نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 54

54

54

 

كان ذلك يفوق توقعات رولاند.

الفصل 54

 

 

ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.

 

قبل هوك إشادة رولاند بارتياح ، وبدا لانس محرجًا إلى حد ما.

استمتع رولاند بشرابه بينما كان يراقب العملاء الآخرين في الحانة.

 

 

 

كان معظمهم يحملون أنواعًا مختلفة من الأسلحة ، مما يوحي بأنهم مرتزقة. الشيء الغريب الذي لاحظه رولاند عنهم بالضبط.

لم يستطع رولاند إلا أن يضحك بعد أن سمع ذلك.

 

 

هو قبل أن يدخلوا الحانة ، سمع رولاند أنها صاخبة وحيوية من الخارج ، لكن بعد دخول الثلاثة ، خفت الضوضاء.

“هاهاها. أنت ذكي حقًا.” صر هوك أسنانه. “النبيل لم يكن مذنباً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، أسرنا وأداننا ، مدعياً ​​أننا اعتدينا على أحد النبلاء.”

 

أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.

في البداية ، اعتقد رولاند أن السبب في ذلك هو أن رداءه السحري كان مخيفًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه على الرغم من أنه قد يمثل تهديدًا ، إلا أن معظم المرتزقة ركزوا أعينهم على هوك ولانس.

 

 

في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.

على الرغم من أن هذين الاثنين كانا يرتديان ملابس متسخة مهترئة ، إلا أن جميع المرتزقة تقريبًا كانوا يقظين للغاية ، وعندما لاحظوا رداء رولاند السحري ، لم يكن هناك سوى شعور “لا تزعج هذا الرجل” في عيونهم.

 

 

 

كان الاختلاف واضحا.

في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.

 

 

“من الأفضل ألا تغضب هذا الرجل” يعني أنه يمكنهم محاربته عندما لا يكون لديهم خيار.

قبل هوك إشادة رولاند بارتياح ، وبدا لانس محرجًا إلى حد ما.

 

كان المرتزقة مرعوبين من هوك ولانس! توصل رولاند إلى هذا الاستنتاج. ثم تذكر أن هوك ولانس حصلوا على الكوخ بعد عدة معارك مع عصابة.

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

هو قبل أن يدخلوا الحانة ، سمع رولاند أنها صاخبة وحيوية من الخارج ، لكن بعد دخول الثلاثة ، خفت الضوضاء.

 

 

كان المرتزقة مرعوبين من هوك ولانس! توصل رولاند إلى هذا الاستنتاج. ثم تذكر أن هوك ولانس حصلوا على الكوخ بعد عدة معارك مع عصابة.

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

 

 

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

 

 

 

سأل رولاند ، وهو يشاهد اللاعبين وهما يبتلعان اللحم ، “هل الطعام مقبول؟”

 

 

ابتلع هوك وأومأ. “لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت مثل هذا اللحم اللذيذ. الجسم في اللعبة والجسم في الواقع منفصلان. على الرغم من أنني تعبت من اللحم في الواقع ، في اللحظة التي دخلت فيها اللعبة ، سيظل جسدي يخبر عقلي أنه يريد اللحم ”

ابتلع هوك وأومأ. “لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت مثل هذا اللحم اللذيذ. الجسم في اللعبة والجسم في الواقع منفصلان. على الرغم من أنني تعبت من اللحم في الواقع ، في اللحظة التي دخلت فيها اللعبة ، سيظل جسدي يخبر عقلي أنه يريد اللحم ”

قال هوك بسعادة: “في البداية ، لم تكن لدينا خبرة كبيرة في القتال ، وكنا محاصرين وقُتلنا في كل مرة بعد أن قتلنا جنديًا أو اثنين”. “لكن هذا جيد. سنولد من جديد بعد نصف ساعة ، وسنقتحم القصر مرة أخرى. بعد أن قتلنا شخصين ، تم تقطيعنا إلى قطع مرة أخرى.”

 

ابتسم رولان وسأل مرة أخرى ، “ماذا عن المشروب؟”

ابتسم رولان وسأل مرة أخرى ، “ماذا عن المشروب؟”

في البداية ، اعتقد رولاند أن السبب في ذلك هو أن رداءه السحري كان مخيفًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه على الرغم من أنه قد يمثل تهديدًا ، إلا أن معظم المرتزقة ركزوا أعينهم على هوك ولانس.

 

شووت!

“ليس سيئا.” كرس هوك نفسه للطعام.

 

 

 

“هل قتلت النبيل؟”

 

 

 

“هل نحن” رفع هوك رأسه فجأة. “أنت تخدعني”.

 

 

كان هناك كلا من الفتيان والفتيات. فتحت صدورهم وذهبت قلوبهم.

نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.

نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.

 

تردد صدى هديره العدواني في جميع أنحاء الحانة!

ضحك رولاند وقال: “هذا ليس خداعًا. يمكنني معرفة ما إذا كنت أنت من خلال التحقيق على أي حال. لأكون صريحًا ، لقد أُعجبت بأنك تحديت نبيل.

 

 

 

“هذا النبيل يجب أن يموت”. تحولت عيني هوك فجأة.

ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.

 

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

كان رولاند فضوليًا. “هل يمكنك إخباري بما حدث؟”

استمتع رولاند بشرابه بينما كان يراقب العملاء الآخرين في الحانة.

 

“هل قتلت النبيل؟”

“إنه في الواقع ليس شيئًا يفتخر به.” وضع هوك شريحة لحمه وتنهد قبل أن يتحدث عما حدث.

تنهد رولاند ولم يتكلم.

 

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

كما اتضح ، كان هوك ولانس يكافحان للبقاء على قيد الحياة منذ شهر. كما قالوا ، لقد جوعوا مرات عديدة بسبب عدم قدرتهم على التحدث مع الآخرين.

 

 

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.

“من الأفضل ألا تغضب هذا الرجل” يعني أنه يمكنهم محاربته عندما لا يكون لديهم خيار.

 

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.

كان معظمهم يحملون أنواعًا مختلفة من الأسلحة ، مما يوحي بأنهم مرتزقة. الشيء الغريب الذي لاحظه رولاند عنهم بالضبط.

 

 

لكنهم عثروا على جثث أطفال بجوار النهر لعدة أيام متتالية. يبدو أن الأطفال متسولين.

 

 

ابتسم رولان وسأل مرة أخرى ، “ماذا عن المشروب؟”

كان هناك كلا من الفتيان والفتيات. فتحت صدورهم وذهبت قلوبهم.

في البداية ، اعتقد رولاند أن السبب في ذلك هو أن رداءه السحري كان مخيفًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه على الرغم من أنه قد يمثل تهديدًا ، إلا أن معظم المرتزقة ركزوا أعينهم على هوك ولانس.

 

كان ذلك يفوق توقعات رولاند.

كان وجه رولاند شاحبًا. شدت يده على كأسه دون وعي.

 

 

تردد صدى هديره في الحانة ، وتوقف الجميع عن الكلام.

لقد خمّن بالفعل ما حدث بعد ذلك.

 

 

كما توقع ، انتظر هوك ولانس بجوار النهر. في صباح اليوم التالي ، قبضوا على الشخص الذي تخلص من الجثث. على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، تمكنوا من استجواب السجين ، في محاولة لمعرفة سبب قتلهم للأطفال.

كما توقع ، انتظر هوك ولانس بجوار النهر. في صباح اليوم التالي ، قبضوا على الشخص الذي تخلص من الجثث. على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، تمكنوا من استجواب السجين ، في محاولة لمعرفة سبب قتلهم للأطفال.

ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.

 

شووت!

“هذا لأن أحد النبلاء يعتقد أن الدم من قلوب الأطفال يمكن أن يبقيه صغيرا! هذا مضحك.”

 

 

تم تجميد جميع المرتزقة ، خائفين للغاية من تحريك عضلة.

ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.

 

 

أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.

تردد صدى هديره في الحانة ، وتوقف الجميع عن الكلام.

 

 

 

تنهد رولاند ولم يتكلم.

كان ذلك يفوق توقعات رولاند.

 

ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”

“كنت في حالة من الغضب ، فجررت الأسير إلى منزل النبلاء بجسد الأطفال. هل تعرف ما قالوه؟”

“بصقت في وجهه”. صفع هوك الطاولة وصرخ بحماس: “النبيل يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكننا فعله عندما يقيدنا! لانس وأنا عضضنا ألسنتنا ، ولكن بعد ذلك اكتشفنا أننا لا يمكن أن نموت بهذه الطريقة ، لذلك كافحنا بشدة ، مصممون إما أن نتحرر أو تموت من الإرهاق! ”

 

 

تنهد رولاند . “ربما هذا شرف لهؤلاء الأطفال للتضحية من أجل النبيل ، أليس كذلك؟”

لاحظ رولاند بشدة أن المرتزقة في الجوار بدوا غريبين ، كما لو كانوا مذعورين.

 

 

“هاهاها. أنت ذكي حقًا.” صر هوك أسنانه. “النبيل لم يكن مذنباً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، أسرنا وأداننا ، مدعياً ​​أننا اعتدينا على أحد النبلاء.”

“هذا لأن أحد النبلاء يعتقد أن الدم من قلوب الأطفال يمكن أن يبقيه صغيرا! هذا مضحك.”

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.

كان ذلك يفوق توقعات رولاند.

 

 

كان الاختلاف واضحا.

سكب لهوك كوبا من النبيذ وسأل مرة أخرى: “كيف هربت؟”

 

 

 

“هل احتجنا إلى ذلك؟” ابتسم هوك بشكل بشع. “لقد خنقت لانس في السجن أولاً ، قبل أن أقتل نفسي بالاصطدام بالجدار. بعد قيامنا في معبد الحياة ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء بعصيان خشبية.”

 

 

 

لاحظ رولاند بشدة أن المرتزقة في الجوار بدوا غريبين ، كما لو كانوا مذعورين.

 

 

“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب ​​من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”

قال هوك بسعادة: “في البداية ، لم تكن لدينا خبرة كبيرة في القتال ، وكنا محاصرين وقُتلنا في كل مرة بعد أن قتلنا جنديًا أو اثنين”. “لكن هذا جيد. سنولد من جديد بعد نصف ساعة ، وسنقتحم القصر مرة أخرى. بعد أن قتلنا شخصين ، تم تقطيعنا إلى قطع مرة أخرى.”

 

 

“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب ​​من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”

كان بعض المرتزقة يغادرون. كانت الحانة تزداد هدوءًا وهدوءًا.

 

 

 

أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.

 

 

نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.

“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب ​​من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”

 

 

“على أي حال ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء في كل مرة رجعنا للحياة فيها.” سخر هوك فجأة. “ثم جاء إلينا بعض الأشخاص المهمين يطلبون منا أن نكون عقلانيين. بل إن البعض هددنا بأن الآلهة ستتخلى عنا بسبب تطفلنا على النبلاء.”

لم يستطع رولاند إلا أن يضحك بعد أن سمع ذلك.

“إنه في الواقع ليس شيئًا يفتخر به.” وضع هوك شريحة لحمه وتنهد قبل أن يتحدث عما حدث.

 

 

“بصقت في وجهه”. صفع هوك الطاولة وصرخ بحماس: “النبيل يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكننا فعله عندما يقيدنا! لانس وأنا عضضنا ألسنتنا ، ولكن بعد ذلك اكتشفنا أننا لا يمكن أن نموت بهذه الطريقة ، لذلك كافحنا بشدة ، مصممون إما أن نتحرر أو تموت من الإرهاق! ”

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

 

 

شووت!

 

 

 

رولاند لم يستطع إلا أن يرفع إبهامه. قال بإعجاب: “أنت صالح حقًا.”

 

 

 

قبل هوك إشادة رولاند بارتياح ، وبدا لانس محرجًا إلى حد ما.

 

 

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

“على أي حال ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء في كل مرة رجعنا للحياة فيها.” سخر هوك فجأة. “ثم جاء إلينا بعض الأشخاص المهمين يطلبون منا أن نكون عقلانيين. بل إن البعض هددنا بأن الآلهة ستتخلى عنا بسبب تطفلنا على النبلاء.”

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

 

 

ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”

أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”

 

كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.

تردد صدى هديره العدواني في جميع أنحاء الحانة!

تردد صدى هديره العدواني في جميع أنحاء الحانة!

 

 

تم تجميد جميع المرتزقة ، خائفين للغاية من تحريك عضلة.

 

 

 

 

رولاند لم يستطع إلا أن يرفع إبهامه. قال بإعجاب: “أنت صالح حقًا.”

 

في البداية ، اعتقد رولاند أن السبب في ذلك هو أن رداءه السحري كان مخيفًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه على الرغم من أنه قد يمثل تهديدًا ، إلا أن معظم المرتزقة ركزوا أعينهم على هوك ولانس.

 

“هاهاها. أنت ذكي حقًا.” صر هوك أسنانه. “النبيل لم يكن مذنباً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، أسرنا وأداننا ، مدعياً ​​أننا اعتدينا على أحد النبلاء.”

لاحظ رولاند بشدة أن المرتزقة في الجوار بدوا غريبين ، كما لو كانوا مذعورين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط