نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المختلف في مدرسة السحر الثانوية 93

السبعة المضاعفة - الفصل 4

السبعة المضاعفة - الفصل 4

الفصل 4 :

حتى الآن في نهاية القرن 21 ، ظلت طوكيو و أوساكا و ناغويا أكبر ثلاث مدن في اليابان. على الرغم من أن أوساكا عانت ذات مرة من تغيرات جذرية في أسعار العقارات ، إلا أن أسعار السلع انخفضت بفضل ظهور مطار مجاني الاستخدام و كونها أول ميناء يعمل على مدار 24 ساعة في اليوم ، مما يسمح للمدينة باستعادة مكانتها كمركز صناعي.

انحنى تشو بعمق و أصدرت الدمية هالة راضية.

لكن الليلة ، لم يكن موقع الحادث القادم أوساكا ، بل ناغويا.

كما لو كان لموازنة الموازين ، عمل أيضا كجاسوس للتحالف الـآسيوي العظيم. على وجه الدقة ، كان المتعاون المحلي للجواسيس. و خلال حادثة يوكوهاما في أكتوبر الماضي ، قدم المساعدة للوحدات التشغيلية التابعة للتحالف الـآسيوي العظيم.

الوقت حوالي 11:00 مساءً. الموقع هو المسارات الواقعة بالقرب من منتزه أتسوتا على طول ضفاف نهر هوريكاوا.

الفصل 4 : حتى الآن في نهاية القرن 21 ، ظلت طوكيو و أوساكا و ناغويا أكبر ثلاث مدن في اليابان. على الرغم من أن أوساكا عانت ذات مرة من تغيرات جذرية في أسعار العقارات ، إلا أن أسعار السلع انخفضت بفضل ظهور مطار مجاني الاستخدام و كونها أول ميناء يعمل على مدار 24 ساعة في اليوم ، مما يسمح للمدينة باستعادة مكانتها كمركز صناعي.

“بالحديث عن ذلك ، فإن اختيار هذا المكان المهجور عمليا كموقع لتجمعهم السري هو إلى حد كبير صراخ أنه ليس لديهم ما يخفونه هنا.”

ظاهريا ، بدت أنشطته السرية غادرة تماما حيث ساعد و حرض كل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم ، لكن بطبيعة الحال كانت هناك طريقة للجنون. كطالب في حكومة صغيرة ، أثرت هذه النظرة السياسية عليه إلى حد ما ، لكن قبل كل شيء ، كان تشو بمثابة مخلب قطة لشخص آخر من أجل زيادة الأنشطة المناهضة للسحر لإلحاق الضرر بكل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم.

متجاهلة تماما الموقع – في غابة بجانب الممرات – التي كانت تحيط بهم ، تحدثت فتاة صغيرة تبلغ من العمر 15 أو 16 عاما ذات تجعيد الشعر الطويل و ترتدي فستانا مبهرجا بدا خاصا بحفل موسيقى الروك أند رول النابض بالحياة ، بهدوء.

“أشعر أن هذه الكلمات لا ينبغي أن تأتي من ني-سان التي تبدو تقريبا على أنها بلطجية ليست من هذا الزمان و المكان.”

“أعتقد أن الهدف لا يحاول إخفاء نفسه. حتى لو رآهم شخص ما ، سيتم توفير المعلومات على الأكثر للصحفيين.”

بدا الصوت الذي رد منخفضا أنه يعود لفتاة ، لكنه لا يزال له لمسة عالية جدا لصبي. ربما كان من المستحيل اكتشاف ما إذا كان الفرد صبيا صغيرا أو فتاة صغيرة بناء على الصوت وحده. و مع ذلك ، فإن التنورة القصيرة السوداء بلا أكمام و الفستان بالإضافة إلى الجوارب من نفس اللون كانت ملابس فتاة واضحة. كملاحظة جانبية ، تم ارتداء قميص أسود بياقة عالية بأكمام طويلة داخل الفستان بلا أكمام ، لذلك كان اللحم الوحيد المرئي هو اليدين و الوجه. تم قص تصفيفة الشعر الأسود بدقة. من المظاهر ، كانت هذه بلا شك فتاة صغيرة. و مع ذلك ، بناء على عمر الفتاة الصغيرة الأولى و لقب “الأخت الكبرى” (ني-سان) ، فقد كانت إما أختا أصغر منها أو كانتا توأمان.

بدا الصوت الذي أخرج السؤال ذو لمسة قاسية. تصلب جاء من اللغة الأم التي يتم إخراجها من فم المرء لكن تم تغييرها بالقوة إلى اليابانية. كان هناك العديد من اليابانيين في كل من أمريكا الجنوبية و الشمالية و أوروبا ، و كان عدد الأفراد من شرق آسيا الذين بدوا مشابهين لليابانيين أكبر. (قد تضطر معرفة الهوية الشخصية إلى الانتظار حتى بعد الاعتقال) ، يامي تفكّر.

“يامي-تشان ، أنت فقط لا تفهمين.”

الوقت حوالي 11:00 مساءً. الموقع هو المسارات الواقعة بالقرب من منتزه أتسوتا على طول ضفاف نهر هوريكاوا.

على الرغم من أن الفتاة الصغيرة التي أشارت إليها أختها الكبرى باسم “يامي-تشان” كانت تجعد حاجبيها للحظة في استياء ، لم تكن هناك شكاوى رئيسية أخرى قادمة.

على الجانب الآخر ، بدت رقعة العين الكبيرة السميكة التي ارتدتها أختها فوق عينها اليسرى و كأنها HMD (شاشة تثبّت على الرأس). فركت يدها على سطح رقعة العين بينما أغلقت عينها اليمنى للحظة قبل أن تفتح. يبدو أنه من المتاعب حتى بالنسبة للشخص الذي يرتديه. فكرت يامي “لا ترتديها أيضا” بينما صادفت أيضا عبارة أكثر موضوعية و عبرت عنها بصوت عال.

“بسبب هذا الزي على وجه التحديد يمكننا أن نكون هنا هكذا. على الأكثر ، سيفكر الناس فقط “أوه ، إنها جانحة” ، أليس كذلك؟”

الرجل الذي أسقط السؤال لم يكن يتوقع أي إجابة. كان يصرخ فقط بناءً رد الفعل.

كان هناك بعض الإقناع في هذه الحجة ، لذلك لم يكن لدى يامي أي رد على ذلك. و مع ذلك ، و مع الأخذ في الاعتبار أن المهمة التي أوكلت إليهما الليلة تتطلب درجة معينة من الحركة ، كان ينبغي أن تكون الملابس التي تسهل الحركة مطلبا أساسيا. الآن ، كانت أختها الكبرى ترتدي زيا يعيقها أكثر من أي شيء آخر ، و الذي لم يكن ينبغي أن يفي بهذا المطلب الأساسي. و مع ذلك ، نظرا لأنها اختارت مجموعة ملابس أكثر مرونة – لأسباب معينة ، كان الفستان إلزاميا – و مع ذلك تم رفضها بمجرد “أنت لا تفهمين” ، واجهت يامي صعوبة في وضع ذلك.

حتى داخل حادثة مصاصي الدماء في بداية العام ، قدم تشو مساعدة حاسمة في مساعدة الطفيليات على دخول البلاد سرا.

بغض النظر عن أي شيء ، كان عليها أن تحشد نوعا من الطعن. حطمت الفتاة الصغيرة دماغها ، لكن تقريرا جاء من خلال جهاز الاستقبال الذي كانت ترتديه على أذن واحدة أوقف هذا التمرين الذي لا طائل من ورائه.

مدت يامي يدها اليمنى. في هذه المرحلة ، لاحظ الرجال أخيرا أن هذه الفتاة الصغيرة ترتدي مجموعة سوداء لامعة من المفاصل النحاسية على يدها اليمنى.

“أوني-سان ، يبدو أن هدفنا قد وصل.”

“و هذا ليس”كوسبلاي” ، إنه “تمويه”!”

“تم التأكيد. القدوم بالقارب هو بالتأكيد مفاجأة ، و قارب سباق للإقلاع. بالنظر إلى مدى إثارتهم للانتباه …… ألم يخططوا للاختباء على الإطلاق؟”

“أنا آسف ، ني-سان.”

على الجانب الآخر ، بدت رقعة العين الكبيرة السميكة التي ارتدتها أختها فوق عينها اليسرى و كأنها HMD (شاشة تثبّت على الرأس). فركت يدها على سطح رقعة العين بينما أغلقت عينها اليمنى للحظة قبل أن تفتح. يبدو أنه من المتاعب حتى بالنسبة للشخص الذي يرتديه. فكرت يامي “لا ترتديها أيضا” بينما صادفت أيضا عبارة أكثر موضوعية و عبرت عنها بصوت عال.

“لكم مع ذلك ، أنتم جميعا مهملون للغاية. أتساءل كيف سيوبخكم القائد العظيم بشكل رهيب إذا رآكم هكذا.”

“أعتقد أن الهدف لا يحاول إخفاء نفسه. حتى لو رآهم شخص ما ، سيتم توفير المعلومات على الأكثر للصحفيين.”

“للأسف ، تم القبض على جميع الإنسانيين الذين تم جمعهم من أمريكا مع الصحفي.”

“الصحفيون ، هاه ……”

“أيها السيد الشاب ، نحن على وشك التحرك.”

عند سماع أختها الكبرى تتمتم بهذه الكلمة بطريقة مريبة ، هزت يامي كتفيها عمدا بطريقة عادية.

بدا الصوت الذي أخرج السؤال ذو لمسة قاسية. تصلب جاء من اللغة الأم التي يتم إخراجها من فم المرء لكن تم تغييرها بالقوة إلى اليابانية. كان هناك العديد من اليابانيين في كل من أمريكا الجنوبية و الشمالية و أوروبا ، و كان عدد الأفراد من شرق آسيا الذين بدوا مشابهين لليابانيين أكبر. (قد تضطر معرفة الهوية الشخصية إلى الانتظار حتى بعد الاعتقال) ، يامي تفكّر.

“دعينا نترك نظرية يورو ني-سان فيما يتعلق بعدم جدارة وسائل الإعلام بالثقة للمرة القادمة.”

بدا أن أكتاف فوميا تتراجع بسبب كلمات أخته المطمئنة.

“يامي-تشان …… لقد أصبحت وقحة جدا!”

الشخص الذي بدا أنه قائد الرجال ضرب بغضب أحد الرجال ذوي الملابس السوداء على مؤخرة رأسه.

توقف الحديث الصغير عند هذا الحد. لم تكن نية الفتاة الصغيرة هي المرح و الألعاب. غير مبالية تماما بسخرية أختها الكبرى ، ركزت نظرها على قارب السباق الذي كان يقترب من الشاطئ. لم تكن مقصورة القارب الشراعي مرئية من الخارج. توقف القارب عند الرصيف الصغير الذي كان بمثابة نقطة توقف للحافلات السياحية. من القارب ، نزل رجلان كبيران.

“أنا آسف ، ني-سان.”

استقبل رجل في منتصف العمر متوسط القامة لم يكن سمينا و لا نحيلا الرجلين. أعطى انطباعا رثا ، لكن الفتاتين الصغيرتين لم تنخدعا. مختبئا تحت طبقة من بدلة العمل ، تم تدريب جسده بالفعل من خلال العديد من المعارك. علاوة على ذلك ، انبعث من جسد الرجل رائحة البارود.

أدارت يورو وجهها جانبا لتجنب نظرة “ألم تقرئيها؟” أرسلتها أختها الصغرى في طريقها. كانت قد تحققت بالفعل من مظهر الصحفي. و حتى إذا حاول الشخص المعني إخفاءه ، فإنه لا يدرك حاليا أنه يخضع للمراقبة. كانت صورة البيانات قد حددت بالفعل هدفها.”

“هذا صحفي؟ يبدو أشبه بالمرتزقة.”

الفتاة الصغيرة الجميلة التي ترتجف من الغضب كانت في الواقع صبيا صغيرا يرتدي ملابس متقاطعة. بصوت ناعم ، عاتب بشراسة …

“في الواقع ، يبدو أن لديه خبرة في توظيفه كمرتزقة. كان يجب إعادة توجيه البيانات إليك الآن.”

على السطح ، كان تشو غونغجين المالك الشاب لمطعم صيني شهير ، لكن كان لديه العديد من الشخصيات الأخرى على نحو خبيث.

أدارت يورو وجهها جانبا لتجنب نظرة “ألم تقرئيها؟” أرسلتها أختها الصغرى في طريقها. كانت قد تحققت بالفعل من مظهر الصحفي. و حتى إذا حاول الشخص المعني إخفاءه ، فإنه لا يدرك حاليا أنه يخضع للمراقبة. كانت صورة البيانات قد حددت بالفعل هدفها.”

“بسبب هذا الزي على وجه التحديد يمكننا أن نكون هنا هكذا. على الأكثر ، سيفكر الناس فقط “أوه ، إنها جانحة” ، أليس كذلك؟”

“بعبارة أخرى ، كان مراسلا متشددا مناهضا للمؤسسة منذ البداية.”

“هل قلت تحيزات ……؟ يامي-تشان ، أنت أكثر من مجرد وقحة قليلا الآن!”

“همف ، مراسل نموذجي.”

“يامي-تشان ، استرخي.”

“سأستمع بصبر إلى تحيزات ني-سان بعد الانتهاء من هذا.”

“أيها السيد الشاب ، نحن على وشك التحرك.”

“هل قلت تحيزات ……؟ يامي-تشان ، أنت أكثر من مجرد وقحة قليلا الآن!”

و مع ذلك ، ليس الأمر كما لو أن الشكاوى متعلقة بالعمل.

“حسنا ، حسنا ، الأمر على وشك البدء. لنبدأ بالقارب أولا. ني-سان ، أنا أعتمد عليك.”

الفتاة الصغيرة الجميلة التي ترتجف من الغضب كانت في الواقع صبيا صغيرا يرتدي ملابس متقاطعة. بصوت ناعم ، عاتب بشراسة …

ارتدت الأخت الكبرى تعبيرا غير سعيد عن تهميشها بوقاحة ، لكن على الرغم من شبابها ، لم تكن غير مهنية لدرجة أنها تفشل في مهمتها بسبب المشاعر الشخصية.

“مهلا ، ما الذي يحدث !؟”

“أنا أعلم ، أنا أعلم.”

انحنى تشو بعمق و أصدرت الدمية هالة راضية.

على الرغم من أن نبرة ردها غير رسمية ، إلا أن تعبير يورو أصبح جادا. قامت بفك الزخرفة الجلدية التي تغطي ساعدها الأيسر و كشفت عن CAD معمم على شكل سوار. ضغطت يورو على زر الطاقة الذي تمت إزالته قليلا من لوحة الأرقام و استدعت تسلسل التنشيط.

عند سماع نداء الشاب ، فتحت الجثة التي كانت بمثابة الوسيط جفونها. من داخل المقابس الفارغة ، أضاءت الإرادة أو الخصلة.

“حسنا ، أنا سأنطلق ، حسنا؟”

كان هناك بعض الإقناع في هذه الحجة ، لذلك لم يكن لدى يامي أي رد على ذلك. و مع ذلك ، و مع الأخذ في الاعتبار أن المهمة التي أوكلت إليهما الليلة تتطلب درجة معينة من الحركة ، كان ينبغي أن تكون الملابس التي تسهل الحركة مطلبا أساسيا. الآن ، كانت أختها الكبرى ترتدي زيا يعيقها أكثر من أي شيء آخر ، و الذي لم يكن ينبغي أن يفي بهذا المطلب الأساسي. و مع ذلك ، نظرا لأنها اختارت مجموعة ملابس أكثر مرونة – لأسباب معينة ، كان الفستان إلزاميا – و مع ذلك تم رفضها بمجرد “أنت لا تفهمين” ، واجهت يامي صعوبة في وضع ذلك.

تحركت يورو خلف أختها. وقفت في الفجوة بين الأشجار ، و حددت موقع القارب.

“حسنا ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به على أي حال. لو أخذت فقط مشاعرك في الاعتبار ……”

فجأة ، اختفى جسد يامي.

الرجل الذي أسقط السؤال لم يكن يتوقع أي إجابة. كان يصرخ فقط بناءً رد الفعل.

في اللحظة التالية ، وقفت يامي على قوس المراكب الشراعية.

و مع ذلك ، فإن {الـإنتقال الـآني الوهمي} الذي استخدمه يورو لم يترك أي أثر على سطح النهر. حتى أنها سيطرت على التيارات الهوائية التي خففت نفق الفراغ المشيد. أثبت هذا أن الفتاة الصغيرة المبهرجة تمتلك بالفعل عيار غير عادي في السحر.

{الـإنتقال الـآني الوهمي} (Mock Teleportation). هذا هو الاسم الذي استخدمته يورو لهذا السحر. إنه نوع من السحر الذي يزيل القصور الذاتي للكائن (بما في ذلك جسم الإنسان) ، و يحيطه بشرنقة من الهواء ، و يخلق نفقا أكبر من الفراغ حوله لتحريك الكائن عبر هذا النفق. نظرا لأن هذا كان سحرا مع أربع عمليات فقط تستخدم سحر نوع الوزن و التقارب و الانبعاث و الحركة ، لم تكن تقنية معقدة للغاية. و مع ذلك ، كان لها عيوبها ، مثل استكشاف الوجهة قبل تشكيل التيارات الهوائية المحيطة التي تخفف نفق الفراغ. إذا كان لدى شخص ما القدرة على القفز بشكل متكرر في الهواء أثناء استخدام هذه القدرة ، فقد يتمكن حتى من استخدام هذه القدرة باستمرار لإرباك خصمه. و مع ذلك ، كانت هذه التقنية غير متوافقة بشكل أساسي مع الهجوم و كانت أكثر ملاءمة للفرار.

“ساحرة!؟”

و مع ذلك ، فإن {الـإنتقال الـآني الوهمي} الذي استخدمه يورو لم يترك أي أثر على سطح النهر. حتى أنها سيطرت على التيارات الهوائية التي خففت نفق الفراغ المشيد. أثبت هذا أن الفتاة الصغيرة المبهرجة تمتلك بالفعل عيار غير عادي في السحر.

مدت يامي يدها اليمنى. في هذه المرحلة ، لاحظ الرجال أخيرا أن هذه الفتاة الصغيرة ترتدي مجموعة سوداء لامعة من المفاصل النحاسية على يدها اليمنى.

باستخدام قوة أختها الكبرى للشحن مباشرة في وسط فريستها ، نقرت يامي برفق على سطح السفينة و اقتحمت داخل المقصورة. كان هناك خمسة رجال ينتظرون. و على غرار الصحفي الذي خدم ذات مرة كمرتزقة ، خضعت أجسادهم أيضا للتدريب. و مع ذلك ، على عكس الانطباع البربري الذي تركه الصحفي للناس ، حملت عيونهم نظرة مخلصة و نقية.

في اللحظة التالية ، وقفت يامي على قوس المراكب الشراعية.

“من هناك!؟”

على الرغم من إهانة زعيمه ، إلا أن مونولوج تشو الخاص فشل في النقص من ابتسامته الشيطانية على الإطلاق.

بدا الصوت الذي أخرج السؤال ذو لمسة قاسية. تصلب جاء من اللغة الأم التي يتم إخراجها من فم المرء لكن تم تغييرها بالقوة إلى اليابانية. كان هناك العديد من اليابانيين في كل من أمريكا الجنوبية و الشمالية و أوروبا ، و كان عدد الأفراد من شرق آسيا الذين بدوا مشابهين لليابانيين أكبر. (قد تضطر معرفة الهوية الشخصية إلى الانتظار حتى بعد الاعتقال) ، يامي تفكّر.

“نعم ، نعم ، إنه تمويه مثالي. حتى في أعيننا ، لا توجد طريقة يمكن أن نعتقد أنك السيد الشاب فوميا.”

تحت الضوء ، كان مظهر يامي رائعا ببساطة. كان لديها زوج من القزحيات الكبيرة داخل عيون لوزية الشكل مع مجموعة دقيقة الشكل من الشفاه الحمراء تحت أنف مستقيم و ضيق. هذه الفتاة الصغيرة التي اقتحمت فجأة مقصورة مليئة بالرجال فقط. كان الارتباك الذي شعر به الرجال واضحا. لا يعني ذلك أن يامي لديها أي سبب للسماح لهؤلاء الرجال باستعادة ذكائهم بالطبع.

على الرغم من أن عبارة “هل لك الحق يا ني سان في التحدث؟” كانت عالقة في حلقه ، إلا أن توبيخ أخته الكبرى لا يمكن إنكاره ، لذلك لم يستطع يامي إلا أن يبتلع رده.

مدت يامي يدها اليمنى. في هذه المرحلة ، لاحظ الرجال أخيرا أن هذه الفتاة الصغيرة ترتدي مجموعة سوداء لامعة من المفاصل النحاسية على يدها اليمنى.

“بمجرد أن تصل النسبة إلى 50٪ مع وسائل الإعلام المتلفزة ، ابدأ العمليات على الفور. استمر حتى يجبر السياسيون المدينون الناخبين على التصرف.”

عند هذه النقطة ، أدرك الرجال العلاقة بين انهيار رفيقهم و يد يامي اليمنى. أينما أشارت الفتاة الصغيرة بيدها اليمنى ، سقط أحد زملائهم على الأرض. بين الفتاة الصغيرة و أنفسهم امتدت مسافة من الصعب تغطيتها بالأسلحة وحدها. كما لم يكن هناك أي علامة على إطلاق أي شيء من يدي الفتاة الصغيرة. التفسير الوحيد المتبقي الذي يمكن أن يفكروا فيه هو هجوم سحري.

لم يؤدي تصرف يامي إلا إلى إرباك الرجال أكثر. كانت المفاصل النحاسية أسلحة تزيد من قوة اللكمات و ليس لها غرض يذكر إن لم يكن ضمن النطاق. كان أربعة من الرجال يتساءلون في الواقع عما إذا كان هذا تأثير من نوع ما.

متجاهلة تماما الموقع – في غابة بجانب الممرات – التي كانت تحيط بهم ، تحدثت فتاة صغيرة تبلغ من العمر 15 أو 16 عاما ذات تجعيد الشعر الطويل و ترتدي فستانا مبهرجا بدا خاصا بحفل موسيقى الروك أند رول النابض بالحياة ، بهدوء.

“مهلا ، ما الذي يحدث !؟”

عميقا في الليل في شارع بالحي الصيني. في الطابق السفلي من مطعمه ، ركع تشو غونغجين في غرفة لم تلمسها قدم أي شخص آخر من قبل. الهدف الذي انحنى له هو دمية كبيرة تشبه البشر ترتدي ملابس صينية منسوجة بخيوط ذهبية و فضية لا حصر لها أثناء جلوسها على كرسي. كان هذا وسيطا معززا للسحر تم إنشاؤه من جثة بشرية ، مع إزالة أحشائها و تطبيق المواد الحافظة قبل تعديل الدماغ مباشرة. خلف الدمية ، وُضع هناك جهاز نقل عملاق ينافس المبرّد المستخدم في المطعم مع كابل يخرج متصلا مباشرة بالجزء الخلفي من الجمجمة.

فجأة ، سقط أحد رفاقهم إلى الأمام. كان من الواضح تماما الآن للرجال أن الوضع أمامهم لم يكن مزحة. جثم أحدهم على رفيقهم الذي سقط و هز جسده. ربما كان غافلا عن حقيقة أنه يتحدث باللغة الإنجليزية. لم يعد لدى الرجال الثلاثة الآخرين وقت فراغ للقلق بشأن مثل هذه التفاهات.

“و الصحفي؟”

قبل أن يتمكن من التحقق من أن الرجل الساقط قد فقد وعيه ، جاء دور الرجل الرابض لإطلاق صيحة من الألم كما لو أنه ضرب حتى الانهيار. تم توجيه ذراع يامي اليمنى إلى الضحية الثانية.

بدا الصوت الذي رد منخفضا أنه يعود لفتاة ، لكنه لا يزال له لمسة عالية جدا لصبي. ربما كان من المستحيل اكتشاف ما إذا كان الفرد صبيا صغيرا أو فتاة صغيرة بناء على الصوت وحده. و مع ذلك ، فإن التنورة القصيرة السوداء بلا أكمام و الفستان بالإضافة إلى الجوارب من نفس اللون كانت ملابس فتاة واضحة. كملاحظة جانبية ، تم ارتداء قميص أسود بياقة عالية بأكمام طويلة داخل الفستان بلا أكمام ، لذلك كان اللحم الوحيد المرئي هو اليدين و الوجه. تم قص تصفيفة الشعر الأسود بدقة. من المظاهر ، كانت هذه بلا شك فتاة صغيرة. و مع ذلك ، بناء على عمر الفتاة الصغيرة الأولى و لقب “الأخت الكبرى” (ني-سان) ، فقد كانت إما أختا أصغر منها أو كانتا توأمان.

“ساحرة!؟”

“نعم …. أنت على حق ….”

عند هذه النقطة ، أدرك الرجال العلاقة بين انهيار رفيقهم و يد يامي اليمنى. أينما أشارت الفتاة الصغيرة بيدها اليمنى ، سقط أحد زملائهم على الأرض. بين الفتاة الصغيرة و أنفسهم امتدت مسافة من الصعب تغطيتها بالأسلحة وحدها. كما لم يكن هناك أي علامة على إطلاق أي شيء من يدي الفتاة الصغيرة. التفسير الوحيد المتبقي الذي يمكن أن يفكروا فيه هو هجوم سحري.

على الجانب الآخر ، بدت رقعة العين الكبيرة السميكة التي ارتدتها أختها فوق عينها اليسرى و كأنها HMD (شاشة تثبّت على الرأس). فركت يدها على سطح رقعة العين بينما أغلقت عينها اليمنى للحظة قبل أن تفتح. يبدو أنه من المتاعب حتى بالنسبة للشخص الذي يرتديه. فكرت يامي “لا ترتديها أيضا” بينما صادفت أيضا عبارة أكثر موضوعية و عبرت عنها بصوت عال.

الرجل الذي أسقط السؤال لم يكن يتوقع أي إجابة. كان يصرخ فقط بناءً رد الفعل.

على عكس الصوت المتنافر تماما ، كانت العبارات و النبرة المنبعثة من الجثة حديثة و شائعة. أثبت هذا أن الشخص الذي يتحدث من خلال فم الجثة لم يكن روحا بل إنسانا حيا يتنفس.

امتدت يد يامي نحو ذلك الرجل ، و مثل زملائه ، امتد الرجل على الأرض.

“يامي-تشان ، استرخي.”

“أيتها الوحش!”

الشخص الذي بدا أنه قائد الرجال ضرب بغضب أحد الرجال ذوي الملابس السوداء على مؤخرة رأسه.

مع العدوانية التي ملأت كلماتهم ، تم توجيه بندقيتين إلى يامي. يمكن استيعاب الصراخ وحده من خلال حاجز الصوت الذي نشروه مسبقا ، لكن يامي لم تكن واثقة من قدرتهم على إسكات الطلقات النارية. بالنظر إلى أن البنادق التي سحبوها لم تكن مجهزة حتى بكواتم الصوت ، فإنهم لم يخططوا بجدية لتغطية مساراتهم.

“هذا صحفي؟ يبدو أشبه بالمرتزقة.”

و مع ذلك ، لم يكن لدى يامي أي سبب للانتظار ببساطة حتى تُقتل.

“كما تأمر.”

ضغط إصبع واحد على زر في نهاية المفاصل. كان الشريط الذي تمسكه في يدها هو الـ CAD الفعلي نفسه ، في حين أن المفاصل النحاسية من الخارج كانت مجرد زخارف. نشر الـ CAD المتخصص المحمل بسحر يامي المحدد تسلسل التنشيط الخاص به.

الوقت حوالي 11:00 مساءً. الموقع هو المسارات الواقعة بالقرب من منتزه أتسوتا على طول ضفاف نهر هوريكاوا.

كان هذا سحرا يمنح الألم مباشرة للحواس البشرية. بعد تعرضهم للألم كما لو كانوا قد تعرضوا للضرب في البطن ، فقد الرجال وعيهم بسهولة.

“بالحديث عن ذلك ، فإن اختيار هذا المكان المهجور عمليا كموقع لتجمعهم السري هو إلى حد كبير صراخ أنه ليس لديهم ما يخفونه هنا.”

بعد إخماد المقاومة داخل المقصورة في وقت قياسي ، أرسلت يامي أيضا الرجال الثلاثة إلى الأرصفة في تتابع سريع قبل إزالة جهاز إرسال من حقيبة على خصرها للاتصال بالدعم. سارت يورو نحوها بينما كانت الطبقات الثلاث من فستانها ترفرف في مهب الريح. اختفت رقعة العين فوق عينها اليسرى الآن ، ربما بسبب إحباطها. مع كشف وجهها الحقيقي ، كان مظهر الأخت الكبرى في الواقع طفوليا إلى حد ما. من ناحية أخرى ، بقدر ما كان مظهر يامي لطيفا ، فقد أعطى أيضا نفس الانطباع المحايد الذي أعطاه صوتها.

“أيها الأحمق! إنها “السيدة الشابة” و ليس “السيد الشاب”! هل تريد أن تضيع جهد السيد الشاب المحترم في ارتداء مثل هذا الكوسبلاي!؟”

“يامي-تشان ، هل تم التعرف عليهم؟”

استقبل رجل في منتصف العمر متوسط القامة لم يكن سمينا و لا نحيلا الرجلين. أعطى انطباعا رثا ، لكن الفتاتين الصغيرتين لم تنخدعا. مختبئا تحت طبقة من بدلة العمل ، تم تدريب جسده بالفعل من خلال العديد من المعارك. علاوة على ذلك ، انبعث من جسد الرجل رائحة البارود.

“نحن نطابق مظهرهم الآن ، لذلك يجب أن نعرف قريبا. الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة هم أعضاء في المنظمة الإنسانية النشطة في الـ USNA. إذا أعدناهم لإجراء تحقيق مكثف ، فهل ستكون لدينا فرصة لمعرفة من يمسك بخيوطهم؟”

بغض النظر عن أي شيء ، كان عليها أن تحشد نوعا من الطعن. حطمت الفتاة الصغيرة دماغها ، لكن تقريرا جاء من خلال جهاز الاستقبال الذي كانت ترتديه على أذن واحدة أوقف هذا التمرين الذي لا طائل من ورائه.

“و الصحفي؟”

“يامي-تشان ، هل تم التعرف عليهم؟”

“استنادا إلى سجلات الإرسال المتبقية في المحطة ، يبدو أن هذا الشخص عضو مستقل في الكونجرس مشهور بكره السحرة. يا له من خطأ مهمل.”

الفتاة الصغيرة الجميلة التي ترتجف من الغضب كانت في الواقع صبيا صغيرا يرتدي ملابس متقاطعة. بصوت ناعم ، عاتب بشراسة …

“حقا …… أشعر بخيبة أمل بعض الشيء.”

“أعتقد أن الهدف لا يحاول إخفاء نفسه. حتى لو رآهم شخص ما ، سيتم توفير المعلومات على الأكثر للصحفيين.”

“نعم. يبدو أن تدخلنا لم يكن مطلوبا حتى.”

و مع ذلك ، لم يكن لدى يامي أي سبب للانتظار ببساطة حتى تُقتل.

** المترجم : هنا تغيرت طريقة الحديث عن التظاهر الأنثوي السابق إلى طريقة ذكورية **

“الصحفيون ، هاه ……”

مقارنة بابتسامة أختها الكبرى المحبطة ، كانت الأخت الصغيرة تشكو بجدية.

لم يؤدي تصرف يامي إلا إلى إرباك الرجال أكثر. كانت المفاصل النحاسية أسلحة تزيد من قوة اللكمات و ليس لها غرض يذكر إن لم يكن ضمن النطاق. كان أربعة من الرجال يتساءلون في الواقع عما إذا كان هذا تأثير من نوع ما.

“هاي ، يامي-تشان!”

الوقت حوالي 11:00 مساءً. الموقع هو المسارات الواقعة بالقرب من منتزه أتسوتا على طول ضفاف نهر هوريكاوا.

و مع ذلك ، أثارت هذه الكلمات توبيخا من أختها الكبرى.

فجأة ، سقط أحد رفاقهم إلى الأمام. كان من الواضح تماما الآن للرجال أن الوضع أمامهم لم يكن مزحة. جثم أحدهم على رفيقهم الذي سقط و هز جسده. ربما كان غافلا عن حقيقة أنه يتحدث باللغة الإنجليزية. لم يعد لدى الرجال الثلاثة الآخرين وقت فراغ للقلق بشأن مثل هذه التفاهات.

“كيف يمكنك استخدام هذا الشكل من “الخطاب”؟”

“حسنا ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به على أي حال. لو أخذت فقط مشاعرك في الاعتبار ……”

و مع ذلك ، ليس الأمر كما لو أن الشكاوى متعلقة بالعمل.

انحنى تشو باحترام. على الرغم من أن دمية الجثة لم يكن لديها موهبة البصر ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على نقل الهالة هنا. على أقل تقدير ، لم يكن موقف تشو متضرعا.

“آه …… ليس هناك ضرر في “التحدث هكذا” مرة واحدة!”

مدت يامي يدها اليمنى. في هذه المرحلة ، لاحظ الرجال أخيرا أن هذه الفتاة الصغيرة ترتدي مجموعة سوداء لامعة من المفاصل النحاسية على يدها اليمنى.

“على الرغم من وجود فتيات يستخدمن هذه الطريقة في الحديث ، إلا أنهن ما زلن أقلية. إن فصل نفسك عن العبوة و لفت الانتباه إلى نفسك أمر محظور للغاية!”

“همف ، مراسل نموذجي.”

على الرغم من أن عبارة “هل لك الحق يا ني سان في التحدث؟” كانت عالقة في حلقه ، إلا أن توبيخ أخته الكبرى لا يمكن إنكاره ، لذلك لم يستطع يامي إلا أن يبتلع رده.

عند سماع أختها الكبرى تتمتم بهذه الكلمة بطريقة مريبة ، هزت يامي كتفيها عمدا بطريقة عادية.

و مع ذلك ، أصبح صراع يامي بلا معنى تماما مع وصول تيار من عدد لا يحصى من الرجال الذين يرتدون الأسود.

“أيها السيد الشاب ، نحن على وشك التحرك.”

“يامي-تشان ، أنت فقط لا تفهمين.”

الرجال الذين بدوا مشبوهين تحت أي سياق أشاروا مباشرة إلى يامي على أنه “السيد الشاب”.

“لقد دمرت كل شيء تماما!”

“أيها الأحمق! إنها “السيدة الشابة” و ليس “السيد الشاب”! هل تريد أن تضيع جهد السيد الشاب المحترم في ارتداء مثل هذا الكوسبلاي!؟”

بغض النظر عن أي شيء ، كان عليها أن تحشد نوعا من الطعن. حطمت الفتاة الصغيرة دماغها ، لكن تقريرا جاء من خلال جهاز الاستقبال الذي كانت ترتديه على أذن واحدة أوقف هذا التمرين الذي لا طائل من ورائه.

الشخص الذي بدا أنه قائد الرجال ضرب بغضب أحد الرجال ذوي الملابس السوداء على مؤخرة رأسه.

“سيدي العظيم.”

“أنا آسف للغاية ، أيها السيد الشاب ، لا ، أنا أقصد ، السيدة الشابة.”

“و الصحفي؟”

“أنت ، أنت ، أنت ……”

على الرغم من أن نبرة ردها غير رسمية ، إلا أن تعبير يورو أصبح جادا. قامت بفك الزخرفة الجلدية التي تغطي ساعدها الأيسر و كشفت عن CAD معمم على شكل سوار. ضغطت يورو على زر الطاقة الذي تمت إزالته قليلا من لوحة الأرقام و استدعت تسلسل التنشيط.

“آه؟”

وميض الإرادة ظهر في مآخذ العين الفارغة.

“لقد دمرت كل شيء تماما!”

عند هذه النقطة ، أدرك الرجال العلاقة بين انهيار رفيقهم و يد يامي اليمنى. أينما أشارت الفتاة الصغيرة بيدها اليمنى ، سقط أحد زملائهم على الأرض. بين الفتاة الصغيرة و أنفسهم امتدت مسافة من الصعب تغطيتها بالأسلحة وحدها. كما لم يكن هناك أي علامة على إطلاق أي شيء من يدي الفتاة الصغيرة. التفسير الوحيد المتبقي الذي يمكن أن يفكروا فيه هو هجوم سحري.

الفتاة الصغيرة الجميلة التي ترتجف من الغضب كانت في الواقع صبيا صغيرا يرتدي ملابس متقاطعة. بصوت ناعم ، عاتب بشراسة …

الوقت حوالي 11:00 مساءً. الموقع هو المسارات الواقعة بالقرب من منتزه أتسوتا على طول ضفاف نهر هوريكاوا.

“و هذا ليس”كوسبلاي” ، إنه “تمويه”!”

حتى داخل حادثة مصاصي الدماء في بداية العام ، قدم تشو مساعدة حاسمة في مساعدة الطفيليات على دخول البلاد سرا.

“نعم ، نعم ، إنه تمويه مثالي. حتى في أعيننا ، لا توجد طريقة يمكن أن نعتقد أنك السيد الشاب فوميا.”

“هذا صحفي؟ يبدو أشبه بالمرتزقة.”

“ماذا بحق الجحيم تفعل؟ أنت تسرب كل شيء!”

كان هذا سحرا يمنح الألم مباشرة للحواس البشرية. بعد تعرضهم للألم كما لو كانوا قد تعرضوا للضرب في البطن ، فقد الرجال وعيهم بسهولة.

“يامي-تشان ، استرخي.”

“إنه كما يعتقد العظيم.”

حذرت يورو ، أو كوروبا أياكو ، يامي ، أو كوروبا فوميا ، لأن الأخير كان يفقد السيطرة بسرعة على صوته. كملاحظة جانبية ، “يامي” (Yami) هو اسم مستعار يعني “ظلام” جاء من عكس المقطعين الأخيرين من اسم “فوميا” (Fumiya) ، بينما تم اقتباس “يورو” ( (Yoru، الذي يعني “ليل” ، من معنى آخر لاسم “أياكو” (Ayako).

“إلى أي مدى تقدموا؟”

“لكم مع ذلك ، أنتم جميعا مهملون للغاية. أتساءل كيف سيوبخكم القائد العظيم بشكل رهيب إذا رآكم هكذا.”

“أعتقد أن الهدف لا يحاول إخفاء نفسه. حتى لو رآهم شخص ما ، سيتم توفير المعلومات على الأكثر للصحفيين.”

شحب الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء في لحظة. كما برد دماغ فوميا. علامة واضحة على مدى انتشار الخوف من “القائد” في قلوبهم.

ظاهريا ، بدت أنشطته السرية غادرة تماما حيث ساعد و حرض كل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم ، لكن بطبيعة الحال كانت هناك طريقة للجنون. كطالب في حكومة صغيرة ، أثرت هذه النظرة السياسية عليه إلى حد ما ، لكن قبل كل شيء ، كان تشو بمثابة مخلب قطة لشخص آخر من أجل زيادة الأنشطة المناهضة للسحر لإلحاق الضرر بكل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم.

** المترجم : على الأرجح يقصدون كوروبا ميتسوغو والد أياكو و فوميا **

الشخص الذي بدا أنه قائد الرجال ضرب بغضب أحد الرجال ذوي الملابس السوداء على مؤخرة رأسه.

“لا ينبغي أن نبقى هنا. استعدوا للتراجع.”

على الرغم من أنه كان طالبا في المدرسة الثانوية ، لم يكن هناك ما يشير إلى أنه غير قادر جسديا على الاستمرار في التظاهر بأنه فتاة. أومأ فوميا برأسه مشجعا نفسه كما لو يحاول تجنب مواجهة هذه الحقيقة.

“مفهوم.”

“دعينا نترك نظرية يورو ني-سان فيما يتعلق بعدم جدارة وسائل الإعلام بالثقة للمرة القادمة.”

بطريقة منظمة و فعالة ، قام الرجال ذوو الملابس السوداء بسحب الصحفي و الأجانب بعيدا في أكياس كبيرة.

على الرغم من إهانة زعيمه ، إلا أن مونولوج تشو الخاص فشل في النقص من ابتسامته الشيطانية على الإطلاق.

“أنا آسف ، ني-سان.”

مع العدوانية التي ملأت كلماتهم ، تم توجيه بندقيتين إلى يامي. يمكن استيعاب الصراخ وحده من خلال حاجز الصوت الذي نشروه مسبقا ، لكن يامي لم تكن واثقة من قدرتهم على إسكات الطلقات النارية. بالنظر إلى أن البنادق التي سحبوها لم تكن مجهزة حتى بكواتم الصوت ، فإنهم لم يخططوا بجدية لتغطية مساراتهم.

فوميا الذي بقي في الخلف ، لا يزال واقفا هناك مثل يامي ، اعتذر و رأسه منحني في إحراج.

“سيدي العظيم.”

“حسنا ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به على أي حال. لو أخذت فقط مشاعرك في الاعتبار ……”

لم يؤدي تصرف يامي إلا إلى إرباك الرجال أكثر. كانت المفاصل النحاسية أسلحة تزيد من قوة اللكمات و ليس لها غرض يذكر إن لم يكن ضمن النطاق. كان أربعة من الرجال يتساءلون في الواقع عما إذا كان هذا تأثير من نوع ما.

“…… أشعر بسعادة غامرة لسماعك تقول ذلك.”

امتدت يد يامي نحو ذلك الرجل ، و مثل زملائه ، امتد الرجل على الأرض.

بدا أن أكتاف فوميا تتراجع بسبب كلمات أخته المطمئنة.

بدا أن أكتاف فوميا تتراجع بسبب كلمات أخته المطمئنة.

“فقط تحمل ذلك لفترة أطول قليلا. بمجرد وصولك إلى سن البلوغ ، لا توجد طريقة لإخفاء نفسك كفتاة بعد الآن. على الرغم من أن هذا شيء من المتاعب ، إلا أننا سنضطر إلى التفكير في تمويه آخر لك.”

عند سماع نداء الشاب ، فتحت الجثة التي كانت بمثابة الوسيط جفونها. من داخل المقابس الفارغة ، أضاءت الإرادة أو الخصلة.

“نعم …. أنت على حق ….”

مقارنة بابتسامة أختها الكبرى المحبطة ، كانت الأخت الصغيرة تشكو بجدية.

على الرغم من أنه كان طالبا في المدرسة الثانوية ، لم يكن هناك ما يشير إلى أنه غير قادر جسديا على الاستمرار في التظاهر بأنه فتاة. أومأ فوميا برأسه مشجعا نفسه كما لو يحاول تجنب مواجهة هذه الحقيقة.

** المترجم : هنا تغيرت طريقة الحديث عن التظاهر الأنثوي السابق إلى طريقة ذكورية **

□□□□□□

انحنى تشو بعمق و أصدرت الدمية هالة راضية.

على السطح ، كان تشو غونغجين المالك الشاب لمطعم صيني شهير ، لكن كان لديه العديد من الشخصيات الأخرى على نحو خبيث.

تحركت يورو خلف أختها. وقفت في الفجوة بين الأشجار ، و حددت موقع القارب.

أحد أكثر تلك الشخصيات شهرة هي وسيط ساعد في نقل اللاجئين الذين كانوا يقيمون في اليابان مؤقتا بعد فرارهم من النظام الشمولي في التحالف الـآسيوي العظيم إلى بلد ثالث. لم يكن يساعد في النقل فحسب ، بل كان يوفر أيضا التمويل لحركات المقاومة المختلفة ضد التحالف الـآسيوي العظيم بعد ذلك.

توقف الحديث الصغير عند هذا الحد. لم تكن نية الفتاة الصغيرة هي المرح و الألعاب. غير مبالية تماما بسخرية أختها الكبرى ، ركزت نظرها على قارب السباق الذي كان يقترب من الشاطئ. لم تكن مقصورة القارب الشراعي مرئية من الخارج. توقف القارب عند الرصيف الصغير الذي كان بمثابة نقطة توقف للحافلات السياحية. من القارب ، نزل رجلان كبيران.

كما لو كان لموازنة الموازين ، عمل أيضا كجاسوس للتحالف الـآسيوي العظيم. على وجه الدقة ، كان المتعاون المحلي للجواسيس. و خلال حادثة يوكوهاما في أكتوبر الماضي ، قدم المساعدة للوحدات التشغيلية التابعة للتحالف الـآسيوي العظيم.

“سيدي العظيم.”

حتى داخل حادثة مصاصي الدماء في بداية العام ، قدم تشو مساعدة حاسمة في مساعدة الطفيليات على دخول البلاد سرا.

ظاهريا ، بدت أنشطته السرية غادرة تماما حيث ساعد و حرض كل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم ، لكن بطبيعة الحال كانت هناك طريقة للجنون. كطالب في حكومة صغيرة ، أثرت هذه النظرة السياسية عليه إلى حد ما ، لكن قبل كل شيء ، كان تشو بمثابة مخلب قطة لشخص آخر من أجل زيادة الأنشطة المناهضة للسحر لإلحاق الضرر بكل من اليابان و التحالف الـآسيوي العظيم.

“بعبارة أخرى ، كان مراسلا متشددا مناهضا للمؤسسة منذ البداية.”

عميقا في الليل في شارع بالحي الصيني. في الطابق السفلي من مطعمه ، ركع تشو غونغجين في غرفة لم تلمسها قدم أي شخص آخر من قبل. الهدف الذي انحنى له هو دمية كبيرة تشبه البشر ترتدي ملابس صينية منسوجة بخيوط ذهبية و فضية لا حصر لها أثناء جلوسها على كرسي. كان هذا وسيطا معززا للسحر تم إنشاؤه من جثة بشرية ، مع إزالة أحشائها و تطبيق المواد الحافظة قبل تعديل الدماغ مباشرة. خلف الدمية ، وُضع هناك جهاز نقل عملاق ينافس المبرّد المستخدم في المطعم مع كابل يخرج متصلا مباشرة بالجزء الخلفي من الجمجمة.

“سيدي العظيم.”

“أنت ، أنت ، أنت ……”

عند سماع نداء الشاب ، فتحت الجثة التي كانت بمثابة الوسيط جفونها. من داخل المقابس الفارغة ، أضاءت الإرادة أو الخصلة.

** المترجم : لمن لا يتذكر ، في فلاش باك عائلة يوتسوبا سنة 2062 ، ذُكر أن داهان هي دولة كانت متحالفة مع اليابان ضد التحالف الـآسيوي العظيم ، و فيها كان المختبر الذي تم فيه حجز يوتسوبا ميا و التجربة عليها و تدنيسها (تلطيفا للكلمة) **

“غونغجين ، كيف تسير الاستعدادات؟”

أطلقت الدمية صوتا صاخبا. نظرا للنقص الواضح في أي حركة رئوية ، تم إنشاء الصوت من السحر القديم الذي جاء من البر الرئيسي للصين ، {التحويل إلى الزومبي} (Zombification). باستخدام نفس التقنية الموجودة في الـ CADs لتحويل إشارات السايون إلى إشارات إلكترونية ، تم تحويل الجثة إلى جهاز اتصال لا يمكن التنصت عليه.

“و هذا ليس”كوسبلاي” ، إنه “تمويه”!”

“للأسف ، تم القبض على جميع الإنسانيين الذين تم جمعهم من أمريكا مع الصحفي.”

بطريقة منظمة و فعالة ، قام الرجال ذوو الملابس السوداء بسحب الصحفي و الأجانب بعيدا في أكياس كبيرة.

“إذن فخطة إعداد شهود متعاطفين قد فشلت.”

** المترجم : هنا تغيرت طريقة الحديث عن التظاهر الأنثوي السابق إلى طريقة ذكورية **

على عكس الصوت المتنافر تماما ، كانت العبارات و النبرة المنبعثة من الجثة حديثة و شائعة. أثبت هذا أن الشخص الذي يتحدث من خلال فم الجثة لم يكن روحا بل إنسانا حيا يتنفس.

كان هذا سحرا يمنح الألم مباشرة للحواس البشرية. بعد تعرضهم للألم كما لو كانوا قد تعرضوا للضرب في البطن ، فقد الرجال وعيهم بسهولة.

“إنه كما يعتقد العظيم.”

كان هذا سحرا يمنح الألم مباشرة للحواس البشرية. بعد تعرضهم للألم كما لو كانوا قد تعرضوا للضرب في البطن ، فقد الرجال وعيهم بسهولة.

انحنى تشو باحترام. على الرغم من أن دمية الجثة لم يكن لديها موهبة البصر ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على نقل الهالة هنا. على أقل تقدير ، لم يكن موقف تشو متضرعا.

الفتاة الصغيرة الجميلة التي ترتجف من الغضب كانت في الواقع صبيا صغيرا يرتدي ملابس متقاطعة. بصوت ناعم ، عاتب بشراسة …

“كانت مهمتهم مجرد تكملة. المشروع مع وسائل الإعلام يسير بسلاسة.”

كما لو كان لموازنة الموازين ، عمل أيضا كجاسوس للتحالف الـآسيوي العظيم. على وجه الدقة ، كان المتعاون المحلي للجواسيس. و خلال حادثة يوكوهاما في أكتوبر الماضي ، قدم المساعدة للوحدات التشغيلية التابعة للتحالف الـآسيوي العظيم.

“إلى أي مدى تقدموا؟”

“بمجرد أن تصل النسبة إلى 50٪ مع وسائل الإعلام المتلفزة ، ابدأ العمليات على الفور. استمر حتى يجبر السياسيون المدينون الناخبين على التصرف.”

“ما يقرب من 40 ٪ مع وسائل الإعلام المتلفزة و 30 ٪ مع الصحافة.”

نهض تشو على قدميه و ظل في عاكسا ظهره للدمية و هو يتراجع عن الطابق السفلي. بعد إغلاق الباب خلف ظهره ، تنهد الشاب أخيرا بارتياح الآن لأن الدمية لم تعد في الأفق. حتى مستخدمي السحر القديم من البر الرئيسي الذين تخصصوا في {خطوات الشبح} (الشبح الماشي) مثل تشو لا علاقة لهم بـ {التحويل إلى الزومبي}. التحدث إلى جثة دائما هو تجربة بشعة بغض النظر عن عدد المرات التي فعل فيها ذلك.

“بمجرد أن تصل النسبة إلى 50٪ مع وسائل الإعلام المتلفزة ، ابدأ العمليات على الفور. استمر حتى يجبر السياسيون المدينون الناخبين على التصرف.”

مقارنة بابتسامة أختها الكبرى المحبطة ، كانت الأخت الصغيرة تشكو بجدية.

“كما تأمر.”

“مهلا ، ما الذي يحدث !؟”

انحنى تشو بعمق و أصدرت الدمية هالة راضية.

عند سماع أختها الكبرى تتمتم بهذه الكلمة بطريقة مريبة ، هزت يامي كتفيها عمدا بطريقة عادية.

وميض الإرادة ظهر في مآخذ العين الفارغة.

على الرغم من أن نبرة ردها غير رسمية ، إلا أن تعبير يورو أصبح جادا. قامت بفك الزخرفة الجلدية التي تغطي ساعدها الأيسر و كشفت عن CAD معمم على شكل سوار. ضغطت يورو على زر الطاقة الذي تمت إزالته قليلا من لوحة الأرقام و استدعت تسلسل التنشيط.

بحلول الوقت الذي رفع فيه الشاب رأسه ، كانت الدمية قد أغلقت عينيها.

أطلقت الدمية صوتا صاخبا. نظرا للنقص الواضح في أي حركة رئوية ، تم إنشاء الصوت من السحر القديم الذي جاء من البر الرئيسي للصين ، {التحويل إلى الزومبي} (Zombification). باستخدام نفس التقنية الموجودة في الـ CADs لتحويل إشارات السايون إلى إشارات إلكترونية ، تم تحويل الجثة إلى جهاز اتصال لا يمكن التنصت عليه.

نهض تشو على قدميه و ظل في عاكسا ظهره للدمية و هو يتراجع عن الطابق السفلي. بعد إغلاق الباب خلف ظهره ، تنهد الشاب أخيرا بارتياح الآن لأن الدمية لم تعد في الأفق. حتى مستخدمي السحر القديم من البر الرئيسي الذين تخصصوا في {خطوات الشبح} (الشبح الماشي) مثل تشو لا علاقة لهم بـ {التحويل إلى الزومبي}. التحدث إلى جثة دائما هو تجربة بشعة بغض النظر عن عدد المرات التي فعل فيها ذلك.

الفصل 4 : حتى الآن في نهاية القرن 21 ، ظلت طوكيو و أوساكا و ناغويا أكبر ثلاث مدن في اليابان. على الرغم من أن أوساكا عانت ذات مرة من تغيرات جذرية في أسعار العقارات ، إلا أن أسعار السلع انخفضت بفضل ظهور مطار مجاني الاستخدام و كونها أول ميناء يعمل على مدار 24 ساعة في اليوم ، مما يسمح للمدينة باستعادة مكانتها كمركز صناعي.

(حسنا …… أفترض أن هذا وعاء يليق بروح خبيثة تحمل ضغينة داهان.)

“لا ينبغي أن نبقى هنا. استعدوا للتراجع.”

** المترجم : لمن لا يتذكر ، في فلاش باك عائلة يوتسوبا سنة 2062 ، ذُكر أن داهان هي دولة كانت متحالفة مع اليابان ضد التحالف الـآسيوي العظيم ، و فيها كان المختبر الذي تم فيه حجز يوتسوبا ميا و التجربة عليها و تدنيسها (تلطيفا للكلمة) **

حذرت يورو ، أو كوروبا أياكو ، يامي ، أو كوروبا فوميا ، لأن الأخير كان يفقد السيطرة بسرعة على صوته. كملاحظة جانبية ، “يامي” (Yami) هو اسم مستعار يعني “ظلام” جاء من عكس المقطعين الأخيرين من اسم “فوميا” (Fumiya) ، بينما تم اقتباس “يورو” ( (Yoru، الذي يعني “ليل” ، من معنى آخر لاسم “أياكو” (Ayako).

على الرغم من إهانة زعيمه ، إلا أن مونولوج تشو الخاص فشل في النقص من ابتسامته الشيطانية على الإطلاق.

“كانت مهمتهم مجرد تكملة. المشروع مع وسائل الإعلام يسير بسلاسة.”

لم يؤدي تصرف يامي إلا إلى إرباك الرجال أكثر. كانت المفاصل النحاسية أسلحة تزيد من قوة اللكمات و ليس لها غرض يذكر إن لم يكن ضمن النطاق. كان أربعة من الرجال يتساءلون في الواقع عما إذا كان هذا تأثير من نوع ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط