نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 38

38 - الفصل الثامن والثلاثون : رهان.

38 - الفصل الثامن والثلاثون : رهان.

38 – الفصل الثامن والثلاثون : رهان.

وسرعان ما وجدوا بركة من مياه الصرف الصحي أمامهم.

 

 

 

 

 

لا أحد يريد المتاعب.

 

 

 

أمسك رولاند وبيتا أنوفهما في نفس الوقت عندما دخلا، لأن الرائحة كانت كريهة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سافر النبلاء على عربات ولم يقلقوا من ذلك.

بسم الله الرحمان الرحيم,

شعر بيتا بالجو أيضًا، قال وهو يسد أنفه : “أشعر أن الناس في هذه المدينة مرعوبون من النبلاء، كل من التجار في الخارج والمقيمين هنا حذرون للغاية، لم يكن الناس في بلدة (ريد ماونتن) خائفين مني”.

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، شاهدهم شاب في الطابق الثالث من المبنى الواقع على يمين رولاند وبيتا باهتمام كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استغرق الأمر منهم نصف ساعة للوصول إلى البرج.

 

 

 

 

كان هناك طريق واسع خلف بوابة (ديبلون)، كان هناك مفترق طرق كل عشرة أمتار تمتد المباني المربعة ذات الارتفاعات المختلفة إلى الأفق أيضًا.

 

 

 

 

“ليست فكرة سيئة”.

 

 

كان هناك العديد من الباعة الجائلين في الشارع، وكان هناك العديد من المتسولين النحيفين بأوعية ممزقة أمامهم.

ضحك الشاب النبيل المسمى جون : “دعونا نراهن”.

 

 

 

“ماذا لو استخدموا طرقًا أخرى؟” سأل نبيل.

 

 

بما انه الصباح، لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع لكنها كانت بالفعل مفعمة بالحيوية.

 

 

شعر بيتا بالجو أيضًا، قال وهو يسد أنفه : “أشعر أن الناس في هذه المدينة مرعوبون من النبلاء، كل من التجار في الخارج والمقيمين هنا حذرون للغاية، لم يكن الناس في بلدة (ريد ماونتن) خائفين مني”.

 

 

 

أمسك رولاند وبيتا أنوفهما في نفس الوقت عندما دخلا، لأن الرائحة كانت كريهة للغاية.

 

 

 

 

 

 

“ليست فكرة سيئة”.

كان براز الحيوانات والبشر في كل مكان في الشارع، كان البراز يطفو في المصارف.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن بلدة (ريد ماونتن) نظيفة جدًا، لكنها بالتأكيد أنظف كثيرًا من هذا.

 

 

استغرق الأمر منهم نصف ساعة للوصول إلى البرج.

 

 

 

 

ومع ذلك، هذا كان من القرون الوسطى جدا.

 

 

 

 

 

 

“هل هذا مخلوق سحري؟” تمتم رولاند بصوت منخفض.

جذب رولاند و بيتا انتباه الجميع تقريبًا، لكن معظم الناس أبعدوا أعينهم بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم.

 

 

 

 

 

 

لم تكن بلدة (ريد ماونتن) نظيفة جدًا، لكنها بالتأكيد أنظف كثيرًا من هذا.

لا أحد يريد المتاعب.

 

 

 

 

 

 

وجدوا أنفسهم في مربع مصنوع من الطوب الأزرق والأبيض. كانت نظيفة، تفتقر إلى القمامة التي تناثرت في باقي أنحاء المدينة.

شعر بيتا بالجو أيضًا، قال وهو يسد أنفه : “أشعر أن الناس في هذه المدينة مرعوبون من النبلاء، كل من التجار في الخارج والمقيمين هنا حذرون للغاية، لم يكن الناس في بلدة (ريد ماونتن) خائفين مني”.

 

 

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

 

 

 

فكر رولاند للحظة وابتسم : “(ريد ماونتن) هي مجرد مدينة نائية أعلى السلطات هناك هي فالكن و العمدة، كلاهما شيخ لطيف بطبيعة الحال، لم يتعرض سكان قرية (ريد ماونتن) أبدًا للتخويف من النبلاء، لكن الأمور مختلفة بالتأكيد في مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة لا بد أن يكون هناك بعض الأشخاص ذوي السلطة المزاجيين، وقد يفعلون أشياء مروعة”.

 

 

 

 

 

 

 

فكر بيتا للحظة وأدرك أن الأمر منطقي، كلما زاد عدد الأشخاص في مكان ما، زاد عدد المشاكل.

 

 

 

 

 

 

 

ساروا في الشارع، تجنبهم جميع المارة دون وعي منهم.

ضحك الشاب النبيل المسمى جون : “دعونا نراهن”.

 

 

 

 

 

 

وسرعان ما وجدوا بركة من مياه الصرف الصحي أمامهم.

كان البرج هائلاً إلى حد ما، كان نصف قطره لا يقل عن سبعين مترا.

 

 

 

 

 

في الطابق الثالث، صمت جميع النبلاء الشباب، ضحك جون في النهاية : “يا له من ملقي مدلل و مثير للاهتمام، لم أرى أبدا أي شخص يهدر قواه السحرية مثله”.

كان المسبح طويلًا وواسعًا، ويحتل الشارع بأكمله. لم يستطع رولاند ولا بيتا القفز فوقها.

 

 

 

 

 

 

سار معظم المارة عبره على أطراف أصابعهم ، متجاهلين البراز والبول بداخله كمدنيين، لم يهتموا بذلك حقًا.

سار معظم المارة عبره على أطراف أصابعهم ، متجاهلين البراز والبول بداخله كمدنيين، لم يهتموا بذلك حقًا.

استغرق الأمر منهم نصف ساعة للوصول إلى البرج.

 

كان البرج هائلاً إلى حد ما، كان نصف قطره لا يقل عن سبعين مترا.

 

 

 

 

سافر النبلاء على عربات ولم يقلقوا من ذلك.

جذب رولاند و بيتا انتباه الجميع تقريبًا، لكن معظم الناس أبعدوا أعينهم بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم.

 

ساروا في الشارع، تجنبهم جميع المارة دون وعي منهم.

 

 

 

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

في هذه اللحظة، شاهدهم شاب في الطابق الثالث من المبنى الواقع على يمين رولاند وبيتا باهتمام كبير.

 

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها حسنًا، ليست مشكلة”.

“شاب نبيل و ملقي تعاويذ لم أرهم من قبل”، استدار الشاب وقال لشركائه : “لكن يبدو أنهم في ورطة الآن، كيف تعتقد أنهم سيصلحون المشكلة؟”.

 

 

 

 

 

 

 

انحنى عدد قليل من النبلاء بالقرب من النافذة ونظروا إلى الأسفل.

 

 

 

 

 

 

 

قال أحدهم : “سأقوم بالالتفاف”.

شعر بيتا بالجو أيضًا، قال وهو يسد أنفه : “أشعر أن الناس في هذه المدينة مرعوبون من النبلاء، كل من التجار في الخارج والمقيمين هنا حذرون للغاية، لم يكن الناس في بلدة (ريد ماونتن) خائفين مني”.

 

كانت (ديبلون) مدينة كبيرة حقا، بدا البرج الأبيض قريبًا ولكنه كان بعيدًا جدا.

 

 

 

 

واقترح آخر : “لو كنت مكانهم، كنت سأرش بعض العملات المعدنية وأدع المنبوذين يجلسون على الأرض حتى أتمكن من الوقوف عليهم.

 

 

 

 

ضحك الشاب النبيل المسمى جون : “دعونا نراهن”.

 

 

“ليست فكرة سيئة”.

 

 

 

 

 

 

 

وافق النبلاء الآخرون، كان النبيل الذي ابتكر الفكرة راضياً.

 

 

رفع رولاند عينيه نحو البرج، وشعر بطاقة سحرية منقوشة وغير مرئية تنبعث للخارج.

 

أشار رولاند بإصبعه، فاندفع تركيز من الهواء البارد ومهد طريقًا من الجليد على المياه القذرة.

 

 

قال النبيل الأول : “لو كنت مكانهم، لكنت سأعود واستأجر عربة من الواضح أنهم ليسوا من السكان المحليين، وقد يضيعون إذا سلكوا منعطفًا، إن استخدام المدنيين كموطئ قدم أمر بارز للغاية وسيؤثر على انطباعهم عنهم”.

 

 

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها جون، أنت ‘رحيم’ كالعادة”.

 

 

 

 

أمسك رولاند وبيتا أنوفهما في نفس الوقت عندما دخلا، لأن الرائحة كانت كريهة للغاية.

 

 

ضحك الشاب النبيل المسمى جون : “دعونا نراهن”.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، قال بيتا فجأة : “الأخ رولاند، لن أذهب معك أنا لست ساحرًا على أي حال، سأتجول في المدينة وأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على اي مهمة!”.

 

 

“أي رهان؟”.

قال الحارس بشكل محرج : “أنا آسف، لكني لست واضحًا بشأن ذلك أيضًا”.

 

انحنى عدد قليل من النبلاء بالقرب من النافذة ونظروا إلى الأسفل.

 

 

 

 

“إذا استخدم الشخصان أدناه أيًا من الطرق الثلاث التي ذكرناها، فسأدفع مقابل الترفيه في هذا المكان”.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا لو استخدموا طرقًا أخرى؟” سأل نبيل.

 

 

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

 

 

 

“بعد ذلك، يجب أن يشارك كل واحد منكم في حفلة عيد ميلاد أختي بعد غد”.

“رأيت نزلاً اسمه (فتاة المصباح) في طريقنا إلى هنا، سأبقى هناك يمكنك القدوم إلى النزل إذا كنت تريد رؤيتي”.

 

 

 

بما انه الصباح، لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع لكنها كانت بالفعل مفعمة بالحيوية.

 

 

“ها ها ها ها حسنًا، ليست مشكلة”.

 

 

 

 

 

 

 

كان الجميع سعداء. كان كل من الاستمتاع في هذا المكان أو المشاركة في حفلة أخت جون من الأشياء الجيدة، لن يخسروا أي شيء مهما كانت النتيجة.

 

 

ومع ذلك، هذا كان من القرون الوسطى جدا.

 

 

 

بعد دهشة قصيرة، سأل رولاند بابتسامة : “كيف يمكنني الحصول على هذه الشهادة؟”.

في الشارع، كان بيتا في حيرة من أمره أمام المياه القذرة قال : ” لماذا لا نأخذ منعطف؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا غير ضروري”.

كان المسبح طويلًا وواسعًا، ويحتل الشارع بأكمله. لم يستطع رولاند ولا بيتا القفز فوقها.

 

 

 

 

 

“ماذا لو استخدموا طرقًا أخرى؟” سأل نبيل.

أشار رولاند بإصبعه، فاندفع تركيز من الهواء البارد ومهد طريقًا من الجليد على المياه القذرة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تعويذة مشتقة من °حلقة الجليد° اخترعها رولاند مؤخرًا، لم تكن قوية لكن رولاند اعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة كطريقة تجميد سريعة في مناسبات معينة، مثل الآن.

 

 

 

 

سافر النبلاء على عربات ولم يقلقوا من ذلك.

 

وافق النبلاء الآخرون، كان النبيل الذي ابتكر الفكرة راضياً.

في الطابق الثالث، صمت جميع النبلاء الشباب، ضحك جون في النهاية : “يا له من ملقي مدلل و مثير للاهتمام، لم أرى أبدا أي شخص يهدر قواه السحرية مثله”.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

“بعد ذلك، يجب أن يشارك كل واحد منكم في حفلة عيد ميلاد أختي بعد غد”.

 

 

قال بيتا أيضًا بدهشة : “السحر مفيد حقًا”.

 

 

عندما وصل إلى البوابة، أوقفه أحد الحراس هناك : “أنا آسف، لكن البرج السحري مفتوح للأعضاء فقط هل لديك شهادة مباركه؟”.

 

 

 

 

صُدم المدنيون القريبون من السحر، لكنهم هدأوا تدريجيًا عندما رأوا أن رولاند وبيتا لم يقصدوا إيذائهم.

 

 

 

 

 

 

 

واصل رولاند وبيتا السير على الجسر الجليدي.

 

 

 

 

 

 

بعد دهشة قصيرة، سأل رولاند بابتسامة : “كيف يمكنني الحصول على هذه الشهادة؟”.

كانوا قد استجوبوا حراس المدينة عندما دخلوا المدينة، كان البرج الأبيض الذي كان أعلى مبنى في المدينة، مقرًا لجمعية السحرة.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا البرج السحري في نهاية الطريق.

 

 

 

 

 

 

“رأيت نزلاً اسمه (فتاة المصباح) في طريقنا إلى هنا، سأبقى هناك يمكنك القدوم إلى النزل إذا كنت تريد رؤيتي”.

كانت (ديبلون) مدينة كبيرة حقا، بدا البرج الأبيض قريبًا ولكنه كان بعيدًا جدا.

 

 

 

 

 

 

 

استغرق الأمر منهم نصف ساعة للوصول إلى البرج.

 

 

 

 

 

 

اقترب رولاند من بوابة جمعية السحرة.

وجدوا أنفسهم في مربع مصنوع من الطوب الأزرق والأبيض. كانت نظيفة، تفتقر إلى القمامة التي تناثرت في باقي أنحاء المدينة.

سافر النبلاء على عربات ولم يقلقوا من ذلك.

 

 

 

وجدوا أنفسهم في مربع مصنوع من الطوب الأزرق والأبيض. كانت نظيفة، تفتقر إلى القمامة التي تناثرت في باقي أنحاء المدينة.

 

 

تم بناء البرج السحري بالكامل من صخور بيضاء لم تكن هناك فجوات كما لو كانت الصخور، صخرة واحدة عملاقة.

 

 

 

 

 

 

 

كان البرج هائلاً إلى حد ما، كان نصف قطره لا يقل عن سبعين مترا.

 

 

 

 

وجدوا أنفسهم في مربع مصنوع من الطوب الأزرق والأبيض. كانت نظيفة، تفتقر إلى القمامة التي تناثرت في باقي أنحاء المدينة.

 

 

رفع رولاند عينيه نحو البرج، وشعر بطاقة سحرية منقوشة وغير مرئية تنبعث للخارج.

 

 

كان هناك العديد من الباعة الجائلين في الشارع، وكان هناك العديد من المتسولين النحيفين بأوعية ممزقة أمامهم.

 

 

 

 

“هل هذا مخلوق سحري؟” تمتم رولاند بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، قال بيتا فجأة : “الأخ رولاند، لن أذهب معك أنا لست ساحرًا على أي حال، سأتجول في المدينة وأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على اي مهمة!”.

 

 

 

 

 

 

 

عبس رولاند وسأل : “فكيف نلتقي لاحقًا؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“رأيت نزلاً اسمه (فتاة المصباح) في طريقنا إلى هنا، سأبقى هناك يمكنك القدوم إلى النزل إذا كنت تريد رؤيتي”.

 

 

 

 

“أي رهان؟”.

 

 

“حسنا” أومأ رولاند برأسه وقال : “هذه مدينة كبيرة، إنها ليست فكرة سيئة أن نستكشفها بشكل منفصل”.

 

 

 

 

 

 

“حسنا” أومأ رولاند برأسه وقال : “هذه مدينة كبيرة، إنها ليست فكرة سيئة أن نستكشفها بشكل منفصل”.

لوح بيتا في رولاند وهرب بحماس.

 

 

 

 

 

 

 

اقترب رولاند من بوابة جمعية السحرة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما وصل إلى البوابة، أوقفه أحد الحراس هناك : “أنا آسف، لكن البرج السحري مفتوح للأعضاء فقط هل لديك شهادة مباركه؟”.

 

 

 

 

“شاب نبيل و ملقي تعاويذ لم أرهم من قبل”، استدار الشاب وقال لشركائه : “لكن يبدو أنهم في ورطة الآن، كيف تعتقد أنهم سيصلحون المشكلة؟”.

 

لم تكن بلدة (ريد ماونتن) نظيفة جدًا، لكنها بالتأكيد أنظف كثيرًا من هذا.

بعد دهشة قصيرة، سأل رولاند بابتسامة : “كيف يمكنني الحصول على هذه الشهادة؟”.

 

 

بعد دهشة قصيرة، سأل رولاند بابتسامة : “كيف يمكنني الحصول على هذه الشهادة؟”.

 

 

 

 

قال الحارس بشكل محرج : “أنا آسف، لكني لست واضحًا بشأن ذلك أيضًا”.

 

 

 

 

 

 

“هذا غير ضروري”.

 

 

 

 

 

 

 

كان الجميع سعداء. كان كل من الاستمتاع في هذا المكان أو المشاركة في حفلة أخت جون من الأشياء الجيدة، لن يخسروا أي شيء مهما كانت النتيجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و للفصل التالي go

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط