نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial God Asura 2433

الاستيلاء على الجسد

الاستيلاء على الجسد

الفصل 2433 : الاستيلاء على الجسد

“أحمق وقح! أنا أساعدك. ومع ذلك هل تجرؤ على تأنيبي؟ ” “لولاي أنا إله الشر الذي أمنحك قوتي، لكنت قد مت بالفعل. كيف يمكن أن تستطيع التصرف بهذه القوة الآن؟ ” دخل صوت إلى آذان تشو فنغ. كان هذا الصوت شيئًا لا يسمعه سوى تشو فنغ ؛ وهذا هو صوت سيف إله الشر. لم يمتلك سيف إله الشر أي إشارة للغضب كما قال تلك الكلمات. بل نبرته مليئة بالسخرية. “قلت انقلع لذا عليك فقط أن تنقلع. أنا من سيحدد شؤوني. كيف يمكنني السماح لك بالتحكم في جسدي؟” قال تشو فنغ. “يا فتى ، لا تكن غافلاً عن التمييز بين الخير والشر. إذا استعدت قوتي منك الآن ، هل تعتقد أنك ستتمكن من المغادرة هنا حياً؟” “أنت لا تريد القضاء على عشيرة كونغ السماوية. ومع ذلك ، إذا كانت قوتي لا تحميك ، فهل تعتقد أنهم سيسمحون لك بالفرار؟ ” سأل سيف إله الشر. “كفى من هرائك. من الآن فصاعدًا ، أرفض السماح لك باستخدام جسدي لقتل شخص آخر” قال تشو فنغ. “حسنًا ، سأستعيد قوتي وأدعك تقابل موتًا مأساويًا” بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، خطط لاستعادة قوته بالفعل. ومع ذلك ، سرعان ما أطلق صوتًا مفاجئًا “أنت … أنت في الواقع تمنعني؟” بدا سيف إله الشر مندهشًا جدًا لاكتشاف أنه غير قادر على استعادة القوة التي أعطاها لـتشو فنغ. “أنت سلاحي. وبالتالي ، يجب أن تُستخدم من قبلي.” قال تشو فنغ “لا تنسى أنني سيدك”. في هذه اللحظة ، غزا سيف إله الشر جسد تشو فنغ واكتسب السيطرة بشكل غير مباشر على جسد تشو فنغ بنية القتل الساحقة. وقد تسبب هذا في تأثر قلب تشو فنغ ، مما أدى بدوره إلى شن مذبحة. في وقتٍ سابق ، وقف كونغ شنغ أمام تشو فنغ. وكان كونغ شنغ شخصًا يعرفه تشو فنغ. على الرغم من معارضتهم لبعضهم البعض ، إلا أن تشو فنغ لم يرغب حقًا في قتل كونغ شنغ. سمح هذا لـتشو فنغ باستعادة عقلانيته. والسبب في أن سيف إله الشر كان يرتجف بعنف في وقت سابق هو أن تشو فنغ بذل مجهودًا كبيرًا للتخلص من نية القتل التي غرسها سيف إله الشر فيه. لم يرغب تشو فنغ في الاستمرار في المذبحة. حتى لو كانت عشيرة كونغ السماوية غير عادلة تجاهه ، فقد شعر أنه لا ينبغي له أن يذبح ويقضي على عشيرة كونغ السماوية بالكامل . بعد كل شيء ، هناك الكثير من أفراد عشيرة كونغ السماوية الذين لم يعرفوا أي شيء على الإطلاق ، ولم يكن لديهم أي حقد تجاه تشو فنغ . في الواقع، هناك الكثير من الأشخاص من جيل الشباب الذين عشقوا تشو فنغ واعتبروه معبودهم . إذا لم يتأثر تشو فنغ بنية القتل من سيف إله الشر ، فإنه بالتأكيد لن يقتل هؤلاء الأبرياء من عشيرة كونغ السماوية. والآن ، لم يعد تشو فنغ يريد الاستمرار في المذبحة. ومع ذلك ، فقد علم أيضًا أنه إذا استعاد سيف إله الشر قوته ، فسوف ينتهي به الأمر بالموت هنا. على الرغم من أنه من الممكن أن ينقذ عشيرة كونغ السماوية ، إلا أن عشيرة كونغ السماوية لن تعفو عنه بالتأكيد . وهكذا ، سيطر تشو فنغ على قوة سيف إله الشر بقوة إرادته . لقد فعلها حتى يتمكن من الاستمرار في استخدام قوة السيف. “ووش ~~~” فجأة ، حلق تشو فنغ في السماء وبدأ في الطيران نحو المسافة. في غمضة عين ، اختفى تمامًا . “لقد … غادر حقًا؟ !!!” رؤية أن تشو فنغ قد غادر ، تنفس أهل عشيرة كونغ السماوية الصعداء. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تهدئة الخوف في قلوبهم. على الرغم من أن تشو فنغ قد غادر ، إلا أن الغيوم القرمزية التي غطت السماء لا تزال موجودة. كان الأمر أشبه بشفرة حادة وضعت فوق رؤوسهم مباشرة ، مما جعلهم يشعرون بعدم الارتياح الشديد ، ويعتقدون أنه يمكن قتلهم على يد تشو فنغ في أي لحظة. ومع ذلك ، بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأت السحب القرمزية تتلاشى تدريجياً. كما بدأت نية القتل العارمة التي ملأت المنطقة بالإختفاء. عندها فقط صدقوا أن تشو فنغ قد غادر بالفعل. ببساطة ، صارت عشيرة كونغ السماوية الحالية في حالة من الفوضى المطلقة . في مجرد لحظة قصيرة ، تم تدمير ما يقرب من نصف مباني عشيرة كونغ السماوية ، وقتل تشو فنغ ثلث أعضائها . لحسن الحظ ، كان العديد من أناس عشيرة كونغ السماوية بعيدين عن أراضي عشيرتهم . وإلا … لأصبحت خسائرهم أكثر كارثية. “اللورد زعيم العشيرة !!!” في هذه اللحظة ، صعد مختلف شيوخ عشيرة كونغ السماوية إلى السماء ودعموا رئيس عشيرة كونغ السماوية ، الذي ظل راكعًا في السماء. “اللورد زعيم العشيرة ، ذلك تشو فنغ … كيف يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة؟” “لحسن الحظ ، غادر. عدا ذلك ، فربما تمت إبادة عشيرتنا كونغ السماوية”. “اللورد زعيم العشيرة ، يبدو أن الشيوخ الخمسة الساميين لعشيرة كونغ السماوية قد ماتوا جميعًا على يد تشو فنغ. اليوم ، لقد عانينا حقًا من خسائر فادحة للغاية “. في هذه اللحظة ، بدأ هؤلاء الأسلاف القتاليين الذروة ، يبكون جميعًا. كانوا يشعرون بألم شديد . بعد كل شيء ، هذه هي عشيرتهم التي عانت من هذه الكارثة. منذ لحظة واحدة ، كادت أن تنتهي عشيرتهم تقريبًا. “تشو فنغ ، إنه شرير للغاية! سأنتقم بالتأكيد مما حدث اليوم! ” وبينما كانوا حزينين ، كان هناك أيضًا شيوخ يطلقون زمجرة غاضبة. “لا تُسبب مشكلة لـتشو فنغ مرة أخرى” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث رئيس عشيرة كونغ السماوية بصوت ضعيف . عند سماع هذه الكلمات ، أصيب كل رجال عشيرة كونغ السماوية بالذهول . نظروا إلى رئيس عشيرتهم بدهشة . كان رئيس عشيرتهم دائمًا شخصًا ينتقم بالتأكيد . ما قاله للتو لا يناسب شخصيته على الإطلاق. على ما يبدو أنه يعرف ما يفكر فيه رجال عشيرته ، تابع رئيس عشيرة كونغ السماوية “لقد اتخذت قرارًا خاطئًا. ما كان يجب أن أمر بقتل تشو فنغ “. “حتى لو أراد تشو فنغ تدمير عشيرة كونغ السماوية لدينا ، فقد تم تحقيق ذلك فقط من خلال أفعالنا.” “أنا من كنت مخطئاً. إذا أردتم جميعاً كره شخصاً ما ، اكرهوني.” قال رئيس عشيرة كونغ السماوية “إن كنتم بحاجة إلى إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم علي.” “لكن ، اللورد رئيس العشيرة ، لا يمكن إلقاء اللوم عليك. بعد كل شيء ، كل ذلك نتيجة نبوءة السيد العظيم المتنبئ.” قال أحد كبار السن : “حتى لو توجب علينا لوم شخصًا ما ، فينبغي أن يكون السيد العظيم المتنبئ هو المُلام”. “السيد العظيم المتنبئ لم يكن مخطئاً. نبوته تحققت . اليوم … كاد تشو فنغ أن يبيد عشيرتنا كونغ السماوية “. “فقط ، لم أتوقع أبدًا أن السبب وراء مهاجمة تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية لدينا هو في الواقع نحن . هيه … ” ضحك رئيس عشيرة كونغ السماوية بمرارة . ملأ الذنب وجهه. رؤية زعيم عشيرتهم يتصرف على هذا النحو ، لم يلومه أفراد العشيرة . وبدلاً من ذلك ، بدأوا يشعرون بالأسف الشديد تجاهه. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص هو اللورد زعيم العشيرة ، الشخص الذي ظل دائمًا مهيبًا ومستبدًا للغاية . لكن في هذه اللحظة ، فقد القوة التي كان ينبغي أن يتمتع بها . علموا أن كل شيء كان بسبب شخص واحد هو الذي جعل زعيم عشيرتهم هكذا. بالنسبة لذلك الشخص ، فمن غير تشو فنغ . “ومع ذلك ، يبقى أن تشو فنغ قد أطفأ تقريبًا عشيرتنا كونغ السماوية. كيف لا ننتقم من هذا؟ ” كان لا يزال هناك شيوخ غير مستعدين لترك الأمر . “ظل تشو فنغ متساهلًا تجاهنا بالفعل. إذا أردنا استفزازه مرة أخرى ، فهل تعرف أي نوع من العواقب سنعاني؟ هل يجب أن أشرحها لك؟” “هل يمكن أن يكون إلحاق الأذى بأنفسنا مرة واحدة غير كافٍ ، ويجب علينا القيام بذلك مرة أخرى؟” “إذا أردنا استفزاز تشو فنغ مرة أخرى ، فقد لا نكون محظوظين في المرة القادمة . في ذلك الوقت ، ستتحقق النبوءة حقًا” أعلن زعيم عشيرة كونغ السماوية . عند سماع هذه الكلمات ، صمت الشيوخ والعجائز غير الراضين جميعاً . في الواقع ، على الرغم من أن تشو فنغ كان فقط عضوًا في جيل الشباب ، وهو مجرد ذروة نصف سلف قتالي ، فقد رأوا قدرات تشو فنغ بأنفسهم للتو . حتى زعيم عشيرتهم لم يستطع مواجهة تشو فنغ. على هذا النحو ، كيف يمكن لأي منهم مواجهة تشو فنغ؟ مجرد سيف قرمزي واحد سمح لـتشو فنغ بأن يصبح لا مثيل له. مع القوة التي أظهرها تشو فنغ في وقت سابق ، ناهيك عنهم ، من المحتمل أنه ليس بإمكان شخص واحد في العالم العادي المائة صقل منافسة تشو فنغ. في الواقع ، لا يمكن استفزاز تشو فنغ مرة أخرى . هذا ما كان يفكر فيه عدد لا يحصى من أناس عشيرة كونغ السماوية في الوقت الحالي. في هذه الأثناء ، طار تشو فنغ بسرعة في السماء. ظهرت غيوم قرمزية في جميع الأماكن التي مر بها. غطت نية القتل العارمة المنطقة. نية القتل هذه جعلت كل الكائنات الحية تختبئ في خوف. “تسك ، تسك ، تسك …” فجأة ، دخلت ضحكة غريبة في أذني تشو فنغ. كان سيف إله الشر . “ما الذي يضحكك؟” قال تشو فنغ “لن أغرق في نية القتل خاصتك بعد الآن”. على الرغم من أن تشو فنغ يقول ذلك ، إلا أنه لم يكن واثقًا في قلبه. والسبب في ذلك هو أن نية القتل التي غرسها سيف إله الشر كانت مخيفة للغاية حقًا . السبب وراء ترك تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية وكان يتقدم نحو منطقة غير مأهولة هو أنه يخشى أن تسيطر عليه نية قتل سيف إله الشر ويذبح الأبرياء عمدًا مرة أخرى. “يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل من قبل.” قال سيف إله الشر. “ماذا تقصد؟” شعر تشو فنغ أن الوضع بدا خاطئًا. “نظرًا لأنك غير مطيع جدًا ، يمكنني فقط السيطرة على جسدك وتحويلك إلى دمية.” بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ على الفور . لقد شعر أن هالة لا توصف تقتحم جسده من سيف إله الشر. بدت تلك الهالة حقًا غريبة ومخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن تلك الهالة تلتهم جلده ، تلتهم خطوط الطاقة ، تلتهم عظامه ، تلتهم دماغه ، تلتهم حكمته … تحاول أن تلتهم كل شيء. الأهم من ذلك ، أرادت تلك الهالة عزل تشو فنغ عن جسده. كان يحاول في الواقع استبداله والسيطرة الكاملة على جسده . في هذا النوع من المواقف ، حاول تشو فنغ على عجل التخلي عن السيف . أراد أن يرمي سيف إله الشر بعيدًا. ومع ذلك ، فقد تشو فنغ القوة لفتح يده. في هذه اللحظة لم يعد جسده تحت سيطرته !!!

“أحمق وقح! أنا أساعدك. ومع ذلك هل تجرؤ على تأنيبي؟ ”
“لولاي أنا إله الشر الذي أمنحك قوتي، لكنت قد مت بالفعل. كيف يمكن أن تستطيع التصرف بهذه القوة الآن؟ ”
دخل صوت إلى آذان تشو فنغ. كان هذا الصوت شيئًا لا يسمعه سوى تشو فنغ ؛ وهذا هو صوت سيف إله الشر.
لم يمتلك سيف إله الشر أي إشارة للغضب كما قال تلك الكلمات. بل نبرته مليئة بالسخرية.
“قلت انقلع لذا عليك فقط أن تنقلع. أنا من سيحدد شؤوني. كيف يمكنني السماح لك بالتحكم في جسدي؟” قال تشو فنغ.
“يا فتى ، لا تكن غافلاً عن التمييز بين الخير والشر. إذا استعدت قوتي منك الآن ، هل تعتقد أنك ستتمكن من المغادرة هنا حياً؟”
“أنت لا تريد القضاء على عشيرة كونغ السماوية. ومع ذلك ، إذا كانت قوتي لا تحميك ، فهل تعتقد أنهم سيسمحون لك بالفرار؟ ” سأل سيف إله الشر.
“كفى من هرائك. من الآن فصاعدًا ، أرفض السماح لك باستخدام جسدي لقتل شخص آخر” قال تشو فنغ.
“حسنًا ، سأستعيد قوتي وأدعك تقابل موتًا مأساويًا” بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، خطط لاستعادة قوته بالفعل.
ومع ذلك ، سرعان ما أطلق صوتًا مفاجئًا “أنت … أنت في الواقع تمنعني؟”
بدا سيف إله الشر مندهشًا جدًا لاكتشاف أنه غير قادر على استعادة القوة التي أعطاها لـتشو فنغ.
“أنت سلاحي. وبالتالي ، يجب أن تُستخدم من قبلي.” قال تشو فنغ “لا تنسى أنني سيدك”.
في هذه اللحظة ، غزا سيف إله الشر جسد تشو فنغ واكتسب السيطرة بشكل غير مباشر على جسد تشو فنغ بنية القتل الساحقة. وقد تسبب هذا في تأثر قلب تشو فنغ ، مما أدى بدوره إلى شن مذبحة.
في وقتٍ سابق ، وقف كونغ شنغ أمام تشو فنغ. وكان كونغ شنغ شخصًا يعرفه تشو فنغ. على الرغم من معارضتهم لبعضهم البعض ، إلا أن تشو فنغ لم يرغب حقًا في قتل كونغ شنغ.
سمح هذا لـتشو فنغ باستعادة عقلانيته. والسبب في أن سيف إله الشر كان يرتجف بعنف في وقت سابق هو أن تشو فنغ بذل مجهودًا كبيرًا للتخلص من نية القتل التي غرسها سيف إله الشر فيه.
لم يرغب تشو فنغ في الاستمرار في المذبحة. حتى لو كانت عشيرة كونغ السماوية غير عادلة تجاهه ، فقد شعر أنه لا ينبغي له أن يذبح ويقضي على عشيرة كونغ السماوية بالكامل . بعد كل شيء ، هناك الكثير من أفراد عشيرة كونغ السماوية الذين لم يعرفوا أي شيء على الإطلاق ، ولم يكن لديهم أي حقد تجاه تشو فنغ . في الواقع، هناك الكثير من الأشخاص من جيل الشباب الذين عشقوا تشو فنغ واعتبروه معبودهم .
إذا لم يتأثر تشو فنغ بنية القتل من سيف إله الشر ، فإنه بالتأكيد لن يقتل هؤلاء الأبرياء من عشيرة كونغ السماوية.
والآن ، لم يعد تشو فنغ يريد الاستمرار في المذبحة. ومع ذلك ، فقد علم أيضًا أنه إذا استعاد سيف إله الشر قوته ، فسوف ينتهي به الأمر بالموت هنا.
على الرغم من أنه من الممكن أن ينقذ عشيرة كونغ السماوية ، إلا أن عشيرة كونغ السماوية لن تعفو عنه بالتأكيد .
وهكذا ، سيطر تشو فنغ على قوة سيف إله الشر بقوة إرادته . لقد فعلها حتى يتمكن من الاستمرار في استخدام قوة السيف.
“ووش ~~~”
فجأة ، حلق تشو فنغ في السماء وبدأ في الطيران نحو المسافة. في غمضة عين ، اختفى تمامًا .
“لقد … غادر حقًا؟ !!!”
رؤية أن تشو فنغ قد غادر ، تنفس أهل عشيرة كونغ السماوية الصعداء. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تهدئة الخوف في قلوبهم.
على الرغم من أن تشو فنغ قد غادر ، إلا أن الغيوم القرمزية التي غطت السماء لا تزال موجودة. كان الأمر أشبه بشفرة حادة وضعت فوق رؤوسهم مباشرة ، مما جعلهم يشعرون بعدم الارتياح الشديد ، ويعتقدون أنه يمكن قتلهم على يد تشو فنغ في أي لحظة.
ومع ذلك ، بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأت السحب القرمزية تتلاشى تدريجياً. كما بدأت نية القتل العارمة التي ملأت المنطقة بالإختفاء.
عندها فقط صدقوا أن تشو فنغ قد غادر بالفعل.
ببساطة ، صارت عشيرة كونغ السماوية الحالية في حالة من الفوضى المطلقة . في مجرد لحظة قصيرة ، تم تدمير ما يقرب من نصف مباني عشيرة كونغ السماوية ، وقتل تشو فنغ ثلث أعضائها .
لحسن الحظ ، كان العديد من أناس عشيرة كونغ السماوية بعيدين عن أراضي عشيرتهم . وإلا … لأصبحت خسائرهم أكثر كارثية.
“اللورد زعيم العشيرة !!!”
في هذه اللحظة ، صعد مختلف شيوخ عشيرة كونغ السماوية إلى السماء ودعموا رئيس عشيرة كونغ السماوية ، الذي ظل راكعًا في السماء.
“اللورد زعيم العشيرة ، ذلك تشو فنغ … كيف يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة؟”
“لحسن الحظ ، غادر. عدا ذلك ، فربما تمت إبادة عشيرتنا كونغ السماوية”.
“اللورد زعيم العشيرة ، يبدو أن الشيوخ الخمسة الساميين لعشيرة كونغ السماوية قد ماتوا جميعًا على يد تشو فنغ. اليوم ، لقد عانينا حقًا من خسائر فادحة للغاية “.
في هذه اللحظة ، بدأ هؤلاء الأسلاف القتاليين الذروة ، يبكون جميعًا.
كانوا يشعرون بألم شديد . بعد كل شيء ، هذه هي عشيرتهم التي عانت من هذه الكارثة. منذ لحظة واحدة ، كادت أن تنتهي عشيرتهم تقريبًا.
“تشو فنغ ، إنه شرير للغاية! سأنتقم بالتأكيد مما حدث اليوم! ”
وبينما كانوا حزينين ، كان هناك أيضًا شيوخ يطلقون زمجرة غاضبة.
“لا تُسبب مشكلة لـتشو فنغ مرة أخرى” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث رئيس عشيرة كونغ السماوية بصوت ضعيف .
عند سماع هذه الكلمات ، أصيب كل رجال عشيرة كونغ السماوية بالذهول . نظروا إلى رئيس عشيرتهم بدهشة .
كان رئيس عشيرتهم دائمًا شخصًا ينتقم بالتأكيد . ما قاله للتو لا يناسب شخصيته على الإطلاق.
على ما يبدو أنه يعرف ما يفكر فيه رجال عشيرته ، تابع رئيس عشيرة كونغ السماوية “لقد اتخذت قرارًا خاطئًا. ما كان يجب أن أمر بقتل تشو فنغ “.
“حتى لو أراد تشو فنغ تدمير عشيرة كونغ السماوية لدينا ، فقد تم تحقيق ذلك فقط من خلال أفعالنا.”
“أنا من كنت مخطئاً. إذا أردتم جميعاً كره شخصاً ما ، اكرهوني.” قال رئيس عشيرة كونغ السماوية “إن كنتم بحاجة إلى إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم علي.”
“لكن ، اللورد رئيس العشيرة ، لا يمكن إلقاء اللوم عليك. بعد كل شيء ، كل ذلك نتيجة نبوءة السيد العظيم المتنبئ.” قال أحد كبار السن : “حتى لو توجب علينا لوم شخصًا ما ، فينبغي أن يكون السيد العظيم المتنبئ هو المُلام”.
“السيد العظيم المتنبئ لم يكن مخطئاً. نبوته تحققت . اليوم … كاد تشو فنغ أن يبيد عشيرتنا كونغ السماوية “.
“فقط ، لم أتوقع أبدًا أن السبب وراء مهاجمة تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية لدينا هو في الواقع نحن . هيه … ”
ضحك رئيس عشيرة كونغ السماوية بمرارة . ملأ الذنب وجهه.
رؤية زعيم عشيرتهم يتصرف على هذا النحو ، لم يلومه أفراد العشيرة . وبدلاً من ذلك ، بدأوا يشعرون بالأسف الشديد تجاهه.
بعد كل شيء ، كان هذا الشخص هو اللورد زعيم العشيرة ، الشخص الذي ظل دائمًا مهيبًا ومستبدًا للغاية . لكن في هذه اللحظة ، فقد القوة التي كان ينبغي أن يتمتع بها .
علموا أن كل شيء كان بسبب شخص واحد هو الذي جعل زعيم عشيرتهم هكذا. بالنسبة لذلك الشخص ، فمن غير تشو فنغ .
“ومع ذلك ، يبقى أن تشو فنغ قد أطفأ تقريبًا عشيرتنا كونغ السماوية. كيف لا ننتقم من هذا؟ ” كان لا يزال هناك شيوخ غير مستعدين لترك الأمر .
“ظل تشو فنغ متساهلًا تجاهنا بالفعل. إذا أردنا استفزازه مرة أخرى ، فهل تعرف أي نوع من العواقب سنعاني؟ هل يجب أن أشرحها لك؟”
“هل يمكن أن يكون إلحاق الأذى بأنفسنا مرة واحدة غير كافٍ ، ويجب علينا القيام بذلك مرة أخرى؟”
“إذا أردنا استفزاز تشو فنغ مرة أخرى ، فقد لا نكون محظوظين في المرة القادمة . في ذلك الوقت ، ستتحقق النبوءة حقًا” أعلن زعيم عشيرة كونغ السماوية .
عند سماع هذه الكلمات ، صمت الشيوخ والعجائز غير الراضين جميعاً .
في الواقع ، على الرغم من أن تشو فنغ كان فقط عضوًا في جيل الشباب ، وهو مجرد ذروة نصف سلف قتالي ، فقد رأوا قدرات تشو فنغ بأنفسهم للتو .
حتى زعيم عشيرتهم لم يستطع مواجهة تشو فنغ. على هذا النحو ، كيف يمكن لأي منهم مواجهة تشو فنغ؟
مجرد سيف قرمزي واحد سمح لـتشو فنغ بأن يصبح لا مثيل له.
مع القوة التي أظهرها تشو فنغ في وقت سابق ، ناهيك عنهم ، من المحتمل أنه ليس بإمكان شخص واحد في العالم العادي المائة صقل منافسة تشو فنغ.
في الواقع ، لا يمكن استفزاز تشو فنغ مرة أخرى .
هذا ما كان يفكر فيه عدد لا يحصى من أناس عشيرة كونغ السماوية في الوقت الحالي.
في هذه الأثناء ، طار تشو فنغ بسرعة في السماء. ظهرت غيوم قرمزية في جميع الأماكن التي مر بها.
غطت نية القتل العارمة المنطقة. نية القتل هذه جعلت كل الكائنات الحية تختبئ في خوف.
“تسك ، تسك ، تسك …” فجأة ، دخلت ضحكة غريبة في أذني تشو فنغ. كان سيف إله الشر .
“ما الذي يضحكك؟” قال تشو فنغ “لن أغرق في نية القتل خاصتك بعد الآن”.
على الرغم من أن تشو فنغ يقول ذلك ، إلا أنه لم يكن واثقًا في قلبه. والسبب في ذلك هو أن نية القتل التي غرسها سيف إله الشر كانت مخيفة للغاية حقًا .
السبب وراء ترك تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية وكان يتقدم نحو منطقة غير مأهولة هو أنه يخشى أن تسيطر عليه نية قتل سيف إله الشر ويذبح الأبرياء عمدًا مرة أخرى.
“يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل من قبل.” قال سيف إله الشر.
“ماذا تقصد؟” شعر تشو فنغ أن الوضع بدا خاطئًا.
“نظرًا لأنك غير مطيع جدًا ، يمكنني فقط السيطرة على جسدك وتحويلك إلى دمية.”
بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ على الفور . لقد شعر أن هالة لا توصف تقتحم جسده من سيف إله الشر.
بدت تلك الهالة حقًا غريبة ومخيفة للغاية.
كان الأمر كما لو أن تلك الهالة تلتهم جلده ، تلتهم خطوط الطاقة ، تلتهم عظامه ، تلتهم دماغه ، تلتهم حكمته … تحاول أن تلتهم كل شيء.
الأهم من ذلك ، أرادت تلك الهالة عزل تشو فنغ عن جسده. كان يحاول في الواقع استبداله والسيطرة الكاملة على جسده .
في هذا النوع من المواقف ، حاول تشو فنغ على عجل التخلي عن السيف . أراد أن يرمي سيف إله الشر بعيدًا.
ومع ذلك ، فقد تشو فنغ القوة لفتح يده.
في هذه اللحظة لم يعد جسده تحت سيطرته !!!

“أحمق وقح! أنا أساعدك. ومع ذلك هل تجرؤ على تأنيبي؟ ” “لولاي أنا إله الشر الذي أمنحك قوتي، لكنت قد مت بالفعل. كيف يمكن أن تستطيع التصرف بهذه القوة الآن؟ ” دخل صوت إلى آذان تشو فنغ. كان هذا الصوت شيئًا لا يسمعه سوى تشو فنغ ؛ وهذا هو صوت سيف إله الشر. لم يمتلك سيف إله الشر أي إشارة للغضب كما قال تلك الكلمات. بل نبرته مليئة بالسخرية. “قلت انقلع لذا عليك فقط أن تنقلع. أنا من سيحدد شؤوني. كيف يمكنني السماح لك بالتحكم في جسدي؟” قال تشو فنغ. “يا فتى ، لا تكن غافلاً عن التمييز بين الخير والشر. إذا استعدت قوتي منك الآن ، هل تعتقد أنك ستتمكن من المغادرة هنا حياً؟” “أنت لا تريد القضاء على عشيرة كونغ السماوية. ومع ذلك ، إذا كانت قوتي لا تحميك ، فهل تعتقد أنهم سيسمحون لك بالفرار؟ ” سأل سيف إله الشر. “كفى من هرائك. من الآن فصاعدًا ، أرفض السماح لك باستخدام جسدي لقتل شخص آخر” قال تشو فنغ. “حسنًا ، سأستعيد قوتي وأدعك تقابل موتًا مأساويًا” بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، خطط لاستعادة قوته بالفعل. ومع ذلك ، سرعان ما أطلق صوتًا مفاجئًا “أنت … أنت في الواقع تمنعني؟” بدا سيف إله الشر مندهشًا جدًا لاكتشاف أنه غير قادر على استعادة القوة التي أعطاها لـتشو فنغ. “أنت سلاحي. وبالتالي ، يجب أن تُستخدم من قبلي.” قال تشو فنغ “لا تنسى أنني سيدك”. في هذه اللحظة ، غزا سيف إله الشر جسد تشو فنغ واكتسب السيطرة بشكل غير مباشر على جسد تشو فنغ بنية القتل الساحقة. وقد تسبب هذا في تأثر قلب تشو فنغ ، مما أدى بدوره إلى شن مذبحة. في وقتٍ سابق ، وقف كونغ شنغ أمام تشو فنغ. وكان كونغ شنغ شخصًا يعرفه تشو فنغ. على الرغم من معارضتهم لبعضهم البعض ، إلا أن تشو فنغ لم يرغب حقًا في قتل كونغ شنغ. سمح هذا لـتشو فنغ باستعادة عقلانيته. والسبب في أن سيف إله الشر كان يرتجف بعنف في وقت سابق هو أن تشو فنغ بذل مجهودًا كبيرًا للتخلص من نية القتل التي غرسها سيف إله الشر فيه. لم يرغب تشو فنغ في الاستمرار في المذبحة. حتى لو كانت عشيرة كونغ السماوية غير عادلة تجاهه ، فقد شعر أنه لا ينبغي له أن يذبح ويقضي على عشيرة كونغ السماوية بالكامل . بعد كل شيء ، هناك الكثير من أفراد عشيرة كونغ السماوية الذين لم يعرفوا أي شيء على الإطلاق ، ولم يكن لديهم أي حقد تجاه تشو فنغ . في الواقع، هناك الكثير من الأشخاص من جيل الشباب الذين عشقوا تشو فنغ واعتبروه معبودهم . إذا لم يتأثر تشو فنغ بنية القتل من سيف إله الشر ، فإنه بالتأكيد لن يقتل هؤلاء الأبرياء من عشيرة كونغ السماوية. والآن ، لم يعد تشو فنغ يريد الاستمرار في المذبحة. ومع ذلك ، فقد علم أيضًا أنه إذا استعاد سيف إله الشر قوته ، فسوف ينتهي به الأمر بالموت هنا. على الرغم من أنه من الممكن أن ينقذ عشيرة كونغ السماوية ، إلا أن عشيرة كونغ السماوية لن تعفو عنه بالتأكيد . وهكذا ، سيطر تشو فنغ على قوة سيف إله الشر بقوة إرادته . لقد فعلها حتى يتمكن من الاستمرار في استخدام قوة السيف. “ووش ~~~” فجأة ، حلق تشو فنغ في السماء وبدأ في الطيران نحو المسافة. في غمضة عين ، اختفى تمامًا . “لقد … غادر حقًا؟ !!!” رؤية أن تشو فنغ قد غادر ، تنفس أهل عشيرة كونغ السماوية الصعداء. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تهدئة الخوف في قلوبهم. على الرغم من أن تشو فنغ قد غادر ، إلا أن الغيوم القرمزية التي غطت السماء لا تزال موجودة. كان الأمر أشبه بشفرة حادة وضعت فوق رؤوسهم مباشرة ، مما جعلهم يشعرون بعدم الارتياح الشديد ، ويعتقدون أنه يمكن قتلهم على يد تشو فنغ في أي لحظة. ومع ذلك ، بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأت السحب القرمزية تتلاشى تدريجياً. كما بدأت نية القتل العارمة التي ملأت المنطقة بالإختفاء. عندها فقط صدقوا أن تشو فنغ قد غادر بالفعل. ببساطة ، صارت عشيرة كونغ السماوية الحالية في حالة من الفوضى المطلقة . في مجرد لحظة قصيرة ، تم تدمير ما يقرب من نصف مباني عشيرة كونغ السماوية ، وقتل تشو فنغ ثلث أعضائها . لحسن الحظ ، كان العديد من أناس عشيرة كونغ السماوية بعيدين عن أراضي عشيرتهم . وإلا … لأصبحت خسائرهم أكثر كارثية. “اللورد زعيم العشيرة !!!” في هذه اللحظة ، صعد مختلف شيوخ عشيرة كونغ السماوية إلى السماء ودعموا رئيس عشيرة كونغ السماوية ، الذي ظل راكعًا في السماء. “اللورد زعيم العشيرة ، ذلك تشو فنغ … كيف يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة؟” “لحسن الحظ ، غادر. عدا ذلك ، فربما تمت إبادة عشيرتنا كونغ السماوية”. “اللورد زعيم العشيرة ، يبدو أن الشيوخ الخمسة الساميين لعشيرة كونغ السماوية قد ماتوا جميعًا على يد تشو فنغ. اليوم ، لقد عانينا حقًا من خسائر فادحة للغاية “. في هذه اللحظة ، بدأ هؤلاء الأسلاف القتاليين الذروة ، يبكون جميعًا. كانوا يشعرون بألم شديد . بعد كل شيء ، هذه هي عشيرتهم التي عانت من هذه الكارثة. منذ لحظة واحدة ، كادت أن تنتهي عشيرتهم تقريبًا. “تشو فنغ ، إنه شرير للغاية! سأنتقم بالتأكيد مما حدث اليوم! ” وبينما كانوا حزينين ، كان هناك أيضًا شيوخ يطلقون زمجرة غاضبة. “لا تُسبب مشكلة لـتشو فنغ مرة أخرى” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث رئيس عشيرة كونغ السماوية بصوت ضعيف . عند سماع هذه الكلمات ، أصيب كل رجال عشيرة كونغ السماوية بالذهول . نظروا إلى رئيس عشيرتهم بدهشة . كان رئيس عشيرتهم دائمًا شخصًا ينتقم بالتأكيد . ما قاله للتو لا يناسب شخصيته على الإطلاق. على ما يبدو أنه يعرف ما يفكر فيه رجال عشيرته ، تابع رئيس عشيرة كونغ السماوية “لقد اتخذت قرارًا خاطئًا. ما كان يجب أن أمر بقتل تشو فنغ “. “حتى لو أراد تشو فنغ تدمير عشيرة كونغ السماوية لدينا ، فقد تم تحقيق ذلك فقط من خلال أفعالنا.” “أنا من كنت مخطئاً. إذا أردتم جميعاً كره شخصاً ما ، اكرهوني.” قال رئيس عشيرة كونغ السماوية “إن كنتم بحاجة إلى إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم علي.” “لكن ، اللورد رئيس العشيرة ، لا يمكن إلقاء اللوم عليك. بعد كل شيء ، كل ذلك نتيجة نبوءة السيد العظيم المتنبئ.” قال أحد كبار السن : “حتى لو توجب علينا لوم شخصًا ما ، فينبغي أن يكون السيد العظيم المتنبئ هو المُلام”. “السيد العظيم المتنبئ لم يكن مخطئاً. نبوته تحققت . اليوم … كاد تشو فنغ أن يبيد عشيرتنا كونغ السماوية “. “فقط ، لم أتوقع أبدًا أن السبب وراء مهاجمة تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية لدينا هو في الواقع نحن . هيه … ” ضحك رئيس عشيرة كونغ السماوية بمرارة . ملأ الذنب وجهه. رؤية زعيم عشيرتهم يتصرف على هذا النحو ، لم يلومه أفراد العشيرة . وبدلاً من ذلك ، بدأوا يشعرون بالأسف الشديد تجاهه. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص هو اللورد زعيم العشيرة ، الشخص الذي ظل دائمًا مهيبًا ومستبدًا للغاية . لكن في هذه اللحظة ، فقد القوة التي كان ينبغي أن يتمتع بها . علموا أن كل شيء كان بسبب شخص واحد هو الذي جعل زعيم عشيرتهم هكذا. بالنسبة لذلك الشخص ، فمن غير تشو فنغ . “ومع ذلك ، يبقى أن تشو فنغ قد أطفأ تقريبًا عشيرتنا كونغ السماوية. كيف لا ننتقم من هذا؟ ” كان لا يزال هناك شيوخ غير مستعدين لترك الأمر . “ظل تشو فنغ متساهلًا تجاهنا بالفعل. إذا أردنا استفزازه مرة أخرى ، فهل تعرف أي نوع من العواقب سنعاني؟ هل يجب أن أشرحها لك؟” “هل يمكن أن يكون إلحاق الأذى بأنفسنا مرة واحدة غير كافٍ ، ويجب علينا القيام بذلك مرة أخرى؟” “إذا أردنا استفزاز تشو فنغ مرة أخرى ، فقد لا نكون محظوظين في المرة القادمة . في ذلك الوقت ، ستتحقق النبوءة حقًا” أعلن زعيم عشيرة كونغ السماوية . عند سماع هذه الكلمات ، صمت الشيوخ والعجائز غير الراضين جميعاً . في الواقع ، على الرغم من أن تشو فنغ كان فقط عضوًا في جيل الشباب ، وهو مجرد ذروة نصف سلف قتالي ، فقد رأوا قدرات تشو فنغ بأنفسهم للتو . حتى زعيم عشيرتهم لم يستطع مواجهة تشو فنغ. على هذا النحو ، كيف يمكن لأي منهم مواجهة تشو فنغ؟ مجرد سيف قرمزي واحد سمح لـتشو فنغ بأن يصبح لا مثيل له. مع القوة التي أظهرها تشو فنغ في وقت سابق ، ناهيك عنهم ، من المحتمل أنه ليس بإمكان شخص واحد في العالم العادي المائة صقل منافسة تشو فنغ. في الواقع ، لا يمكن استفزاز تشو فنغ مرة أخرى . هذا ما كان يفكر فيه عدد لا يحصى من أناس عشيرة كونغ السماوية في الوقت الحالي. في هذه الأثناء ، طار تشو فنغ بسرعة في السماء. ظهرت غيوم قرمزية في جميع الأماكن التي مر بها. غطت نية القتل العارمة المنطقة. نية القتل هذه جعلت كل الكائنات الحية تختبئ في خوف. “تسك ، تسك ، تسك …” فجأة ، دخلت ضحكة غريبة في أذني تشو فنغ. كان سيف إله الشر . “ما الذي يضحكك؟” قال تشو فنغ “لن أغرق في نية القتل خاصتك بعد الآن”. على الرغم من أن تشو فنغ يقول ذلك ، إلا أنه لم يكن واثقًا في قلبه. والسبب في ذلك هو أن نية القتل التي غرسها سيف إله الشر كانت مخيفة للغاية حقًا . السبب وراء ترك تشو فنغ لعشيرة كونغ السماوية وكان يتقدم نحو منطقة غير مأهولة هو أنه يخشى أن تسيطر عليه نية قتل سيف إله الشر ويذبح الأبرياء عمدًا مرة أخرى. “يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل من قبل.” قال سيف إله الشر. “ماذا تقصد؟” شعر تشو فنغ أن الوضع بدا خاطئًا. “نظرًا لأنك غير مطيع جدًا ، يمكنني فقط السيطرة على جسدك وتحويلك إلى دمية.” بعد أن انتهى سيف إله الشر من قول هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ على الفور . لقد شعر أن هالة لا توصف تقتحم جسده من سيف إله الشر. بدت تلك الهالة حقًا غريبة ومخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن تلك الهالة تلتهم جلده ، تلتهم خطوط الطاقة ، تلتهم عظامه ، تلتهم دماغه ، تلتهم حكمته … تحاول أن تلتهم كل شيء. الأهم من ذلك ، أرادت تلك الهالة عزل تشو فنغ عن جسده. كان يحاول في الواقع استبداله والسيطرة الكاملة على جسده . في هذا النوع من المواقف ، حاول تشو فنغ على عجل التخلي عن السيف . أراد أن يرمي سيف إله الشر بعيدًا. ومع ذلك ، فقد تشو فنغ القوة لفتح يده. في هذه اللحظة لم يعد جسده تحت سيطرته !!!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط