المرأة الشيطانية طيبة القلب .
الفصل 2308 : المرأة الشيطانية طيبة القلب .
تنهد تشو فنغ . نظرًا لأن الأشياء سارت بالفعل على هذا النحو ، لم يعد يستطيع قول أي شيئ .
لتوضيح الأمر ببساطة ، دعا الطفل الصغير تشو فنغ “الأخ الأكبر” عن قصد ، وليس لأنه تمكن من رؤية مظهر تشو فنغ.
بعد أن هرع الولد الصغير إلى الداخل ، بدأ ينظر في كل مكان حوله . يبدو أنه يبحث عن هدف محدد .
بدا أن براءة طفل في مثل عمره لا زالت موجودة في الصبي. علاوة على ذلك ، لا يبدو أنها مزيفة.
“ألم تعلم غير الأن ؟” عند رؤية التغيير في سلوك تشو فنغ ، ابتسمت تشاو هونغ برفق. يبدو أنها قد عرفت بالفعل عن هذا الخبر .
تنهد تشو فنغ . نظرًا لأن الأشياء سارت بالفعل على هذا النحو ، لم يعد يستطيع قول أي شيئ .
ومع ذلك ، فإن ظهور طفل يتمتع بموهبة تتحدى السماء في قارة المقاطعات التسع لم يجعل الآخرين ينتبهون إليه في هذا العالم .
في هذه اللحظة ، تسلل صبي صغير إلى الحانة بينما كان حراس الحانة لا ينتبهون .
بدا أن هذا الطفل يبلغ من العمر ثماني سنوات فقط . ومع ذلك ، امتلك تدريب قتالي . علاوة على ذلك ، لم يكن تدريبه ضعيف ؛ لقد كان في الواقع في مستوي السماء .
مع مستواه في سنه ، إذا تم وضعه في قارة المقاطعات التسع ، فسيصبح بالتأكيد شخصًا مذهلاً وقادرًا على جعل الآخرين يعبدونه بسبب موهبته.
“ألم تعلم غير الأن ؟” عند رؤية التغيير في سلوك تشو فنغ ، ابتسمت تشاو هونغ برفق. يبدو أنها قد عرفت بالفعل عن هذا الخبر .
أولاً ، عالم السماء بالفعل في ذروة مستوى التدريب في قارة المقاطعات التسع .
وأيضاً ذلك لأن الثامنة من العمر لا يمكن اعتبارها سنًا بدأ الناس فيه التدريب القتالي بعد .
ومع ذلك ، فإن ظهور طفل يتمتع بموهبة تتحدى السماء في قارة المقاطعات التسع لم يجعل الآخرين ينتبهون إليه في هذا العالم .
”الشقي الملعون! انه أنت مرة اخرى! هذه المرة ، سأقوم بالتأكيد بشلك! ”
صُدم تشو فنغ للغاية عند رؤية هذا المشهد . إنه حقًا لم يتوقع أبدًا أن يكون لهذه المرأة الشيطانية سيئة السمعة مثل هذا الجانب الطيب لها .
بعد كل شيء ، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل .
بعد أن هرع الولد الصغير إلى الداخل ، بدأ ينظر في كل مكان حوله . يبدو أنه يبحث عن هدف محدد .
تنهد تشو فنغ . نظرًا لأن الأشياء سارت بالفعل على هذا النحو ، لم يعد يستطيع قول أي شيئ .
قرر غالبية الناس في الحانة أن يشاهدوا دون أن يرفعوا إصبعهم . في الواقع ، أظهر البعض السخرية على وجوههم . بدا الأمر كما لو يستمتعون بعرض ترفيهي يحدث أمامهم .
أخيرًا ، وجد هدفًا . بدا أنهم رجلاً وامرأة لهما مظاهر الخير . يبدو أنهما زوجان .
ركض الصبي الصغير نحو الزوجين وأمسك كم ذلك الرجل. هزها يمينًا ويسارًا وبدأ يتوسل . ومع ذلك ، فإن نبرته لم تكن ذليلة ولا متعجرفة .
“هذا صحيح. حتى الآن ، لم يحصلوا على أي شيء بعد . ومع ذلك ، فقد فقد كل منهم ببعض الضحايا . وقد قررت بالفعل بعض فصائل الدرجة الثانية الانسحاب من البقايا ؛ إنهم لا يجرؤون على الاستمرار في التعمق”.
“سيدي العظيم ، سيدي العظيم ، أعطني شيئًا لآكله. إذا قمت بذلك ، فسوف أخبرك بأهم المعلومات المتعلقة بتلال القبور النائية المجهولة “.
“أنت تقول أن مدرسة السيف الخالد و معبد بوذا السماوي و عشيرة تشو السماوية وعشيرة كونغ السماوية ، قوى الدرجة الأولي الأربعة ، لم تجد أي شيء بعد؟” اندهش الرجل نوعاً ما.
ومع ذلك ، لم يكن أحد على استعداد لتصديقه . في النهاية ، لم يبالي به أحد .
“إذا استطاع سيدي العظيم تزويدي بمزيد من الطعام وبعض المال علاوة على ذلك ، فإني قادر على إخبارك بسر عظيم . ستكون مساعدة أساسية لدخول سيدي العظيم إلى بقايا السيد العظيم كاي هونغ “.
أخيرًا ، اكتشف نادل في الحانة الصبي الصغير . بعد أن صرخ النادل طالبًا المساعدة ، اندفع أحد الحراس خارج الحانة وأمسك بالصبي .
انزعج الرجل من الصبي الصغير. ومع ذلك ، فنظراً إلى وجود المرأة لم يغضب . بدلا من ذلك ، ابتسم ابتسامة مزيفة والتقط جناح دجاجة .
في هذه اللحظة ، تسلل صبي صغير إلى الحانة بينما كان حراس الحانة لا ينتبهون .
قال للصبي الصغير “قل لي شيئًا. سأحدد ما إذا هو حقيقيًا أم مزيفًا . إذا كان ما تقوله صحيحًا ، فسأعطيك هذا”.
“ألم تعلم غير الأن ؟” عند رؤية التغيير في سلوك تشو فنغ ، ابتسمت تشاو هونغ برفق. يبدو أنها قد عرفت بالفعل عن هذا الخبر .
عند رؤية جناح الدجاجة ذاك ، ابتلع الصبي الصغير جرعة من اللعاب. قال على عجل “في الوقت الحالي ، قامت قوي الدرجة الأولي في العالم العادي المائة صقل ، والعديد من قوى الدرجة الثانية وحتى بعض قوى الدرجة الثالثة ، بإرسال خبراء الذروة إلى بقايا السيد العظيم كاي هونغ.”
بدا أن هذا الطفل يبلغ من العمر ثماني سنوات فقط . ومع ذلك ، امتلك تدريب قتالي . علاوة على ذلك ، لم يكن تدريبه ضعيف ؛ لقد كان في الواقع في مستوي السماء .
“ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء.”
على الرغم من وجود العديد من الأشخاص مجتمعين في هذه الحانة ، إلا أن غالبيتهم مجرد تلاميذ لطوائف ومدارس معينة. على هذا النحو ، لم تكن قوتهم مرتفعة جدًا.
“إذا جاء سيدي العظيم من أجل كنوز السيد العظيم كاي هونغ ، فلا يزال لديك فرصة كبيرة للحصول على الكنوز إذا دخلت البقايا الآن.”
أخيرًا ، اكتشف نادل في الحانة الصبي الصغير . بعد أن صرخ النادل طالبًا المساعدة ، اندفع أحد الحراس خارج الحانة وأمسك بالصبي .
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، كيف يمكن للحارس وهذا النادل أن يجرؤا على التردد؟ أطلق سراح الصبي على الفور. ثم جثا الاثنان على ركبتيهما على الأرض . وبدأوا في التوسل من أجل المغفرة.
“أنت تقول أن مدرسة السيف الخالد و معبد بوذا السماوي و عشيرة تشو السماوية وعشيرة كونغ السماوية ، قوى الدرجة الأولي الأربعة ، لم تجد أي شيء بعد؟” اندهش الرجل نوعاً ما.
عند رؤية جناح الدجاجة ذاك ، ابتلع الصبي الصغير جرعة من اللعاب. قال على عجل “في الوقت الحالي ، قامت قوي الدرجة الأولي في العالم العادي المائة صقل ، والعديد من قوى الدرجة الثانية وحتى بعض قوى الدرجة الثالثة ، بإرسال خبراء الذروة إلى بقايا السيد العظيم كاي هونغ.”
“هذا صحيح. حتى الآن ، لم يحصلوا على أي شيء بعد . ومع ذلك ، فقد فقد كل منهم ببعض الضحايا . وقد قررت بالفعل بعض فصائل الدرجة الثانية الانسحاب من البقايا ؛ إنهم لا يجرؤون على الاستمرار في التعمق”.
قال الصبي الصغير بتعبير جدي “فيما يتعلق فصائل وقوي الدرجة الثالثة ، فقد استسلموا جميعاً “.
في هذه اللحظة ، بدا علي الصبي الخوف . بدأ في التسول من أجل المغفرة. ومع ذلك ، لم يبالي شخص واحد هناك بإنقاذه .
“هذا الشقي قادر حقًا على التفوه بالهراء . على الرغم من أنني لم أدخل تلال القبور النائية المجهولة ، إلا أنه لا يزال بإمكاني أن أتخيل أنه سيكون من المستحيل على العديد من الخبراء ألا يحصلوا على أي شيء بعد .” قالت المرأة الجالسة على الطاولة مع الرجل .
وأيضاً ذلك لأن الثامنة من العمر لا يمكن اعتبارها سنًا بدأ الناس فيه التدريب القتالي بعد .
عند سماع ما قالته المرأة ، حشي الرجل جناح الدجاج الذي أمسكه في فمه مباشرة . ثم استدار ولم يعد يزعج نفسه بالصبي.
“سيدي ، لم نعلم أنك تعرف هذا السيد الشاب . يرجى أن تغفر لنا.”
ردا على ذلك ، حاول الصبي أن يشرح على عجل. “سيدي العظيم ، لم أخدعك. ما قلته هو كل الحقيقة “.
ركض الصبي الصغير إلى تشو فنغ بحماس “الأخ الأكبر ، شكرًا لك على إنقاذي”.
“المتسول الملعون ، انقلع على الفور” ومع ذلك ، بعد أن أظهرت المرأة ازدراء للصبي ، تغير موقف الرجل مائة وثمانين درجة . لوّح بكمه وطرح الصبي أرضاً .
“انطلق وتناول الطعام . كل بقدر ماتريد . إذا لم يكفيك ، سأطلب المزيد” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو فنغ من الرد ، تحدثت تشاو هونغ أولاً. علاوة على ذلك ، بدت نبرتها التي تحدثت بها لطيفة للغاية وهادئة.
ردا على ذلك ، غادر النادل والحارس على عجل. لم يعودوا يجرؤون على الظهور أمام تشو فنغ .
بدا أن الطفل الصغير خائف من إحداث اضطراب. وهكذا ، لم يستمر في التشابك مع الزوجين . بدلا من ذلك ، التفت للبحث في مكان آخر.
“سيدي العظيم ، سيدي العظيم ، أعطني شيئًا لآكله. إذا قمت بذلك ، فسوف أخبرك بأهم المعلومات المتعلقة بتلال القبور النائية المجهولة “.
ومع ذلك ، لم يكن أحد على استعداد لتصديقه . في النهاية ، لم يبالي به أحد .
”الشقي الملعون! انه أنت مرة اخرى! هذه المرة ، سأقوم بالتأكيد بشلك! ”
“يا رجال! أقبضوا علي هذا الشقي! واكسروا ساقيه! حولوه إلى مشلول . سأرى ما إذا سيجرؤ على المجيء لإثارة المتاعب مرة أخرى “.
“يا رجال! أقبضوا علي هذا الشقي! واكسروا ساقيه! حولوه إلى مشلول . سأرى ما إذا سيجرؤ على المجيء لإثارة المتاعب مرة أخرى “.
أخيرًا ، اكتشف نادل في الحانة الصبي الصغير . بعد أن صرخ النادل طالبًا المساعدة ، اندفع أحد الحراس خارج الحانة وأمسك بالصبي .
في هذه اللحظة ، بدا علي الصبي الخوف . بدأ في التسول من أجل المغفرة. ومع ذلك ، لم يبالي شخص واحد هناك بإنقاذه .
قرر غالبية الناس في الحانة أن يشاهدوا دون أن يرفعوا إصبعهم . في الواقع ، أظهر البعض السخرية على وجوههم . بدا الأمر كما لو يستمتعون بعرض ترفيهي يحدث أمامهم .
ومع ذلك ، خاطب هذا الطفل الصغير تشو فنغ باعتباره “الأخ الأكبر” منذ البداية . ليس ب “عم” أو “جد”. بدا الأمر كما لو استطاع أن يرى من خلال مظهر تشو فنغ. هذا جعل تشو فنغ يشعر بالدهشة الشديدة .
“أنت تقول أن مدرسة السيف الخالد و معبد بوذا السماوي و عشيرة تشو السماوية وعشيرة كونغ السماوية ، قوى الدرجة الأولي الأربعة ، لم تجد أي شيء بعد؟” اندهش الرجل نوعاً ما.
“توقف!” أخيرًا ، تحدث تشو فنغ . بعد صراخه ، اكتسحت هالته من الرتبة الخامسة نصف سلف قتالي على الفور ، وتسببت في ارتعاش الحانة.
أولاً ، عالم السماء بالفعل في ذروة مستوى التدريب في قارة المقاطعات التسع .
على الرغم من وجود العديد من الأشخاص مجتمعين في هذه الحانة ، إلا أن غالبيتهم مجرد تلاميذ لطوائف ومدارس معينة. على هذا النحو ، لم تكن قوتهم مرتفعة جدًا.
بين هؤلاء الأشخاص هنا ، يتمتع الرتبة الخامسة نصف سلف قتالي بقوة كبيرة للغاية .
“ألم تعلم غير الأن ؟” عند رؤية التغيير في سلوك تشو فنغ ، ابتسمت تشاو هونغ برفق. يبدو أنها قد عرفت بالفعل عن هذا الخبر .
بمجرد أن أطلق تشو فنغ هالة من الرتبة الخامسة نصف سلف قتالي ، تسبب على الفور في تغيير تعبيرات الجماهير . أصبحت النظرات الموجهة إلى تشو فنغ الآن مليئة بالوقار .
أخيرًا ، وجد هدفًا . بدا أنهم رجلاً وامرأة لهما مظاهر الخير . يبدو أنهما زوجان .
في هذه اللحظة ، صمتت الحانة التي عجت بالنشاط في الأصل تمامًا على الفور. بدا الحاضرين خائفين من التحدث والإساءة إلى هذه الشخصية العظيمة .
لتوضيح الأمر ببساطة ، دعا الطفل الصغير تشو فنغ “الأخ الأكبر” عن قصد ، وليس لأنه تمكن من رؤية مظهر تشو فنغ.
اعتقد الحارس الذي أمسك بالصبي الصغير والنادل الذي شتم الصبي الصغير في وقت سابق أن الصبي لديه نوع من العلاقة مع تشو فنغ . على هذا النحو ، خافوا لدرجة أنهم ارتجفوا من الرعب ، ولم يتمكنوا من الوقوف بثبات .
قال تشو فنغ “أطلق سراحه”.
بعد كل شيء ، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل .
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، كيف يمكن للحارس وهذا النادل أن يجرؤا على التردد؟ أطلق سراح الصبي على الفور. ثم جثا الاثنان على ركبتيهما على الأرض . وبدأوا في التوسل من أجل المغفرة.
أولاً ، عالم السماء بالفعل في ذروة مستوى التدريب في قارة المقاطعات التسع .
“سيدي ، لم نعلم أنك تعرف هذا السيد الشاب . يرجى أن تغفر لنا.”
عند سماع ما قالته المرأة ، حشي الرجل جناح الدجاج الذي أمسكه في فمه مباشرة . ثم استدار ولم يعد يزعج نفسه بالصبي.
“يمكنكم الذهاب” لوح تشو فنغ بيده عرضًا. لم يرغب في الخلاف مع المتغطرسين مثلهم .
ردا على ذلك ، غادر النادل والحارس على عجل. لم يعودوا يجرؤون على الظهور أمام تشو فنغ .
“ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء.”
ركض الصبي الصغير إلى تشو فنغ بحماس “الأخ الأكبر ، شكرًا لك على إنقاذي”.
ومع ذلك ، عند سماع ما قاله الصبي ، تغيرت نظرة تشو فنغ قليلاً.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يخف مظهره عن عمد ، إلا أنه ارتدي قبعة خاصة من الخيزران المخروطي . صنعت تلك القبعة من الخيزران المخروطي وهي شيئًا أعطته إياه تشاو هونغ . ولها القدرة على حجب رؤية الآخرين . في الواقع ، لم يستطع حتى الروحانيين العالميين ذوي العباءة الخالدة أن يروا من خلال قبعة الخيزران المخروطية .
قال تشو فنغ “أطلق سراحه”.
من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون أي شخص قادرًا على رؤية مظهر تشو فنغ ، ولا ينبغي لأحد أن يتمكن من تحديد عمر تشو فنغ.
ومع ذلك ، لم يكن أحد على استعداد لتصديقه . في النهاية ، لم يبالي به أحد .
قال تشو فنغ “أطلق سراحه”.
ومع ذلك ، خاطب هذا الطفل الصغير تشو فنغ باعتباره “الأخ الأكبر” منذ البداية . ليس ب “عم” أو “جد”. بدا الأمر كما لو استطاع أن يرى من خلال مظهر تشو فنغ. هذا جعل تشو فنغ يشعر بالدهشة الشديدة .
“ألم تعلم غير الأن ؟” عند رؤية التغيير في سلوك تشو فنغ ، ابتسمت تشاو هونغ برفق. يبدو أنها قد عرفت بالفعل عن هذا الخبر .
ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، لم يكتشف تشو فنغ أي شيء خاص فيما يتعلق بالصبي الصغير. حتى عينيه بدت بكل بساطة واضحة للغاية وحيوية.
“ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء.”
بدا أن براءة طفل في مثل عمره لا زالت موجودة في الصبي. علاوة على ذلك ، لا يبدو أنها مزيفة.
وهكذا ، شعر تشو فنغ أنه بسبب امتنان هذا الصبي تجاهه ، فقد خاطبه على أنه “الأخ الأكبر”. على الأقل ، من هذا القبيل ، سيجعل تشو فنغ يبدو شابًا .
لتوضيح الأمر ببساطة ، دعا الطفل الصغير تشو فنغ “الأخ الأكبر” عن قصد ، وليس لأنه تمكن من رؤية مظهر تشو فنغ.
أخيرًا ، وجد هدفًا . بدا أنهم رجلاً وامرأة لهما مظاهر الخير . يبدو أنهما زوجان .
“لابد أنك جائع . انطلق وتناول الطعام “.
وضع تشو فنغ الصبي على كرسي وأشار إلى الأطباق الشهية التي ملأت الطاولة . أشار للصبي أنه يستطيع أن يأكل كما يشاء .
بعد كل شيء ، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل .
صُدم تشو فنغ للغاية عند رؤية هذا المشهد . إنه حقًا لم يتوقع أبدًا أن يكون لهذه المرأة الشيطانية سيئة السمعة مثل هذا الجانب الطيب لها .
” حقاً؟” فتحت عيون الصبي الصغير على مصراعيها. لم يجرؤ على تصديق ما سمعه .
بدا أن براءة طفل في مثل عمره لا زالت موجودة في الصبي. علاوة على ذلك ، لا يبدو أنها مزيفة.
“انطلق وتناول الطعام . كل بقدر ماتريد . إذا لم يكفيك ، سأطلب المزيد” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو فنغ من الرد ، تحدثت تشاو هونغ أولاً. علاوة على ذلك ، بدت نبرتها التي تحدثت بها لطيفة للغاية وهادئة.
بمجرد أن أطلق تشو فنغ هالة من الرتبة الخامسة نصف سلف قتالي ، تسبب على الفور في تغيير تعبيرات الجماهير . أصبحت النظرات الموجهة إلى تشو فنغ الآن مليئة بالوقار .
“ز-زوجتي ، لقد و-وعدتني أنك ل-لن تأكل الرجال م-مرة أخرى ف-في المستقبل. ع-علاوة على ذلك ، مع مدى ص-صغر حجم هذا ال-الطفل ، يجب أن ت-تتجنبيه فقط ” اعتقد وانغ تشيانغ أن تشاو هونغ تفكر في أكل ذلك الصبي. فأسرع في حثها على غير ذلك عبر الإرسال الصوتي.
الفصل 2308 : المرأة الشيطانية طيبة القلب .
“من قال إنني سآكله؟ شعرت بالشفقة عليه فقط “.
“هذا صحيح. حتى الآن ، لم يحصلوا على أي شيء بعد . ومع ذلك ، فقد فقد كل منهم ببعض الضحايا . وقد قررت بالفعل بعض فصائل الدرجة الثانية الانسحاب من البقايا ؛ إنهم لا يجرؤون على الاستمرار في التعمق”.
“علاوة على ذلك ، أنا شخص لا يأكل إلا أناسًا معينين . أنا لا آكل أولئك الذين لا يشعرون بأفكار شهوانية تجاهي” ألقت تشاو هونغ نظرة جانبية قاسية على وانغ تشيانغ . بعد ذلك ، التقطت في الواقع فخذ دجاج بعيدان الطعام ووضعتهم على طبق الصبي .
صُدم تشو فنغ للغاية عند رؤية هذا المشهد . إنه حقًا لم يتوقع أبدًا أن يكون لهذه المرأة الشيطانية سيئة السمعة مثل هذا الجانب الطيب لها .
“سيدي العظيم ، سيدي العظيم ، أعطني شيئًا لآكله. إذا قمت بذلك ، فسوف أخبرك بأهم المعلومات المتعلقة بتلال القبور النائية المجهولة “.
الأهم من ذلك ، شعر تشو فنغ أن المرأة الشيطانية عاملت الصبي جيدًا من أعماق قلبها . لا يبدو أنها تتظاهر أو تتآمر لأي شيء.
انزعج الرجل من الصبي الصغير. ومع ذلك ، فنظراً إلى وجود المرأة لم يغضب . بدلا من ذلك ، ابتسم ابتسامة مزيفة والتقط جناح دجاجة .
بدا أن براءة طفل في مثل عمره لا زالت موجودة في الصبي. علاوة على ذلك ، لا يبدو أنها مزيفة.
وهكذا ، شعر تشو فنغ أنه بسبب امتنان هذا الصبي تجاهه ، فقد خاطبه على أنه “الأخ الأكبر”. على الأقل ، من هذا القبيل ، سيجعل تشو فنغ يبدو شابًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
