نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المختلف في مدرسة السحر الثانوية 25

مسابقة المدارس التسعة - الفصل 12

مسابقة المدارس التسعة - الفصل 12

الفصل 12 :

حسمت الثانوية الأولى النصر الشامل قبل اليوم الأخير و قررت تأجيل الاحتفال إلى يوم غد. (مرة أخرى ، تم تجاهل أي شخص قال هذا على الفور.)

وضعت فوجيباياشي محطة معلومات صغيرة على مخرج الطوارئ الذي كان يمكن الوصول إليه عادة من الداخل فقط ولم يكن مغطى من قبل أفراد الأمن. عبثت يدها الأخرى بجهاز الـ CAD.

غدًا ، ستبدأ نهائيات (رمز المونوليث) للقسم الرسمي ، أحد أكثر الأحداث شعبية في مسابقة المدارس التسعة.

أدرك آخر 3 أعضاء متبقين من الفرع الياباني الشرقي لـلتنين عديم الرأس أخيرًا أن حياتهم كانت في راحة شيطان.

تقدم ممثلو الثانوية الأولى إلى النهائيات بعد حصولهم على المركز الأول في الجولة التمهيدية. لم يكن لدى اللاعبين ولا المساعدين الوقت لحضور الحفلة.

“اللعنة … لا يزال لدينا المزيد!”

ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يتبق سوى حدث واحد ، كان من الصحيح أيضًا أن معظم الأعضاء لديهم متسع من الوقت في أيديهم.

“التنين عديم الرأس ـــ التنين بدون الرأس. لم ينشأ هذا الاسم من منظمتكم الخاصة ، لكن تم إطلاقه عليكم من قبل المنظمات الأخرى لأن رئيسكم لم يظهر أبدًا أمام المرؤوسين. وحتى أولئك الذين يتطلبون عقابًا شخصيًا ، فإنهم يفقدون الوعي أولاً قبل نقلهم إلى غرفة خاصة. إنها عملية شاملة حقًا”.

نظرًا لأن ميوكي ساهمت بقوة في فوز الثانوية الأولى الشامل بأدائها في (مضرب السراب) ، فقد كانت هذه المرة مركز حفل الشاي الاحتفالي الذي أقيم في قاعة المؤتمرات.

رفع أحدهم الهاتف بخوف شديد.

استضافت مايومي و سوزوني الحدث ، حيث شكلت اللاعبات غالبية الحضور. ومع ذلك ، ليس الأمر كما لو لم يكن هناك أولاد. تجمع طلاب السنة الأولى غير المصابين في زاوية و يحملون أكوابهم بطريقة مكتئبة.

“إذن ، هل تصدقني؟”

(كان طلاب السنة الثانية و السنة الثالثة مشغولين بالتحضير لمسابقة الغد).

كان التحلل كاملاً لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه ككيان بيولوجي ولم يترك أي أثر على أنه كائن حي.

لم يقتصر الأمر على وجود ميكيهيكو و ليو فحسب ، بل يمكن رؤية إيريكا و ميزوكي أيضًا. من المحتمل أن يكون لدى مايومي هدف آخر. (حاولت إيريكا بذل قصارى جهدها للرفض ، لكن ميوكي جذبتها بالقوة).

ظل وجهه ملتويًا ـــ ثم تحول إلى رماد.

ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يكن هناك أثر لـ تاتسويا.

وقف أمام السور الواقي و رفع يده اليمنى قليلاً.

“… إذن ، قال ألا توقظيه حتى الصباح؟”

“لقد لمستم آخر مشاعري المتبقية و الفضل لكم ، لقد أطلقت أخيرًا “قوة الشيطان”.”

“نعم.”

“أنتم من فك قيود الشيطان ، دوغلاس هوانغ. قد يكون الوعي هو القوة التي تدفع القوة ، لكن العواطف تأخذ هذه القوة خطوة إلى الأمام.”

“هذه ليس مفاجأة.”

“لقد لمستم آخر مشاعري المتبقية و الفضل لكم ، لقد أطلقت أخيرًا “قوة الشيطان”.”

“لقد كان مشغولا جدًا مؤخرًا …”

لم يحمل تاتسويا خوف فوجيباياشي أو الكلمات التي انزلقت من فمها تجاهه وا كتفى بإغلاق محطة المعلومات المنتظرة و ربطها بالاتصال الصوتي.

عندما كانت طالبات السنة الأولى في مجموعة تناقش حول شاب معين (إيريكا و ميوكي و شيزوكو و هونوكا) ، اقترب زوجان من السنة الثانية.

انفجرت فوجيباياشي من الضحك.

“حسنًا؟ ذهب أخوك إلى الفراش بالفعل؟”

“عائلة تشيبا مدينة بشكل كبير لعائلة إيسوري”.

لقد كانا كانون و إيسوري.

ابتسم كودو بسخرية عندما رأى كازاما يستخدم كلمة تكريم لكنه فشل في التعبير عن أي موقف محترم.

“في الواقع ، قال إنه مرهق للغاية”.

“لا ، أنا آخذ أنفاسي … على الرغم من أن الأمر أشبه بأن كانون سحبتني للخارج.”

“هذا … سيكون صحيحًا. وهو مصاب أيضًا.”

“انتظر … من فضلك انتظر ثانية!”

عند سماع إجابة ميوكي ، أومأ إيسوري بعمق. بمجرد أن رفع عينيه و نظر نحو ميوكي ، اتسعت عيناه قليلاً.

كان هذا خطًا مخصصًا للاستخدام التنفيذي فقط ، بالإضافة إلى خط مباشر إلى المقر الرئيسي. لن يعرف هذا الخط إلا رئيس فرع أو مدراء تنفيذيون من المقر الرئيسي ، لن يتمكن الأعضاء العاديون من الوصول إلى هذا الخط. لم يكن هناك أي مديرين تنفيذيين مراهقين في التنين عديم الرأس. لا ، لم يكن هناك حتى مدراء تنفيذيون يبلغون من العمر 20 عامًا في المنظمة.

“حسنًا؟ أليست هذه إيريكا؟”

“أنت تقول قوة الشيطان …؟ هذا السحر ، لا يمكن أن يكون ، (يمين الشيطان) (Demon Right)!؟”

“كي-سينباي ، هل أكملت المعايرات ليوم غد؟”

“اللعنة … لا يزال لدينا المزيد!”

“لا ، أنا آخذ أنفاسي … على الرغم من أن الأمر أشبه بأن كانون سحبتني للخارج.”

لم يتوقع تاتسويا أي استجابة معينة بشكل خاص.

لم يستطع إيسوري أن يبتسم إلا بألم عند هذه الكلمات الساخرة قليلاً. بجانبه ، ارتدت كانون تعبيرًا منزعجًا بعض الشيء لم يكن بسبب التبادل اللفظي السابق. يبدو أن هناك شيئًا أعمق أيضًا.

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

“… آه ، إيريكا تعرف إيسوري-سينباي؟”

لم يكن هذا الزي الرسمي للمساعدين ، بل كان سترة سوداء مع انتفاخات تحت الإبطين ، والتي تظاهرت هاروكا بأنها غافلة عنها.

“حسنا الأمر راجع إلى العلاقات الأسرية.”

لكن فقط للحظة.

ومع ذلك ، فإن إيريكا لم تمسك بمزاج كانون ضدها ، أو بالأحرى تظاهرت عن قصد بعدم الانتباه ، عندما تحدثت مع ميوكي.

بعد ذلك ، قام بسحب جهاز الـ CAD طويل الفوهة من حافظة كتفه اليسرى.

“عائلة تشيبا مدينة بشكل كبير لعائلة إيسوري”.

اختفى جسد المولد بالكامل و كان الرماد هو كل ما تبقى.

“هذا بالتأكيد ليس صحيحًا!”

عندما سقطت هذه الكلمات ، اختفى التداخل الواسع الذي يحمي المدراء التنفيذيين دون أن يترك أثرا.

“لا داعي للخجل ، هذه هي الطريقة الموضوعية.”

هذه المرة ، جاء دور كودو للصمت.

برؤية إيسوري يهز رأسه بشكل محموم ، تبنت إيريكا نغمة لعوبة أكثر.

نشأ دفاع منطقي إلى حد ما من خلال الجانب الآخر من الهاتف.

“تم تطوير جهاز الـ CAD الخاص بي أيضًا بواسطة عائلة إيسوري. بالحديث عن ذلك ، ألم يصنع إيسوري-سينباي ذلك من أجلي؟”

“بحق الجحيم؟ تعتبر هذه الدولة واحدة من البلدان التي لديها قواعد بيانات شخصية واسعة النطاق على المسرح الدولي. حتى النظر إلى قواعد البيانات المدنية يجب أن يعطينا بعض البيانات على الأقل ، أليس هذا غريبًا للغاية؟”

بالحديث عن ذلك ، سحبت إيريكا جهاز الـ CAD الخاص بها الذي كان على شكل هراوة شرطة قابلة للسحب من العدم.

“نعم سيدي!”

“حسنًا ، على ما أعتقد … لكن فقط جزء “النقش”.”

السيارة الكهربائية التي كانت تقودها فوجيباياشي ـــ على وجه الدقة ، سيارة فوجيباياشي التي كان يتم توجيهها من قبل النظام الملاحي ، كانت تسير باتجاه الشرق على طول الطريق السريع المركزي و وصلت إلى يوكوهاما قبل منتصف الليل.

“لقد صممت تعويذة النقش بنفسك؟ هذا أمر لا يصدق …”

ابتسم كودو بسخرية عندما رأى كازاما يستخدم كلمة تكريم لكنه فشل في التعبير عن أي موقف محترم.

“كي عبقري!”

كان هذا الـ CAD متخصصًا على شكل مسدس أوتوماتيكي تم تصميمه على غرار طرازات سيلفر الطويلة.

عندما أعربت ميزوكي عن إعجابها الصادق ، كانت كانون فخورة جدًا لدرجة أنها نسيت للحظات استيائها. استطاع إيسوري أن يتذمر بخجل مرة أخرى: “هذا بالتأكيد ليس صحيحًا”.

لقد داس ذيله في هذا الوقت.

□□□□□□

“لماذا؟”

بحلول الوقت الذي توقف فيه غيابه عن أن يكون موضوعًا للمحادثة ، انزلق تاتسويا من الفندق و تقدم نحو مرآب السيارات المخصص للضباط في القاعدة. كان الطرف الآخر هناك بالفعل في انتظاره.

بغض النظر ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في هذا.

“يا لها من وقاحة ، أن تترك امرأة تنتظر!”

لاحظ أن أحد المولدات أطلق “تداخل المنطقة الواسعة” لحماية الأعضاء الخمسة من المدراء التنفيذيين بينما اعتمد الثلاثة الآخرون “تداخل المنطقة الواسعة” للدفاع عن أنفسهم.

“اعتذاراتي.”

تبنت فوجيباياشي ابتسامة سطحية من الواضح أنها لم تأت من القلب.

لم يكن هذا هو الزمان و المكان المناسبين تقريبا ، لكن نظرًا لأنه كان مخطئًا ـــ بغض النظر عن قضية الجنس ، وأكثر من تأخره ـــ اعتذر تاتسويا بصراحة عند توبيخه.

“من كانت تلك المرأة؟”

ربما شعرت بخيبة أمل لأن تاتسويا لم يقدم أي أعذار ، لكن هاروكا لم تشتكي لأنها أشارت لـ تاتسويا للدخول في السيارة التي كانت تتكئ عليها.

ومع ذلك ، فإن إيريكا لم تمسك بمزاج كانون ضدها ، أو بالأحرى تظاهرت عن قصد بعدم الانتباه ، عندما تحدثت مع ميوكي.

بعد أن انزلق تاتسويا إلى مقعد الراكب ، جلست هاروكا خلف عجلة القيادة.

لم يقتصر الأمر على الرجل الذي كان يحمل الهاتف ، لكن جميع من لا يزالون يمتلكون ذكاءهم بجانب الأجهزة السحرية نظروا نحو زاوية واحدة عند رد الفعل.

ظل كل من الجزء الداخلي و الخارجي للسيارة مظلماً.

“لقد كان مشغولا جدًا مؤخرًا …”

لم تكلف هاروكا عناء إلقاء نظرة على الإشعال و سحب هاتفًا ذكيًا مباشرةً من مساحة التخزين على الباب.

لا أحد يستطيع أن يقضي على الرجال مثل مجرد أعداد يمتلك شخصية رحيمة.

عند رؤية هذا ، سحب تاتسويا أيضًا جهازا طرفيا من جيب سترته.

ضمن الموسوعة السحرية ، تم تخصيص مصطلح “ترايدنت” لسحر آخر.

لم يكن هذا الزي الرسمي للمساعدين ، بل كان سترة سوداء مع انتفاخات تحت الإبطين ، والتي تظاهرت هاروكا بأنها غافلة عنها.

الادعاء بأن هذا البرج مخصص للاستخدام المدني فقط كان مجرد غطاء يمكن حتى للمواطنين في المنطقة رؤيته. نظرًا لأن هذا البرج كان في موقع مثالي لمراقبة جميع السفن التي تدخل خليج طوكيو ، فقد احتوى هذا المبنى أيضًا على مكاتب الدفاع الوطني و الشرطة البحرية المتخفية في شكل شركات مدنية.

“فقط بيانات الخريطة كافية؟”

غدًا ، ستبدأ نهائيات (رمز المونوليث) للقسم الرسمي ، أحد أكثر الأحداث شعبية في مسابقة المدارس التسعة.

“إذا كانت لديك قائمة الأعضاء ، فهل يمكنك تمريرها إلي أيضًا؟”

“لا ، أنا آخذ أنفاسي … على الرغم من أن الأمر أشبه بأن كانون سحبتني للخارج.”

تنهدت هاروكا. بدأ تاتسويا في إرسال البيانات إلى محطتها.

“… من أنت؟”

عند رؤية شاشة العرض ، اتسعت عيون هاروكا في حالة صدمة.

“توقف عن إصدار الأوامر لأدواتك. لماذا لا تأخذ السيف بنفسك؟”

“أليس هذا كافيا؟”

في اللحظة التالية ، كان جسم المولد بالكامل محاطًا بهالة ثابتة و بدأ يتلاشى.

“لا ، هذا يكفي تمامًا!”

كان ذلك بسبب تطبيق هذه القاعدة بعد تجربة سلسلة من الظروف التي تنطوي على كودو نفسه والتي أدت في النهاية إلى إنشاء هذه القاعدة.

أخفت هاروكا تعبيرها و تلاعبت بمحطتها الخاصة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى هوانغ الوقت للقلق بشأن ذلك.

مر تاتسويا على البيانات المرسلة إليه و قال.

“… إذن هذا هو “المولد”؟”

“ممتن كثيرا.”

في هذا الوقت ، اشتعلت المساحة التي اعتاد جسم المولد أن يحتلها في شعلة صغيرة.

تمامًا عندما أومأ تاتسويا برأسه قليلًا وكان على وشك الضغط على الزر لفتح باب السيارة …

“إذن يجب أن تعرف هذا أيضًا. لم تتنازل عائلة يـوتسوبـا عن قبضتها على تاتسويا. لا يزال وصيًا في يـوتسوبـا. فقط في ظل ظروف عدم المساومة على دوره كوصي ، يُسمح لـ شيبا تاتسويا بالمشاركة في المهام العسكرية. إلى جانب مسؤوليات الوصي ، لا يُسمح لعشيرة يـوتسوبـا بتأكيد أسبقيتها. هذا هو الاتفاق الذي أبرمناه مع عائلة يـوتسوبـا”.

“هذا تأمين ، أليس كذلك؟”

لم يفكر في كلماته حتى النهاية.

سألت هاروكا بصلابة.

ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يكن هناك أثر لـ تاتسويا.

“بالتأكيد.”

(كان طلاب السنة الثانية و السنة الثالثة مشغولين بالتحضير لمسابقة الغد).

بحلول الوقت الذي انتقلت فيه هذه الإجابة الموجزة إلى آذان هاروكا ، كان ظهر تاتسويا يواجهها بالفعل.

بعد ذلك ، قام بسحب جهاز الـ CAD طويل الفوهة من حافظة كتفه اليسرى.

بينما كان يشاهد هاروكا تقود السيارة الرياضية الكهربائية ذات الباب المزدوج من خلال المخرج الرئيسي ، أزال تاتسويا الشاش الذي يغطي أذنه اليمنى و توجه نحو سيارة أخرى. قبل أن يتمكن من النقر على النافذة ، تم فتح باب السيارة على جانب الراكب تلقائيًا.

على سطح برج خليج يوكوهاما ، كان الشاب مرئيًا جزئيًا تحت ضوء القمر المضيء.

في الداخل ، جلست امرأة بالقرب من عمر هاروكا في مقعد السائق.

لقد كانت حياة ضارة وغير سارة.

“من كانت تلك المرأة؟”

كان للجدار المواجه للجنوب فجوة في الداخل.

“وكيلة في السلامة العامة”.

“حسنًا؟ أليست هذه إيريكا؟”

كشف تاتسويا بسهولة عن هوية هاروكا و ابتسم إلى فوجيباياشي.

كانت تكلفة البناء مذهلة ، لكن من الناحية المادية ، كانت بالفعل أطول ناطحة سحاب.

“رغم أنها تصر على أن وظيفتها اليومية هي وظيفة مستشارة حياة”.

“اعتذاراتي.”

انفجرت فوجيباياشي من الضحك.

كان يتفقد المشهد ببرود بينما هجماته ـــ نية قتله لم تتعثر.

“لذا فهي تعمل بدوام جزئي”.

□□□□□□

“أعتقد أنها بخير من ناحية القدرة. مقارنة بالمحاربين المخضرمين ، فإن المبتدئين الجدد يكونون أكثر موثوقية. وعادة ما يلتزمون بالسرية وصولاً إلى الرسالة ، لذلك أشعر بالأمان عندما أطلب منهم عمل مؤقت. على أي حال. ….. قبول الوظائف الجانبية أمر غير أخلاقي إلى حد ما ، لكن الحديث عن المال و المشي على أساس الجدارة ـــ أعتقد أن هذا هو ما يحدث. ”

هنا ، توقف الكبير كودو و هز رأسه.

عند سماع تاتسويا وهو يتحدث بلا مبالاة بمثل هذه الكلمات الكئيبة ، حدقت فوجيباياشي في وجهه ـــ ظلت عيناها هادئتين.

كان الصوت لشاب في سن المراهقة ، لكن النغمة كانت بالغة بشكل واضح.

“في بعض الأحيان ، لماذا أشعر بأنك يجب أن تكون أكبر بـ 10 سنوات؟”

الصوت الذي وصل من جهة المتحدث كان صوت شاب ـــ مراهق.

“أشعر أن هذا لا علاقة له بالعمر وكل شيء له علاقة بالتجربة. بعد كل شيء ، لقد جمعت تجارب متنوعة من جميع الأنواع هنا وهناك.”

عندما سقطت هذه الكلمات ، اختفى التداخل الواسع الذي يحمي المدراء التنفيذيين دون أن يترك أثرا.

تم التركيز على مصطلح متنوعة. بسماع ذلك ، تجنبت فوجيباياشي نظرتها من تاتسويا.

من جانب المتحدث ، ضحك تاتسويا على نفسه بخفة.

لم يتوقع تاتسويا أي استجابة معينة بشكل خاص.

كلاهما تبع رفيقهما إلى الجحيم.

قام بإزالة كابل التوصيل من حجرة لوحة القيادة و تشغيل الشاشة التي تعمل باللمس بسلاسة على مقعد الراكب و نقل بيانات الخريطة التي حصل عليها من هاروكا إلى نظام الملاحة.

“نعم.”

“… أتساءل عما إذا كان بإمكاني الإبلاغ عن هذا على أنه عمل إضافي …”

كان هذا على الأرجح نتيجة ثانوية لعدم قدرتهم على إنهاء السحر أو إيقافه بوعي بأنفسهم.

“أعتقد أن هذا مؤهل لذلك بالتأكيد يا سيدتي.”

“شيبا تاتسويا-كن. أليس هو ابن ميا الذي حصلت عليه من عائلة يـوتسوبـا قبل 3 سنوات؟”

“قوانين العمل بالكاد تنطبق على أشخاص مثلنا!”

العناصر الأخف ، مع الهيدروجين في رؤوسهم ، هربت من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخارجي إلى الخارج.

على الرغم من أن العمالة المرنة أصبحت سائدة ، إلا أن بعض القوانين لا تزال قائمة في العصر. عندما طُلب من فوجيباياشي تجديد المنطقة المألوفة ، لم تكلف نفسها عناء الإجبار على ابتسامة و اكتفت بإلقاء نظرة على تاتسويا و تحريك العصا إلى الأمام.

“… من أنت؟”

تحولت السيارة الكهربائية الشائعة الاستخدام من قبل العموم إلى مسار صامت ، وهي ميزة غير مفصلة في دليل التعليمات ، و انزلقت بعيدًا في الظلام.

اختفى جسد المولد بالكامل و كان الرماد هو كل ما تبقى.

□□□□□□

عندما سقطت هذه الكلمات ، اختفى التداخل الواسع الذي يحمي المدراء التنفيذيين دون أن يترك أثرا.

في هذه الأثناء ، كان الشخص الذي طلب من (؟) فوجيباياشي المهمة يستقبل ضيفًا غير متوقع.

لم يتوقع تاتسويا أي استجابة معينة بشكل خاص.

“من فضلك تعال سيادتك.”

في هذه الأثناء ، كان الشخص الذي طلب من (؟) فوجيباياشي المهمة يستقبل ضيفًا غير متوقع.

الشخص المعني ، الذي لم يرحب به الجنود المناوبون لكن من قبل كازاما نفسه ، كان الكبير كودو.

“مرحبًا ، جميع من في الفرع الياباني الشرقي لـ “التنين عديم الرأس”!”

عندما كان الرجل العجوز في الخدمة ، لم تكن القاعدة التي تنص على أن “العشائر العشرة الرئيسية لن تتولى أدوارًا عالية في الحكومة” قد أُنشئت بعد.

“نعم.”

كان ذلك بسبب تطبيق هذه القاعدة بعد تجربة سلسلة من الظروف التي تنطوي على كودو نفسه والتي أدت في النهاية إلى إنشاء هذه القاعدة.

ومع ذلك ، فإن الخط الأرضي يصدر صوتًا فقط لإشارة غير متصلة ، كما لم تكن الهواتف اللاسلكية تعمل أيضًا.

عندما تقاعد الكبير كودو كان يحمل رتبة لواء.

سألت هاروكا بصلابة.

لم تكن تحية كازاما احترامًا لمكانته ككبير من العشائر العشرة الرئيسية ، بل تم إجراؤها فيما يتعلق برتبته بناءً على البروتوكول العسكري.

عندما أجاب الرقم 14 و الرقم 16 في نفس الوقت بالنفي دون أي تأثير في صوتهما ، قام المدير التنفيذي على الأرض وهو يمسك عينه بالبصق بضراوة.

كان كازاما ساحرًا في الرتبة B وأيضًا عضوًا في المجتمع السحري الذي كان لديه العشائر العشرة الرئيسية في القمة. ومع ذلك ، فقد عرّف عن نفسه على أنه ساحر مستخدماً السحر القديم “النينجوتسو” ، لذلك كانت لديه علاقة فاترة إلى حد ما مع العشائر العشرة الرئيسية ، الذين كانوا مثالًا للسحر الحديث (بطبيعة الحال ، كانت علاقته مع مرؤوسيه داخل الكتيبة قصة أخرى تمامًا.)

كان التحلل كاملاً لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه ككيان بيولوجي ولم يترك أي أثر على أنه كائن حي.

وهكذا ـــ بافتراض أن هذه كانت الطريقة الصحيحة للتعبير عن ذلك ـــ قد يكون موقف كازاما محترمًا ، لكنه لم يتجاوز حدود كونه مجرد “شكليات”.

في الداخل ، جلست امرأة بالقرب من عمر هاروكا في مقعد السائق.

“اتركنا وحدنا.”

“… أتساءل عما إذا كان بإمكاني الإبلاغ عن هذا على أنه عمل إضافي …”

“نعم سيدي!”

“حسنًا ، على ما أعتقد … لكن فقط جزء “النقش”.”

أمر كازامة الجنود المناوبين الذين أحضروا الشاي من الغرفة و أعاد توجيه بصره إلى الكبير كودو.

أدت العملية الثانية إلى تحلل تقنية {تقوية البيانات} للهدف المستخدمة لحماية الجسم.

“إذن ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك اليوم؟ فوجيباياشي خارجة في مهمة الآن وليست موجودة.”

أصبح هذا البيان آخر كلمات هوانغ.

“أنا بالتأكيد لا أعتقد أن رؤية حفيدتي تتطلب المرور برؤسائها … لا شيء حقًا ، لقد سمعت أنه من النادر أن تأتي من تسوتشيورا ، لذلك أتيت لرؤيتك.”

قامت فوجيباياشي بتوصيل محطتها بجهاز الاتصال اللاسلكي و نقرت بسرعة على الشاشة.

“يشرفني.”

“يشرفني.”

ابتسم كودو بسخرية عندما رأى كازاما يستخدم كلمة تكريم لكنه فشل في التعبير عن أي موقف محترم.

كان هناك كيلومتر واحد من أعلى برج خليج يوكوهاما إلى سطح الفندق الكبير.

“ما زلت تكره العشائر العشرة الرئيسية بهذا القدر.”

لم يتردد تاتسويا أبدًا عند تدمير مثل هذا “الجهاز”.

“لقد قلت أن هذا كان سوء فهم.”

ومع ذلك ، لا يبدو أن الرجال لديهم القوة بأنفسهم للغضب.

“وقد قلت إنه لا داعي لإخفائه. السحرة الذين يستخدمون السحر القديم مثلك هم “بشر” ورثوا حكمة العصور ، على عكسنا نحن السحرة الذين صُنعوا ليكونوا أسلحة بشرية.

قام بتعيين “تداخل المنطقة الواسعة” من المولد المصاب بانهيار قرب الجدار ، و “الغلاف الخارجي للـإيدوس” و “اللحم” كمتغيرات و ربطها بالتسلسل السحري.

من المفهوم تماما أن يكون هناك بعض الاستياء”.

“ماذا …؟”

تجعدت حواجب كازاما عندما سمع إطالة كلمة “بشر” عن قصد.

نظرًا لأن هذه كانت دفاتر حسابات سرية للغاية ولا يمكن تسجيلها في أنظمة ذات معايير أمان شاملة ، فلا يمكن ببساطة تسليمها إلى التوابع لتعبئتها. هذا هو السبب في أن العديد من الرجال في منتصف العمر (و يقتربون من آخر سنواتهم) كانوا يستخدمون المناديل الحريرية للتخلص من عرقهم بينما كانوا يتجولون حول الأمتعة بأيديهم مغطاة بالجواهر و الخواتم. إذا كان هناك شخص خارجي موجود ، لكانوا قد وجدوا المشهد هزليًا للغاية.

“… تحويل أنفسنا إلى أسلحة هو بالضبط نفس الشيء الذي فعله السحرة القدامى لأنفسهم. لا يوجد فرق كبير بينك وبيني. إذا تحملت أي استياء ، فسيكون ذلك موجهًا للبشرية بشكل عام. أعتقد أن هذه الفكرة شيء مرهق في حناجر الأطفال و الجيل الأصغر سنا”.

“وكيلة في السلامة العامة”.

“حسنًا … إذا هل هذا سبب أخذك له هو؟”

“وهنا تكمن الصعوبة.

رد كودو بهدوء على كلمات كازاما النارية.

“في الواقع ، قال إنه مرهق للغاية”.

“… هو ، من؟”

“يجب أن يكون لكل شيء حد. بينما نكون قد فزنا من الناحية الفنية ، لكن لم يتم توقيع أي معاهدة سلام رسميًا بعد ، من وجهة نظر قانونية. لم تتبادل اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم (GAA) أي طلقات لمدة 3 سنوات ، لكننا ما زلنا في حالة حرب معهم. الجميع يعرف أن هذا هو عش لنشاط التجسس ، لكن لا أحد اتخذ إجراءات صارمة التعامل معه”.

“شيبا تاتسويا-كن. أليس هو ابن ميا الذي حصلت عليه من عائلة يـوتسوبـا قبل 3 سنوات؟”

كان الوقت قرب منتصف الليل.

“………”

… تم سحقه بسرعة مع إبادة آخر رفاقه المتبقين.

فبدلاً من انقطاعه على الكلام ، سيوصف صمت كازاما على نحو ملائم بأنه “شديد الانزعاج”.

بعد رفع العدسة البصرية إلى عينه ، قام برفع نسبة التكبير.

“ليس من المستغرب أن أعرف ذلك ، أليس كذلك؟ قبل 3 سنوات ، كنت رئيسًا للجنة العشائر العشرة الرئيسية وما زلت حاليًا مستشارًا سحريًا للدفاع الوطني. أيضًا ، على الرغم من أنها كانت لفترة قصيرة من الوقت ، فقد كانت كل من مايا و ميا من طلابي”.

اللواء المتقاعد كودو كان يراقب عيون الرائد كازاما مثل الصقر.

“إذن يجب أن تعرف هذا أيضًا. لم تتنازل عائلة يـوتسوبـا عن قبضتها على تاتسويا. لا يزال وصيًا في يـوتسوبـا. فقط في ظل ظروف عدم المساومة على دوره كوصي ، يُسمح لـ شيبا تاتسويا بالمشاركة في المهام العسكرية. إلى جانب مسؤوليات الوصي ، لا يُسمح لعشيرة يـوتسوبـا بتأكيد أسبقيتها. هذا هو الاتفاق الذي أبرمناه مع عائلة يـوتسوبـا”.

“أنتم من فك قيود الشيطان ، دوغلاس هوانغ. قد يكون الوعي هو القوة التي تدفع القوة ، لكن العواطف تأخذ هذه القوة خطوة إلى الأمام.”

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

ربما شعرت بخيبة أمل لأن تاتسويا لم يقدم أي أعذار ، لكن هاروكا لم تشتكي لأنها أشارت لـ تاتسويا للدخول في السيارة التي كانت تتكئ عليها.

“ماذا تقصد بمضيعة؟”

“هل لديك القدرة على تقديم مثل هذا الوعد ، دوغلاس هوانغ؟”

عندما رأى كودو يميل إلى الأمام و يسأل بطريقة تآمرية ، تظاهر كازاما بالجهل عندما أجاب.

استجابت رشاشات الماء لمصادر الحرارة المتعددة و غمرت المنطقة برذاذ عالي الضغط.

لم يطير الكبير كودو في حالة من الغضب بل ابتسم فقط.

□□□□□□

“كانت مباراة الأمس مسلية للغاية. بينما سمعت أنها كانت المثال الوحيد الناجح ، لم أتخيل أنها ستكون بهذه القوة.”

كانت تكلفة البناء مذهلة ، لكن من الناحية المادية ، كانت بالفعل أطول ناطحة سحاب.

اللواء المتقاعد كودو كان يراقب عيون الرائد كازاما مثل الصقر.

“… لم نقتل أحدا!”

“في وقت ما في المستقبل ، سيصبح أصلًا عسكريًا لا يقدر بثمن لبلدنا جنبًا إلى جنب مع سليل عائلة إتـشيجو. إن عزل مثل هذا الشخص الرائع إلى مجرد مهام حارس شخصي خاص ، ألا تعتبر هذه مضيعة؟”

“اسمح لي أن أرد الجميل”.

“… سيادتك ، هل ترغب في إضعاف عائلة يـوتسوباـ؟”

عبر الشارع كانت أعلى نقطة في هذا الشارع.

“بما أنك أنت ، سأكون صريحًا.”

“… لماذا!؟ لم نقتل أي شخص. لم نقتل أحدا!”

ردا على سؤال كازاما ، حافظ كودو على ابتسامته الرقيقة و أومأ برأسه.

□□□□□□

“من خلال سلسلة من الضوابط و التوازنات ، نمنع احتمال أن يفقد السحرة السيطرة على أنفسهم. وهذا مكتوب في التصميم وراء العشائر العشرة الرئيسية.”

أشارت حركة الرقم 14 البطيئة المتجهة نحو الفتحة المكسورة في الجدار.

صمت كازاما يعني أن كلمات كودو ، بالنسبة له ، كلها حقائق معروفة.

كشف تاتسويا بسهولة عن هوية هاروكا و ابتسم إلى فوجيباياشي.

“ومع ذلك ، في هذا التقدم الحالي ، ستصبح عائلة يـوتسوبـا قوية للغاية. مع شيبا تاتسويا-كن و معدل النمو الحالي لأخته ، في المستقبل القريب ، ستظل مايا موجودة ، و ستصبح شيبا ميوكي هي يوتسوبا ميوكي مع استمرار شيبا تاتسويا كوصي عليها. في هذا السيناريو ، قد تصبح عائلة يوتسوبا وجودًا يفوق العشائر العشرة الرئيسية. كلا …”

في اللحظة التي نادى فيها الطرف الآخر باسمه ، كاد قلب الرجل أن يتوقف عن النبض. ومع ذلك ، استمر هوانغ في التحدث بيأس.

هنا ، توقف الكبير كودو و هز رأسه.

لاحظ أن أحد المولدات أطلق “تداخل المنطقة الواسعة” لحماية الأعضاء الخمسة من المدراء التنفيذيين بينما اعتمد الثلاثة الآخرون “تداخل المنطقة الواسعة” للدفاع عن أنفسهم.

“حتى في مأزقنا الحالي ، استنادًا إلى حقيقة أنهم يمتلكون قدرات فريدة لا مثيل لها تماما مقارنة بالعائلات الأخرى ولديهم مجموعة مختارة و قوية للغاية من السحرة ، فإن عائلة يـوتسوبـا هي بالفعل كيان خاص داخل العشائر العشرة الرئيسية.”

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

عند سماع كلمات كودو ، ارتدى كازاما ابتسامة ساخرة.

اختفى جسد المولد بالكامل و كان الرماد هو كل ما تبقى.

“هذا على وجه التحديد لأنهم أطاعوا بإخلاص توجيهاتك في إنشاء “السحرة كأسلحة بشرية “. من منظور قتالي خالص ، من الطبيعي أن يكونوا مميزين جدًا.”

□□□□□□

“وهنا تكمن الصعوبة.

“سيادتك!”

كما تقول أيها الرائد كازاما.

برؤية إيسوري يهز رأسه بشكل محموم ، تبنت إيريكا نغمة لعوبة أكثر.

لقد تواجدوا في الأصل لتطوير أسلحة جديدة ، لكنهم لم يعودوا كذلك.

سألت هاروكا بصلابة.

إن الشيء الذي يوجد فقط كسلاح سيتم استبعاده في يوم من الأيام من عالم الرجال “.

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

“سيادتك!”

“انتظر … من فضلك انتظر ثانية!”

قلص كازاما كلمات الكبير كودو المؤكدة.

كان اسم المبنى هو “برج خليج يوكوهاما” ، والذي اختصره السكان بمودة إلى “برج الخليج”. و شمل الفنادق و مراكز التسوق و المكاتب المدنية و محطات التلفزيون و المرافق ذات الصلة. كما قام مجتمع السحرة المعروفين باسم “جمعية السحر اليابانية” بتعيين فرعهم الشرقي هنا بدلاً من طوكيو. (كان المقر الرئيسي في كيوتو).

“سيادتك ، كما أنت تعرف التفاصيل من جانبي ، أعرف أيضًا بعض الأشياء من جانبك. أعرف السبب الحقيقي الذي يجعلك مهتمًا جدًا بوضع تاتسويا.”

“لا تهتموا. الآن أنا الوحيد الذي يمكنكم التحدث معه.”

هذه المرة ، جاء دور كودو للصمت.

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

“لذا ، اسمح لي أن أقدم اقتراحًا و تصحيحًا”.

لقد فهموا جيدًا المعنى الكامن وراء كلماته.

“… افعل من فضلك.”

من أجل الارتقاء إلى المستوى الأعلى ، يجب على الفرد أن يفي بشرط أن يكون ساحرًا.

“أعتقد أنه لا داعي للشفقة على تاتسويا. إنه ليس جرذًا قابلًا للانقياد ليشعر بالشفقة. بدلاً من ذلك ، إنه شخص يتردد في أن يُنظر إليه من تلك العدسة.”

“في وقت ما في المستقبل ، سيصبح أصلًا عسكريًا لا يقدر بثمن لبلدنا جنبًا إلى جنب مع سليل عائلة إتـشيجو. إن عزل مثل هذا الشخص الرائع إلى مجرد مهام حارس شخصي خاص ، ألا تعتبر هذه مضيعة؟”

“هذا هو اقتراحك؟”

لم يكن الصوت يحتوي على نبرة تحقيق. هل هذا لأنه كان يرتجف من الداخل بعد أن شاهد جسدًا بشريًا يتحلل إلى أثير؟

“صحيح. الآن من أجل التصحيح … إنه ليس المستقبل القريب. إن تاتسويا بالفعل رصيد لا يقدر بثمن داخل الجيش. قد يبدو أن هذا وكأنني أروج لرجالي ، لكن فيما يتعلق بالقوة العسكرية ، فإن تاتسويا على مستوى مختلف تمامًا عن إتشيجو.

كان هذا الـ CAD متخصصًا تم تخصيصه خصيصًا لتنشيط ثلاثة أشكال سحرية متتالية.

في مواقف الدفاع عن نقطة ، ينافس إتشيجو ماساكي القوة القتالية لكتيبة مدرعة كاملة.

“في الواقع ، قال إنه مرهق للغاية”.

ومع ذلك ، فإن تاتسويا لوحده يمتلك قوة الصاروخ الحربي الـإستراتيجي.

“… هل تعرف شيئا؟”

سحره مقيد بعدة طبقات من المحددات و يتطلب طبقات من الأمان. إنه سلاح استراتيجي.

من أجل هذا وحده أنتم تستحقون الموت جميعًا!”

أعتقد أن تسليم كل المسؤولية إليه وحده هو عبء ثقيل و قاسي للغاية”.

العناصر الأخف ، مع الهيدروجين في رؤوسهم ، هربت من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخارجي إلى الخارج.

□□□□□□

عند سماع كلمات كودو ، ارتدى كازاما ابتسامة ساخرة.

في السيارة المسرعة باتجاه الشرق ، لم يعطس تاتسويا بشكل متكرر.

لكي يعيش ، يجب أن يتبع الطريق الذي أشار إليه هذا الشيطان.

السيارة الكهربائية التي كانت تقودها فوجيباياشي ـــ على وجه الدقة ، سيارة فوجيباياشي التي كان يتم توجيهها من قبل النظام الملاحي ، كانت تسير باتجاه الشرق على طول الطريق السريع المركزي و وصلت إلى يوكوهاما قبل منتصف الليل.

“هل اعتقدت حقًا أنني سأمنحك الفرصة؟”

شمال ميناء يوكوهاما في الجانب الشرقي من المدينة ، لا يزال الحي الصيني المترامي الأطراف على حدود الارتفاع العالي منذ نهاية القرن 21 (على الرغم من النزاعات العسكرية المتعددة بين اليابان و الصين). وهنا توقفت السيارة التي كانت تقلهما.

عبر الشارع كانت أعلى نقطة في هذا الشارع.

“… نعلم أن عملاء معاديين يزحفون هنا ، ومع ذلك لا أرى أي إغلاق أو نقاط تفتيش أمنية. ما الذي يفكر فيه السياسيون؟”

رفع أحدهم الهاتف بخوف شديد.

حدقت فوجيباياشي في شوارع الحي الصيني و تمتمت محبطة. بجانبها ، هز تاتسويا كتفيه.

عندما تم تدمير السحر المنشط بالقوة ، اهتز المولد من الضربة.

“هذا لأنه على السطح ، هذه المنطقة هي أحد المقرات الرئيسية للصينيين المضطهدين سياسياً الذين فروا من البلاد.”

“الكابتن سانادا لديه بالفعل هذه الغاية مغطاة.”

“هذا كذب صارخ!”

“ربما ينبغي أن نرى هذا على أنه بدلاً من وضع السرية على البيانات الشخصية ، فقد تم محو أي شيء متعلق بـ “شيبا تاتسويا” بشكل منهجي. لا يمكنني التفكير في أي احتمال آخر.”

“لهذا قلت على السطح يا سيدتي”.

قبل أن تنتقل الكلمات عبر الهاتف ، كان من الممكن سماع ضحكة ساخرة قليلاً.

“يجب أن يكون لكل شيء حد. بينما نكون قد فزنا من الناحية الفنية ، لكن لم يتم توقيع أي معاهدة سلام رسميًا بعد ، من وجهة نظر قانونية. لم تتبادل اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم (GAA) أي طلقات لمدة 3 سنوات ، لكننا ما زلنا في حالة حرب معهم. الجميع يعرف أن هذا هو عش لنشاط التجسس ، لكن لا أحد اتخذ إجراءات صارمة التعامل معه”.

“… ربما ليس طالبًا ثانويًا عاديًا …؟”

“إذن مرة أخرى ، ربما يرتفع عدد “الأشخاص” في الوقت الحالي”.

“غريغوري!”

على عكس الثرثرة التي قامت بها فوجيباياشي ، رد تاتسويا بطريقة سهلة.

“لا داعي للخجل ، هذه هي الطريقة الموضوعية.”

سمعت فوجيباياشي ـــ أو اعتقدت أنها فعلت ـــ شيئًا أعمق في تلك الإجابة و وسعت عينيها وهي تحدق في تاتسويا.

جاء الرد عبر الهاتف.

“… هل تعرف شيئا؟”

“قوانين العمل بالكاد تنطبق على أشخاص مثلنا!”

“لا ، مجرد أمنية ، هذا كل شيء.”

“بما أنك أنت ، سأكون صريحًا.”

كما لو كان يشير إلى نهاية المحادثة ، أدار تاتسويا ظهره لها.

رفع التكبير إلى أقصى الحدود.

قاده الاتجاه الحالي الذي كان يواجهه إلى أعلى مبنى في المدينة.

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

كانت تكلفة البناء مذهلة ، لكن من الناحية المادية ، كانت بالفعل أطول ناطحة سحاب.

لم يستطع إيسوري أن يبتسم إلا بألم عند هذه الكلمات الساخرة قليلاً. بجانبه ، ارتدت كانون تعبيرًا منزعجًا بعض الشيء لم يكن بسبب التبادل اللفظي السابق. يبدو أن هناك شيئًا أعمق أيضًا.

حتى منتصف القرن ، كانت هذه المنطقة تُعرف باسم “منتزه مناظر المرفأ”. الآن ، مع بناء ثلاث ناطحات سحاب شاهقة في المنطقة ، يمكن للمرء أن يرى ميناء يوكوهاما و البحر من هناك.

في هذا الوقت ، اشتعلت المساحة التي اعتاد جسم المولد أن يحتلها في شعلة صغيرة.

كان اسم المبنى هو “برج خليج يوكوهاما” ، والذي اختصره السكان بمودة إلى “برج الخليج”. و شمل الفنادق و مراكز التسوق و المكاتب المدنية و محطات التلفزيون و المرافق ذات الصلة. كما قام مجتمع السحرة المعروفين باسم “جمعية السحر اليابانية” بتعيين فرعهم الشرقي هنا بدلاً من طوكيو. (كان المقر الرئيسي في كيوتو).

إن الشيء الذي يوجد فقط كسلاح سيتم استبعاده في يوم من الأيام من عالم الرجال “.

الادعاء بأن هذا البرج مخصص للاستخدام المدني فقط كان مجرد غطاء يمكن حتى للمواطنين في المنطقة رؤيته. نظرًا لأن هذا البرج كان في موقع مثالي لمراقبة جميع السفن التي تدخل خليج طوكيو ، فقد احتوى هذا المبنى أيضًا على مكاتب الدفاع الوطني و الشرطة البحرية المتخفية في شكل شركات مدنية.

التوى وجه الرجل في اليأس المطلق.

أشيع أن الفرع الشرقي لجمعية السحر كان في المبنى حتى يتمكنوا من الانضمام إلى الدفاع في حالة وقوع حادث.

استخدمت فوجيباياشي طريقة مراقبة مختلفة تمامًا عن تاتسويا ، لكنها كانت واضحة تمامًا بشأن من هم السحرة ومن هم المولدات في الغرفة.

ـــ ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان تاتسويا أو فوجيباياشي ، كان كلاهما يعرف أن هذه ليست “شائعة” ، لكنها “حقيقة” باردة و قاسية.

بفضل تدخل فوجيباياشي ، فشلت أنظمة المراقبة الداخلية في اكتشاف وجودها.

“الملازمة ، شكرا لك”.

“الرقم 14 ، الرقم 16 ، اقتلاه!”

“يبدو أنني يجب أن أتقدم بطلب للعمل الإضافي”.

“… إذن ، قال ألا توقظيه حتى الصباح؟”

كان الوقت قرب منتصف الليل.

تم إطلاق نظرتين باتجاه هوانغ.

وضعت فوجيباياشي محطة معلومات صغيرة على مخرج الطوارئ الذي كان يمكن الوصول إليه عادة من الداخل فقط ولم يكن مغطى من قبل أفراد الأمن. عبثت يدها الأخرى بجهاز الـ CAD.

“إذن ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك اليوم؟ فوجيباياشي خارجة في مهمة الآن وليست موجودة.”

لم تكن آلية الباب في الأصل تحتوي على منفذ اتصال أو مقبس بيانات ، لذلك استخدمت فوجيباياشي برنامج اختراق للوصول إلى الباب عن طريق تعديل التوصيل الكهربائي للباب.

العناصر الأخف ، مع الهيدروجين في رؤوسهم ، هربت من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخارجي إلى الخارج.

بفضل تدخل فوجيباياشي ، فشلت أنظمة المراقبة الداخلية في اكتشاف وجودها.

استولى الرجل الذي كان رئيسًا لفرع شرق اليابان على الهاتف و صرخ في مكبر الصوت.

□□□□□□

“شيبا تاتسويا-كن. أليس هو ابن ميا الذي حصلت عليه من عائلة يـوتسوبـا قبل 3 سنوات؟”

في أعلى الطابق العلوي في فندق يوكوهاما الكبير ـــ بتمويل من داعمين من هونغ كونغ وتم بناؤه في الحي الصيني في النصف الأول من القرن ولم يكن له أي ارتباط بالفندق قبل إعادة البناء ـــ كان هناك طابق آخر كان معظم العملاء غافلين عنه حيث كان الرجال يستعدون بشكل محموم للخروج من الغرفة.

“ماذا …؟”

كانت هذه الغرفة مخصصة في الأصل للفرع الشرقي من المنظمة الإجرامية “التنين عديم الرأس” و مقرها هونغ كونغ و كانت بمثابة مقر عملياتهم في شرق اليابان.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يتبق سوى حدث واحد ، كان من الصحيح أيضًا أن معظم الأعضاء لديهم متسع من الوقت في أيديهم.

تم اختراق ممول هونغ كونغ الذي أدار هذا الفندق من قبل التنين عديم الرأس منذ فترة طويلة ، ومن ثم الإشارة إلى هذا المكان لأن المقر التشغيلي للنشاط الإجرامي لم يكن بعيدًا في الواقع.

رفع التكبير إلى أقصى الحدود.

حتى استدعاء هذا النقل سيكون ممتدًا ، حيث أن الأشياء الوحيدة التي يتم تغييرها كانت دفاتر الحسابات التي لم يتم تسجيلها في الأجهزة.

“نعم!”

نظرًا لأن هذه كانت دفاتر حسابات سرية للغاية ولا يمكن تسجيلها في أنظمة ذات معايير أمان شاملة ، فلا يمكن ببساطة تسليمها إلى التوابع لتعبئتها. هذا هو السبب في أن العديد من الرجال في منتصف العمر (و يقتربون من آخر سنواتهم) كانوا يستخدمون المناديل الحريرية للتخلص من عرقهم بينما كانوا يتجولون حول الأمتعة بأيديهم مغطاة بالجواهر و الخواتم. إذا كان هناك شخص خارجي موجود ، لكانوا قد وجدوا المشهد هزليًا للغاية.

عندما سقطت هذه الكلمات ، اختفى التداخل الواسع الذي يحمي المدراء التنفيذيين دون أن يترك أثرا.

بالطبع ، بالنسبة للأشخاص المعنيين ، لم تكن هذه مسألة تضحك.

لقد تجرأت على إثارة غضبي من خلال ذلك.

“اللعنة … لا يزال لدينا المزيد!”

الشخص المعني ، الذي لم يرحب به الجنود المناوبون لكن من قبل كازاما نفسه ، كان الكبير كودو.

توقف أحدهم عن العمل وبدأ يشتم بشدة.

هنا ، إلى جانب هوائي البث لمحطة التلفزيون ، كان هناك أيضًا جهاز اتصال لاسلكي.

“بالحديث عن ذلك ، لا أستطيع أن أصدق أن المولد قد تم إزالته دون إلحاق أي ضرر …”

“سيادتك ، كما أنت تعرف التفاصيل من جانبي ، أعرف أيضًا بعض الأشياء من جانبك. أعرف السبب الحقيقي الذي يجعلك مهتمًا جدًا بوضع تاتسويا.”

“كان هذا غير متوقع على الإطلاق. لم نكن نعتقد أن القوات الخاصة اليابانية ستكون هناك.”

كان اسم المبنى هو “برج خليج يوكوهاما” ، والذي اختصره السكان بمودة إلى “برج الخليج”. و شمل الفنادق و مراكز التسوق و المكاتب المدنية و محطات التلفزيون و المرافق ذات الصلة. كما قام مجتمع السحرة المعروفين باسم “جمعية السحر اليابانية” بتعيين فرعهم الشرقي هنا بدلاً من طوكيو. (كان المقر الرئيسي في كيوتو).

“لقد اضطرنا هذا لمحاولة الاخلاء في منتصف الليل “.

“صحيح. الآن من أجل التصحيح … إنه ليس المستقبل القريب. إن تاتسويا بالفعل رصيد لا يقدر بثمن داخل الجيش. قد يبدو أن هذا وكأنني أروج لرجالي ، لكن فيما يتعلق بالقوة العسكرية ، فإن تاتسويا على مستوى مختلف تمامًا عن إتشيجو.

“إنهم مفتخرون بأنفسهم بعد فوزهم في معركة واحدة فقط …”

“… هو ، من؟”

تمنى جميع الحاضرين التعبير عن الكلمات المخبأة في قلوبهم للمساعدة في التنفيس عن قلقهم.

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

“في يوم من الأيام ، سوف ننتقم لأنفسنا من الجيش الياباني ، لكن يجب أولاً التخلص من هذا الطفل.”

كان الصوت لشاب في سن المراهقة ، لكن النغمة كانت بالغة بشكل واضح.

“أنت تتحدث عن ابن العاهرة الذي خرب خطتنا بالكامل؟”

في مواقف الدفاع عن نقطة ، ينافس إتشيجو ماساكي القوة القتالية لكتيبة مدرعة كاملة.

“شيبا تاتسويا صحيح؟ من هذا الرجل؟”

صمت كازاما يعني أن كلمات كودو ، بالنسبة له ، كلها حقائق معروفة.

“حسنًا … لا نعرف كل التفاصيل. لم نتمكن من العثور إلا على اسمه و عنوانه و مدرسته و مظهره. وضع حالة الأسرة جانبا ، لم نتمكن حتى من الحصول على قائمة بأفراد الأسرة. فقط الشيء الذي نعرفه عن الآباء هو أنهم يعملون ، كل الآخرين يظلون في الظلام.

دمار كامل لدرجة أنه لم يُسمح له بالموت كإنسان.

وبالمثل ، ليس لدينا بيانات شخصية تتجاوز التفاهات اليومية المعتادة”.

“غير قادر على ذلك.”

“بحق الجحيم؟ تعتبر هذه الدولة واحدة من البلدان التي لديها قواعد بيانات شخصية واسعة النطاق على المسرح الدولي. حتى النظر إلى قواعد البيانات المدنية يجب أن يعطينا بعض البيانات على الأقل ، أليس هذا غريبًا للغاية؟”

كان التحلل كاملاً لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه ككيان بيولوجي ولم يترك أي أثر على أنه كائن حي.

“ربما ينبغي أن نرى هذا على أنه بدلاً من وضع السرية على البيانات الشخصية ، فقد تم محو أي شيء متعلق بـ “شيبا تاتسويا” بشكل منهجي. لا يمكنني التفكير في أي احتمال آخر.”

سرعان ما انتزع مسؤول تنفيذي آخر بندقية قنص.

أطل الأعضاء رفيعو المستوى في فرع التنين عديم الرأس الشرقي الياباني على مواطنهم الذي تحدث بصوت عالٍ و نظروا إلى بعضهم البعض بصمت.

“… أيها الشيطان!”

“… ربما ليس طالبًا ثانويًا عاديًا …؟”

سحره الأصلي ، تفعيل السر العسكري {التحلل}.

“إذا أرادوا تغيير كل قاعدة بيانات شخصية بشكل منهجي على المستوى المدني ، فإن هذا سيتطلب تصريحًا استثنائيًا على أعلى مستوى. وإلا ، فهم بحاجة إلى التأثير للتدخل على أعلى مستوى في الحكومة”.

“كانت مباراة الأمس مسلية للغاية. بينما سمعت أنها كانت المثال الوحيد الناجح ، لم أتخيل أنها ستكون بهذه القوة.”

“بحق الجحين ، من هو …؟”

عندما كانت طالبات السنة الأولى في مجموعة تناقش حول شاب معين (إيريكا و ميوكي و شيزوكو و هونوكا) ، اقترب زوجان من السنة الثانية.

توقفوا عن كلامهم. فجأة سمعوا صرخات مكتومة.

“لا داعي للخجل ، هذه هي الطريقة الموضوعية.”

في زوايا الغرفة شوهد أربعة رجال.

“جيمس!؟”

كانت المولدات المعارة للفرع الياباني الشرقي لتكون بمثابة دفاعات شخصية.

إن الشيء الذي يوجد فقط كسلاح سيتم استبعاده في يوم من الأيام من عالم الرجال “.

من أجل الحماية من الهجوم الأجنبي ، قدموا أربعة أنواع مختلفة من الدفاعات السحرية. كان المولد المسؤول عن {تقوية البيانات} على الجدران هو مصدر هذه الصرخات على وجه التحديد.

كان هوانغ مستهلكًا في خوف مختلفً تمامًا عن الإرهاب الذي جاء من الموت أو التحلل.

كان السبب واضحًا بشكل صارخ.

كان يعرف الكثير عن وضعه.

كان للجدار المواجه للجنوب فجوة في الداخل.

لم يسعهم سوى انتظار دورهم.

لم يحدث هذا بسبب اصطدام أو شق أو حتى صدع في الجدار. كانت البقايا الوحيدة هي القضبان الفولاذية و هيكل معلق بشكل غير محكم مع بعض الغبار الأصفر و الأسمنت المستقر.

شعر المدراء التنفيذيون بالرعب لدرجة أنهم نسوا الصراخ.

كانت الصرخات ناجمة عن تدمير {تقوية البيانات} و ردود الفعل اللاحقة على عجل.

ومع ذلك ، لا يبدو أن الرجال لديهم القوة بأنفسهم للغضب.

ومع ذلك ، استمرت الأصوات المتألمة لبضع ثوان فقط.

ومع ذلك ، لم يكن لدى هوانغ الوقت للقلق بشأن ذلك.

لاحظ القادة الكبار بسرعة سبب الصراخ.

لقد تواجدوا في الأصل لتطوير أسلحة جديدة ، لكنهم لم يعودوا كذلك.

لم تكن التنين عديم الرأس مجرد منظمة إجرامية ، لقد كانوا منظمة إجرامية أساءت استخدام السحر.

“شيبا تاتسويا صحيح؟ من هذا الرجل؟”

من أجل الارتقاء إلى المستوى الأعلى ، يجب على الفرد أن يفي بشرط أن يكون ساحرًا.

في هذا الوقت ، اشتعلت المساحة التي اعتاد جسم المولد أن يحتلها في شعلة صغيرة.

كان عليهم التلاعب بالسحر و تحديده.

عندما أعربت ميزوكي عن إعجابها الصادق ، كانت كانون فخورة جدًا لدرجة أنها نسيت للحظات استيائها. استطاع إيسوري أن يتذمر بخجل مرة أخرى: “هذا بالتأكيد ليس صحيحًا”.

ومن ثم تمكنوا من فهم ما حدث أمام أعينهم.

تم تصميمها لممارسة السحر بثبات تحت أي ظرف من الظروف. مع وضع هذا في الاعتبار ، لم تمتلك المولدات الوظيفة لاستخدام إمكاناتها الكاملة و تجاوز حدودها.

تم تجريد الـإيدوس المحيطة بالمولد الذي أطلق تلك الصرخات الشائنة ـــ كان هذا دفاعًا طبيعيًا للساحر انتشر دون وعي لحماية نفسه تلقائيًا من خلال {تقوية البيانات}.

“أسئلتي انتهت. شكرا جزيلا لك.”

لا ، كان الانطباع أشبه بتبخر الدرع.

“ومع ذلك ، في هذا التقدم الحالي ، ستصبح عائلة يـوتسوبـا قوية للغاية. مع شيبا تاتسويا-كن و معدل النمو الحالي لأخته ، في المستقبل القريب ، ستظل مايا موجودة ، و ستصبح شيبا ميوكي هي يوتسوبا ميوكي مع استمرار شيبا تاتسويا كوصي عليها. في هذا السيناريو ، قد تصبح عائلة يوتسوبا وجودًا يفوق العشائر العشرة الرئيسية. كلا …”

في اللحظة التالية ، كان جسم المولد بالكامل محاطًا بهالة ثابتة و بدأ يتلاشى.

“من فضلك تعال سيادتك.”

في هذا الوقت ، اشتعلت المساحة التي اعتاد جسم المولد أن يحتلها في شعلة صغيرة.

رجل واحد يائس من أجل الخروج.

قبل أن تنبض الرشاشات بالحياة ، اختلط اللهب الصغير مع اللون البرتقالي و الأزرق و الأرجواني بسرعة.

تلعثم أحد المديرين في كلماته بترتيب عكسي.

ما سقط على البساط كان مجرد رماد.

“من فضلك تعال سيادتك.”

اختفى جسد المولد بالكامل و كان الرماد هو كل ما تبقى.

ما سقط على البساط كان مجرد رماد.

شعر المدراء التنفيذيون بالرعب لدرجة أنهم نسوا الصراخ.

“هذا كذب صارخ!”

حدقوا في بعضهم البعض بتعابير مرعوبة.

“إذا كانت لديك قائمة الأعضاء ، فهل يمكنك تمريرها إلي أيضًا؟”

فجأة ، رن جرس الهاتف.

السيارة الكهربائية التي كانت تقودها فوجيباياشي ـــ على وجه الدقة ، سيارة فوجيباياشي التي كان يتم توجيهها من قبل النظام الملاحي ، كانت تسير باتجاه الشرق على طول الطريق السريع المركزي و وصلت إلى يوكوهاما قبل منتصف الليل.

جاء الصوت من الخط الأرضي المخفي الذي لم يتمكن من الوصول إليه سوى المدراء التنفيذيون.

“… هو ، من؟”

رفع أحدهم الهاتف بخوف شديد.

قام بإزالة كابل التوصيل من حجرة لوحة القيادة و تشغيل الشاشة التي تعمل باللمس بسلاسة على مقعد الراكب و نقل بيانات الخريطة التي حصل عليها من هاروكا إلى نظام الملاحة.

لم يكن هناك صورة. جاء الصوت فقط عبر شاشة العرض.

قبل أن تنبض الرشاشات بالحياة ، اختلط اللهب الصغير مع اللون البرتقالي و الأزرق و الأرجواني بسرعة.

“مرحبًا ، جميع من في الفرع الياباني الشرقي لـ “التنين عديم الرأس”!”

رفع التكبير إلى أقصى الحدود.

الصوت الذي وصل من جهة المتحدث كان صوت شاب ـــ مراهق.

“بالحديث عن ذلك ، لا أستطيع أن أصدق أن المولد قد تم إزالته دون إلحاق أي ضرر …”

□□□□□□

“وقد قلت إنه لا داعي لإخفائه. السحرة الذين يستخدمون السحر القديم مثلك هم “بشر” ورثوا حكمة العصور ، على عكسنا نحن السحرة الذين صُنعوا ليكونوا أسلحة بشرية.

صعد تاتسويا و فوجيباياشي إلى سطح المبنى الشمالي لبرج خليج يوكوهاما.

“ليس ضمن النطاق.”

هنا ، إلى جانب هوائي البث لمحطة التلفزيون ، كان هناك أيضًا جهاز اتصال لاسلكي.

“لقد حصلت على جمهور”.

قامت فوجيباياشي بتوصيل محطتها بجهاز الاتصال اللاسلكي و نقرت بسرعة على الشاشة.

لم يحمل تاتسويا خوف فوجيباياشي أو الكلمات التي انزلقت من فمها تجاهه وا كتفى بإغلاق محطة المعلومات المنتظرة و ربطها بالاتصال الصوتي.

“… حسنًا ، نحن موجودون. لقد قمت بإعادة توجيه كل اتصال لاسلكي من خلال هنا.”

القطاع السكني من الطبقة العليا في هونغ كونغ ، و اسم مبنى المكاتب ، و النوادي الليلية التي يرتادها ، لم يبقي هوانغ أي شيء لم يخبره به.

“كما هو متوقع من “الساحرة الإلكترونية”. تظل هذه النقطة محصنة ضد التقليد بغض النظر عما أحاول.”

“حتى في مأزقنا الحالي ، استنادًا إلى حقيقة أنهم يمتلكون قدرات فريدة لا مثيل لها تماما مقارنة بالعائلات الأخرى ولديهم مجموعة مختارة و قوية للغاية من السحرة ، فإن عائلة يـوتسوبـا هي بالفعل كيان خاص داخل العشائر العشرة الرئيسية.”

“شكرا. سأكون في مشكلة خطيرة إذا كان شخص ما يمكن أن يقلدني بهذه السهولة.”

في هذه الأثناء ، كان الشخص الذي طلب من (؟) فوجيباياشي المهمة يستقبل ضيفًا غير متوقع.

تبنت فوجيباياشي ابتسامة سطحية من الواضح أنها لم تأت من القلب.

لم يكن هذا هو الزمان و المكان المناسبين تقريبا ، لكن نظرًا لأنه كان مخطئًا ـــ بغض النظر عن قضية الجنس ، وأكثر من تأخره ـــ اعتذر تاتسويا بصراحة عند توبيخه.

“هل قطعنا الخط بالفعل؟”

ابتسم كودو بسخرية عندما رأى كازاما يستخدم كلمة تكريم لكنه فشل في التعبير عن أي موقف محترم.

“الكابتن سانادا لديه بالفعل هذه الغاية مغطاة.”

“الآن ، دعنا نبدأ في المطاردة.”

سحب تاتسويا السماعة المتصلة بمحطة المعلومات بيده اليسرى. بعد أن ضرب الرقم الذي مرت به فوجيباياشي ، ضغط على المفتاح الأخير ليتمكن من الاتصال الصوتي.

“نحن ، نقسم ألا نتدخل في مسابقة المدارس التسعة مرة أخرى!”

أزال زوجًا من النظارات الواقية من جيب سترته.

ومع ذلك ، فإن إيريكا لم تمسك بمزاج كانون ضدها ، أو بالأحرى تظاهرت عن قصد بعدم الانتباه ، عندما تحدثت مع ميوكي.

بعد ذلك ، قام بسحب جهاز الـ CAD طويل الفوهة من حافظة كتفه اليسرى.

“إذن أنت تدعي أن لديك هذا التأثير الكبير؟”

كان هذا الـ CAD متخصصًا على شكل مسدس أوتوماتيكي تم تصميمه على غرار طرازات سيلفر الطويلة.

كانت هذه الغرفة مخصصة في الأصل للفرع الشرقي من المنظمة الإجرامية “التنين عديم الرأس” و مقرها هونغ كونغ و كانت بمثابة مقر عملياتهم في شرق اليابان.

وقف أمام السور الواقي و رفع يده اليمنى قليلاً.

“شيبا تاتسويا صحيح؟ من هذا الرجل؟”

كانت “فوهة” الـ CAD موجهة نحو فندق يوكوهاما الكبير بعيدًا بالقرب من أسفل التل.

“في وقت ما في المستقبل ، سيصبح أصلًا عسكريًا لا يقدر بثمن لبلدنا جنبًا إلى جنب مع سليل عائلة إتـشيجو. إن عزل مثل هذا الشخص الرائع إلى مجرد مهام حارس شخصي خاص ، ألا تعتبر هذه مضيعة؟”

“… إذن هذا هو “المولد”؟”

ظل كل من الجزء الداخلي و الخارجي للسيارة مظلماً.

“نعم ، بالتأكيد. هذه هي المرة الأولى التي نلتقط فيها واحد ، لكن خصائصه تتطابق تمامًا مع تقرير الاستخبارات.”

لهذا السبب بالتحديد ، في بقايا المشاعر التي تركها له ، كان الشعور السائد هو الاشمئزاز.

كان هناك كيلومتر واحد من أعلى برج خليج يوكوهاما إلى سطح الفندق الكبير.

لا يمكن للآلات أن تحقق المستحيل.

تبنى تاتسويا وضعية إطلاق باستخدام الـ CAD على شكل مسدس ، لذلك بالطبع لم يكن هناك نطاق متصل.

□□□□□□

ومع ذلك ، لم تسأل فوجيباياشي أبدًا: “هل يمكنك رؤيته؟”

هنا ، توقف الكبير كودو و هز رأسه.

كان ذلك لأنها فهمت تمامًا أنه بالطبع كان بإمكان تاتسويا رؤيته.

لقد احتوت على نية الكراهية و القتل المخصصة للخونة.

استخدمت فوجيباياشي طريقة مراقبة مختلفة تمامًا عن تاتسويا ، لكنها كانت واضحة تمامًا بشأن من هم السحرة ومن هم المولدات في الغرفة.

تمنى جميع الحاضرين التعبير عن الكلمات المخبأة في قلوبهم للمساعدة في التنفيس عن قلقهم.

“الأدوات السحرية التي تم تجريدها من إحساسها بالذات. إذن فهذه هي النهاية التي تنتظر كل السحرة الذين تم تطويرهم كأسلحة بشرية …”

تبنى تاتسويا وضعية إطلاق باستخدام الـ CAD على شكل مسدس ، لذلك بالطبع لم يكن هناك نطاق متصل.

“………”

“… من أنت؟”

“… لقد تحدثت كثيرًا ، أنا أعتذر يا سيدتي.”

العناصر الأخف ، مع الهيدروجين في رؤوسهم ، هربت من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخارجي إلى الخارج.

شعر تاتسويا بالبرد و النظرة الرافضة من فوجيباياشي ، وسرعان ما تقدم بتعويض و اعتذر.

قام بإزالة كابل التوصيل من حجرة لوحة القيادة و تشغيل الشاشة التي تعمل باللمس بسلاسة على مقعد الراكب و نقل بيانات الخريطة التي حصل عليها من هاروكا إلى نظام الملاحة.

لم يكن كل السحرة يرغبون في استخدامهم كأسلحة ، لذلك كان تعليقه خارجًا عن الخط.

هذا يذكره بالتدنيس الذي يستخدمه زعيمهم لإعدام اللعينين و أرسل قشعريرة مماثلة في عموده الفقري.

على الرغم من اعتذاره ، لم ينكر تاتسويا أنه كان له صدى مع الشعور إلى حد ما.

من أجل الحماية من الهجوم الأجنبي ، قدموا أربعة أنواع مختلفة من الدفاعات السحرية. كان المولد المسؤول عن {تقوية البيانات} على الجدران هو مصدر هذه الصرخات على وجه التحديد.

يعتقد تاتسويا أن هناك بالفعل أوجه تشابه بين الطريقة التي يدير بها هو و المولدات حياتهم.

أخفت هاروكا تعبيرها و تلاعبت بمحطتها الخاصة.

لهذا السبب بالتحديد ، في بقايا المشاعر التي تركها له ، كان الشعور السائد هو الاشمئزاز.

استجابت رشاشات الماء لمصادر الحرارة المتعددة و غمرت المنطقة برذاذ عالي الضغط.

لقد كانت حياة ضارة وغير سارة.

كانت هذه الغرفة مخصصة في الأصل للفرع الشرقي من المنظمة الإجرامية “التنين عديم الرأس” و مقرها هونغ كونغ و كانت بمثابة مقر عملياتهم في شرق اليابان.

لم يتردد تاتسويا أبدًا عند تدمير مثل هذا “الجهاز”.

لقد كانت حياة ضارة وغير سارة.

القرن الفضي المخصص ، “ترايدنت”.

“ممتن كثيرا.”

كانت هذه الأداة المفضلة لدى تاتسويا ، والتي أخرجت أفضل ما في سحره. ضغط تاتسويا على زناد ترايدنت.

ركض رجل واحد للخط الأرضي.

سحره الأصلي ، تفعيل السر العسكري {التحلل}.

□□□□□□

حطمت هذه التعويذة المكونات الأساسية للجدار إلى مسحوق.

لهذا السبب بالتحديد ، في بقايا المشاعر التي تركها له ، كان الشعور السائد هو الاشمئزاز.

من خلال إنشاء ثقب مادي في الجدار كان بمثابة وسيط ، فتح فجوة في مفهوم “مغلق” الذي يحمي الغرفة من تأثير السحر الخارجي.

بما أن الرشاشات قد غمرت الغرفة 3 مرات بالماء ، لم يعد هناك أي احتراق تلقائي.

لم يكن “منظر” تاتسويا للداخل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.

بالحديث عن ذلك ، سحبت إيريكا جهاز الـ CAD الخاص بها الذي كان على شكل هراوة شرطة قابلة للسحب من العدم.

عندما تم تدمير السحر المنشط بالقوة ، اهتز المولد من الضربة.

“ماذا …؟”

في ظل الظروف العادية ، لن يعاني الساحر من ردود الفعل حتى لو تم تدمير السحر.

هذا الأمل الذي أعيد إحياؤه للتو …

كان هذا على الأرجح نتيجة ثانوية لعدم قدرتهم على إنهاء السحر أو إيقافه بوعي بأنفسهم.

بما أن الرشاشات قد غمرت الغرفة 3 مرات بالماء ، لم يعد هناك أي احتراق تلقائي.

كان يتفقد المشهد ببرود بينما هجماته ـــ نية قتله لم تتعثر.

“ألم تخطط لاستخدام هذه الخدمة لاستعادة حياتك من رئيسك في العمل؟”

لاحظ أن أحد المولدات أطلق “تداخل المنطقة الواسعة” لحماية الأعضاء الخمسة من المدراء التنفيذيين بينما اعتمد الثلاثة الآخرون “تداخل المنطقة الواسعة” للدفاع عن أنفسهم.

لقد داس ذيله في هذا الوقت.

ضغط على زناد ترايدنت.

وبالمثل ، ليس لدينا بيانات شخصية تتجاوز التفاهات اليومية المعتادة”.

قام بتعيين “تداخل المنطقة الواسعة” من المولد المصاب بانهيار قرب الجدار ، و “الغلاف الخارجي للـإيدوس” و “اللحم” كمتغيرات و ربطها بالتسلسل السحري.

وضعت فوجيباياشي محطة معلومات صغيرة على مخرج الطوارئ الذي كان يمكن الوصول إليه عادة من الداخل فقط ولم يكن مغطى من قبل أفراد الأمن. عبثت يدها الأخرى بجهاز الـ CAD.

تم الانتهاء من العمليات لجميع السحرة الثلاثة في جزء من الثانية مع عدم وجود فاصل زمني بينهما.

ظل كل من الجزء الداخلي و الخارجي للسيارة مظلماً.

أدت العملية الأولى إلى تحلل تداخل المنطقة الواسعة للهدف.

في اللحظة التالية ، كان جسم المولد بالكامل محاطًا بهالة ثابتة و بدأ يتلاشى.

أدت العملية الثانية إلى تحلل تقنية {تقوية البيانات} للهدف المستخدمة لحماية الجسم.

ضمن الموسوعة السحرية ، تم تخصيص مصطلح “ترايدنت” لسحر آخر.

أدت العملية الثالثة إلى تحلل الجسد على المستوى الذري.

“مرحبًا ، جميع من في الفرع الياباني الشرقي لـ “التنين عديم الرأس”!”

كان التحلل كاملاً لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه ككيان بيولوجي ولم يترك أي أثر على أنه كائن حي.

“بالتأكيد.”

تم تكسير البروتينات إلى هيدروجين و أكسجين و كربون و نيتروجين و كبريت. تم تحويل العظام إلى فوسفور و أكسجين و كالسيوم. كل شيء بما في ذلك الدم و الجهاز العصبي و المغذيات المخزنة وحتى الفضلات تتحلل إلى جزيئات و أيونات.

هنا ، إلى جانب هوائي البث لمحطة التلفزيون ، كان هناك أيضًا جهاز اتصال لاسلكي.

العناصر الأخف ، مع الهيدروجين في رؤوسهم ، هربت من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخارجي إلى الخارج.

أدت العملية الأولى إلى تحلل تداخل المنطقة الواسعة للهدف.

تفاعلت العناصر القابلة للاشتعال مع الأكسجين و اشتعلت فيها النيران.

تحولت السيارة الكهربائية الشائعة الاستخدام من قبل العموم إلى مسار صامت ، وهي ميزة غير مفصلة في دليل التعليمات ، و انزلقت بعيدًا في الظلام.

كان هذا المشهد سرياليًا لدرجة أنه بدا وكأن جسم الإنسان قد اشتعل بشكل تلقائي.

تنهدت هاروكا. بدأ تاتسويا في إرسال البيانات إلى محطتها.

ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه اختفى بدلاً من أن تلتهمه النيران.

“… إذن ، قال ألا توقظيه حتى الصباح؟”

لقد قام بدمج ثلاثة تعويذات تحلل متتالية في تسلسل سحري واحد قضى تمامًا على لحم الساحر و جسمه بالإضافة إلى حاجز الحماية السحري الطبيعي.

“أليس هذا كافيا؟”

“ترايدنت … بجدية ، يجب أن يكون هذا ما يسمونه جعل شعرك يقف حتى النهاية …”

أعتقد أن تسليم كل المسؤولية إليه وحده هو عبء ثقيل و قاسي للغاية”.

كان هذا الـ CAD متخصصًا تم تخصيصه خصيصًا لتنشيط ثلاثة أشكال سحرية متتالية.

“انتظر …”

ضمن الموسوعة السحرية ، تم تخصيص مصطلح “ترايدنت” لسحر آخر.

“أنت تتحدث عن ابن العاهرة الذي خرب خطتنا بالكامل؟”

ومع ذلك ، داخل الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر ، أشار “ترايدنت” إلى سحر التحلل الثلاثي الذي لا يرحم بالإضافة إلى الـ CAD الذي يحسن العملية.

تم اختراق ممول هونغ كونغ الذي أدار هذا الفندق من قبل التنين عديم الرأس منذ فترة طويلة ، ومن ثم الإشارة إلى هذا المكان لأن المقر التشغيلي للنشاط الإجرامي لم يكن بعيدًا في الواقع.

لم يحمل تاتسويا خوف فوجيباياشي أو الكلمات التي انزلقت من فمها تجاهه وا كتفى بإغلاق محطة المعلومات المنتظرة و ربطها بالاتصال الصوتي.

من جانب المتحدث ، ضحك تاتسويا على نفسه بخفة.

بمجرد اختراق جهاز الاتصال اللاسلكي ، فقد نظام المصادقة في الخط المخصص كل المعنى.

توقفوا عن كلامهم. فجأة سمعوا صرخات مكتومة.

“مرحبًا ، الجميع من الفرع الياباني الشرقي لـ “التنين عديم الرأس”!”

لم يكن كل السحرة يرغبون في استخدامهم كأسلحة ، لذلك كان تعليقه خارجًا عن الخط.

تحدث تاتسويا بصوت مبتهج بشكل غير طبيعي.

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

□□□□□□

“هذا بالتأكيد ليس صحيحًا!”

فشل المدير التنفيذي الذي التقط الهاتف في إخفاء ارتباكه وهو يلقي نظرة على أقرانه.

حتى لو لم يتمكنوا من تحديد المسافة بدقة ، يجب أن يكونوا على الأقل قادرين على تحديد الاتجاه الذي كان فيه المصدر ـــ ومع ذلك فقد أصيب هذا المدير التنفيذي بالذعر تمامًا ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء.

كان هذا خطًا مخصصًا للاستخدام التنفيذي فقط ، بالإضافة إلى خط مباشر إلى المقر الرئيسي. لن يعرف هذا الخط إلا رئيس فرع أو مدراء تنفيذيون من المقر الرئيسي ، لن يتمكن الأعضاء العاديون من الوصول إلى هذا الخط. لم يكن هناك أي مديرين تنفيذيين مراهقين في التنين عديم الرأس. لا ، لم يكن هناك حتى مدراء تنفيذيون يبلغون من العمر 20 عامًا في المنظمة.

الفصل 12 : حسمت الثانوية الأولى النصر الشامل قبل اليوم الأخير و قررت تأجيل الاحتفال إلى يوم غد. (مرة أخرى ، تم تجاهل أي شخص قال هذا على الفور.)

“… من أنت؟”

“نعم.”

لم يكن الصوت يحتوي على نبرة تحقيق. هل هذا لأنه كان يرتجف من الداخل بعد أن شاهد جسدًا بشريًا يتحلل إلى أثير؟

تقدم ممثلو الثانوية الأولى إلى النهائيات بعد حصولهم على المركز الأول في الجولة التمهيدية. لم يكن لدى اللاعبين ولا المساعدين الوقت لحضور الحفلة.

“ممتن جدا لعملك في فوجي.”

ـــ ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان تاتسويا أو فوجيباياشي ، كان كلاهما يعرف أن هذه ليست “شائعة” ، لكنها “حقيقة” باردة و قاسية.

كان الصوت لشاب في سن المراهقة ، لكن النغمة كانت بالغة بشكل واضح.

لكن هذه كانت النتيجة فقط.

“اسمح لي أن أرد الجميل”.

“الرقم 14 ، الرقم 16 ، اقتلاه!”

عندما سقطت هذه الكلمات ، اختفى التداخل الواسع الذي يحمي المدراء التنفيذيين دون أن يترك أثرا.

سرعان ما انتزع مسؤول تنفيذي آخر بندقية قنص.

لم يقتصر الأمر على الرجل الذي كان يحمل الهاتف ، لكن جميع من لا يزالون يمتلكون ذكاءهم بجانب الأجهزة السحرية نظروا نحو زاوية واحدة عند رد الفعل.

□□□□□□

أمام أعينهم ، اشتعلت شعلة مضاءة بشكل خافت و اختفت بسرعة.

عندما أجاب الرقم 14 و الرقم 16 في نفس الوقت بالنفي دون أي تأثير في صوتهما ، قام المدير التنفيذي على الأرض وهو يمسك عينه بالبصق بضراوة.

استجابت رشاشات الماء لمصادر الحرارة المتعددة و غمرت المنطقة برذاذ عالي الضغط.

“لذا ، اسمح لي أن أقدم اقتراحًا و تصحيحًا”.

المولد الذي كان يجب أن يقف هناك اختفى دون أن يترك أثرا.

كان ذلك بسبب تطبيق هذه القاعدة بعد تجربة سلسلة من الظروف التي تنطوي على كودو نفسه والتي أدت في النهاية إلى إنشاء هذه القاعدة.

“من أين؟ الرقم 14 ، من أين جاء ذلك؟”

كان هذا المشهد سرياليًا لدرجة أنه بدا وكأن جسم الإنسان قد اشتعل بشكل تلقائي.

تلعثم أحد المديرين في كلماته بترتيب عكسي.

“ما الذي يجعلك تقدم هذا الادعاء؟”

السحرة قادرون على اكتشاف السحر الذي تم استخدامه ومن أين جاء الهجوم بناءً على تأثيرات إعادة كتابة الظاهرة.

لقد احتوت على نية الكراهية و القتل المخصصة للخونة.

في العادة ، لن تكون هناك طريقة لفشلهم في اكتشاف مصدر مثل هذا السحر القوي الذي يمكن أن يقلل من جسم الإنسان إلى المستوى الذري عندما كان الهدف قريبًا جدًا منهم.

أشيع أن الفرع الشرقي لجمعية السحر كان في المبنى حتى يتمكنوا من الانضمام إلى الدفاع في حالة وقوع حادث.

حتى لو لم يتمكنوا من تحديد المسافة بدقة ، يجب أن يكونوا على الأقل قادرين على تحديد الاتجاه الذي كان فيه المصدر ـــ ومع ذلك فقد أصيب هذا المدير التنفيذي بالذعر تمامًا ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء.

عند رؤية شاشة العرض ، اتسعت عيون هاروكا في حالة صدمة.

بالمقارنة مع أولئك الذين لم يعرفوا الخوف ـــ فقدت المولدات بالفعل قدرتها على التعثر ، لذلك ظلوا بدون تعابير في مواجهة تدمير رفيقهم.

تقدم ممثلو الثانوية الأولى إلى النهائيات بعد حصولهم على المركز الأول في الجولة التمهيدية. لم يكن لدى اللاعبين ولا المساعدين الوقت لحضور الحفلة.

أشارت حركة الرقم 14 البطيئة المتجهة نحو الفتحة المكسورة في الجدار.

ظل وجهه ملتويًا ـــ ثم تحول إلى رماد.

عبر الشارع كانت أعلى نقطة في هذا الشارع.

لكن ـــ

سرعان ما انتزع مسؤول تنفيذي آخر بندقية قنص.

تم تكسير البروتينات إلى هيدروجين و أكسجين و كربون و نيتروجين و كبريت. تم تحويل العظام إلى فوسفور و أكسجين و كالسيوم. كل شيء بما في ذلك الدم و الجهاز العصبي و المغذيات المخزنة وحتى الفضلات تتحلل إلى جزيئات و أيونات.

بعد رفع العدسة البصرية إلى عينه ، قام برفع نسبة التكبير.

كان كازاما ساحرًا في الرتبة B وأيضًا عضوًا في المجتمع السحري الذي كان لديه العشائر العشرة الرئيسية في القمة. ومع ذلك ، فقد عرّف عن نفسه على أنه ساحر مستخدماً السحر القديم “النينجوتسو” ، لذلك كانت لديه علاقة فاترة إلى حد ما مع العشائر العشرة الرئيسية ، الذين كانوا مثالًا للسحر الحديث (بطبيعة الحال ، كانت علاقته مع مرؤوسيه داخل الكتيبة قصة أخرى تمامًا.)

على سطح برج خليج يوكوهاما ، كان الشاب مرئيًا جزئيًا تحت ضوء القمر المضيء.

في ظل الظروف العادية ، لن يعاني الساحر من ردود الفعل حتى لو تم تدمير السحر.

رفع التكبير إلى أقصى الحدود.

لم يتردد تاتسويا أبدًا عند تدمير مثل هذا “الجهاز”.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ملامح الشاب بسبب النظارات الواقية في الطريق ، إلا أنه كان يرى شفاهه المكشوفة تبتسم في وجهه.

كان كازاما ساحرًا في الرتبة B وأيضًا عضوًا في المجتمع السحري الذي كان لديه العشائر العشرة الرئيسية في القمة. ومع ذلك ، فقد عرّف عن نفسه على أنه ساحر مستخدماً السحر القديم “النينجوتسو” ، لذلك كانت لديه علاقة فاترة إلى حد ما مع العشائر العشرة الرئيسية ، الذين كانوا مثالًا للسحر الحديث (بطبيعة الحال ، كانت علاقته مع مرؤوسيه داخل الكتيبة قصة أخرى تمامًا.)

عند رؤية تلك الابتسامة الملتوية ، صرخ الرجل على الفور و سقط على الأرض.

“… سون غونغمينغ.”

تم قطع عينه بسبب العدسة المحطمة من المنظار.

قاده الاتجاه الحالي الذي كان يواجهه إلى أعلى مبنى في المدينة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الرجال وقت فراغ للقلق بشأن رفيقهم المتذمر الذي يمسك عينه.

“ليس فقط مسابقة المدارس التسعة! سنغادر البلاد غدًا! لن نتقدم مرة أخرى إلى هذا البلد!”

“الرقم 14 ، الرقم 16 ، اقتلاه!”

لم يعتقد أن خصمه سيسمح له بالرحيل.

أمر أكثر من صوت المولدات برد الهجوم.

راقب الرجال بتعابير مجمدة رفيقهم الذي حُرم حتى من محرقة جنازة.

لكن ـــ

“حسنًا … إذا هل هذا سبب أخذك له هو؟”

“غير قادر على ذلك.”

كان يتفقد المشهد ببرود بينما هجماته ـــ نية قتله لم تتعثر.

“ليس ضمن النطاق.”

في هذه الأثناء ، كان الشخص الذي طلب من (؟) فوجيباياشي المهمة يستقبل ضيفًا غير متوقع.

لا يمكن للآلات أن تحقق المستحيل.

عبر الشارع كانت أعلى نقطة في هذا الشارع.

تم تصميمها لممارسة السحر بثبات تحت أي ظرف من الظروف. مع وضع هذا في الاعتبار ، لم تمتلك المولدات الوظيفة لاستخدام إمكاناتها الكاملة و تجاوز حدودها.

تم تكسير البروتينات إلى هيدروجين و أكسجين و كربون و نيتروجين و كبريت. تم تحويل العظام إلى فوسفور و أكسجين و كالسيوم. كل شيء بما في ذلك الدم و الجهاز العصبي و المغذيات المخزنة وحتى الفضلات تتحلل إلى جزيئات و أيونات.

“لا تجرؤ على التحدث إلي مرة أخرى! هجوم!”

ظل كل من الجزء الداخلي و الخارجي للسيارة مظلماً.

عندما أجاب الرقم 14 و الرقم 16 في نفس الوقت بالنفي دون أي تأثير في صوتهما ، قام المدير التنفيذي على الأرض وهو يمسك عينه بالبصق بضراوة.

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

جاء الرد عبر الهاتف.

“في بعض الأحيان ، لماذا أشعر بأنك يجب أن تكون أكبر بـ 10 سنوات؟”

“هل اعتقدت حقًا أنني سأمنحك الفرصة؟”

“لقد صممت تعويذة النقش بنفسك؟ هذا أمر لا يصدق …”

تم استهلاك كل من الرقم 14 و الرقم 16 بواسطة التحلل.

لم يكن لدى أحد الحاضرين القدرة على استخدام السحر ضد شخص مجهول الهوية و خارج النطاق.

كلاهما تبع رفيقهما إلى الجحيم.

بحلول الوقت الذي توقف فيه غيابه عن أن يكون موضوعًا للمحادثة ، انزلق تاتسويا من الفندق و تقدم نحو مرآب السيارات المخصص للضباط في القاعدة. كان الطرف الآخر هناك بالفعل في انتظاره.

“توقف عن إصدار الأوامر لأدواتك. لماذا لا تأخذ السيف بنفسك؟”

حدقوا في بعضهم البعض بتعابير مرعوبة.

قبل أن تنتقل الكلمات عبر الهاتف ، كان من الممكن سماع ضحكة ساخرة قليلاً.

“أعتقد أنه لا داعي للشفقة على تاتسويا. إنه ليس جرذًا قابلًا للانقياد ليشعر بالشفقة. بدلاً من ذلك ، إنه شخص يتردد في أن يُنظر إليه من تلك العدسة.”

ومع ذلك ، لا يبدو أن الرجال لديهم القوة بأنفسهم للغضب.

“غريغوري!”

كانت تلك مسافة لا يمكن للعين المجردة أن تكتشفها حتى إذا كان هناك شخص ما.

قام بإزالة كابل التوصيل من حجرة لوحة القيادة و تشغيل الشاشة التي تعمل باللمس بسلاسة على مقعد الراكب و نقل بيانات الخريطة التي حصل عليها من هاروكا إلى نظام الملاحة.

لم يكن لدى أحد الحاضرين القدرة على استخدام السحر ضد شخص مجهول الهوية و خارج النطاق.

لم يحمل تاتسويا خوف فوجيباياشي أو الكلمات التي انزلقت من فمها تجاهه وا كتفى بإغلاق محطة المعلومات المنتظرة و ربطها بالاتصال الصوتي.

ركض رجل واحد للخط الأرضي.

حتى لو لم يتمكنوا من تحديد المسافة بدقة ، يجب أن يكونوا على الأقل قادرين على تحديد الاتجاه الذي كان فيه المصدر ـــ ومع ذلك فقد أصيب هذا المدير التنفيذي بالذعر تمامًا ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء.

أثار الآخرون بشكل محموم الهواتف اللاسلكية داخل أجهزتهم الطرفية.

“… تحويل أنفسنا إلى أسلحة هو بالضبط نفس الشيء الذي فعله السحرة القدامى لأنفسهم. لا يوجد فرق كبير بينك وبيني. إذا تحملت أي استياء ، فسيكون ذلك موجهًا للبشرية بشكل عام. أعتقد أن هذه الفكرة شيء مرهق في حناجر الأطفال و الجيل الأصغر سنا”.

ومع ذلك ، فإن الخط الأرضي يصدر صوتًا فقط لإشارة غير متصلة ، كما لم تكن الهواتف اللاسلكية تعمل أيضًا.

“في الواقع ، قال إنه مرهق للغاية”.

“لا تهتموا. الآن أنا الوحيد الذي يمكنكم التحدث معه.”

توقف أحدهم عن العمل وبدأ يشتم بشدة.

نفس الصوت سافر على طول الهاتف الأصلي.

ومع ذلك ، لم يشر تاتسويا إلى ذلك.

“كيف هذا ممكن؟ حتى الإشارة اللاسلكية … كيف …”

“ألم تخطط لاستخدام هذه الخدمة لاستعادة حياتك من رئيسك في العمل؟”

“كل ما فعلته هو تقريب الموجات الإلكترونية. أما كيف فعلت ذلك ، فلا داعي لأن تعرف ذلك.”

“أنت تتحدث عن ابن العاهرة الذي خرب خطتنا بالكامل؟”

لقد فهموا جيدًا المعنى الكامن وراء كلماته.

لم يحدث هذا بسبب اصطدام أو شق أو حتى صدع في الجدار. كانت البقايا الوحيدة هي القضبان الفولاذية و هيكل معلق بشكل غير محكم مع بعض الغبار الأصفر و الأسمنت المستقر.

ومع ذلك ، فإن كل هذه الكلمات كانت ترسيخ لشعورهم بالرهبة.

كما تقول أيها الرائد كازاما.

“الآن ، دعنا نبدأ في المطاردة.”

□□□□□□

بهذا التصريح الشيطاني ، أحاط السكون و الصمت بالرجل الذي يمسك بإحدى عينيه.

“… نعلم أن عملاء معاديين يزحفون هنا ، ومع ذلك لا أرى أي إغلاق أو نقاط تفتيش أمنية. ما الذي يفكر فيه السياسيون؟”

التوى وجه الرجل في اليأس المطلق.

ومع ذلك ، استمرت الأصوات المتألمة لبضع ثوان فقط.

ظل وجهه ملتويًا ـــ ثم تحول إلى رماد.

لم يكن الصوت يحتوي على نبرة تحقيق. هل هذا لأنه كان يرتجف من الداخل بعد أن شاهد جسدًا بشريًا يتحلل إلى أثير؟

بما أن الرشاشات قد غمرت الغرفة 3 مرات بالماء ، لم يعد هناك أي احتراق تلقائي.

“هذا على وجه التحديد لأنهم أطاعوا بإخلاص توجيهاتك في إنشاء “السحرة كأسلحة بشرية “. من منظور قتالي خالص ، من الطبيعي أن يكونوا مميزين جدًا.”

راقب الرجال بتعابير مجمدة رفيقهم الذي حُرم حتى من محرقة جنازة.

لم يكن “منظر” تاتسويا للداخل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.

رجل واحد يائس من أجل الخروج.

“الملازمة ، شكرا لك”.

اندفعت الساكنة من خلفه ثم تفكك شكله و اختفى.

نفس الصوت سافر على طول الهاتف الأصلي.

أدرك آخر 3 أعضاء متبقين من الفرع الياباني الشرقي لـلتنين عديم الرأس أخيرًا أن حياتهم كانت في راحة شيطان.

لقد احتوت على نية الكراهية و القتل المخصصة للخونة.

لم يسعهم سوى انتظار دورهم.

… تم سحقه بسرعة مع إبادة آخر رفاقه المتبقين.

استجابت رشاشات الماء لمصادر الحرارة المتعددة و غمرت المنطقة برذاذ عالي الضغط.

“انتظر … من فضلك انتظر ثانية!”

لم يكن هذا هو الزمان و المكان المناسبين تقريبا ، لكن نظرًا لأنه كان مخطئًا ـــ بغض النظر عن قضية الجنس ، وأكثر من تأخره ـــ اعتذر تاتسويا بصراحة عند توبيخه.

استولى الرجل الذي كان رئيسًا لفرع شرق اليابان على الهاتف و صرخ في مكبر الصوت.

كانت “فوهة” الـ CAD موجهة نحو فندق يوكوهاما الكبير بعيدًا بالقرب من أسفل التل.

“لماذا؟”

السحرة قادرون على اكتشاف السحر الذي تم استخدامه ومن أين جاء الهجوم بناءً على تأثيرات إعادة كتابة الظاهرة.

لم يفكر في كلماته حتى النهاية.

ومع ذلك ، لم تسأل فوجيباياشي أبدًا: “هل يمكنك رؤيته؟”

لم يعتقد أن خصمه سيسمح له بالرحيل.

□□□□□□

لا أحد يستطيع أن يقضي على الرجال مثل مجرد أعداد يمتلك شخصية رحيمة.

في هذا الوقت ، اشتعلت المساحة التي اعتاد جسم المولد أن يحتلها في شعلة صغيرة.

ومع ذلك ، و خلافًا للتوقعات ، جاء الرد على المحك.

لم تكن تحية كازاما احترامًا لمكانته ككبير من العشائر العشرة الرئيسية ، بل تم إجراؤها فيما يتعلق برتبته بناءً على البروتوكول العسكري.

“نحن ، نقسم ألا نتدخل في مسابقة المدارس التسعة مرة أخرى!”

“توقف عن إصدار الأوامر لأدواتك. لماذا لا تأخذ السيف بنفسك؟”

“مسابقة المدارس التسعة تنتهي غدا.”

ما سقط على البساط كان مجرد رماد.

“ليس فقط مسابقة المدارس التسعة! سنغادر البلاد غدًا! لن نتقدم مرة أخرى إلى هذا البلد!”

“… سيادتك ، هل ترغب في إضعاف عائلة يـوتسوباـ؟”

“حتى لو غادرت ، سيستمر الآخرون في العودة ، أليس كذلك؟”

هذا يذكره بالتدنيس الذي يستخدمه زعيمهم لإعدام اللعينين و أرسل قشعريرة مماثلة في عموده الفقري.

“سيتخلى أي واحد من التنين عديم الرأس عن اليابان تمامًا! ليس شرق اليابان فحسب ، بل غرب اليابان أيضًا!”

من أجل هذا وحده أنتم تستحقون الموت جميعًا!”

“هل لديك القدرة على تقديم مثل هذا الوعد ، دوغلاس هوانغ؟”

“عائلة تشيبا مدينة بشكل كبير لعائلة إيسوري”.

في اللحظة التي نادى فيها الطرف الآخر باسمه ، كاد قلب الرجل أن يتوقف عن النبض. ومع ذلك ، استمر هوانغ في التحدث بيأس.

□□□□□□

“أنا مقرب من الرئيس! لا يمكن للرئيس ببساطة تجاهل كلامي!”

كان هذا المشهد سرياليًا لدرجة أنه بدا وكأن جسم الإنسان قد اشتعل بشكل تلقائي.

“بأي طريقة؟”

ضمن الموسوعة السحرية ، تم تخصيص مصطلح “ترايدنت” لسحر آخر.

“لقد أنقذت حياة الرئيس مرة واحدة! أنت مدين للرجل الذي وفر لك معروفًا ، هذه هي عادتنا!”

كان هناك كيلومتر واحد من أعلى برج خليج يوكوهاما إلى سطح الفندق الكبير.

“لذا فأنت تخطط لاستخدام هذه “الخدمة” في المساومة على حياتك”.

أطل الأعضاء رفيعو المستوى في فرع التنين عديم الرأس الشرقي الياباني على مواطنهم الذي تحدث بصوت عالٍ و نظروا إلى بعضهم البعض بصمت.

تم إطلاق نظرتين باتجاه هوانغ.

كانت المولدات المعارة للفرع الياباني الشرقي لتكون بمثابة دفاعات شخصية.

لقد احتوت على نية الكراهية و القتل المخصصة للخونة.

تم تجريد الـإيدوس المحيطة بالمولد الذي أطلق تلك الصرخات الشائنة ـــ كان هذا دفاعًا طبيعيًا للساحر انتشر دون وعي لحماية نفسه تلقائيًا من خلال {تقوية البيانات}.

ومع ذلك ، لم يكن لدى هوانغ الوقت للقلق بشأن ذلك.

لم يفكر في كلماته حتى النهاية.

“ألم تخطط لاستخدام هذه الخدمة لاستعادة حياتك من رئيسك في العمل؟”

عندما أجاب الرقم 14 و الرقم 16 في نفس الوقت بالنفي دون أي تأثير في صوتهما ، قام المدير التنفيذي على الأرض وهو يمسك عينه بالبصق بضراوة.

“لا! الرئيس لن يتخلى عني حتى لو لم أفعل ذلك!”

ومع ذلك ، لم تسأل فوجيباياشي أبدًا: “هل يمكنك رؤيته؟”

“إذن أنت تدعي أن لديك هذا التأثير الكبير؟”

دمار كامل لدرجة أنه لم يُسمح له بالموت كإنسان.

“نعم!”

“… هو ، من؟”

“ما الذي يجعلك تقدم هذا الادعاء؟”

“من فضلك انتظر! … اسم رئيسنا هو ريتشارد سون!”

“هذا …”

“ومع ذلك ، في هذا التقدم الحالي ، ستصبح عائلة يـوتسوبـا قوية للغاية. مع شيبا تاتسويا-كن و معدل النمو الحالي لأخته ، في المستقبل القريب ، ستظل مايا موجودة ، و ستصبح شيبا ميوكي هي يوتسوبا ميوكي مع استمرار شيبا تاتسويا كوصي عليها. في هذا السيناريو ، قد تصبح عائلة يوتسوبا وجودًا يفوق العشائر العشرة الرئيسية. كلا …”

“التنين عديم الرأس ـــ التنين بدون الرأس. لم ينشأ هذا الاسم من منظمتكم الخاصة ، لكن تم إطلاقه عليكم من قبل المنظمات الأخرى لأن رئيسكم لم يظهر أبدًا أمام المرؤوسين. وحتى أولئك الذين يتطلبون عقابًا شخصيًا ، فإنهم يفقدون الوعي أولاً قبل نقلهم إلى غرفة خاصة. إنها عملية شاملة حقًا”.

أمر أكثر من صوت المولدات برد الهجوم.

كان هوانغ مستهلكًا في خوف مختلفً تمامًا عن الإرهاب الذي جاء من الموت أو التحلل.

“ألا تشعر أنها مضيعة؟”

كان يعرف الكثير عن وضعه.

ركض رجل واحد للخط الأرضي.

لقد داس ذيله في هذا الوقت.

بالطبع ، بالنسبة للأشخاص المعنيين ، لم تكن هذه مسألة تضحك.

“بما أن لديك الكثير من النفوذ ، فمن المؤكد أنك رأيت الرئيس؟”

لم تكلف هاروكا عناء إلقاء نظرة على الإشعال و سحب هاتفًا ذكيًا مباشرةً من مساحة التخزين على الباب.

بغض النظر ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في هذا.

“لقد لمستم آخر مشاعري المتبقية و الفضل لكم ، لقد أطلقت أخيرًا “قوة الشيطان”.”

لكي يعيش ، يجب أن يتبع الطريق الذي أشار إليه هذا الشيطان.

“هل قطعنا الخط بالفعل؟”

“لقد حصلت على جمهور”.

بالطبع ، بالنسبة للأشخاص المعنيين ، لم تكن هذه مسألة تضحك.

“ما هو اسم رئيسك؟”

ومن ثم تمكنوا من فهم ما حدث أمام أعينهم.

أغلق هوانغ فمه.

لم يكن الصوت يحتوي على نبرة تحقيق. هل هذا لأنه كان يرتجف من الداخل بعد أن شاهد جسدًا بشريًا يتحلل إلى أثير؟

كان هذا هو أعمق سر داخل المنظمة.

كان التحلل كاملاً لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه ككيان بيولوجي ولم يترك أي أثر على أنه كائن حي.

الرعب و الولاء اللذان حُفرا على روحه على مر السنين طغى على الرعب أمام عينيه.

حتى استدعاء هذا النقل سيكون ممتدًا ، حيث أن الأشياء الوحيدة التي يتم تغييرها كانت دفاتر الحسابات التي لم يتم تسجيلها في الأجهزة.

لكن فقط للحظة.

“… لماذا!؟ لم نقتل أي شخص. لم نقتل أحدا!”

“جيمس!؟”

□□□□□□

اختفى واحد آخر من رفاقه من هذا العالم.

تجعدت حواجب كازاما عندما سمع إطالة كلمة “بشر” عن قصد.

دمار كامل لدرجة أنه لم يُسمح له بالموت كإنسان.

رد كودو بهدوء على كلمات كازاما النارية.

هذا يذكره بالتدنيس الذي يستخدمه زعيمهم لإعدام اللعينين و أرسل قشعريرة مماثلة في عموده الفقري.

“هذا بالتأكيد ليس صحيحًا!”

“إذن كان ذلك هو جيمس تشو ، إيه. اعتذاراتي لعملاء الإنتربول الذين يلاحقونه في جميع أنحاء العالم.”

بالطبع ، بالنسبة للأشخاص المعنيين ، لم تكن هذه مسألة تضحك.

“انتظر …”

“نعم.”

“هل حان دورك الآن ، دوغلاس هوانغ؟”

“ما هو اسم رئيسك؟”

“من فضلك انتظر! … اسم رئيسنا هو ريتشارد سون!”

تمنى جميع الحاضرين التعبير عن الكلمات المخبأة في قلوبهم للمساعدة في التنفيس عن قلقهم.

“و شخصيته العامة؟”

لكن ـــ

“… سون غونغمينغ.”

تم قطع عينه بسبب العدسة المحطمة من المنظار.

“العنوان؟”

ومع ذلك ، لم تسأل فوجيباياشي أبدًا: “هل يمكنك رؤيته؟”

القطاع السكني من الطبقة العليا في هونغ كونغ ، و اسم مبنى المكاتب ، و النوادي الليلية التي يرتادها ، لم يبقي هوانغ أي شيء لم يخبره به.

لم يقتصر الأمر على وجود ميكيهيكو و ليو فحسب ، بل يمكن رؤية إيريكا و ميزوكي أيضًا. من المحتمل أن يكون لدى مايومي هدف آخر. (حاولت إيريكا بذل قصارى جهدها للرفض ، لكن ميوكي جذبتها بالقوة).

“… هذا كل ما أعرفه.”

تم قطع عينه بسبب العدسة المحطمة من المنظار.

“أسئلتي انتهت. شكرا جزيلا لك.”

تحولت السيارة الكهربائية الشائعة الاستخدام من قبل العموم إلى مسار صامت ، وهي ميزة غير مفصلة في دليل التعليمات ، و انزلقت بعيدًا في الظلام.

“إذن ، هل تصدقني؟”

لم يعتقد أن خصمه سيسمح له بالرحيل.

“آه ، أنت بلا شك أحد قادة التنين عديم الرأس، المقربين من ريتشارد سون.”

“ربما ينبغي أن نرى هذا على أنه بدلاً من وضع السرية على البيانات الشخصية ، فقد تم محو أي شيء متعلق بـ “شيبا تاتسويا” بشكل منهجي. لا يمكنني التفكير في أي احتمال آخر.”

بعد أن وصل إلى حافة الإبادة ، بدا أن جسد هوانغ بأكمله يتدلى بينما كان تعبيره يغني بخلاصه.

أصبح هذا البيان آخر كلمات هوانغ.

هذا الأمل الذي أعيد إحياؤه للتو …

لقد تواجدوا في الأصل لتطوير أسلحة جديدة ، لكنهم لم يعودوا كذلك.

“غريغوري!”

بالحديث عن ذلك ، سحبت إيريكا جهاز الـ CAD الخاص بها الذي كان على شكل هراوة شرطة قابلة للسحب من العدم.

… تم سحقه بسرعة مع إبادة آخر رفاقه المتبقين.

ومع ذلك ، فإن كل هذه الكلمات كانت ترسيخ لشعورهم بالرهبة.

“… لماذا!؟ لم نقتل أي شخص. لم نقتل أحدا!”

السيارة الكهربائية التي كانت تقودها فوجيباياشي ـــ على وجه الدقة ، سيارة فوجيباياشي التي كان يتم توجيهها من قبل النظام الملاحي ، كانت تسير باتجاه الشرق على طول الطريق السريع المركزي و وصلت إلى يوكوهاما قبل منتصف الليل.

□□□□□□

لم يكن هذا هو الزمان و المكان المناسبين تقريبا ، لكن نظرًا لأنه كان مخطئًا ـــ بغض النظر عن قضية الجنس ، وأكثر من تأخره ـــ اعتذر تاتسويا بصراحة عند توبيخه.

“… لم نقتل أحدا!”

شعر المدراء التنفيذيون بالرعب لدرجة أنهم نسوا الصراخ.

نشأ دفاع منطقي إلى حد ما من خلال الجانب الآخر من الهاتف.

عندما تقاعد الكبير كودو كان يحمل رتبة لواء.

لكن هذه كانت النتيجة فقط.

عندما كانت طالبات السنة الأولى في مجموعة تناقش حول شاب معين (إيريكا و ميوكي و شيزوكو و هونوكا) ، اقترب زوجان من السنة الثانية.

تآمروا لارتكاب جرائم قتل جماعي ، لكن خططهم خرجت عن مسارها من قبل ياناغي و سانادا و فوجيباياشي.

“آه ، أنت بلا شك أحد قادة التنين عديم الرأس، المقربين من ريتشارد سون.”

ومع ذلك ، لم يشر تاتسويا إلى ذلك.

حتى لو لم يتمكنوا من تحديد المسافة بدقة ، يجب أن يكونوا على الأقل قادرين على تحديد الاتجاه الذي كان فيه المصدر ـــ ومع ذلك فقد أصيب هذا المدير التنفيذي بالذعر تمامًا ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء.

“ولماذا هذا يعنيني!”

قلص كازاما كلمات الكبير كودو المؤكدة.

“ماذا …؟”

“هل حان دورك الآن ، دوغلاس هوانغ؟”

“كم قتلت أو كم سمحت له بالحياة لا يعني شيئًا بالنسبة لي!”

في ظل الظروف العادية ، لن يعاني الساحر من ردود الفعل حتى لو تم تدمير السحر.

وصل تاتسويا إلى نهاية حبله في هذا الأداء الذي لا حياة له ، لذلك لم يعد يخفي صوته.

ضغط على زناد ترايدنت.

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

“أعتقد أنه لا داعي للشفقة على تاتسويا. إنه ليس جرذًا قابلًا للانقياد ليشعر بالشفقة. بدلاً من ذلك ، إنه شخص يتردد في أن يُنظر إليه من تلك العدسة.”

“لقد تجرأت على لمس ما لا يمكن لمسه.

حتى لو لم يتمكنوا من تحديد المسافة بدقة ، يجب أن يكونوا على الأقل قادرين على تحديد الاتجاه الذي كان فيه المصدر ـــ ومع ذلك فقد أصيب هذا المدير التنفيذي بالذعر تمامًا ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء.

لقد تجرأت على إثارة غضبي من خلال ذلك.

أمر أكثر من صوت المولدات برد الهجوم.

من أجل هذا وحده أنتم تستحقون الموت جميعًا!”

تقدم ممثلو الثانوية الأولى إلى النهائيات بعد حصولهم على المركز الأول في الجولة التمهيدية. لم يكن لدى اللاعبين ولا المساعدين الوقت لحضور الحفلة.

“… أيها الشيطان!”

الصوت الذي وصل من جهة المتحدث كان صوت شاب ـــ مراهق.

“أنتم من فك قيود الشيطان ، دوغلاس هوانغ. قد يكون الوعي هو القوة التي تدفع القوة ، لكن العواطف تأخذ هذه القوة خطوة إلى الأمام.”

لم يستطع إيسوري أن يبتسم إلا بألم عند هذه الكلمات الساخرة قليلاً. بجانبه ، ارتدت كانون تعبيرًا منزعجًا بعض الشيء لم يكن بسبب التبادل اللفظي السابق. يبدو أن هناك شيئًا أعمق أيضًا.

من جانب المتحدث ، ضحك تاتسويا على نفسه بخفة.

في السيارة المسرعة باتجاه الشرق ، لم يعطس تاتسويا بشكل متكرر.

امتزجت ضحكته برياح المساء و رافقت كلمات اللعنة الباردة التي التهمت كل أمل.

حدقوا في بعضهم البعض بتعابير مرعوبة.

“لقد لمستم آخر مشاعري المتبقية و الفضل لكم ، لقد أطلقت أخيرًا “قوة الشيطان”.”

لقد حصل بالفعل على كل المعلومات التي يريدها ، لذلك لم تعد هناك حاجة للعب هذه المهزلة بعد الآن.

“أنت تقول قوة الشيطان …؟ هذا السحر ، لا يمكن أن يكون ، (يمين الشيطان) (Demon Right)!؟”

لم يحدث هذا بسبب اصطدام أو شق أو حتى صدع في الجدار. كانت البقايا الوحيدة هي القضبان الفولاذية و هيكل معلق بشكل غير محكم مع بعض الغبار الأصفر و الأسمنت المستقر.

أصبح هذا البيان آخر كلمات هوانغ.

راقب الرجال بتعابير مجمدة رفيقهم الذي حُرم حتى من محرقة جنازة.

تم قطع صوت هوانغ من هناك.

ردا على سؤال كازاما ، حافظ كودو على ابتسامته الرقيقة و أومأ برأسه.

تم إخماد الكيان الذي يتكون من دوغلاس هوانغ تمامًا من هذا العالم.

فشل المدير التنفيذي الذي التقط الهاتف في إخفاء ارتباكه وهو يلقي نظرة على أقرانه.

هذا الأمل الذي أعيد إحياؤه للتو …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط