نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المختلف في مدرسة السحر الثانوية 27

مسابقة المدارس التسعة - الفصل 14

مسابقة المدارس التسعة - الفصل 14

الفصل 14 :

في تناقض صارخ مع الأجواء قبل أسبوعين (أو على وجه التحديد قبل 12 يومًا) ، امتلأت القاعة بجو هادئ.

أدار كاتسوتو رأسه برفق.

في حين أنه من السهل إعلان روح محايدة ، إلا أنه ليس بهذه السهولة من الناحية العملية ، وسيكون من الكذب أن نقول إنه لم يكن هناك أي شخص لديه أفكار النصر أو الهزيمة التي تشغل أذهانهم.

تم تجاهل شكوى تاتسويا جانباً.

ولكن الآن ، انتهت المنافسات الشرسة في الأيام العشرة الماضية.

“أوني-ساما؟”

كان اللباس في الاحتفالات هو زيهم المعتاد.

من هناك فصاعدًا ، يكون الطلاب فقط. فقط كن صبورًا لفترة أطول قليلاً”.

أُجبر مرة أخرى على ارتداء السترة غير الملائمة ، ففكر ، “على الأقل إذا كان الأمر يتعلق بالرقص ، فهل سيكون هذا أفضل؟” ، انتهى به الأمر إلى مثل فكرة حفر قبره بنفسه.

“تم القبض على إيريكا من قبل الرئيسة”.

“شعبي ، أليس كذلك؟”

تم منح هذا الامتياز لأي مدرسة فازت بالبطولة الشاملة.

جاءت إليه بابتسامة شريرة ماري ، التي تم تسريحها رسميًا قبل يوم واحد.

رد كاتسوتو عند النظر إلى الوراء.

“شكرا لك. لقول الحقيقة ، أفضل أن آخذ الأمر ببساطة.”

لا أريدك أن أسمع ذلك منك أنت! كاد تاتسويا أن يرد.

كما لو أنه قال إنه لا يمكن فعل شيء حيال ذلك ، نظر تاتسويا إلى أخته ، التي كانت محاطة بحشد من طبقتين ، 3 طبقات.

“هذا …… كما تقول. قد يكون هذا فظاظة ، لكن القائد لا يبدو من النوع الذي ينزعج كثيرا بهذا أيضا.”

الزملاء الطلاب و منظمي الحدث و مسؤولي القاعدة الذين قدموا المكان و المديرين التنفيذيين للشركات التي رعت البطولة.

لم يعرف تاتسويا ما إذا كان كاتسوتو قد اقتنع بإجابته.

كان ذلك حتميًا ، ولكن مع إشراك الإعلاميين (شركات الإنتاج و الشركات التجارية و وكالات المواهب) يرتدون ملابس رسمية أيضًا ، فقد جعل المرء يشعر وكأنه يسأل ما هي الفكرة الكبيرة؟ لمنظمي الحفلة.

تبادل الاثنان التحيات البسيطة (؟).

بصدق ، لم يكن يحب شيئًا أكثر من إبعاد هؤلاء الأشخاص الصاخبين و الوقحين بالقوة ، ولكن بنظرة داهية (فاترة؟) ، حذرته سوزوني من مثل هذا النهج ، لذلك ظل بعيدًا عن الأنظار في الوقت الحالي.

ومع ذلك ، كان فقط على مستوى “طالب في المدرسة الثانوية”.

“أنا لا أتحدث عن أختك”.

لم يكن واحداً منهم. على الرغم من أن دماء العشائر العشرة الرئيسية تجري في عروقه ، إلا أنه لم يتم اعتباره واحدًا منهم.

بسماع رد تاتسويا الطبيعي ، ضحكت ماري بحزن.

تاركا الجدار ، تقدم تاتسويا إلى حافة الحشد.

“الشخص الذي أشير إليه هو أنت ، تاتسويا-كن.”

عند هذا السؤال المفاجئ ، كاد تاتسويا أن يوضع في موقف دفاعي.

من وجهة نظر ماري ، أعطى تاتسويا وجهًا متعبًا.

“…… إذن هل نعود قبل أن تنتهي الأغنية؟”

على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته في أي مكان بالحشد حول ميوكي ، إلا أنه تم البحث عن تاتسويا باستمرار منذ البداية أيضًا.

********************

كان معظمهم من البالغين غير المطلعين.

“احتفال الفوز هو التالي هاه ……”

لم يكن الأمر أنه لم يسبق له مثيل من قبل.

“لقد تجاوزت هذا.”

بسبب عمله في شركة والده ، وعلى الرغم من عمره ، كان يعرف وجه رجال الأعمال جيدًا.

استفادوا بشكل كامل من التجارب التي مروا بها ، وأخذوا أيدي الفتيات اللواتي اقتربن منهن ، وانتقلن إلى وسط القاعة.

ومع ذلك ، كان فقط على مستوى “طالب في المدرسة الثانوية”.

“هل هذا صحيح؟”

بصفته مقيمًا في المختبر ، لم يكن بالضرورة منخرطًا في الجانب التجاري ، ولكن بالمقارنة مع الموظفين العامين في نفس الصناعة ، كان لديه اتصال أكثر بكثير من مجرد “القليل”.

“…… تريدين أن ترقصي؟”

من بين الذين جاءوا للتحدث معه ، كان يعرف أكثر من نصفهم بالعين.

عند كلمات تاتسويا (أو على وجه التحديد جزء “الرقص مع إتشيجو”) ، نظر ماساكي بسرعة.

“ألم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتم التحدث فيها إلى طالب في المدرسة الثانوية؟”

للتأكد ، قريبًا جدًا ، سينتهي الوقت المخصص للكبار لتوظيف حيلهم على الأبرياء.

“لا أعرف. إنها أيضًا المرة الأولى لي هنا في مسابقة المدارس التسعة بعد كل شيء.”

“شيبا ، هل أنت من العشائر العشرة الرئيسية؟”

“عادل بما فيه الكفاية.”

لم يكن مشابهًا لـ ميوكي ، التي جذبت بعد رقصها شركاء مثل نجمة ساطعة ، ولكن بعد نجاحه و فوزه في (رمز المونوليث) ، كان هناك عدد غير قليل من الفتيات اللواتي اهتممن به.

عندما أعطت ماري ابتسامتها الشريرة ، شعر تاتسويا بوخز من الانزعاج.

أخذت ميوكي يد تاتسويا.

ـــ في عتبة حوالي 80٪ أو نحو ذلك.

يبدو أن أحدهم فتح نافذة.

“…… حسنًا ، لا يوجد أي مساعدة في ذلك. لا أعرف لماذا أنت متردد للغاية ، ولكن تمامًا كما يمكنك معرفة جوهرة مزيفة بمجرد النظر إليها ، عندما ترى الصفقة الحقيقية ، يمكنك قول ذلك فورًا أيضًا”.

“؟”

“……”

خطى تاتسويا خطوة وهو يلف يده بلطف حول ظهرها ويحتضنها بعمق.

“لا تجعل مثل هذا الوجه غير الراضي. الرقص على وشك أن تبدأ قريبا.

“سيدي؟ ليست هناك حاجة حقا للتفكير مليا في كل هذا.”

من هناك فصاعدًا ، يكون الطلاب فقط. فقط كن صبورًا لفترة أطول قليلاً”.

هذا هو السبب في أنه كان قادرًا على قبولها بسهولة.

مشت ماري وهي تنقر على كتفه إلى طاولة المشروبات.

“هذا ليس ما في الأمر. سايغوسا لديها سحر لطيف ، بطريقتها الخاصة.”

بدت وكأنها في مزاج جيد لسبب ما.

من وجهة نظر ماري ، أعطى تاتسويا وجهًا متعبًا.

كان الأمر الأكثر إثارة للإعجاب أنه على الرغم من دفع نفسها كما هو الحال دائمًا حتى بعد إصابتها ، يبدو أنها الآن قد تعافت تمامًا.

كانت إيريكا هنا لتسلية نفسها فقط ، ولكن تدريجيًا تسللت نغمة من الذهول إلى صوتها.

(لذا فإن الحبيب لديه هذا النوع من التأثير هاه ……)

أخذت نفسا عميقا ، واقتربت منه.

على الرغم من أنه لم يكن لديه خبرة ، إلا أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يقول ذلك لنفسه.

“ألم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتم التحدث فيها إلى طالب في المدرسة الثانوية؟”

بعد حوالي دقيقة من ذلك ، غادرت الحفلة مع ناوتسوغو ، وتركت تاتسويا بشكل غير معهود للتفكير في مثل هذه الأشياء.

غطت ميوكي فمها لخنق ضحكتها.

عند القيام بذلك ، شعر بالرغبة في التنهد.

غطت ميوكي فمها و التفتت.

للتأكد ، قريبًا جدًا ، سينتهي الوقت المخصص للكبار لتوظيف حيلهم على الأبرياء.

المجلد 4 ينتهي هنا.

ومع ذلك ، كان عقله ثقيلًا. كان السبب هو الرقص.

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخراجه من وسط الحفلة.

في الحقيقة ، كان الطلاب مثل تاتسويا هم الاستثناء.

توقف فجأة عن الكلام ، لأن ذلك الشخص كان غير متوقع على الإطلاق.

عندما غادر كبار الشخصيات ، بدا أن المكان مريح ، وملأ الحفل الأجواء الخالية من الهموم.

“لا ، سيكون ذلك مضيعة للوقت.”

بدأ الصوت الناعم للرياح و الآلات الوترية في التدفق.

“هل هذا صحيح.”

وسط حماس المنظمين الذين أعدوا أمسية من الموسيقى الحية ، استجاب الشباب على الفور.

 

استفادوا بشكل كامل من التجارب التي مروا بها ، وأخذوا أيدي الفتيات اللواتي اقتربن منهن ، وانتقلن إلى وسط القاعة.

في كل هذا العالم الواسع الذي كان يدور حولهم ، كان تاتسويا و ميوكي هما الوحيدان فيه.

كان من المؤسف أنهم لم يكونوا يرتدون الفساتين ، لكن هذه الحقيقة لم تكن ذات صلة بهم على الإطلاق.

“لكنني أفعل هذا منذ البداية.”

كانت قواعد اللباس الشائعة للفتيات في المدارس التسعة عبارة عن ثوب داخلي من الحرير (يتم ارتداؤه تحت سترتهن) ، والذي كان يرفرف بلطف أثناء انتقالهن.

بدا صوت ميوكي سعيدًا إلى حد ما أثناء حديثها إلى ماساكي ، وهي تقوم بقمع ضحكها.

كما هو متوقع ، كان الأولاد يجتاحون ميوكي ، الأولاد من المدرسة ومن خارجها.

“لا داعي للقلق. سننتهي قريبا.”

يبدو أنه لا يوجد أحد قادر على الابتعاد.

“من فضلك اعتني بي كذلك.”

لأنها كانت محاصرة حتى اللحظة الأخيرة ، ربما لم تتمكن من الحصول على كلمة واحدة.

عندما تخلى ماساكي عن محاولته العثور على عذر ، نظرت ميوكي بابتسامة.

على عكس تاتسويا ، كانت ميوكي قد تعلمت أخلاقًا صارمة حول كيفية التصرف في الحفلات (“إنها ليست “حفلة رقص”! يعني أنها كانت لترقص مع أي شخص فقط) ، ولكن يبدو أن الأولاد كانوا محرجين بمفردهم.

…… من مظهر الأشياء ، كان كاتسوتو يعني الأخير.

من داخل هذا الحشد ، أصبح وجه تاتسويا المألوف مرئيًا لـ ميوكي.

الزملاء الطلاب و منظمي الحدث و مسؤولي القاعدة الذين قدموا المكان و المديرين التنفيذيين للشركات التي رعت البطولة.

أو بدلاً من قول وجه مألوف ، قد يكون من الأفضل قول رفيق.

“…… أليست الرئيسة سايغوسا من نوعك؟”

تاركا الجدار ، تقدم تاتسويا إلى حافة الحشد.

تلك الابتسامة الجميلة لم تترك أي مقاومة.

لم يكن نحيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تسلل بمهارة من خلال الضغط للوقوف إلى جانب ميوكي.

“سيدي؟ ليست هناك حاجة حقا للتفكير مليا في كل هذا.”

“لقد مر يومين ، هاه ، إتشيجو ماساكي.”

بطريقة ما يشعر وكأنه كان عليه أن يرافقه ، أخذ تاتسويا مشروبًا من النادل الذي مر به.

“آه ، شيبا تاتسويا”.

عندما غادر كبار الشخصيات ، بدا أن المكان مريح ، وملأ الحفل الأجواء الخالية من الهموم.

تبادل الاثنان التحيات البسيطة (؟).

وبسبب ذلك ، أُجبر تاتسويا على مطابقة مايومي و الموسيقى ، مواكبةً إيقاع الاثنين و تجنب خطواته حسب الضرورة.

لم يعتبرا أنفسهما أصدقاء ، ولكن في نفس الوقت ، لم يعتقدا أنهما بحاجة إلى إجراءات صارمة أيضًا.

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

“هل أذنك بخير؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخراجه من وسط الحفلة.

“لا بأس ، لا شيء يستحق القلق بشأنه.”

كانت هونوكا تنتظر دعوة تاتسويا.

“هل هذا صحيح.”

“إيريكا …… لماذا أنت نادلة؟”

عند أدب تاتسويا (المقصود) ، أعاد ماساكي مزحة بالكاد يمكن وصفها بالود. حسنًا ، بالنسبة لمن عانى من الهزيمة فيما كان يجب أن يكون انتصارًا مؤكدا بكل الوسائل ، لم يكن من المتوقع حقًا أن يقبل بسعادة قلق الفائزين. على الرغم من أن نبرته كانت غامضة ، إلا أنها بالتأكيد كانت تحمل جوًا رافضًا.

“هل أنت أخوها!؟”

بعد أن أدرك نظرة ميوكي الباردة التي تحولت في اتجاهه ، غرق قلب ماساكي في فزع.

كانت حقيقة بسيطة.

“إيه ، آه …… آه؟ شيبا!؟”

ومع ذلك ، كان عقله ثقيلًا. كان السبب هو الرقص.

فجأة نادى بالاسم الأخير لـ تاتسويا ، مما تسبب في ارتداء تاتسويا لتعبير “هل هذا الرجل بخير؟” على وجهه.

أعطى كاتسوتو كأسه الفارغ إلى نادلة مارة (ليست إيريكا) ، و استدار.

“هل أنت أخوها!؟”

قام تاتسويا بالتخلص من كأسه الفارغ بنفس الطريقة ، و تبعه.

كلمات ماساكي تسببت لـ تاتسويا في تعب لا ينتهي.

كان اللباس في الاحتفالات هو زيهم المعتاد.

“…… هل تخبرني أنك أدركت الآن فقط؟ بجدية؟”

“لا بأس ، لا شيء يستحق القلق بشأنه.”

وقف ماساكي متجمدا مع وجهه المذهول الذي يشير إلى “أعتقد أنني أفهم؟”

“نعم!”

سمع ضحكة متواضعة.

مشت ماري وهي تنقر على كتفه إلى طاولة المشروبات.

غطت ميوكي فمها و التفتت.

كان إحساسها بالإيقاع فريدًا جدًا.

“…… إتشيجو-سان ، لم تكن قادرًا على إدراك أن أوني-ساما وأنا أشقاء؟”

تلك الابتسامة الجميلة لم تترك أي مقاومة.

بدا صوت ميوكي سعيدًا إلى حد ما أثناء حديثها إلى ماساكي ، وهي تقوم بقمع ضحكها.

أدار كاتسوتو رأسه برفق.

“إيه ، لا ، هذا أم …… نعم”.

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

عندما تخلى ماساكي عن محاولته العثور على عذر ، نظرت ميوكي بابتسامة.

كلمات ماساكي تسببت لـ تاتسويا في تعب لا ينتهي.

لم يكن متأكدًا تمامًا مما جذب اهتمامها ، لكن بدا له أ، ماساكي أصبح فجأة معقولًا في عيون ميوكي.

كانت هونوكا تنتظر دعوة تاتسويا.

ومع ذلك ، فإن هذا يعني أنه تم اعتباره الآن على المستوى مرشحًا محتملاً للرقص.

“لا يمكنك البقاء هنا إلى الأبد ، لذا ميوكي ، لماذا لا تذهبين للرقص مع إتشيجو؟”

“لا يمكنك البقاء هنا إلى الأبد ، لذا ميوكي ، لماذا لا تذهبين للرقص مع إتشيجو؟”

بصوت محترم ، انحنى ماساكي باحترام لـ ميوكي.

عند كلمات تاتسويا (أو على وجه التحديد جزء “الرقص مع إتشيجو”) ، نظر ماساكي بسرعة.

خطى تاتسويا خطوة وهو يلف يده بلطف حول ظهرها ويحتضنها بعمق.

أشرقت عينيه في ترقب.

“بكل سرور!”

بعد أن هدأت نوبة ميوكي الضاحكة ، قامت بإمالة رأسها في اتجاه ماساكي كما لو كانت تسأل “ماذا ستفعل؟”

وسط حماس المنظمين الذين أعدوا أمسية من الموسيقى الحية ، استجاب الشباب على الفور.

“هل يمكنك مرافقتي في هذه الرقصة من فضلك؟”

تم نسج الشكلين تحت سماء لا نهاية لها مضاءة بالنجوم.

بصوت محترم ، انحنى ماساكي باحترام لـ ميوكي.

أثناء قيامهما بالدوران ، كان وجه تاتسويا هو كل ما يمكن أن تراه ميوكي.

“من فضلك اعتني بي كذلك.”

ضحكت ميوكي ثم أضافت : “الرئيسة خطوة فوقها من ناحية الرتبة”.

عند إعادة الانحناءة ، أخذت ميوكي يد ماساكي المتقدمة مع إجابة محترمة كذلك.

كان السبب وراء تمكن تاتسويا من إنكار تأكيد كاتسوتو هو أن ذلك كان صحيحًا.

عندما تولى ماساكي زمام المبادرة ، أومأ بوجهه المتوهج إلى تاتسويا مع نظرة شكرًا.

عند القيام بذلك ، شعر بالرغبة في التنهد.

عند رؤية ذلك ، فكر تاتسويا “يا له من رجل مراوغ”.

في نظر تاتسويا ، لم تكن الكوميديا الرومانسية (؟) الخاصة بـ ماساكي لها علاقة به. (طالما أن ميوكي “على ما يرام” معها).

جاءت إليه بابتسامة شريرة ماري ، التي تم تسريحها رسميًا قبل يوم واحد.

هذا هو السبب في أنه كان قادرًا على قبولها بسهولة.

بصفته لاعبًا تنفيذيًا و لاعبًا رئيسيًا ، كان حضور كاتسوتو إلزاميًا بالطبع.

عندما يتعلق الأمر بنفسه ، حتى في أفضل الظروف ، لم يكن قادرًا على التعامل مع مثل هذه الأشياء.

كان السبب وراء تمكن تاتسويا من إنكار تأكيد كاتسوتو هو أن ذلك كان صحيحًا.

في هذه اللحظة ، عندما كان يلقي نظرة خاطفة على شكله المتردد الخادع ، كان يدرك تمامًا عدم نضجه.

********************

“سيدي ، في وقت مثل هذا ، من الأفضل أن يأخذ الرجل زمام المبادرة.”

أخذت ميوكي يد تاتسويا.

كانت هونوكا وحدها أكثر من اللازم بالنسبة له ، فكيف يمكن إلقاء اللوم عليه لرغبته في الهروب من هذه الفوضى بأكملها؟ أراد تقديم شكوى لهذه الوافدة الجديدة. ــــ ولكن هذا لم يقل شيء.

“…… إذن هل نعود قبل أن تنتهي الأغنية؟”

“إيريكا …… لماذا أنت نادلة؟”

“ألم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتم التحدث فيها إلى طالب في المدرسة الثانوية؟”

“لكنني أفعل هذا منذ البداية.”

“…… هونوكا.”

تم تجاهل شكوى تاتسويا جانباً.

تم منح هذا الامتياز لأي مدرسة فازت بالبطولة الشاملة.

تمت دعوة ليو و ميكيهيكو ، كمشاركين ، إلى الحفلة. كانت كل من إيريكا و ميزوكي ، ربما يعاملان كجزء من الطاقم ، كذلك. لكن الأربعة منهم لم يشاركوا ، وفضلوا الحضور كعاملين بدوام جزئي.

من هناك فصاعدًا ، يكون الطلاب فقط. فقط كن صبورًا لفترة أطول قليلاً”.

كان ميكيهيكو يعمل وفقًا لرغباته (؟) في المطبخ ، لكن إيريكا كانت تتحرك صعودًا وهبوطًا في القاعة مرتدية زي نادلة يرفرف.

“هذا ليس ما في الأمر. سايغوسا لديها سحر لطيف ، بطريقتها الخاصة.”

“…… إذن لا أعتقد أنه يجب عليك إضاعة الوقت في مكان مثل هذا.”

“إيريكا …… لماذا أنت نادلة؟”

“إن تقديم المشورة المناسبة لضيوفنا هو أيضًا جزء من الوصف الوظيفي.”

“صحيح.”

عند الرد بهذا الوجه المستقيم ، شعر تاتسويا بالحاجة إلى تطبيق راحة اليد على الوجه. وبغض النظر عن “عملها” ، عرف تاتسويا أن هناك سببًا آخر لكلمات إيريكا.

في هذه اللحظة ، عندما كان يلقي نظرة خاطفة على شكله المتردد الخادع ، كان يدرك تمامًا عدم نضجه.

كانت هونوكا تنتظر دعوة تاتسويا.

كما هو متوقع ، كان الأولاد يجتاحون ميوكي ، الأولاد من المدرسة ومن خارجها.

كان يعرف مكانها بالضبط دون الحاجة إلى إخباره.

بصدق ، لم يكن يحب شيئًا أكثر من إبعاد هؤلاء الأشخاص الصاخبين و الوقحين بالقوة ، ولكن بنظرة داهية (فاترة؟) ، حذرته سوزوني من مثل هذا النهج ، لذلك ظل بعيدًا عن الأنظار في الوقت الحالي.

لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجب فعله بعد ذلك.

“هل هذا صحيح؟”

بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي خبرة على الإطلاق في “دعوة” امرأة.

“أوني-ساما ، ألن تنضم إلي في الرقصة الأخيرة؟”

“سيدي؟ ليست هناك حاجة حقا للتفكير مليا في كل هذا.”

كانت إيريكا هنا لتسلية نفسها فقط ، ولكن تدريجيًا تسللت نغمة من الذهول إلى صوتها.

كانت إيريكا هنا لتسلية نفسها فقط ، ولكن تدريجيًا تسللت نغمة من الذهول إلى صوتها.

بدلاً من عدم التصديق ، كان الأمر أكثر أنه لا يريد تصديق ـــ (هذا الرجل …… لا تخبرني ، هذا كله كان “ارتجالا في اللحظة” ……؟)

على هذا المعدل ، ستتحول تلك الدهشة قريبًا إلى مضايقة.

“…… إذن لا أعتقد أنه يجب عليك إضاعة الوقت في مكان مثل هذا.”

معتقدًا أن ذلك سيكون قليلاً … ليس أمرًا لا يطاق على الإطلاق ، قرر تاتسويا أن يعض الرصاصة.

لم يعتبرا أنفسهما أصدقاء ، ولكن في نفس الوقت ، لم يعتقدا أنهما بحاجة إلى إجراءات صارمة أيضًا.

“…… هونوكا.”

سمع ضحكة متواضعة.

“نعم!”

أثناء مشاهدة النهائيات ، شعر تاتسويا بالقشعريرة من توقعه لمثل معركة الاستنزاف الشاملة هذه في حالة حدوثها …… لكن هذه الكلمات الصارمة الآن ، غير المتوقعة تمامًا ، جلبت معها قشعريرة جديدة.

قام تاتسويا باستعداداته.

شيبا ، يجب عليك الانضمام إلى العشائر العشرة الرئيسية”.

“…… تريدين أن ترقصي؟”

“لا شيء …… لقد رأيت للتو شيئًا غريبًا ……”

استغرق الأمر وقتًا طويلاً نسبيًا لإخراج هذه الكلمات ، بسبب افتقاره إلى الثقة بالنفس.

عند رؤية ذلك ، فكر تاتسويا “يا له من رجل مراوغ”.

“بكل سرور!”

ومع ذلك ، بدت هونوكا أكثر من سعيدة بما فيه الكفاية.

“عادل بما فيه الكفاية.”

بعد ذلك تم وضع تاتسويا في الرقص مع شيزوكو ، ثم إيمي ، ثم مايومي ، حتى سقط أخيرًا على الحائط منهكًا.

تلامست أجسادهم.

كانت مايومي قاسية بشكل خاص.

ومع ذلك ، بدت هونوكا أكثر من سعيدة بما فيه الكفاية.

كان إحساسها بالإيقاع فريدًا جدًا.

كانت هونوكا تنتظر دعوة تاتسويا.

حتى كمجاملة ، لا يمكن القول أن تاتسويا كان راقصا جيدا للغاية. نظرًا لأنه لم يمارس أبدًا ، كان ذلك متوقعًا فقط.

“ـــ أنا أرى.”

ومع ذلك ، لم يقم بأي ارتباك مثل الدوس على قدم شريكته. على العكس من ذلك ، كانت خطواته لا تشوبها شائبة.

أو بدلاً من قول وجه مألوف ، قد يكون من الأفضل قول رفيق.

أثناء رقصهم ، تمتمت شيزوكو بأنه “يرقص مثل آلة الرقص” ، وهي كلمات يمكن اعتبارها مجاملة أو لا بأي طريقة.

تنهد تاتسويا بعمق.

تم ملاحظة السلوك المرصود ثم إعادة إنتاج وإضافة بعض القطع إلى رقص تاتسويا ، بغض النظر عن الجمال أو الأناقة ، كان دقيقًا تمامًا و تقنيًا.

بسماع رد تاتسويا الطبيعي ، ضحكت ماري بحزن.

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

استغرق الأمر وقتًا طويلاً نسبيًا لإخراج هذه الكلمات ، بسبب افتقاره إلى الثقة بالنفس.

كان إعدامها و خطواتها متوقفة تمامًا.

في الحقيقة ، كان الطلاب مثل تاتسويا هم الاستثناء.

وبدلاً من أن تكون صماء النغمة ، كان لديها حس بارع ، على الرغم من أن حركاتها كانت متوقفة على كل صوت ، إلا أن رقصها لا يزال يتحرك بأناقة مع تدفق الأغنية.

في الحقيقة ، كان الطلاب مثل تاتسويا هم الاستثناء.

وبسبب ذلك ، أُجبر تاتسويا على مطابقة مايومي و الموسيقى ، مواكبةً إيقاع الاثنين و تجنب خطواته حسب الضرورة.

أعطى كاتسوتو كأسه الفارغ إلى نادلة مارة (ليست إيريكا) ، و استدار.

أي شخص عادي سيحاول ببساطة أن يتطابق مع شريكه و يأمل ببساطة أن يعمل كل شيء بطريقة أو بأخرى ، ولكن نظرًا لأن جسده لم يكن يعرف الرقص وكان تاتسويا ببساطة يعيد إنتاج الحركات في رأسه ، فإن القيام بشيء من هذا القبيل كان كثيرًا.

لم يكن مشابهًا لـ ميوكي ، التي جذبت بعد رقصها شركاء مثل نجمة ساطعة ، ولكن بعد نجاحه و فوزه في (رمز المونوليث) ، كان هناك عدد غير قليل من الفتيات اللواتي اهتممن به.

ومع ذلك ، حتى بعد أن تركت مايومي تاتسويا منهكا ، وانطلقت للبحث عن شريك آخر في حالة معنوية عالية ، بدأت العديد من الفتيات في التسكع أمامه بشكل هادف.

“…… هونوكا.”

لم يكن مشابهًا لـ ميوكي ، التي جذبت بعد رقصها شركاء مثل نجمة ساطعة ، ولكن بعد نجاحه و فوزه في (رمز المونوليث) ، كان هناك عدد غير قليل من الفتيات اللواتي اهتممن به.

ومع ذلك ، فإن هذا يعني أنه تم اعتباره الآن على المستوى مرشحًا محتملاً للرقص.

ومع ذلك ، بالنظر إلى مظهره المنهك ، فقد أعطاه ذلك نظرة متعاطفة بشكل موحد.

لم يكن صمتًا تامًا.

لسوء حظه ، على الرغم من أنه ربما لم يكن يدرك ذلك ، تمامًا عندما كان يفكر في العودة إلى غرفته ، مع توقيت لا تشوبه شائبة ، تم وضع كوب أمامه.

“شيبا ، هل أنت من العشائر العشرة الرئيسية؟”

“شكـ …… شكرا لك”.

مشت ماري وهي تنقر على كتفه إلى طاولة المشروبات.

توقف فجأة عن الكلام ، لأن ذلك الشخص كان غير متوقع على الإطلاق.

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

“تبدو متعبا.”

“احتفال الفوز هو التالي هاه ……”

“…… آهه”.

تاركا الجدار ، تقدم تاتسويا إلى حافة الحشد.

“أنت لا تحضر مثل هذه الأحداث في كثير من الأحيان؟”

جاءت إليه بابتسامة شريرة ماري ، التي تم تسريحها رسميًا قبل يوم واحد.

“هذا …… كما تقول. قد يكون هذا فظاظة ، لكن القائد لا يبدو من النوع الذي ينزعج كثيرا بهذا أيضا.”

“…… هل تخبرني أنك أدركت الآن فقط؟ بجدية؟”

“لقد تجاوزت هذا.”

لم يكن نحيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تسلل بمهارة من خلال الضغط للوقوف إلى جانب ميوكي.

الشخص الذي كان يتحدث إليه هو كاتسوتو.

كلمات ماساكي تسببت لـ تاتسويا في تعب لا ينتهي.

كان يحمل في يديه بيرة خالية من الكحول.

تم ملاحظة السلوك المرصود ثم إعادة إنتاج وإضافة بعض القطع إلى رقص تاتسويا ، بغض النظر عن الجمال أو الأناقة ، كان دقيقًا تمامًا و تقنيًا.

بطريقة ما يشعر وكأنه كان عليه أن يرافقه ، أخذ تاتسويا مشروبًا من النادل الذي مر به.

جاءت إليه بابتسامة شريرة ماري ، التي تم تسريحها رسميًا قبل يوم واحد.

لكن الصفقة الحقيقية جاءت بعد ذلك.

أشرقت عينيه في ترقب.

“شيبا ، تعال معي قليلاً.”

شيبا ، يجب عليك الانضمام إلى العشائر العشرة الرئيسية”.

أعطى كاتسوتو كأسه الفارغ إلى نادلة مارة (ليست إيريكا) ، و استدار.

(لذا فإن الحبيب لديه هذا النوع من التأثير هاه ……)

كان هذا يعني أنه لن يقبل بالرفض.

أي شخص عادي سيحاول ببساطة أن يتطابق مع شريكه و يأمل ببساطة أن يعمل كل شيء بطريقة أو بأخرى ، ولكن نظرًا لأن جسده لم يكن يعرف الرقص وكان تاتسويا ببساطة يعيد إنتاج الحركات في رأسه ، فإن القيام بشيء من هذا القبيل كان كثيرًا.

قام تاتسويا بالتخلص من كأسه الفارغ بنفس الطريقة ، و تبعه.

من هناك فصاعدًا ، يكون الطلاب فقط. فقط كن صبورًا لفترة أطول قليلاً”.

في نفس الحديقة حيث ألقوا القبض على الدخلاء في ليلة افتتاح البطولة ، وقف الاثنان بصمت هناك دون رؤية شخصية أخرى.

بعد حوالي دقيقة من ذلك ، غادرت الحفلة مع ناوتسوغو ، وتركت تاتسويا بشكل غير معهود للتفكير في مثل هذه الأشياء.

لم يكن صمتًا تامًا.

“سيدي؟ ليست هناك حاجة حقا للتفكير مليا في كل هذا.”

يبدو أن أحدهم فتح نافذة.

عندما أعطت ماري ابتسامتها الشريرة ، شعر تاتسويا بوخز من الانزعاج.

يمكن سماع صوت الموسيقى بصوت خافت.

لم يكن متأكدًا تمامًا مما جذب اهتمامها ، لكن بدا له أ، ماساكي أصبح فجأة معقولًا في عيون ميوكي.

أعطى هذا الصوت الناعم للهواء جوًا هادئًا.

استغرق الأمر وقتًا طويلاً نسبيًا لإخراج هذه الكلمات ، بسبب افتقاره إلى الثقة بالنفس.

“هل هذا جيد؟ أعتقد أن احتفال النصر على وشك أن يبدأ قريبا.”

لأنها كانت محاصرة حتى اللحظة الأخيرة ، ربما لم تتمكن من الحصول على كلمة واحدة.

عندما توقف كاتسوتو و ظهره مواجه له ، ألقى تاتسويا ملاحظة عابرة.

بعد حوالي دقيقة من ذلك ، غادرت الحفلة مع ناوتسوغو ، وتركت تاتسويا بشكل غير معهود للتفكير في مثل هذه الأشياء.

بعد الحفلة ، كان من المقرر الاحتفال بالنصر على شرف الثانوية الأولى.

لم يكن صمتًا تامًا.

تم منح هذا الامتياز لأي مدرسة فازت بالبطولة الشاملة.

تم ملاحظة السلوك المرصود ثم إعادة إنتاج وإضافة بعض القطع إلى رقص تاتسويا ، بغض النظر عن الجمال أو الأناقة ، كان دقيقًا تمامًا و تقنيًا.

بصفته لاعبًا تنفيذيًا و لاعبًا رئيسيًا ، كان حضور كاتسوتو إلزاميًا بالطبع.

“…… أليست الرئيسة سايغوسا من نوعك؟”

“لا داعي للقلق. سننتهي قريبا.”

لأنها كانت محاصرة حتى اللحظة الأخيرة ، ربما لم تتمكن من الحصول على كلمة واحدة.

رد كاتسوتو عند النظر إلى الوراء.

بشعور من الضغط إلى حد ما ، عبس تاتسويا بشكل عكسي.

هل قصد أن هذه ليست مسألة ثقيلة؟

“شعبي ، أليس كذلك؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخراجه من وسط الحفلة.

“لقد مر يومين ، هاه ، إتشيجو ماساكي.”

أو ربما ـــ كان يعني ببساطة أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً.

“…… إذن لا أعتقد أنه يجب عليك إضاعة الوقت في مكان مثل هذا.”

…… من مظهر الأشياء ، كان كاتسوتو يعني الأخير.

أثناء رقصهم ، تمتمت شيزوكو بأنه “يرقص مثل آلة الرقص” ، وهي كلمات يمكن اعتبارها مجاملة أو لا بأي طريقة.

“شيبا ، هل أنت من العشائر العشرة الرئيسية؟”

من وجهة نظر ماري ، أعطى تاتسويا وجهًا متعبًا.

عند هذا السؤال المفاجئ ، كاد تاتسويا أن يوضع في موقف دفاعي.

المجلد 4 ينتهي هنا.

ليس بمعنى الضياع للكلمات ، ولكن بالأحرى الاستعداد للمعركة.

على الرغم من أنه لم يكن لديه خبرة ، إلا أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يقول ذلك لنفسه.

كان لا يزال ممنوعا من تسريب هويته في هذه المرحلة.

عند الرد بهذا الوجه المستقيم ، شعر تاتسويا بالحاجة إلى تطبيق راحة اليد على الوجه. وبغض النظر عن “عملها” ، عرف تاتسويا أن هناك سببًا آخر لكلمات إيريكا.

“لا أنا لست كذلك.”

في كل هذا العالم الواسع الذي كان يدور حولهم ، كان تاتسويا و ميوكي هما الوحيدان فيه.

أشارت نظرة كاتسوتو إلى أنه لن يغفر أي خداع.

“لقد تجاوزت هذا.”

كان السبب وراء تمكن تاتسويا من إنكار تأكيد كاتسوتو هو أن ذلك كان صحيحًا.

“شعبي ، أليس كذلك؟”

لم يكن واحداً منهم. على الرغم من أن دماء العشائر العشرة الرئيسية تجري في عروقه ، إلا أنه لم يتم اعتباره واحدًا منهم.

“……”

كانت حقيقة بسيطة.

عندما تخلى ماساكي عن محاولته العثور على عذر ، نظرت ميوكي بابتسامة.

“ـــ أنا أرى.”

********************

بعد النظر إلى تاتسويا تحسبا لبعض الوقت ، أومأ كاتسوتو بهدوء.

للتأكد ، قريبًا جدًا ، سينتهي الوقت المخصص للكبار لتوظيف حيلهم على الأبرياء.

لم يعرف تاتسويا ما إذا كان كاتسوتو قد اقتنع بإجابته.

“هل أنت أخوها!؟”

“إذن دعني أقدم لك نصيحتي بصفتي الساحر الممثل لعائلة جـومونجي في مجلس العشائر الرئيسية.

هذا هو السبب في أنه كان قادرًا على قبولها بسهولة.

شيبا ، يجب عليك الانضمام إلى العشائر العشرة الرئيسية”.

“إيه ، آه …… آه؟ شيبا!؟”

“……”

تاركا الجدار ، تقدم تاتسويا إلى حافة الحشد.

“اممم دعنا نرى…… ماذا عن سـايغوسا؟”

أعطى هذا الصوت الناعم للهواء جوًا هادئًا.

“…… بماذا ، هل تقصد ، ماذا عن الزواج؟ أو ما شابه؟”

“هل هذا صحيح.”

“صحيح.”

كان السبب وراء تمكن تاتسويا من إنكار تأكيد كاتسوتو هو أن ذلك كان صحيحًا.

تعويذة {الفالـانكس} الخاصة بـ كاتسوتو ، هي في الأساس العدو الطبيعي لسحر تاتسويا الأصلي ، {التحلل}.

لاحظ تاتسويا أيضًا تغيير الأغنية. لم يكن يعلم أنها كانت القطعة الأخيرة.

في اللحظة التي يتم يفكك فيه حاجز واحد ، سيحل آخر مكانه.

من داخل هذا الحشد ، أصبح وجه تاتسويا المألوف مرئيًا لـ ميوكي.

ستكون دورة لا نهاية لها.

بدأ الصوت الناعم للرياح و الآلات الوترية في التدفق.

أثناء مشاهدة النهائيات ، شعر تاتسويا بالقشعريرة من توقعه لمثل معركة الاستنزاف الشاملة هذه في حالة حدوثها …… لكن هذه الكلمات الصارمة الآن ، غير المتوقعة تمامًا ، جلبت معها قشعريرة جديدة.

“…… فيما يتعلق بالشريك المحتمل للرئيسة سايغوسا ، ألم يتم ذكر اسم القائد جومونجي أيضًا؟”

ـــ هذا السينباي هو بلا شك عدوي الطبيعي.

غطت ميوكي فمها لخنق ضحكتها.

ـــ من نواحي كثيرة.

كان إعدامها و خطواتها متوقفة تمامًا.

“…… فيما يتعلق بالشريك المحتمل للرئيسة سايغوسا ، ألم يتم ذكر اسم القائد جومونجي أيضًا؟”

ومع ذلك ، بدت هونوكا أكثر من سعيدة بما فيه الكفاية.

“لقد تم طرح هذا بالتأكيد أيضًا”.

“هل أنت أخوها!؟”

“…… أليست الرئيسة سايغوسا من نوعك؟”

تاركا الجدار ، تقدم تاتسويا إلى حافة الحشد.

“هذا ليس ما في الأمر. سايغوسا لديها سحر لطيف ، بطريقتها الخاصة.”

كان يعرف مكانها بالضبط دون الحاجة إلى إخباره.

“……”

لم يكن واحداً منهم. على الرغم من أن دماء العشائر العشرة الرئيسية تجري في عروقه ، إلا أنه لم يتم اعتباره واحدًا منهم.

لم يعد بإمكان تاتسويا العثور على رد.

ومع ذلك ، لم يقم بأي ارتباك مثل الدوس على قدم شريكته. على العكس من ذلك ، كانت خطواته لا تشوبها شائبة.

“آه ، شيبا ، هل ربما تكون قلقًا بشأن عمرها؟ مم …… إذن ماذا عن أخوات سايغوسا الصغيرات؟

لأنها كانت محاصرة حتى اللحظة الأخيرة ، ربما لم تتمكن من الحصول على كلمة واحدة.

آخر مرة رأيتهما فيها كانت قبل عامين ، أنا متأكد من أن الاثنتين كبرتا لتكونا سيدتين رائعتين”.

“لقد تم طرح هذا بالتأكيد أيضًا”.

“…… أنا آسف ، لكن على عكسك أنت و الرئيسة ، أنا مجرد طالب بسيط في المدرسة الثانوية ، لذا فإن كل هذه الأحاديث عن الخطوبة و الزواج كثيرة بعض الشيء علي.”

“يمكننا سماع الأداء من هنا ، لذلك نحن على ما يرام.”

“هل هذا صحيح؟”

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

أدار كاتسوتو رأسه برفق.

مشت ماري وهي تنقر على كتفه إلى طاولة المشروبات.

“…… ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون لديك الكثير من الموقف المرتاح تجاه كل هذا. الفوز ضد الرئيس التالي لإحدى العشائر العشرة الرئيسية في مواجهة واحد ضد واحد ليس شيئًا بسيطًا كما تعتقد.”

في كل هذا العالم الواسع الذي كان يدور حولهم ، كان تاتسويا و ميوكي هما الوحيدان فيه.

لا أريدك أن أسمع ذلك منك أنت! كاد تاتسويا أن يرد.

في كل هذا العالم الواسع الذي كان يدور حولهم ، كان تاتسويا و ميوكي هما الوحيدان فيه.

كانت مواجهة تاتسويا مع ماساكي قد أجبره عليها كاتسوتو في النهاية بعد كل شيء.

استغرق الأمر وقتًا طويلاً نسبيًا لإخراج هذه الكلمات ، بسبب افتقاره إلى الثقة بالنفس.

“…… أعتقد أنني سأعود. شيبا ، لا تستغرق وقتا طويلا.”

“أوني-ساما؟”

بدلاً من عدم التصديق ، كان الأمر أكثر أنه لا يريد تصديق ـــ (هذا الرجل …… لا تخبرني ، هذا كله كان “ارتجالا في اللحظة” ……؟)

“شيبا ، هل أنت من العشائر العشرة الرئيسية؟”

شاهد ظهره وهو يعود إلى القاعة بشكل مهيب، يا له من شخص مرعب ، هذا ما اعتقده تاتسويا.

على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته في أي مكان بالحشد حول ميوكي ، إلا أنه تم البحث عن تاتسويا باستمرار منذ البداية أيضًا.

“أوني-ساما؟”

بدأ الصوت الناعم للرياح و الآلات الوترية في التدفق.

عندما وقف تاتسويا مذهولًا في الليل المظلم ، أعاده صوت أخته.

كانت إيريكا هنا لتسلية نفسها فقط ، ولكن تدريجيًا تسللت نغمة من الذهول إلى صوتها.

“ما الأمر؟ هذا نادر جدًا ، لكي تشرد ولا تلاحظ اقترابي”.

خطى تاتسويا خطوة وهو يلف يده بلطف حول ظهرها ويحتضنها بعمق.

“لا شيء …… لقد رأيت للتو شيئًا غريبًا ……”

ليس بمعنى الضياع للكلمات ، ولكن بالأحرى الاستعداد للمعركة.

“شيء غريب؟”

بعد أن أدرك نظرة ميوكي الباردة التي تحولت في اتجاهه ، غرق قلب ماساكي في فزع.

“آه ، لا ، لا تقلقي بشأن ذلك.”

“لا شيء …… لقد رأيت للتو شيئًا غريبًا ……”

“؟”

قام تاتسويا باستعداداته.

لم تتطابق كلمات تاتسويا مع الموقف ، لكن ميوكي ببساطة حركت رأسها ولم تتابع أكثر من ذلك.

 

“…… الحفلة على وشك الانتهاء.”

تلك الابتسامة الجميلة لم تترك أي مقاومة.

“احتفال الفوز هو التالي هاه ……”

تنهد تاتسويا بعمق.

بشعور من الضغط إلى حد ما ، عبس تاتسويا بشكل عكسي.

كانت حقيقة بسيطة.

“أعتقد أنه لا توجد طريقة بالنسبة لي لتجاوز ذلك ……”

لم يعد بإمكان تاتسويا العثور على رد.

غطت ميوكي فمها لخنق ضحكتها.

عندما تولى ماساكي زمام المبادرة ، أومأ بوجهه المتوهج إلى تاتسويا مع نظرة شكرًا.

“عليك فقط قبول ذلك. حتى إذا عدت إلى غرفتك ، فسوف تتعرض للاعتداء من قبل هونوكا و إيريكا.”

أثناء مشاهدة النهائيات ، شعر تاتسويا بالقشعريرة من توقعه لمثل معركة الاستنزاف الشاملة هذه في حالة حدوثها …… لكن هذه الكلمات الصارمة الآن ، غير المتوقعة تمامًا ، جلبت معها قشعريرة جديدة.

“أستطيع أن أفهم بالنسبة لـ هونوكا ، لكن ……”

“…… إتشيجو-سان ، لم تكن قادرًا على إدراك أن أوني-ساما وأنا أشقاء؟”

“تم القبض على إيريكا من قبل الرئيسة”.

أخذت نفسا عميقا ، واقتربت منه.

ضحكت ميوكي ثم أضافت : “الرئيسة خطوة فوقها من ناحية الرتبة”.

كان من المؤسف أنهم لم يكونوا يرتدون الفساتين ، لكن هذه الحقيقة لم تكن ذات صلة بهم على الإطلاق.

“ناهيك عن ……”

بصفته مقيمًا في المختبر ، لم يكن بالضرورة منخرطًا في الجانب التجاري ، ولكن بالمقارنة مع الموظفين العامين في نفس الصناعة ، كان لديه اتصال أكثر بكثير من مجرد “القليل”.

كان وجهها لا يزال يبتسم ، لكن صوتها اللامع خفف من الجدية في عينيها وهي تحدق في تاتسويا.

أُجبر مرة أخرى على ارتداء السترة غير الملائمة ، ففكر ، “على الأقل إذا كان الأمر يتعلق بالرقص ، فهل سيكون هذا أفضل؟” ، انتهى به الأمر إلى مثل فكرة حفر قبره بنفسه.

“لن أدع أوني-ساما يهرب.”

كان إعدامها و خطواتها متوقفة تمامًا.

تنهد تاتسويا بعمق.

عندما تخلى ماساكي عن محاولته العثور على عذر ، نظرت ميوكي بابتسامة.

فجأة مالت ميوكي أذنها.

لم يعتبرا أنفسهما أصدقاء ، ولكن في نفس الوقت ، لم يعتقدا أنهما بحاجة إلى إجراءات صارمة أيضًا.

“…… آخر أغنية تبدأ.”

ومع ذلك ، لم يقم بأي ارتباك مثل الدوس على قدم شريكته. على العكس من ذلك ، كانت خطواته لا تشوبها شائبة.

“هل هذا صحيح؟”

بسبب عمله في شركة والده ، وعلى الرغم من عمره ، كان يعرف وجه رجال الأعمال جيدًا.

لاحظ تاتسويا أيضًا تغيير الأغنية. لم يكن يعلم أنها كانت القطعة الأخيرة.

“أعتقد أنه لا توجد طريقة بالنسبة لي لتجاوز ذلك ……”

“أوني-ساما ، ألن تنضم إلي في الرقصة الأخيرة؟”

ومع ذلك ، بدت هونوكا أكثر من سعيدة بما فيه الكفاية.

تحت قبة من ضوء القمر و ضوء النجوم ، مرتدية ابتسامة واضحة حتى تاتسويا نادرا ما رآها ، انحنت ميوكي برشاقة.

“…… ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون لديك الكثير من الموقف المرتاح تجاه كل هذا. الفوز ضد الرئيس التالي لإحدى العشائر العشرة الرئيسية في مواجهة واحد ضد واحد ليس شيئًا بسيطًا كما تعتقد.”

تلك الابتسامة الجميلة لم تترك أي مقاومة.

ومع ذلك ، كانت مايومي عكس ذلك تمامًا.

“…… إذن هل نعود قبل أن تنتهي الأغنية؟”

“عادل بما فيه الكفاية.”

“لا ، سيكون ذلك مضيعة للوقت.”

تلامست أجسادهم.

أخذت ميوكي يد تاتسويا.

عند هذا السؤال المفاجئ ، كاد تاتسويا أن يوضع في موقف دفاعي.

“يمكننا سماع الأداء من هنا ، لذلك نحن على ما يرام.”

“احتفال الفوز هو التالي هاه ……”

أخذت نفسا عميقا ، واقتربت منه.

********************

“يجب أن تكون هذه الأحذية على ما يرام حتى على العشب.”

بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي خبرة على الإطلاق في “دعوة” امرأة.

وبصمت ، وضع تاتسويا يده حول ظهر ميوكي.

لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجب فعله بعد ذلك.

كما لو أنها تعهدت برعايته ، وضعت ميوكي يدها على كتف تاتسويا.

“آه ، لا ، لا تقلقي بشأن ذلك.”

تلامست أجسادهم.

لكن الصفقة الحقيقية جاءت بعد ذلك.

خطى تاتسويا خطوة وهو يلف يده بلطف حول ظهرها ويحتضنها بعمق.

جاءت إليه بابتسامة شريرة ماري ، التي تم تسريحها رسميًا قبل يوم واحد.

تم نسج الشكلين تحت سماء لا نهاية لها مضاءة بالنجوم.

كان اللباس في الاحتفالات هو زيهم المعتاد.

أثناء قيامهما بالدوران ، كان وجه تاتسويا هو كل ما يمكن أن تراه ميوكي.

بسماع رد تاتسويا الطبيعي ، ضحكت ماري بحزن.

كان وجه ميوكي كل ما يمكن أن يراه تاتسويا.

لم يكن صمتًا تامًا.

المشهد ، النجوم ، القمر ، و الظلام …

********************

في كل هذا العالم الواسع الذي كان يدور حولهم ، كان تاتسويا و ميوكي هما الوحيدان فيه.

“أنا لا أتحدث عن أختك”.

“هل هذا جيد؟ أعتقد أن احتفال النصر على وشك أن يبدأ قريبا.”

لسوء حظه ، على الرغم من أنه ربما لم يكن يدرك ذلك ، تمامًا عندما كان يفكر في العودة إلى غرفته ، مع توقيت لا تشوبه شائبة ، تم وضع كوب أمامه.

 

“……”

 

“لكنني أفعل هذا منذ البداية.”

********************

أشارت نظرة كاتسوتو إلى أنه لن يغفر أي خداع.

المجلد 4 ينتهي هنا.

“لن أدع أوني-ساما يهرب.”

“لقد مر يومين ، هاه ، إتشيجو ماساكي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط