القوى الأربعة من الدرجة الأولى
الفصل 2528 : القوى الأربعة من الدرجة الأولى
بينما كان تشو فنغ يودع الخالد الحقيقي الطائر الذهبي، فقد استفسر أيضًا عن كيفية المضي قدمًا لكهف إبادة الشيطان.
“اطمئني، لن أذهب وأقاتل ضد قوى الدرجة الأولى بنفسي.” قال تشو فنغ بحزم “ومع ذلك، لن أبقى أيضًا على جبل طائر السحاب.’
أما جينغ يي الذي تحدث عنه، فهو الاسم البوذي لراهب اللحوم والنبيذ.
“أنا حقًا لا أعرف ماذا أفعل معك. ومع ذلك، بغض النظر، يجب أن تهتم بسلامتك. آمل أنه عندما أعود، ستكون قادرًا على الوقوف أمامي سالمًا”.
اتجه تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين للبحث عن شخصٍ ما باسم زي شوانيي.
“لا، لا أمل، بدلاً من ذلك، يجب عليك بالتأكيد الوقوف أمامي سالمًا.”
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
“تشو فنغ، بما أن وانغ تشيانغ هو زوجي، فلا يمكن اعتباره صديقي.”
الفصل 2528 : القوى الأربعة من الدرجة الأولى
“وهكذا، أنا، تشاو هونغ، اعتبرك كصديقي. أيضاً صديقي الوحيد”.
على الرغم من عدم وجود الكثير من الناس في قاعة القصر، إلا أنهم جميعًا خبراء مؤهلين على مستوى الخالد الحقيقي.
“آمل أن نتمكن نحن الثلاثة من السفر معًا دون عوائق.” بعد قول هذه الكلمات، بدأت زوايا عيون تشاو هونغ تبتل بالفعل.
فجأة، قال رجل عجوز وسط الحشد: “أيها السيدان، هل ما زال الاثنان منكما غير قادرين على اتخاذ قرار؟”
امتلئت نظرتها إلى تشو فنغ بالقلق.
تجاه وانغ تشيانغ، شعرت بالحب.
لم تعد تشاو هونغ حقًا المرأة الشيطانية ذات الدم البارد والقاسية. لقد أصبحت عاطفية وتم وضع عواطفها النادرة على وانغ تشيانغ وتشو فنغ.
هذا صحيح بشكل خاص لعينيه. حيثُ أنها لا تشبه عيون البشر، بدت أكثر حدة، لا، بل أكثر شراسة، من عيون الوحوش الوحشية.
تجاه وانغ تشيانغ، شعرت بالحب.
….…
وتجاه تشو فنغ، شعرت بمودة وعاطفة الصداقة.
“أنا حقًا لا أفهم لماذا لا يزال كلاكما مترددًا.” نفد صبر رئيس عشيرة تشوو السماوية.
في هذه اللحظة، بدأ قلب تشو فنغ يشعر بالحزن.
لم تعد تشاو هونغ حقًا المرأة الشيطانية ذات الدم البارد والقاسية. لقد أصبحت عاطفية وتم وضع عواطفها النادرة على وانغ تشيانغ وتشو فنغ.
بصفته الصديق الوحيد لـتشاو هونغ، تمكن من الشعور بمدى وزنه في قلبها.
“وهكذا، قبل أن نحقق بدقة في ما حدث، لن أهاجم تشو فنغ بتسرع.” قال رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي بينما يداعب بلطف تابوت راهب اللحوم والنبيذ وهو يتحدث.
“حسنًا، فلنقطع وعدًا اليوم. عندما يستيقظ وانغ تشيانغ، يجب أن يقف كلانا أمامه سالماً”.
أما جينغ يي الذي تحدث عنه، فهو الاسم البوذي لراهب اللحوم والنبيذ.
قال تشو فنغ لـتشاو هونغ: “بغض النظر عما إذا كانت العوالم العليا أو المجالات النجمية، في المستقبل، سوف نسافر نحن الثلاثة معًا”.
“اطمئني، لن أذهب وأقاتل ضد قوى الدرجة الأولى بنفسي.” قال تشو فنغ بحزم “ومع ذلك، لن أبقى أيضًا على جبل طائر السحاب.’
“مم.” أومأت تشاو هونغ بصرامة.
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
ثم غادرت تشاو هونغ. أما بالنسبة لـتشو فنغ، فقد عاد لتوديع الخالد الحقيقي الطائر الذهبي ثم غادر أيضًا.
هذه التوابيت الثلاثة صُنعت من الكريستال. لم يكونوا فقط قادرين على وقف تحلل الجثث، بل بإمكان الفرد أيضًا رؤية الجثث من خلال التوابيت الكريستالية.
غادرت تشاو هونغ إلى تلك البقايا.
ثم غادرت تشاو هونغ. أما بالنسبة لـتشو فنغ، فقد عاد لتوديع الخالد الحقيقي الطائر الذهبي ثم غادر أيضًا.
بالنسبة إلى تشو فنغ، لديه هدف في الحسبان أيضًا بشكل طبيعي. اندفع إلى مكان يُسمى كهف إبادة الشياطين.
بينما كان تشو فنغ يودع الخالد الحقيقي الطائر الذهبي، فقد استفسر أيضًا عن كيفية المضي قدمًا لكهف إبادة الشيطان.
اتجه تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين للبحث عن شخصٍ ما باسم زي شوانيي.
هذه التوابيت الثلاثة صُنعت من الكريستال. لم يكونوا فقط قادرين على وقف تحلل الجثث، بل بإمكان الفرد أيضًا رؤية الجثث من خلال التوابيت الكريستالية.
بالعودة إلى سلسلة جبال كارثة الأسى، لم يحصل تشو فنغ على ميراث سلف عشيرة كونغ السماوية فحسب، بل واجه أيضًا شخص. هذا الشخص هو سيد مدينة البطل، الذي هزت سمعته كامل أرجاء العالم العادي المائة صقل منذ ألف عام، يينغ مينغ تشاو.
لم تعد تشاو هونغ حقًا المرأة الشيطانية ذات الدم البارد والقاسية. لقد أصبحت عاطفية وتم وضع عواطفها النادرة على وانغ تشيانغ وتشو فنغ.
تم التآمر ضد يينغ مينغ تشاو من قِبل كلاً من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية. وأُجبر على استخدام تقنية محظورة خاصة به للهروب. ومع ذلك، تسببت تلك التقنية المحظورة في أن يبقى محاصرًا داخل منطقة عشيرة كونغ السماوية المحرمة، سلسلة جبال كارثة الأسى.
“إذا تركنا هذا الأمر يمر هكذا، ألن نصبح أهدافًا للسخرية من الناس في العالم؟”
لقد وعد تشو فنغ يينغ مينغ تشاو بأنه سيساعد في إنقاذه. أما الشخص الذي يمكنه إنقاذ يينغ مينغ تشاو، فهي امرأة تُدعى زي شوانيي.
واحد منهم مليئ بهالة الخلود. وعلى ظهره ثلاثة سيوف. بدا غامضًا جدًا، وبث أجواء خالد حي.
….…
كان هذا الرجل العجوز طويلًا جدًا وقويًا. امتلك بقعتين طويلتين من الشعر الأبيض على صدغيه، لكن بقية شعره أسود كالفحم.
إذا استطاع تشو فنغ إنقاذ يينغ مينغ تشاو بنجاح، فإن يينغ مينغ تشاو سينتقم بالتأكيد من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية.
“هل تقصد أن تقول أنهم لا يخططون لجعل تشو فنغ عدوًا؟” قال رئيس عشيرة تشوو السماوية.
وبالتالي، فإن الأولوية القصوى لـتشو فنغ ستكون إنقاذ يينغ مينغ تشاو.
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
بينما كان تشو فنغ يودع الخالد الحقيقي الطائر الذهبي، فقد استفسر أيضًا عن كيفية المضي قدمًا لكهف إبادة الشيطان.
قال تشو فنغ لـتشاو هونغ: “بغض النظر عما إذا كانت العوالم العليا أو المجالات النجمية، في المستقبل، سوف نسافر نحن الثلاثة معًا”.
على الرغم من أن كهف إبادة الشياطين كان مكانًا خطيرًا، إلا أن يينغ مينغ تشاو أعطى تشو فنغ طريقًا آمناً له. وبالتالي، يُمكن القول أن رحلة تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين سلسة وخالية من القلق.
في هذه اللحظة، اجتمع هؤلاء الخبراء حول ثلاثة توابيت.
ومع ذلك، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة أنه بينما يتقدم إلى كهف إبادة الشياطين، وصل رئيس عشيرة كونغ السماوية، ومدير مدرسة السيف الخالد ورئيس معبد بوذا السماوي، إلى عشيرة تشوو السماوية.
“لا يمكن أنك تفكر حقًا أنهم يخططون للتحقيق، أليس كذلك؟” في هذه اللحظة، تحدث رئيس عشيرة كونغ السماوية، الذي ظل صامتًا طوال الوقت، فجأة.
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
بالنسبة إلى تشو فنغ، لديه هدف في الحسبان أيضًا بشكل طبيعي. اندفع إلى مكان يُسمى كهف إبادة الشياطين.
على الرغم من عدم وجود الكثير من الناس في قاعة القصر، إلا أنهم جميعًا خبراء مؤهلين على مستوى الخالد الحقيقي.
على الرغم من أن كهف إبادة الشياطين كان مكانًا خطيرًا، إلا أن يينغ مينغ تشاو أعطى تشو فنغ طريقًا آمناً له. وبالتالي، يُمكن القول أن رحلة تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين سلسة وخالية من القلق.
في هذه اللحظة، اجتمع هؤلاء الخبراء حول ثلاثة توابيت.
“اطمئني، لن أذهب وأقاتل ضد قوى الدرجة الأولى بنفسي.” قال تشو فنغ بحزم “ومع ذلك، لن أبقى أيضًا على جبل طائر السحاب.’
هذه التوابيت الثلاثة صُنعت من الكريستال. لم يكونوا فقط قادرين على وقف تحلل الجثث، بل بإمكان الفرد أيضًا رؤية الجثث من خلال التوابيت الكريستالية.
واحد منهم مليئ بهالة الخلود. وعلى ظهره ثلاثة سيوف. بدا غامضًا جدًا، وبث أجواء خالد حي.
تعود الجثث داخل التوابيت الكريستالية الثلاثة على التوالي لدوجو جيانشو، راهب اللحوم والنبيذ وتشوو فوكونغ.
“لا، لا أمل، بدلاً من ذلك، يجب عليك بالتأكيد الوقوف أمامي سالمًا.”
فجأة، قال رجل عجوز وسط الحشد: “أيها السيدان، هل ما زال الاثنان منكما غير قادرين على اتخاذ قرار؟”
تعود الجثث داخل التوابيت الكريستالية الثلاثة على التوالي لدوجو جيانشو، راهب اللحوم والنبيذ وتشوو فوكونغ.
كان هذا الرجل العجوز طويلًا جدًا وقويًا. امتلك بقعتين طويلتين من الشعر الأبيض على صدغيه، لكن بقية شعره أسود كالفحم.
“لن يتم القضاء عليهم فقط، بل سيتم القضاء على كل من يرتبط بهم. عدا ذلك… لن أتمكن من كبح جماح غضبي وكراهيتي”. تحدث رئيس عشيرة تشوو السماوية وهو يصر على أسنانه بغضب. نية القتل الشديدة والمخيفة حاضرة في عينيه.
في لمحة، يُمكن للمرء القول أنه لا يشبه رجل عجوز عادي. علاوة على ذلك، تمتع بهالة شرسة وقاتمة للغاية.
اتجه تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين للبحث عن شخصٍ ما باسم زي شوانيي.
هذا صحيح بشكل خاص لعينيه. حيثُ أنها لا تشبه عيون البشر، بدت أكثر حدة، لا، بل أكثر شراسة، من عيون الوحوش الوحشية.
إذا استطاع تشو فنغ إنقاذ يينغ مينغ تشاو بنجاح، فإن يينغ مينغ تشاو سينتقم بالتأكيد من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية.
هذا هو رئيس عشيرة تشوو السماوية، تشوو يويوان.
لطالما كان جينغ يي طفلاً شقيًا ومؤذياً. لقد فعل بالفعل الكثير من الأشياء المفرطة. لقد عاقبته بشدة حتى أؤدبه. ومع ذلك، مرارًا وتكرارًا، رفض التوبة.
قيلت كلماته لشخصين.
هذا هو رئيس عشيرة تشوو السماوية، تشوو يويوان.
رجلين عجوزين…
فجأة، قال رجل عجوز وسط الحشد: “أيها السيدان، هل ما زال الاثنان منكما غير قادرين على اتخاذ قرار؟”
واحد منهم مليئ بهالة الخلود. وعلى ظهره ثلاثة سيوف. بدا غامضًا جدًا، وبث أجواء خالد حي.
“هذان الشخصان لا يزالان غير حاسمين إلى هذا الحد. من يدري كم من الوقت سوف يحققون في هذا الأمر.” اشتكى رئيس عشيرة تشوو السماوية بغضب.
هذا هو مدير مدرسة السيف الخالد، الداويست حاكم السيف.
“مم.” أومأت تشاو هونغ بصرامة.
أما بالنسبة للرجل العجوز الآخر، فهو راهب ودود للغاية ذو بنية صغيرة جدًا. وهذا هو رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي، الراهب يوانغوي.
في هذه اللحظة، بقي فقط الأشخاص من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية في قاعة القصر.
كان الاثنان هنا لفترة من الوقت الآن. كما عرفوا ما حدث.
أرادت كل من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية بطبيعة الحال أن يتعاونوا جميعًا للقضاء على تشو فنغ معًا.
أرادت كل من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية بطبيعة الحال أن يتعاونوا جميعًا للقضاء على تشو فنغ معًا.
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
فقط، ظل الاثنان منهم مترددين.
“رأيي هو نفس رأي الراهب العظيم يوانغوي. السيد تشوو يويوان، من فضلك لا تفكر كثيرًا في ذلك. ليس الأمر أنني لا أصدقكم جميعًا. فقط، بالنسبة لبعض الأشياء، أود التحقق منها شخصيًا أولاً. بعد كل شيء، هذا الأمر مصدر قلق كبير”.
“لقد قتل تشو فنغ أكثر خلفائنا المحتملين. من الواضح أنه لا يضعنا في عينيه”.
“بصرف النظر عن ذلك، أشكركم جميعًا على إعادة جثة جيانشو، وداعًا.” بعد ذلك، غادر مدير مدرسة السيف الخالد أيضًا مع جثة دوغو جيانشو.
“إذا تركنا هذا الأمر يمر هكذا، ألن نصبح أهدافًا للسخرية من الناس في العالم؟”
“اطمئني، لن أذهب وأقاتل ضد قوى الدرجة الأولى بنفسي.” قال تشو فنغ بحزم “ومع ذلك، لن أبقى أيضًا على جبل طائر السحاب.’
“أنا حقًا لا أفهم لماذا لا يزال كلاكما مترددًا.” نفد صبر رئيس عشيرة تشوو السماوية.
“هذان الشخصان لا يزالان غير حاسمين إلى هذا الحد. من يدري كم من الوقت سوف يحققون في هذا الأمر.” اشتكى رئيس عشيرة تشوو السماوية بغضب.
لطالما كان جينغ يي طفلاً شقيًا ومؤذياً. لقد فعل بالفعل الكثير من الأشياء المفرطة. لقد عاقبته بشدة حتى أؤدبه. ومع ذلك، مرارًا وتكرارًا، رفض التوبة.
على الرغم من أن كهف إبادة الشياطين كان مكانًا خطيرًا، إلا أن يينغ مينغ تشاو أعطى تشو فنغ طريقًا آمناً له. وبالتالي، يُمكن القول أن رحلة تشو فنغ نحو كهف إبادة الشياطين سلسة وخالية من القلق.
“في الأصل، خططت لحبسه في معبد بوذا السماوي حتى لا يخرج لإثارة المتاعب. ولكن لم أتوقع حدوث هذا الأمر قبل أن أتمكن من القيام بذلك”.
بالعودة إلى سلسلة جبال كارثة الأسى، لم يحصل تشو فنغ على ميراث سلف عشيرة كونغ السماوية فحسب، بل واجه أيضًا شخص. هذا الشخص هو سيد مدينة البطل، الذي هزت سمعته كامل أرجاء العالم العادي المائة صقل منذ ألف عام، يينغ مينغ تشاو.
“ومع ذلك، مع طبيعة هذا الطفل جينغ يي، من الصعب جدًا بالنسبة لي أن أقول أن تشو فنغ مخطئ هنا.”
“لقد قتل تشو فنغ أكثر خلفائنا المحتملين. من الواضح أنه لا يضعنا في عينيه”.
“وهكذا، قبل أن نحقق بدقة في ما حدث، لن أهاجم تشو فنغ بتسرع.” قال رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي بينما يداعب بلطف تابوت راهب اللحوم والنبيذ وهو يتحدث.
تم التآمر ضد يينغ مينغ تشاو من قِبل كلاً من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية. وأُجبر على استخدام تقنية محظورة خاصة به للهروب. ومع ذلك، تسببت تلك التقنية المحظورة في أن يبقى محاصرًا داخل منطقة عشيرة كونغ السماوية المحرمة، سلسلة جبال كارثة الأسى.
أما جينغ يي الذي تحدث عنه، فهو الاسم البوذي لراهب اللحوم والنبيذ.
“هذان الشخصان لا يزالان غير حاسمين إلى هذا الحد. من يدري كم من الوقت سوف يحققون في هذا الأمر.” اشتكى رئيس عشيرة تشوو السماوية بغضب.
“التحقيق في ماذا؟ كان هناك الكثير من الناس حاضرين في ذلك الوقت.” قال رئيس عشيرة تشوو السماوية: “هم جميعًا قادرون على تأكيد أن تشو فنغ هو المخطئ.”
داخل قاعة القصر الرئيسية الأكثر روعة في عشيرة تشوو السماوية، كان رئيس عشيرة تشوو السماوية، بالإضافة إلى العديد من الشيوخ السامين حاضرين جميعًا.
“معبد بوذا السماوي سوف ينظر في هذه المسألة بنفسه، وداعًا.” بينما تحدث رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي، حلّق في السماء. كما أخذ معه التابوت الكريستالي لراهب اللحوم والنبيذ.
في هذه اللحظة، اجتمع هؤلاء الخبراء حول ثلاثة توابيت.
“رأيي هو نفس رأي الراهب العظيم يوانغوي. السيد تشوو يويوان، من فضلك لا تفكر كثيرًا في ذلك. ليس الأمر أنني لا أصدقكم جميعًا. فقط، بالنسبة لبعض الأشياء، أود التحقق منها شخصيًا أولاً. بعد كل شيء، هذا الأمر مصدر قلق كبير”.
أما بالنسبة للرجل العجوز الآخر، فهو راهب ودود للغاية ذو بنية صغيرة جدًا. وهذا هو رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي، الراهب يوانغوي.
“بصرف النظر عن ذلك، أشكركم جميعًا على إعادة جثة جيانشو، وداعًا.” بعد ذلك، غادر مدير مدرسة السيف الخالد أيضًا مع جثة دوغو جيانشو.
لطالما كان جينغ يي طفلاً شقيًا ومؤذياً. لقد فعل بالفعل الكثير من الأشياء المفرطة. لقد عاقبته بشدة حتى أؤدبه. ومع ذلك، مرارًا وتكرارًا، رفض التوبة.
في هذه اللحظة، بقي فقط الأشخاص من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية في قاعة القصر.
….…
“هذان الشخصان لا يزالان غير حاسمين إلى هذا الحد. من يدري كم من الوقت سوف يحققون في هذا الأمر.” اشتكى رئيس عشيرة تشوو السماوية بغضب.
“ومع ذلك، مع طبيعة هذا الطفل جينغ يي، من الصعب جدًا بالنسبة لي أن أقول أن تشو فنغ مخطئ هنا.”
“لا يمكن أنك تفكر حقًا أنهم يخططون للتحقيق، أليس كذلك؟” في هذه اللحظة، تحدث رئيس عشيرة كونغ السماوية، الذي ظل صامتًا طوال الوقت، فجأة.
“وهكذا، أنا، تشاو هونغ، اعتبرك كصديقي. أيضاً صديقي الوحيد”.
“هل تقصد أن تقول أنهم لا يخططون لجعل تشو فنغ عدوًا؟” قال رئيس عشيرة تشوو السماوية.
ومع ذلك، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة أنه بينما يتقدم إلى كهف إبادة الشياطين، وصل رئيس عشيرة كونغ السماوية، ومدير مدرسة السيف الخالد ورئيس معبد بوذا السماوي، إلى عشيرة تشوو السماوية.
“هذا واضح.” قال رئيس عشيرة كونغ السماوية “لن يتصرفوا”.
إذا استطاع تشو فنغ إنقاذ يينغ مينغ تشاو بنجاح، فإن يينغ مينغ تشاو سينتقم بالتأكيد من عشيرة كونغ السماوية وعشيرة تشوو السماوية.
“ثم ماذا عنك؟ ما الذي تخطط لفعله؟” سأل رئيس عشيرة تشوو السماوية. من نظرته، من الواضح أنه خائف جداً من أن يقرر رئيس عشيرة كونغ السماوية أيضًا عدم مواجهة تشو فنغ.
هذا صحيح بشكل خاص لعينيه. حيثُ أنها لا تشبه عيون البشر، بدت أكثر حدة، لا، بل أكثر شراسة، من عيون الوحوش الوحشية.
“كل هذا بسبب تشو فنغ أن عشيرة كونغ السماوية قد سقطت لحالتنا الحالية. لا يوجد بالفعل مخرج بالنسبة لي. حتى لو لم أهاجمه، فلن يتركني”.
هذا هو مدير مدرسة السيف الخالد، الداويست حاكم السيف.
“وبالتالي، يجب أن أسألك، هل أنت على استعداد للتعاون معي للقضاء على هذا تشو فنغ؟” سأل رئيس عشيرة كونغ السماوية.
“وهكذا، قبل أن نحقق بدقة في ما حدث، لن أهاجم تشو فنغ بتسرع.” قال رئيس الدير لمعبد بوذا السماوي بينما يداعب بلطف تابوت راهب اللحوم والنبيذ وهو يتحدث.
“هل هناك حاجة لك أن تسألني ذلك؟ أنا بالتأكيد لن أترك الأمور تمر. ليس فقط تشو فنغ، بل تشاو هونغ ووانغ تشيانغ سيتم القضاء عليهما أيضًا”.
غادرت تشاو هونغ إلى تلك البقايا.
“لن يتم القضاء عليهم فقط، بل سيتم القضاء على كل من يرتبط بهم. عدا ذلك… لن أتمكن من كبح جماح غضبي وكراهيتي”. تحدث رئيس عشيرة تشوو السماوية وهو يصر على أسنانه بغضب. نية القتل الشديدة والمخيفة حاضرة في عينيه.
بالنسبة إلى تشو فنغ، لديه هدف في الحسبان أيضًا بشكل طبيعي. اندفع إلى مكان يُسمى كهف إبادة الشياطين.
في هذه اللحظة، بدأ قلب تشو فنغ يشعر بالحزن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
