انصرفوا في الحال
الفصل 2536 : انصرفوا في الحال
قال تشو فنغ للسيدة الشابة لي مينغ بابتسامة على وجهه “إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنني قطعها مرة أخرى”.
“أيها الأخ، بينما نحن أصدقاء، فهي عدونا المشترك. لذا، لماذا تساعدها؟” سأل قائد مجموعة عشيرة الحراشف الدموية الوحشية.
ومع ذلك، عند سماع هذا، غرقت تعبيرات تشو فنغ، وقال دون أدنى قدر من التأدب: “لقد قلتها بالفعل. لا يهمني نوع الضغائن والمظالم التي قد تكون لديكم جميعًا. اليوم، يمكنك أن تنسى أخذها بعيدًا”.
“من قال أننا أعداء؟” سأل تشو فنغ.
“هذا المكان هو أرضهم بالفعل، فأين نختبئ؟” سأل تشو فنغ.
“إيه…” عند سماع ذلك، فوجئ رجال العشيرة الوحشية واصبحوا جميعًا عاجزين عن الكلام.
“لقد قلتُ ذلك بالفعل، ليس هناك أي كراهية أو ضغينة هائلة بيننا. لذا، ليست هناك حاجة لأن نواجه بعضنا البعض بالسلاح، ناهيكِ عن القتال حتى الموت”.
لقد شهدوا جميعًا المعركة بين تشو فنغ والسيدة الشابة لي مينغ.
مع القدرات التي استخدموها لمحاربة بعضهم البعض، فمن الواضح أنهم كانوا يقاتلون بحياتهم على المحك.
“توقف.” عندما رأت تشو فنغ مستعد لفعل ذلك بالفعل، طلبت السيدة الشابة لي مينغ على الفور منه التوقف.
ولكن الآن، أعلن تشو فنغ بالفعل أنه هو والسيدة الشابة لي مينغ ليسا أعداء. بطبيعة الحال، سيجد رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية هذا غير نطقي.
رمقت السيدة الشابة لي مينغ تشو فنغ بعينًا جانبية. كان لديها تعبير عاجز في عينيها.
“أيها الأخ، أنت لا تعرف هذا، ولكن هذا الزميل سرق اثنين من كنوز عشيرة الحراشف الدموية الوحشية. لذا يجب أن نعيده حتى يتمكن اللورد زعيم عشيرتنا من معاقبته”.
“هل سنبقى محاصرين هنا هكذا إلى الأبد؟” سأل تشو فنغ.
[1. في الصينية هو / هي / كل شيء يبدو نفسه. وهكذا، على الرغم من أن تشو فنغ كان يشير إلى لي مينغ على أنها هي، فإن هذا صحيح فقط بالنسبة للنص المكتوب، وليس صحيحًا بالنسبة للنص المنطوق. وبالتالي، فإن رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ليس لديهم أدنى فكرة عن أن لي مينغ انثى.]
ومع ذلك، على الرغم من أن تشو فنغ قد سمعها بوضوح، إلا أنه لم يتوقف. مع ‘بوو’ قطع تشو فنغ يده بنفسه.
“أيها الأخ، إذا أصررت على حمايته، فسأحثك على إعادة النظر.” قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “إذا فعلت ذلك، فستصبح عدوًا لعشيرتنا الحراشف الدموية الوحشية.”
على الرغم من أن الألم الناتج عن قطع اليد لم يكن شيئًا لشخص له تدريب تشو فنغ، وباعتباره أحد الروحانيون العالميون ذوو العباءات الخالدة بعلامة الأفعى، فلم يكن قادرًا فقط على استعادة يده المفقودة، ولكن حتى جسده بالكامل كذلك إذا تم تدميره. مجرد أن تشو فنغ، على الرغم من كونه أقوى منها، ظل على استعداد للقيام بهذا النوع من الأشياء.
ومع ذلك، عند سماع هذا، غرقت تعبيرات تشو فنغ، وقال دون أدنى قدر من التأدب: “لقد قلتها بالفعل. لا يهمني نوع الضغائن والمظالم التي قد تكون لديكم جميعًا. اليوم، يمكنك أن تنسى أخذها بعيدًا”.
“إذا قمت بتسليمه إلينا الآن، فإن عشيرتنا ستكون ممتنة لك، وستعاملك كضيف شرف”.
“أيها الأخ، يبدو أنك لا تفهم الوضع الحالي.”
عند رؤية هذا، قالت السيدة الشابة لي مينغ بسرعة “هذا يكفي بالفعل.”
“على الرغم من أنني لا أعرف نوع العلاقة التي قد تربطك أنت وهذا الرفيق، إلا أنه بوسعي إخبارك على وجه اليقين أن مدخل كهف إبادة الشياطين مغلق حاليًا. علاوة على ذلك، فقد علم رئيس عشيرتنا بالفعل عن هذا الأمر”.
“لا، هذا ليس هو الحال. بناءً على ما أعرفه، فبينما يمكن إغلاق المدخل، إلا أنه لا يمكن إغلاقه إلى الأبد. هناك حد زمني للتشكيل”.
“إذا قمت بتسليمه إلينا الآن، فإن عشيرتنا ستكون ممتنة لك، وستعاملك كضيف شرف”.
إنه يخطط حقًا لقطع يده.
قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “ومع ذلك، إذا أصررت على البقاء عنيدًا بشأن ذلك وحماية هذا الزميل، فإن عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ستعتبرك شريكًا له، وستقبض عليك معه”.
ومع ذلك، على الرغم من أن تشو فنغ قد سمعها بوضوح، إلا أنه لم يتوقف. مع ‘بوو’ قطع تشو فنغ يده بنفسه.
“زززز ~~~”
“يبدو أنني لم أكن واضحًا بما يكفي معك. نظرًا لأن هذا هو الحال، فسوف أتحدث عن نواياي بشكل أكثر وضوحًا. أنتم جميعاً، انصرفوا على الفور. عدا ذلك، لا تلوموني لكوني غير مهذب.” تحدث تشو فنغ كلمة واحدة في كل مرة.
في هذه اللحظة، تألق البرق في عيون تشو فنغ، غمر جسده وتجمع على جبهته مكوناً كلمة ‘إلهي’.
أصبحت النظرة التي يرمقهم بها أكثر حدة من ذي قبل.
في الثانية التالية، ملأ البرق المنطقة بأكملها على هيئة ثعابين تومض دون توقف. لقد بدا مشهدًا جائرًا ومستبداً للغاية.
في هذه اللحظة، بدا الأمر كما لو أن هذه المنطقة ليست من أراضي عشيرة الحراشف الدموية الوحشية، بل كما لو أن تشو فنغ هو الحاكم الحقيقي لهذا المكان.
قالت السيدة الشابة لي مينغ بعد أن ذُهلت للحظة: “حسنًا، اقطع اليد التي لمستني بها. افعل ذلك، وسأعتبر أنه لم يحدث شيء”.
“يبدو أنني لم أكن واضحًا بما يكفي معك. نظرًا لأن هذا هو الحال، فسوف أتحدث عن نواياي بشكل أكثر وضوحًا. أنتم جميعاً، انصرفوا على الفور. عدا ذلك، لا تلوموني لكوني غير مهذب.” تحدث تشو فنغ كلمة واحدة في كل مرة.
قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “ومع ذلك، إذا أصررت على البقاء عنيدًا بشأن ذلك وحماية هذا الزميل، فإن عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ستعتبرك شريكًا له، وستقبض عليك معه”.
أصبحت النظرة التي يرمقهم بها أكثر حدة من ذي قبل.
قالت السيدة الشابة لي مينغ “بالضبط”.
“جيد جداً.”
في هذه اللحظة، تألق البرق في عيون تشو فنغ، غمر جسده وتجمع على جبهته مكوناً كلمة ‘إلهي’.
في هذه اللحظة، شعر جميع رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية بالقوة الساحقة لهالة تشو فنغ القمعية.
قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “ومع ذلك، إذا أصررت على البقاء عنيدًا بشأن ذلك وحماية هذا الزميل، فإن عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ستعتبرك شريكًا له، وستقبض عليك معه”.
على الرغم من أنهم جميعًا من الرتبة التاسعة للسلف القتالي، وجميعهم في ذروة المستوى، إلا أنهم علموا جيدًا أنهم لن يكونوا نداً لتشو فنغ حتى لو تعاونوا ضده.
“أيها الأخ، أنت لا تعرف هذا، ولكن هذا الزميل سرق اثنين من كنوز عشيرة الحراشف الدموية الوحشية. لذا يجب أن نعيده حتى يتمكن اللورد زعيم عشيرتنا من معاقبته”.
هذا الرجل الذي أمامهم مجرد وحش، وحش حقيقي.
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، استدار وخطط لإخراج السيدة الشابة لي مينغ من كهف إبادة الشياطين.
ما لم يكن هناك خالدًا حقيقيًا، فمن المحتمل ألا يتمكن أي شخص من مواجهة تشو فنغ.
من هذا، تأكدت السيدة الشابة لي مينغ من أن تشو فنغ صادقًا في اعتذاره، ولم يكن يُخادع فقط.
“سوف تندم على هذا.”
“وبالتالي، بدلاً من المضي قدمًا نحو المدخل، من الأفضل أن نجد مكانًا منعزلاً للاختباء وانتظار التشكيل الكبير الذي يغلق المدخل حتى يزول.” قالت السيدة الشابة لي مينغ “ويمكننا بعد ذلك المغادرة”.
بعد ترك هذه الجملة، استدار رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية وغادروا.
رمقت السيدة الشابة لي مينغ تشو فنغ بعينًا جانبية. كان لديها تعبير عاجز في عينيها.
بعد مغادرة أعضاء عشيرة الحراشف الدموية الوحشية، وصل تشو فنغ بجوار السيدة الشابة لي مينغ وقال لها: “على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة بالضبط عما سرقتِه من عشيرة الحراشف الدموية الوحشية، ولكن، يبدو أنه يجب على إخراجك من هنا على الفور.”
فور أن تحدث تشو فنغ، جمع القوة القتالية على راحة يده وحول كفه إلى شفرة حادة. بعد ذلك، استعد لقطع يده الأخرى.
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، استدار وخطط لإخراج السيدة الشابة لي مينغ من كهف إبادة الشياطين.
قالت السيدة الشابة لي مينغ بعد أن ذُهلت للحظة: “حسنًا، اقطع اليد التي لمستني بها. افعل ذلك، وسأعتبر أنه لم يحدث شيء”.
بينما تتألم من رد الفعل العنيف، سألت السيدة الشابة لي مينغ تشو فنغ “لماذا ساعدتني؟”
“أيها الأخ، يبدو أنك لا تفهم الوضع الحالي.”
في هذه اللحظة، بدأت تنظر إلى تشو فنغ بنظرة معقدة للغاية.
رمقت السيدة الشابة لي مينغ تشو فنغ بعينًا جانبية. كان لديها تعبير عاجز في عينيها.
إذا توجب على المرء أن يصفها، فقد كانت نظرة مرتبكة ومحيرة للغاية. لم تكن قادرة على فهم تشو فنغ أو أفعاله.
ومع ذلك، عند سماع هذا، غرقت تعبيرات تشو فنغ، وقال دون أدنى قدر من التأدب: “لقد قلتها بالفعل. لا يهمني نوع الضغائن والمظالم التي قد تكون لديكم جميعًا. اليوم، يمكنك أن تنسى أخذها بعيدًا”.
“لقد قلتُ ذلك بالفعل، ليس هناك أي كراهية أو ضغينة هائلة بيننا. لذا، ليست هناك حاجة لأن نواجه بعضنا البعض بالسلاح، ناهيكِ عن القتال حتى الموت”.
“إيه…” عند سماع ذلك، فوجئ رجال العشيرة الوحشية واصبحوا جميعًا عاجزين عن الكلام.
“ما فعلتُه على جبل طائر السحاب كان مجرد حادث. لو عرفت حينها أنكِ امرأة، لما فعلت مثل ذلك الشيء”.
“وبالتالي، بدلاً من المضي قدمًا نحو المدخل، من الأفضل أن نجد مكانًا منعزلاً للاختباء وانتظار التشكيل الكبير الذي يغلق المدخل حتى يزول.” قالت السيدة الشابة لي مينغ “ويمكننا بعد ذلك المغادرة”.
“إذا شعرتِ أنني مدينٌ لكِ باعتذار، فيمكنني أن اعتذر منكِ الآن.”
قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “ومع ذلك، إذا أصررت على البقاء عنيدًا بشأن ذلك وحماية هذا الزميل، فإن عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ستعتبرك شريكًا له، وستقبض عليك معه”.
بعد قول هذه الكلمات، وضع تشو فنغ أسلحة السلف خاصته بعيدًا، وشبك يده وانحنى نحو السيدة الشابة لي مينغ. “لقد كنت مخطئاً. على الرغم من أنني لم أفعل ذلك عن قصد، إلا أنني ما زلت مخطئاً”.
أصبحت النظرة التي يرمقهم بها أكثر حدة من ذي قبل.
“طالما أنكِ لا ترغبي في حياتي، فأنا على استعداد لقبول أي عقاب.”
بعد ترك هذه الجملة، استدار رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية وغادروا.
“امضي قدماً وأخبريني عن طلباتك وسأفعل ذلك بالتأكيد”.
“أيها الأخ، إذا أصررت على حمايته، فسأحثك على إعادة النظر.” قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “إذا فعلت ذلك، فستصبح عدوًا لعشيرتنا الحراشف الدموية الوحشية.”
دُهشت السيدة الشابة لي مينغ عند رؤية تشو فنغ يتفاعل هكذا. حيثُ، بوسعها رؤية الإخلاص في عينيه. تشو فنغ في الحقيقة يعتذر لها بصدق.
[1. في الصينية هو / هي / كل شيء يبدو نفسه. وهكذا، على الرغم من أن تشو فنغ كان يشير إلى لي مينغ على أنها هي، فإن هذا صحيح فقط بالنسبة للنص المكتوب، وليس صحيحًا بالنسبة للنص المنطوق. وبالتالي، فإن رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية ليس لديهم أدنى فكرة عن أن لي مينغ انثى.]
قالت السيدة الشابة لي مينغ بعد أن ذُهلت للحظة: “حسنًا، اقطع اليد التي لمستني بها. افعل ذلك، وسأعتبر أنه لم يحدث شيء”.
الفصل 2536 : انصرفوا في الحال
“لا مشكلة.”
“هل سنبقى محاصرين هنا هكذا إلى الأبد؟” سأل تشو فنغ.
فور أن تحدث تشو فنغ، جمع القوة القتالية على راحة يده وحول كفه إلى شفرة حادة. بعد ذلك، استعد لقطع يده الأخرى.
في هذه اللحظة، صمتت السيدة الشابة لي مينغ.
إنه يخطط حقًا لقطع يده.
“إذا قمت بتسليمه إلينا الآن، فإن عشيرتنا ستكون ممتنة لك، وستعاملك كضيف شرف”.
“توقف.” عندما رأت تشو فنغ مستعد لفعل ذلك بالفعل، طلبت السيدة الشابة لي مينغ على الفور منه التوقف.
الفصل 2536 : انصرفوا في الحال
ومع ذلك، على الرغم من أن تشو فنغ قد سمعها بوضوح، إلا أنه لم يتوقف. مع ‘بوو’ قطع تشو فنغ يده بنفسه.
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، استدار وخطط لإخراج السيدة الشابة لي مينغ من كهف إبادة الشياطين.
“كيف الأمر؟ هل خُفف غضبكِ؟”
“أيها الأخ، يبدو أنك لا تفهم الوضع الحالي.”
قال تشو فنغ للسيدة الشابة لي مينغ بابتسامة على وجهه “إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنني قطعها مرة أخرى”.
“لا مشكلة.”
في هذه اللحظة، صمتت السيدة الشابة لي مينغ.
“أيها الأخ، إذا أصررت على حمايته، فسأحثك على إعادة النظر.” قال زعيم مجموعة الحراشف الدموية الوحشية: “إذا فعلت ذلك، فستصبح عدوًا لعشيرتنا الحراشف الدموية الوحشية.”
على الرغم من أن الألم الناتج عن قطع اليد لم يكن شيئًا لشخص له تدريب تشو فنغ، وباعتباره أحد الروحانيون العالميون ذوو العباءات الخالدة بعلامة الأفعى، فلم يكن قادرًا فقط على استعادة يده المفقودة، ولكن حتى جسده بالكامل كذلك إذا تم تدميره. مجرد أن تشو فنغ، على الرغم من كونه أقوى منها، ظل على استعداد للقيام بهذا النوع من الأشياء.
فور أن تحدث تشو فنغ، جمع القوة القتالية على راحة يده وحول كفه إلى شفرة حادة. بعد ذلك، استعد لقطع يده الأخرى.
من هذا، تأكدت السيدة الشابة لي مينغ من أن تشو فنغ صادقًا في اعتذاره، ولم يكن يُخادع فقط.
ومع ذلك، عند سماع هذا، غرقت تعبيرات تشو فنغ، وقال دون أدنى قدر من التأدب: “لقد قلتها بالفعل. لا يهمني نوع الضغائن والمظالم التي قد تكون لديكم جميعًا. اليوم، يمكنك أن تنسى أخذها بعيدًا”.
في هذه اللحظة، وعلى الرغم من أن السيدة الشابة لي مينغ كانت شخصًا قاسياً، إلا أنها لا تزال متأثرة باعتذار تشو فنغ.
“أيها الأخ، أنت لا تعرف هذا، ولكن هذا الزميل سرق اثنين من كنوز عشيرة الحراشف الدموية الوحشية. لذا يجب أن نعيده حتى يتمكن اللورد زعيم عشيرتنا من معاقبته”.
“يبدو أنكِ ما زلتِ غاضبة. هذا جيد، دعيني أفعل ذلك مرة أخرى. بعد كل شيء، كانت يدي حقيرة”.
ابتسم تشو فنغ. وبينما يتحدث، استعاد يده المقطوعة وأعاد ربطها. ثم رفع كفه واستعد لقطع اليد التي أعاد توصيلها مرة أخرى.
ابتسم تشو فنغ. وبينما يتحدث، استعاد يده المقطوعة وأعاد ربطها. ثم رفع كفه واستعد لقطع اليد التي أعاد توصيلها مرة أخرى.
“أيها الأخ، يبدو أنك لا تفهم الوضع الحالي.”
عند رؤية هذا، قالت السيدة الشابة لي مينغ بسرعة “هذا يكفي بالفعل.”
“توقف.” عندما رأت تشو فنغ مستعد لفعل ذلك بالفعل، طلبت السيدة الشابة لي مينغ على الفور منه التوقف.
هذه المرة، أوقف تشو فنغ حركته، وقال بابتسامة على وجهه “يبدو أنه تم تهدئة غضبكِ.”
بعد ترك هذه الجملة، استدار رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية وغادروا.
رمقت السيدة الشابة لي مينغ تشو فنغ بعينًا جانبية. كان لديها تعبير عاجز في عينيها.
“لا، هذا ليس هو الحال. بناءً على ما أعرفه، فبينما يمكن إغلاق المدخل، إلا أنه لا يمكن إغلاقه إلى الأبد. هناك حد زمني للتشكيل”.
من الواضح أنها لم تعد ترغب في الاستمرار في هذا الموضوع.
“على الرغم من أنني لا أعرف نوع العلاقة التي قد تربطك أنت وهذا الرفيق، إلا أنه بوسعي إخبارك على وجه اليقين أن مدخل كهف إبادة الشياطين مغلق حاليًا. علاوة على ذلك، فقد علم رئيس عشيرتنا بالفعل عن هذا الأمر”.
لذلك قالت: “لن نتمكن من مغادرة هذا المكان. كهف إبادة الشياطين هذا هو بالفعل تحت سيطرة عشيرة الحراشف الدموية الوحشية. إنهم قادرون على تفعيل تشكيل دفاعي كبير لإغلاق مدخل الكهف”.
“من قال أننا أعداء؟” سأل تشو فنغ.
“بما أنهم قالوا أنهم أغلقوا المدخل، فهذا يعني أن المدخل مُغلق بالفعل.”
عند رؤية هذا، قالت السيدة الشابة لي مينغ بسرعة “هذا يكفي بالفعل.”
“هل سنبقى محاصرين هنا هكذا إلى الأبد؟” سأل تشو فنغ.
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، استدار وخطط لإخراج السيدة الشابة لي مينغ من كهف إبادة الشياطين.
“لا، هذا ليس هو الحال. بناءً على ما أعرفه، فبينما يمكن إغلاق المدخل، إلا أنه لا يمكن إغلاقه إلى الأبد. هناك حد زمني للتشكيل”.
ما لم يكن هناك خالدًا حقيقيًا، فمن المحتمل ألا يتمكن أي شخص من مواجهة تشو فنغ.
“وبالتالي، بدلاً من المضي قدمًا نحو المدخل، من الأفضل أن نجد مكانًا منعزلاً للاختباء وانتظار التشكيل الكبير الذي يغلق المدخل حتى يزول.” قالت السيدة الشابة لي مينغ “ويمكننا بعد ذلك المغادرة”.
بعد ترك هذه الجملة، استدار رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية وغادروا.
“نظرًا لأنهم اكتشفوا المشكلة بالفعل، فسيرسلون بالتأكيد أشخاصًا لحراسة مدخل كهف إبادة الشياطين.” قال تشو فنغ “حتى لو لم يكن بالإمكان الحفاظ على التشكيل الروحي الذي يغلق المدخل إلى الأبد، فإن قواتهم ستنتظر بالتأكيد هناك”.
قالت السيدة الشابة لي مينغ بعد أن ذُهلت للحظة: “حسنًا، اقطع اليد التي لمستني بها. افعل ذلك، وسأعتبر أنه لم يحدث شيء”.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. عندما تلتئم إصاباتي، فسيكون لدي طريقة لمغادرة هذا المكان بالطبع.” قالت السيدة الشابة لي مينغ “فقط… في الوقت الحالي، يجب أن نختبئ.”
“نظرًا لأنهم اكتشفوا المشكلة بالفعل، فسيرسلون بالتأكيد أشخاصًا لحراسة مدخل كهف إبادة الشياطين.” قال تشو فنغ “حتى لو لم يكن بالإمكان الحفاظ على التشكيل الروحي الذي يغلق المدخل إلى الأبد، فإن قواتهم ستنتظر بالتأكيد هناك”.
“هذا المكان هو أرضهم بالفعل، فأين نختبئ؟” سأل تشو فنغ.
“يبدو أنكِ ما زلتِ غاضبة. هذا جيد، دعيني أفعل ذلك مرة أخرى. بعد كل شيء، كانت يدي حقيرة”.
قالت السيدة الشابة لي مينغ: “على وجه التحديد لأن هذه هي منطقتهم، فهناك أماكن حتى هم لا يجرؤون على دخولها”.
“يبدو أنني لم أكن واضحًا بما يكفي معك. نظرًا لأن هذا هو الحال، فسوف أتحدث عن نواياي بشكل أكثر وضوحًا. أنتم جميعاً، انصرفوا على الفور. عدا ذلك، لا تلوموني لكوني غير مهذب.” تحدث تشو فنغ كلمة واحدة في كل مرة.
“فهمت الآن، أنتِ تقولي أن المكان الأكثر خطورة، هو الأكثر أمانًا، أليس كذلك؟” سأل تشو فنغ.
بعد ترك هذه الجملة، استدار رجال عشيرة الحراشف الدموية الوحشية وغادروا.
قالت السيدة الشابة لي مينغ “بالضبط”.
“زززز ~~~”
“ثم حُسم الأمر.” بعد أن قال هذه الكلمات، استدار تشو فنغ ولم يعد يتجه نحو المدخل. بدلاً من ذلك، أحضر السيدة الشابة لي مينغ معه وبدأ في السفر إلى أعماق كهف إبادة الشياطين.
إنه يخطط حقًا لقطع يده.
هذا الرجل الذي أمامهم مجرد وحش، وحش حقيقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
