الواضح أن البضائع كانت محملة عليها.

 

هل نحن الآن في ورطة بعد أن كشفنا عن كنز؟ كان رولاند قلقًا، لكنه فكر بعد ذلك في شيء آخر.

 

وفقًا لما سمعه رولاند للتو، فوجئوا جميعًا.

 

“أليس تخزين مواد الشواء في معدات الفضاء مضيعة؟”.

على من كانوا يتباهون؟.

 

 

 

 

 

 

لكن بعد أربع ساعات، كل ما تركه المسافرون كان إعجاب.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا يعرفون أشياء كثيرة، لكنهم كانوا يعرفون أنه من الأفضل العمل الجاد من عدم القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان الفجر بالفعل أطفأ الحراس على الحائط المشاعل وفتحوا بوابة المدينة.

 

 

 

 

 

 

 

وقف الجميع، توقف رولاند وبيتا عن التدرب أيضًا.

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي

 

شغلت عيونهم سور المدينة اللامتناهي المصنوع من الصخور العملاقة.

 

 

انتظروا دخول التجار أولاً، في النهاية وصل التجار أبكر منهم.

 

 

 

 

“إنهم يلمحون إلى أننا يجب أن نذهب أولاً؟” فوجئ بيتا.

 

 

لكن من المدهش أن التجار وحراسهم لم يتحركوا بل حدقوا في رولاند وبيتا.

ومع ذلك، فقد تعامل معها بلباقة لم تكن ممارسة فنون السيف أمام المسافرين تحديًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

“إنهم يلمحون إلى أننا يجب أن نذهب أولاً؟” فوجئ بيتا.

 

 

 

 

 

 

 

قال رولاند : “يجب أن ترهبهم هويتك النبيلة، التسلسل الهرمي مهم في هذا العالم بصفتهم مدنيين، لا يجرؤون على السير أمامك”.

 

 

 

 

 

 

 

بدءاً من المسافرين الصامتين، شعر بيتا بعدم الارتياح و قال : “لا أشعر أنني على ما يرام”.

لكن بعد أربع ساعات، كل ما تركه المسافرون كان إعجاب.

 

قلق الجنود على سور المدينة، كان ملقي التعاويذ دائمًا مرادفًا للسلطة والغموض.

 

 

 

ألقى رولاند نظرة على الجميع ثم ركز على لفائف اللحم.

“دعنا نذهب، السيد الشاب” ابتسم رولاند وقال : “سوف تضيع المزيد من وقتهم إذا تباطأت”.

 

 

 

 

كان التجار والحراس مستمتعين بتمارين بيتا و رولاند في منتصف الليل.

 

 

“حسنا!” تنهد بيتا ودخل المدينة أولاً.

“دعنا نذهب، السيد الشاب” ابتسم رولاند وقال : “سوف تضيع المزيد من وقتهم إذا تباطأت”.

 

 

 

 

 

 

تبعه رولاند.

بالطبع لا! لقد شارك في العديد من مسابقات الكلام في المدرسة.

 

 

 

فقط مكان به كمية كافية من الماء يمكن أن يدعم مثل هذه المدينة الرائعة.

 

 

شعر جميع التجار وحراسهم بارتياح شديد عند دخولهم إلى المدينة.

 

 

ومع ذلك، لم يكن طعمه سلسًا مثل أرجل العنكبوت.

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

 

 

سرعان ما أصبح لحم الثعبان جاهزًا، قام بيتا برش بعض الملح عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انتظروا دخول التجار أولاً، في النهاية وصل التجار أبكر منهم.

 

 

 

37 – الفصل السابع والثلاثون : أدخل للمدينة.

 

 

 

لقد كان الفجر بالفعل أطفأ الحراس على الحائط المشاعل وفتحوا بوابة المدينة.

+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط