إخافة خالد حقيقي بعيداً
الفصل 2523 : إخافة خالد حقيقي بعيداً
قال تشو فنغ: “من الأفضل أن تتركي جثته سليمة”.
“هذا صحيح تمامًا. قبل عامين، شاهدت بأم عيني تشو فنغ وهو يقتل الشيوخ السامين من عشيرة كونغ السماوية باستخدام هذا السيف. حتى رئيس عشيرة كونغ السماوية لم يستطع مواجهته”.
على الرغم من أن شجاعة تشاو هونغ جعلتهم يشعرون بالإعجاب بها، إلا أنهم أُعجبوا بـتشو فنغ أكثر.
“الأخ تشوو، خذ نصيحتي، لا تكن متهوراً” قال تشوجي مينجرين بجدية.
“لقد قتلته. الجثة لك” أمسك تشو فنغ بجثة تشوو فوكونغ وألقى بها نحو تشوو يولو.
“في هذه الحالة، الإشاعة المتعلقة بالسلاح الشيطاني صحيحة؟”
“ومع ذلك، فإن جثث ذلك الـ دوجو جيانشو وراهب اللحوم والنبيذ مستلقية هناك. أعتقد أن وفاتهم مرتبطة بك؟”
نظرًا لمدى جدية رد فعل تشوجي مينجرين، بدأ الآخرون الحاضرون أيضًا في الشك فيما إذا كان ما حدث قبل عامين حقيقيًا أم لا.
إذا هاجم تشو فنغ الآن، فلن يكون هناك سوى نتيجتين محتملتين.
بعد كل شيء، تشوجي مينجرين فرد ذو سمعة طيبة جدًا في العالم العادي المائة صقل. الأشياء التي قالها تحمل الكثير من المصداقية.
إنه حقًا لم يتوقع أبدًا أن يكون تشو فنغ بهذه الوحشية. لقد قام بالفعل بخفض نفسه، لكن هذا الـ تشو فنغ لا يزال يُصر على القيام بالأشياء بطريقته. إنه لم يضعه في عينيه على الإطلاق.
سماع الإشاعات المنتشرة شيئاً واحداً. ومع ذلك، فإن رؤية تشوجي مينجرين شخصيًا وسماعه وهو يقول هذا النوع من الأشياء بجدية، أمراً مختلفًا تمامًا .
لقد وجدوا شجاعتها وجرأتها مجرد شيء غير مفهوم. هذا أيضًا شيئًا لا يمتلكه عامة الناس.
علاوة على ذلك، بدا تشو فنغ مليئاً بالثقة الآن.
لم تتردد تشاو هونغ. سقط كفها على رأس تشوو فوكونغ.
وهكذا، في هذه اللحظة، بدأ العديد من الحاضرين في التصديق بشكل شبه كامل بالأمر المتعلق بالسلاح الشيطاني.
قال تشو فنغ ” ليست هناك حاجة لتذكيري بذلك”.
كما يقول المثل، إذا كان هناك شيء لا يهم الشخص، فلن يضطر إلى القلق. ومع ذلك، إذا حدث النقيض، فيجب على المرء أن يكون أكثر حذراً.
عرف تشو فنغ نوعًا ما المكانة التي امتلكها دوجو جيانشو، وراهب اللحوم والنبيذ، وكونغ دومو يوان وتشوو فوكونغ.
في هذه اللحظة، وجد تشوو يولو نفسه عالق في موقف حرج للغاية.
هذا حقًا مجنونًا جدًا.
إذا هاجم تشو فنغ الآن، فلن يكون هناك سوى نتيجتين محتملتين.
إما أن يكون السلاح الشيطاني في يد تشو فنغ مزيفًا، وسيتمكن من قتل تشو فنغ مباشرةً، وإنهاء كل شيء.
نظرًا لأنه عرف وضعهم، كان من الطبيعي أن يعرف أيضًا عواقب قتلهم.
أو سيتبين أن السلاح الشيطاني في يد تشو فنغ حقيقيًا، وسينتهي به الأمر بإثارة غضب تشو فنغ ويُقتل على يده.
“لقد قلت أنني مصمم على أخذ حياة تشوو فوكونغ اليوم بالفعل.” ومع ذلك، لم يخطط تشو فنغ لإعطاء تشوو يولو أي وجه.
“تشو فنغ، نحن لم نلتقي من قبل. كذلك، لا توجد أي مظالم أو ضغائن بيننا. لا داعي لأن نواجه بعضنا البعض بالسلاح. ماذا لو نناقش المسألة؟”
تغير تعبير تشوو يولو بشكل كبير. اختفت ابتسامته القسرية على الفور وحل محلها الغضب.
بعد لحظة من التردد، لم يسحب تشوو يولو يده الممدودة فحسب، بل استعاد أيضًا هالته القمعية المشبعة بنية القتل.
“أنت حقًا لا تستطيع التمييز بين الخير والشر!!!”
في هذه اللحظة، لم يعد يمتلك الغطرسة والعجرفة السابقة. كما أنه لم يعد غاضبًا. بدلاً من ذلك، كشف عن ابتسامة مزيفة على وجهه.
قال تشو فنغ ” ليست هناك حاجة لتذكيري بذلك”.
على الرغم من أن الجميع بوسعهم القول أنها ابتسامة مزيفة أجبرها على الخروج، إلا أنهم عرفوا أيضًا أن سبب رد فعل تشوو يولو هكذا لأنه أصبح خائفًا.
عواقب جعل الأربع قوى من الدرجة الأولى في العالم العادي المائة صقل أعداء له !!!
هو خائف بالفعل. خائف من أن يكون السلاح الشيطاني في يد تشو فنغ قادرًا حقًا على قطع رأس الخالدين الحقيقيين.
إن إسقاط مثل هذا الأمر سيكون مفيدًا لكلا الجانبين.
عندما رأى أن تشوو يولو قد أصبح متحفظاً، أُصيب تشوو فوكونغ بالدهشة. في البداية، شعر كما لو أنه تمكن من الإمساك بقطعة خشب أثناء الغرق، فقط ليكتشف بعدها أنها في الحقيقة عبارة عن قشة أرز غير قادرة على إنقاذه على الإطلاق.
التقط تشوو يولو الجثة على عجل. في هذه اللحظة، ارتجف جسده بعنف. وانتفخت عروق ذراعيه خاصةً ذراعه اللتي أمسكت بجثة تشوو فوكونغ. من هذا، يمكن أن نرى مدى غضبه.
“الشيخ تشوو، أنقذني !!!”
لم يعد تشو فنغ يُكلف نفسه عناء التحدث مع تشوو يولو على الإطلاق. بدلاً من ذلك، التفت إلى تشاو هونغ وقال “تشاو هونغ، اقتليه”.
في لحظة من اليأس، صرخ تشوو فوكونغ طلبًا للمساعدة. كان خائفًا بشدة من أن يتجاهله تشوو يولو.
قال تشو فنغ: “من الأفضل أن تتركي جثته سليمة”.
“أنت اسكت!” صاح تشوو يولو في تشوو فوكونغ.
عند رؤية أن تشاو هونغ قد قتلت بالفعل تشوو فوكونغ أمام تشوو يولو، صُدم الحشد حقًا حتى النخاع وجعل سيقانهم تتحول لهلام.
ثم نظر إلى تشو فنغ وقال “تشو فنغ، لا أعرف بالضبط ما حدث هنا اليوم.”
الفصل 2523 : إخافة خالد حقيقي بعيداً
“ومع ذلك، فإن جثث ذلك الـ دوجو جيانشو وراهب اللحوم والنبيذ مستلقية هناك. أعتقد أن وفاتهم مرتبطة بك؟”
التقط تشوو يولو الجثة على عجل. في هذه اللحظة، ارتجف جسده بعنف. وانتفخت عروق ذراعيه خاصةً ذراعه اللتي أمسكت بجثة تشوو فوكونغ. من هذا، يمكن أن نرى مدى غضبه.
“لقد قتلتهم، ماذا عن ذلك؟” سأل تشو فنغ.
لم تتردد تشاو هونغ. سقط كفها على رأس تشوو فوكونغ.
“لماذا قتلتهم؟” سأل تشوو يولو.
قال تشو فنغ ” ليست هناك حاجة لتذكيري بذلك”.
“أرادوا قتلي وقتل صديقتي. لماذا لا أقتل الناس الذين يريدون قتلي؟” سأل تشو فنغ.
ومع ذلك، عند التفكير في أن أحد الأسلاف القتاليين استطاع في الحقيقة تخويف خالد حقيقي، جعلهم هذا الواقع يلهثون من الإعجاب.
“بما أنك قلت ذلك، فيجب أن تمتلك أسبابك الخاصة. لن أتجادل معك.”
“هيه…” ضحك تشو فنغ على كلمات تشوو يولو.
“ومع ذلك، تشو فنغ ، يجب أن أذكرك بهذا: هذان الشخصان لم يكونا أفراداً عاديين. لم يكونوا أناسًا يُمكنك قتلهم كما يحلو لك”.
“هل تريدني حقًا أن أقتله؟” في هذه اللحظة، ترددت تشاو هونغ.
قال تشو يولو: “بما أنك قتلتهم بالفعل، فيجب أن تعد نفسك لتحمل العواقب”.
“توقفي!” في هذه اللحظة، صرخ تشوو يولو بصوت عالٍ. ثم هدد “تشاو هونغ، إذا تجرأتي على قتله، فسوف آخذ حياتكِ!”
قال تشو فنغ ” ليست هناك حاجة لتذكيري بذلك”.
في الثانية التالية، مات تشوو فوكونغ مثل دوجو جيانشو وراهب اللحوم والنبيذ.
“ممتاز. بما أنك قمت بالفعل باستعدادتك، فلن أقول أكثر من ذلك. اليوم، لدي طلب واحد فقط. هل يمكنك أن تمنحني بعض الوجه وتتجنب تشوو فوكونغ؟” قال تشوو يولو.
“هذا صحيح تمامًا. قبل عامين، شاهدت بأم عيني تشو فنغ وهو يقتل الشيوخ السامين من عشيرة كونغ السماوية باستخدام هذا السيف. حتى رئيس عشيرة كونغ السماوية لم يستطع مواجهته”.
بعد سماع هذه الكلمات، ذُهل الحشد. ثم نظروا إلى بعضهم البعض، واكتشفوا أن وجوههم جميعًا متيبسة من الدهشة.
إما أن يكون السلاح الشيطاني في يد تشو فنغ مزيفًا، وسيتمكن من قتل تشو فنغ مباشرةً، وإنهاء كل شيء.
طلب!! الشيخ تشوو يولو، الخبير الخالد الحقيقي يقدم طلبًا لتشو فنغ.
ثم نظر إلى تشو فنغ وقال “تشو فنغ، لا أعرف بالضبط ما حدث هنا اليوم.”
بالنظر إلى وضعه، لم يعد هذا مهذبًا. بدلاً من ذلك، أصبح يُخفض من نفسه.
“تشو فنغ، من اليوم فصاعدًا، عشيرتنا تشوو السماوية وأنت غير قادرين على التعايش سوياً في هذا العالم!” قال تشوو يولو وهو يصر على أسنانه بشدة.
لقد استسلم وتراجع تشوو يولو بالفعل. لذا، شعر الحشد أن تشو فنغ يجب أن يفسح المجال لـتشوو يولو أيضًا ويتجنب تشوو فوكونغ.
لحسن الحظ، رأوه بأعينهم. إذا لم يفعلوا ذلك، لما اعتقدوا أن هذا صحيح حتى لو سمعوا عنه.
إن إسقاط مثل هذا الأمر سيكون مفيدًا لكلا الجانبين.
طلب!! الشيخ تشوو يولو، الخبير الخالد الحقيقي يقدم طلبًا لتشو فنغ.
“لقد قلت أنني مصمم على أخذ حياة تشوو فوكونغ اليوم بالفعل.” ومع ذلك، لم يخطط تشو فنغ لإعطاء تشوو يولو أي وجه.
ثم نظر إلى تشو فنغ وقال “تشو فنغ، لا أعرف بالضبط ما حدث هنا اليوم.”
“أنت حقًا لا تستطيع التمييز بين الخير والشر!!!”
“بما أنك قلت ذلك، فيجب أن تمتلك أسبابك الخاصة. لن أتجادل معك.”
تغير تعبير تشوو يولو بشكل كبير. اختفت ابتسامته القسرية على الفور وحل محلها الغضب.
لقد استسلم وتراجع تشوو يولو بالفعل. لذا، شعر الحشد أن تشو فنغ يجب أن يفسح المجال لـتشوو يولو أيضًا ويتجنب تشوو فوكونغ.
إنه حقًا لم يتوقع أبدًا أن يكون تشو فنغ بهذه الوحشية. لقد قام بالفعل بخفض نفسه، لكن هذا الـ تشو فنغ لا يزال يُصر على القيام بالأشياء بطريقته. إنه لم يضعه في عينيه على الإطلاق.
كما يقول المثل، إذا كان هناك شيء لا يهم الشخص، فلن يضطر إلى القلق. ومع ذلك، إذا حدث النقيض، فيجب على المرء أن يكون أكثر حذراً.
مع هذا، كيف يمكنه، الخالد الحقيقي الذي كان دائمًا مستبدًا، ألا يُصبح غاضبًا؟
“تشو فنغ، نحن لم نلتقي من قبل. كذلك، لا توجد أي مظالم أو ضغائن بيننا. لا داعي لأن نواجه بعضنا البعض بالسلاح. ماذا لو نناقش المسألة؟”
لم يعد تشو فنغ يُكلف نفسه عناء التحدث مع تشوو يولو على الإطلاق. بدلاً من ذلك، التفت إلى تشاو هونغ وقال “تشاو هونغ، اقتليه”.
لم يعد تشو فنغ يُكلف نفسه عناء التحدث مع تشوو يولو على الإطلاق. بدلاً من ذلك، التفت إلى تشاو هونغ وقال “تشاو هونغ، اقتليه”.
“هل تريدني حقًا أن أقتله؟” في هذه اللحظة، ترددت تشاو هونغ.
لحسن الحظ، رأوه بأعينهم. إذا لم يفعلوا ذلك، لما اعتقدوا أن هذا صحيح حتى لو سمعوا عنه.
بعد كل شيء، هذا الوضع مختلف تماماً عما كان عليه عندما قتلت دوجو جيانشو وراهب اللحوم والنبيذ.
وهكذا، في هذه اللحظة، بدأ العديد من الحاضرين في التصديق بشكل شبه كامل بالأمر المتعلق بالسلاح الشيطاني.
إذا قامت بقتل تشوو فوكونغ، فستفعل ذلك أمام خبير خالد حقيقي من عشيرة تشوو السماوية.
ثم نظر إلى تشو فنغ وقال “تشو فنغ، لا أعرف بالضبط ما حدث هنا اليوم.”
هذا حقًا مجنونًا جدًا.
“لقد قتلته فعلاً؟!”
قال تشو فنغ: “من الأفضل أن تتركي جثته سليمة”.
عندما رأى أن تشوو يولو قد أصبح متحفظاً، أُصيب تشوو فوكونغ بالدهشة. في البداية، شعر كما لو أنه تمكن من الإمساك بقطعة خشب أثناء الغرق، فقط ليكتشف بعدها أنها في الحقيقة عبارة عن قشة أرز غير قادرة على إنقاذه على الإطلاق.
“حسنًا.” نظرًا لإصرار تشو فنغ على قتل تشوو فوكونغ، لم تعد تتردد بعد الآن ورفعت راحة يدها.
“توقفي!” في هذه اللحظة، صرخ تشوو يولو بصوت عالٍ. ثم هدد “تشاو هونغ، إذا تجرأتي على قتله، فسوف آخذ حياتكِ!”
“توقفي!” في هذه اللحظة، صرخ تشوو يولو بصوت عالٍ. ثم هدد “تشاو هونغ، إذا تجرأتي على قتله، فسوف آخذ حياتكِ!”
بعد سماع هذه الكلمات، ذُهل الحشد. ثم نظروا إلى بعضهم البعض، واكتشفوا أن وجوههم جميعًا متيبسة من الدهشة.
“جرب إذا لديك الشجاعة!” صاح تشو فنغ مرة أخرى بشراسة.
لقد استسلم وتراجع تشوو يولو بالفعل. لذا، شعر الحشد أن تشو فنغ يجب أن يفسح المجال لـتشوو يولو أيضًا ويتجنب تشوو فوكونغ.
“تشو فنغ، أنت… هل تعتقد حقًا أنني خائفًا منك؟” استعر الغضب في عيون تشوو يولو أقوى وأقوى.
علاوة على ذلك، بدا تشو فنغ مليئاً بالثقة الآن.
ومع ذلك، تجاهل تشو فنغ غضبه تمامًا. بدلاً من ذلك، قال لـ تشاو هونغ “افعليها.”
نظرًا لمدى جدية رد فعل تشوجي مينجرين، بدأ الآخرون الحاضرون أيضًا في الشك فيما إذا كان ما حدث قبل عامين حقيقيًا أم لا.
“باااا ~~~”
“جرب إذا لديك الشجاعة!” صاح تشو فنغ مرة أخرى بشراسة.
لم تتردد تشاو هونغ. سقط كفها على رأس تشوو فوكونغ.
لحسن الحظ، رأوه بأعينهم. إذا لم يفعلوا ذلك، لما اعتقدوا أن هذا صحيح حتى لو سمعوا عنه.
في الثانية التالية، مات تشوو فوكونغ مثل دوجو جيانشو وراهب اللحوم والنبيذ.
“الأخ تشوو، خذ نصيحتي، لا تكن متهوراً” قال تشوجي مينجرين بجدية.
“لقد قتلته فعلاً؟!”
في حين أن عواقب قتلهم في الحقيقة ستكون عنيفة، إلا أنه ظل مصممًا على الانتقام لتشاو هونغ.
عند رؤية أن تشاو هونغ قد قتلت بالفعل تشوو فوكونغ أمام تشوو يولو، صُدم الحشد حقًا حتى النخاع وجعل سيقانهم تتحول لهلام.
“أنت حقًا لا تستطيع التمييز بين الخير والشر!!!”
لقد وجدوا شجاعتها وجرأتها مجرد شيء غير مفهوم. هذا أيضًا شيئًا لا يمتلكه عامة الناس.
تغير تعبير تشوو يولو بشكل كبير. اختفت ابتسامته القسرية على الفور وحل محلها الغضب.
على الرغم من أن شجاعة تشاو هونغ جعلتهم يشعرون بالإعجاب بها، إلا أنهم أُعجبوا بـتشو فنغ أكثر.
تغير تعبير تشوو يولو بشكل كبير. اختفت ابتسامته القسرية على الفور وحل محلها الغضب.
لقد علموا جيدًا أنه لولا دعم تشو فنغ لها، فلن تتمكن تشاو هونغ من قتل تشوو فوكونغ.
“في هذه الحالة، الإشاعة المتعلقة بالسلاح الشيطاني صحيحة؟”
ومع ذلك، عند التفكير في أن أحد الأسلاف القتاليين استطاع في الحقيقة تخويف خالد حقيقي، جعلهم هذا الواقع يلهثون من الإعجاب.
“أرادوا قتلي وقتل صديقتي. لماذا لا أقتل الناس الذين يريدون قتلي؟” سأل تشو فنغ.
لحسن الحظ، رأوه بأعينهم. إذا لم يفعلوا ذلك، لما اعتقدوا أن هذا صحيح حتى لو سمعوا عنه.
لقد وجدوا شجاعتها وجرأتها مجرد شيء غير مفهوم. هذا أيضًا شيئًا لا يمتلكه عامة الناس.
“لقد قتلته. الجثة لك” أمسك تشو فنغ بجثة تشوو فوكونغ وألقى بها نحو تشوو يولو.
مع هذا، كيف يمكنه، الخالد الحقيقي الذي كان دائمًا مستبدًا، ألا يُصبح غاضبًا؟
التقط تشوو يولو الجثة على عجل. في هذه اللحظة، ارتجف جسده بعنف. وانتفخت عروق ذراعيه خاصةً ذراعه اللتي أمسكت بجثة تشوو فوكونغ. من هذا، يمكن أن نرى مدى غضبه.
ومع ذلك، لا يزال مصممًا على قتلهم. هذا يعني أنه قد أخذ العواقب بالفعل في الاعتبار.
ومع ذلك، على الرغم من أنه ممتلئ بالغضب الشديد، إلا أنه لم يهاجم تشو فنغ.
“توقفي!” في هذه اللحظة، صرخ تشوو يولو بصوت عالٍ. ثم هدد “تشاو هونغ، إذا تجرأتي على قتله، فسوف آخذ حياتكِ!”
لم يكن الأمر أنه لا يريد مهاجمة تشو فنغ. بدلاً من ذلك، لم يجرؤ على فعلها.
لم يكن الأمر أنه لا يريد مهاجمة تشو فنغ. بدلاً من ذلك، لم يجرؤ على فعلها.
لا يزال خائفًا، خائفًا من أن سلاح تشو فنغ الشيطاني حقيقي. كان خائفًا من أن ينتهي به الأمر بالموت على يد تشو فنغ في اللحظة التي يهاجم فيها.
“بما أنك قلت ذلك، فيجب أن تمتلك أسبابك الخاصة. لن أتجادل معك.”
“تشو فنغ، من اليوم فصاعدًا، عشيرتنا تشوو السماوية وأنت غير قادرين على التعايش سوياً في هذا العالم!” قال تشوو يولو وهو يصر على أسنانه بشدة.
إما أن يكون السلاح الشيطاني في يد تشو فنغ مزيفًا، وسيتمكن من قتل تشو فنغ مباشرةً، وإنهاء كل شيء.
“هيه…” ضحك تشو فنغ على كلمات تشوو يولو.
لحسن الحظ، رأوه بأعينهم. إذا لم يفعلوا ذلك، لما اعتقدوا أن هذا صحيح حتى لو سمعوا عنه.
عرف تشو فنغ نوعًا ما المكانة التي امتلكها دوجو جيانشو، وراهب اللحوم والنبيذ، وكونغ دومو يوان وتشوو فوكونغ.
ومع ذلك، لا يزال مصممًا على قتلهم. هذا يعني أنه قد أخذ العواقب بالفعل في الاعتبار.
نظرًا لأنه عرف وضعهم، كان من الطبيعي أن يعرف أيضًا عواقب قتلهم.
على الرغم من أن الجميع بوسعهم القول أنها ابتسامة مزيفة أجبرها على الخروج، إلا أنهم عرفوا أيضًا أن سبب رد فعل تشوو يولو هكذا لأنه أصبح خائفًا.
ومع ذلك، لا يزال مصممًا على قتلهم. هذا يعني أنه قد أخذ العواقب بالفعل في الاعتبار.
“الشيخ تشوو، أنقذني !!!”
في حين أن عواقب قتلهم في الحقيقة ستكون عنيفة، إلا أنه ظل مصممًا على الانتقام لتشاو هونغ.
لم تتردد تشاو هونغ. سقط كفها على رأس تشوو فوكونغ.
وهكذا، عندما قرر تشو فنغ أن تقتلهم تشاو هونغ، كان قد أعد نفسه بالفعل لتحمل العواقب.
لقد استسلم وتراجع تشوو يولو بالفعل. لذا، شعر الحشد أن تشو فنغ يجب أن يفسح المجال لـتشوو يولو أيضًا ويتجنب تشوو فوكونغ.
عواقب جعل الأربع قوى من الدرجة الأولى في العالم العادي المائة صقل أعداء له !!!
لقد علموا جيدًا أنه لولا دعم تشو فنغ لها، فلن تتمكن تشاو هونغ من قتل تشوو فوكونغ.
سماع الإشاعات المنتشرة شيئاً واحداً. ومع ذلك، فإن رؤية تشوجي مينجرين شخصيًا وسماعه وهو يقول هذا النوع من الأشياء بجدية، أمراً مختلفًا تمامًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
