نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المختلف في مدرسة السحر الثانوية 80

الزائرة - الفصل 11

الزائرة - الفصل 11

الفصل 11 :

كان في الظلام.

و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.

على الرغم من إيقاظ وعيه ، إلا أنه لم يستطع تحريك الجسم المادي.

“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”

لن تفتح العينان.

“أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”

لن تسمع الأذنين.

“شكل عملي من التخاطر؟”

حاسة الشم و حاسة اللمس لن تعملان أيضا.

همس ميزوكي لم ينته بعد.

إذا كان إنسانا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون في نصف يوم. و مع ذلك ، لم يكن إنسانا. بالمعنى المعتاد للكلمات ، لم يكن شيئا حيا.

“هذا التعبير يشبه الانتظار بحماس لشيء ما.”

يمكن أن ينتظر إلى الأبد. بعد كل شيء ، لم يكن لديه مفهوم ما يسمى مدى الحياة. منذ أن استيقظ وعيه ، أقام نفسه في شيء ما و كان نفسه مستمرا في التفكير في شيء ما. من أجل التحسس لذلك ، يجب أن يتعلم عن السفينة التي كان موجودا فيها.

بعد أن صرخت ميزوكي و أصدرت “هممممم” قلقة ، استدارت بسرعة.

سرعان ما أدرك ما كانت نفسه. ما أعطاه الوعي في هذا الإناء الفارغ الذي تم إدخاله فيه ، لم يفكر على الأقل. لأنه كان بالفعل وعاء فارغا ، لم يصرف انتباهه الأفكار التي ستصبح مجرد ثابتة.

[هذه هي “رغبتي”.]

لقد فهم الغرض الذي وُلد من أجله. كل ما تبقى هو اكتساب قوة الحركة.

عندما أجاب ، بدا أن إيسوري أصبح أكثر حيرة.

بصبر ، استمر في الانتظار عندما شعر فجأة بتدفق الطاقة إلى الوعاء.

“‘إيسوري-سينباي ، شكرا لك على الاتصال بي. هل تم جر ناكاجو-سينباي أيضا إلى هذا؟”

بسرعة ، استولى على الجثة. تم تخزين معرفة كيفية القيام بذلك في الدماغ. على عكس المرة السابقة ، أخذ الحريات ، لكن لحسن الحظ ، لم يتذكر ذلك الوقت. داخل الدماغ ، تم تغيير الإشارات الإلكترونية الصاخبة إلى إشارات سايون. كانت قراءة عقل شخص ما شيئا كان لديه خبرة معه منذ آخر مرة. حتى لو لم يتذكر القيام بذلك ، فقد فهم كيفية القيام بذلك و لحسن الحظ ، تراكمت هذه السفينة كمية كبيرة من السايون.

[هذه هي “رغبتي”.]

يقرأ نفسه عن طريق غمر الداخل في السايون التي يشير إلى أنها تنبعث منها. لقد تعلم طريقة استخدام هذه الهيئة. كانت العيون قادرة على الرؤية. كانت الآذان قادرة على السمع. الأصابع و الذراعين و الساقين تتحرك. مع هذا ، أصبح الآن قادرا على استخدامه. لم يرغب في إظهار الفرح عمدا من الحصول على جسد يتحرك.

قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.

… و مع ذلك ، لم يتغير التعبير. لم يكن لدى هذه الهيئة آلية لتغيير التعبيرات المثبتة. لذلك ، فقد قام ، بقوته الخاصة ، بالتعبير السعيد أثناء بحثه عن ذلك الشخص الذي لديه الدماغ الذي اكتسبته.

(تصنيف التهديد صغير.)

** المترجم : في مثل هذه الأجزاء لا تبحثوا عن المذكر من المؤنث. لأن الضمير (It) في الإنجليزية لا علاقة له بذلك. و الطفيلي يمكن يكون ذكر و يمكن يكون مؤنث **

عندما تعرف على تاتسويا ، ناداه إيسوري من مكان ما بصوت مرتاح.

□□□□□□

“بماذا يجب أن أتصل بك؟”

15 فبراير.

“… أوه ، شيبا-كن يحظى بشعبية حتى بين الروبوتات.”

بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.

“لكن …”

لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.

أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.

على الرغم من ذلك ، في طرفة عين ، انتشرت موجة من الفضول حول اللغز في جميع أنحاء المدرسة بأكملها.

“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”

زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.

لم تكن غرفة الصيانة مخصصة فقط لتعديل الـ CADs لتناسب المستخدم ، لكن أيضا لضبط و ترتيب الـ CADs. كما أن لديها أجهزة لتعديلات التكوين التفصيلية و الآليات الأخرى التي جعلت إعادة التصميم أسهل. و مع ذلك ، كانت آلات متخصصة باهظة الثمن و يصعب تطبيقها بشكل صحيح. لهذه الأسباب ، أحضر تاتسويا الجسم الفعلي لـ P94 إلى غرفة الصيانة التي نادرا ما كان بها مستخدمون.

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

“آه ، شيبا-كن.”

“إنها لا تقول أنك تفعلين ذلك عمدا ، هونوكا.”

عندما تعرف على تاتسويا ، ناداه إيسوري من مكان ما بصوت مرتاح.

كان يقصد بهذا النادي نادي أبحاث الروبوت. المكان الذي يتحدثون فيه حاليا هو المرآب المخصص لهم كنادي.

“‘إيسوري-سينباي ، شكرا لك على الاتصال بي. هل تم جر ناكاجو-سينباي أيضا إلى هذا؟”

“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”

و غني عن القول ، أن تاتسويا الذي يطلق على أزوسا “ناكاجو-سينباي” بدلا من “الرئيسة” لم يكن لأنه لا يزال يفكر في مايومي كرئيسة أو أي معنى سري آخر. كالعادة ، كانت كانون بجانب إيسوري. من بين حشد من الناس ، ركز تاتسويا على هاتوري ، قائد مجموعة إدارة الأندية ، الذي كان هناك أيضا.

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

“شعر عدد كبير من الطلاب بعدم الارتياح بشأن هذه الظاهرة …”

سرعان ما أدرك ما كانت نفسه. ما أعطاه الوعي في هذا الإناء الفارغ الذي تم إدخاله فيه ، لم يفكر على الأقل. لأنه كان بالفعل وعاء فارغا ، لم يصرف انتباهه الأفكار التي ستصبح مجرد ثابتة.

أجابت أزوسا نفسها بشكل غير مريح. على الرغم من استدعائها ، إلا أن هذه المشكلة لا تبدو و كأنها مشكلة في غرفة القيادة الخاصة بها.

“يمكن لنوعك أن يغير مضيفيه بهذه الطريقة. كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم حتى الآن.”

“و مع ذلك ، لكي أكون صادقا ، أعتقد أن الحادث يتجاوز مهارة طالب في المدرسة الثانوية. هل سمعنا أي شيء من المعلمين؟”

تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.

بدا زميله في السنة الأولى الذي قال “لكي أكون صادقا” ، غير راض لأنه شعر أن ذلك لا ينطبق على تاتسويا.

كدليل خاص بها على كلماتها ، أجابت بيكسي بصوت محرج.

كان الـ 3H ، (مساعد المنزل البشري: روبوت مساعدة التدبير المنزلي على شكل إنسان) – آلة في شكل بشري – يبتسم. قيل أنه أصيب بقوة سحرية.

بصبر ، استمر في الانتظار عندما شعر فجأة بتدفق الطاقة إلى الوعاء.

إذا كان كل ما يفعله الإنسان هو الابتسامة ، فربما لم يكن ليتراكم هذا القدر من القلق. كان هناك بالفعل نموذج روبوت من النوع البشري مجهز بوظيفة تغيير التعبير. بالنسبة للنوع P94 الذي لم يكن لديه وظيفة تغيير التعبير المثبتة لتغيير التعبير فعليا ، كان بالفعل موقفا غير طبيعي ، لكن هذا لن يزعج الأشخاص غير المعتادين على التكنولوجيا كثيرا دون أدنى شك. و في مدرسة السحر الثانوية ، هناك ميل واضح إلى عدم الإلمام بالفنون غير السحرية مثل الفنون الميكانيكية البحتة.

أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.

و مع ذلك ، إذا كانت الدمية التي لم يكن من المفترض أن تكون قادرة على تغيير التعبيرات قد ابتسمت من خلال استخدام السحر ، فقد كانت حادثة خارقة لا يمكن لطلاب المدارس الثانوية السحرية تجاهلها.

على الرغم من أن ما إذا كان ينبغي أن يسمى هذا حالة طبيعية لم يكن تماما دون سؤال.

حتى لو تعاملوا مع السحر “الغامض” ، فإنهم لم يتعاملوا مع “الخوارق”. في الواقع ، ربما شعروا بمزيد من الخوف و عدم الارتياح من الحوادث غير الطبيعية لأنهم كانوا أشخاصا تلاعبوا بما هو خارق للطبيعة.

احتاجت قيادة تاتسويا إلى إذن مشرف. كان رد بيكسي على هذا أيضا استجابة تنسيق محددة مسبقا.

“حتى وقت قصير ، كان تسوزورا-سينسي يحقق ، لكنه ذكر أنه لا يستطيع استخلاص نتيجة واضحة.”

لم يكن التأثير كبيرا. بالتأكيد ، ربما كان على مستوى احتضان امرأة بالغة عادية.

“لم يستطع الحصول على أي شيء أيضا؟”

“إيه ماذا؟”

“هذا صحيح.”

“ميزوكي.”

عندما أجاب ، بدا أن إيسوري أصبح أكثر حيرة.

على الرغم من ذلك ، لم تتوقف بيكسي عن العمل تماما.

“كان قادرا على ملاحظة آثار تركيز السايون العالي من جسم P94. قال سينسي أنه يبدو أنه تم إطلاق سراحه من داخل المشغلات الداخلية للصدر ، إلى الخارج.”

كان الرد على سؤال تاتسويا غير الجاد حقا مختلطا بضحكة جافة.

عندما أجاب إيسوري ، رفع تاتسويا صوته ، وهو أمر قد يكون طبيعيا فقط.

“لدي إذن لاستخدام غرفة الصيانة. يمكننا استخدامها عندما تنتهي الفترة الرابعة.”

“الجزء الصدري من الـ 3H هو وحدة الاحتواء للدماغ الإلكتروني و خلية الوقود؟ من أي جزء يأتي؟”

في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.

في إطار الـ 3H ، كانت وحدة الاتصالات و المستشعر الرئيسي في الجزء الرئيسي ، و تم تركيب خلية وقود واحدة في الصدر ، تشغل كلا من الجزأين الأيسر و الأيمن مع تكدس الدماغ الإلكتروني فيه ، و كابلات المعلومات و كابلات الطاقة التي تمر داخل الإطار الهيكلي.

عندما نطقت ميزوكي استنتاجها …

إذا قال إن أصل الانبعاثات هو مركز الصدر ، فمن المحتمل أن يكون الدماغ الإلكتروني ، لكن …

توقف تاتسويا مؤقتا عن الكلام …

“قال بالقرب من الدماغ الإلكتروني. يا إلهي … لقد بالغوا كثيرا في هذا.”

باختصار ، يمكن القول بصراحة ، لم يكن هناك شك في أنه تم احتضانه.

كان الرد متوقعا. لم يرغب تاتسويا في التنهد أمام إيسوري.

حاسة الشم و حاسة اللمس لن تعملان أيضا.

كان الأمر طبيعيا ، لكن لم تكن هناك آلية لانبعاث السايون في الدماغ الإلكتروني. كان من الضروري أن يكون لديك حجر تحريض يحول كل من الإشارات الإلكترونية و إشارات السايون لجعلها تتفاعل و لم يكن هناك شيء مثل حجر التحريض المثبت في كمبيوتر الـ 3H – لم تكن هناك حاجة إليه. و بصدق ، لم يكن شيئا كان من المفترض أن يكون … مثبتا.

“آه ، نعم. إنه ليس شيئا واعيا ، أعتقد أنه أقرب إلى تلقي انطباع عن أفكار الماضي.”

“… هل قام أعضاء هذا النادي بإعادة تشكيله؟”

بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.

كان يقصد بهذا النادي نادي أبحاث الروبوت. المكان الذي يتحدثون فيه حاليا هو المرآب المخصص لهم كنادي.

كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.

“إذا فعلوا ذلك ، فلن يكونوا قلقين إلى هذا الحد.”

كان يقصد بهذا النادي نادي أبحاث الروبوت. المكان الذي يتحدثون فيه حاليا هو المرآب المخصص لهم كنادي.

كان الرد على سؤال تاتسويا غير الجاد حقا مختلطا بضحكة جافة.

كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.

لم يكن المزاح مفيدا جدا في تخفيف الحالة المزاجية.

كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.

“أيضا ، يبدو أنه كان قادرا على رؤية آثار البوشيون. لكن معها ، لم يستطع معرفة ما إذا كانت الانبعاثات قد نشأت من الداخل أو الخارج.”

أسرع مما يمكنها فتح فمها ، حدث تغيير على بيكسي.

“لأنه بالمقارنة مع مستشعر السايون ، فإن أداء آلية مراقبة البوشيون بدائي.”

بدأ صراخ غير واضح.

قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

داخل رأسه ، كان يؤلف فرضية مذهلة. لقد كبح جماح خياله الجامح بالقوة و ضغط على الفرضية مما تسبب في ظهور تلك الأفكار في مؤخرة عقله مؤقتا.

وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.

“ألا يمكنك رؤية أي شيء غريب في التحكم؟ هل بدأت تتحرك من تلقاء نفسها …”

“‘إيسوري-سينباي ، شكرا لك على الاتصال بي. هل تم جر ناكاجو-سينباي أيضا إلى هذا؟”

“أوه ، ليس حتى الآن. حتى الآن ، إنها تطيع الأوامر ، و تنتظر في وضع التعليق للأمر التالي.”

“مع قدرات أوني-ساما الجسدية ، لن تجد صعوبة في التهرب منها.”

كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.

كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.

“إذن ، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

بعد ذلك ، نادى تاتسويا اسم ميزوكي.

و مع ذلك ، فإن محادثته مع إيسوري لم تنته بعد. لماذا تم استدعاؤه ، و من المؤكد تماما أنه لا يستطيع طلب شيء ما لتناول الطعام بهدوء.

بعد ذلك واصلت طلب البيانات من الخادم. على جانب الخادم ، أغلق الاتصال اللاسلكي ، و أخيرا أوقفت P94 تحركاتها غير الطبيعية.

“أريدك أن تتحقق من الدماغ الإلكتروني للـ P94. CAD هو مثال على آلية تجمع بين الفنون الإلكترونية و الفنون السحرية. و في مدرستنا ، الشخص الأكثر موهبة الذي يعرف أكثر عن برمجة الـ CAD هو أنت. على الأقل ، هذا ما أعتقده. منذ مسابقة المدارس التسعة.”

بعد أن قال إيسوري كل ذلك له ، ربما بسبب إدراكه فجأة للنظرات ، خفض صوته.

أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.

“أريدك أن تتأكد من عدم وجود شيء مثل “دودة القز الذهبية الإلكترونية” في مسابقة المدارس التسعة.”

كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.

“أنا أرى.”

بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.

حتى تاتسويا أحكم قبضته تدريجيا على ما قد يقلق إيسوري.

لم يكن المزاح مفيدا جدا في تخفيف الحالة المزاجية.

بالتأكيد ، إذا كان نوعا مخفيا ، فحتى لو تغير التعبير ، فقد لا يزالون غير قادرين على اكتشاف شخص يستخدم السحر على الدمية. لم يعرفوا لماذا يفعل أي شخص ذلك ، لكن احتمال حدوث أذى إجرامي لم يكن صفرا.

لقد فهم الغرض الذي وُلد من أجله. كل ما تبقى هو اكتساب قوة الحركة.

“أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”

عندما أجاب إيسوري ، رفع تاتسويا صوته ، وهو أمر قد يكون طبيعيا فقط.

“سيكون ذلك على ما يرام. سأحصل على إذن قريبا.”

“أنا أرى.”

أزوسا هي التي أعطت هذه الإجابة. كانت بارعة جدا في استخدام محطة على غرار الهاتف ، رفعت وجهها مع تنهد الصعداء.

أثناء حديثهما ، شعر أن إصابة الجهاز بنوع جديد من الفيروسات يبدو مرجحا تماما ، لكن هذا التفسير لم يرتبط بـ “الابتسامة”. تردد في استخدام “قوة الرؤية” الخاصة به أمام إيسوري و أزوسا ، لكن يبدو أنه لن يحدث شيء إذا لم يراها.

“لدي إذن لاستخدام غرفة الصيانة. يمكننا استخدامها عندما تنتهي الفترة الرابعة.”

لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.

(هل هذا تذكير ضمني بعدم تجاوز الفصل؟) تاتسويا في رأسه.

أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.

كانت الغرفة التي تم فيها تركيب آلات تعديل الـ CAD تسمى غرفة الصيانة. يتم استخدام هذه الغرفة عادة من قبل الطلاب و الموظفين لتعديل الـ CADs الخاصة بهم.

الفصل 11 : كان في الظلام.

لم تكن غرفة الصيانة مخصصة فقط لتعديل الـ CADs لتناسب المستخدم ، لكن أيضا لضبط و ترتيب الـ CADs. كما أن لديها أجهزة لتعديلات التكوين التفصيلية و الآليات الأخرى التي جعلت إعادة التصميم أسهل. و مع ذلك ، كانت آلات متخصصة باهظة الثمن و يصعب تطبيقها بشكل صحيح. لهذه الأسباب ، أحضر تاتسويا الجسم الفعلي لـ P94 إلى غرفة الصيانة التي نادرا ما كان بها مستخدمون.

بعد أن صرخت ميزوكي و أصدرت “هممممم” قلقة ، استدارت بسرعة.

كان رفاق تاتسويا هم إيسوري و أزوسا ، مع إضافة ميوكي و هونوكا و إيريكا و ليو و ميكيهيكو و ميزوكي ، أتباعه المعتادين. بمجرد أن تم وضع مريضه بعيدا ، ابتعد الجميع بسرعة ، ربما بسبب الزحف الساحق لهذا الوجه.

بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.

كانت كانون ، كما علمت ميزوكي و الآخرون ، قد ذهبت في مهمة شراء. تم إغلاق المتفرجين الإضافيين من قبل هاتوري. لم يتم تضمين هاتوري بين المتفرجين الإضافيين ، و أنه سمح لـ إيريكا و ليو في الحضور أعطى لمحة عن شخصيته المعقدة. بالطبع ، ربما لم يكن هذا بسبب أي ضعف فيه. بدا مرتاحا إلى حد ما لأنهم لم يكونوا يحدقون في إيسوري و أزوسا مثل السياح الفضوليين.

كانت كانون ، كما علمت ميزوكي و الآخرون ، قد ذهبت في مهمة شراء. تم إغلاق المتفرجين الإضافيين من قبل هاتوري. لم يتم تضمين هاتوري بين المتفرجين الإضافيين ، و أنه سمح لـ إيريكا و ليو في الحضور أعطى لمحة عن شخصيته المعقدة. بالطبع ، ربما لم يكن هذا بسبب أي ضعف فيه. بدا مرتاحا إلى حد ما لأنهم لم يكونوا يحدقون في إيسوري و أزوسا مثل السياح الفضوليين.

“أولا ، ألا يمكنك إخباري بكل ما حدث.”

“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”

أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.

“إذن ، أطيعي أمري. من الآن فصاعدا ، يحظر استخدام القوة النفسية دون إذني. هذا التغيير في التعبير هو نوع من التحريك النفسي ، أليس كذلك؟ هذا ممنوع أيضا.”

“لا أعرف أكثر من الشائعات التي تدور في الحرم المدرسي.”

نظرة بيكسي …

لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.

[أريد أن أكون مفيدة لك.]

“بداية الحادث كانت حوالي الساعة السابعة صباح اليوم؟”

لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.

استجابة لطلب تاتسويا ، أومأ إيسوري برأسه “بالطبع” ، و بدأ في الشرح بنبرة شبه رسمية.

كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.

15 فبراير ، الساعة 7:00 صباحا.

شعر تاتسويا بتحديق يخترق ظهره.

تم إعادة تنشيط الـ 3H من نوع P94 الملقبة بـ “بيكسي” ، و التي تم تخزينها في مرآب نادي أبحاث الروبوت ، من الوضع المعلق بواسطة جهاز لاسلكي. يحتوي المساعد المنزلي البشري المعروف باسم روبوت مساعدة التدبير المنزلي 3H أيضا على مؤقت لإعادة تشغيله باستخدام طاقته الخاصة ، لكن نظرا للعبء على خلايا الوقود ، يوصى باستخدام مصدر خارجي للكهرباء.

تاتسويا ، الذي كان يتجاهل حقيقة أنه لا يزال يتم احتضانه ، ابتسم ابتسامة شريرة قليلا.

عندما لا يكون الطلاب حاضرين ، تستيقظ بيكسي و تنفذ برنامج التشخيص الذاتي الخاص بها. ينص دليل مستخدم الـ 3H على أنه من المستحسن تشغيل برنامج التشخيص كل صباح قبل القيام بالأعمال المنزلية. إنه ليس إجراء متبعا كثيرا في الأسر العادية ، لكن نادي أبحاث الروبوت يتبع الدليل بأمانة لأنهم لا يمتلكون P94.

داخل رأسه ، كان يؤلف فرضية مذهلة. لقد كبح جماح خياله الجامح بالقوة و ضغط على الفرضية مما تسبب في ظهور تلك الأفكار في مؤخرة عقله مؤقتا.

كما ذكر من قبل ، لم يكن هناك طلاب في المرآب. و لم يكن هناك أي نشاط غير عادي لوحظ من الكاميرات داخل أو خارج المرآب عندما استخدم الخادم التطبيق البعيد الذي تم تثبيته فيه لبدء التشخيص الذاتي ، بغض النظر عن مقدار فحصه.

نظرة بيكسي …

خلص برنامج التشخيص الذاتي إلى أنه لا يوجد شيء غير عادي في عملية بدء التشغيل. عند اكتمال البرنامج ، كان من المفترض أن تعود الـ 3H إلى وضع التعليق.

“لكن …”

في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.

في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.

بعد توقف برنامج التشخيص الذاتي ، بدأت P94 في الاتصال إلكترونيا بالخادم. وفقا لسجل الوصول ، كانت البيانات التي تلقتها هي سجل الطلاب في هذه المدرسة.

في مواجهة المفاجأة الطبيعية و الشك الطبيعي ، أجابت ميزوكي بنبرة صوت نادرة خالية من الشك.

تقرر أن هناك احتمالا كبيرا أن تكون مصابة ببرامج ضارة يتم تنشيطها عن بعد ، تم إرسال أمر إيقاف الوظيفة. نظرا لأن أمر وظيفة التوقف ينطبق على أكثر من الدماغ الإلكتروني ، فقد حل الأمر محل جميع الأوامر الأخرى. بطبيعة الحال ، إذا تم استخدام برنامج مزروع (حيث لم يسمح للآلات بالفوضى) في نظام التشغيل ، فستكون المقاومة غير مجدية من حيث البرامج.

باستثناء ميزوكي ، كان الجميع هناك يظهرون دهشتهم بطرق فردية ، و كل واحد منهم مستعد للعمل بطريقته الخاصة.

كانت الآلات التي يستخدمها الجيش تحتوي على جهاز تم إدخاله فيها لإغلاق الأوامر عن بعد لمسافات طويلة ، لكن الآلات المخصصة للاستخدام المدني لم يتم تثبيت هذا الجهاز. بالطبع ، كانت P94 غير مجهزة أيضا بهذا النوع من الأجهزة. سمح ذلك بمعالجة تسلسل الإغلاق بأمان ؛ على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى يتم إغلاقه تماما ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تجاهل الأمر الفعلي.

“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”

على الرغم من ذلك ، لم تتوقف بيكسي عن العمل تماما.

“… هل تعتقد أن شيئا ما يستحوذ على بيكسي؟”

بعد ذلك واصلت طلب البيانات من الخادم. على جانب الخادم ، أغلق الاتصال اللاسلكي ، و أخيرا أوقفت P94 تحركاتها غير الطبيعية.

[أنا تابعتك.]

طوال فترة التشغيل غير الطبيعية هذه ، سجلت كاميرات المراقبة بيكسي و هي تبتسم ابتسامة سعيدة على ما يبدو …

تحدث تاتسويا إلى الروبوت من نوع الفتاة الجالسة على الحامل – العربة ذاتية الدفع (للتعبير بشكل صحيح ، كانت جالسة على الكرسي المثبت على الحامل).

“هذا التعبير يشبه الانتظار بحماس لشيء ما.”

“أوه ، ليس حتى الآن. حتى الآن ، إنها تطيع الأوامر ، و تنتظر في وضع التعليق للأمر التالي.”

بعد أن لخص إيسوري كل شيء ، بدا وجه أزوسا أكثر شحوبا قليلا ، لأن تعبيرها المخيف ربما أثار الخوف. عندما صنعت دمية ميكانيكية لم يكن من المفترض أن تغير التعبيرات وجها كهذا ، حتى تاتسويا استغرب مما يحدث.

لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.

“نظرت إلى سجلات P94 و تم استلام الأمر الإلزامي بالتأكيد. لا ، إذا كان يجب الوثوق به ، فمن دون شك ، تم تنفيذ أمر وظيفة التوقف على الدماغ الإلكتروني لـ P94.”

إذا قال إن أصل الانبعاثات هو مركز الصدر ، فمن المحتمل أن يكون الدماغ الإلكتروني ، لكن …

بينما كان يستمع إلى الكلمات ، بدا أن تاتسويا يفكر قليلا.

[أريد أن أكرس نفسي لك.]

“… استمرت P94 في العمل عندما كان من المفترض إغلاق الإلكترونيات لأن شيئا آخر غير الكهرباء كان يرسل إشارات أوامر للتحكم في الجهاز. و أعتقد أن شيئا ما كان إما موجة سايون ، أو نوعا من القوة السحرية التي كانت مصحوبة بموجة سايون.”

“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”

“فقط ما أتوقعه منك يا شيبا-كن ، هذا صحيح. ذكر تسوزورا-سينسي نفس الشيء ، لكن لا يمكنني التفكير في تفسير آخر أيضا.”

في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.

“فهمت … سوف أفحصها.”

على الرغم من إيقاظ وعيه ، إلا أنه لم يستطع تحريك الجسم المادي.

أثناء حديثهما ، شعر أن إصابة الجهاز بنوع جديد من الفيروسات يبدو مرجحا تماما ، لكن هذا التفسير لم يرتبط بـ “الابتسامة”. تردد في استخدام “قوة الرؤية” الخاصة به أمام إيسوري و أزوسا ، لكن يبدو أنه لن يحدث شيء إذا لم يراها.

محور نظرتها هي هونوكا.

“بيكسي ، تحرير وضع التعليق.”

زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.

تحدث تاتسويا إلى الروبوت من نوع الفتاة الجالسة على الحامل – العربة ذاتية الدفع (للتعبير بشكل صحيح ، كانت جالسة على الكرسي المثبت على الحامل).

ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.

“لكن …”

“هل لديك أمر يا سيدي.”

كان رفاق تاتسويا هم إيسوري و أزوسا ، مع إضافة ميوكي و هونوكا و إيريكا و ليو و ميكيهيكو و ميزوكي ، أتباعه المعتادين. بمجرد أن تم وضع مريضه بعيدا ، ابتعد الجميع بسرعة ، ربما بسبب الزحف الساحق لهذا الوجه.

تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.

“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”

تدفقت العبارة المعدة غير الضرورية مرة أخرى بسلاسة في شكلها الثابت ؛ و مع ذلك ، أشعرت النغمة و كأنها أقرب إلى الإنسان من ذي قبل.

دون وعي ، همس ميكيهيكو السؤال.

“تصفحي سجلات العمليات و الاتصالات من بعد الساعة السابعة هذا الصباح. استريحي على الحامل ، الوجه إلى الأعلى ، و انتقلي إلى وضع الفحص.”

[حتى نحن نرغب في البقاء على قيد الحياة.]

“تأكيد سلطة المسؤول.”

“لا أعرف أكثر من الشائعات التي تدور في الحرم المدرسي.”

احتاجت قيادة تاتسويا إلى إذن مشرف. كان رد بيكسي على هذا أيضا استجابة تنسيق محددة مسبقا.

“فقط ما أتوقعه منك يا شيبا-كن ، هذا صحيح. ذكر تسوزورا-سينسي نفس الشيء ، لكن لا يمكنني التفكير في تفسير آخر أيضا.”

لأنها لم تنزل من الحامل ، كانت عيناها أعلى قليلا من عيني تاتسويا و كانت الفتاة (؟) تنظر إلى عيون تاتسويا. بالطبع ، هكذا يمكن وصفها إذا كانت إنسانة تتصرف على هذا النحو. في الواقع ، كانت تنظر إلى وجهه بالكامل. على هذه المسافة ، كان البحث عن نظام التعرف على قزحية العين لا يزال نظريا.

… أمسك تاتسويا بجسد بيكسي ، التي كان رأسها أقصر من رأسه ، من الأمام.

بالمناسبة ، لم يتم تسجيل تاتسويا كمشرف على بيكسي. و بالتالي ، كان التعرف على الوجه عديم الفائدة ؛ و لم تكن هذه طريقة لتقديم دليل على التفويض.

كان الجميع يركزون عليهما بقلق.

في الواقع ، كان لدى تاتسويا بطاقة سلطة إدارية في جيبه.

“أنت تقولين أنك لا تتذكرين كم عدد الأشخاص؟”

لذلك ، منذ البداية ، لم يكن ينبغي أن تنظر عيون بيكسي إلى وجهه ، بل إلى جيبه.

“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”

على الرغم من ذلك …

على افتراض أن الـ 3Hs ستستخدم في المنازل المدنية ، فقد تم بناؤها من مواد خفيفة الوزن.

نظرة بيكسي …

عندما لا يكون الطلاب حاضرين ، تستيقظ بيكسي و تنفذ برنامج التشخيص الذاتي الخاص بها. ينص دليل مستخدم الـ 3H على أنه من المستحسن تشغيل برنامج التشخيص كل صباح قبل القيام بالأعمال المنزلية. إنه ليس إجراء متبعا كثيرا في الأسر العادية ، لكن نادي أبحاث الروبوت يتبع الدليل بأمانة لأنهم لا يمتلكون P94.

بقيت على وجه تاتسويا كما لو كانت ملتصقة به و لم تتحرك منه.

سرعان ما أدرك ما كانت نفسه. ما أعطاه الوعي في هذا الإناء الفارغ الذي تم إدخاله فيه ، لم يفكر على الأقل. لأنه كان بالفعل وعاء فارغا ، لم يصرف انتباهه الأفكار التي ستصبح مجرد ثابتة.

الوقت الضائع في التحديق فيه جعل التركيز على كلمة أفضل لوصف تلك النظرة.

بقيت على وجه تاتسويا كما لو كانت ملتصقة به و لم تتحرك منه.

تماما عندما لم يبدأ تاتسويا و أزوسا فحسب ، بل بدأ الجميع يشعرون بأن “شيئا ما غريب” ، تحركت بيكسي.

“هذا النمط …”

همسة صغيرة من “وجدتك” خرجت من فمها …

“حتى وقت قصير ، كان تسوزورا-سينسي يحقق ، لكنه ذكر أنه لا يستطيع استخلاص نتيجة واضحة.”

و بطريقة متعمدة ، نهضت من الحامل …

الشخص المعني – لا ، في هذه الحالة ، ربما لا يجب استخدام مصطلح “الشخص” – أعطت الإجابة.

و في اللحظة التالية ألقت نفسها على تاتسويا.

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

(التجنب غير مستحسن!)

“ألا يمكنك رؤية أي شيء غريب في التحكم؟ هل بدأت تتحرك من تلقاء نفسها …”

في ذهن تاتسويا نفسه …

في مواجهة المفاجأة الطبيعية و الشك الطبيعي ، أجابت ميزوكي بنبرة صوت نادرة خالية من الشك.

(تصنيف التهديد صغير.)

أسرع مما يمكنها فتح فمها ، حدث تغيير على بيكسي.

طارت هذه الأفكار المضغوطة.

باستثناء ميزوكي ، كان الجميع هناك يظهرون دهشتهم بطرق فردية ، و كل واحد منهم مستعد للعمل بطريقته الخاصة.

… أمسك تاتسويا بجسد بيكسي ، التي كان رأسها أقصر من رأسه ، من الأمام.

[في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]

على افتراض أن الـ 3Hs ستستخدم في المنازل المدنية ، فقد تم بناؤها من مواد خفيفة الوزن.

و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.

لم يكن التأثير كبيرا. بالتأكيد ، ربما كان على مستوى احتضان امرأة بالغة عادية.

يقرأ نفسه عن طريق غمر الداخل في السايون التي يشير إلى أنها تنبعث منها. لقد تعلم طريقة استخدام هذه الهيئة. كانت العيون قادرة على الرؤية. كانت الآذان قادرة على السمع. الأصابع و الذراعين و الساقين تتحرك. مع هذا ، أصبح الآن قادرا على استخدامه. لم يرغب في إظهار الفرح عمدا من الحصول على جسد يتحرك.

بدأ صراخ غير واضح.

وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.

كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.

[لقد أيقظتني الأفكار القوية و المميزة التي لديها عنه.]

باختصار ، يمكن القول بصراحة ، لم يكن هناك شك في أنه تم احتضانه.

كانت ميزوكي متعمقة في وضع المتفرج. فاجأها النداء باسمها.

لا أحد ، بما في ذلك تاتسويا نفسه ، يمكن أن ينطق بكلمة.

“نـ- نعم؟”

أن تكون في حيرة لدرجة الصمت كانت عبارة ربما تم اختراعها لاستخدامها في مناسبات مثل هذه.

[لقد أيقظتني الأفكار القوية و المميزة التي لديها عنه.]

مفاجأة من هذا الحد حكمت داخل الغرفة.

كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.

لم تستطع الروبوتات تقديم هذا العرض العاطفي للعاطفة …

“و مع ذلك ، لكي أكون صادقا ، أعتقد أن الحادث يتجاوز مهارة طالب في المدرسة الثانوية. هل سمعنا أي شيء من المعلمين؟”

“… أوه ، شيبا-كن يحظى بشعبية حتى بين الروبوتات.”

“ميزوكي.”

تم كسر الصمت داخل الغرفة من قبل شخص لم يشعر بلحظة الصدمة تلك.

“إذن أنت الطفيلي من ذلك الوقت.”

كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.

لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.

كان هذا بمثابة قوة دافعة لهم ، واحدا تلو الآخر ، للبدء في الانتعاش من ذهولهم العاطفي.

و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.

شعر تاتسويا بتحديق يخترق ظهره.

□□□□□□

خلفه مباشرة ، تم إرسال عاصفة ثلجية باردة من الغضب إليه.

“الأهم من ذلك ، يجب أن نفعل شيئا حيال بيكسي.”

عادت ميوكي على الفور إلى حالتها الطبيعية بعد أن تجمدت في حالة صدمة.

لم يكن رد تاتسويا واضحا أيضا ، لكنهم توقعوا بشكل أو بآخر ما قاله ، لذا فقد كان ذلك كافيا.

على الرغم من أن ما إذا كان ينبغي أن يسمى هذا حالة طبيعية لم يكن تماما دون سؤال.

[لا. فقط الأفكار النقية للغاية يمكن أن تلد ذاتا من نوعنا.]

“… لم أكن أعرف أن أوني-ساما لديه اهتمام في اللعب مع الدمى.”

15 فبراير.

“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”

رفعت هونوكا صوتها في رعب.

إذا كان كل ما حدث هو إرسال نظرة توبيخ له من اتجاه هونوكا ، حسنا ، على أي حال ، لم يفكر تاتسويا في أي اتهامات كاذبة بالخيانة (؟) من أخته الصغرى ميوكي. أنه يمكن أن يضع مثل هذه الافتراضات مع حدوث مثل هذه الأشياء على أساس منتظم لا يترك أي شك في أن هناك خطأ ما من جانب “الأخ الأكبر”.

بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.

“أنا لست الشخص الذي احتضنها. هي من احتضنتني.”

“… هل قام أعضاء هذا النادي بإعادة تشكيله؟”

“مع قدرات أوني-ساما الجسدية ، لن تجد صعوبة في التهرب منها.”

“لكن …”

بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.

“لم يستطع الحصول على أي شيء أيضا؟”

“لو كنت قد تهربت ، لكنت اصطدمت بك.”

كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.

هذا هو السبب في أنه لم يتهرب من بيكسي ، لأن ميوكي كانت خلفه مباشرة. لم يكن هناك فرق كبير بين أوزانهما حتى لو قفز إلى الوراء. سيكون كافيا لإيقافها ، لكن احتمال أن تصطدم بـ ميوكي كان مرتفعا.

بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.

“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”

محور نظرتها هي هونوكا.

“يمكنك معرفة ذلك كثيرا بمجرد النظر.”

وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.

أظهر صوت ليو مفاجأة و استخدمت إيريكا نغمة “لقد اكتشفت ذلك للتو” ضمنيا في عبارتها.

أجاب تاتسويا على سؤال أزوسا بهذه الطريقة و شرع في الوقوف أمام بيكسي.

“… آسفة. كنت وقحة جدا …”

يبدو أن ميزوكي عرفت أيضا مسار أفكار تاتسويا. كانت متوترة ، نظرة خائفة قليلا على وجهها ، لكن مع ذلك خلعت نظارتها و فحصت بيكسي بثبات.

من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.

“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”

“الأهم من ذلك ، يجب أن نفعل شيئا حيال بيكسي.”

و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.

نتيجة لتمكن أزوسا أخيرا من التحرك مرة أخرى ، قدمت هذا الاقتراح بصوت خجول.

“حسنا ، بيكسي. هل أنت عدو لنا؟”

تاتسويا ، الذي كان يتجاهل حقيقة أنه لا يزال يتم احتضانه ، ابتسم ابتسامة شريرة قليلا.

أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.

“بيكسي ، أطلقي سراحي.”

أن تكون في حيرة لدرجة الصمت كانت عبارة ربما تم اختراعها لاستخدامها في مناسبات مثل هذه.

بأمر من تاتسويا ، ارتعشت الأذرع الميكانيكية المطلية بالراتنج المرن الخاصة بـ بيكسي. كان هذا كثيرا بالنسبة لحركة بسيطة تم إنشاؤها بواسطة محرك.

[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]

بيكسي أزالت ذراعيها بطاعة. كان هناك تردد واضح لم يكن مجرد وهم بصري.

كان الجميع يركزون عليهما بقلق.

لم تكن النظرة مع الحرارة المتدفقة من كلتا العينين و هي تنظر إلى تاتسويا من نسج خياله.

على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.

لا ينبغي أن يكون كل هذا أكثر من وهم بصري ، لكن … لسبب ما ، لم يستطع تاتسويا تجاهل ذلك.

لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.

“تم إبطال أمر تغيير الوضع. بيكسي ، اجلسي على الأريكة.”

“كما تأمر.”

“لأنها ليست أعضاء صوتية. إنها آلية. و مع ذلك ، يبدو أنك تفهمين كلماتنا جيدا. كيف تعلمت القيام بذلك؟”

هذه المرة أطاعت الأمر بسهولة. كان التفسير المنطقي هو لأنه لم يكن أمرا يحتاج إلى امتيازات إدارية ، و مع ذلك ، نظرا للحركات غير الطبيعية التي حدثت في وقت سابق أمام أعينهم ، بدا الأمر كما لو أنها تطيع بخنوع فقط لأنه كان أمر تاتسويا.

همس ميزوكي لم ينته بعد.

“ميزوكي.”

“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”

بعد ذلك ، نادى تاتسويا اسم ميزوكي.

“أنا لست الشخص الذي احتضنها. هي من احتضنتني.”

“نـ- نعم؟”

“سيكون ذلك على ما يرام. سأحصل على إذن قريبا.”

كانت ميزوكي متعمقة في وضع المتفرج. فاجأها النداء باسمها.

[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]

ميزوكي ، نفسها ، لم تكن الوحيدة التي شعرت بالدهشة. حوّل إيسوري و كانون أعينهما بشك إليها.

في الواقع ، كان لدى تاتسويا بطاقة سلطة إدارية في جيبه.

“ميزوكي ، يرجى إلقاء نظرة خاطفة على بيكسي من أجلي. ميكيهيكو ، أريدك أن تحرس ميزوكي حتى لا تعاني من أي ضرر كبير من هذا.”

كان الرد على سؤال تاتسويا غير الجاد حقا مختلطا بضحكة جافة.

“… هل تعتقد أن شيئا ما يستحوذ على بيكسي؟”

زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.

دون وعي ، همس ميكيهيكو السؤال.

هذه المرة أطاعت الأمر بسهولة. كان التفسير المنطقي هو لأنه لم يكن أمرا يحتاج إلى امتيازات إدارية ، و مع ذلك ، نظرا للحركات غير الطبيعية التي حدثت في وقت سابق أمام أعينهم ، بدا الأمر كما لو أنها تطيع بخنوع فقط لأنه كان أمر تاتسويا.

“شيء ما ، حسنا ، لقد اخترت وضع ذلك بطريقة ملتوية ، ميكيهيكو.”

“لكن …”

لم يكن رد تاتسويا واضحا أيضا ، لكنهم توقعوا بشكل أو بآخر ما قاله ، لذا فقد كان ذلك كافيا.

على الرغم من ذلك ، لم تتوقف بيكسي عن العمل تماما.

بدلا من الـ CAD الممنوع حيازته (في الحرم المدرسي) ، أخرج ميكيهيكو تعويذة سحرية ورقية و ركّز عقله.

“فهمت … سوف أفحصها.”

يبدو أن ميزوكي عرفت أيضا مسار أفكار تاتسويا. كانت متوترة ، نظرة خائفة قليلا على وجهها ، لكن مع ذلك خلعت نظارتها و فحصت بيكسي بثبات.

نتيجة لتمكن أزوسا أخيرا من التحرك مرة أخرى ، قدمت هذا الاقتراح بصوت خجول.

اتسعت عيون ميزوكي.

داخل رأسه ، كان يؤلف فرضية مذهلة. لقد كبح جماح خياله الجامح بالقوة و ضغط على الفرضية مما تسبب في ظهور تلك الأفكار في مؤخرة عقله مؤقتا.

أسرع مما يمكنها فتح فمها ، حدث تغيير على بيكسي.

ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.

كان هناك تعبير على القناع الشبيه بالإنسان.

باختصار ، يمكن القول بصراحة ، لم يكن هناك شك في أنه تم احتضانه.

مما يمكن رؤيته ، ما يثبت وجوده … و هذا يمكن أن يكون أيضا جزءا من الظاهرة.

أجاب تاتسويا على سؤال أزوسا بهذه الطريقة و شرع في الوقوف أمام بيكسي.

“إنه هناك … الطفيلي هناك.”

“أولا ، ألا يمكنك إخباري بكل ما حدث.”

ابتلع شخص ما ريقه.

“هذا التعبير يشبه الانتظار بحماس لشيء ما.”

باستثناء ميزوكي ، كان الجميع هناك يظهرون دهشتهم بطرق فردية ، و كل واحد منهم مستعد للعمل بطريقته الخاصة.

بعد فحص هونوكا عن كثب لفترة طويلة ، قام تحديق ميزوكي بالعديد من النتقالات ذهابا و إيابا بين هونوكا و بيكسي.

“لكن …”

[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]

همس ميزوكي لم ينته بعد.

في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.

“هذا النمط …”

[ليس لدينا أسماء ، لذا يرجى الاتصال بي لقب هذا الكائن ، بيكسي.]

بعد أن صرخت ميزوكي و أصدرت “هممممم” قلقة ، استدارت بسرعة.

“كان قادرا على ملاحظة آثار تركيز السايون العالي من جسم P94. قال سينسي أنه يبدو أنه تم إطلاق سراحه من داخل المشغلات الداخلية للصدر ، إلى الخارج.”

“إيه ماذا؟”

“لا يوجد رابط يربط بين هونوكا-سان و الطفيلي. أشعر أن الطفيلي يأخذ و يكرر أفكار هونوكا-سان. ربما “أفكار” هونوكا-سان قد تم ترسيخها في الطفيلي هي الطريقة الصحيحة لوضع ذلك.”

محور نظرتها هي هونوكا.

بعد صراخ مقطوع ، وصل تأوه تسرب من فم مسدود إلى أذني تاتسويا.

بعد فحص هونوكا عن كثب لفترة طويلة ، قام تحديق ميزوكي بالعديد من النتقالات ذهابا و إيابا بين هونوكا و بيكسي.

(أي نوع من “الصلاة” أيقظك؟) لم يطرح تاتسويا هذا السؤال. لديه بالفعل هذه الإجابة و لأنه فهم ذلك ، فإن طرح المزيد من الأسئلة حول ذلك لم يكن سوى انتحار. و مع ذلك ، على الرغم من أن تاتسويا لم يسأل ، بدأت بيكسي في تحديد أصلها بحماس.

“هذا النمط … يشبه الخاص بـ هونوكا-سان.”

“يمكنك معرفة ذلك كثيرا بمجرد النظر.”

عندما نطقت ميزوكي استنتاجها …

[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]

“إيه!؟”

عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.

رفعت هونوكا صوتها في رعب.

لا أحد ، بما في ذلك تاتسويا نفسه ، يمكن أن ينطق بكلمة.

“… ماذا تقصدين؟”

لم تكن غرفة الصيانة مخصصة فقط لتعديل الـ CADs لتناسب المستخدم ، لكن أيضا لضبط و ترتيب الـ CADs. كما أن لديها أجهزة لتعديلات التكوين التفصيلية و الآليات الأخرى التي جعلت إعادة التصميم أسهل. و مع ذلك ، كانت آلات متخصصة باهظة الثمن و يصعب تطبيقها بشكل صحيح. لهذه الأسباب ، أحضر تاتسويا الجسم الفعلي لـ P94 إلى غرفة الصيانة التي نادرا ما كان بها مستخدمون.

كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.

[أنا تابعتك.]

“الطفيلي تحت تأثير موجات السايون (الموجات الذهنية) الخاصة بـ هونوكا-سان.”

في مواجهة المفاجأة الطبيعية و الشك الطبيعي ، أجابت ميزوكي بنبرة صوت نادرة خالية من الشك.

“كان قادرا على ملاحظة آثار تركيز السايون العالي من جسم P94. قال سينسي أنه يبدو أنه تم إطلاق سراحه من داخل المشغلات الداخلية للصدر ، إلى الخارج.”

“أمم ، هل تقصدين أنها تحت سيطرة ميتسوي-سان؟”

كما ذكر من قبل ، لم يكن هناك طلاب في المرآب. و لم يكن هناك أي نشاط غير عادي لوحظ من الكاميرات داخل أو خارج المرآب عندما استخدم الخادم التطبيق البعيد الذي تم تثبيته فيه لبدء التشخيص الذاتي ، بغض النظر عن مقدار فحصه.

“لا ، لا أعتقد أن هناك هذا النوع من الارتباط.”

لم تكن النظرة مع الحرارة المتدفقة من كلتا العينين و هي تنظر إلى تاتسويا من نسج خياله.

هزت ميزوكي رأسها عند استفسار إيسوري.

و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.

“لا يوجد رابط يربط بين هونوكا-سان و الطفيلي. أشعر أن الطفيلي يأخذ و يكرر أفكار هونوكا-سان. ربما “أفكار” هونوكا-سان قد تم ترسيخها في الطفيلي هي الطريقة الصحيحة لوضع ذلك.”

“كما تأمر.”

“أنا لا أفعل ذلك!”

و في اللحظة التالية ألقت نفسها على تاتسويا.

“إنها لا تقول أنك تفعلين ذلك عمدا ، هونوكا.”

على افتراض أن الـ 3Hs ستستخدم في المنازل المدنية ، فقد تم بناؤها من مواد خفيفة الوزن.

أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.

“حسنا ، بيكسي. هل أنت عدو لنا؟”

“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”

بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.

“آه ، نعم. إنه ليس شيئا واعيا ، أعتقد أنه أقرب إلى تلقي انطباع عن أفكار الماضي.”

كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.

تم تجنب اندلاع الذعر.

“أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”

غير أن مسألة الشك لم تتبخر تماما.

بدا زميله في السنة الأولى الذي قال “لكي أكون صادقا” ، غير راض لأنه شعر أن ذلك لا ينطبق على تاتسويا.

“انطباعات عن أفكار الماضي … باختصار ، الأشياء التي تفكر فيها ميتسوي-سان بقوة يتم أخذها و نسخها بواسطة طفيلي يطفو بشكل عرضي في مكان قريب؟ و بعد ذلك ، استحوذت على بيكسي؟ أم تم إدخال طفيلي في بيكسي و تم ترسيخ أفكار ميتسوي-سان …؟”

الفصل 11 : كان في الظلام.

كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.

… و مع ذلك ، لم يتغير التعبير. لم يكن لدى هذه الهيئة آلية لتغيير التعبيرات المثبتة. لذلك ، فقد قام ، بقوته الخاصة ، بالتعبير السعيد أثناء بحثه عن ذلك الشخص الذي لديه الدماغ الذي اكتسبته.

و مع ذلك ، بعد لحظة من ملاحظاته ، رفعت هونوكا رأسها فجأة في خجل.

“باختصار ، تريدين أن تقولي إن وجود ما يعجبك و ما لا يعجبك مستمد مما قررت أنه مفيد أو ضار ببقائك.”

أخفت وجهها بكلتا يديها.

قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.

من القليل الذي يمكن رؤيته ، كان وجهها أكثر احمرارا من المعتاد.

[هذه هي “رغبتي”.]

على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.

يقرأ نفسه عن طريق غمر الداخل في السايون التي يشير إلى أنها تنبعث منها. لقد تعلم طريقة استخدام هذه الهيئة. كانت العيون قادرة على الرؤية. كانت الآذان قادرة على السمع. الأصابع و الذراعين و الساقين تتحرك. مع هذا ، أصبح الآن قادرا على استخدامه. لم يرغب في إظهار الفرح عمدا من الحصول على جسد يتحرك.

قبل أن يتمكن أي شخص من استجوابها …

“لدي إذن لاستخدام غرفة الصيانة. يمكننا استخدامها عندما تنتهي الفترة الرابعة.”

[هذا صحيح.]

“إنه هناك … الطفيلي هناك.”

الشخص المعني – لا ، في هذه الحالة ، ربما لا يجب استخدام مصطلح “الشخص” – أعطت الإجابة.

كان هذا بمثابة قوة دافعة لهم ، واحدا تلو الآخر ، للبدء في الانتعاش من ذهولهم العاطفي.

[لقد أيقظتني الأفكار القوية و المميزة التي لديها عنه.]

[أريد أن أخدمك.]

قامت شفاه بيكسي بحركة يمكن للإنسان اتباعها عندما تتدفق الكلمات.

[في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]

و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.

أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.

“شكل عملي من التخاطر؟”

كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.

“يبدو أن السايون كانت بقايا نفسية ، و ليست بقايا سحرية.”

كان الجميع يركزون عليهما بقلق.

أجاب تاتسويا على سؤال أزوسا بهذه الطريقة و شرع في الوقوف أمام بيكسي.

و مع ذلك ، إذا كانت الدمية التي لم يكن من المفترض أن تكون قادرة على تغيير التعبيرات قد ابتسمت من خلال استخدام السحر ، فقد كانت حادثة خارقة لا يمكن لطلاب المدارس الثانوية السحرية تجاهلها.

“هل الاتصال الصوتي ممكن؟”

لم تكن النظرة مع الحرارة المتدفقة من كلتا العينين و هي تنظر إلى تاتسويا من نسج خياله.

[فهم الصوت ممكن. و مع ذلك ، فإن التلاعب بالأعضاء الصوتية لهذا الجسم أمر صعب. يرجى استخدام هذا الإرسال المتعمد المسمى التخاطر.]

من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.

“لأنها ليست أعضاء صوتية. إنها آلية. و مع ذلك ، يبدو أنك تفهمين كلماتنا جيدا. كيف تعلمت القيام بذلك؟”

“لأنها ليست أعضاء صوتية. إنها آلية. و مع ذلك ، يبدو أنك تفهمين كلماتنا جيدا. كيف تعلمت القيام بذلك؟”

[المعرفة موروثة من المضيف السابق.]

[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]

“إذن أنت الطفيلي من ذلك الوقت.”

“آه ، نعم. إنه ليس شيئا واعيا ، أعتقد أنه أقرب إلى تلقي انطباع عن أفكار الماضي.”

[طفيلي … شيء يعيش في كائن آخر. نعم ، أنا شيء من هذا القبيل.]

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

“يمكن لنوعك أن يغير مضيفيه بهذه الطريقة. كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم حتى الآن.”

“أيضا ، يبدو أنه كان قادرا على رؤية آثار البوشيون. لكن معها ، لم يستطع معرفة ما إذا كانت الانبعاثات قد نشأت من الداخل أو الخارج.”

[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]

[المعرفة موروثة من المضيف السابق.]

لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.

“حسنا ، بيكسي. هل أنت عدو لنا؟”

كان الجميع يركزون عليهما بقلق.

“إذا فعلوا ذلك ، فلن يكونوا قلقين إلى هذا الحد.”

“أنت تقولين أنك لا تتذكرين كم عدد الأشخاص؟”

“كان قادرا على ملاحظة آثار تركيز السايون العالي من جسم P94. قال سينسي أنه يبدو أنه تم إطلاق سراحه من داخل المشغلات الداخلية للصدر ، إلى الخارج.”

[خطأ. عندما ننتقل إلى مضيف جديد ، فإن ما يمكن توريثه هو فقط المعرفة التي تنفصل مع الطفيلي. تضيع الذكريات المرتبطة بالشخصية عندما ننتقل.]

و غني عن القول ، أن تاتسويا الذي يطلق على أزوسا “ناكاجو-سينباي” بدلا من “الرئيسة” لم يكن لأنه لا يزال يفكر في مايومي كرئيسة أو أي معنى سري آخر. كالعادة ، كانت كانون بجانب إيسوري. من بين حشد من الناس ، ركز تاتسويا على هاتوري ، قائد مجموعة إدارة الأندية ، الذي كان هناك أيضا.

“أنا أرى ، لذلك لا تعرفين نوع الشخص الذي كان المضيف السابق ، و تقولين إنه لا يمكنك تذكر ما إذا كان شخصا واحدا أو شخصين أو حتى الكثير منهم.”

[طفيلي … شيء يعيش في كائن آخر. نعم ، أنا شيء من هذا القبيل.]

[هذا صحيح. فهمك صحيح تماما.]

“هل قمت باستمداد هذه المعرفة من الدماغ الإلكتروني؟”

“بصرف النظر عن الإجابات على أسئلتي ، هل يمكنك ربط الانطباعات التي لديك. هل حتى نوعك لديه عواطف؟”

تم إعادة تنشيط الـ 3H من نوع P94 الملقبة بـ “بيكسي” ، و التي تم تخزينها في مرآب نادي أبحاث الروبوت ، من الوضع المعلق بواسطة جهاز لاسلكي. يحتوي المساعد المنزلي البشري المعروف باسم روبوت مساعدة التدبير المنزلي 3H أيضا على مؤقت لإعادة تشغيله باستخدام طاقته الخاصة ، لكن نظرا للعبء على خلايا الوقود ، يوصى باستخدام مصدر خارجي للكهرباء.

[حتى نحن نرغب في البقاء على قيد الحياة.]

استجابة لطلب تاتسويا ، أومأ إيسوري برأسه “بالطبع” ، و بدأ في الشرح بنبرة شبه رسمية.

“باختصار ، تريدين أن تقولي إن وجود ما يعجبك و ما لا يعجبك مستمد مما قررت أنه مفيد أو ضار ببقائك.”

[أصبح ذلك ممكنا عندما حصلت على هذه الهيئة. لكن فيما يتعلق بلقب هذا الكائن ، فذلك لأنه حتى الآن ، هذا ما كنت تناديني به.]

توقف تاتسويا مؤقتا عن الكلام …

“إذا فعلوا ذلك ، فلن يكونوا قلقين إلى هذا الحد.”

“و مع ذلك ، لا أنوي مناقشة أصول العواطف في الوقت الحالي.”

“لا ، لا أعتقد أن هناك هذا النوع من الارتباط.”

عاد بسرعة إلى طرح الأسئلة.

[أريد أن أصبح لك.]

“بماذا يجب أن أتصل بك؟”

“أفكار قوية؟ هل تقصدين جميع أنواع الأفكار؟”

[ليس لدينا أسماء ، لذا يرجى الاتصال بي لقب هذا الكائن ، بيكسي.]

إذا كان إنسانا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون في نصف يوم. و مع ذلك ، لم يكن إنسانا. بالمعنى المعتاد للكلمات ، لم يكن شيئا حيا.

“هل قمت باستمداد هذه المعرفة من الدماغ الإلكتروني؟”

مفاجأة من هذا الحد حكمت داخل الغرفة.

[أصبح ذلك ممكنا عندما حصلت على هذه الهيئة. لكن فيما يتعلق بلقب هذا الكائن ، فذلك لأنه حتى الآن ، هذا ما كنت تناديني به.]

همس ميزوكي لم ينته بعد.

“حسنا ، بيكسي. هل أنت عدو لنا؟”

“لقد ضرب ذلك النقطة الرئيسية. حسنا ، ستكون هناك فرصة أخرى للتأكد من المسؤولية … بيكسي ، قلت إنه لا بأس أن أعطيك الأوامر.”

[أنا تابعتك.]

“هذا صحيح.”

“أنا؟ لماذا؟”

بعد أن قال إيسوري كل ذلك له ، ربما بسبب إدراكه فجأة للنظرات ، خفض صوته.

[أريد أن أصبح لك.]

“… آسفة. كنت وقحة جدا …”

وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.

[أريد أن أصبح لك.]

[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]

احتاجت قيادة تاتسويا إلى إذن مشرف. كان رد بيكسي على هذا أيضا استجابة تنسيق محددة مسبقا.

بعد صراخ مقطوع ، وصل تأوه تسرب من فم مسدود إلى أذني تاتسويا.

بدلا من الـ CAD الممنوع حيازته (في الحرم المدرسي) ، أخرج ميكيهيكو تعويذة سحرية ورقية و ركّز عقله.

عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.

15 فبراير ، الساعة 7:00 صباحا.

[نحن ننجذب إلى أفكار قوية ؛ هذه الأفكار تشكل نواة “الذات”.]

[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]

“أفكار قوية؟ هل تقصدين جميع أنواع الأفكار؟”

تدفقت العبارة المعدة غير الضرورية مرة أخرى بسلاسة في شكلها الثابت ؛ و مع ذلك ، أشعرت النغمة و كأنها أقرب إلى الإنسان من ذي قبل.

[لا. فقط الأفكار النقية للغاية يمكن أن تلد ذاتا من نوعنا.]

الفصل 11 : كان في الظلام.

“بالنقاء العالي ، هل تقصدين الأفكار المدفونة بعمق من الرغبات البسيطة؟”

[أريد أن أكون مفيدة لك.]

[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]

على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.

(أي نوع من “الصلاة” أيقظك؟) لم يطرح تاتسويا هذا السؤال. لديه بالفعل هذه الإجابة و لأنه فهم ذلك ، فإن طرح المزيد من الأسئلة حول ذلك لم يكن سوى انتحار. و مع ذلك ، على الرغم من أن تاتسويا لم يسأل ، بدأت بيكسي في تحديد أصلها بحماس.

“الطفيلي تحت تأثير موجات السايون (الموجات الذهنية) الخاصة بـ هونوكا-سان.”

[أريد أن أكرس نفسي لك.]

“‘إيسوري-سينباي ، شكرا لك على الاتصال بي. هل تم جر ناكاجو-سينباي أيضا إلى هذا؟”

خلف ظهر تاتسويا ، لم ينقص الأنين.

وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.

[أريد أن أكون مفيدة لك.]

زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.

كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.

طوال فترة التشغيل غير الطبيعية هذه ، سجلت كاميرات المراقبة بيكسي و هي تبتسم ابتسامة سعيدة على ما يبدو …

[أريد أن أخدمك.]

“ميزوكي ، يرجى إلقاء نظرة خاطفة على بيكسي من أجلي. ميكيهيكو ، أريدك أن تحرس ميزوكي حتى لا تعاني من أي ضرر كبير من هذا.”

قد يكون صراعا قويا ، يبدو أن الأشخاص الذين يقيدونها قد بدأوا في اللهاث بشكل متقطع.

قبل أن يتمكن أي شخص من استجوابها …

[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]

“سيكون ذلك على ما يرام. سأحصل على إذن قريبا.”

“هل لديك أمر يا سيدي.”

إذا لم يتم إغلاق فمها ، فمن المحتمل أن تصرخ هونوكا.

“الطفيلي تحت تأثير موجات السايون (الموجات الذهنية) الخاصة بـ هونوكا-سان.”

[كما ذكرت بالفعل ، نظرا لأن “ذكريات” المضيف السابق قد تم محوها ، لا أعرف نوع التفكير الذي جذبني إلى هذا العالم. و الآن ، جوهر هيكلي هو الرغبة في “الانتماء إليك”. أنا بالفعل تابعة لك.]

بالتأكيد ، إذا كان نوعا مخفيا ، فحتى لو تغير التعبير ، فقد لا يزالون غير قادرين على اكتشاف شخص يستخدم السحر على الدمية. لم يعرفوا لماذا يفعل أي شخص ذلك ، لكن احتمال حدوث أذى إجرامي لم يكن صفرا.

يمكن سماع صوت ثلاثة أشخاص يرتطمون بالأرض. ربما وصلت هونوكا إلى الحد الأقصى لها ، و لم تعد قادرة على الوقوف ، و أسقطت ميوكي و إيريكا أثناء سقوطها.

عندما أجاب ، بدا أن إيسوري أصبح أكثر حيرة.

و مع ذلك ، لم يظهر تاتسويا أي رد فعل على خجل هونوكا.

و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.

“قصة مثيرة للاهتمام للغاية.”

“باختصار ، تريدين أن تقولي إن وجود ما يعجبك و ما لا يعجبك مستمد مما قررت أنه مفيد أو ضار ببقائك.”

لم يكن وعي تاتسويا مشغولا بـ “العاطفة” بل بـ “المعرفة”.

[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]

“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”

بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.

[في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]

[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]

“لقد ضرب ذلك النقطة الرئيسية. حسنا ، ستكون هناك فرصة أخرى للتأكد من المسؤولية … بيكسي ، قلت إنه لا بأس أن أعطيك الأوامر.”

اختفت الابتسامة من ذلك الوجه. تغير هيكل الآلة مرة أخرى إلى الوجه الاصطناعي السابق.

[هذه هي “رغبتي”.]

[أنا تابعتك.]

“إذن ، أطيعي أمري. من الآن فصاعدا ، يحظر استخدام القوة النفسية دون إذني. هذا التغيير في التعبير هو نوع من التحريك النفسي ، أليس كذلك؟ هذا ممنوع أيضا.”

“شكل عملي من التخاطر؟”

“كما تأمر.”

و غني عن القول ، أن تاتسويا الذي يطلق على أزوسا “ناكاجو-سينباي” بدلا من “الرئيسة” لم يكن لأنه لا يزال يفكر في مايومي كرئيسة أو أي معنى سري آخر. كالعادة ، كانت كانون بجانب إيسوري. من بين حشد من الناس ، ركز تاتسويا على هاتوري ، قائد مجموعة إدارة الأندية ، الذي كان هناك أيضا.

كدليل خاص بها على كلماتها ، أجابت بيكسي بصوت محرج.

لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.

اختفت الابتسامة من ذلك الوجه. تغير هيكل الآلة مرة أخرى إلى الوجه الاصطناعي السابق.

عندما نطقت ميزوكي استنتاجها …

و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.

كان رفاق تاتسويا هم إيسوري و أزوسا ، مع إضافة ميوكي و هونوكا و إيريكا و ليو و ميكيهيكو و ميزوكي ، أتباعه المعتادين. بمجرد أن تم وضع مريضه بعيدا ، ابتعد الجميع بسرعة ، ربما بسبب الزحف الساحق لهذا الوجه.

“بماذا يجب أن أتصل بك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط