نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المختلف في مدرسة السحر الثانوية 111

سباق العقبات - الفصل 4

سباق العقبات - الفصل 4

الفصل 4 :

يوم الاثنين ، تشو غونغجين زار كودو ماكوتو في الوقت الموعود.

كان تاتسويا قد أخرج كابلا لتوصيل المحطة بطرفه مباشرة. لقد كانت رحلة ليلية واحدة ، لذلك لم يحضر سوى محطة واحدة محمولة. ضغط هو و ياكومو على أكتافهما معا و هما ينظران إلى الشاشة الصغيرة. في اللحظة التي فكر فيها في القيام بذلك ، أدرك أنه لن يكون منظرا ممتعا.

رحب به ماكوتو و أجاب بأنه سيتحمل مسؤولية السماح لأخصائيي التنجيم اللاجئين بدخول مرفق البحث.

“أعتقد أن التوقيت جيد بعض الشيء.”

كان تشو و ماكوتو يتبادلان الابتسامات المتعجرفة عندما تصافحا و افترقا.

بفك شفرة المعنى الكامن وراء تفاخر تصريحات أياكو ، لم تستطع ميوكي تجاهل التفاصيل التي لاحظتها.

و بغض النظر عن أمر حظر النشر الصارم ، علم كودو ريتسو بالاجتماع بعد ساعة من حدوثه.

غادر تاتسويا الفندق خلفه على الدراجة المستأجرة التي رتبها مسبقا في طوكيو و توجه نحو المختبر التاسع السابق. و مع ذلك ، لم يستطع الذهاب إلى الداخل. لم يكن لديه سبب أو ذريعة للقيام بذلك. كان على الطريق العام أمام منشأة الأبحاث على وجه التحديد في نقطة المنتصف بين اثنين من أضواء الشارع. كان قد أوقف الدراجة على جانب الطريق بالضبط حيث كان الضوء أضعف.

”…. إنه كما سمعت. و قد وعد ماكوتو-دونو بقبول علماء التنجيم اللاجئين. و تشو غونغجين هذا لم يطلب مكافآت أو شروطا خاصة. ربما ينوي علماء التنجيم المذكورون أعلاه إخفاء أفعالهم تحت تصرفاتنا.”

“في الداخل توجد بيانات السلاح P ، دمى الطفيليات (Parasite Dolls) … و نتائج التحقيق في التجربة القادمة.”

“هل هذا صحيح؟”

هل كانت تبتسم بنفس درجة ميتسوغو؟ لم تصدق ميوكي أنها كذلك.

شعره الأبيض بالكامل مصفف بأناقة و يرتدي بدلته الهشة المكونة من ثلاث قطع ، أومأ كودو ريتسو بهدوء إلى تقرير الرجل العجوز في بدلة العمل وحلق رأسه مثل الراهب.

“أوجي-ساما ، ما الأمر؟”

“هل من المقبول التصرف غير مبال في هذا الموقف ، سينسي؟”

هل كانت تبتسم بنفس درجة ميتسوغو؟ لم تصدق ميوكي أنها كذلك.

الرجل العجوز الذي أطلق على ريتسو “سينسي” هو الرئيس السابق لعشيرة كوكي ، كوكي مامورو. كان عمره أكثر من 60 عاما ، لكن بالنظر إلى أن ريتسو كان على وشك بلوغ الـ 90 من عمره ، لم يكن قد بلغ سن التقاعد بعد. كان قد سلم العشيرة إلى ابنته الكبرى من أجل العمل كأيدي ريتسو.

“من فضلك أعط تاتسويا تحياتنا.”

كان لدى عشائر الرقم 9 شعور أكبر بالوحدة من الأرقام الأخرى. بالمقارنة مع علاقة العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة لها ، كانت عشائرهم أشبه بمنزل رئيسي و منازل فرعية. الأمر قريبامن اللورد و عائلته و خدمهم. يمكن أن يطلق عليهم “فصيل تقليدي”.”حقيقة كيف أنهم جمعوا قوتهم مع عشيرة كـودو ضد الأعداء المشتركين في جوهرها تعود إلى وقتهم في المختبر التاسع ، لكن السبب في أن عشيرة كـودو أصبحت هي الرئيس – و ليست كوكي و لا كوزومي – كان بسبب كاريزما كودو ريتسو. في الآونة الأخيرة ، كان تأثير كودو ريتسو – بغض النظر عن قدرة ماكوتو على إعطاء الأوامر لموظفي المختبر – ضعيفا إلى حد كبير ، لكن بالنسبة لجيل الرؤساء السابقين لعشيرتي كوكي و كوزومي ، باختصار مامورو و البقية ، كان كودو ريتسو لا يزال زعيمهم.

في البداية ، دخلت منشأة البحث بأكملها مجال رؤيته. نظرا لأنهم اختاروا مسابقة المدارس التسعة كمنصة لتجربتهم ، يجب أن يكون السلاح P سلاحا يستخدم تعاويذ سحرية. نظرا لأنهم بدوا و كأنهم يجرون اختبارا ضد خصوم سحرة ، فقد يكون سلاحا ينبعث منه السحر أو سلاحا يمنع السحر.

“لا يهم. يجب أن يكون هناك تعديل على الخطة لكن-”

رحب به ماكوتو و أجاب بأنه سيتحمل مسؤولية السماح لأخصائيي التنجيم اللاجئين بدخول مرفق البحث.

“كما تقول.”

“…. مفهوم. سأطيع أوامر أوني-ساما.”

“يحدث فقط أنه في يوم مسابقة المدارس التسعة التي يتم فيها إجراء اختبار أداء دمى الطفيليات ، سيقوم علماء التنجيم من التحالف الـآسيوي العظيم ببعض المهام ، و سيصاب رياضيو مسابقة المدارس التسعة بجروح خطيرة من قبل المتطرفين الذين يتلاعبون بالرأي العام وراء الكواليس. و بتحريض من تشو غونغجين ، سيتم إرسال علماء التنجيم من قبل الفصيل التقليدي لزيارة منشأة أبحاثنا التي تتعاون مع المتطرفين.”

“سيدي ، هل لديك محطة.”

كان رد ريتسو على سؤال مامورو معتدلا بينما كان لا يزال وقحا. سيكون من الطبيعي تماما اعتبار الوضع مريحا للغاية.

“سامحينا على استدعائك. في حين أن هذا وقح ، ليس لدينا الكثير من الوقت. اعذرونا على المغادرة.”

و مع ذلك ، كان مامورو يعترض على خطة ريتسو. لم يكن يتحدث كما لو أن تفاصيل الخطة تحتاج إلى تنقيح ، بل كان يتحدث كما لو أن الخطة تنهار فجأة لأنها وصلت إلى أقصى الحدود التي لم يكونوا يتوقعونها. عرف كل من مامورو و ريتسو ذلك.

بدت ميوكي كما لو أنها تلقت صدمة ، و أومأت برأسها مع انحناءة في خجل.

“يجب اتخاذ الترتيبات اللازمة لمنع طلاب المدارس الثانوية السحرية من أن يصبحوا ضحايا …”

في نفس الوقت الذي اكتشف فيه تاتسويا دمى الطفيليات.

من خلال “أن يصبحوا ضحايا” ، كان مامورو يعني الموت. كان يتجاهل الضحايا الذين أصيبوا فقط.

بعد إدخال المقدمة التي لم تكن بحاجة إلى أن تقال ، بدأ ميتسوغو العمل.

“لا تفعل أي شيء. تحتوي دمى الطفيليات بالفعل على محدد يمنعها من مهاجمة الأفراد غير العسكريين المثبتين. كنا نعتزم أن يكونوا في وضع حرب العصابات في الاختبار الحالي ، لكن في وضع المعركة العادي ، لن يهاجموا طلاب المدارس الثانوية بملابس مدنية.”

“و مع ذلك ، إذن لا يوجد أحد يمكن لدمى الطفيليات استخدام العنف عليه؟”

نظرا لأن هذا كان مفهوما بالفعل ، لم يؤكد له ريتسو أنهم لن يصابوا.

“لا بأس ، أوني-ساما.”

“لم يتأثر المحدد بالسحر و التنجيم.”

و مع ذلك ، عندما التقيا مع ياكومو ، استقلوا القطار الخطي ، و واجهوا بعضهم البعض في المقصورة – لسبب ما ، لم تجلس ميوكي بجانب تاتسويا كالمعتاد – وجهها غائم تدريجيا و أصبح على الفور وجه شخص تجبر نفسها على الابتسام.

كان قلق مامورو قلقا طبيعيا. و مع ذلك ، لم تتزعزع ثقة ريتسو.

نظرا لأن هذا كان مفهوما بالفعل ، لم يؤكد له ريتسو أنهم لن يصابوا.

“في المقام الأول ، من المستحيل على دمى الطفيليات الخروج عن السيطرة. يرتبط كل من الطفيلي و الجنويد معا بتعويذة ولاء. المحدد هو جزء من تعويذة الولاء التي لها نفس التأثيرات مثل السحر السلتي القديم ، {غياس} (Geis). قيود تعويذة الولاء هي شرط لتوفير السايون اللازمة للسماح للطفيلي للعمل مع الجينويد. إذا تم تحرير المحدد ، فإن جميع السايون ستنبعث في وقت واحد و سيقع الطفيلي في حالة تشبه الغيبوبة. يصبح هيكل الجينويد جهاز ختم للطفيلي. المبدأ المحدد لتعويذة الولاء هو أنه يتم دفع ثمن لمخالفات القواعد.”

جزئيا بسبب عدم إعطائه الاتجاه و أيضا بسبب استخدامه كمية سايون أكبر من المعتاد ، تم حجب نقطة التأثير.

** المترجم : غياس في الأساطير السلتية هو شكل من أشكال اللعنة أو الإكراه السحري **

يبدو أن رد ميوكي يستحق درجة النجاح وفقا لمعايير ميتسوغو. ارتجفت حواف شفتيه قليلا.

“تقصد أنه حتى لو كنا قلقين بشأن حيل تشو غونغجين ، فهي غير مثمرة منذ البداية …”

في الوقت الحالي ، كان تاتسويا بحاجة إلى سلطة فضح المؤامرة بين الجيش و عشيرة كـودو.

“هذا صحيح.”

ذهب تاتسويا و الآخرون الذين رأوه في المحطة أولا إلى الفندق لتسجيل الوصول. سرعان ما غيروا ملابسهم بعد تفريغ أمتعتهم. غيّر تاتسويا بدلة السفر إلى قميص بأكمام طويلة مدسوس عند الخصر. كانت المادة التي صنِع منها متقدمة ، لكن مع ذلك كان هذا الزي حارا إلى حد ما لمنتصف الصيف. و مع ذلك ، فقد أخفى الـ CADs التي تم ارتداؤها على كلا الذراعين لذلك هذا لا مفر منه. لقد أعطاه راحة البال المؤقتة فقط لكنه كان قد رش بالفعل على المبرد أسفل القميص مسبقا.

شارك ريتسو و ماكوتو ضحكة هادئة.

“إذا تحرك ، فسيتعين على كازاما-كن التصرف أيضا. إذا لم يكن هناك شيء آخر فسوف يعطي موافقته الضمنية. لأنه لا كازوما-كن و لا سايكي يمكنهما إيقافه.”

“و مع ذلك ، إذن لا يوجد أحد يمكن لدمى الطفيليات استخدام العنف عليه؟”

كان تحديق تاتسويا حادا ، لكن ياكومو ، الذي كان يجلس بجانبه ، بدا غير متأثر و هو يعترف بمعلومات سرية. لا ، ربما لم يكن الاعتراف هو المصطلح الصحيح. بعد كل شيء ، لم يرى ياكومو أنه يفعل أي شيء خاطئ. لم يكن لدى تاتسويا نفسه عذر لانتقاد سيده.

طرح مامورو سؤاله بنبرة تبادل المزاح. و مع ذلك ، أجاب ريتسو بصوت حزين للغاية.

“أوه ، صحيح. هذا الفندق تحت رعاية يـوتسوبـا. هل كان ذلك غير حكيم؟”

“جنود لم يتم تحديدهم كحلفاء. باختصار ، إذا كان الشخص مسلحا ، يصبح هدفا لدمى الطفيليات للهجوم. أعتقد أن أتباع كازاما-كن سيشرفوننا بأن يصبحوا خصومنا.”

“ـــــ نعم؟”

لم تقتصر أهداف ريتسو على المتطرفين أو الفصيل التقليدي. كان هذا لوضع حد للقوى التي عارضته. إدراكا لذلك ، قام ماكوتو بتقويم موقفه بشكل لا إرادي.

□□□□□□

“هل سيأتي كازاما حقا لمواجهتهم؟ علاوة على ذلك ، هل ستبقى سايكي صامتة؟”

“ميا …… دونو ، من يـوتسوبـا؟ شخص من هذا القبيل تحت قيادة كازاما؟”

“سوف يفعل. على أقل تقدير ، شخص واحد تحت قيادته سوف يفعل.”

كان قلق مامورو قلقا طبيعيا. و مع ذلك ، لم تتزعزع ثقة ريتسو.

مهما كانت الأفكار التي تنجرف في الجزء الخلفي من عقله في هذا الوقت ، استمر وجه ريتسو في كونه خاليا من العاطفة.

أحنت أياكو رأسها قليلا إلى ميوكي و هي تكمل بيان والدها.

“إذا كان يعلم أن مسابقة المدارس التسعة مستهدفة ، فإن ابن ميا سيتحرك بالتأكيد. حتى لو اعتقد أنه سينتهي به الأمر إلى اللعب بين يدي أحمق ، فلن يكون لديه خيار سوى التدخل.”

“إذا كان يعلم أن مسابقة المدارس التسعة مستهدفة ، فإن ابن ميا سيتحرك بالتأكيد. حتى لو اعتقد أنه سينتهي به الأمر إلى اللعب بين يدي أحمق ، فلن يكون لديه خيار سوى التدخل.”

“ميا …… دونو ، من يـوتسوبـا؟ شخص من هذا القبيل تحت قيادة كازاما؟”

قام ميتسوغو ببناء و عرض نظرة “آو سحقا” على كلمات ميوكي.

لم يجب ريتسو على السؤال الذي طرحه ماكوتو بصوت رقيق.

“يجب اتخاذ الترتيبات اللازمة لمنع طلاب المدارس الثانوية السحرية من أن يصبحوا ضحايا …”

“إذا تحرك ، فسيتعين على كازاما-كن التصرف أيضا. إذا لم يكن هناك شيء آخر فسوف يعطي موافقته الضمنية. لأنه لا كازوما-كن و لا سايكي يمكنهما إيقافه.”

جزئيا بسبب عدم إعطائه الاتجاه و أيضا بسبب استخدامه كمية سايون أكبر من المعتاد ، تم حجب نقطة التأثير.

أطلق ريتسو تنهيدة صغيرة.

بعد ذلك فقط ، تم عرض رسالة “على وشك الوصول إلى المحطة” على لوحة المقصورة. لم يسمعوا إعلانا.

□□□□□□

العودة في نفس المقصورة الخاصة للقطار الخطي الذي جاءوا فيه لم تكن مملة بأي حال من الأحوال. عاد تاتسويا إلى الفندق مساء أمس بالقرب من منتصف الليل. في ذلك الوقت ، بدت متعبة فقط. عندما التقيا وجها لوجه هذا الصباح ، لم يتلق انطباعا بأن هناك شيئا خاطئا أيضا.

مر ثلثا شهر يوليو ، و تمكن تاتسويا أخيرا من التصرف. بالإضافة إلى الامتحانات الفصلية ، كان عليه التعامل مع العمل المتراكم عليه بسبب التغييرات في مسابقة المدارس التسعة. اكتسب الرياضيون الكثير من الخبرة في الأحداث الجديدة ، (المجدف و المدفعي) و (درع الأسفل). في مباريات هذا الأسبوع ، فاز الرياضيون في كثير من الأحيان أكثر مما خسروا أمام شركائهم في التدريب. كان القلق الوحيد المتبقي هو (سباق العقبات في المناطق الوعرة) ، لكن بخلاف جعلهم يعتادون على الركض عبر الأجزاء غير الطبيعية من غابة التدريب ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن القيام به. و بما أنهم لا يعرفون ما هي أي من العقبات التي يجري إعدادها ، فإنهم لم يتمكنوا من التوصل إلى حلول واضحة.

□□□□□□

و هكذا تمكن من التملص بعض الوقت ليلة الاثنين 21 يوليو. كان تاتسويا على وشك الانغماس في التحقيق في المختبر التاسع السابق الذي خطط له ياكومو.

“تاتسويا ني-ساما.”

في الوقت الحالي ، كان تاتسويا يسترخي في غرفة خاصة في قطار خطي متجه إلى نارا. لم تكن هذه حافلة أو كابينيت على مقطورة للسفر لمسافات طويلة. كان هذا قطارا تقليديا لنقل عدد كبير من الأشخاص في نفس الوقت. ظل هذا النوع من القطارات في الخدمة لأنه أعطى الأولوية للراحة على راحة عدم النقل ، و بالتالي تم تقديمه كقطار كهربائي سريع محدود مع عربات سكة حديد خضراء تصل إلى المعايير القديمة.

“كما تقول.”

أما لماذا اتخذ تاتسويا هذا الاختيار أثناء قيامه بمهمة تجسس. السبب هو الرفقة المصاحبة له في الرحلة.

حتى تاتسويا لم يكن لديه معرفة كاملة بكل السحر الحالي. بدون مشاجرة أو أي نوع آخر من الضوضاء في هذه الحالة ، كان هناك احتمال أن يتم اكتشافه بوسائل غير معروفة إذا استخدم {الـإبصار العنصري}.

في البداية ، كان تاتسويا و ياكومو هما الوحيدان اللذان سيذهبان.

تبادلت مينامي بضع كلمات مع الاستقبال من خلال الميكروفون و هذه المرة عندما استدارت بدت متوترة.

حاليا ، كان هناك أربعة ركاب في المقصورة الخاصة. تاتسويا واجه ميوكي و هي يتوسل “من فضلك خذني معك” و ضربته مينامي في نفس الوقت بـ “إذا ذهبت ميوكي-ساما في رحلة ، يجب أن أذهب معها لرعايتها” حتى استسلم تدريجيا.

□□□□□□

“هذه رحلة ممتعة أكثر بكثير مما كنت أعتقد ، أوني-ساما. إلى جانب ذلك ، أشعر أن هذا سريع جدا.”

و بغض النظر عن أمر حظر النشر الصارم ، علم كودو ريتسو بالاجتماع بعد ساعة من حدوثه.

كان السفر بالقطار الخطي فكرة ميوكي. بالتأكيد ، تم التعامل مع جميع الاهتزازات تقريبا بشكل فعال بواسطة الوسائد و كانت السرعة على قدم المساواة مع طائرة المسافات القصيرة. و مع ذلك ، ربما كان الفضول هو الاعتبار الأول لها. في عصر تحول إلى نموذج النقل البري حيث تم نقل الناس في مجموعات صغيرة ، كان ركوب الحافلة أمرا غير عادي. كان السفر في مقصورة قطار ينقل مجموعة كبيرة من الأشخاص معا هو الأول لكل من تاتسويا و ميوكي. إذا شعر تاتسويا أن هذا مختلف قليلا ، فإن إثارة ميوكي كانت حتمية. عند الفحص الدقيق ، بدت مينامي مبتهجة بعض الشيء أيضا.

كانت تعلم أن هذا طعم. و مع ذلك ، لم تكن تعرف أي نوع – سواء كان ذلك لصالحها أو في غير صالحها. لم تستطع ميوكي أن يقرر. إذا كان الاختيار بين “أخذ الطعم” أو “عدم أخذ الطعم” ، فستختار “أخذ الطعم”.

ياكومو هو من رتب لهذا القطار. كان ينوي الحصول على سيارة كابينيت عالية السرعة يقودها أحد تلاميذه. و مع ذلك ، عندما علم أن ميوكي قادمة ، غيّر خططه. لسوء الحظ ، كانت إحدى السيارات تسجل الوصول إلى الفندق في وقت متأخر ، لكن هذا كان في المقام الأول إجراء للسلامة.

من خلال “أن يصبحوا ضحايا” ، كان مامورو يعني الموت. كان يتجاهل الضحايا الذين أصيبوا فقط.

لم يكن هناك أي احتمال تقريبا أن يكون المختبر التاسع السابق و أصحاب الرقم 9 على علم بتحركاتهم. لذلك لم يعتقدوا أنهم سيتلقون أي تدخل ، لكنهم فكروا في الاحتمال غير المحتمل للغاية في حالة حدوث حادث مروري فقط. مثل ذلك الذي وقع في طريقهم إلى مسابقة المدارس التسعة العام الماضي.

□□□□□□

و فيما يتعلق بالقطار الخطي بشأن هذه المسألة ، ما دام خصومهم غير راغبين في ارتكاب عمل إرهابي عشوائي ، فإن الهجوم الذي يبدو و كأنه حادث أمر مستحيل. كان هناك احتمال أن يختلط قاتل يسافر معهم مع الركاب الآخرين ، لكن مع هذه المجموعة كان التعامل مع قاتل أسهل من وقوع حادث.

“هل سيأتي كازاما حقا لمواجهتهم؟ علاوة على ذلك ، هل ستبقى سايكي صامتة؟”

بطبيعة الحال ، فهموا أن احتمال التعرض للهجوم بالفعل كان يساوي الصفر تقريبا.

لم يكن مجرد وجه شخص لم يكن على ما يرام. بعد حوالي 15 دقيقة ، سيكونون في طوكيو ، لكن هذا لم يكن نوع الشذوذ الذي يمكن أن يتركه بمفرده حتى يصلوا إلى المنزل. بطبيعة الحال ، كان مهتما بما اكتشفه ياكومو ، الذي قام بتحقيق مستقل. و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تاتسويا أنه يجب عليه أن يجعل ميوكي أولويته الأولى.

في النهاية ، كان احتمال أن هدفهم الحقيقي المتمثل في الرغبة في جعل ميوكي و مينامي سعداء مرتفعا.

بفك شفرة المعنى الكامن وراء تفاخر تصريحات أياكو ، لم تستطع ميوكي تجاهل التفاصيل التي لاحظتها.

نزل فريق تاتسويا في محطة نارا معا و انقسم إلى مجموعتين. لقد تم ذكره من قبل ، لكن ياكومو استقل كابينيت متجها نحو كيوتو بنية التحرك بشكل منفصل.

ذهب تاتسويا و الآخرون الذين رأوه في المحطة أولا إلى الفندق لتسجيل الوصول. سرعان ما غيروا ملابسهم بعد تفريغ أمتعتهم. غيّر تاتسويا بدلة السفر إلى قميص بأكمام طويلة مدسوس عند الخصر. كانت المادة التي صنِع منها متقدمة ، لكن مع ذلك كان هذا الزي حارا إلى حد ما لمنتصف الصيف. و مع ذلك ، فقد أخفى الـ CADs التي تم ارتداؤها على كلا الذراعين لذلك هذا لا مفر منه. لقد أعطاه راحة البال المؤقتة فقط لكنه كان قد رش بالفعل على المبرد أسفل القميص مسبقا.

صنعت النظرة التي وجّهتها ميوكي إلى تاتسويا الادعاء المبالغ فيه بأنه كان بطلا يشرع في رحلة طويلة حول العالم. شبكت بأدب كلتا يديها معا أمام صدرها. بغض النظر عن مدى إفساد أخته ، يبدو أن تاتسويا لم يعد بإمكانه تحمل الأمر بعد الآن ، و كانت إجابته صريحة للغاية.

عندما غادر تاتسويا الغرفة ، يمكن القول بطريقة ما أن المشكلة التي واجهها “متوقعة”.

كان تحديق تاتسويا حادا ، لكن ياكومو ، الذي كان يجلس بجانبه ، بدا غير متأثر و هو يعترف بمعلومات سرية. لا ، ربما لم يكن الاعتراف هو المصطلح الصحيح. بعد كل شيء ، لم يرى ياكومو أنه يفعل أي شيء خاطئ. لم يكن لدى تاتسويا نفسه عذر لانتقاد سيده.

”…. إذن بغض النظر عما أقوله ، أنت ذاهب و تتركني هنا؟”

لذلك عندما رأت ضوء التحدي المنبعث من عيون أياكو في وجهها المبتسم ، شعرت ميوكي بالارتياح قليلا.

صنعت النظرة التي وجّهتها ميوكي إلى تاتسويا الادعاء المبالغ فيه بأنه كان بطلا يشرع في رحلة طويلة حول العالم. شبكت بأدب كلتا يديها معا أمام صدرها. بغض النظر عن مدى إفساد أخته ، يبدو أن تاتسويا لم يعد بإمكانه تحمل الأمر بعد الآن ، و كانت إجابته صريحة للغاية.

في البداية ، كان تاتسويا و ياكومو هما الوحيدان اللذان سيذهبان.

“إنه أمر خطير. أنا لن آخذك معي.”

في الوقت الحالي ، لم يكن الشخص المفيد لـ تاتسويا هي نفسها ، بل أياكو.

“لن أكون عبئا عليك!”

حاليا ، كان هناك أربعة ركاب في المقصورة الخاصة. تاتسويا واجه ميوكي و هي يتوسل “من فضلك خذني معك” و ضربته مينامي في نفس الوقت بـ “إذا ذهبت ميوكي-ساما في رحلة ، يجب أن أذهب معها لرعايتها” حتى استسلم تدريجيا.

“في المقام الأول ، هذه ليست ساعة تخرج فيها الفتيات الشابات. ميوكي ، أنا لا أتذكر أنك شابة جانحة؟”

“لقاء وجها لوجه؟ معي؟ هل لي أن أسأل عن الاسم؟”

كان الوقت حاليا قبل الساعة التاسعة مساء بقليل. من المؤكد أنه لن يفكر في خروجها في هذه الساعة في يوم دراسي. كانت الملاحظة قد انزلقت للتو من فم تاتسويا في يأس لأنه يعتقد أنه ليس لديه أي قوة لإقناعها ، لكنها كانت فعالة بشكل غير متوقع.

لذلك عندما رأت ضوء التحدي المنبعث من عيون أياكو في وجهها المبتسم ، شعرت ميوكي بالارتياح قليلا.

“…. مفهوم. سأطيع أوامر أوني-ساما.”

يبدو أن رد ميوكي يستحق درجة النجاح وفقا لمعايير ميتسوغو. ارتجفت حواف شفتيه قليلا.

بدت ميوكي كما لو أنها تلقت صدمة ، و أومأت برأسها مع انحناءة في خجل.

صنعت النظرة التي وجّهتها ميوكي إلى تاتسويا الادعاء المبالغ فيه بأنه كان بطلا يشرع في رحلة طويلة حول العالم. شبكت بأدب كلتا يديها معا أمام صدرها. بغض النظر عن مدى إفساد أخته ، يبدو أن تاتسويا لم يعد بإمكانه تحمل الأمر بعد الآن ، و كانت إجابته صريحة للغاية.

(أين بحق الأرض يمكن أن تكون قد التقطت مهارات التمثيل هذه؟) فكر تاتسويا سرا ، و هو يميل رأسه.

لم يكن يعتقد أن التسمية مباشرة بشكل مفرط لكن من السهل فهمها. من الواضح أن الجينويد الذي يستريح في المختبر التاسع السابق كان دمية بها طفيلي موجود بداخلها ـــــ دمية طفيلية.

“مينامي. اعتني بـ ميوكي.”

** المترجم : غياس في الأساطير السلتية هو شكل من أشكال اللعنة أو الإكراه السحري **

و مع ذلك ، لم يكن لديه أي وقت يضيعه. كانت الليلة هي الوحيدة التي يمكنه استخدامها. بعد أن طلب من مينامي الاعتناء بـ ميوكي (كان يأمرها في الواقع بحراسة ميوكي) ، فتح الباب.

بينما كرر تاتسويا الاسم الحقيقي للسلاح P ، تذكر الروبوتات الأنثوية التي “لاحظها” الليلة الماضية.

“كما يحلو لك.”

“على الرحب و السعة. إذا كنت أساعد تاتسويا-سان و ميوكي أوني-ساما ، فأنا مسرورة.”

حتى من دون النظر ، كان على دراية بانحناءة مينامي المهذبة. لم تستطع إخفاء السعادة بقدرتها على أداء واجبها و التي تسربت من صوتها.

“في الداخل توجد بيانات السلاح P ، دمى الطفيليات (Parasite Dolls) … و نتائج التحقيق في التجربة القادمة.”

غادر تاتسويا المنطقة قبل أن يبدأ رأسه في الصداع.

مهما كانت الأفكار التي تنجرف في الجزء الخلفي من عقله في هذا الوقت ، استمر وجه ريتسو في كونه خاليا من العاطفة.

□□□□□□

كانت تعلم أن هذا طعم. و مع ذلك ، لم تكن تعرف أي نوع – سواء كان ذلك لصالحها أو في غير صالحها. لم تستطع ميوكي أن يقرر. إذا كان الاختيار بين “أخذ الطعم” أو “عدم أخذ الطعم” ، فستختار “أخذ الطعم”.

غادر تاتسويا الفندق خلفه على الدراجة المستأجرة التي رتبها مسبقا في طوكيو و توجه نحو المختبر التاسع السابق. و مع ذلك ، لم يستطع الذهاب إلى الداخل. لم يكن لديه سبب أو ذريعة للقيام بذلك. كان على الطريق العام أمام منشأة الأبحاث على وجه التحديد في نقطة المنتصف بين اثنين من أضواء الشارع. كان قد أوقف الدراجة على جانب الطريق بالضبط حيث كان الضوء أضعف.

“لا بأس ، أوني-ساما.”

حول المختبر التاسع السابق ـــــ حاليا ، تم تغيير الاسم إلى “مرفق أبحاث تطوير السحر التاسع” لكن بين السحرة كان لا يزال يلقب بالمختبر التاسع السابق ـــــ لسبب ما لم يكن هناك سوى المنازل المنفصلة المتناثرة للأشخاص الذين يعيشون هناك. لم يكن هناك حتى متجر مغلق. يمكن بسهولة أن يطلق عليها بيئة هادئة.

أجاب ميتسوغو بابتسامة ودية. لم تكن مجرد نظرة على وجهه. كانت نفس الابتسامة تظهر أيضا في كلتا عينيه. على أقل تقدير ، لم تستطع ميوكي رؤية تمثيل ميتسوغو بقدراتها على الملاحظة.

مع وجود عدد قليل جدا من الأشخاص ، حتى أصغر همس يمكن التقاطه بسهولة بواسطة ميكروفون. مع قلة حركة المشاة ، حتى شخص واحد من المحتمل أن يجذب الانتباه. مع الظروف أكثر صعوبة مما كان يتوقع ، أصبح تاتسويا حذرا في تحركاته.

(طفيليات تم احتواؤها في الداخل….. روبوتات نموذج أنثى؟)

من الحقيبة الجانبية أمام مقعد الدراجة ، أخرج تاتسويا محطة معلومات. بينما كان يتظاهر بالتحقق لمعرفة ما إذا كان على الطريق الصحيح على تطبيق الملاحة ، كان في الواقع يستخدم {الـإبصار العنصري} داخل منشأة البحث. كان موضوع البحث المنشور الحالي للمختبر التاسع السابق هو سحر الإدراك. قد يكون الوضع الفعلي مختلفا ، لكن حتى لو كان مجرد ذريعة ، فهذا لا يعني أنهم لم يقوموا بأي تطوير لسحر الإدراك.

استغرق الأمر كل قوة ميوكي لإعطاء رد ميكانيكي للاثنين اللذين غادرا مقاعدهما.

حتى تاتسويا لم يكن لديه معرفة كاملة بكل السحر الحالي. بدون مشاجرة أو أي نوع آخر من الضوضاء في هذه الحالة ، كان هناك احتمال أن يتم اكتشافه بوسائل غير معروفة إذا استخدم {الـإبصار العنصري}.

لم يكن يعتقد أن التسمية مباشرة بشكل مفرط لكن من السهل فهمها. من الواضح أن الجينويد الذي يستريح في المختبر التاسع السابق كان دمية بها طفيلي موجود بداخلها ـــــ دمية طفيلية.

(لكن بالمقارنة مع التسلل ، فإن الخطر أصغر.)

التقطت مينامي الهاتف ذو التصميم القديم مع مكبر صوت و ميكروفون في الهاتف و استدارت نحو ميوكي.

عندما أخبر نفسه بذلك ، استخدم بصره الشامل لعالم آيديا.

بقي رفض تاتسويا على لسانه ، لكنه أحنى رأسه بصمت و اتفق مع ميوكي. بعد كل شيء ، أصبحت أخته على دراية بما يفعله ، لذلك أدرك أن الذهاب إلى أبعد من ذلك لن يكون من أجل ميوكي لكن من أجله.

في البداية ، دخلت منشأة البحث بأكملها مجال رؤيته. نظرا لأنهم اختاروا مسابقة المدارس التسعة كمنصة لتجربتهم ، يجب أن يكون السلاح P سلاحا يستخدم تعاويذ سحرية. نظرا لأنهم بدوا و كأنهم يجرون اختبارا ضد خصوم سحرة ، فقد يكون سلاحا ينبعث منه السحر أو سلاحا يمنع السحر.

“ميوكي ، هل حدث شيء ما. أم أنك قلقة بشأن شيء ما …..”

افترض تاتسويا نوعين من الأسلحة التي تنبعث منها السحر. أحدهما كان سلاحا يستخدم مادة مثل ني نو ماغاتاما التي تخزّن التسلسلات السحرية. لقد مر نصف عام منذ أن بدأ تاتسويا تحليله لـ ني نو ماغاتاما ، لكن لم يكن لديه أي شيء لإظهاره حتى الآن. و مع ذلك ، ربما يكون المختبر التاسع السابق قد نجح في تخزين التسلسلات السحرية.

بعد ذلك فقط ، تم عرض رسالة “على وشك الوصول إلى المحطة” على لوحة المقصورة. لم يسمعوا إعلانا.

** المترجم : إذا كنتم تتذكرون ففي المجلد 6 ، الأثر الذي أحضرته شيبا سايوري زوجة والد تاتسويا إليه من أجل تحليله و العمل عليه يسمى ني نو ماغاتاما **

“على الرحب و السعة. إذا كنت أساعد تاتسويا-سان و ميوكي أوني-ساما ، فأنا مسرورة.”

و الآخر كان طفيليا على شكل بشري مدمج في روبوت قتالي. لأن بيكسي كانت مثالا ، هذا الاحتمال هو الأعلى.

“نعم.”

أيهما كان ، لاحظ السايون السميكة. إذا كان هناك جهاز يخزن تسلسلات سحرية ، فهذا هو التسلسل السحري المخزن. إذا كان هناك روبوت قتالي ، فهذا هو تراكم السايون التي تنتمي إلى الطفيلي الموجود في الداخل.

عندما غادر تاتسويا الغرفة ، يمكن القول بطريقة ما أن المشكلة التي واجهها “متوقعة”.

أما بالنسبة لإمكانيات السلاح الذي يتداخل مع السحر ، فهو لم يفكر في ذلك في الوقت الحالي. حتى لو كان يستخدم الآنتينايت ، فقد امتلك تقنية تشويش زائفة بنفسه ، لذلك كان يدرك أنه لن يكون قادرا على تمييزها عن الـ CAD العادي. البحث عن شيء لن يتمكن من التعرف عليه كان عديم الجدوى.

أومأ ياكومو برأسه موافقا على شك تاتسويا فيما يتعلق بالمعلومات الإضافية حول التاريخ و الوقت. فهم تاتسويا السبب على الفور.

قام بفحص مرفق البحث بأكمله بعناية. كما توقع ، كان هناك تركيز كثيف من السايون في قسم واحد. شدد تركيز “قوة الرؤية” الخاصة به على هذا القسم.

“لا تفعل أي شيء. تحتوي دمى الطفيليات بالفعل على محدد يمنعها من مهاجمة الأفراد غير العسكريين المثبتين. كنا نعتزم أن يكونوا في وضع حرب العصابات في الاختبار الحالي ، لكن في وضع المعركة العادي ، لن يهاجموا طلاب المدارس الثانوية بملابس مدنية.”

(طفيليات تم احتواؤها في الداخل….. روبوتات نموذج أنثى؟)

“تقصد أنه حتى لو كنا قلقين بشأن حيل تشو غونغجين ، فهي غير مثمرة منذ البداية …”

□□□□□□

“الآن ، اجلسي ، اجلسي. أنت أيضا ، مينامي-تشان. لا تترددي في الجلوس.”

في نفس الوقت الذي اكتشف فيه تاتسويا دمى الطفيليات.

“هذا صحيح. بعد كل شيء ، لم نضع خططا للبقاء الليلة.”

“ـــــ نعم؟”

من الحقيبة الجانبية أمام مقعد الدراجة ، أخرج تاتسويا محطة معلومات. بينما كان يتظاهر بالتحقق لمعرفة ما إذا كان على الطريق الصحيح على تطبيق الملاحة ، كان في الواقع يستخدم {الـإبصار العنصري} داخل منشأة البحث. كان موضوع البحث المنشور الحالي للمختبر التاسع السابق هو سحر الإدراك. قد يكون الوضع الفعلي مختلفا ، لكن حتى لو كان مجرد ذريعة ، فهذا لا يعني أنهم لم يقوموا بأي تطوير لسحر الإدراك.

مكتب الاستقبال يتصل بالغرفة التي تقيم فيها ميوكي و مينامي.

“على الرحب و السعة. إذا كنت أساعد تاتسويا-سان و ميوكي أوني-ساما ، فأنا مسرورة.”

التقطت مينامي الهاتف ذو التصميم القديم مع مكبر صوت و ميكروفون في الهاتف و استدارت نحو ميوكي.

في البداية ، دخلت منشأة البحث بأكملها مجال رؤيته. نظرا لأنهم اختاروا مسابقة المدارس التسعة كمنصة لتجربتهم ، يجب أن يكون السلاح P سلاحا يستخدم تعاويذ سحرية. نظرا لأنهم بدوا و كأنهم يجرون اختبارا ضد خصوم سحرة ، فقد يكون سلاحا ينبعث منه السحر أو سلاحا يمنع السحر.

“ميوكي ني-ساما.”

“الذهاب إلى هناك كان فعالا.”

في المنزل ، نادتها ميوكي-ساما بلا مبالاة. و مع ذلك ، اتخذت مينامي دون وعي قرارا بأنه في الأماكن التي يمكن للآخرين سماعها فيها ، ستستخدم الاسم الدقيق الذي طُلب منها استخدامه.

بينما كرر تاتسويا الاسم الحقيقي للسلاح P ، تذكر الروبوتات الأنثوية التي “لاحظها” الليلة الماضية.

“هناك ضيف يريد لقاءك وجها لوجه.”

حتى تاتسويا لم يكن لديه معرفة كاملة بكل السحر الحالي. بدون مشاجرة أو أي نوع آخر من الضوضاء في هذه الحالة ، كان هناك احتمال أن يتم اكتشافه بوسائل غير معروفة إذا استخدم {الـإبصار العنصري}.

“لقاء وجها لوجه؟ معي؟ هل لي أن أسأل عن الاسم؟”

□□□□□□

“نعم.”

“أياكو-تشان ، لقد مر حوالي ثلاثة أشهر. شكرا لك على إقراضنا قدراتك المختلفة في حادثة الربيع.”

تبادلت مينامي بضع كلمات مع الاستقبال من خلال الميكروفون و هذه المرة عندما استدارت بدت متوترة.

“هل سيأتي كازاما حقا لمواجهتهم؟ علاوة على ذلك ، هل ستبقى سايكي صامتة؟”

“كوروبا ميتسوغو-ساما و أياكو-ساما. إنهما في الردهة.”

أيهما كان ، لاحظ السايون السميكة. إذا كان هناك جهاز يخزن تسلسلات سحرية ، فهذا هو التسلسل السحري المخزن. إذا كان هناك روبوت قتالي ، فهذا هو تراكم السايون التي تنتمي إلى الطفيلي الموجود في الداخل.

مينامي أصابت ميوكي بتوترها.

بقي رفض تاتسويا على لسانه ، لكنه أحنى رأسه بصمت و اتفق مع ميوكي. بعد كل شيء ، أصبحت أخته على دراية بما يفعله ، لذلك أدرك أن الذهاب إلى أبعد من ذلك لن يكون من أجل ميوكي لكن من أجله.

“أبلغيهما أنني سأنزل على الفور.”

كان قلق مامورو قلقا طبيعيا. و مع ذلك ، لم تتزعزع ثقة ريتسو.

ميوكي أعطت مينامي تلك الأوامر و استدارت على عجل نحو المرآة.

إلى جانب الإجابة ، جلست ميوكي ، تلتها أياكو ثم مينامي بالترتيب.

انتقلت ميوكي إلى الردهة ، برفقة مينامي ، حيث كان الأب كوروبا و ابنته بالتأكيد.

“ميا …… دونو ، من يـوتسوبـا؟ شخص من هذا القبيل تحت قيادة كازاما؟”

“آه ، ميوكي-تشان. لقد مر بعض الوقت.”

جزئيا بسبب عدم إعطائه الاتجاه و أيضا بسبب استخدامه كمية سايون أكبر من المعتاد ، تم حجب نقطة التأثير.

ميتسوغو رصد ميوكي بعينيه الشديدتين و ناداها ؛ و مع ذلك ، أعادت ميوكي التحية فقط و التقت به في منتصف الطريق.

نزل فريق تاتسويا في محطة نارا معا و انقسم إلى مجموعتين. لقد تم ذكره من قبل ، لكن ياكومو استقل كابينيت متجها نحو كيوتو بنية التحرك بشكل منفصل.

“أوجي-ساما (عمي) ، لقد مر وقت طويل.”

أصبح الضباب الكثيف من السايون ستارا سحريا من الدخان أعاق المطاردة من المختبر التاسع السابق.

اقتربت ميوكي إلى مسافة مهذبة. انحنت إلى الخصر بعمق.

(طفيليات تم احتواؤها في الداخل….. روبوتات نموذج أنثى؟)

“نعم ، لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن كلانا بصحة جيدة ، ميوكي-تشان.”

“كما يحلو لك.”

أجاب ميتسوغو بابتسامة ودية. لم تكن مجرد نظرة على وجهه. كانت نفس الابتسامة تظهر أيضا في كلتا عينيه. على أقل تقدير ، لم تستطع ميوكي رؤية تمثيل ميتسوغو بقدراتها على الملاحظة.

افترض تاتسويا نوعين من الأسلحة التي تنبعث منها السحر. أحدهما كان سلاحا يستخدم مادة مثل ني نو ماغاتاما التي تخزّن التسلسلات السحرية. لقد مر نصف عام منذ أن بدأ تاتسويا تحليله لـ ني نو ماغاتاما ، لكن لم يكن لديه أي شيء لإظهاره حتى الآن. و مع ذلك ، ربما يكون المختبر التاسع السابق قد نجح في تخزين التسلسلات السحرية.

“أياكو-تشان ، لقد مر حوالي ثلاثة أشهر. شكرا لك على إقراضنا قدراتك المختلفة في حادثة الربيع.”

“في المقام الأول ، من المستحيل على دمى الطفيليات الخروج عن السيطرة. يرتبط كل من الطفيلي و الجنويد معا بتعويذة ولاء. المحدد هو جزء من تعويذة الولاء التي لها نفس التأثيرات مثل السحر السلتي القديم ، {غياس} (Geis). قيود تعويذة الولاء هي شرط لتوفير السايون اللازمة للسماح للطفيلي للعمل مع الجينويد. إذا تم تحرير المحدد ، فإن جميع السايون ستنبعث في وقت واحد و سيقع الطفيلي في حالة تشبه الغيبوبة. يصبح هيكل الجينويد جهاز ختم للطفيلي. المبدأ المحدد لتعويذة الولاء هو أنه يتم دفع ثمن لمخالفات القواعد.”

هل كانت تبتسم بنفس درجة ميتسوغو؟ لم تصدق ميوكي أنها كذلك.

بعد أن أكد ياكومو أن الكابل متصل بطرفه الخاص ، قام تاتسويا بتشغيل البيانات الموجودة على البطاقة التي حصل عليها من ميوكي. على الرغم من أن المحتويات ليست سوى نص و مخططات بسيطة ، فقد قام بالتمرير خلالها بسرعة عالية كالمعتاد. ياكومو يواكب بسهولة هذه السرعة.

“على الرحب و السعة. إذا كنت أساعد تاتسويا-سان و ميوكي أوني-ساما ، فأنا مسرورة.”

“…. مفهوم. سأطيع أوامر أوني-ساما.”

لذلك عندما رأت ضوء التحدي المنبعث من عيون أياكو في وجهها المبتسم ، شعرت ميوكي بالارتياح قليلا.

ميوكي أعطت مينامي تلك الأوامر و استدارت على عجل نحو المرآة.

“لماذا نقف نتحدث؟ ماذا لو جلسنا و تحدثنا؟ أنت هناك ، ساكوراي مينامي-تشان. تعالي معنا أيضا.”

أصبح الضباب الكثيف من السايون ستارا سحريا من الدخان أعاق المطاردة من المختبر التاسع السابق.

أعطى ميتسوغو أوامر إلى ميوكي و مينامي تحت ستار اقتراح. لم تكن ميوكي ملزمة بطاعة ميتسوغو ، لكن حتى بدون التزام بالطاعة ، تبعت ميوكي بطاعة ميتسوغو.

الرجل العجوز الذي أطلق على ريتسو “سينسي” هو الرئيس السابق لعشيرة كوكي ، كوكي مامورو. كان عمره أكثر من 60 عاما ، لكن بالنظر إلى أن ريتسو كان على وشك بلوغ الـ 90 من عمره ، لم يكن قد بلغ سن التقاعد بعد. كان قد سلم العشيرة إلى ابنته الكبرى من أجل العمل كأيدي ريتسو.

اصطحب ميتسوغو الاثنتين (إذا تم تضمين ابنته ، الثلاثة) ليس إلى أريكة في الردهة ، لكن إلى غرفة الشاي في الفندق. أخذهم إلى صالة على غرار غرفة خاصة.

احتفظ تاتسويا ببطاقة البيانات في علبتها و وضعها في جيبه. كان مهتما بالمحتويات لكنهم كانوا على وشك الوصول إلى طوكيو و من يدري من قد يشاهدها أو يستمع إليها …. هذا هو السبب الرسمي الذي قدمه لنفسه ، لكنه في الواقع لم يرغب في فعل أي شيء بدا و كأنه يشيد بأداء أياكو.

“هذا الفندق تحت رعاية العائلة الرئيسية. على الرغم من أنني لا أعتقد أن ميوكي-تشان تعرف.”

“الذهاب إلى هناك كان فعالا.”

أطلق ميتسوغو فجأة ضربة وقائية من خلال إعطاء معلومات سرية بنبرة مؤذية دون أي تلميح إلى حسن النية. حافظت ميوكي على وجهها المبتسم ، و إن كان بصعوبة.

“الاستفادة؟ إذن عشيرة كـودو ليست من قامت بدعوتهم …… لا ، مهلا ، أنا أرى الآن ماذا يحدث.”

“هل هذا صحيح؟ رتب كوكونوي-سينسي لهذا المكان. يا لها من مصادفة لا تصدق؟”

“لا بأس ، مينامي-تشان.”

“كوكونوي ياكومو-سان؟ ثم قد يكون هذا عكس الصدفة. لا بد أنه قام ببعض التحقيقات.”

“يجب اتخاذ الترتيبات اللازمة لمنع طلاب المدارس الثانوية السحرية من أن يصبحوا ضحايا …”

شعر كوروبا ميتسوغو مع عائلة كوروبا بالقلق من اسم كوكونوي ياكومو.

“يجب اتخاذ الترتيبات اللازمة لمنع طلاب المدارس الثانوية السحرية من أن يصبحوا ضحايا …”

يبدو أن رد ميوكي يستحق درجة النجاح وفقا لمعايير ميتسوغو. ارتجفت حواف شفتيه قليلا.

ما قاله ميتسوغو هو الحقيقة الموضوعية. خاصة في المواقف التي تنطوي على قمع كتلة من الأعداء ، ليس هناك مجال للمقارنة بين أياكو و ميوكي. و مع ذلك ، أثناء النظر إلى بطاقة البيانات في يدها ، لم تُشعر الحقيقة ميوكي بالراحة.

“الآن ، اجلسي ، اجلسي. أنت أيضا ، مينامي-تشان. لا تترددي في الجلوس.”

الأمر كما قال ياكومو تماما ، هذا ما يفكر فيه تاتسويا. فالاستعدادات المفرطة في التفصيل تلتف حول حيلة بسيطة بإرادة الآخرين ، بل و يجري اكتساب المزيد من التوقعات في كل مرحلة من مراحل التنفيذ. في النهاية ، بعد الانتهاء من كل شيء ، سيكون من المستحيل معرفة محتوى التجربة الفعلية …..

ميتسوغو ، أول من جلس ، حثهم بيده من كرسيه.

كان تاتسويا قد أخرج كابلا لتوصيل المحطة بطرفه مباشرة. لقد كانت رحلة ليلية واحدة ، لذلك لم يحضر سوى محطة واحدة محمولة. ضغط هو و ياكومو على أكتافهما معا و هما ينظران إلى الشاشة الصغيرة. في اللحظة التي فكر فيها في القيام بذلك ، أدرك أنه لن يكون منظرا ممتعا.

“نعم ، عفوا.”

“تقصد أنه حتى لو كنا قلقين بشأن حيل تشو غونغجين ، فهي غير مثمرة منذ البداية …”

إلى جانب الإجابة ، جلست ميوكي ، تلتها أياكو ثم مينامي بالترتيب.

شارك ريتسو و ماكوتو ضحكة هادئة.

“الوقت متأخر بالفعل في المساء. من فضلك دعونا نكمل أعمالنا بسرعة.”

لم يكن مجرد وجه شخص لم يكن على ما يرام. بعد حوالي 15 دقيقة ، سيكونون في طوكيو ، لكن هذا لم يكن نوع الشذوذ الذي يمكن أن يتركه بمفرده حتى يصلوا إلى المنزل. بطبيعة الحال ، كان مهتما بما اكتشفه ياكومو ، الذي قام بتحقيق مستقل. و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تاتسويا أنه يجب عليه أن يجعل ميوكي أولويته الأولى.

“سامحينا على التسرع. سيارتنا تنتظرنا.”

في المنزل ، نادتها ميوكي-ساما بلا مبالاة. و مع ذلك ، اتخذت مينامي دون وعي قرارا بأنه في الأماكن التي يمكن للآخرين سماعها فيها ، ستستخدم الاسم الدقيق الذي طُلب منها استخدامه.

أحنت أياكو رأسها قليلا إلى ميوكي و هي تكمل بيان والدها.

بينما كان يسأل ، استوعب تاتسويا إجابة سؤاله. الإجابة نفسها التي فكر فيها الليلة الماضية. جعل سلاحك يخرج عن نطاق السيطرة بلا معنى. عادة ، سيرغب العدو فقط أن يُخرج سلاحك عن السيطرة.

“آه ، من فضلك لا تقلق بشأن ذلك. إذا كرّست وقتا من عندك عندما تكونان على وشك المغادرة ، فيجب أن يكون لديك شيء مهم تتحدث عنه. أليس كذلك يا أوجي-ساما؟”

هل كانت تبتسم بنفس درجة ميتسوغو؟ لم تصدق ميوكي أنها كذلك.

بينما أظهرت أنها فهمت الرسالة الضمنية بأنهما لن يقيما هنا الليلة ، وافقت ميوكي على رغباتهما.

أجاب ميتسوغو على سؤال ميوكي بنفي جزئي أكد تورط أياكو.

“هذا صحيح. بعد كل شيء ، لم نضع خططا للبقاء الليلة.”

”…. إنه كما سمعت. و قد وعد ماكوتو-دونو بقبول علماء التنجيم اللاجئين. و تشو غونغجين هذا لم يطلب مكافآت أو شروطا خاصة. ربما ينوي علماء التنجيم المذكورون أعلاه إخفاء أفعالهم تحت تصرفاتنا.”

بعد إدخال المقدمة التي لم تكن بحاجة إلى أن تقال ، بدأ ميتسوغو العمل.

“ـــــ نعم؟”

“القضية هي التجربة التي تجري في مسابقة المدارس التسعة هذا العام.”

“سامحينا على التسرع. سيارتنا تنتظرنا.”

“هل تشير إلى اختبار الأداء التجريبي للسلاح P ، و الذي من المقرر إجراؤه خلال (سباق العقبات في المناطق الوعرة)؟”

تعمد جعل السلاح يخرج عن نطاق السيطرة ، أربك عدم إحساسه تاتسويا. عندها فقط ، رن إنذار محطة معلوماته. تم إعادة عقل تاتسويا من البعد المعلوماتي إلى البعد المادي المعروف باسم هذا العالم.

“هل تعرفين عن السلاح P؟” تحدث ميتسوغو متفاجئا على ما يبدو. يبدو أنه لم يعتقد أن ميوكي تعرف الاسم الرمزي للسلاح. و مع ذلك ، فقد جمع نفسه على الفور و كانت أفكاره الداخلية مرة أخرى وراء ابتسامة يصعب قراءتها.

(هذا هو؟ يبدو و كأنه نوع من سحر التداخل العقلي ، لكن …)

“لا ، فقط الاسم الرمزي. لقد رحل أوني-ساما الآن و يحقق في الحقيقة حول هذا الموضوع.”

الرجل العجوز الذي أطلق على ريتسو “سينسي” هو الرئيس السابق لعشيرة كوكي ، كوكي مامورو. كان عمره أكثر من 60 عاما ، لكن بالنظر إلى أن ريتسو كان على وشك بلوغ الـ 90 من عمره ، لم يكن قد بلغ سن التقاعد بعد. كان قد سلم العشيرة إلى ابنته الكبرى من أجل العمل كأيدي ريتسو.

“أوه …….”

ليس ميتسوغو ، أياكو. عند الاستماع إلى ذلك ، اكتشف تاتسويا سبب اكتئاب ميوكي. أن أياكو شعرت بتنافس عاطفي مع ميوكي منذ أن كانت طفلة كان واضحا لأي شخص ينظر. و مع ذلك ، كان تاتسويا يدرك أن ميوكي اعتبرت أياكو سرا منافسة. كانت تخصصات الاثنتين مختلفة تماما ، لكن ميوكي كانت لا تزال طفلة جدا لقبول هذا الاختلاف.

قام ميتسوغو ببناء و عرض نظرة “آو سحقا” على كلمات ميوكي.

“لماذا نقف نتحدث؟ ماذا لو جلسنا و تحدثنا؟ أنت هناك ، ساكوراي مينامي-تشان. تعالي معنا أيضا.”

“أوجي-ساما ، ما الأمر؟”

□□□□□□

كانت تعلم أن هذا طعم. و مع ذلك ، لم تكن تعرف أي نوع – سواء كان ذلك لصالحها أو في غير صالحها. لم تستطع ميوكي أن يقرر. إذا كان الاختيار بين “أخذ الطعم” أو “عدم أخذ الطعم” ، فستختار “أخذ الطعم”.

كانت تعلم أن هذا طعم. و مع ذلك ، لم تكن تعرف أي نوع – سواء كان ذلك لصالحها أو في غير صالحها. لم تستطع ميوكي أن يقرر. إذا كان الاختيار بين “أخذ الطعم” أو “عدم أخذ الطعم” ، فستختار “أخذ الطعم”.

“في الواقع ، كنا نحقق فقط في الحقيقة حول السلاح P أيضا.”

كان رد ريتسو على سؤال مامورو معتدلا بينما كان لا يزال وقحا. سيكون من الطبيعي تماما اعتبار الوضع مريحا للغاية.

ركض التحريض في عيون ميوكي. لم تقل أي شيء. لم يكن الأمر أنها كانت تبتلع كلماتها ، بل كان الأمر أشبه بعدم وجود كلمات. بجانبها ، كانت مينامي واسعة العينين بيد واحدة على فمها.

تبادلت مينامي بضع كلمات مع الاستقبال من خلال الميكروفون و هذه المرة عندما استدارت بدت متوترة.

لم يثيروا الدهشة من رد فعل ميوكي ، و الذي كان بمعنى ما هو ما يريدونه بالضبط. أشار ميتسوغو إلى أياكو بعينيه. أخرجت أياكو بطاقة بيانات لاستخدامها مع محطة معلومات الهاتف المحمول من حقيبة يدها.

“إنه أمر خطير. أنا لن آخذك معي.”

كان لدى أياكو تعبير انتصار قليلا على وجهها و هي تسلم ميوكي بطاقة البيانات.

“أوه ، صحيح. هذا الفندق تحت رعاية يـوتسوبـا. هل كان ذلك غير حكيم؟”

“نتائج التحقيق المتعلق بدمى الطفيليات ، السلاح P. يرجى استخدامه ، ميوكي أوني-ساما.”

”…. إنه كما سمعت. و قد وعد ماكوتو-دونو بقبول علماء التنجيم اللاجئين. و تشو غونغجين هذا لم يطلب مكافآت أو شروطا خاصة. ربما ينوي علماء التنجيم المذكورون أعلاه إخفاء أفعالهم تحت تصرفاتنا.”

“دمى الطفيليات؟ هذا ……”

“أعتقد أنه تماما كما تفكرين ، أوني-ساما. دمية الطفيلي هي سلاح يستخدم الطفيلي.”

“أعتقد أنه تماما كما تفكرين ، أوني-ساما. دمية الطفيلي هي سلاح يستخدم الطفيلي.”

“جنود لم يتم تحديدهم كحلفاء. باختصار ، إذا كان الشخص مسلحا ، يصبح هدفا لدمى الطفيليات للهجوم. أعتقد أن أتباع كازاما-كن سيشرفوننا بأن يصبحوا خصومنا.”

كانت ابتسامة أياكو و هي تجيب عكس ابتسامة ميوكي.

طرح مامورو سؤاله بنبرة تبادل المزاح. و مع ذلك ، أجاب ريتسو بصوت حزين للغاية.

“كما هو متوقع ، كانت هناك حاجة إلى الكثير من الجهد هذه المرة. الخصم هو عائلة زميلة في العشائر العشرة الرئيسية. إذا تسرب هذا ، فلا شك في أن مسألة تطوير سلاح يستخدم كيانا شيطانيا ستصبح هدفا لوسائل الإعلام. تركيبة دفاعاتهم قاسية للغاية. أعتقد أن التحقيق في الأمر في ليلة واحدة أمر صعب للغاية حتى بالنسبة لـ تاتسويا-سان.”

من الحقيبة الجانبية أمام مقعد الدراجة ، أخرج تاتسويا محطة معلومات. بينما كان يتظاهر بالتحقق لمعرفة ما إذا كان على الطريق الصحيح على تطبيق الملاحة ، كان في الواقع يستخدم {الـإبصار العنصري} داخل منشأة البحث. كان موضوع البحث المنشور الحالي للمختبر التاسع السابق هو سحر الإدراك. قد يكون الوضع الفعلي مختلفا ، لكن حتى لو كان مجرد ذريعة ، فهذا لا يعني أنهم لم يقوموا بأي تطوير لسحر الإدراك.

بفك شفرة المعنى الكامن وراء تفاخر تصريحات أياكو ، لم تستطع ميوكي تجاهل التفاصيل التي لاحظتها.

“هذا هو؟”

“أياكو-تشان حصلت على هذا …..”

ميتسوغو رصد ميوكي بعينيه الشديدتين و ناداها ؛ و مع ذلك ، أعادت ميوكي التحية فقط و التقت به في منتصف الطريق.

“لا، لا. لم تكن هذه جهود أياكو وحدها.”

احتفظ تاتسويا ببطاقة البيانات في علبتها و وضعها في جيبه. كان مهتما بالمحتويات لكنهم كانوا على وشك الوصول إلى طوكيو و من يدري من قد يشاهدها أو يستمع إليها …. هذا هو السبب الرسمي الذي قدمه لنفسه ، لكنه في الواقع لم يرغب في فعل أي شيء بدا و كأنه يشيد بأداء أياكو.

أجاب ميتسوغو على سؤال ميوكي بنفي جزئي أكد تورط أياكو.

(التعويذة تشبه {ضربة القمر} ، و تم إدخالها في جميع الجينويدس. لا أستطيع أن أرى أي جزء من الآلية تم إدخالها فيه. فهمت ، يمكنني أن أشعر بالعلامات غير المناسبة من إضافة يتم إجراؤها بعد ذلك قادمة من هذا التسلسل السحري.)

“إلى جانب ذلك ، كما تعلمين جيدا ، فإن سحر أياكو مناسب للذكاء. ميوكي-تشان مناسبة للقتال و القمع. من الطبيعي أن تكون مجالاتكما المتخصصة مختلفة.”

يبدو أن رد ميوكي يستحق درجة النجاح وفقا لمعايير ميتسوغو. ارتجفت حواف شفتيه قليلا.

ما قاله ميتسوغو هو الحقيقة الموضوعية. خاصة في المواقف التي تنطوي على قمع كتلة من الأعداء ، ليس هناك مجال للمقارنة بين أياكو و ميوكي. و مع ذلك ، أثناء النظر إلى بطاقة البيانات في يدها ، لم تُشعر الحقيقة ميوكي بالراحة.

أصبح الضباب الكثيف من السايون ستارا سحريا من الدخان أعاق المطاردة من المختبر التاسع السابق.

في الوقت الحالي ، كان تاتسويا بحاجة إلى سلطة فضح المؤامرة بين الجيش و عشيرة كـودو.

“أوه ، صحيح. هذا الفندق تحت رعاية يـوتسوبـا. هل كان ذلك غير حكيم؟”

في الوقت الحالي ، لم يكن الشخص المفيد لـ تاتسويا هي نفسها ، بل أياكو.

يشير الصوت إلى إرسال بريد إلكتروني طارئ. فتح تاتسويا البريد الإلكتروني بسرعة. كان مصدر الإرسال فارغا ، مثل البريد الإلكتروني المرسل سابقا. النص هو “يرجى الابتعاد من هنا على الفور”.

“سامحينا على استدعائك. في حين أن هذا وقح ، ليس لدينا الكثير من الوقت. اعذرونا على المغادرة.”

“الاستفادة؟ إذن عشيرة كـودو ليست من قامت بدعوتهم …… لا ، مهلا ، أنا أرى الآن ماذا يحدث.”

“من فضلك أعط تاتسويا تحياتنا.”

الأمر كما قال ياكومو تماما ، هذا ما يفكر فيه تاتسويا. فالاستعدادات المفرطة في التفصيل تلتف حول حيلة بسيطة بإرادة الآخرين ، بل و يجري اكتساب المزيد من التوقعات في كل مرحلة من مراحل التنفيذ. في النهاية ، بعد الانتهاء من كل شيء ، سيكون من المستحيل معرفة محتوى التجربة الفعلية …..

استغرق الأمر كل قوة ميوكي لإعطاء رد ميكانيكي للاثنين اللذين غادرا مقاعدهما.

حول المختبر التاسع السابق ـــــ حاليا ، تم تغيير الاسم إلى “مرفق أبحاث تطوير السحر التاسع” لكن بين السحرة كان لا يزال يلقب بالمختبر التاسع السابق ـــــ لسبب ما لم يكن هناك سوى المنازل المنفصلة المتناثرة للأشخاص الذين يعيشون هناك. لم يكن هناك حتى متجر مغلق. يمكن بسهولة أن يطلق عليها بيئة هادئة.

□□□□□□

ياكومو هو من رتب لهذا القطار. كان ينوي الحصول على سيارة كابينيت عالية السرعة يقودها أحد تلاميذه. و مع ذلك ، عندما علم أن ميوكي قادمة ، غيّر خططه. لسوء الحظ ، كانت إحدى السيارات تسجل الوصول إلى الفندق في وقت متأخر ، لكن هذا كان في المقام الأول إجراء للسلامة.

في قسم المختبر التاسع السابق حيث كان تركيز السايون سميكا ، كان هناك نفس النوع من الأشياء مثل بيكسي – الجينويدس التي تستحوذ عليها الطفيليات. بينما كان يحدق فيهن متسائلا عن سبب كونهن نماذج على شكل أنثى ، أدرك تاتسويا أن تعويذة مشروطة قد بدأت.

“لا يزال لدينا 10 دقائق.”

(هذا هو؟ يبدو و كأنه نوع من سحر التداخل العقلي ، لكن …)

الفصل 4 : يوم الاثنين ، تشو غونغجين زار كودو ماكوتو في الوقت الموعود.

(التعويذة تشبه {ضربة القمر} ، و تم إدخالها في جميع الجينويدس. لا أستطيع أن أرى أي جزء من الآلية تم إدخالها فيه. فهمت ، يمكنني أن أشعر بالعلامات غير المناسبة من إضافة يتم إجراؤها بعد ذلك قادمة من هذا التسلسل السحري.)

كما تم تضمين السحر الذي تخصص فيه علماء التنجيم في الملف. الفنون الصينية المخصصة للتحكم في الدمى المصنوعة من الخشب أو الحجر أو المعدن. نوع من سحر التداخل العقلي الذي يعطي دمية مؤقتا الإرادة من خلال العمل من خلال هيئة معلومات معزولة. و أشير بشكل خاص إلى تقنية تولت السيطرة على هيئات المعلومات المعزولة تحت سيطرة السحرة الآخرين. لقد كُتب أنها تقنية بارعة لجعل هيئة المعلومات المعزولة تصبح هائجة بمجرد خروجها عن سيطرة الساحر. جميع التقنيات التي تم ذكرها بشكل خاص كانت أمثلة على نفس النوع من السحر الذي اكتشفه تاتسويا داخل دمية الطفيلي – الأخرى من نوع بيكسي في المختبر التاسع السابق.

** المترجم : سحر {ضربة القمر} تم ذكره لأول مرة في أرك الزائرة الفصل 17 ، و هو السحر الذي تذكرته لينا عندما استعملت ميوكي تعويذة {كوكيتوس} ضد الطفيليات المندمجة ، عموما هو سحر هجوم عقلي يستخدمه أفراد النجوم من الدرجة الأولى **

لم يجب ريتسو على السؤال الذي طرحه ماكوتو بصوت رقيق.

(تشل {ضربة القمر} العقل عن طريق تخفيف روابط الإرادة بالقوة بحيث تتفشى العواطف من خلال ضربة وهمية. هذا هو السحر الذي سيجعل الطفيلي هائجا؟)

قام بفحص مرفق البحث بأكمله بعناية. كما توقع ، كان هناك تركيز كثيف من السايون في قسم واحد. شدد تركيز “قوة الرؤية” الخاصة به على هذا القسم.

تعمد جعل السلاح يخرج عن نطاق السيطرة ، أربك عدم إحساسه تاتسويا. عندها فقط ، رن إنذار محطة معلوماته. تم إعادة عقل تاتسويا من البعد المعلوماتي إلى البعد المادي المعروف باسم هذا العالم.

مينامي أصابت ميوكي بتوترها.

يشير الصوت إلى إرسال بريد إلكتروني طارئ. فتح تاتسويا البريد الإلكتروني بسرعة. كان مصدر الإرسال فارغا ، مثل البريد الإلكتروني المرسل سابقا. النص هو “يرجى الابتعاد من هنا على الفور”.

أومأ ياكومو برأسه موافقا على شك تاتسويا فيما يتعلق بالمعلومات الإضافية حول التاريخ و الوقت. فهم تاتسويا السبب على الفور.

قالت هذه الرسالة في هذه الحالة أن شخصا ما يعرف أن تاتسويا هنا – شخص لديه سبب لتحذيره. مباشرة بعد أن أكد تاتسويا هوية الشخص ، انعكست إشارة إلى هجوم سحري وشيك في “عينه”.

لقد انتهى الوقت و عليهم الانتهاء هنا. مع وضع ذلك في الاعتبار ، تحدث تاتسويا إلى مينامي.

لقد كان سحرا من نوع الانبعاث – تعويذة كهربائية – و سحرا من نوع التداخل العقلي – تعويذة وهم. كان غير مدرك تماما تقريبا لما هو وشيك. حتى لو حصل على الـ CAD الخاص به الآن ، فلن ينجح في الوقت المناسب.

“لم يتأثر المحدد بالسحر و التنجيم.”

بعد أن أجرى تاتسويا هذا التقييم ، انطلقت السايون الموجودة في كلتا يديه بقوة.

كانت ابتسامة أياكو و هي تجيب عكس ابتسامة ميوكي.

مع صوت التصفيق ، تناثرت السايون بشكل متفجر.

“سوف يفعل. على أقل تقدير ، شخص واحد تحت قيادته سوف يفعل.”

{هدم الغرام}. السحر المضاد الذي يفجر التسلسلات السحرية من خلال ضغط السايون.

“نعم.”

جزئيا بسبب عدم إعطائه الاتجاه و أيضا بسبب استخدامه كمية سايون أكبر من المعتاد ، تم حجب نقطة التأثير.

{هدم الغرام}. السحر المضاد الذي يفجر التسلسلات السحرية من خلال ضغط السايون.

طار تاتسويا عمليا على الدراجة و أقلع على الفور.

“أعتقد أنه تماما كما تفكرين ، أوني-ساما. دمية الطفيلي هي سلاح يستخدم الطفيلي.”

أصبح الضباب الكثيف من السايون ستارا سحريا من الدخان أعاق المطاردة من المختبر التاسع السابق.

ذهب تاتسويا و الآخرون الذين رأوه في المحطة أولا إلى الفندق لتسجيل الوصول. سرعان ما غيروا ملابسهم بعد تفريغ أمتعتهم. غيّر تاتسويا بدلة السفر إلى قميص بأكمام طويلة مدسوس عند الخصر. كانت المادة التي صنِع منها متقدمة ، لكن مع ذلك كان هذا الزي حارا إلى حد ما لمنتصف الصيف. و مع ذلك ، فقد أخفى الـ CADs التي تم ارتداؤها على كلا الذراعين لذلك هذا لا مفر منه. لقد أعطاه راحة البال المؤقتة فقط لكنه كان قد رش بالفعل على المبرد أسفل القميص مسبقا.

□□□□□□

“هل تشير إلى اختبار الأداء التجريبي للسلاح P ، و الذي من المقرر إجراؤه خلال (سباق العقبات في المناطق الوعرة)؟”

في صباح اليوم التالي. كانت المجموعة عائدة إلى طوكيو. على عكس اليوم السابق ، كانت ميوكي ترتدي نظرة مكتئبة على وجهها. على الرغم من أنها كانت تنوي أن تبدو كما هي كالمعتاد ، إلا أن ابتسامة أخته بدت غائمة في عيني تاتسويا.

في المنزل ، نادتها ميوكي-ساما بلا مبالاة. و مع ذلك ، اتخذت مينامي دون وعي قرارا بأنه في الأماكن التي يمكن للآخرين سماعها فيها ، ستستخدم الاسم الدقيق الذي طُلب منها استخدامه.

العودة في نفس المقصورة الخاصة للقطار الخطي الذي جاءوا فيه لم تكن مملة بأي حال من الأحوال. عاد تاتسويا إلى الفندق مساء أمس بالقرب من منتصف الليل. في ذلك الوقت ، بدت متعبة فقط. عندما التقيا وجها لوجه هذا الصباح ، لم يتلق انطباعا بأن هناك شيئا خاطئا أيضا.

“لن أكون عبئا عليك!”

و مع ذلك ، عندما التقيا مع ياكومو ، استقلوا القطار الخطي ، و واجهوا بعضهم البعض في المقصورة – لسبب ما ، لم تجلس ميوكي بجانب تاتسويا كالمعتاد – وجهها غائم تدريجيا و أصبح على الفور وجه شخص تجبر نفسها على الابتسام.

“هذا صحيح. بعد كل شيء ، لم نضع خططا للبقاء الليلة.”

لم يكن مجرد وجه شخص لم يكن على ما يرام. بعد حوالي 15 دقيقة ، سيكونون في طوكيو ، لكن هذا لم يكن نوع الشذوذ الذي يمكن أن يتركه بمفرده حتى يصلوا إلى المنزل. بطبيعة الحال ، كان مهتما بما اكتشفه ياكومو ، الذي قام بتحقيق مستقل. و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تاتسويا أنه يجب عليه أن يجعل ميوكي أولويته الأولى.

دمى الطفيليات ـــــ “دمى” مع “طفيليات” بداخلها.

“ميوكي ، هل حدث شيء ما. أم أنك قلقة بشأن شيء ما …..”

كما تم تضمين السحر الذي تخصص فيه علماء التنجيم في الملف. الفنون الصينية المخصصة للتحكم في الدمى المصنوعة من الخشب أو الحجر أو المعدن. نوع من سحر التداخل العقلي الذي يعطي دمية مؤقتا الإرادة من خلال العمل من خلال هيئة معلومات معزولة. و أشير بشكل خاص إلى تقنية تولت السيطرة على هيئات المعلومات المعزولة تحت سيطرة السحرة الآخرين. لقد كُتب أنها تقنية بارعة لجعل هيئة المعلومات المعزولة تصبح هائجة بمجرد خروجها عن سيطرة الساحر. جميع التقنيات التي تم ذكرها بشكل خاص كانت أمثلة على نفس النوع من السحر الذي اكتشفه تاتسويا داخل دمية الطفيلي – الأخرى من نوع بيكسي في المختبر التاسع السابق.

“تاتسويا ني-ساما.”

كان لدى عشائر الرقم 9 شعور أكبر بالوحدة من الأرقام الأخرى. بالمقارنة مع علاقة العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة لها ، كانت عشائرهم أشبه بمنزل رئيسي و منازل فرعية. الأمر قريبامن اللورد و عائلته و خدمهم. يمكن أن يطلق عليهم “فصيل تقليدي”.”حقيقة كيف أنهم جمعوا قوتهم مع عشيرة كـودو ضد الأعداء المشتركين في جوهرها تعود إلى وقتهم في المختبر التاسع ، لكن السبب في أن عشيرة كـودو أصبحت هي الرئيس – و ليست كوكي و لا كوزومي – كان بسبب كاريزما كودو ريتسو. في الآونة الأخيرة ، كان تأثير كودو ريتسو – بغض النظر عن قدرة ماكوتو على إعطاء الأوامر لموظفي المختبر – ضعيفا إلى حد كبير ، لكن بالنسبة لجيل الرؤساء السابقين لعشيرتي كوكي و كوزومي ، باختصار مامورو و البقية ، كان كودو ريتسو لا يزال زعيمهم.

“لا بأس ، مينامي-تشان.”

من خلال “أن يصبحوا ضحايا” ، كان مامورو يعني الموت. كان يتجاهل الضحايا الذين أصيبوا فقط.

للتغطية على ميوكي ، حاولت مينامي تأجيل استجواب تاتسويا. و مع ذلك ، منعت ميوكي بدورها ذلك ، و وضعت يدها في حقيبتها. حملت نوعا صغيرا من بطاقات البيانات لاستخدامها في محطات الهاتف المحمول.

مر ثلثا شهر يوليو ، و تمكن تاتسويا أخيرا من التصرف. بالإضافة إلى الامتحانات الفصلية ، كان عليه التعامل مع العمل المتراكم عليه بسبب التغييرات في مسابقة المدارس التسعة. اكتسب الرياضيون الكثير من الخبرة في الأحداث الجديدة ، (المجدف و المدفعي) و (درع الأسفل). في مباريات هذا الأسبوع ، فاز الرياضيون في كثير من الأحيان أكثر مما خسروا أمام شركائهم في التدريب. كان القلق الوحيد المتبقي هو (سباق العقبات في المناطق الوعرة) ، لكن بخلاف جعلهم يعتادون على الركض عبر الأجزاء غير الطبيعية من غابة التدريب ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن القيام به. و بما أنهم لا يعرفون ما هي أي من العقبات التي يجري إعدادها ، فإنهم لم يتمكنوا من التوصل إلى حلول واضحة.

“هذا هو؟”

بعد ذلك فقط ، تم عرض رسالة “على وشك الوصول إلى المحطة” على لوحة المقصورة. لم يسمعوا إعلانا.

أخذ تاتسويا البطاقة بعبوس و استجوبها.

حتى من دون النظر ، كان على دراية بانحناءة مينامي المهذبة. لم تستطع إخفاء السعادة بقدرتها على أداء واجبها و التي تسربت من صوتها.

“الليلة الماضية في الفندق ، عهد إلي كوروبا أوجي-ساما و أياكو-تشان بذلك.”

** المترجم : سحر {ضربة القمر} تم ذكره لأول مرة في أرك الزائرة الفصل 17 ، و هو السحر الذي تذكرته لينا عندما استعملت ميوكي تعويذة {كوكيتوس} ضد الطفيليات المندمجة ، عموما هو سحر هجوم عقلي يستخدمه أفراد النجوم من الدرجة الأولى **

“لقد زاراك في الفندق؟”

في نفس الوقت الذي اكتشف فيه تاتسويا دمى الطفيليات.

عند سماع إجابة ميوكي ، استدار تاتسويا نحو ياكومو و هو عابس. كيف عرف الأب كوروبا و ابنته أن ميوكي تقيم في ذلك الفندق؟ لم يتخذوا أي تدابير خاصة لإخفائه ، لكن الأمر لم يكن كما لو أن عائلة يـوتسوبـا عادة ما أبقت ميوكي تحت المراقبة. إذا احتاجوا إليها لشيء ما ، فلن يتمكنوا من تحديد موقعها على الفور.

نظرا لأن هذا كان مفهوما بالفعل ، لم يؤكد له ريتسو أنهم لن يصابوا.

“أوه ، صحيح. هذا الفندق تحت رعاية يـوتسوبـا. هل كان ذلك غير حكيم؟”

“كما يحلو لك.”

كان تحديق تاتسويا حادا ، لكن ياكومو ، الذي كان يجلس بجانبه ، بدا غير متأثر و هو يعترف بمعلومات سرية. لا ، ربما لم يكن الاعتراف هو المصطلح الصحيح. بعد كل شيء ، لم يرى ياكومو أنه يفعل أي شيء خاطئ. لم يكن لدى تاتسويا نفسه عذر لانتقاد سيده.

“لقد زاراك في الفندق؟”

“في الداخل توجد بيانات السلاح P ، دمى الطفيليات (Parasite Dolls) … و نتائج التحقيق في التجربة القادمة.”

“هل هذا صحيح؟”

“دمى الطفيليات … هل هذا ما هو السلاح P؟”

العودة في نفس المقصورة الخاصة للقطار الخطي الذي جاءوا فيه لم تكن مملة بأي حال من الأحوال. عاد تاتسويا إلى الفندق مساء أمس بالقرب من منتصف الليل. في ذلك الوقت ، بدت متعبة فقط. عندما التقيا وجها لوجه هذا الصباح ، لم يتلق انطباعا بأن هناك شيئا خاطئا أيضا.

بينما كرر تاتسويا الاسم الحقيقي للسلاح P ، تذكر الروبوتات الأنثوية التي “لاحظها” الليلة الماضية.

“لا يزال لدينا 10 دقائق.”

دمى الطفيليات ـــــ “دمى” مع “طفيليات” بداخلها.

حتى من دون النظر ، كان على دراية بانحناءة مينامي المهذبة. لم تستطع إخفاء السعادة بقدرتها على أداء واجبها و التي تسربت من صوتها.

لم يكن يعتقد أن التسمية مباشرة بشكل مفرط لكن من السهل فهمها. من الواضح أن الجينويد الذي يستريح في المختبر التاسع السابق كان دمية بها طفيلي موجود بداخلها ـــــ دمية طفيلية.

في صباح اليوم التالي. كانت المجموعة عائدة إلى طوكيو. على عكس اليوم السابق ، كانت ميوكي ترتدي نظرة مكتئبة على وجهها. على الرغم من أنها كانت تنوي أن تبدو كما هي كالمعتاد ، إلا أن ابتسامة أخته بدت غائمة في عيني تاتسويا.

“قالت أياكو-تشان أنه كذلك.”

غادر تاتسويا المنطقة قبل أن يبدأ رأسه في الصداع.

ليس ميتسوغو ، أياكو. عند الاستماع إلى ذلك ، اكتشف تاتسويا سبب اكتئاب ميوكي. أن أياكو شعرت بتنافس عاطفي مع ميوكي منذ أن كانت طفلة كان واضحا لأي شخص ينظر. و مع ذلك ، كان تاتسويا يدرك أن ميوكي اعتبرت أياكو سرا منافسة. كانت تخصصات الاثنتين مختلفة تماما ، لكن ميوكي كانت لا تزال طفلة جدا لقبول هذا الاختلاف.

“كوكونوي ياكومو-سان؟ ثم قد يكون هذا عكس الصدفة. لا بد أنه قام ببعض التحقيقات.”

احتفظ تاتسويا ببطاقة البيانات في علبتها و وضعها في جيبه. كان مهتما بالمحتويات لكنهم كانوا على وشك الوصول إلى طوكيو و من يدري من قد يشاهدها أو يستمع إليها …. هذا هو السبب الرسمي الذي قدمه لنفسه ، لكنه في الواقع لم يرغب في فعل أي شيء بدا و كأنه يشيد بأداء أياكو.

“أياكو-تشان ، لقد مر حوالي ثلاثة أشهر. شكرا لك على إقراضنا قدراتك المختلفة في حادثة الربيع.”

ـــــ المعلومات التي نقلتها أياكو إلى ميوكي أثناء مجيئها مع ميتسوغو لم تكن بأي حال من الاحوال لا تستحق الثناء.

“نتائج التحقيق المتعلق بدمى الطفيليات ، السلاح P. يرجى استخدامه ، ميوكي أوني-ساما.”

“تاتسويا-كن ، ألن تريني ما بالداخل؟”

حول المختبر التاسع السابق ـــــ حاليا ، تم تغيير الاسم إلى “مرفق أبحاث تطوير السحر التاسع” لكن بين السحرة كان لا يزال يلقب بالمختبر التاسع السابق ـــــ لسبب ما لم يكن هناك سوى المنازل المنفصلة المتناثرة للأشخاص الذين يعيشون هناك. لم يكن هناك حتى متجر مغلق. يمكن بسهولة أن يطلق عليها بيئة هادئة.

كان ياكومو على وشك أن يجعل اعتباره يذهب سدى.

العودة في نفس المقصورة الخاصة للقطار الخطي الذي جاءوا فيه لم تكن مملة بأي حال من الأحوال. عاد تاتسويا إلى الفندق مساء أمس بالقرب من منتصف الليل. في ذلك الوقت ، بدت متعبة فقط. عندما التقيا وجها لوجه هذا الصباح ، لم يتلق انطباعا بأن هناك شيئا خاطئا أيضا.

“سيدي ، نحن على وشك الوصول إلى المحطة.”

“دمى الطفيليات؟ هذا ……”

إذا رفض بشدة ، فسوف تلاحظ ميوكي ، لذلك اهتم تاتسويا بنبرته و هو يعطي رفضه غير المباشر.

في البداية ، كان تاتسويا و ياكومو هما الوحيدان اللذان سيذهبان.

“لا يزال لدينا 10 دقائق.”

(أين بحق الأرض يمكن أن تكون قد التقطت مهارات التمثيل هذه؟) فكر تاتسويا سرا ، و هو يميل رأسه.

“لدينا 10 دقائق فقط.”

بقي رفض تاتسويا على لسانه ، لكنه أحنى رأسه بصمت و اتفق مع ميوكي. بعد كل شيء ، أصبحت أخته على دراية بما يفعله ، لذلك أدرك أن الذهاب إلى أبعد من ذلك لن يكون من أجل ميوكي لكن من أجله.

“لا بأس ، أوني-ساما.”

“سوف يفعل. على أقل تقدير ، شخص واحد تحت قيادته سوف يفعل.”

بدا تاتسويا كما لو أنه سيستمر في الرفض حتى النهاية. و مع ذلك ، انحنت ميوكي إلى الأمام نحو شقيقها ، بينما كانت تنظر إلى الأسفل هزت رأسها من جانب إلى آخر.

“لا ، فقط الاسم الرمزي. لقد رحل أوني-ساما الآن و يحقق في الحقيقة حول هذا الموضوع.”

بقي رفض تاتسويا على لسانه ، لكنه أحنى رأسه بصمت و اتفق مع ميوكي. بعد كل شيء ، أصبحت أخته على دراية بما يفعله ، لذلك أدرك أن الذهاب إلى أبعد من ذلك لن يكون من أجل ميوكي لكن من أجله.

بعد أن أجرى تاتسويا هذا التقييم ، انطلقت السايون الموجودة في كلتا يديه بقوة.

“سيدي ، هل لديك محطة.”

“كوكونوي ياكومو-سان؟ ثم قد يكون هذا عكس الصدفة. لا بد أنه قام ببعض التحقيقات.”

“لا بأس ، لدي واحدة.”

كان ياكومو على وشك أن يجعل اعتباره يذهب سدى.

كان تاتسويا قد أخرج كابلا لتوصيل المحطة بطرفه مباشرة. لقد كانت رحلة ليلية واحدة ، لذلك لم يحضر سوى محطة واحدة محمولة. ضغط هو و ياكومو على أكتافهما معا و هما ينظران إلى الشاشة الصغيرة. في اللحظة التي فكر فيها في القيام بذلك ، أدرك أنه لن يكون منظرا ممتعا.

كان الوقت حاليا قبل الساعة التاسعة مساء بقليل. من المؤكد أنه لن يفكر في خروجها في هذه الساعة في يوم دراسي. كانت الملاحظة قد انزلقت للتو من فم تاتسويا في يأس لأنه يعتقد أنه ليس لديه أي قوة لإقناعها ، لكنها كانت فعالة بشكل غير متوقع.

بعد أن أكد ياكومو أن الكابل متصل بطرفه الخاص ، قام تاتسويا بتشغيل البيانات الموجودة على البطاقة التي حصل عليها من ميوكي. على الرغم من أن المحتويات ليست سوى نص و مخططات بسيطة ، فقد قام بالتمرير خلالها بسرعة عالية كالمعتاد. ياكومو يواكب بسهولة هذه السرعة.

بدت ميوكي كما لو أنها تلقت صدمة ، و أومأت برأسها مع انحناءة في خجل.

عادة ما تستغرق قراءة هذا الكم من البيانات من 15 إلى 20 دقيقة ، لكنهم قاموا بفحصها في 3 دقائق. قدم ياكومو نظرة متعجرفة قليلا.

كان رد ريتسو على سؤال مامورو معتدلا بينما كان لا يزال وقحا. سيكون من الطبيعي تماما اعتبار الوضع مريحا للغاية.

“الذهاب إلى هناك كان فعالا.”

إذا رفض بشدة ، فسوف تلاحظ ميوكي ، لذلك اهتم تاتسويا بنبرته و هو يعطي رفضه غير المباشر.

ربما كانت هذه طريقته في مراعاته. إذا كانت ميوكي في حالتها الطبيعية ، فمن المحتمل أن تكون قد ابتسمت ابتسامة شريرة راضية. ربما كان يتوقع نوعا من ردود الفعل ، لكن قبل أن يتمكن تاتسويا من طرح سؤال ، نقل ياكومو البيانات من محطته الخاصة.

“تاتسويا-كن ، ألن تريني ما بالداخل؟”

تدفقت ملفات بسيطة عبر الكابل. كانت هناك ثلاث صور مرفقة. جميع الأسماء و الميزات كانت باللغة الصينية الكلاسيكية.

“القضية هي التجربة التي تجري في مسابقة المدارس التسعة هذا العام.”

“هذه هي … البيانات الشخصية لأخصائيي التنجيم اللاجئين من التحالف الـآسيوي العظيم؟”

“أياكو-تشان حصلت على هذا …..”

“علماء التنجيم الذين تم تهريبهم من البر الرئيسي في الأسبوع الماضي.”

في قسم المختبر التاسع السابق حيث كان تركيز السايون سميكا ، كان هناك نفس النوع من الأشياء مثل بيكسي – الجينويدس التي تستحوذ عليها الطفيليات. بينما كان يحدق فيهن متسائلا عن سبب كونهن نماذج على شكل أنثى ، أدرك تاتسويا أن تعويذة مشروطة قد بدأت.

أومأ ياكومو برأسه موافقا على شك تاتسويا فيما يتعلق بالمعلومات الإضافية حول التاريخ و الوقت. فهم تاتسويا السبب على الفور.

أحنت أياكو رأسها قليلا إلى ميوكي و هي تكمل بيان والدها.

“أعتقد أن التوقيت جيد بعض الشيء.”

“يحدث فقط أنه في يوم مسابقة المدارس التسعة التي يتم فيها إجراء اختبار أداء دمى الطفيليات ، سيقوم علماء التنجيم من التحالف الـآسيوي العظيم ببعض المهام ، و سيصاب رياضيو مسابقة المدارس التسعة بجروح خطيرة من قبل المتطرفين الذين يتلاعبون بالرأي العام وراء الكواليس. و بتحريض من تشو غونغجين ، سيتم إرسال علماء التنجيم من قبل الفصيل التقليدي لزيارة منشأة أبحاثنا التي تتعاون مع المتطرفين.”

كما تم تضمين السحر الذي تخصص فيه علماء التنجيم في الملف. الفنون الصينية المخصصة للتحكم في الدمى المصنوعة من الخشب أو الحجر أو المعدن. نوع من سحر التداخل العقلي الذي يعطي دمية مؤقتا الإرادة من خلال العمل من خلال هيئة معلومات معزولة. و أشير بشكل خاص إلى تقنية تولت السيطرة على هيئات المعلومات المعزولة تحت سيطرة السحرة الآخرين. لقد كُتب أنها تقنية بارعة لجعل هيئة المعلومات المعزولة تصبح هائجة بمجرد خروجها عن سيطرة الساحر. جميع التقنيات التي تم ذكرها بشكل خاص كانت أمثلة على نفس النوع من السحر الذي اكتشفه تاتسويا داخل دمية الطفيلي – الأخرى من نوع بيكسي في المختبر التاسع السابق.

“ربما لا تكون هذه مصادفة. شخص ما يحاول الاستفادة من التجربة الحالية ربما دعاهم إلى هنا.”

كان الوقت حاليا قبل الساعة التاسعة مساء بقليل. من المؤكد أنه لن يفكر في خروجها في هذه الساعة في يوم دراسي. كانت الملاحظة قد انزلقت للتو من فم تاتسويا في يأس لأنه يعتقد أنه ليس لديه أي قوة لإقناعها ، لكنها كانت فعالة بشكل غير متوقع.

“الاستفادة؟ إذن عشيرة كـودو ليست من قامت بدعوتهم …… لا ، مهلا ، أنا أرى الآن ماذا يحدث.”

بدت ميوكي كما لو أنها تلقت صدمة ، و أومأت برأسها مع انحناءة في خجل.

بينما كان يسأل ، استوعب تاتسويا إجابة سؤاله. الإجابة نفسها التي فكر فيها الليلة الماضية. جعل سلاحك يخرج عن نطاق السيطرة بلا معنى. عادة ، سيرغب العدو فقط أن يُخرج سلاحك عن السيطرة.

“لا ، فقط الاسم الرمزي. لقد رحل أوني-ساما الآن و يحقق في الحقيقة حول هذا الموضوع.”

“هذا الحادث سيكون خدعة أخرى و ليس شأنا يمكن التعامل معه مباشرة. على الرغم من أنه سينتهي به الأمر إلى أن يكون إعدادا بسيطا إذا أدركت كيفية عمله.”

صنعت النظرة التي وجّهتها ميوكي إلى تاتسويا الادعاء المبالغ فيه بأنه كان بطلا يشرع في رحلة طويلة حول العالم. شبكت بأدب كلتا يديها معا أمام صدرها. بغض النظر عن مدى إفساد أخته ، يبدو أن تاتسويا لم يعد بإمكانه تحمل الأمر بعد الآن ، و كانت إجابته صريحة للغاية.

الأمر كما قال ياكومو تماما ، هذا ما يفكر فيه تاتسويا. فالاستعدادات المفرطة في التفصيل تلتف حول حيلة بسيطة بإرادة الآخرين ، بل و يجري اكتساب المزيد من التوقعات في كل مرحلة من مراحل التنفيذ. في النهاية ، بعد الانتهاء من كل شيء ، سيكون من المستحيل معرفة محتوى التجربة الفعلية …..

(أين بحق الأرض يمكن أن تكون قد التقطت مهارات التمثيل هذه؟) فكر تاتسويا سرا ، و هو يميل رأسه.

بعد ذلك فقط ، تم عرض رسالة “على وشك الوصول إلى المحطة” على لوحة المقصورة. لم يسمعوا إعلانا.

غادر تاتسويا المنطقة قبل أن يبدأ رأسه في الصداع.

“مينامي ، شكرا لك على عملك الشاق.”

“أياكو-تشان حصلت على هذا …..”

لقد انتهى الوقت و عليهم الانتهاء هنا. مع وضع ذلك في الاعتبار ، تحدث تاتسويا إلى مينامي.

أيهما كان ، لاحظ السايون السميكة. إذا كان هناك جهاز يخزن تسلسلات سحرية ، فهذا هو التسلسل السحري المخزن. إذا كان هناك روبوت قتالي ، فهذا هو تراكم السايون التي تنتمي إلى الطفيلي الموجود في الداخل.

أومأت مينامي برأسها و أوقفت قوتها فجأة. على الفور ، وصل الإعلان المتكرر إلى آذانهم. تم تحرير درع السايون و حقل عزل الصوت الذي وضعته مينامي.

(التعويذة تشبه {ضربة القمر} ، و تم إدخالها في جميع الجينويدس. لا أستطيع أن أرى أي جزء من الآلية تم إدخالها فيه. فهمت ، يمكنني أن أشعر بالعلامات غير المناسبة من إضافة يتم إجراؤها بعد ذلك قادمة من هذا التسلسل السحري.)

مينامي ، ذهبت نظرتها مرة أخرى إلى تاتسويا الذي شكرها و قامت بالانحناء بينما ظلت جالسة.

“الذهاب إلى هناك كان فعالا.”

مهما كانت الأفكار التي تنجرف في الجزء الخلفي من عقله في هذا الوقت ، استمر وجه ريتسو في كونه خاليا من العاطفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط