نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله القتال آسورا 2618

الأنانية

الأنانية

الفصل 2618 : الأنانية

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

“هل تعتقدون جميعًا حقًا أن تشكيل الرضع الروحي العظيم سيكون قادرًا على مساعدتكم جميعًا في زيادة تدريبكم؟”

بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.

في هذه اللحظة، وقف تشو فنغ ونظر إلى الحشد بتعبير ساخر.

وقف وأدار بصره المملوء بنية القتل تجاه الحشد المحيط، وقال: “إن الذين ينبغي أن يقتلوا هم أنتم جميعاً.”

“لقد شهدنا قوة هذا التشكيل بأعيننا. لماذا لا نصدق ذلك؟” سأل أحدهم لدحضه.

كانوا رجلاً في منتصف العمر وامرأة في منتصف العمر ورجل مسن بشعر أبيض.

بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.

قال تشو فنغ لـ يينغ مينغ تشاو وزي شوانيي.

سيكون شيئًا واحدًا لو كان المتفرجون هم الذين يدحضون تشو فنغ. ومع ذلك، فإن العديد من الأشخاص الذين دحضوا تشو فنغ كانوا من طوائف ومدارس مستقيمة وعادلة، أناس كانوا في الأصل جزءًا من جيش الحلفاء.

عشيرة تشو السماوية.

أوه، كم كان هذا المشهد مثيرًا للسخرية. هؤلاء الأشخاص الذين جاءوا في الأصل إلى حملة تطهيرية ضد طائفة الرضع الروحية أصبحوا يقفون الآن إلى جانبهم جميعًا حتى يتمكنوا من زيادة تدريبهم.

في هذه اللحظة، وقف تشو فنغ ونظر إلى الحشد بتعبير ساخر.

هذا بالتأكيد المعنى المطلق للأنانية.

“إن تشكيل الرضع الروحي العظيم بالتأكيد غير قادر على زيادة تدريبكم.” قال تشو فنغ: “لكي تصدقوا جميعًا طائفة الرضع الروحية، فهذا يمكن أن تأتي منه نهاية واحدة فقط – الموت”.

“لقد أعمى الجشع أعينكم حقاً. أي شيء أقوله الآن سيكون عديم الفائدة. ومع ذلك، لا تلوموني لأنني لم أحذركم جميعًا”.

“لقد شهدنا قوة هذا التشكيل بأعيننا. لماذا لا نصدق ذلك؟” سأل أحدهم لدحضه.

“إن تشكيل الرضع الروحي العظيم بالتأكيد غير قادر على زيادة تدريبكم.” قال تشو فنغ: “لكي تصدقوا جميعًا طائفة الرضع الروحية، فهذا يمكن أن تأتي منه نهاية واحدة فقط – الموت”.

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”

بدلاً من ذلك، أصبحوا نجومًا خبيثة سدت طريقهم لزيادة تدريبهم. وهكذا، كيف لا يسعدون عندما قررت هذه النجوم الخبيثة المغادرة؟

“والآن، لقد شرحت بالفعل كل شيء. حتى قرارنا بالتضحية بهؤلاء الأطفال تم لأنه لم يكن لدينا خيار آخر”.

“هذا صحيح. كانت وفاتهم تستحق. إنه أيضًا شيء يجب أن نقبله”.

“هل يجب أن تصر على اعتبارنا أعداء؟” تحدث رئيس طائفة الرضع الروحية بتعبير عن العجز.

هذا بالتأكيد المعنى المطلق للأنانية.

“هذا صحيح. الصديق الصغير تشو فنغ، يمكن لأي شخص أن يخطئ. عندما يكون ذلك ممكناً، فمن الأفضل أن تسامح. هذا هو الحال أكثر من ذلك عندما ارتكبت طائفة الرضع الروحية أخطائها من أجل إفادة الجميع”.

كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.

في هذه اللحظة، بدأ الكثير من الناس في التحدث نيابة عن طائفة الرضع الروحية.

“شوانيي !!!”

“من أجل إفادة الجميع؟ هل تقول أنه لمجرد أن هذا الأمر يفيدك، فيمكن ذبح هؤلاء الأطفال؟”

“إذا قمنا بالتدخل، فسنخالف القواعد التي وضعها سلفنا.” قال الرجل العجوز ببطء: “ربما … هذا هو مصير تشو فنغ.”

“إذا كان هؤلاء الأطفال هم أطفالكم، فهل ستستمرون جميعًا في الثرثرة هكذا؟” سألت زي شوانيي بشراسة.

“شوانيي !!!”

“من أجل مستقبل أفضل، فماذا لو اضطررنا للتضحية ببعض الأرواح؟ إذا تمكنا من السماح للعالم العادي المائة صقل بأن يصبح أكثر ازدهارًا. حتى أطفالي، سأكون على استعداد للتضحية بهم”.

غادر يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ والآخرون. ومع ذلك، لم يشعر أي شخص بعدم الارتياح أو الذنب من مغادرته.

“هذا صحيح، أنا أيضًا سأكون على استعداد.”

“لقد شهدنا قوة هذا التشكيل بأعيننا. لماذا لا نصدق ذلك؟” سأل أحدهم لدحضه.

“عالم المتدربين القتاليين هو عالم مليء بالنزاعات من البداية. يموت الناس هنا كل يوم. ومع ذلك، هل تمكن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا من المساهمة في تحسين عالم المائة صقل؟ مهما حدث، فإن هؤلاء الأطفال لم يموتوا عبثاً. لم تذهب تضحياتهم عبثاً كذلك”.

“إذا كان هؤلاء الأطفال هم أطفالكم، فهل ستستمرون جميعًا في الثرثرة هكذا؟” سألت زي شوانيي بشراسة.

“هذا صحيح. كانت وفاتهم تستحق. إنه أيضًا شيء يجب أن نقبله”.

“لنذهب.”

تحدث الحشد على التوالي. هؤلاء الذين جاؤوا لإبادة طائفة الرضع الروحية من أجل هؤلاء الأطفال المذبوحين كانوا الآن يقلبون نقاشاتهم ويعلنون أنه من الصواب ذبح هؤلاء الأطفال.

أوه، كم كان هذا المشهد مثيرًا للسخرية. هؤلاء الأشخاص الذين جاءوا في الأصل إلى حملة تطهيرية ضد طائفة الرضع الروحية أصبحوا يقفون الآن إلى جانبهم جميعًا حتى يتمكنوا من زيادة تدريبهم.

“أنتم جميعًا …” بعد سماع هذه الكلمات، باتت زي شوانيي غاضبة للغاية وأصبح وجهها شاحبًا. ثم رشّت فم من الدم.

ومع ذلك، في النهاية، لم ينهار جيش الحلفاء فحسب، بل أصبح هو نفسه هدفًا لازدراء الجماهير.

لقد تقيأت دماً من الغضب.

بعد حدوث ذلك، بدأ يينغ مينغ تشاو يرتجف من الغضب. أما بالنسبة لأولئك الذين تحدثوا نيابة عن طائفة الرضع الروحية، فقد شعروا بسعادة كبيرة. بدا الأمر كما لو وجدوا داعمًا. واحدًا تلو الآخر، أصبحوا سعداء أكثر فأكثر بأنفسهم، وأكثر وقاحة في أفعالهم.

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”

“شوانيي !!!”

كان كل من الرجل والمرأة خبراء على مستوى الخالد الحقيقي.

عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.

“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”

وقف وأدار بصره المملوء بنية القتل تجاه الحشد المحيط، وقال: “إن الذين ينبغي أن يقتلوا هم أنتم جميعاً.”

في هذه اللحظة، لم يعد يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ وغيرهم أبطالًا في قلوبهم.

بووم!

“هذا صحيح. الصديق الصغير تشو فنغ، يمكن لأي شخص أن يخطئ. عندما يكون ذلك ممكناً، فمن الأفضل أن تسامح. هذا هو الحال أكثر من ذلك عندما ارتكبت طائفة الرضع الروحية أخطائها من أجل إفادة الجميع”.

مباشرة بعد أن انتهى يينغ مينغ تشاو من قول هذه الكلمات، أطلق اللهب الأسود القاتم الذي غطى السماء على الفور نية القتل الشديدة. كانت نية القتل العنيفة موجهة بالكامل إلى يينغ مينغ تشاو.

“هذه هي طبيعة المتدربين القتاليين. من أجل القوة والسلطة، هم على استعداد لقتل حتى أقاربهم.” قال الرجل في منتصف العمر.

كان رئيس طائفة الرضع الروحية.

مباشرة بعد أن انتهى يينغ مينغ تشاو من قول هذه الكلمات، أطلق اللهب الأسود القاتم الذي غطى السماء على الفور نية القتل الشديدة. كانت نية القتل العنيفة موجهة بالكامل إلى يينغ مينغ تشاو.

“يينغ مينغ تشاو، لن أهاجمك عندما تهاجمني. ومع ذلك، إذا تجرأت على محاولة إيذائهم، فلن أسمح لك، أنا، هون بويوان، بالقيام بذلك بالتأكيد.” قال رئيس طائفة الرضع الروحية.

“حمقى حقًا.” قالت المرأة بسخرية.

بعد حدوث ذلك، بدأ يينغ مينغ تشاو يرتجف من الغضب. أما بالنسبة لأولئك الذين تحدثوا نيابة عن طائفة الرضع الروحية، فقد شعروا بسعادة كبيرة. بدا الأمر كما لو وجدوا داعمًا. واحدًا تلو الآخر، أصبحوا سعداء أكثر فأكثر بأنفسهم، وأكثر وقاحة في أفعالهم.

“هذا صحيح. الصديق الصغير تشو فنغ، يمكن لأي شخص أن يخطئ. عندما يكون ذلك ممكناً، فمن الأفضل أن تسامح. هذا هو الحال أكثر من ذلك عندما ارتكبت طائفة الرضع الروحية أخطائها من أجل إفادة الجميع”.

“هاهاهاها…”

“إذا كان هؤلاء الأطفال هم أطفالكم، فهل ستستمرون جميعًا في الثرثرة هكذا؟” سألت زي شوانيي بشراسة.

في هذه اللحظة، انفجر تشو فنغ في الضحك بصوت عال. ضحك بشدة لدرجة أن جسده بدأ يتأرجح ذهابًا وإيابًا.

“يينغ مينغ تشاو، لن أهاجمك عندما تهاجمني. ومع ذلك، إذا تجرأت على محاولة إيذائهم، فلن أسمح لك، أنا، هون بويوان، بالقيام بذلك بالتأكيد.” قال رئيس طائفة الرضع الروحية.

“لقد فُتحت عيني حقًا بهؤلاء الحمقى. أيها الكبار، دعونا نذهب. بالنسبة لأشخاص مثلهم، ليس علينا أن نهتم بحياتهم وموتهم. دعهم يهلكوا بأنفسهم”.

“فقط، تشو فنغ، ويينغ مينغ تشاو والآخرين سوف يعانون. هل يجب أن نساعدهم؟ بعد كل شيء، يبدو أن الكبير تشو شوان لانغ يفكر بشدة في تشو فنغ.” سألت المرأة في منتصف العمر.

قال تشو فنغ لـ يينغ مينغ تشاو وزي شوانيي.

“إذا قمنا بالتدخل، فسنخالف القواعد التي وضعها سلفنا.” قال الرجل العجوز ببطء: “ربما … هذا هو مصير تشو فنغ.”

“لنذهب.”

أوه، كم كان هذا المشهد مثيرًا للسخرية. هؤلاء الأشخاص الذين جاءوا في الأصل إلى حملة تطهيرية ضد طائفة الرضع الروحية أصبحوا يقفون الآن إلى جانبهم جميعًا حتى يتمكنوا من زيادة تدريبهم.

توقف يينغ مينغ تشاو عن التردد. قاد الحشد وقرر المغادرة.

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

كان يينغ مينغ تشاو غاضبًا للغاية. في الأصل قاد الحشد للحضور لتطهير طائفة الرضع الروحية.

“من أجل مستقبل أفضل، فماذا لو اضطررنا للتضحية ببعض الأرواح؟ إذا تمكنا من السماح للعالم العادي المائة صقل بأن يصبح أكثر ازدهارًا. حتى أطفالي، سأكون على استعداد للتضحية بهم”.

ومع ذلك، في النهاية، لم ينهار جيش الحلفاء فحسب، بل أصبح هو نفسه هدفًا لازدراء الجماهير.

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

غادر يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ والآخرون. ومع ذلك، لم يشعر أي شخص بعدم الارتياح أو الذنب من مغادرته.

بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.

لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالاكتئاب، بل أصبحوا أكثر سعادة وبهجة.

غادر يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ والآخرون. ومع ذلك، لم يشعر أي شخص بعدم الارتياح أو الذنب من مغادرته.

في هذه اللحظة، لم يعد يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ وغيرهم أبطالًا في قلوبهم.

ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.

بدلاً من ذلك، أصبحوا نجومًا خبيثة سدت طريقهم لزيادة تدريبهم. وهكذا، كيف لا يسعدون عندما قررت هذه النجوم الخبيثة المغادرة؟

“هل يجب أن تصر على اعتبارنا أعداء؟” تحدث رئيس طائفة الرضع الروحية بتعبير عن العجز.

في هذه اللحظة عندما انغمس الحشد في فرحتهم الحمقاء، لم يلاحظ أحد أن رئيس طائفة الرضع الروحية كشف عن ابتسامة شريرة على وجهه بعد أن غادر يينغ مينغ تشاو والآخرون.

هذا بالتأكيد المعنى المطلق للأنانية.

كانت هذه الابتسامة مخيفة للغاية. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن اللطف الذي تنكر به سابقًا.

“والآن، لقد شرحت بالفعل كل شيء. حتى قرارنا بالتضحية بهؤلاء الأطفال تم لأنه لم يكن لدينا خيار آخر”.

ومع ذلك، فإن الحاضرين لم يلاحظوا ابتسامته. في الحقيقة، حتى لو فعلوا ذلك، فلن يجد أحد أي خطأ في ذلك.

“هاهاهاها…”

كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.

“لنذهب.”

“حقاً حمقى.”

لم يجبها الرجل في منتصف العمر. بدلاً من ذلك، نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض.

فجأة، انطلق صوت من فوق السماء غطته ألسنة اللهب الأسود.

توقف يينغ مينغ تشاو عن التردد. قاد الحشد وقرر المغادرة.

لم يتمكن أي شخص من بين عشرات الآلاف من الأشخاص أدناه من سماع هذا الصوت.

كانوا رجلاً في منتصف العمر وامرأة في منتصف العمر ورجل مسن بشعر أبيض.

بدا هذا الصوت من زاوية معينة فوق السماء. في ذلك المكان… وقف ثلاثة شخصيات.

بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.

كانوا رجلاً في منتصف العمر وامرأة في منتصف العمر ورجل مسن بشعر أبيض.

“هذا صحيح. كانت وفاتهم تستحق. إنه أيضًا شيء يجب أن نقبله”.

كان للرجل في منتصف العمر مظهر ناضج. لا تزال المرأة في منتصف العمر تمتلك أثرًا لطبيعة طفولية في نظرتها.

من ملابس هؤلاء الأشخاص الثلاثة، بالإضافة إلى ألواح التعريف على خصرهم، يمكن ملاحظة أنهم كانوا جميعًا من قوة واحدة.

كان كل من الرجل والمرأة خبراء على مستوى الخالد الحقيقي.

من ملابس هؤلاء الأشخاص الثلاثة، بالإضافة إلى ألواح التعريف على خصرهم، يمكن ملاحظة أنهم كانوا جميعًا من قوة واحدة.

أما بالنسبة لهذا الرجل العجوز، فتدريبه لا يمكن فهمه.

سيكون شيئًا واحدًا لو كان المتفرجون هم الذين يدحضون تشو فنغ. ومع ذلك، فإن العديد من الأشخاص الذين دحضوا تشو فنغ كانوا من طوائف ومدارس مستقيمة وعادلة، أناس كانوا في الأصل جزءًا من جيش الحلفاء.

من ملابس هؤلاء الأشخاص الثلاثة، بالإضافة إلى ألواح التعريف على خصرهم، يمكن ملاحظة أنهم كانوا جميعًا من قوة واحدة.

“أنتم جميعًا …” بعد سماع هذه الكلمات، باتت زي شوانيي غاضبة للغاية وأصبح وجهها شاحبًا. ثم رشّت فم من الدم.

عشيرة تشو السماوية.

“هل يجب أن تصر على اعتبارنا أعداء؟” تحدث رئيس طائفة الرضع الروحية بتعبير عن العجز.

في هذه اللحظة، كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة من عشيرة تشو السماوية ينظرون إلى كل ما يحدث بالأسفل مثل الآلهة في الأعلى.

بدلاً من ذلك، أصبحوا نجومًا خبيثة سدت طريقهم لزيادة تدريبهم. وهكذا، كيف لا يسعدون عندما قررت هذه النجوم الخبيثة المغادرة؟

“حمقى حقًا.” قالت المرأة بسخرية.

تحدث الحشد على التوالي. هؤلاء الذين جاؤوا لإبادة طائفة الرضع الروحية من أجل هؤلاء الأطفال المذبوحين كانوا الآن يقلبون نقاشاتهم ويعلنون أنه من الصواب ذبح هؤلاء الأطفال.

“هذه هي طبيعة المتدربين القتاليين. من أجل القوة والسلطة، هم على استعداد لقتل حتى أقاربهم.” قال الرجل في منتصف العمر.

“فقط، تشو فنغ، ويينغ مينغ تشاو والآخرين سوف يعانون. هل يجب أن نساعدهم؟ بعد كل شيء، يبدو أن الكبير تشو شوان لانغ يفكر بشدة في تشو فنغ.” سألت المرأة في منتصف العمر.

“فقط، تشو فنغ، ويينغ مينغ تشاو والآخرين سوف يعانون. هل يجب أن نساعدهم؟ بعد كل شيء، يبدو أن الكبير تشو شوان لانغ يفكر بشدة في تشو فنغ.” سألت المرأة في منتصف العمر.

تحدث الحشد على التوالي. هؤلاء الذين جاؤوا لإبادة طائفة الرضع الروحية من أجل هؤلاء الأطفال المذبوحين كانوا الآن يقلبون نقاشاتهم ويعلنون أنه من الصواب ذبح هؤلاء الأطفال.

لم يجبها الرجل في منتصف العمر. بدلاً من ذلك، نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض.

“إذا قمنا بالتدخل، فسنخالف القواعد التي وضعها سلفنا.” قال الرجل العجوز ببطء: “ربما … هذا هو مصير تشو فنغ.”

“والآن، لقد شرحت بالفعل كل شيء. حتى قرارنا بالتضحية بهؤلاء الأطفال تم لأنه لم يكن لدينا خيار آخر”.

وأعرب الرجل في منتصف العمر والمرأة عن موافقتهم: “ما قاله الشيخ صحيح للغاية”.

“هذا صحيح. كانت وفاتهم تستحق. إنه أيضًا شيء يجب أن نقبله”.

“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط