41 - الفصل الحادي والأربعون : أركض.
41 – الفصل الحادي والأربعون : أركض!.
طافت كرات رولاند الضوئية للداخل، ليكتشف أن الكهف كان عميقًا جدًا.
لكن كان من الممكن أن تأتي بعض الحيوانات إلى هنا عندما تكون ضائعة أو جائعة.
بسم الله الرحمان الرحيم,
اتسعت رؤيتهم، ورأوا مساحة تحت الأرض.
استمتعوا.
بعد خمس دقائق وجد موقعًا بعثرت فيه الأوراق سقطت سلة رمادية وتناثرت بضع حبات من فطر عيش الغراب الأبيض.
كان المكان هادئًا لكن ظهرت ضوضاء مخيفة بين الحين والآخر، بعد أن انفصلا كان الأمر أكثر هدوءًا ورعبًا.
وفقًا للحس السليم، كان يجب القضاء على الوحوش الشرسة في الغابة القريبة جدًا من المدينة إذا كان هناك أي منها.
وفقًا للحس السليم، كان يجب القضاء على الوحوش الشرسة في الغابة القريبة جدًا من المدينة إذا كان هناك أي منها.
لكن كان من الممكن أن تأتي بعض الحيوانات إلى هنا عندما تكون ضائعة أو جائعة.
في مثل هذه الحالة، ربما لا تكن الفتاة المفقودة قد حققت نهاية جيدة.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
بحث الاثنان لفترة من الوقت، وفجأة قالت بيتا : “الأخ رولاند، انظر هنا!”.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
تناثرت جثث كثيرة في الغرفة.
سقط الليل مرة أخرى، استدعى رولاند أربع كرات ضوئية لكنهم لم يجدوا شيئًا بعد البحث لفترة من الوقت.
كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد دخولهم الكهف.
اقترح رولاند : “لماذا لا نفترق؟ هذا مكان كبير إلى حد ما من خلال الرؤية الليلية يجب أن تكون قادرًا على التحرك بحرية، سواء وجدنا الفتاة المفقودة أم لا، سنلتقي عند بوابة المدينة في الصباح كيف يبدو هذا؟”.
“حسنًا…” تردد بيتا لكنه أومأ برأسه في النهاية.
تم إنجاز المهمة، (184+ نقطة خبرة).
ثم انفصل الاثنان.
كانت الطبعة أصغر بمقاسين من حجم رولاند، يمكن أن تنتمي فقط إلى طفل أو امرأة.
كان المكان هادئًا لكن ظهرت ضوضاء مخيفة بين الحين والآخر، بعد أن انفصلا كان الأمر أكثر هدوءًا ورعبًا.
بحث الاثنان لفترة من الوقت، وفجأة قالت بيتا : “الأخ رولاند، انظر هنا!”.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
كان نصف قطر 30 مترًا حول الكرات المضيئة ساطعًا مثل النهار، ولكن بعيدًا كان الظلام التام.
لعن رولاند في قلبه، خلع رداءه السحري وغطى الفتاة كان على وشك حمل الفتاة و دفنها في مكان آخر، عندما لاحظ فجأة أن الفتاة كانت لا تزال دافئة وليست متجمدة بعد!.
هل يجب علي الدخول وحدي؟ فكر رولاند للحظة، ثم جمع الكرات الأربع في كرة كبيرة وأطلقها في السماء انفجرت مثل الألعاب النارية.
كانت شديدة السواد، يبدو أن هناك شيئًا ما، يمكن أن يندفع في أي لحظة.
سرعان ما حفر رولاند إلى الحائط وظهر أمامهم ثقب أسود، احتضنتهم رائحة مقرفة.
استمتعوا.
تكسرت الأوراق الجافة بينما داس عليها رولاند، أصبحت الأصوات الغير الواضحة الصادرة في النهار مسموعة بوضوح الآن.
كان رولاند خائفًا إلى حد ما في مثل هذه البيئة أيضًا، لكنه صر على أسنانه وبحث عن أي دليل محتمل.
كان رولاند خائفًا إلى حد ما في مثل هذه البيئة أيضًا، لكنه صر على أسنانه وبحث عن أي دليل محتمل.
هل يمكن أن تكون…
بعد أربع دقائق، أطلق الكرات الأربع مرة أخرى.
بعد فترة طويلة، رأى أثرًا فجأة.
طافت كرة خفيفة إلى الأمام ووجهت الطريق لهم.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
كانت الطبعة أصغر بمقاسين من حجم رولاند، يمكن أن تنتمي فقط إلى طفل أو امرأة.
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
مبتهجًا، تتبّع رولاند آثار الأقدام.
مبتهجًا، تتبّع رولاند آثار الأقدام.
بعد خمس دقائق وجد موقعًا بعثرت فيه الأوراق سقطت سلة رمادية وتناثرت بضع حبات من فطر عيش الغراب الأبيض.
بالكاد اقترب رولاند من الكهف عندما اشتم رائحة كريهة.
كانت الأوراق الجافة تشكل علامات، رسمت العلامات أثر سحب في أعماق الظلام.
سرعان ما حفر رولاند إلى الحائط وظهر أمامهم ثقب أسود، احتضنتهم رائحة مقرفة.
لسوء الحظ لقد تأخر، ركض رولاند.
F * * *!!!
بعد عشر دقائق، وجد كهفًا مظلمًا عند سفح تل.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
دخلت علامات السحب الكهف.
بالكاد اقترب رولاند من الكهف عندما اشتم رائحة كريهة.
تبعه رولاند.
رائحتها مثل سمك مختلطة برائحة الماعز.
طافت كرات رولاند الضوئية للداخل، ليكتشف أن الكهف كان عميقًا جدًا.
دخلت علامات السحب الكهف.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
هل يجب علي الدخول وحدي؟ فكر رولاند للحظة، ثم جمع الكرات الأربع في كرة كبيرة وأطلقها في السماء انفجرت مثل الألعاب النارية.
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
أضاءت السماء المظلمة لمدة ثلاث ثوان، قبل أن يتساقط غبار الضوء مثل المطر.
“حسنًا…” تردد بيتا لكنه أومأ برأسه في النهاية.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
بعد أربع دقائق، أطلق الكرات الأربع مرة أخرى.
ثم كرر العملية.
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
شد وجهه، مشى إلى الكهف ولاحظ جسد الفتاة الطازج.
أومأ رولان برأسه وقال : “لقد وجدت سلة وفطر هناك أيضًا علامات سحب تؤدي إلى الكهف”.
“لماذا لا يوجد شيء هنا؟” سأل بيتا في حيرة.
تلمع عيون بيتا : ”هذا هو المكان بالتأكيد، بصفتي نصف محارب سأقود الهجوم الأخ رولاند، ستسيطر على العدو تمامًا كما كان من قبل”.
دخل بيتا الكهف بعد سحب سيفه الطويل من حقيبة الظهر.
كلتيهما مجردتن من الملابس.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
تبعه رولاند.
في ظل الظروف العادية، كان من الممكن إهمال الاختلاف الضئيل لكن رولاند و بيتا كانا يبحثان عن أبواب مخفية، لذلك لاحظوا بسهولة هذا الشذوذ.
كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد دخولهم الكهف.
شد وجهه، مشى إلى الكهف ولاحظ جسد الفتاة الطازج.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
هل يجب علي الدخول وحدي؟ فكر رولاند للحظة، ثم جمع الكرات الأربع في كرة كبيرة وأطلقها في السماء انفجرت مثل الألعاب النارية.
كان الكهف رطبًا وكان الماء على الحائط.
كان النفق يبلغ ارتفاعه حوالي مترين، حتى يتمكنوا من المشي دون خفض رؤوسهم، كان أيضًا واسعًا بما يكفي للسير بجوار بعضهم البعض.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
أضاءت السماء المظلمة لمدة ثلاث ثوان، قبل أن يتساقط غبار الضوء مثل المطر.
طافت كرة خفيفة إلى الأمام ووجهت الطريق لهم.
لقد فات الأوان! كان رولاند غاضبًا وعاجزًا، كان من الممكن أن تكون الفتاة قد ماتت بالفعل عندما قبلوا المهمة.
هل يمكن أن تكون…
النفق منحدر، كانوا قلقين للغاية لكنهم لم يواجهوا أي خطر قبل أن يصلوا إلى نهاية الممر.
تكسرت الأوراق الجافة بينما داس عليها رولاند، أصبحت الأصوات الغير الواضحة الصادرة في النهار مسموعة بوضوح الآن.
اتسعت رؤيتهم، ورأوا مساحة تحت الأرض.
كانت الطبعة أصغر بمقاسين من حجم رولاند، يمكن أن تنتمي فقط إلى طفل أو امرأة.
“لماذا لا يوجد شيء هنا؟” سأل بيتا في حيرة.
لم تكن المساحة كبيرة، يمكن للمرء أن يرى كل شيء بنظرة سريعة.
رائحتها مثل سمك مختلطة برائحة الماعز.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
لم يكن هناك شيء هنا باستثناء الطين البني.
في هذه اللحظة، جاء إشعار فجأة.
قال رولاند: “علاوة على ذلك، فإن الرائحة الكريهة هنا أضعف بكثير، دعنا نبحث في المكان قد تكون هناك أبواب مخفية أو شيء من هذا القبيل”.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
بحث الاثنان لفترة من الوقت، وفجأة قالت بيتا : “الأخ رولاند، انظر هنا!”.
كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد دخولهم الكهف.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
مشى رولاند ونظر إلى المكان الذي كان يشير إليه بيتا.
سقط الليل مرة أخرى، استدعى رولاند أربع كرات ضوئية لكنهم لم يجدوا شيئًا بعد البحث لفترة من الوقت.
بدا الطين هناك منتظمًا، لكنه أحدث قليلاً من الطين القريب.
كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد دخولهم الكهف.
بالكاد اقترب رولاند من الكهف عندما اشتم رائحة كريهة.
في ظل الظروف العادية، كان من الممكن إهمال الاختلاف الضئيل لكن رولاند و بيتا كانا يبحثان عن أبواب مخفية، لذلك لاحظوا بسهولة هذا الشذوذ.
في مثل هذه الحالة، ربما لا تكن الفتاة المفقودة قد حققت نهاية جيدة.
تم استدعاء °يد السحر° وبدأت في الحفر في الوحل.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
“هناك بالفعل شيء خاطئ” سيطر رولاند على يد السحر وقال : “الطين لين بشكل غير عادي”.
بعد عشر دقائق، وجد كهفًا مظلمًا عند سفح تل.
تقدم بيتا للأمام وكان مستعداً للمعركة.
سرعان ما حفر رولاند إلى الحائط وظهر أمامهم ثقب أسود، احتضنتهم رائحة مقرفة.
“حسنًا…” تردد بيتا لكنه أومأ برأسه في النهاية.
وسّع رولاند الحفرة °بيد السحر° وحرّك °كرة ضوئية° إلى الداخل.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
ثم، كلاهما شحب.
تناثرت جثث كثيرة في الغرفة.
كانت معظم الجثث عظام جافة، لكن اثنتين منها ما زالتا بشريتين.
كلتيهما مجردتن من الملابس.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
شهق بيتا، قرفص فجأة و تقيأ.
كان أحدهما فاسدًا، مع وجود ديدان هائلة تنزلق داخل اللحم.
كان نصف قطر 30 مترًا حول الكرات المضيئة ساطعًا مثل النهار، ولكن بعيدًا كان الظلام التام.
“حسنًا…” تردد بيتا لكنه أومأ برأسه في النهاية.
كانت الجثة الأخرى مصابة بطعنة في الجانب الأيسر من الصدر، لكن الدم كان جافًا بالفعل.
دخلت علامات السحب الكهف.
تقدم بيتا للأمام وكان مستعداً للمعركة.
أدرك رولاند وبيتا ما حدث بعد نظرة سريعة.
اللعنة!.
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
شهق بيتا، قرفص فجأة و تقيأ.
تقدم بيتا للأمام وكان مستعداً للمعركة.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
شد وجهه، مشى إلى الكهف ولاحظ جسد الفتاة الطازج.
كلتيهما مجردتن من الملابس.
وفقًا للحس السليم، كان يجب القضاء على الوحوش الشرسة في الغابة القريبة جدًا من المدينة إذا كان هناك أي منها.
يجب أن يكون هذا هو الهدف الذي كانوا يبحثون عنه، لأنه تم تسليط الضوء عليها من قبل النظام.
لقد فات الأوان! كان رولاند غاضبًا وعاجزًا، كان من الممكن أن تكون الفتاة قد ماتت بالفعل عندما قبلوا المهمة.
لقد فات الأوان! كان رولاند غاضبًا وعاجزًا، كان من الممكن أن تكون الفتاة قد ماتت بالفعل عندما قبلوا المهمة.
من كان وحشيًا بما يكفي لفعل هذا؟.
في هذه اللحظة، جاء إشعار فجأة.
تناثرت جثث كثيرة في الغرفة.
تم إنجاز المهمة، (184+ نقطة خبرة).
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
مين الي سوا كل ذا ???
لعن رولاند في قلبه، خلع رداءه السحري وغطى الفتاة كان على وشك حمل الفتاة و دفنها في مكان آخر، عندما لاحظ فجأة أن الفتاة كانت لا تزال دافئة وليست متجمدة بعد!.
منطقيا، كان يجب أن يتيبس جسدها إذا ماتت منذ فترة طويلة!.
كانت معظم الجثث عظام جافة، لكن اثنتين منها ما زالتا بشريتين.
هل يمكن أن تكون…
استمتعوا.
وضع رولاند إصبعه أمام أنف الفتاة، ثم شعر بأنفاسها الضعيفة.
F * * *!!!
وسّع رولاند الحفرة °بيد السحر° وحرّك °كرة ضوئية° إلى الداخل.
صرخ رولاند والتقط الفتاة بحذر ولكن بسرعة هرع خارج الكهف، فقط ليكتشف أن بيتا لا يزال يتقيء، ركل الشاب على الفور.
لعن رولاند في قلبه، خلع رداءه السحري وغطى الفتاة كان على وشك حمل الفتاة و دفنها في مكان آخر، عندما لاحظ فجأة أن الفتاة كانت لا تزال دافئة وليست متجمدة بعد!.
استمتعوا.
النفق منحدر، كانوا قلقين للغاية لكنهم لم يواجهوا أي خطر قبل أن يصلوا إلى نهاية الممر.
صرخ رولاند : “ماذا تفعل؟ احملها الآن! انها على قيد الحياة! أنت أقوى وأسرع كشخص نصف محارب! خذها مرة أخرى إلى المدينة، إلى الطبيب!”.
رائحتها مثل سمك مختلطة برائحة الماعز.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
ثم كرر العملية.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
فصل ???
مين الي سوا كل ذا ???
لقد فات الأوان! كان رولاند غاضبًا وعاجزًا، كان من الممكن أن تكون الفتاة قد ماتت بالفعل عندما قبلوا المهمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
