نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله القتال آسورا 2596

الحياة والموت غير محددين

الحياة والموت غير محددين

الفصل 2596 : لا يمكن تحديد حياته من موته

من بين الحشد الهائل من الروحانيين العالميين، وصل بهدوء رجل بثلاثة سيوف أمام راهب.

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم فكرة عن نوع التشكيل الروحي، إلا أنهم تمكنوا من فهم كيفية إعداده باتباع المخطط.

لتوضيح الأمر بإيجاز، فإن البرودة التي يشعر بها تشو فنغ الآن من الصعب تحملها عن الجروح من شفرات بوابة الجحيم.

بعد ذلك، انضمت كونغ يويهوا وكونغ شون ليان أيضًا إلى الحشد العظيم وبدأوا في المساعدة في التشكيل الروحي.

كان الإحساس بهذه الحرارة الشديدة مختلفًا تمامًا عن البرد القارس. كان أحدهما بردًا تقشعر له الأبدان، بينما كان الآخر حارًا لدرجة أنه شعر وكأنه سيذوب قريبًا.

بدا هذا المشهد رائعًا حقًا. تم جمع الخبراء من مختلف القوى معًا للقيام بنفس المهمة.

أخيرًا، انتهى البرد القارس. تم تخفيف الألم الذي تحمله تشو فنغ أخيرًا. تدريجيًا، أصبح وعيه واضحًا مرة أخرى. لكنه اكتشف أنه لم يصل إلى نهاية النفق. بدلاً من ذلك، لا يزال ينزل.

حتى أولئك الذين كانوا في الأصل أعداء استطاعوا تنحية ضغائنهم جانبًا بشكل مؤقت لإعداد تشكيل روحي معًا. بدا هذا حقًا مشهدًا مذهلاً.

في هذا النوع من المواقف، بدأ وعي تشو فنغ يُصبح غامض ومشوش أكثر فأكثر. الشيء الوحيد الذي شعر به هو العذاب من البرد القارس، وقوة لا شكل لها أرادت أن تستخرج روحه منه.

“أيها السيد العظيم، لقد مر وقت طويل.”

ومع ذلك، لم يكن لديه خيار آخر.

من بين الحشد الهائل من الروحانيين العالميين، وصل بهدوء رجل بثلاثة سيوف أمام راهب.

“اللعنة، هناك المزيد؟”

“حسناً، حسناً، أليس هذا داويست السيوف الثلاثة؟ لقد مر حقاً وقتاً طويلاً منذ آخر مرة التقينا فيها على جبل طائر السحاب، أليس كذلك؟” عند رؤية الشخص الذي يناديه، رد الراهب بابتسامة على وجهه وتوقف مؤقتًا عما كان يفعله.

ظهرت الفخاخ والآليات هنا واختفت بشكل غير متوقع. حتى تشو فنغ لم يكن قادرًا على ملاحظتهم.

هذا الرجل هو داويست السيوف الثلاثة لمدرسة السيف الخالد. أما ‘السيد العظيم’ الذي حياه، فهو سيد الجيب العظيم.

لقد رافقت تشو فنغ طوال الوقت. وهكذا، عرفت مدى صعوبة هذه الرحلة بالنسبة لـه.

في ذلك الوقت، تلقى كلاهما مساعدة تشو فنغ وساعداه أيضاً بالعودة إلى جبل طائر السحاب.

اتضح أن مياه البركة بدأت تغرق وتُستنزف في هذه الدوامة.

على الرغم من أنهم التقوا فقط بـ تشو فنغ في تلك المرة، إلا أنه يمكن القول أنهم يمتلكون علاقة ودية إلى حد ما.

لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عندما اختفت.

امتلك الاثنان رأي مرتفع بشدة بشأن تشو فنغ منذ ذلك الوقت.

حتى أولئك الذين كانوا في الأصل أعداء استطاعوا تنحية ضغائنهم جانبًا بشكل مؤقت لإعداد تشكيل روحي معًا. بدا هذا حقًا مشهدًا مذهلاً.

“نعم هذا صحيح. بتذكر ما حدث في ذلك الوقت، شعرت حقًا بقدر كبير من عدم التصديق”.

“نعم هذا صحيح. بتذكر ما حدث في ذلك الوقت، شعرت حقًا بقدر كبير من عدم التصديق”.

“على الرغم من أنني توقعت بالفعل أن الصديق الصغير تشو فنغ سيكون قادرًا على تحقيق إنجازات عظيمة في المستقبل، إلا أنني لم أتوقع منه أبدًا أن ينجز هذا القدر.” قال داويست السيوف الثلاثة في معجباً.

وهكذا، عانى تشو فنغ بشكل طبيعي من العذاب المستمر للشفرات الحادة.

نظر سيد الجيب العظيم حوله. ألقى بنظرته على المشهد الرائع من حوله وشهق بإعجاب: “هذا النوع من الجاذبية مذهل حقًا. إنه شيء يمتلكه الحكام فقط”.

“مياه البركة هذه سحرية للغاية. شُفيت كل إصاباتي إلى حد كبير. علاوة على ذلك، لا أستطيع الشعور بالألم بعد الآن. أما بالنسبة لقدراتي على التحمل، فلا يوجد أيضًا مشاكل. وبالتالي، ليست هناك حاجة للراحة “.

“جاذبية؟” ذُهل داويست السيوف الثلاثة قليلاً. ثم ضحك: “في الحقيقة. لتكون قادرًا على جعل هذا العدد الكبير من الأشخاص يتعاونون عن طيب خاطر هي في الحقيقة علامة على كاريزما الصديق الصغير تشو فنغ”.

وهذا هو أن قوة لا شكل لها تغزو روحه. تحولت هذه القوة إلى أيدي كبيرة لا حصر لها تمسك بروحه بقوة بقصد تمزيقها إلى أشلاء ثم إزالتها من جسد تشو فنغ.

“في غضون سنوات قليلة فقط، تمكن من التغلب على العديد من الأشخاص في العالم العادي المائة صقل.”

عندما اشتعلت ألسنة اللهب، انطلق ضوء قرمزي. في لمحة، بدا الأمر مخيفًا حقًا.

وافق داويست السيوف الثلاثة مع ما قاله سيد الجيب العظيم.

غطت الكدمات جسده بالكامل ولم تظهر عليه علامات الحياة.

شعر الاثنان أن كاريزما تشو فنغ الفردية كانت شيئًا لم يكن موجودًا حتى بين عدد لا يحصى من الناس، إنها كاريزمة الحاكم.

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم فكرة عن نوع التشكيل الروحي، إلا أنهم تمكنوا من فهم كيفية إعداده باتباع المخطط.

ساعدت موافقتهم أيضًا على التحقق من أن كلاهما شعر أن تشو فنغ سيصبح في النهاية حاكم عالم المائة صقل في المستقبل.

……..

……..

في هذه اللحظة، بدأت مياه البركة التي كانت هادئة في الأصل في التدفق، لتشكل دوامة صغيرة الحجم. هذه الدوامة لم تكن بعيدة عن تشو فنغ.

من أجل إنقاذ تشو فنغ، تعاون عدد كبير من الناس في الخارج لإنشاء تشكيل روحي. لقد كان مشهدًا رائعًا ومبهراً حقاً.

تغلغلت البرودة مباشرة في عظام تشو فنغ. بعد ذلك، شعر كما لو أن البرودة قد تسربت إلى نخاع عظامه مباشرة. هذا النوع من الإحساس بالصقيع جعل تشو فنغ يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تجمد. حتى أفكاره لم تعد واضحة.

ومع ذلك، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما يحدث في الخارج. استمر بالمضي قدمًا عبر بوابة الجحيم طوال الوقت.

لتوضيح الأمر بإيجاز، فإن البرودة التي يشعر بها تشو فنغ الآن من الصعب تحملها عن الجروح من شفرات بوابة الجحيم.

وهكذا، عانى تشو فنغ بشكل طبيعي من العذاب المستمر للشفرات الحادة.

وهذا هو أن قوة لا شكل لها تغزو روحه. تحولت هذه القوة إلى أيدي كبيرة لا حصر لها تمسك بروحه بقوة بقصد تمزيقها إلى أشلاء ثم إزالتها من جسد تشو فنغ.

تم تغطية تشو فنغ حاليًا بالجروح. بات لحمه مشوهًا بالفعل. يمكن القول أنه لم يكن عليه أي قطعة لحم غير مصابة.

ومع ذلك، بعد زيادة سرعته، ازداد الألم الذي شعر به تشو فنغ أيضًا.

الأهم من ذلك، أنه على الرغم من أن تشو فنغ روحاني عالمي ذو عباءة خالدة ويمتلك العديد من القدرات لشفاء إصاباته، إلا أنهم كانوا جميعًا غير فعالين تجاه إصاباته هذه بالتحديد.

“هذه البركة …”

عجز تشو فنغ عن مداوة جروحه. وهكذا، غُطى بالدماء تمامًا وبدا مخيفًا للغاية.

في الحقيقة، لم يعد يشبه الإنسان حتى. بدلاً من ذلك، أصبح أقرب إلى الوحش.

في الحقيقة، لم يعد يشبه الإنسان حتى. بدلاً من ذلك، أصبح أقرب إلى الوحش.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، أصبح تشو فنغ ساكنًا مثل الجثة. هكذا استلقى على الأرض.

والسبب في ذلك أن ألسنة اللهب الحمراء الداكنة اشتعلت في جروحه.

في هذا النوع من المواقف، بدأ وعي تشو فنغ يُصبح غامض ومشوش أكثر فأكثر. الشيء الوحيد الذي شعر به هو العذاب من البرد القارس، وقوة لا شكل لها أرادت أن تستخرج روحه منه.

عندما اشتعلت ألسنة اللهب، انطلق ضوء قرمزي. في لمحة، بدا الأمر مخيفًا حقًا.

من أجل إنقاذ تشو فنغ، تعاون عدد كبير من الناس في الخارج لإنشاء تشكيل روحي. لقد كان مشهدًا رائعًا ومبهراً حقاً.

إذا كان شخصًا عاديًا، فلن يكونوا بالتأكيد قادرين على تحمل هذا النوع من العذاب.

أصبح الألم لا يُطاق لدرجة أن تشو فنغ لم يعد قادرًا على منع نفسه من الصراخ من الألم.

ومع ذلك، هناك جانب في تشو فنغ تجاوز الأفراد العاديين. لم يكن يمتلك قوة إرادة لا تصدق فحسب، بل قادر أيضًا على التكيف تدريجيًا مع العذاب بعد تجربته لفترة طويلة من الزمن.

“هل هذه هي المحاكمة الثانية؟”

على الرغم من أن تشو فنغ لا يزال يشعر بالألم، إلا أن الإحساس بالألم صار أضعف بكثير مقارنة بالمرة الأولى التي شعر بها.

تغلغلت البرودة مباشرة في عظام تشو فنغ. بعد ذلك، شعر كما لو أن البرودة قد تسربت إلى نخاع عظامه مباشرة. هذا النوع من الإحساس بالصقيع جعل تشو فنغ يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تجمد. حتى أفكاره لم تعد واضحة.

مع كون هذا هو الحال، استطاع تشو فنغ تسريع وتيرته.

“نعم هذا صحيح. بتذكر ما حدث في ذلك الوقت، شعرت حقًا بقدر كبير من عدم التصديق”.

أخيرًا، ظهر مخرج أمامه.

عند رؤية هذه البركة، كشف تشو فنغ عن تعبير بهيج.

مر من خلال الشفرات الأخيرة وخرج من المخرج. بمجرد خروجه، اكتشف بركة.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجانب الأكثر قسوة.

البركة لم تكن كبيرة جداً. ومع ذلك، بدا الماء الموجود فيها واضحًا جدًا بحيث يمكن للمرء أن يرى القاع.

“هل هذه هي المحاكمة الثانية؟”

“هذه البركة …”

في هذه اللحظة، لا يمكن تحديد حياة تشو فنغ من موته حقًا.

عند رؤية هذه البركة، كشف تشو فنغ عن تعبير بهيج.

بصفته روحاني عالمي ذو عباءة خالدة، استطاع تشو فنغ على أن يُخبر بنظرة واحدة أن هذه البركة التي تبدو عادية لها تأثير علاجي.

بصفته روحاني عالمي ذو عباءة خالدة، استطاع تشو فنغ على أن يُخبر بنظرة واحدة أن هذه البركة التي تبدو عادية لها تأثير علاجي.

“بوم ~~~”

وهكذا، كيف يُمكن أن يتردد تشو فنغ؟ قفز على الفور من مخرج بوابة الجحيم إلى البركة.

إذا كان شخصًا عاديًا، فلن يكونوا بالتأكيد قادرين على تحمل هذا النوع من العذاب.

“سبلاش ~~~”

كان الإحساس بهذه الحرارة الشديدة مختلفًا تمامًا عن البرد القارس. كان أحدهما بردًا تقشعر له الأبدان، بينما كان الآخر حارًا لدرجة أنه شعر وكأنه سيذوب قريبًا.

بعد دخول البركة، ازدادت حدة اللهب الغازي الأحمر المنبعث من جسد تشو فنغ. بدا الأمر وكأنه ثوران بركاني صغير. في لحظة، سُرعان ما ملأ اللهب الغازي هذه المنطقة بأكملها.

مر من خلال الشفرات الأخيرة وخرج من المخرج. بمجرد خروجه، اكتشف بركة.

الأهم من ذلك، أنه مع وجود تشو فنغ كمركز، بدأت طبقة من المادة الغازية الحمراء بالانتشار عبر الماء.

في هذه اللحظة، لا يمكن تحديد حياة تشو فنغ من موته حقًا.

أصبحت مياه البركة التي كانت في الأصل صافية للغاية موحلة بسرعة كبيرة. سُرعان ما بدت أشبه ببركة من الدم.

وهكذا، كيف يُمكن أن يتردد تشو فنغ؟ قفز على الفور من مخرج بوابة الجحيم إلى البركة.

ومع ذلك، ظل الألم الذي يشعر به تشو فنغ يتناقص.

امتلك الاثنان رأي مرتفع بشدة بشأن تشو فنغ منذ ذلك الوقت.

“لقد نجحت؟”

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم فكرة عن نوع التشكيل الروحي، إلا أنهم تمكنوا من فهم كيفية إعداده باتباع المخطط.

بعد أن بدأ الألم يهدأ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو بوابة الجحيم فوق البركة والخوف المستمر حاضرًا في عينيه.

بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، قفز مباشرة إلى كهف استخراج الروح المليء بالبرودة.

ومع ذلك، عند القيام بذلك، تفاجأ باكتشاف اختفاء بوابة الجحيم.

أصبح الألم لا يُطاق لدرجة أن تشو فنغ لم يعد قادرًا على منع نفسه من الصراخ من الألم.

لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عندما اختفت.

أصبحت مياه البركة التي كانت في الأصل صافية للغاية موحلة بسرعة كبيرة. سُرعان ما بدت أشبه ببركة من الدم.

ظهرت الفخاخ والآليات هنا واختفت بشكل غير متوقع. حتى تشو فنغ لم يكن قادرًا على ملاحظتهم.

أخيرًا، ظهر مخرج أمامه.

“هوو ، هوو ، هوو ~~~”

كما تحدث تشو فنغ، قام بتنشيط درع وأجنحة البرق. بعد أن زاد تدريبه، أطلق العنان لمهارة قتالية لزيادة سرعة نزوله.

في هذه اللحظة، بدأت مياه البركة التي كانت هادئة في الأصل في التدفق، لتشكل دوامة صغيرة الحجم. هذه الدوامة لم تكن بعيدة عن تشو فنغ.

وافق داويست السيوف الثلاثة مع ما قاله سيد الجيب العظيم.

اتضح أن مياه البركة بدأت تغرق وتُستنزف في هذه الدوامة.

عند رؤية هذه البركة، كشف تشو فنغ عن تعبير بهيج.

سُرعان ما اختفت كل مياه البركة. اكتشف تشو فنغ… ظهور مدخل كهف في الموقع الذي جفت فيه مياه البركة.

غطت الكدمات جسده بالكامل ولم تظهر عليه علامات الحياة.

راقب تشو فنغ محيطه بعناية. اكتشف أنه باستثناء مدخل الكهف، لم يكن هناك سوى صخور تغطي الجدران. من الواضح… أن هذا الكهف هو المخرج الوحيد.

في الحقيقة، لم يعد يشبه الإنسان حتى. بدلاً من ذلك، أصبح أقرب إلى الوحش.

بعد أن اقترب تشو فنغ من الكهف، شعر بقشعريرة مريرة تنبعث من هذا الكهف. ملأت البرودة التي لا تطاق تجويف الكهف.

“لقد نجحت؟”

الأهم من ذلك، تمت كتابة ثلاثة كلمات كبيرة فوق الكهف – ‘كهف استخراج الروح’.

تم تغطية تشو فنغ حاليًا بالجروح. بات لحمه مشوهًا بالفعل. يمكن القول أنه لم يكن عليه أي قطعة لحم غير مصابة.

“هل هذه هي المحاكمة الثانية؟”

ومع ذلك، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما يحدث في الخارج. استمر بالمضي قدمًا عبر بوابة الجحيم طوال الوقت.

عند رؤية اسم ‘كهف استخراج الروح’ بدأ تشو فنغ في العبوس. لقد أدرك أن مدخل الكهف هذا من الواضح أنه الطريق الوحيد الذي يُمكنه أن يسلكه.

كان الإحساس بهذه الحرارة الشديدة مختلفًا تمامًا عن البرد القارس. كان أحدهما بردًا تقشعر له الأبدان، بينما كان الآخر حارًا لدرجة أنه شعر وكأنه سيذوب قريبًا.

ومع ذلك، بعد أن اختبر تشو فنغ تجربة بوابة الجحيم، شعر أن كهف استخراج الروح هذا سيكون أكثر خطورة.

“نعم هذا صحيح. بتذكر ما حدث في ذلك الوقت، شعرت حقًا بقدر كبير من عدم التصديق”.

ومع ذلك، لم يكن لديه خيار آخر.

بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، قفز مباشرة إلى كهف استخراج الروح المليء بالبرودة.

نظرًا لأن تشو فنغ يخطط لدخول كهف استخراج الروح، سألت الملكة: “هل تخطط للاستمرار على الفور؟ ألا تريد الاسترخاء قليلاً؟”

بعد أن اقترب تشو فنغ من الكهف، شعر بقشعريرة مريرة تنبعث من هذا الكهف. ملأت البرودة التي لا تطاق تجويف الكهف.

لقد رافقت تشو فنغ طوال الوقت. وهكذا، عرفت مدى صعوبة هذه الرحلة بالنسبة لـه.

هذا الرجل هو داويست السيوف الثلاثة لمدرسة السيف الخالد. أما ‘السيد العظيم’ الذي حياه، فهو سيد الجيب العظيم.

“مياه البركة هذه سحرية للغاية. شُفيت كل إصاباتي إلى حد كبير. علاوة على ذلك، لا أستطيع الشعور بالألم بعد الآن. أما بالنسبة لقدراتي على التحمل، فلا يوجد أيضًا مشاكل. وبالتالي، ليست هناك حاجة للراحة “.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجانب الأكثر قسوة.

بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات، قفز مباشرة إلى كهف استخراج الروح المليء بالبرودة.

اتضح أن مياه البركة بدأت تغرق وتُستنزف في هذه الدوامة.

بعد دخوله كهف استخراج الروح، بدأ في الانزلاق إلى أسفل. مرة أخرى، أكثر الجوانب التي لا تطاق هو البرد القارس.

مع كون هذا هو الحال، استطاع تشو فنغ تسريع وتيرته.

تغلغلت البرودة مباشرة في عظام تشو فنغ. بعد ذلك، شعر كما لو أن البرودة قد تسربت إلى نخاع عظامه مباشرة. هذا النوع من الإحساس بالصقيع جعل تشو فنغ يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تجمد. حتى أفكاره لم تعد واضحة.

“هذه هي نيتي.”

في هذا النوع من المواقف، بدأ وعي تشو فنغ يُصبح غامض ومشوش أكثر فأكثر. الشيء الوحيد الذي شعر به هو العذاب من البرد القارس، وقوة لا شكل لها أرادت أن تستخرج روحه منه.

أخيرًا، انتهى البرد القارس. تم تخفيف الألم الذي تحمله تشو فنغ أخيرًا. تدريجيًا، أصبح وعيه واضحًا مرة أخرى. لكنه اكتشف أنه لم يصل إلى نهاية النفق. بدلاً من ذلك، لا يزال ينزل.

لتوضيح الأمر بإيجاز، فإن البرودة التي يشعر بها تشو فنغ الآن من الصعب تحملها عن الجروح من شفرات بوابة الجحيم.

الأهم من ذلك، أنه على الرغم من أن تشو فنغ روحاني عالمي ذو عباءة خالدة ويمتلك العديد من القدرات لشفاء إصاباته، إلا أنهم كانوا جميعًا غير فعالين تجاه إصاباته هذه بالتحديد.

“لا يُمكنك أن تبطئ وتنتظر الموت.” قالت الملكة: “يجب أن تغادر هذا المكان على الفور”.

راقب تشو فنغ محيطه بعناية. اكتشف أنه باستثناء مدخل الكهف، لم يكن هناك سوى صخور تغطي الجدران. من الواضح… أن هذا الكهف هو المخرج الوحيد.

“هذه هي نيتي.”

في هذه اللحظة، بدأت مياه البركة التي كانت هادئة في الأصل في التدفق، لتشكل دوامة صغيرة الحجم. هذه الدوامة لم تكن بعيدة عن تشو فنغ.

كما تحدث تشو فنغ، قام بتنشيط درع وأجنحة البرق. بعد أن زاد تدريبه، أطلق العنان لمهارة قتالية لزيادة سرعة نزوله.

الأكثر قسوة، أن كهف استخراج الروح هذا بدا مثل نفق لا نهاية له مع الموت كوجهته النهائية. شعر تشو فنغ وكأنه فقط بالموت سيكون قادرًا على التحرر من كل هذا.

ومع ذلك، بعد زيادة سرعته، ازداد الألم الذي شعر به تشو فنغ أيضًا.

بعد دخوله كهف استخراج الروح، بدأ في الانزلاق إلى أسفل. مرة أخرى، أكثر الجوانب التي لا تطاق هو البرد القارس.

“آااااااه ~~~”

بعد أن اقترب تشو فنغ من الكهف، شعر بقشعريرة مريرة تنبعث من هذا الكهف. ملأت البرودة التي لا تطاق تجويف الكهف.

أصبح الألم لا يُطاق لدرجة أن تشو فنغ لم يعد قادرًا على منع نفسه من الصراخ من الألم.

“سبلاش ~~~”

علاوة على ذلك، بات وعيه أكثر ضبابيةً. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ضبابية وعيه، فإنه لم يبطئ من سرعة نزوله.

ومع ذلك، بعد أن اختبر تشو فنغ تجربة بوابة الجحيم، شعر أن كهف استخراج الروح هذا سيكون أكثر خطورة.

أخيرًا، انتهى البرد القارس. تم تخفيف الألم الذي تحمله تشو فنغ أخيرًا. تدريجيًا، أصبح وعيه واضحًا مرة أخرى. لكنه اكتشف أنه لم يصل إلى نهاية النفق. بدلاً من ذلك، لا يزال ينزل.

ومع ذلك، هناك جانب واحد مشابه في الاثنين.

“اللعنة، هناك المزيد؟”

عند رؤية هذه البركة، كشف تشو فنغ عن تعبير بهيج.

في هذه اللحظة، صرخ تشو فنغ في قلبه ‘أوه لا’. على الرغم من اختفاء البرد القارس، استطاع تشو فنغ الشعور بحرارة شديدة من تحته. هناك بالتأكيد حرارة شديدة تنتظره في الأسفل.

تغلغلت البرودة مباشرة في عظام تشو فنغ. بعد ذلك، شعر كما لو أن البرودة قد تسربت إلى نخاع عظامه مباشرة. هذا النوع من الإحساس بالصقيع جعل تشو فنغ يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تجمد. حتى أفكاره لم تعد واضحة.

“بوم ~~~”

من بين الحشد الهائل من الروحانيين العالميين، وصل بهدوء رجل بثلاثة سيوف أمام راهب.

من المؤكد أن تشو فنغ سرعان ما نزل في الحرارة الشديدة وسرعان ما غطت الحرارة العالية جسده بالكامل.

وهكذا، كيف يُمكن أن يتردد تشو فنغ؟ قفز على الفور من مخرج بوابة الجحيم إلى البركة.

كان الإحساس بهذه الحرارة الشديدة مختلفًا تمامًا عن البرد القارس. كان أحدهما بردًا تقشعر له الأبدان، بينما كان الآخر حارًا لدرجة أنه شعر وكأنه سيذوب قريبًا.

“هوو ، هوو ، هوو ~~~”

ومع ذلك، هناك جانب واحد مشابه في الاثنين.

تم تغطية تشو فنغ حاليًا بالجروح. بات لحمه مشوهًا بالفعل. يمكن القول أنه لم يكن عليه أي قطعة لحم غير مصابة.

وهذا هو أن قوة لا شكل لها تغزو روحه. تحولت هذه القوة إلى أيدي كبيرة لا حصر لها تمسك بروحه بقوة بقصد تمزيقها إلى أشلاء ثم إزالتها من جسد تشو فنغ.

ساعدت موافقتهم أيضًا على التحقق من أن كلاهما شعر أن تشو فنغ سيصبح في النهاية حاكم عالم المائة صقل في المستقبل.

في ظل هذا النوع من المواقف، سُرعان ما اختبر تشو فنغ ما شعر به سابقًا. وعيه الذي أصبح واضحًا تدريجيًا أصبح مرة أخرى أكثر ضبابية.

ومع ذلك، لم يكن لديه خيار آخر.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجانب الأكثر قسوة.

ومع ذلك، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما يحدث في الخارج. استمر بالمضي قدمًا عبر بوابة الجحيم طوال الوقت.

الأكثر قسوة، أن كهف استخراج الروح هذا بدا مثل نفق لا نهاية له مع الموت كوجهته النهائية. شعر تشو فنغ وكأنه فقط بالموت سيكون قادرًا على التحرر من كل هذا.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجانب الأكثر قسوة.

مشوش تمامًا، فقد تشو فنغ مسار الوقت.

في هذا النوع من المواقف، بدأ وعي تشو فنغ يُصبح غامض ومشوش أكثر فأكثر. الشيء الوحيد الذي شعر به هو العذاب من البرد القارس، وقوة لا شكل لها أرادت أن تستخرج روحه منه.

أخيرًا، هبط على الأرض. لقد تمكن من الهروب من كهف استخراج الروح.

علاوة على ذلك، بات وعيه أكثر ضبابيةً. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ضبابية وعيه، فإنه لم يبطئ من سرعة نزوله.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، أصبح تشو فنغ ساكنًا مثل الجثة. هكذا استلقى على الأرض.

في ظل هذا النوع من المواقف، سُرعان ما اختبر تشو فنغ ما شعر به سابقًا. وعيه الذي أصبح واضحًا تدريجيًا أصبح مرة أخرى أكثر ضبابية.

غطت الكدمات جسده بالكامل ولم تظهر عليه علامات الحياة.

بعد أن بدأ الألم يهدأ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو بوابة الجحيم فوق البركة والخوف المستمر حاضرًا في عينيه.

في هذه اللحظة، لا يمكن تحديد حياة تشو فنغ من موته حقًا.

هذا الرجل هو داويست السيوف الثلاثة لمدرسة السيف الخالد. أما ‘السيد العظيم’ الذي حياه، فهو سيد الجيب العظيم.

“هذه البركة …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط