نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too OP 58

58

58

 

“لا شيئ.” بدا أن بيتا مرتبكة.

الفصل 58

قال بيتا بغضب: “لا أعرف كيف يمكن أن يكون وقحًا لدرجة أن يتحدث هكذا”.

 

 

 

 

سقطت بقعة ضوء على وجه ألدو عبر النافذة.

 

 

“لنذهب هناك معا.”

بينما كان يضحك بجنون ، كان نصف وجهه لامعًا ، والنصف الآخر كان مظلمًا.

 

 

بعد فترة وجيزة من الذهول ، هتف جميع المتدربين السحريين ، “رائع! شكرًا لك ، نائب رئيس مجلس رولاند .”

كانت هناك دموع في عينيه.

نظر إليه بيتا في مفاجأة. “الأخ رولاند ، لم أسمع سوى النفاق.”

 

 

سمع رولاند ضغينة في الضحك. ومع ذلك ، لم يكن الأمر ضده ، بل كان ضد شيء آخر.

قال بيتا بغضب: “لا أعرف كيف يمكن أن يكون وقحًا لدرجة أن يتحدث هكذا”.

 

إذا كان أي منهم لا يزال غير قادر على فهم ذلك ، فسيكون غبيًا جدًا ليكون ساحرًا.

شاهده رولاند في صمت.

سارع بيتا لتغيير الموضوع. “حسنًا ، أرسل لي أحدهم دعوة ، قائلاً إن هناك حفلة الليلة”.

 

 

لم يتوقف ألدو إلا بعد عدة دقائق. مسح دموعه برشاقة وقال بابتسامة مبهجة: “آسف. لا بد أنك صدمت”.

 

 

 

هز رولاند رأسه.

 

 

سأل بيتا مذهولاً لفترة وجيزة ، “هاه؟”

وقف ألدو. قال وهو ينظر إلى رولاند ، “بما أنك لست خائفًا ، سأقدم النموذج السحري لقيادة جمعية السحرة. سيكون هناك اضطراب كبير. يجب أن تكون مستعدًا.”

 

 

 

استدار ألدو قبل أن يقول رولاند أي شيء. عندما وجد رولاند الأمر غريبًا ، التفت ألدو وقال عند الباب بشكل محرج ، “حسنًا ، لقد كنت هنا لأخبرك أن ابنة تشارلز الصغرى تقيم حفلة عيد ميلاد الليلة. لقد علم شقيقها جون اسمك من مكان ما وتمنى أنه يمكن أن تأتي. ها هي الدعوة “.

 

 

 

تم وضع دعوة على المنضدة.

 

 

بعد صمت قصير ، قال بيتا: “ما زلت أجد ذلك غير مفهوم”.

ابتسم ألدو في رولاند ونزل من الطابق الثامن إلى الطابق الثاني. استدعى جميع المتدربين السحريين بالجرس ، وأعلن ، “بفضل نائب رئيسك ، أصبح نموذج يد السحر مجانيًا مرة أخرى ، لكن تذكر عدم تسريبه.”

شعر بيتا أخيرًا بتحسن بسبب كلام رولاند . قال وهو يحدق في السماء الزرقاء ، “لكن الفتاة التي أنقذناها أخبرتني على انفراد أنها تود مغادرة هذه المدينة ، لكنها لا تعرف إلى أين يجب أن تذهب”.

 

قال بيتا بغضب: “لا أعرف كيف يمكن أن يكون وقحًا لدرجة أن يتحدث هكذا”.

بعد فترة وجيزة من الذهول ، هتف جميع المتدربين السحريين ، “رائع! شكرًا لك ، نائب رئيس مجلس رولاند .”

 

 

 

“شكرا لك ، رئيس ألدو!”

 

 

سأل بيتا مذهولاً لفترة وجيزة ، “هاه؟”

نظر إلى المتدربين المتحمسين ، قام ألدو بنسخ نموذج يد السحر بابتسامة وترك البرج السحري.

سعل بيتا وخجل. “لماذا يبدو لي ذلك بذيئًا وفاسدًا؟”

 

 

بعد أن غادر ألدو ، قام المتدربون السحريون بتثبيت مخطوطة النموذج على السبورة مرة أخرى.

هيهي! رولاند بالتأكيد لن يصدقه.

 

“شكرا لك ، رئيس ألدو!”

حدقوا في النموذج بارتياح. مع هذه الملاحظات التفصيلية ، يمكنهم فهمها بدون توجيه من الموجهين.

“أنا لا. دعني أضح ذلك!” نفى بيتا ذلك دون تردد.

 

لم يتوقف ألدو إلا بعد عدة دقائق. مسح دموعه برشاقة وقال بابتسامة مبهجة: “آسف. لا بد أنك صدمت”.

إذا كان أي منهم لا يزال غير قادر على فهم ذلك ، فسيكون غبيًا جدًا ليكون ساحرًا.

 

 

“لنذهب هناك معا.”

قال العديد من المتدربين المضحكين لفتاة معينة ، “فيفيان ، لا يوجد شيء يمكننا القيام به لشكر نائب الرئيس رولاند. نحن جميعًا نعتمد عليك.”

 

 

 

احمرت خدود فيفيان مثل الوردة. استدارت وعادت إلى غرفتها.

 

 

تم وضع دعوة على المنضدة.

استراح رولاند في غرفته لفترة من الوقت. ثم غادر البرج السحري على أمل التحدث إلى بيتا.

“يمكنك الذهاب!” استنشق رولاند وقال: “لكنني لن أفعل. أيجب أن أذهب إلى الحفلة لأنه وجه لي دعوة عشوائية؟ ألا يحترمني؟”

 

بعد صمت قصير ، قال بيتا: “ما زلت أجد ذلك غير مفهوم”.

ولكن بينما كان يسير في الميدان ، رأى بيتا يقترب منه.

وقف ألدو. قال وهو ينظر إلى رولاند ، “بما أنك لست خائفًا ، سأقدم النموذج السحري لقيادة جمعية السحرة. سيكون هناك اضطراب كبير. يجب أن تكون مستعدًا.”

 

هيهي! رولاند بالتأكيد لن يصدقه.

التقيا وجلسا في الظل.

 

 

 

“كيف سارت الأمور في النهاية؟” سأل رولاند.

 

 

استراح رولاند في غرفته لفترة من الوقت. ثم غادر البرج السحري على أمل التحدث إلى بيتا.

هز بيتا رأسه. “ليس جيدًا. أخبرتهم بمدى خطورة الأمر ، لكنهم كانوا مترددين في الابتعاد. حتى أن رجل الأسرة أراد مني حمايتهم طوال الوقت”.

التقيا وجلسا في الظل.

 

 

ضحك رولاند وهز رأسه بلا حول ولا قوة.

 

 

 

قال بيتا بغضب: “لا أعرف كيف يمكن أن يكون وقحًا لدرجة أن يتحدث هكذا”.

بينما كان يضحك بجنون ، كان نصف وجهه لامعًا ، والنصف الآخر كان مظلمًا.

 

هز رولاند رأسه.

رولاند ، مع ذلك ، لم يكن متفاجئًا. “هذا لأنك رجل جيد! كما قلت من قبل ، من السهل الاستفادة من الأخيار. كلما كان الشخص أكثر فقرًا ويأسًا ، قل احتمال تخليهم عن فرصة. رد فعل الرجل طبيعي تمامًا.”

 

 

 

“ما هي الفرصة، أنا؟” عبس بيتا.

نظر إلى المتدربين المتحمسين ، قام ألدو بنسخ نموذج يد السحر بابتسامة وترك البرج السحري.

 

هيهي! رولاند بالتأكيد لن يصدقه.

وأوضح رولاند: “فرصة لهم للخروج من الطبقة الدنيا”. “طالما بقيت حاميًا لهم ، فسيكون للرجل الحرية في القيام بالكثير من الأشياء ، أو حتى الاستفادة من نفوذك. على الرغم من أنه لا يمكن أن يصبح نبيلًا ، فلن يكون مُرهقًا كما هو الحال الآن.”

 

 

 

بعد صمت قصير ، قال بيتا: “ما زلت أجد ذلك غير مفهوم”.

 

 

 

قال رولاند: “هذا يحدث في الواقع طوال الوقت”. “دفع بعض المحسنين الرسوم الدراسية للطلاب الفقراء من المدرسة الابتدائية إلى الكلية. كان الطلاب ممتنين في البداية ، واعتادوا على ذلك لاحقًا ، وفي النهاية كرهوا المحسنين. لماذا لا تعطيني المزيد عندما يكون لديك الكثير من المال؟ حتى رفعوا دعوى قضائية ضد رعاتهم “.

هز رولاند كتفيه. “في الواقع ، هذا لأنني أشعر أن هناك شئ ليس على ما يرام. ربما تكون هذه الحفلة قد تم إعدادها لنا نحن الاثنان.”

 

فكر بيتا للحظة وتذكر أخبارًا مماثلة. كان أصغر من أن يفهمها عندما قرأها.

فكر بيتا للحظة وتذكر أخبارًا مماثلة. كان أصغر من أن يفهمها عندما قرأها.

رولاند ، مع ذلك ، لم يكن متفاجئًا. “هذا لأنك رجل جيد! كما قلت من قبل ، من السهل الاستفادة من الأخيار. كلما كان الشخص أكثر فقرًا ويأسًا ، قل احتمال تخليهم عن فرصة. رد فعل الرجل طبيعي تمامًا.”

 

 

الآن بعد أن حدث نفس الشيء له ، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

 

 

ابتسم رولاند وتابع قائلاً: “في الواقع ، صاغها أسلافنا بحكمة: إذا أعطيت رجلًا يتضور جوعًا وعاءًا من الأرز ، فستكون منقذه ؛ ولكن إذا أعطيته خزانًا من الأرز ، فستكون عدوه اللدود. إنه في الطبيعة البشرية لا يتعلق بالعرق أو العمر أو الجنس. لو كنت ذلك الرجل ، لكنت حاولت الاستفادة منك أيضًا! ”

 

 

 

شعر بيتا أخيرًا بتحسن بسبب كلام رولاند . قال وهو يحدق في السماء الزرقاء ، “لكن الفتاة التي أنقذناها أخبرتني على انفراد أنها تود مغادرة هذه المدينة ، لكنها لا تعرف إلى أين يجب أن تذهب”.

 

 

 

“في ماذا تفكر؟” سأل رولاند بيتا.

 

 

“لنذهب هناك معا.”

“لا شيئ.” بدا أن بيتا مرتبكة.

 

 

 

قال رولاند وهو يفكر للحظة ، “يمكنك إحضارها معك”.

 

 

ولكن بينما كان يسير في الميدان ، رأى بيتا يقترب منه.

انتفخت عيون بيتا عندما سمع ذلك.

 

 

بينما كان يضحك بجنون ، كان نصف وجهه لامعًا ، والنصف الآخر كان مظلمًا.

وأوضح رولاند: “أنت نبيل ، على الرغم من أنه ليس لديك سيادة بعد”. “أليس من الطبيعي أن تخدمك فتاة ؟ إذا كان تخميني صحيحًا ، فمن المحتمل أن تحصل على ألقاب وسيادة حقيقية من خلال مهام خاصة لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، ستكون هذه الفتاة بالفعل على دراية بوظيفتها ويمكن أن تعمل كرئيسة على خادماتك “.

 

 

نظر إليه بيتا في مفاجأة. “الأخ رولاند ، لم أسمع سوى النفاق.”

سعل بيتا وخجل. “لماذا يبدو لي ذلك بذيئًا وفاسدًا؟”

 

 

 

نظر إليه رولاند باستياء وقال بازدراء: “رئيسة الخادمات مهنة شرعية. في ماذا تفكر؟”

نظر إلى المتدربين المتحمسين ، قام ألدو بنسخ نموذج يد السحر بابتسامة وترك البرج السحري.

 

شاهده رولاند في صمت.

“أنا لا. دعني أضح ذلك!” نفى بيتا ذلك دون تردد.

“كيف سارت الأمور في النهاية؟” سأل رولاند.

 

سعل بيتا وخجل. “لماذا يبدو لي ذلك بذيئًا وفاسدًا؟”

هيهي! رولاند بالتأكيد لن يصدقه.

نظر إليه رولاند باستياء وقال بازدراء: “رئيسة الخادمات مهنة شرعية. في ماذا تفكر؟”

 

 

سارع بيتا لتغيير الموضوع. “حسنًا ، أرسل لي أحدهم دعوة ، قائلاً إن هناك حفلة الليلة”.

سمع رولاند ضغينة في الضحك. ومع ذلك ، لم يكن الأمر ضده ، بل كان ضد شيء آخر.

 

 

“لقد تلقيت واحدة أيضًا”. سحب رولاند الدعوة من حقيبته وعرضها على بيتا . “يبدو أن هناك من يراقبنا”.

سأل بيتا مذهولاً لفترة وجيزة ، “هاه؟”

 

قال بيتا بغضب: “لا أعرف كيف يمكن أن يكون وقحًا لدرجة أن يتحدث هكذا”.

أخذ بيتا دعوته. كانت الدعوتان من نفس اللون والتصميم.

 

 

ولكن بينما كان يسير في الميدان ، رأى بيتا يقترب منه.

“لنذهب هناك معا.”

 

 

ضحك رولاند وهز رأسه بلا حول ولا قوة.

“يمكنك الذهاب!” استنشق رولاند وقال: “لكنني لن أفعل. أيجب أن أذهب إلى الحفلة لأنه وجه لي دعوة عشوائية؟ ألا يحترمني؟”

 

 

 

نظر إليه بيتا في مفاجأة. “الأخ رولاند ، لم أسمع سوى النفاق.”

بينما كان يضحك بجنون ، كان نصف وجهه لامعًا ، والنصف الآخر كان مظلمًا.

 

 

هز رولاند كتفيه. “في الواقع ، هذا لأنني أشعر أن هناك شئ ليس على ما يرام. ربما تكون هذه الحفلة قد تم إعدادها لنا نحن الاثنان.”

ابتسم رولاند وتابع قائلاً: “في الواقع ، صاغها أسلافنا بحكمة: إذا أعطيت رجلًا يتضور جوعًا وعاءًا من الأرز ، فستكون منقذه ؛ ولكن إذا أعطيته خزانًا من الأرز ، فستكون عدوه اللدود. إنه في الطبيعة البشرية لا يتعلق بالعرق أو العمر أو الجنس. لو كنت ذلك الرجل ، لكنت حاولت الاستفادة منك أيضًا! ”

 

“ما هي الفرصة، أنا؟” عبس بيتا.

سأل بيتا مذهولاً لفترة وجيزة ، “هاه؟”

ضحك رولاند وهز رأسه بلا حول ولا قوة.

 

هز رولاند كتفيه. “في الواقع ، هذا لأنني أشعر أن هناك شئ ليس على ما يرام. ربما تكون هذه الحفلة قد تم إعدادها لنا نحن الاثنان.”

قال رولاند “لنذهب. سأقدم لك لاعبين آخرين”. “إذا لم تتم دعوتهم ، فسيكون تخميني صحيحًا.”

الفصل 58

 

بعد صمت قصير ، قال بيتا: “ما زلت أجد ذلك غير مفهوم”.

 

رولاند ، مع ذلك ، لم يكن متفاجئًا. “هذا لأنك رجل جيد! كما قلت من قبل ، من السهل الاستفادة من الأخيار. كلما كان الشخص أكثر فقرًا ويأسًا ، قل احتمال تخليهم عن فرصة. رد فعل الرجل طبيعي تمامًا.”

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط