سلف قتالي من الرتبة التاسعة
الفصل 2547 : سلف قتالي من الرتبة التاسعة
في العالم العادي المائة صقل. بداخل كهف إبادة الشياطين. كان تشو فنغ يَصر أسنانه. في هذه اللحظة، غطى البرق العنيف جسده بالكامل. يبدو أنه على وشك تمزيق جسده إلى أشلاء. تم مهاجمته دون توقف. من خلال الاعتماد على قطعة الخيزران التي قدمتها له السيدة الشابة لي مينغ، نجح تشو فنغ في فهم ما يكفي للوصول إلى عنق الزجاجة وتحقيق اختراق للوصول إلى ذروة سلف قتالي. علاوة على ذلك، قرر تشو فنغ استخدام هذا الفهم مباشرة لمحاولة اختراق الرتبة التاسعة من السلف القتالي. لقد أصبح في منتصف الطريق لتحقيق ذلك. لقد وصل برق المحنة الإلهية بالفعل. طالما أنه يستطيع الصمود في وجه المحنة الإلهية، فإن تشو فنغ سيختراق بنجاح إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي من الرتبة الثامنة سلف قتالي. مجرد أن برق المحنة الإلهية هذه المرة كان شرسًا للغاية. امتلك تشو فنغ تعبير مؤلم للغاية على وجهه. لا يزال من غير المعروف ما إذا سيتمكن تشو فنغ حقًا من الصمود أمام المحنة الإلهية هذه المرة أم لا. ”يا له من برق قوي. يبدو أنه يتدرب حقًا على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”. “أتساءل… إذا كنتُ أنا، فهل سأكون قادرة على تحمل المحنة الإلهية من تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة؟” وقفت السيدة الشابة لي مينغ في مكان قريب وراقبت تشو فنغ باهتمام. لقد شعرت أن البرق المحيط بـ تشو فنغ كان مخيفًا للغاية، وأن تشو فنغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على النجاح. بعد مشاهدة تشو فنغ لبعض الوقت، رفعت رأسها لأعلى. باستخدام طرق مراقبة خاصة، تمكنت من الرؤية خلال جدران كهف إبادة الشياطين ورؤية المشهد في الخارج، المشهد في السماء. في أعماق السماء، كانت غيوم البرق تتصاعد. هرول برق المحنة الإلهية. تم تجميع موجة تلو الأخرى من القوة القادرة على تدمير العالم تمامًا في السماء. بدا هذا المشهد مرعبًا بشكل استثنائي. “بالنسبة لمظلتي، قبل الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فحتى تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة الخاصة بي لن تسبب أدنى علامة غير طبيعية عند الوصول إلى اختراق.” “ومع ذلك، بالنسبة لتقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة هذه، على الرغم من أن مظلتي تمكنت من إخفاء برق المحنة الإلهية التي ضربت بنجاح، إلا أنها لم تكن قادرة على إخفاء الغيوم فوق السماء”. “من المؤكد أن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة ليست شيئًا يمكن أن تُقارن به تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة.” قالت السيدة الشابة لي مينغ بإعجاب. والسبب في ذلك هو أن مظلتها كانت قادرة على إخفاء أسلوبها الغامض تمامًا. ومع ذلك، لم تكن قادرة على إخفاء تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة لتشو فنغ. فقط ذلك، أظهر بشكل غير مباشر التباين بينها وبين تشو فنغ. “زززز ~~~” في هذه اللحظة، بدأ البرق المحيط بـ تشو فنغ في التلاشي. تدريجياً، بدأ التعبير المؤلم على وجه تشو فنغ بالتراجع. “نجح؟ لقد تمكن بالفعل من تحمل مثل هذا البرق القوي بنجاح؟” في هذه اللحظة، تغير تعبير السيدة الشابة لي مينغ. من الواضح أنها فوجئت جدًا بقدرته على تحمل برق المحنة الإلهية بنجاح. لقد اعتقدت أنه مع مدى شراسة برق المحنة الإلهية والتعبير المؤلم الذي كشفه تشو فنغ، فلن يكون قادرًا على تحمل المحنة الإلهية. لقد اعتقدت أنه سيفشل في محاولته الاختراق. لم تتوقع أبدًا أن ينجح تشو فنغ فعليًا، بالنسبة له أن يتحمل بالفعل بنجاح البرق الإلهي ويصل إلى الرتبة التاسعة من السلف قتالي، وهو ذروة التدريب في عالم السلف قتالي. لقد نجح تشو فنغ بالفعل. بعد أن تبدد برق المحنة الإلهية، أصبحت بشرة تشو فنغ وردية ومليئة باللمعان. كما ارتفعت هالته من الرتبة الثامنة سلف قتالي إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي. “لي مينغ، شكراً لكِ. لولاكِ، فلن أتمكن من تحقيق اختراق بهذه السرعة”. بدا تشو فنغ سعيداً للغاية. لقد جاء في الأصل فقط إلى كهف إبادة الشياطين ليجد زي شوانيي لطلب مساعدتها. لم يكن يتوقع في الحقيقة الحصول على مثل هذه الثروة العظيمة. على الرغم من أن سلفًا قتاليًا من الرتبة التاسعة لا يزال سلفًا قتاليًا، ولم يكن يضاهي الخالدون الحقيقيون، إلا أنه قد تمكن من تحقيق الكثير من الفهم بعد استيعاب قطعة الخيزران. لقد شعر أن مجرد خط رفيع يحول بينه وبين الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي. “ليست هناك حاجة لشكري.” قالت السيدة الشابة لي مينغ: “لقد اعتمدت على قدرتك في تحمل تلك المحنة الإلهية”. قال تشو فنغ: “لقد علمتِ بالفعل أنني تدربت على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”. “إن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامض هي الشيء الوحيد فوق تقنيتي العقاب الذاتي السماوية الغامضة. فقط، لم أتوقع أبدًا أن هذه التقنية الغامضة للعقاب الذاتي الأسطورية موجودة بالفعل في هذا العالم”. بعد قول هذه الكلمات، نظرت إلى تشو فنغ بمستوى جديد تمامًا من الاحترام، وقالت: “وفوق ذلك، لم أتوقع أبدًا أن شخصاً سينجح في تعلمها والتدرب عليها بالفعل”. ابتسم تشو فنغ: “سوف أعتبر هذا كمديح”. ثم ألقى بنظرته على التشكيل الروحي الذي كانت الملكة فيه. في هذه اللحظة، إن أكثر ما يهتم به هو بطبيعة الحال رفاهية إيجي. “ألم تنته إيجي بعد من صقل الجوهرة؟” بعد قول هذه الكلمات، خطط تشو فنغ للنظر من خلال التشكيل الروحي بعيون السماء. أراد أن يرى كيف تسير الأمور مع الملكة. “بانج~~~~” فقط، انفجر التشكيل الروحي فجأة. في الثانية التالية، ظهرت شخصية الملكة الجميلة بشكل استثنائي. علاوة على ذلك، في هذه اللحظة، أصبحت هالة الملكة أقوى بكثير من ذي قبل. أصبحت هالة الملكة في الحقيقة نفس هالة تشو فنغ، وهي من الرتبة التاسعة سلف قتالي. “من الرتبة التاسعة سلف قتالي، ملكتي، يبدو أن جوهرة طاقة المصدر كانت كنزًا حقيقيًا.” ابتهج تشو فنغ. علم جيدًا أنه، لسببٍ ما، تحتاج الملكة إلى طاقة مصدر أكبر بكثير من أرواح العالم العادية. جعل هذا الأمر من الصعب جدًا على الملكة زيادة تدريبها عن طريق امتصاص طاقات المصدر. بالحصول على نفس الكم من طاقة المصدر التي يمكن أن تستخدمها أرواح العالم الأخرى للوصول إلى اختراقين في عالم التدريب، لن تتمكن الملكة سوى من الوصول إلى اختراق واحد فقط. والآن، ازدادت رتبة السيدة الملكة بالفعل إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي، وأصبحت في ذروة عالم السلف القتالي. مع هذا، كيف يمكن أن لا يشعر تشو فنغ بسعادة كبيرة؟ متحمساً للغاية، هرع تشو فنغ نحو الملكة وعانق إيجي الجميلة بشكل استثنائي. لم تعترض إيجي الفخورة في الواقع على تصرفات تشو فنغ. بدلاً من ذلك، استمرت بالوقوف هناك بابتسامة ساحرة على وجهها طوال الوقت. يبدو أنها سعيدة للغاية بوصولها إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي. ومع ذلك، بعد مرور لحظة قصيرة، ظل تشو فنغ يعانقها بشدة. يبدو أنه لم يكن يخطط للإفراج عنها على الإطلاق. علاوة على ذلك، أصبح يفرك وجهه على وجه الملكة دون توقف. في هذه اللحظة، بدأ تعبيرات الملكة في الغرق. “مهلاً مهلاً مهلاً! كم من الوقت سوف تعانقني؟ حتى لو كنت تريد الاستفادة مني، فيجب أن يكون لديك حد، أليس كذلك؟!” تحدثت الملكة باستياء شديد.
“الأخ الأكبر، إذا كنت تريد أن تعرف، فخذني إلى هناك. سأحضرك لرؤيته، حسنًا؟”
“إنه شخص جيد جداً جداً جداً.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بابتسامة مبهجة.
“اللورد الأب وضع عليكِ تعويذة تقييدية. وهكذا، لا يُمكنكِ مغادرة هذا المكان. لذا، كيف لي أن آخذكِ إلى هناك؟” قال الرجل.
“الأخ الأكبر، ساعدني في إزالتها. أعلم أن لديك القدرة على القيام بذلك.” أمسكت صاحبة السمو يو إير كم الرجل وتحدثت بطريقة يُرثى لها للغاية “أخي الصالح، يُرجى مساعدتي. ”
“أختي العزيزة، لقد قُلتها عدة مرات بالفعل. الأخ الاكبر يريد مساعدتكِ أيضاً. فقط، أنا لا أجرؤ على مخالفة مرسوم الأب”.
“إذا كنت ترغب في إزالة التقييد للعثور على هذا الزميل، فيجب أن تتدربي بجد. عندما تُصبحي ‘سامية’، فإن اللورد الأب سوف يفي بوعده بالتأكيد ويسمح لكِ بالخروج”.
قال الرجل: “في ذلك الوقت، سيرافقكِ الأخ الأكبر للذهاب هناك”.
“حسنًا، هذا وعدٌ إذن. مع الأخ الأكبر الذي يدافع عني، فمن يجرؤ على التنمر علي؟” قالت صاحبة السمو يو إير بينما تُظهر أنيابها.
“بعد قول هذا، لقد مرت سنوات عديدة، هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال في عالم الأسلاف القتالي السفلي؟” كما قال الشاب هذه الكلمات، أصبحت نبرته أكثر جدية: “علاوة على ذلك… هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال على قيد الحياة؟”
“أنا غير متأكدة من مكانه. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة. لدي شعور… أنه سيصبح خبيراً أقوى منك، أيها الأخ الأكبر.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بثقة كبيرة.
“أختي العزيزة، لا يعني هذا أن أخيكِ الأكبر ينظر إلى حبيبكِ باستصغار، لكن مجال الأسلاف النجمي القتالي ذاك كان مكانًا مقفرًا لعصور الآن. والسبب في ذلك هو أنه لم يظهر أي خبراء أقوياء من ذلك المكان لفترة طويلة جدًا.” قال الرجل.
قالت صاحبة السمو يو إير بعناد: “إنه الخبير الذي سيسمح لمجال الأسلاف النجمي القتالي بالتألق مرة أخرى”. فجأة، تغير تعبيرها: “ماذا تقصد بحبيبي، إنه مجرد صديق، صديق!”
“أوه، فقط صديق؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تحمري خجلاً؟” قال الرجل بابتسامة.
“من قال أنني أحمر خجلاً؟ أنا لست كذلك. الأخ الأكبر، أنت مزعج للغاية. لم أعد أحبك بعد الآن، اخرج من هنا.” دفعت صاحبة السمو يو إير الرجل للخروج من القصر.
“حسنًا، حسنًا، حسنًا. مزاجكِ سيء لذا لن يزعجكِ الأخ الأكبر”.
“تذكري أن تركزي بإخلاص على التدريب. على الرغم من أنكِ وصلتِ بالفعل إلى عالم الخالد القتالي، إلا أنه ليس من السهل الارتقاء إلى العالم السامي.” بينما يتحدث الرجل، خرج بمفرده.
لوحت صاحبة السمو يو إير بيدها: “فهمتك فهمتك، فقط اخرج”.
ثم جلست القرفصاء. بدت عيناها الجميلتان تومضان بلا توقف. لم يكن معروفاً ما تفكر فيه.
بعد فترة، خلعت الخلخال من كاحلها.
إذا شاهد الآخرون هذا المشهد، فسيشعرون بالتأكيد بالدهشة الشديدة. تداعب أميرة عشيرة أسماك البحر الخالد في الحقيقة خلخال مستواه مكافئ لسلاح النخبة بلطف شديد وحذر.
عندما نظرت إلى خلخال القدم الجميل الذي حملته في يدها، أصبحت نظرة صاحبة السمو يو إير لطيفة وناعمة بشكل لا يضاهى. بدت نظرتها قادرة على تذويب قلب أي شخص.
“الأخ الأكبر، يجب أن تكون بخير. ليتل فيشي ستأتي بالتأكيد لرؤيتك مرة أخرى.” قالت الشابة بهدوء.
اتضح أن الأميرة، صاحبة السمو، القوية للغاية هي في الحقيقة تلك الفتاة الصغيرة المؤذية من منطقة البحر الشرقي.
“الأخ الأكبر، إذا كنت تريد أن تعرف، فخذني إلى هناك. سأحضرك لرؤيته، حسنًا؟” “إنه شخص جيد جداً جداً جداً.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بابتسامة مبهجة. “اللورد الأب وضع عليكِ تعويذة تقييدية. وهكذا، لا يُمكنكِ مغادرة هذا المكان. لذا، كيف لي أن آخذكِ إلى هناك؟” قال الرجل. “الأخ الأكبر، ساعدني في إزالتها. أعلم أن لديك القدرة على القيام بذلك.” أمسكت صاحبة السمو يو إير كم الرجل وتحدثت بطريقة يُرثى لها للغاية “أخي الصالح، يُرجى مساعدتي. ” “أختي العزيزة، لقد قُلتها عدة مرات بالفعل. الأخ الاكبر يريد مساعدتكِ أيضاً. فقط، أنا لا أجرؤ على مخالفة مرسوم الأب”. “إذا كنت ترغب في إزالة التقييد للعثور على هذا الزميل، فيجب أن تتدربي بجد. عندما تُصبحي ‘سامية’، فإن اللورد الأب سوف يفي بوعده بالتأكيد ويسمح لكِ بالخروج”. قال الرجل: “في ذلك الوقت، سيرافقكِ الأخ الأكبر للذهاب هناك”. “حسنًا، هذا وعدٌ إذن. مع الأخ الأكبر الذي يدافع عني، فمن يجرؤ على التنمر علي؟” قالت صاحبة السمو يو إير بينما تُظهر أنيابها. “بعد قول هذا، لقد مرت سنوات عديدة، هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال في عالم الأسلاف القتالي السفلي؟” كما قال الشاب هذه الكلمات، أصبحت نبرته أكثر جدية: “علاوة على ذلك… هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال على قيد الحياة؟” “أنا غير متأكدة من مكانه. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة. لدي شعور… أنه سيصبح خبيراً أقوى منك، أيها الأخ الأكبر.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بثقة كبيرة. “أختي العزيزة، لا يعني هذا أن أخيكِ الأكبر ينظر إلى حبيبكِ باستصغار، لكن مجال الأسلاف النجمي القتالي ذاك كان مكانًا مقفرًا لعصور الآن. والسبب في ذلك هو أنه لم يظهر أي خبراء أقوياء من ذلك المكان لفترة طويلة جدًا.” قال الرجل. قالت صاحبة السمو يو إير بعناد: “إنه الخبير الذي سيسمح لمجال الأسلاف النجمي القتالي بالتألق مرة أخرى”. فجأة، تغير تعبيرها: “ماذا تقصد بحبيبي، إنه مجرد صديق، صديق!” “أوه، فقط صديق؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تحمري خجلاً؟” قال الرجل بابتسامة. “من قال أنني أحمر خجلاً؟ أنا لست كذلك. الأخ الأكبر، أنت مزعج للغاية. لم أعد أحبك بعد الآن، اخرج من هنا.” دفعت صاحبة السمو يو إير الرجل للخروج من القصر. “حسنًا، حسنًا، حسنًا. مزاجكِ سيء لذا لن يزعجكِ الأخ الأكبر”. “تذكري أن تركزي بإخلاص على التدريب. على الرغم من أنكِ وصلتِ بالفعل إلى عالم الخالد القتالي، إلا أنه ليس من السهل الارتقاء إلى العالم السامي.” بينما يتحدث الرجل، خرج بمفرده. لوحت صاحبة السمو يو إير بيدها: “فهمتك فهمتك، فقط اخرج”. ثم جلست القرفصاء. بدت عيناها الجميلتان تومضان بلا توقف. لم يكن معروفاً ما تفكر فيه. بعد فترة، خلعت الخلخال من كاحلها. إذا شاهد الآخرون هذا المشهد، فسيشعرون بالتأكيد بالدهشة الشديدة. تداعب أميرة عشيرة أسماك البحر الخالد في الحقيقة خلخال مستواه مكافئ لسلاح النخبة بلطف شديد وحذر. عندما نظرت إلى خلخال القدم الجميل الذي حملته في يدها، أصبحت نظرة صاحبة السمو يو إير لطيفة وناعمة بشكل لا يضاهى. بدت نظرتها قادرة على تذويب قلب أي شخص. “الأخ الأكبر، يجب أن تكون بخير. ليتل فيشي ستأتي بالتأكيد لرؤيتك مرة أخرى.” قالت الشابة بهدوء. اتضح أن الأميرة، صاحبة السمو، القوية للغاية هي في الحقيقة تلك الفتاة الصغيرة المؤذية من منطقة البحر الشرقي.
……
“الأخ الأكبر، إذا كنت تريد أن تعرف، فخذني إلى هناك. سأحضرك لرؤيته، حسنًا؟” “إنه شخص جيد جداً جداً جداً.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بابتسامة مبهجة. “اللورد الأب وضع عليكِ تعويذة تقييدية. وهكذا، لا يُمكنكِ مغادرة هذا المكان. لذا، كيف لي أن آخذكِ إلى هناك؟” قال الرجل. “الأخ الأكبر، ساعدني في إزالتها. أعلم أن لديك القدرة على القيام بذلك.” أمسكت صاحبة السمو يو إير كم الرجل وتحدثت بطريقة يُرثى لها للغاية “أخي الصالح، يُرجى مساعدتي. ” “أختي العزيزة، لقد قُلتها عدة مرات بالفعل. الأخ الاكبر يريد مساعدتكِ أيضاً. فقط، أنا لا أجرؤ على مخالفة مرسوم الأب”. “إذا كنت ترغب في إزالة التقييد للعثور على هذا الزميل، فيجب أن تتدربي بجد. عندما تُصبحي ‘سامية’، فإن اللورد الأب سوف يفي بوعده بالتأكيد ويسمح لكِ بالخروج”. قال الرجل: “في ذلك الوقت، سيرافقكِ الأخ الأكبر للذهاب هناك”. “حسنًا، هذا وعدٌ إذن. مع الأخ الأكبر الذي يدافع عني، فمن يجرؤ على التنمر علي؟” قالت صاحبة السمو يو إير بينما تُظهر أنيابها. “بعد قول هذا، لقد مرت سنوات عديدة، هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال في عالم الأسلاف القتالي السفلي؟” كما قال الشاب هذه الكلمات، أصبحت نبرته أكثر جدية: “علاوة على ذلك… هل أنتِ متأكدة من أنه لا يزال على قيد الحياة؟” “أنا غير متأكدة من مكانه. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة. لدي شعور… أنه سيصبح خبيراً أقوى منك، أيها الأخ الأكبر.” تحدثت صاحبة السمو يو إير بثقة كبيرة. “أختي العزيزة، لا يعني هذا أن أخيكِ الأكبر ينظر إلى حبيبكِ باستصغار، لكن مجال الأسلاف النجمي القتالي ذاك كان مكانًا مقفرًا لعصور الآن. والسبب في ذلك هو أنه لم يظهر أي خبراء أقوياء من ذلك المكان لفترة طويلة جدًا.” قال الرجل. قالت صاحبة السمو يو إير بعناد: “إنه الخبير الذي سيسمح لمجال الأسلاف النجمي القتالي بالتألق مرة أخرى”. فجأة، تغير تعبيرها: “ماذا تقصد بحبيبي، إنه مجرد صديق، صديق!” “أوه، فقط صديق؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تحمري خجلاً؟” قال الرجل بابتسامة. “من قال أنني أحمر خجلاً؟ أنا لست كذلك. الأخ الأكبر، أنت مزعج للغاية. لم أعد أحبك بعد الآن، اخرج من هنا.” دفعت صاحبة السمو يو إير الرجل للخروج من القصر. “حسنًا، حسنًا، حسنًا. مزاجكِ سيء لذا لن يزعجكِ الأخ الأكبر”. “تذكري أن تركزي بإخلاص على التدريب. على الرغم من أنكِ وصلتِ بالفعل إلى عالم الخالد القتالي، إلا أنه ليس من السهل الارتقاء إلى العالم السامي.” بينما يتحدث الرجل، خرج بمفرده. لوحت صاحبة السمو يو إير بيدها: “فهمتك فهمتك، فقط اخرج”. ثم جلست القرفصاء. بدت عيناها الجميلتان تومضان بلا توقف. لم يكن معروفاً ما تفكر فيه. بعد فترة، خلعت الخلخال من كاحلها. إذا شاهد الآخرون هذا المشهد، فسيشعرون بالتأكيد بالدهشة الشديدة. تداعب أميرة عشيرة أسماك البحر الخالد في الحقيقة خلخال مستواه مكافئ لسلاح النخبة بلطف شديد وحذر. عندما نظرت إلى خلخال القدم الجميل الذي حملته في يدها، أصبحت نظرة صاحبة السمو يو إير لطيفة وناعمة بشكل لا يضاهى. بدت نظرتها قادرة على تذويب قلب أي شخص. “الأخ الأكبر، يجب أن تكون بخير. ليتل فيشي ستأتي بالتأكيد لرؤيتك مرة أخرى.” قالت الشابة بهدوء. اتضح أن الأميرة، صاحبة السمو، القوية للغاية هي في الحقيقة تلك الفتاة الصغيرة المؤذية من منطقة البحر الشرقي.
في العالم العادي المائة صقل. بداخل كهف إبادة الشياطين.
كان تشو فنغ يَصر أسنانه. في هذه اللحظة، غطى البرق العنيف جسده بالكامل.
يبدو أنه على وشك تمزيق جسده إلى أشلاء. تم مهاجمته دون توقف.
من خلال الاعتماد على قطعة الخيزران التي قدمتها له السيدة الشابة لي مينغ، نجح تشو فنغ في فهم ما يكفي للوصول إلى عنق الزجاجة وتحقيق اختراق للوصول إلى ذروة سلف قتالي.
علاوة على ذلك، قرر تشو فنغ استخدام هذا الفهم مباشرة لمحاولة اختراق الرتبة التاسعة من السلف القتالي.
لقد أصبح في منتصف الطريق لتحقيق ذلك. لقد وصل برق المحنة الإلهية بالفعل. طالما أنه يستطيع الصمود في وجه المحنة الإلهية، فإن تشو فنغ سيختراق بنجاح إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي من الرتبة الثامنة سلف قتالي.
مجرد أن برق المحنة الإلهية هذه المرة كان شرسًا للغاية. امتلك تشو فنغ تعبير مؤلم للغاية على وجهه.
لا يزال من غير المعروف ما إذا سيتمكن تشو فنغ حقًا من الصمود أمام المحنة الإلهية هذه المرة أم لا.
”يا له من برق قوي. يبدو أنه يتدرب حقًا على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”.
“أتساءل… إذا كنتُ أنا، فهل سأكون قادرة على تحمل المحنة الإلهية من تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة؟”
وقفت السيدة الشابة لي مينغ في مكان قريب وراقبت تشو فنغ باهتمام.
لقد شعرت أن البرق المحيط بـ تشو فنغ كان مخيفًا للغاية، وأن تشو فنغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على النجاح.
بعد مشاهدة تشو فنغ لبعض الوقت، رفعت رأسها لأعلى.
باستخدام طرق مراقبة خاصة، تمكنت من الرؤية خلال جدران كهف إبادة الشياطين ورؤية المشهد في الخارج، المشهد في السماء.
في أعماق السماء، كانت غيوم البرق تتصاعد. هرول برق المحنة الإلهية. تم تجميع موجة تلو الأخرى من القوة القادرة على تدمير العالم تمامًا في السماء.
بدا هذا المشهد مرعبًا بشكل استثنائي.
“بالنسبة لمظلتي، قبل الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فحتى تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة الخاصة بي لن تسبب أدنى علامة غير طبيعية عند الوصول إلى اختراق.”
“ومع ذلك، بالنسبة لتقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة هذه، على الرغم من أن مظلتي تمكنت من إخفاء برق المحنة الإلهية التي ضربت بنجاح، إلا أنها لم تكن قادرة على إخفاء الغيوم فوق السماء”.
“من المؤكد أن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة ليست شيئًا يمكن أن تُقارن به تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة.” قالت السيدة الشابة لي مينغ بإعجاب.
والسبب في ذلك هو أن مظلتها كانت قادرة على إخفاء أسلوبها الغامض تمامًا. ومع ذلك، لم تكن قادرة على إخفاء تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة لتشو فنغ.
فقط ذلك، أظهر بشكل غير مباشر التباين بينها وبين تشو فنغ.
“زززز ~~~”
في هذه اللحظة، بدأ البرق المحيط بـ تشو فنغ في التلاشي. تدريجياً، بدأ التعبير المؤلم على وجه تشو فنغ بالتراجع.
“نجح؟ لقد تمكن بالفعل من تحمل مثل هذا البرق القوي بنجاح؟” في هذه اللحظة، تغير تعبير السيدة الشابة لي مينغ.
من الواضح أنها فوجئت جدًا بقدرته على تحمل برق المحنة الإلهية بنجاح.
لقد اعتقدت أنه مع مدى شراسة برق المحنة الإلهية والتعبير المؤلم الذي كشفه تشو فنغ، فلن يكون قادرًا على تحمل المحنة الإلهية.
لقد اعتقدت أنه سيفشل في محاولته الاختراق.
لم تتوقع أبدًا أن ينجح تشو فنغ فعليًا، بالنسبة له أن يتحمل بالفعل بنجاح البرق الإلهي ويصل إلى الرتبة التاسعة من السلف قتالي، وهو ذروة التدريب في عالم السلف قتالي.
لقد نجح تشو فنغ بالفعل. بعد أن تبدد برق المحنة الإلهية، أصبحت بشرة تشو فنغ وردية ومليئة باللمعان. كما ارتفعت هالته من الرتبة الثامنة سلف قتالي إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي.
“لي مينغ، شكراً لكِ. لولاكِ، فلن أتمكن من تحقيق اختراق بهذه السرعة”.
بدا تشو فنغ سعيداً للغاية. لقد جاء في الأصل فقط إلى كهف إبادة الشياطين ليجد زي شوانيي لطلب مساعدتها. لم يكن يتوقع في الحقيقة الحصول على مثل هذه الثروة العظيمة.
على الرغم من أن سلفًا قتاليًا من الرتبة التاسعة لا يزال سلفًا قتاليًا، ولم يكن يضاهي الخالدون الحقيقيون، إلا أنه قد تمكن من تحقيق الكثير من الفهم بعد استيعاب قطعة الخيزران. لقد شعر أن مجرد خط رفيع يحول بينه وبين الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي.
“ليست هناك حاجة لشكري.” قالت السيدة الشابة لي مينغ: “لقد اعتمدت على قدرتك في تحمل تلك المحنة الإلهية”.
قال تشو فنغ: “لقد علمتِ بالفعل أنني تدربت على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”.
“إن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامض هي الشيء الوحيد فوق تقنيتي العقاب الذاتي السماوية الغامضة. فقط، لم أتوقع أبدًا أن هذه التقنية الغامضة للعقاب الذاتي الأسطورية موجودة بالفعل في هذا العالم”.
بعد قول هذه الكلمات، نظرت إلى تشو فنغ بمستوى جديد تمامًا من الاحترام، وقالت: “وفوق ذلك، لم أتوقع أبدًا أن شخصاً سينجح في تعلمها والتدرب عليها بالفعل”.
ابتسم تشو فنغ: “سوف أعتبر هذا كمديح”. ثم ألقى بنظرته على التشكيل الروحي الذي كانت الملكة فيه.
في هذه اللحظة، إن أكثر ما يهتم به هو بطبيعة الحال رفاهية إيجي.
“ألم تنته إيجي بعد من صقل الجوهرة؟”
بعد قول هذه الكلمات، خطط تشو فنغ للنظر من خلال التشكيل الروحي بعيون السماء. أراد أن يرى كيف تسير الأمور مع الملكة.
“بانج~~~~”
فقط، انفجر التشكيل الروحي فجأة.
في الثانية التالية، ظهرت شخصية الملكة الجميلة بشكل استثنائي.
علاوة على ذلك، في هذه اللحظة، أصبحت هالة الملكة أقوى بكثير من ذي قبل.
أصبحت هالة الملكة في الحقيقة نفس هالة تشو فنغ، وهي من الرتبة التاسعة سلف قتالي.
“من الرتبة التاسعة سلف قتالي، ملكتي، يبدو أن جوهرة طاقة المصدر كانت كنزًا حقيقيًا.” ابتهج تشو فنغ. علم جيدًا أنه، لسببٍ ما، تحتاج الملكة إلى طاقة مصدر أكبر بكثير من أرواح العالم العادية.
جعل هذا الأمر من الصعب جدًا على الملكة زيادة تدريبها عن طريق امتصاص طاقات المصدر.
بالحصول على نفس الكم من طاقة المصدر التي يمكن أن تستخدمها أرواح العالم الأخرى للوصول إلى اختراقين في عالم التدريب، لن تتمكن الملكة سوى من الوصول إلى اختراق واحد فقط.
والآن، ازدادت رتبة السيدة الملكة بالفعل إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي، وأصبحت في ذروة عالم السلف القتالي. مع هذا، كيف يمكن أن لا يشعر تشو فنغ بسعادة كبيرة؟
متحمساً للغاية، هرع تشو فنغ نحو الملكة وعانق إيجي الجميلة بشكل استثنائي.
لم تعترض إيجي الفخورة في الواقع على تصرفات تشو فنغ. بدلاً من ذلك، استمرت بالوقوف هناك بابتسامة ساحرة على وجهها طوال الوقت. يبدو أنها سعيدة للغاية بوصولها إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي.
ومع ذلك، بعد مرور لحظة قصيرة، ظل تشو فنغ يعانقها بشدة. يبدو أنه لم يكن يخطط للإفراج عنها على الإطلاق.
علاوة على ذلك، أصبح يفرك وجهه على وجه الملكة دون توقف.
في هذه اللحظة، بدأ تعبيرات الملكة في الغرق.
“مهلاً مهلاً مهلاً! كم من الوقت سوف تعانقني؟ حتى لو كنت تريد الاستفادة مني، فيجب أن يكون لديك حد، أليس كذلك؟!” تحدثت الملكة باستياء شديد.
……
في العالم العادي المائة صقل. بداخل كهف إبادة الشياطين. كان تشو فنغ يَصر أسنانه. في هذه اللحظة، غطى البرق العنيف جسده بالكامل. يبدو أنه على وشك تمزيق جسده إلى أشلاء. تم مهاجمته دون توقف. من خلال الاعتماد على قطعة الخيزران التي قدمتها له السيدة الشابة لي مينغ، نجح تشو فنغ في فهم ما يكفي للوصول إلى عنق الزجاجة وتحقيق اختراق للوصول إلى ذروة سلف قتالي. علاوة على ذلك، قرر تشو فنغ استخدام هذا الفهم مباشرة لمحاولة اختراق الرتبة التاسعة من السلف القتالي. لقد أصبح في منتصف الطريق لتحقيق ذلك. لقد وصل برق المحنة الإلهية بالفعل. طالما أنه يستطيع الصمود في وجه المحنة الإلهية، فإن تشو فنغ سيختراق بنجاح إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي من الرتبة الثامنة سلف قتالي. مجرد أن برق المحنة الإلهية هذه المرة كان شرسًا للغاية. امتلك تشو فنغ تعبير مؤلم للغاية على وجهه. لا يزال من غير المعروف ما إذا سيتمكن تشو فنغ حقًا من الصمود أمام المحنة الإلهية هذه المرة أم لا. ”يا له من برق قوي. يبدو أنه يتدرب حقًا على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”. “أتساءل… إذا كنتُ أنا، فهل سأكون قادرة على تحمل المحنة الإلهية من تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة؟” وقفت السيدة الشابة لي مينغ في مكان قريب وراقبت تشو فنغ باهتمام. لقد شعرت أن البرق المحيط بـ تشو فنغ كان مخيفًا للغاية، وأن تشو فنغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على النجاح. بعد مشاهدة تشو فنغ لبعض الوقت، رفعت رأسها لأعلى. باستخدام طرق مراقبة خاصة، تمكنت من الرؤية خلال جدران كهف إبادة الشياطين ورؤية المشهد في الخارج، المشهد في السماء. في أعماق السماء، كانت غيوم البرق تتصاعد. هرول برق المحنة الإلهية. تم تجميع موجة تلو الأخرى من القوة القادرة على تدمير العالم تمامًا في السماء. بدا هذا المشهد مرعبًا بشكل استثنائي. “بالنسبة لمظلتي، قبل الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فحتى تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة الخاصة بي لن تسبب أدنى علامة غير طبيعية عند الوصول إلى اختراق.” “ومع ذلك، بالنسبة لتقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة هذه، على الرغم من أن مظلتي تمكنت من إخفاء برق المحنة الإلهية التي ضربت بنجاح، إلا أنها لم تكن قادرة على إخفاء الغيوم فوق السماء”. “من المؤكد أن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة ليست شيئًا يمكن أن تُقارن به تقنية العقاب الذاتي السماوية الغامضة.” قالت السيدة الشابة لي مينغ بإعجاب. والسبب في ذلك هو أن مظلتها كانت قادرة على إخفاء أسلوبها الغامض تمامًا. ومع ذلك، لم تكن قادرة على إخفاء تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة لتشو فنغ. فقط ذلك، أظهر بشكل غير مباشر التباين بينها وبين تشو فنغ. “زززز ~~~” في هذه اللحظة، بدأ البرق المحيط بـ تشو فنغ في التلاشي. تدريجياً، بدأ التعبير المؤلم على وجه تشو فنغ بالتراجع. “نجح؟ لقد تمكن بالفعل من تحمل مثل هذا البرق القوي بنجاح؟” في هذه اللحظة، تغير تعبير السيدة الشابة لي مينغ. من الواضح أنها فوجئت جدًا بقدرته على تحمل برق المحنة الإلهية بنجاح. لقد اعتقدت أنه مع مدى شراسة برق المحنة الإلهية والتعبير المؤلم الذي كشفه تشو فنغ، فلن يكون قادرًا على تحمل المحنة الإلهية. لقد اعتقدت أنه سيفشل في محاولته الاختراق. لم تتوقع أبدًا أن ينجح تشو فنغ فعليًا، بالنسبة له أن يتحمل بالفعل بنجاح البرق الإلهي ويصل إلى الرتبة التاسعة من السلف قتالي، وهو ذروة التدريب في عالم السلف قتالي. لقد نجح تشو فنغ بالفعل. بعد أن تبدد برق المحنة الإلهية، أصبحت بشرة تشو فنغ وردية ومليئة باللمعان. كما ارتفعت هالته من الرتبة الثامنة سلف قتالي إلى الرتبة التاسعة سلف قتالي. “لي مينغ، شكراً لكِ. لولاكِ، فلن أتمكن من تحقيق اختراق بهذه السرعة”. بدا تشو فنغ سعيداً للغاية. لقد جاء في الأصل فقط إلى كهف إبادة الشياطين ليجد زي شوانيي لطلب مساعدتها. لم يكن يتوقع في الحقيقة الحصول على مثل هذه الثروة العظيمة. على الرغم من أن سلفًا قتاليًا من الرتبة التاسعة لا يزال سلفًا قتاليًا، ولم يكن يضاهي الخالدون الحقيقيون، إلا أنه قد تمكن من تحقيق الكثير من الفهم بعد استيعاب قطعة الخيزران. لقد شعر أن مجرد خط رفيع يحول بينه وبين الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي. “ليست هناك حاجة لشكري.” قالت السيدة الشابة لي مينغ: “لقد اعتمدت على قدرتك في تحمل تلك المحنة الإلهية”. قال تشو فنغ: “لقد علمتِ بالفعل أنني تدربت على تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامضة”. “إن تقنية العقاب الذاتي الإلهية الغامض هي الشيء الوحيد فوق تقنيتي العقاب الذاتي السماوية الغامضة. فقط، لم أتوقع أبدًا أن هذه التقنية الغامضة للعقاب الذاتي الأسطورية موجودة بالفعل في هذا العالم”. بعد قول هذه الكلمات، نظرت إلى تشو فنغ بمستوى جديد تمامًا من الاحترام، وقالت: “وفوق ذلك، لم أتوقع أبدًا أن شخصاً سينجح في تعلمها والتدرب عليها بالفعل”. ابتسم تشو فنغ: “سوف أعتبر هذا كمديح”. ثم ألقى بنظرته على التشكيل الروحي الذي كانت الملكة فيه. في هذه اللحظة، إن أكثر ما يهتم به هو بطبيعة الحال رفاهية إيجي. “ألم تنته إيجي بعد من صقل الجوهرة؟” بعد قول هذه الكلمات، خطط تشو فنغ للنظر من خلال التشكيل الروحي بعيون السماء. أراد أن يرى كيف تسير الأمور مع الملكة. “بانج~~~~” فقط، انفجر التشكيل الروحي فجأة. في الثانية التالية، ظهرت شخصية الملكة الجميلة بشكل استثنائي. علاوة على ذلك، في هذه اللحظة، أصبحت هالة الملكة أقوى بكثير من ذي قبل. أصبحت هالة الملكة في الحقيقة نفس هالة تشو فنغ، وهي من الرتبة التاسعة سلف قتالي. “من الرتبة التاسعة سلف قتالي، ملكتي، يبدو أن جوهرة طاقة المصدر كانت كنزًا حقيقيًا.” ابتهج تشو فنغ. علم جيدًا أنه، لسببٍ ما، تحتاج الملكة إلى طاقة مصدر أكبر بكثير من أرواح العالم العادية. جعل هذا الأمر من الصعب جدًا على الملكة زيادة تدريبها عن طريق امتصاص طاقات المصدر. بالحصول على نفس الكم من طاقة المصدر التي يمكن أن تستخدمها أرواح العالم الأخرى للوصول إلى اختراقين في عالم التدريب، لن تتمكن الملكة سوى من الوصول إلى اختراق واحد فقط. والآن، ازدادت رتبة السيدة الملكة بالفعل إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي، وأصبحت في ذروة عالم السلف القتالي. مع هذا، كيف يمكن أن لا يشعر تشو فنغ بسعادة كبيرة؟ متحمساً للغاية، هرع تشو فنغ نحو الملكة وعانق إيجي الجميلة بشكل استثنائي. لم تعترض إيجي الفخورة في الواقع على تصرفات تشو فنغ. بدلاً من ذلك، استمرت بالوقوف هناك بابتسامة ساحرة على وجهها طوال الوقت. يبدو أنها سعيدة للغاية بوصولها إلى الرتبة التاسعة من السلف القتالي. ومع ذلك، بعد مرور لحظة قصيرة، ظل تشو فنغ يعانقها بشدة. يبدو أنه لم يكن يخطط للإفراج عنها على الإطلاق. علاوة على ذلك، أصبح يفرك وجهه على وجه الملكة دون توقف. في هذه اللحظة، بدأ تعبيرات الملكة في الغرق. “مهلاً مهلاً مهلاً! كم من الوقت سوف تعانقني؟ حتى لو كنت تريد الاستفادة مني، فيجب أن يكون لديك حد، أليس كذلك؟!” تحدثت الملكة باستياء شديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
