نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 42

42 - الفصل الثاني والأربعون : تكلفة المعاملة.

42 - الفصل الثاني والأربعون : تكلفة المعاملة.

42 – الفصل الثاني والأربعون : تكلفة المعاملة.

 

بعد تعليماته، وضع بيتا الفتاة على الطاولة في وسط قاعة الصلاة.

 

 

 

إذا لم يبذل رولاند قصارى جهده، لكان قد تُرك بعيدًا.

 

لم يتلق رولاند أي رد من الجنود أعلاه، ولم يستطع إلا أن يشد قبضته.

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

سرعان ما اصدرت بوابة المدينة صريراً وفُتحت فجوة، رمش رولاند بعينيه و دخل، أمسك رولاند جنديًا وسأل : “أين كنيسة الحياة؟”.

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر الضابط الشاب بصداع، فقط أحمق كان سيبادل حياته بحياة وحش لا يموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

ترددت أصوات خطوات في الغابة، كان بيتا يحمل الفتاة، لكنه كان يركض أسرع من رولاند الذي كان خالي الوفاض.

 

 

 

 

 

إذا لم يبذل رولاند قصارى جهده، لكان قد تُرك بعيدًا.

 

 

إذا أدلى تاجر أو مسافر منتظم بهذا البيان فستكون النتيجة مختلفة تمامًا.

 

 

ومع ذلك بحلول الوقت الذي كانوا فيه خارج الغابة، كان بيتا بالفعل متقدمًا عليه بمئة متر.

بقلق، كان رولاند على وشك إطلاق °كرة نارية أدنى° على البوابةعندما فُتح أخيرًا.

 

 

 

 

لكن توقف بيتا وتنفس بصعوبة عندما وصل إلى المدينة، بسبب حظر التجول لم يتمكن من الدخول المدينة.

ركض الثلاثة بسرعة، بدت خطواتهم وكأنها تمطر في الشارع.

 

 

 

 

سرعان ما لحق به رولاند، لم يكن لديه وقت لمسح عرقه، لمس أنف الفتاة وشعر بأنفاسها الضعيفة مرتاح لكن عبس عند بوابة المدينة المغلقة.

 

 

 

 

بسبب حظر التجول، كان عدد قليل من الناس في الشوارع ولكن يمكن رؤية النبلاء في العربات من حين لآخر.

“البوابة… ليست مفتوحة!” تنفس بيتا بعمق وقال : “ماذا يجب أن نفعل؟”.

قال الجندي لشركائه على عجل : ستغلقون البوابة، سأحضرهم إلى كنيسة الحياة “.

 

 

 

 

كان بإمكانه أيضًا معرفة أن الفتاة كانت تحتضر، كلما عولجت مبكرًا زادت احتمالية بقائها على قيد الحياة.

 

 

عليك اللعنة! انها مكلفة جدا؟ كان رولاند مندهشا.

 

التئام جرح الطعنة في صدر الفتاة الأيسر تدريجيًا ، وتحول وجهها إلى اللون الوردي مرة أخرى.

نظر الجنود على سور المدينة إلى رولاند وبيتا بتوتر.

+++++++++ تعليق و أنتظر فصول بعد الغد

 

 

 

 

كان هناك مسافرين فشلوا في دخول المدينة في الوقت المحدد كل يوم، لكنهم شاهدوا الشابين اللذين بدا أنهما شخصيات كبيرة في مفاجأة، متسائلين لماذا كان أحدهما يحمل فتاة عارية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت لديهم نظرية، لكن لم يبرز أحد ويخدم العدالة وبدلاً من ذلك، أبعدوا أعينهم وكأنهم لم يروا شيئًا.

 

 

 

 

الجميع تعرق عندما رأوا هذا، كان السحر مرعبًا جدًا بالنسبة لهم.

صرخ رولاند في وجه الجنود “افتحوا البوابة، لدينا فتاة محتضرة في حاجة ماسة إلى العلاج الطبي!”.

 

 

 

 

لا ينبغي أن يكون النبيلان اللذان كانا يحاولان إنقاذ فتاة من الأشرار.

رأى الحراس الفتاة بين ذراعي بيتا، لكنهم نظروا إلى بعضهم البعض وهزوا رؤوسهم دون قول أي شيء.

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأن المتحدث بدا أنه نبيل لم يتخذوا أي إجراء حقيقي.

 

“في شمال شرقي البلاد؟” قال الجندي ثم نظر إلى الفتاة بين ذراعي بيتا وصرخ : “أليست ليزا، ابنة أولد فينسنت؟ ماذا حدث لها؟ حسنًا، سأقودك إلى هناك”.

“إنها حقا في خطر مميت، أعلم أن لديك قواعد لكن هل يمكنك القيام بإستثناء؟ واحد على الأقل، يمكنك فتح فجوة والسماح لأحدنا بإرسال الفتاة للداخل”.

 

 

ترددت أصوات خطوات في الغابة، كان بيتا يحمل الفتاة، لكنه كان يركض أسرع من رولاند الذي كان خالي الوفاض.

 

 

دوى صراخ رولاند في الهواء، لكن الجنود لم يتأثروا.

“البوابة… ليست مفتوحة!” تنفس بيتا بعمق وقال : “ماذا يجب أن نفعل؟”.

 

 

 

ثم ألقى الجندي سلاحه وراح يجري.

شعر التجار والمسافرون الذين كانوا خارج المدينة بالارتياح.

 

 

 

 

 

لا ينبغي أن يكون النبيلان اللذان كانا يحاولان إنقاذ فتاة من الأشرار.

 

 

 

 

 

لم يتلق رولاند أي رد من الجنود أعلاه، ولم يستطع إلا أن يشد قبضته.

 

 

 

 

 

نظر بيتا إلى الفتاة بين ذراعيه واقترح : “لماذا لا نقتحم المكان؟”.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

لم يكن صوته عالياً لكنه كان صافياً في الليل الهادئ.

لم يكن صوته عالياً لكنه كان صافياً في الليل الهادئ.

 

 

إذا أدلى تاجر أو مسافر منتظم بهذا البيان فستكون النتيجة مختلفة تمامًا.

 

 

قام الجنود على الفور بتغيير تعابيرهم وتوجهوا إلى سلاحهم.

استمتعوا.

 

 

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأن المتحدث بدا أنه نبيل لم يتخذوا أي إجراء حقيقي.

 

 

لم يكن صوته عالياً لكنه كان صافياً في الليل الهادئ.

 

 

إذا أدلى تاجر أو مسافر منتظم بهذا البيان فستكون النتيجة مختلفة تمامًا.

 

 

 

 

بقلق، كان رولاند على وشك إطلاق °كرة نارية أدنى° على البوابةعندما فُتح أخيرًا.

كانت هناك احتمالات بأنهم كانوا قد غرقوا بالسهام.

 

 

 

 

 

قال رولاند : “دعني أحاول مرة أخرى”، لقد تذكر فجأة ما قاله غرو لذلك صرخ : “نحن الأبناء الذهبيون، ونحاول إنقاذ الناس الآن يجب أن تعرف ما فعله اثنان من الأبناء الذهبيين منذ فترة، أليس كذلك؟ إذا كنت لا تريد منا أن نكرهك افتح البوابة، إذا لم تتمكن من اتخاذ القرار أبلغ رئيسك أنا متأكد من أن رئيسك هناك”.

 

 

 

 

 

الأبناء الذهبيون!.

 

 

إذا لم يبذل رولاند قصارى جهده، لكان قد تُرك بعيدًا.

 

 

نظر الجنود إلى بعضهم البعض في حيرة، كجنود كانوا يعرفون بطبيعة الحال الصراع الذي حدث بين اثنين من الأبناء الذهبيين ونبيل قوي قبل شهر.

صرخ رولاند في وجه الجنود “افتحوا البوابة، لدينا فتاة محتضرة في حاجة ماسة إلى العلاج الطبي!”.

 

هتف الرجل في منتصف العمر بسرعة أمام الطاولة.

 

بسبب حظر التجول، كان عدد قليل من الناس في الشوارع ولكن يمكن رؤية النبلاء في العربات من حين لآخر.

إنهم بالتأكيد لا يجرؤون على إثارة غضب مثل هذه الوحوش التي يمكن أن تبعث بعد الموت.

 

 

 

 

 

“سأمنحك خمس دقائق، سنقوم بالاقتحام إذا لم يكن هناك رد خلال خمس دقائق ولا تلومنا على كوننا قاسيين للغاية”.

 

 

 

 

 

كانت أربع °كرات ضوئية° تحلق حول رولاند، ولكن لكي يكون أكثر إقناعًا ركز قوته العقلية وألقى °كرة نارية° زرقاء على المنطقة الفارغة خلفه.

 

 

 

 

42 – الفصل الثاني والأربعون : تكلفة المعاملة.

تحت أنظار الجميع، طارت °كرة النار° مئة متر وانفجرت.

 

 

 

 

 

 

 

 

تركت حفرة سوداء بعمق مترين، وما زالت النيران مشتعلة على الأرض.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ظهر الضابط أخيرًا على سور المدينة نظر إلى رولاند وبيتا وقال بلا تعابير : “كيف يمكنك إثبات أنكم أحدا الأبناء الذهبي؟”.

كانت بالتأكيد قوية بما يكفي لتفجير بوابة المدينة.

شعر الضابط الشاب بصداع، فقط أحمق كان سيبادل حياته بحياة وحش لا يموت.

 

 

 

 

الجميع تعرق عندما رأوا هذا، كان السحر مرعبًا جدًا بالنسبة لهم.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ظهر الضابط أخيرًا على سور المدينة نظر إلى رولاند وبيتا وقال بلا تعابير : “كيف يمكنك إثبات أنكم أحدا الأبناء الذهبي؟”.

 

 

 

 

 

“هل أموت من أجلك مرة واحدة؟”، استهزأ رولاند وقال : “بالطبع، أول شيء أفعله بعد بعثي هو قتلك، حياتك لي كيف يبدو؟”.

صرخ رولاند في وجه الجنود “افتحوا البوابة، لدينا فتاة محتضرة في حاجة ماسة إلى العلاج الطبي!”.

 

 

 

 

شعر الضابط الشاب بصداع، فقط أحمق كان سيبادل حياته بحياة وحش لا يموت.

 

 

إذا لم يبذل رولاند قصارى جهده، لكان قد تُرك بعيدًا.

 

“البوابة… ليست مفتوحة!” تنفس بيتا بعمق وقال : “ماذا يجب أن نفعل؟”.

“حسنًا، يمكنك الدخول!” صرخ الضباط للجنود : افتحوا لهم فجوة، أيضا يجب أن يكون الرماة جاهزين، سيتم قتل أي شخص باستثناء الأبناء الذهبيين إذا اقتحموا المكان!”.

 

 

 

 

 

شعر كل من رولاند وبيتا بالارتياح لسماع ذلك.

سرعان ما لحق به رولاند، لم يكن لديه وقت لمسح عرقه، لمس أنف الفتاة وشعر بأنفاسها الضعيفة مرتاح لكن عبس عند بوابة المدينة المغلقة.

 

 

 

 

سرعان ما اصدرت بوابة المدينة صريراً وفُتحت فجوة، رمش رولاند بعينيه و دخل، أمسك رولاند جنديًا وسأل : “أين كنيسة الحياة؟”.

كانت بالتأكيد قوية بما يكفي لتفجير بوابة المدينة.

 

 

 

 

“في شمال شرقي البلاد؟” قال الجندي ثم نظر إلى الفتاة بين ذراعي بيتا وصرخ : “أليست ليزا، ابنة أولد فينسنت؟ ماذا حدث لها؟ حسنًا، سأقودك إلى هناك”.

 

 

 

 

 

قال الجندي لشركائه على عجل : ستغلقون البوابة، سأحضرهم إلى كنيسة الحياة “.

 

 

 

 

 

ثم ألقى الجندي سلاحه وراح يجري.

لا ينبغي أن يكون النبيلان اللذان كانا يحاولان إنقاذ فتاة من الأشرار.

 

 

 

 

تبعه بيتا ورولاند.

 

 

 

 

 

بسبب حظر التجول، كان عدد قليل من الناس في الشوارع ولكن يمكن رؤية النبلاء في العربات من حين لآخر.

 

 

 

 

 

لم يتم تقييد النبلاء بحظر التجول.

نظر بيتا إلى الفتاة بين ذراعيه واقترح : “لماذا لا نقتحم المكان؟”.

 

 

 

اللعنة!

ركض الثلاثة بسرعة، بدت خطواتهم وكأنها تمطر في الشارع.

كانت لديهم نظرية، لكن لم يبرز أحد ويخدم العدالة وبدلاً من ذلك، أبعدوا أعينهم وكأنهم لم يروا شيئًا.

 

 

 

 

بعد عشر دقائق، وصلوا إلى معبد ضخم.

 

 

لا ينبغي أن يكون النبيلان اللذان كانا يحاولان إنقاذ فتاة من الأشرار.

 

 

كانت البوابة البنية مغلقة، لكن ضوء الشموع تسرب من الفجوة أسفل البوابة.

 

 

 

 

 

ضرب الجندي البوابة، وفعل رولاند الشيء نفسه.

 

 

 

 

 

تأكد بيتا من أنفاس الفتاة وصرخ : “إنها لا تتنفس، لكن جسدها لا يزال دافئًا!”.

 

 

 

 

لم يكن صوته عالياً لكنه كان صافياً في الليل الهادئ.

اللعنة!

 

 

في هذه اللحظة ظهر الضابط أخيرًا على سور المدينة نظر إلى رولاند وبيتا وقال بلا تعابير : “كيف يمكنك إثبات أنكم أحدا الأبناء الذهبي؟”.

 

كانت بالتأكيد قوية بما يكفي لتفجير بوابة المدينة.

 

 

 

 

بقلق، كان رولاند على وشك إطلاق °كرة نارية أدنى° على البوابةعندما فُتح أخيرًا.

 

 

 

 

دوى صراخ رولاند في الهواء، لكن الجنود لم يتأثروا.

فتح القس في منتصف العمر في رداء أبيض البوابة قاتمة، كان على وشك أن ينفجر في غضب، لكن غضبه قد تفجر عندما رأى رولاند وبيتا بحلول الوقت الذي رأى فيه الفتاة المحتضرة بين ذراعي بيتا، اختفى كل غضبه لوح بيده وصرخ : “تعال!”.

 

 

هتف الرجل في منتصف العمر بسرعة أمام الطاولة.

 

بسبب حظر التجول، كان عدد قليل من الناس في الشوارع ولكن يمكن رؤية النبلاء في العربات من حين لآخر.

هرعوا إلى المعبد صاح القس في منتصف العمر : “ضعها على طاولة الطقوس”.

 

 

 

 

نظر الجنود على سور المدينة إلى رولاند وبيتا بتوتر.

بعد تعليماته، وضع بيتا الفتاة على الطاولة في وسط قاعة الصلاة.

نظر بيتا إلى الفتاة بين ذراعيه واقترح : “لماذا لا نقتحم المكان؟”.

 

 

 

 

هتف الرجل في منتصف العمر بسرعة أمام الطاولة.

 

 

 

 

 

تشكلت كرة من الضوء الأخضر الساطع أمامه وغرقت ببطء في جسد الفتاة.

سرعان ما اصدرت بوابة المدينة صريراً وفُتحت فجوة، رمش رولاند بعينيه و دخل، أمسك رولاند جنديًا وسأل : “أين كنيسة الحياة؟”.

 

شعر كل من رولاند وبيتا بالارتياح لسماع ذلك.

 

+++++++++ تعليق و أنتظر فصول بعد الغد

التئام جرح الطعنة في صدر الفتاة الأيسر تدريجيًا ، وتحول وجهها إلى اللون الوردي مرة أخرى.

صرخ رولاند في وجه الجنود “افتحوا البوابة، لدينا فتاة محتضرة في حاجة ماسة إلى العلاج الطبي!”.

 

 

 

 

ثم استدار القس في منتصف العمر ومد يده إلى بيتا : “مسرور بخدمتك، عملتان ذهبيتان من فضلك”.

لم يتلق رولاند أي رد من الجنود أعلاه، ولم يستطع إلا أن يشد قبضته.

 

 

 

 

عليك اللعنة! انها مكلفة جدا؟ كان رولاند مندهشا.

 

 

 

 

هرعوا إلى المعبد صاح القس في منتصف العمر : “ضعها على طاولة الطقوس”.

 

 

 

 

 

“إنها حقا في خطر مميت، أعلم أن لديك قواعد لكن هل يمكنك القيام بإستثناء؟ واحد على الأقل، يمكنك فتح فجوة والسماح لأحدنا بإرسال الفتاة للداخل”.

 

تبعه بيتا ورولاند.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أموت من أجلك مرة واحدة؟”، استهزأ رولاند وقال : “بالطبع، أول شيء أفعله بعد بعثي هو قتلك، حياتك لي كيف يبدو؟”.

 

تأكد بيتا من أنفاس الفتاة وصرخ : “إنها لا تتنفس، لكن جسدها لا يزال دافئًا!”.

 

شعر الضابط الشاب بصداع، فقط أحمق كان سيبادل حياته بحياة وحش لا يموت.

 

 

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر فصول بعد الغد

إنهم بالتأكيد لا يجرؤون على إثارة غضب مثل هذه الوحوش التي يمكن أن تبعث بعد الموت.

 

 

 

 

 

كانت لديهم نظرية، لكن لم يبرز أحد ويخدم العدالة وبدلاً من ذلك، أبعدوا أعينهم وكأنهم لم يروا شيئًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط