2178
أستمرت تانغ يينغ بصربها حتى فقدت الوعي.
الفصل 2178 – الأصدقاء
الفصل 2178 – الأصدقاء
على أقل تقدير لديها صديق حقيقي. بالنسبة لمن ذلك الشخص ، بالتأكيد هو تشو فنغ.
باا!
على أقل تقدير لديها صديق حقيقي. بالنسبة لمن ذلك الشخص ، بالتأكيد هو تشو فنغ.
تررد صوت قبض وتغير تعبير د المرأة على الفور. والسبب في ذلك هو أن صفعتها لم تهبط على وجه تانغ يينغ فحسب ، بل تم القبض عليها من قبل شخص ما.
ثم مع قلب آخر من كف تشو فنغ ، قام بفك التكوين الروحي الذي ختم تانغ يينغ.
بطبيعة الحال الشخص الذي منع صفعتها هو تشو فنغ.
أعلن تشو فنغ “أنا تشو فنغ”.
“م- من أنت؟” من الواضح أن هذه المرأة لم تكن تعرف من هو تشو فنغ. أظهرت الصدمة على وجهها.
من قبل شعرت أنه لم يبق لها شيء في هذا العالم. ومع ذلك اكتشفت الآن أن الأمر لم يكن كذلك.
أعلن تشو فنغ “أنا تشو فنغ”.
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
“ماذا ، أنت تشو فنغ؟” عند سماع هذه الكلمات ، استدارت المرأة على الفور للفرار. ومع ذلك كانت يدها لا تزال في قبضة تشو فنغ. ولهذا كيف يمكن أن تهرب؟
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
في تلك اللحظة ، مد تشو فنغ إصبعه وأشار إلى تلك المرأة.
“همف ” زفر تشو فنغ ببرود. ثم بقلب كفه دفع تلك المرأة إلى ركن من أركان السجن.
ثم مع قلب آخر من كف تشو فنغ ، قام بفك التكوين الروحي الذي ختم تانغ يينغ.
الفصل 2178 – الأصدقاء
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
على الرغم من أنها و تشو فنغ لم يعرفا بعضهما البعض إلا لفترة قصيرة ، إلا أن تشو فنغ على استعداد لتحمل الأخطار من أجلها.
“لا ، لا تفعلي!” عند سماع ذلك ، صرخت المرأة على الفور. ومع ذلك فإن صوتها ضعف وضعف. لم يكن صوتها فقط هو الذي أصبح ضعيفًا ؛ حتى هالتها أصبحت ضعيفة جداً. تم تقييدها بالكامل من قبل تشو فنغ.
فقط حبال التكوين الروحي لم تعد تربط تانغ يينغ. بدلاً من ذلك قيدوا المرأة.
“من التي تنادينها العاهرة؟! إذا كنتُ تريدين التحدث عن العاهرات ، فأنتِ العاهرة. من منا لا يعرف عن أفعالكِ لتحريض زعيم عائلة كاو؟ ”
“لكي تتزوجي من زعيم عائلة كاو ، قتلت حتى أختك الصغيرة التوأم. أنت ببساطة غير بشرية! ”
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
“هذا صحيح. سأجعل الإبن يتزوج أمه ” أعلن تشو فنغ “سأهين عائلة كاو ”
أستمرت تانغ يينغ بصربها حتى فقدت الوعي.
أعلن تشو فنغ “أنا تشو فنغ”.
بعد أن رأت أنها فقدت وعيها ، أوقفت تانغ يينغ أخيرًا هجماتها. بدا أن غضبها قد خف ، حيث تم استبدال الغضب الذي أظهرته سابقًا بالعصبية.
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
“تشو فنغ ، لماذا أنت هنا؟” قالت تانغ يينغ لشو فنغ بتوتر.
“من الطبيعي أن آتي إلى هنا لإنقاذكِ ” قال تشو فنغ بابتسامة: لا تنسى ، أنا حارسكِ الشخصي”
على الرغم من أنها و تشو فنغ لم يعرفا بعضهما البعض إلا لفترة قصيرة ، إلا أن تشو فنغ على استعداد لتحمل الأخطار من أجلها.
“لكن…”
“توقفي عن البكاء. هذه هي الحياة. هذه هي طبيعة عائلتكِ. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليكي أن تري طبيعتها الحقيقية اليوم ، إلا أنها تظل شيئًا جيدًا. بالنسبة للسبب ، ستفهمين في المستقبل ” على الرغم من أن كلمات تشو فنغ قاسية بعض الشيء ، فقد رفع يده أيضًا لمسح دموع تانغ يينغ شخصيًا.
في تلك اللحظة ، مد تشو فنغ إصبعه وأشار إلى تلك المرأة.
“لا يوجد لكن. سأسألك الآن: إذا كنتِ سأصطحبكِ بعيدًا ، فهل أنتِ على استعداد للمغادرة معي؟ ” سأل تشو فنغ.
“تشو فنغ ، لماذا أنت هنا؟” قالت تانغ يينغ لشو فنغ بتوتر.
“لم تعد عائلة تانغ الحالية هي عائلتي ، عائلة تانغ يينغ. أما بالنسبة لأفراد عائلة كاو ، فهم مصممون على تعذيبي وإذلالي. من الطبيعي أن أرغب في المغادرة. لكن…”
“لا ، لا تفعلي!” عند سماع ذلك ، صرخت المرأة على الفور. ومع ذلك فإن صوتها ضعف وضعف. لم يكن صوتها فقط هو الذي أصبح ضعيفًا ؛ حتى هالتها أصبحت ضعيفة جداً. تم تقييدها بالكامل من قبل تشو فنغ.
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
بسبب الذعر ، بدأت الدموع تنهمر على خديها.
“لكن…” عندما تحدثت تانغ يينغ ، نظرت إلى المكان الذي تم تقييدها فيه سابقًا.
“لم تعد عائلة تانغ الحالية هي عائلتي ، عائلة تانغ يينغ. أما بالنسبة لأفراد عائلة كاو ، فهم مصممون على تعذيبي وإذلالي. من الطبيعي أن أرغب في المغادرة. لكن…”
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، شعرت تانغ يينغ بالدفء في قلبها. هذا صحيح بشكل خاص لأنها تعرضت للخيانة للتو من قبل عائلتها ، من قبل الأشخاص الذين كانت تثق بهم كثيرًا طوال حياتها. شعرت بدفء شديد لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر من عينيها.
ووش!
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
في تلك اللحظة ، مد تشو فنغ إصبعه وأشار إلى تلك المرأة.
“م- من أنت؟” من الواضح أن هذه المرأة لم تكن تعرف من هو تشو فنغ. أظهرت الصدمة على وجهها.
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
“بالطبع ” أظهر الحارس تعبير فخور. وبينما يتحدث ويضحك ، خرج من زنزانة السجن.
في غمضة عين حدث تغيير هائل في جسد تلك المرأة. لم يتحول مظهر وجهها إلى مظهر تانغ يينغ فحسب ، بل تحولت ملابسها إلى ملابس تانغ يينغ.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
بعد ذلك مع تلويحة من كف تشو فنغ ، انتهى الأمر بتلك المرأة في المكان الذي تم فيه تقييد تانغ يينغ سابقًا. حتى التكوين الروحي الذي كان يقيد تانغ يينغ ، والذي تم إلغاؤه بواسطة تشو فنغ ، ظهر مرة أخرى.
في تلك اللحظة شعرت تانغ يينغ بسعادة بالغة. كانت سعيدة لأنها قررت الذهاب إلى جبل الخالد المشرق في ذلك اليوم. سعيدة لمقابلة تشو فنغ.
فقط حبال التكوين الروحي لم تعد تربط تانغ يينغ. بدلاً من ذلك قيدوا المرأة.
“لكن…” عندما تحدثت تانغ يينغ ، نظرت إلى المكان الذي تم تقييدها فيه سابقًا.
ومع ذلك بالنسبة للآخرين ، بدا الأمر كما لو أن الحبال تربط تانغ يينغ.
ثم مع قلب آخر من كف تشو فنغ ، قام بفك التكوين الروحي الذي ختم تانغ يينغ.
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
باا!
“هذا صحيح. سأجعل الإبن يتزوج أمه ” أعلن تشو فنغ “سأهين عائلة كاو ”
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
“لم أتوقع حقًا أن تكون خبيثًا ” على الرغم من أن خطة تشو فنغ مجنونة للغاية ، إلا أن تانغ يينغ أيدتها. مجرد التفكير في التعبير الذي سيظهره أفراد عائلة كاو من شأنه أن يتسبب في رضا تانغ يينغ .
ومع ذلك بالنسبة للآخرين ، بدا الأمر كما لو أن الحبال تربط تانغ يينغ.
”خبيث؟ عند مواجهة الناس الطيبين ، أنا تشو فنغ سأكون أفضل شخص. ومع ذلك عند مواجهة الأشرار ، أنا تشو فنغ سأكون أسوأ شخص “.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
قال تشو فنغ: “ربما لن أكون قادرًا على مقارنة نفسي بالآخرين من حيث الخير ، لكن فيما يتعلق بالشر ، لن أخسر أنا تشو فنغ ضد أي شخص”.
الفصل 2178 – الأصدقاء
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، شعرت تانغ يينغ بالدفء في قلبها. هذا صحيح بشكل خاص لأنها تعرضت للخيانة للتو من قبل عائلتها ، من قبل الأشخاص الذين كانت تثق بهم كثيرًا طوال حياتها. شعرت بدفء شديد لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر من عينيها.
“توقفي عن البكاء. هذه هي الحياة. هذه هي طبيعة عائلتكِ. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليكي أن تري طبيعتها الحقيقية اليوم ، إلا أنها تظل شيئًا جيدًا. بالنسبة للسبب ، ستفهمين في المستقبل ” على الرغم من أن كلمات تشو فنغ قاسية بعض الشيء ، فقد رفع يده أيضًا لمسح دموع تانغ يينغ شخصيًا.
“لكن…”
في تلك اللحظة شعرت تانغ يينغ بسعادة بالغة. كانت سعيدة لأنها قررت الذهاب إلى جبل الخالد المشرق في ذلك اليوم. سعيدة لمقابلة تشو فنغ.
فجأة سأل حارس”آه ، هذا غريب ، متى غادرت السيدة السادسة؟” لم يتذكر إلا عندما وصلت السيدة السادسة إلى هذا المكان ، ولم يتذكر رحيل السيدة السادسة.
من قبل شعرت أنه لم يبق لها شيء في هذا العالم. ومع ذلك اكتشفت الآن أن الأمر لم يكن كذلك.
في هذه اللحظة استعادت تلك المرأة وعيها فجأة. عندما رأت حراس السجن حاولت البكاء طلباً للمساعدة. ومع ذلك فقد فوجئت باكتشاف أنها لم تكن قادرة على الكلام فحسب ، بل أيضًا غير قادرة على الحركة . كل ما يمكنها فعله هو إخراج الآهات المكتومة.
على أقل تقدير لديها صديق حقيقي. بالنسبة لمن ذلك الشخص ، بالتأكيد هو تشو فنغ.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
على الرغم من أنها و تشو فنغ لم يعرفا بعضهما البعض إلا لفترة قصيرة ، إلا أن تشو فنغ على استعداد لتحمل الأخطار من أجلها.
“بحق الجحيم هل تخافون جميعًا؟” قال الحارس: “لا تنسوا أني أعرف تقنيات روح العالم” أثناء حديثه ، بدأ في استخدام تقنيات روح العالم لشفاء المرأة. سرعان ما شُفي الخد المتورم.
بعد ذلك أخرج تشو فنغ تانغ يينغ من مقر عائلة كاو.
في هذه اللحظة استعادت تلك المرأة وعيها فجأة. عندما رأت حراس السجن حاولت البكاء طلباً للمساعدة. ومع ذلك فقد فوجئت باكتشاف أنها لم تكن قادرة على الكلام فحسب ، بل أيضًا غير قادرة على الحركة . كل ما يمكنها فعله هو إخراج الآهات المكتومة.
أما بالنسبة لحراس السجن تحت الأرض ، فقد أيقظهم تشو فنغ بشكل طبيعي. لم يعرف الحراس أنهم فقدوا الوعي في وقت سابق. ومع ذلك شعروا أن هناك شيئًا ما غير صحيح. وهكذا أول شيء فعلوه هو الركض إلى زنزانة السجن التي سُجنت فيها تانغ يينغ لاستطلاع وضعها.
أما بالنسبة لحراس السجن تحت الأرض ، فقد أيقظهم تشو فنغ بشكل طبيعي. لم يعرف الحراس أنهم فقدوا الوعي في وقت سابق. ومع ذلك شعروا أن هناك شيئًا ما غير صحيح. وهكذا أول شيء فعلوه هو الركض إلى زنزانة السجن التي سُجنت فيها تانغ يينغ لاستطلاع وضعها.
فقط بعد أن فتحوا زنزانة السجن واكتشفوا أن تانغ يينغ لا تزال هناك تنهدوا بارتياح.
“بحق الجحيم هل تخافون جميعًا؟” قال الحارس: “لا تنسوا أني أعرف تقنيات روح العالم” أثناء حديثه ، بدأ في استخدام تقنيات روح العالم لشفاء المرأة. سرعان ما شُفي الخد المتورم.
فجأة سأل حارس”آه ، هذا غريب ، متى غادرت السيدة السادسة؟” لم يتذكر إلا عندما وصلت السيدة السادسة إلى هذا المكان ، ولم يتذكر رحيل السيدة السادسة.
بطبيعة الحال لم يجرؤوا على القول إنهم لا يعرفون متى غادرت السيدة السادسة.
” يجب أن تكون قد غادرت للتو ، أليس كذلك؟” رداً على ذلك بدأ الحراس المختلفون في الكذب على عجل.
من قبل شعرت أنه لم يبق لها شيء في هذا العالم. ومع ذلك اكتشفت الآن أن الأمر لم يكن كذلك.
بطبيعة الحال لم يجرؤوا على القول إنهم لا يعرفون متى غادرت السيدة السادسة.
ومع ذلك لم يكن لديه أي فكرة أن المرأة التي ضربها في وقت سابق لم تكن تانغ يينغ. بل السيدة السادسة التي لم يجرؤ على الإساءة إليها.
والسبب في ذلك هو أنهم إذا قالوا ذلك على هذا النحو ، فهذا يعني أنهم قد أهملوا واجبهم ، وهو أمر سيعاقبون عليه.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
” من الجيد أن هذا هو الحال. السيدة السادسة كانت في مزاج سيء مؤخرًا. لا يمكننا تحمل الإساءة إليها ” وبينما الحارس يتحدث ، بدأ في إخراج الحراس.
“وو!”
قال تشو فنغ: “ربما لن أكون قادرًا على مقارنة نفسي بالآخرين من حيث الخير ، لكن فيما يتعلق بالشر ، لن أخسر أنا تشو فنغ ضد أي شخص”.
“وو !!”
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
“وو !!!”
“هذا صحيح. سأجعل الإبن يتزوج أمه ” أعلن تشو فنغ “سأهين عائلة كاو ”
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
في هذه اللحظة استعادت تلك المرأة وعيها فجأة. عندما رأت حراس السجن حاولت البكاء طلباً للمساعدة. ومع ذلك فقد فوجئت باكتشاف أنها لم تكن قادرة على الكلام فحسب ، بل أيضًا غير قادرة على الحركة . كل ما يمكنها فعله هو إخراج الآهات المكتومة.
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
بسبب الذعر ، بدأت الدموع تنهمر على خديها.
فقط حبال التكوين الروحي لم تعد تربط تانغ يينغ. بدلاً من ذلك قيدوا المرأة.
“العاهرة اللعينة ، هل تصرخين؟!” دخل المأمور إلى الزنزانة ورفع يده وصفع المرأة بلا رحمة.
بعد ذلك مع تلويحة من كف تشو فنغ ، انتهى الأمر بتلك المرأة في المكان الذي تم فيه تقييد تانغ يينغ سابقًا. حتى التكوين الروحي الذي كان يقيد تانغ يينغ ، والذي تم إلغاؤه بواسطة تشو فنغ ، ظهر مرة أخرى.
“سيدي ، هل هذا جيد حقًا؟ بعد كل شيء سيتزوجها سيدنا الشاب غدًا ” شعر الحراس الآخرون بالذهول من رؤية هذا.
“وو !!”
“بحق الجحيم هل تخافون جميعًا؟” قال الحارس: “لا تنسوا أني أعرف تقنيات روح العالم” أثناء حديثه ، بدأ في استخدام تقنيات روح العالم لشفاء المرأة. سرعان ما شُفي الخد المتورم.
أعلن تشو فنغ “أنا تشو فنغ”.
“هاها ، يا سيدي أنت مدهش حقًا ” ردًا على ذلك بدأ الحراس في تملقه.
“العاهرة اللعينة ، هل تصرخين؟!” دخل المأمور إلى الزنزانة ورفع يده وصفع المرأة بلا رحمة.
“بالطبع ” أظهر الحارس تعبير فخور. وبينما يتحدث ويضحك ، خرج من زنزانة السجن.
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
ومع ذلك لم يكن لديه أي فكرة أن المرأة التي ضربها في وقت سابق لم تكن تانغ يينغ. بل السيدة السادسة التي لم يجرؤ على الإساءة إليها.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
