نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 46

46

46

 

 

الفصل 46

قالت بيتا بنظرة فظيعة: “الفتاة مستيقظة”. “تمامًا كما توقعت ، الأخ رولاند ، لم تر المجرم. اعتدى عليها المجرم من الخلف وهددها بقتلها إذا استدارت. كانت خائفة جدًا من المقاومة ولم تستطع سوى الانحناء وترك الرجل يستمر وعينيها مغمضتين ولكن في النهاية ، ما زال المجرم يحاول قتلها ، وقالت إن صدرها كان يخترق بشئ بارد قبل أن يغمى عليها. لا بد أنه سلاح حديدي “.

 

 

 

رآها رولاند. “اطمئني ، لن نطلب منك إعادة المال. هل هناك أي شيء آخر؟”

غادر رولاند قصر ألدو مع شارة برونزية ، بالإضافة إلى ازعاج ألدو المستمر ، طالبًا منه تسجيل الوصول في البرج السحري وإكمال التسجيل في أقرب وقت ممكن.

ضحك بيتا بصوت عالٍ لبعض الوقت. ثم عبس وقال: “ولكن لم يكن في مسرح الجريمة نطفه ، فكيف تفسر ذلك؟”(ستكون نطفه كي لا اثير اشمئزازكم)

 

 

لم يذهب رولاند إلى البرج السحري على الفور. قرر أن يأخذ قسطًا من الراحة في فتاة المصباح أولاً.

لم يذهب رولاند إلى البرج السحري على الفور. قرر أن يأخذ قسطًا من الراحة في فتاة المصباح أولاً.

 

 

على الرغم من عدم اضطرار اللاعبين للنوم ، فقد يتعبون إذا عملوا لفترة طويلة. ومع ذلك ، يمكن أن يتعافوا بشكل عام بعد فترة راحة مدتها عشرين دقيقة.

رآها رولاند. “اطمئني ، لن نطلب منك إعادة المال. هل هناك أي شيء آخر؟”

 

بعد فترة وجيزة من الذهول ، فهم بيتا. “هذا صحيح! لا يوجد دم في الكهف أو مسرح الجريمة. لقد كنت أتساءل كيف فعلها المجرم ، لكن نظرياتي لا تبدو معقولة. أنت ذكي حقًا ، الأخ رولاند!”

بينما كان رولاند يفكر في بعض الأسئلة ، طرق أحدهم الباب.

 

 

 

فتح الباب ليكتشف أنها امرأة. لقد تذكرها أنها المرأة التي التقى بها في الرمال الرمادية في وقت سابق. كان النمش على وجهها مميزًا إلى حد ما.

ضحك بيتا بصوت عالٍ لبعض الوقت. ثم عبس وقال: “ولكن لم يكن في مسرح الجريمة نطفه ، فكيف تفسر ذلك؟”(ستكون نطفه كي لا اثير اشمئزازكم)

 

هزت المرأة رأسها.

بدت المرأة محرجة عندما رأت رولاند.

اقترب منه رولاند وسأله: “كيف تسير الأمور؟”

 

 

“كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل رولاند بعد أن راقب المرأة للحظة.

نظرت المرأة إلى الباب المغلق واستدارت بخيبة أمل.

 

 

ظلت المرأة صامتة لبعض الوقت ، ورأسها منخفض. في النهاية استدعت شجاعتها وقالت: “ليزا هي أختي. لم أكن أعرف حتى الأمس أنك أنقذتها. شكرًا جزيلاً لك”.

هذا هو سبب قدومها إلى هنا ، على أمل أن تجرب حظها مرة أخرى.

 

“كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل رولاند بعد أن راقب المرأة للحظة.

بعد ذلك ، انحنت رسمياً لرولاند.

 

 

ثم تابعت: “لكن عائلتنا فقيرة لدرجة أنها لا تستطيع دفع عملتي الذهب. الشيء الوحيد الجدير في عائلتي هو جسدي. لذا ، هل يمكنني خدمتك لعدة أيام كدفع للثمن؟”

ثم تابعت: “لكن عائلتنا فقيرة لدرجة أنها لا تستطيع دفع عملتي الذهب. الشيء الوحيد الجدير في عائلتي هو جسدي. لذا ، هل يمكنني خدمتك لعدة أيام كدفع للثمن؟”

 

 

 

نظر إلى المرأة ، هز رولاند رأسه. “هذا غير ضروري. أنتِ لطيفة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، كان شريكي ، بيتا ، هو الذي أنقذها. ربما سيقبل هديتك.”

 

 

قام رولاند وهو يغطي أنفه بالتقاط صور متعددة للجثث في الكهف. ثم أغلق الفتحة بيد السحر.

مما رآه رولاند ، لا بد أن بيتا لا يزال بتولًا. كانت فرصة بالنسبة له لتعلم كيفية التسكع مع الفتيات.

 

 

 

ومع ذلك ، فوجئت المرأة ووضعت ابتسامة مريرة.

ابتسمت المرأة ذات النمش ابتسامة ممتنة لكنها كانت تشعر بالمرارة بالفعل. كان بإمكانها أن تقول إن أياً منهم لم يكن متعاطفاً معها حقًا. كان في أعماق أعينهم الشماتة والسخرية.

 

 

رآها رولاند. “اطمئني ، لن نطلب منك إعادة المال. هل هناك أي شيء آخر؟”

غادر رولاند قصر ألدو مع شارة برونزية ، بالإضافة إلى ازعاج ألدو المستمر ، طالبًا منه تسجيل الوصول في البرج السحري وإكمال التسجيل في أقرب وقت ممكن.

 

مما رآه رولاند ، لا بد أن بيتا لا يزال بتولًا. كانت فرصة بالنسبة له لتعلم كيفية التسكع مع الفتيات.

هزت المرأة رأسها.

في الواقع ، كان لدى رولاند بالفعل تخمين آخر ، لكنه كان مقرفًا للغاية ومنحرفًا ، ولم يكن رولاند ينوي إخبار بيتا ، الذي كان لا يزال صغيرًا. (حسنا اخبرنا نحن لسنا صغارا)

 

 

أغلق رولاند الباب ببطء.

قالت بيتا بنظرة فظيعة: “الفتاة مستيقظة”. “تمامًا كما توقعت ، الأخ رولاند ، لم تر المجرم. اعتدى عليها المجرم من الخلف وهددها بقتلها إذا استدارت. كانت خائفة جدًا من المقاومة ولم تستطع سوى الانحناء وترك الرجل يستمر وعينيها مغمضتين ولكن في النهاية ، ما زال المجرم يحاول قتلها ، وقالت إن صدرها كان يخترق بشئ بارد قبل أن يغمى عليها. لا بد أنه سلاح حديدي “.

 

بعد علامات السحب ، دخل رولاند الكهف مرة أخرى.

نظرت المرأة إلى الباب المغلق واستدارت بخيبة أمل.

بعد فترة راحة قصيرة ، مارس رولاند إتقان اللغة في غرفته. كانت التعويذة تحتوي على عدد كبير جدًا من العقد ولا يمكن أن يكون لها تأثير واحد فقط. تمامًا مثل كرة النار السفلية ، يجب أن تكون هناك وظائف مشتقة أخرى في إتقان اللغة ، والتي تضم أكثر من مائة عقدة.

 

وكان رفقاءها في استقبال المرأة التي ذات النمش ، وعلموا النتيجة من مظهرها الكئيب وطمأنوها.

في الواقع ، لقد تحدثت إلى الشاب الذي كان وسيمًا ويبدو أنه نبيل. على الرغم من الإحراج ، فقد رفضها بحزم.

ضحك بيتا بصوت عالٍ لبعض الوقت. ثم عبس وقال: “ولكن لم يكن في مسرح الجريمة نطفه ، فكيف تفسر ذلك؟”(ستكون نطفه كي لا اثير اشمئزازكم)

 

ومع ذلك ، فوجئت المرأة ووضعت ابتسامة مريرة.

هذا هو سبب قدومها إلى هنا ، على أمل أن تجرب حظها مرة أخرى.

إذا كان سيفًا جليديًا سحريًا ، فإن عدم وجود دم سيكون منطقيًا.

 

بصفتها زميلة مومس(عا* *ه) ، كان من المهم لها أن تحافظ على علاقة سطحية معهم.

لقد قدرتهما حقًا لإنقاذهما أختها ، ولكن في أعماق قلبها ، شعرت أنها فرصة لها لتصبح عشيقة نبيلة. في هذه الحالة ، ستكسب أكثر بكثير مما يمكنها في الرمال الرادية.

رآها رولاند. “اطمئني ، لن نطلب منك إعادة المال. هل هناك أي شيء آخر؟”

 

ومع ذلك ، كانت الابتسامة على وجهها أكثر حلاوة ، كما لو أنها تأثرت بكلامهم.

ومع ذلك ، فقد رفضها كلاهما.

 

 

 

يبدو أنها لم تكن جميلة حقًا ولا يمكنها إثارة اهتمامهم على الإطلاق.

أغلق رولاند الباب ببطء.

 

 

وكان رفقاءها في استقبال المرأة التي ذات النمش ، وعلموا النتيجة من مظهرها الكئيب وطمأنوها.

ومع ذلك ، فوجئت المرأة ووضعت ابتسامة مريرة.

 

إذا كان هذا هو مسرح جريمة قتل ، يجب أن يتدفق الدم في كل مكان مع الأخذ في الاعتبار طعنة جرح الفتاة ، ولكن لم يتم العثور على شيء. كان غريبا جدا.

ابتسمت المرأة ذات النمش ابتسامة ممتنة لكنها كانت تشعر بالمرارة بالفعل. كان بإمكانها أن تقول إن أياً منهم لم يكن متعاطفاً معها حقًا. كان في أعماق أعينهم الشماتة والسخرية.

ومع ذلك ، كانت الابتسامة على وجهها أكثر حلاوة ، كما لو أنها تأثرت بكلامهم.

 

 

بصفتها نفس النوع من الأشخاص ، كانت تعرفهم جيدًا.

مع ذاكرته ، وجد رولاند علامات السحب في الخشب مرة أخرى. لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الموقع. دار حول الموقع وسجل مقطع فيديو ، قبل أن يبحث عن أدلة محتملة.

 

ضحك رولان. “بالطبع. بعد كل شيء ، لقد شاهدت أكثر من ثلاثمائة حلقة من المحقق كونان.”

ومع ذلك ، كانت الابتسامة على وجهها أكثر حلاوة ، كما لو أنها تأثرت بكلامهم.

الفصل 46

 

بصفتها زميلة مومس(عا* *ه) ، كان من المهم لها أن تحافظ على علاقة سطحية معهم.

بصفتها زميلة مومس(عا* *ه) ، كان من المهم لها أن تحافظ على علاقة سطحية معهم.

كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد يوم. لم يتم سد الحفرة ، واستنادا إلى آثار الأقدام ، لم يكن هناك أحد آخر.

 

ومع ذلك ، كانت الابتسامة على وجهها أكثر حلاوة ، كما لو أنها تأثرت بكلامهم.

بعد فترة راحة قصيرة ، مارس رولاند إتقان اللغة في غرفته. كانت التعويذة تحتوي على عدد كبير جدًا من العقد ولا يمكن أن يكون لها تأثير واحد فقط. تمامًا مثل كرة النار السفلية ، يجب أن تكون هناك وظائف مشتقة أخرى في إتقان اللغة ، والتي تضم أكثر من مائة عقدة.

اقترب منه رولاند وسأله: “كيف تسير الأمور؟”

 

إذا كان هذا هو مسرح جريمة قتل ، يجب أن يتدفق الدم في كل مكان مع الأخذ في الاعتبار طعنة جرح الفتاة ، ولكن لم يتم العثور على شيء. كان غريبا جدا.

اختبر العقد واحدة تلو الأخرى وكتب ملاحظات على المذكرة. بعد ساعتين ، فرك رأسه بالدوار وغادر المدينة إلى الغابة.

كان بيتا جالسًا على تل وكان يحدق في منزل في الأسفل.

 

ثم تابعت: “لكن عائلتنا فقيرة لدرجة أنها لا تستطيع دفع عملتي الذهب. الشيء الوحيد الجدير في عائلتي هو جسدي. لذا ، هل يمكنني خدمتك لعدة أيام كدفع للثمن؟”

مع ذاكرته ، وجد رولاند علامات السحب في الخشب مرة أخرى. لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الموقع. دار حول الموقع وسجل مقطع فيديو ، قبل أن يبحث عن أدلة محتملة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يجد شيئًا في النهاية.

قالت بيتا بنظرة فظيعة: “الفتاة مستيقظة”. “تمامًا كما توقعت ، الأخ رولاند ، لم تر المجرم. اعتدى عليها المجرم من الخلف وهددها بقتلها إذا استدارت. كانت خائفة جدًا من المقاومة ولم تستطع سوى الانحناء وترك الرجل يستمر وعينيها مغمضتين ولكن في النهاية ، ما زال المجرم يحاول قتلها ، وقالت إن صدرها كان يخترق بشئ بارد قبل أن يغمى عليها. لا بد أنه سلاح حديدي “.

 

 

لم يكن هناك دم ولا شرائط من القماش ولا سائل منوي.

هذا هو سبب قدومها إلى هنا ، على أمل أن تجرب حظها مرة أخرى.

 

ابتسمت المرأة ذات النمش ابتسامة ممتنة لكنها كانت تشعر بالمرارة بالفعل. كان بإمكانها أن تقول إن أياً منهم لم يكن متعاطفاً معها حقًا. كان في أعماق أعينهم الشماتة والسخرية.

إذا كان هذا هو مسرح جريمة قتل ، يجب أن يتدفق الدم في كل مكان مع الأخذ في الاعتبار طعنة جرح الفتاة ، ولكن لم يتم العثور على شيء. كان غريبا جدا.

 

 

 

بعد علامات السحب ، دخل رولاند الكهف مرة أخرى.

كان بيتا جالسًا على تل وكان يحدق في منزل في الأسفل.

 

بصفتها نفس النوع من الأشخاص ، كانت تعرفهم جيدًا.

كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد يوم. لم يتم سد الحفرة ، واستنادا إلى آثار الأقدام ، لم يكن هناك أحد آخر.

بالنظر إلى الغيوم ، أوضح رولاند ببطء ، “لذلك التقيت به تحت ذريعة أنني أردت الانضمام إلى رابطة السحرة. ولكن بعد ذلك اكتشفت أنه من غير المحتمل أن يكون مجرمًا. بعد كل شيء ، هناك الكثير من الخادمات الجميلات في منزله ، وليس لديه سبب لاصطياد فتاة عادية المظهر. ومع ذلك ، بما أن المجرم استخدم سيف جليدي سحري ، فإن احتمال أن يكون المجرم قد اصبح أعلى مرة أخرى! ”

 

فتح الباب ليكتشف أنها امرأة. لقد تذكرها أنها المرأة التي التقى بها في الرمال الرمادية في وقت سابق. كان النمش على وجهها مميزًا إلى حد ما.

قام رولاند وهو يغطي أنفه بالتقاط صور متعددة للجثث في الكهف. ثم أغلق الفتحة بيد السحر.

 

 

 

قال رولاند بصوت منخفض: “ارقدن بسلام. سأنتقم لكن”.

غادر رولاند قصر ألدو مع شارة برونزية ، بالإضافة إلى ازعاج ألدو المستمر ، طالبًا منه تسجيل الوصول في البرج السحري وإكمال التسجيل في أقرب وقت ممكن.

 

 

عاد رولاند إلى المدينة ووجد بيتا.

نظرت المرأة إلى الباب المغلق واستدارت بخيبة أمل.

 

 

كان بيتا جالسًا على تل وكان يحدق في منزل في الأسفل.

اقترب منه رولاند وسأله: “كيف تسير الأمور؟”

 

 

اقترب منه رولاند وسأله: “كيف تسير الأمور؟”

 

 

يبدو أنها لم تكن جميلة حقًا ولا يمكنها إثارة اهتمامهم على الإطلاق.

قالت بيتا بنظرة فظيعة: “الفتاة مستيقظة”. “تمامًا كما توقعت ، الأخ رولاند ، لم تر المجرم. اعتدى عليها المجرم من الخلف وهددها بقتلها إذا استدارت. كانت خائفة جدًا من المقاومة ولم تستطع سوى الانحناء وترك الرجل يستمر وعينيها مغمضتين ولكن في النهاية ، ما زال المجرم يحاول قتلها ، وقالت إن صدرها كان يخترق بشئ بارد قبل أن يغمى عليها. لا بد أنه سلاح حديدي “.

بعد فترة راحة قصيرة ، مارس رولاند إتقان اللغة في غرفته. كانت التعويذة تحتوي على عدد كبير جدًا من العقد ولا يمكن أن يكون لها تأثير واحد فقط. تمامًا مثل كرة النار السفلية ، يجب أن تكون هناك وظائف مشتقة أخرى في إتقان اللغة ، والتي تضم أكثر من مائة عقدة.

 

 

تلمع عيون رولاندز عندما سمع ذلك. “سيف جليدي!”

مع ذاكرته ، وجد رولاند علامات السحب في الخشب مرة أخرى. لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الموقع. دار حول الموقع وسجل مقطع فيديو ، قبل أن يبحث عن أدلة محتملة.

 

 

بعد فترة وجيزة من الذهول ، فهم بيتا. “هذا صحيح! لا يوجد دم في الكهف أو مسرح الجريمة. لقد كنت أتساءل كيف فعلها المجرم ، لكن نظرياتي لا تبدو معقولة. أنت ذكي حقًا ، الأخ رولاند!”

 

 

 

إذا كان سيفًا جليديًا سحريًا ، فإن عدم وجود دم سيكون منطقيًا.

 

 

 

ضحك رولان. “بالطبع. بعد كل شيء ، لقد شاهدت أكثر من ثلاثمائة حلقة من المحقق كونان.”

 

 

 

ضحك بيتا بصوت عالٍ لبعض الوقت. ثم عبس وقال: “ولكن لم يكن في مسرح الجريمة نطفه ، فكيف تفسر ذلك؟”(ستكون نطفه كي لا اثير اشمئزازكم)

 

 

 

في الواقع ، كان لدى رولاند بالفعل تخمين آخر ، لكنه كان مقرفًا للغاية ومنحرفًا ، ولم يكن رولاند ينوي إخبار بيتا ، الذي كان لا يزال صغيرًا. (حسنا اخبرنا نحن لسنا صغارا)

بعد علامات السحب ، دخل رولاند الكهف مرة أخرى.

 

كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد يوم. لم يتم سد الحفرة ، واستنادا إلى آثار الأقدام ، لم يكن هناك أحد آخر.

فغير الموضوع وقال: “زرت ألدو منذ وقت ليس ببعيد”.

 

 

 

“أوه؟ هل تنوي الانضمام إلى رابطة السحرة؟”

 

 

 

“هذا واحد فقط من الأسباب. في البداية ، اعتقدت أن ألدو كان مشتبهاً به ، لأنه شهواني وذكي.”

 

بالنظر إلى الغيوم ، أوضح رولاند ببطء ، “لذلك التقيت به تحت ذريعة أنني أردت الانضمام إلى رابطة السحرة. ولكن بعد ذلك اكتشفت أنه من غير المحتمل أن يكون مجرمًا. بعد كل شيء ، هناك الكثير من الخادمات الجميلات في منزله ، وليس لديه سبب لاصطياد فتاة عادية المظهر. ومع ذلك ، بما أن المجرم استخدم سيف جليدي سحري ، فإن احتمال أن يكون المجرم قد اصبح أعلى مرة أخرى! ”

 

 

تلمع عيون رولاندز عندما سمع ذلك. “سيف جليدي!”

 

بصفتها زميلة مومس(عا* *ه) ، كان من المهم لها أن تحافظ على علاقة سطحية معهم.

 

ومع ذلك ، فقد رفضها كلاهما.

 

“أوه؟ هل تنوي الانضمام إلى رابطة السحرة؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط