تشو فنغ استيقظ
الفصل 2665 – تشو فنغ استيقظ
بعد أن فتح تشو فنغ عينيه ، فرك رأسه الذي لا يزال يؤلمه ثم نظر إلى محيطه.
بدا المشهد المحيط مخيفًا بعض الشيء. ملأت الشقوق الأرض ، و تحته فوهة بركان شبه دائرية كبيرة وغريبة بعض الشيء.
من الواضح أن هذا المكان قد تعرض لنوع من الدمار الذي تسبب فيه المتدربون وإلا فلن يكون من الممكن أن يكون الدمار بهذه الضخامة.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ ، بمستوى تدريبه الحالي ، يمتلك رؤية حادة للغاية. استطاع رؤية أشياء على مسافة بعيدة جدًا.
ومع ذلك ، فإن المشهد الذي يمكن أن يراه كله هكذا. هذا يعني أن نطاق الدمار واسع للغاية.
الغريب أنه شعر ببرودة التي لا توصف.
هذه البرودة لم تكن برودة خارقة للعظام، ومع ذلك من الواضح أنها برودة شيئًا يجب أن يكون موجودًا هناك.
“ما زلت حيا؟”
ذُهل تشو فنغ. على الرغم من أن هذا المكان بدا غريباً للغاية ، عندما رأى السحب البيضاء والسماء الزرقاء فوق رأسه وسمع صوت العصافير ، علم تشو فنغ أنه مازال في عالم المائة صقل.
بعد كل شيء ، إنه وقت الظهيرة وبهذا هو قادر على رؤية كل شيء بوضوح.
“إيجي ، هل أنتِ بخير؟” سأل تشو فنغ.
على الرغم من أنه آمن ، إلا أن تشو فنغ شعر بالقلق الشديد على الملكة.
بعد كل شيء ، تسبب سيف إله الشر في شعور تشو فنغ بألم لا يطاق في وقت سابق ، لم يستطع تشو فنغ مقاومة الألم.
في هذا النوع من المواقف ، لم يتمكن تشو فنغ من التأكد مما إذا الملكة قد تأثرت أم لا.
“تشو فنغ ، أنا بخير. ماذا عنك؟” سمع صوت إيجي القلق.
عند سماع هذا الصوت ، أدرك تشو فنغ أن الملكة بخير ، ولكن إمتلأ صوتها بقلق عميق.
“انا ايضا بخير. بالحديث عن ذلك ، الأمر غريب جدًا. أشعر بالراحة الشديدة. لا أثر للألم على الإطلاق ” قال تشو فنغ “لا يبدو أنني تلقيت رد فعل عنيف “.
لقد تلقى رد فعل عنيف من سيف إله الشر عدة مرات، وبالتالي سيظل يعاني من الألم المتبقي حتى بعد تحمل رد الفعل العنيف. الوقت جوهري لاختفاء الألم بشكل تدريجي وكامل.
لم يسبق له أن شعر بمثل هذا الإحساس المريح ، كما لو هو على ما يرام تمامًا.
قالت الملكة: ” من الجيد أنك بخير”.
” أجل ” وقف تشو فنغ وتفقد محيطه بعناية. بعد فحص دقيق ، ظهر تعبير عصبي في عينيه، قال: “ماذا فعل إله الشر بجسدي؟”
بدأ تشو فنغ يفكر وهو ينظر إلى محيطه. بدا المشهد المحيط به مقفرًا جدًا. علاوة على ذلك ، شعر تشو فنغ أن نطاق الدمار على الأرجح أكبر بكثير مما يراه.
تسبب هذا النوع من الدمار في شعور تشو فنغ بالخوف وعدم الارتياح.
شعر تشو فنغ أن هذا على الأرجح بسبب إله الشر.
كل هذا يشير إلى أن إله الشر قد تسبب في دمار بعد اخذ جسد تشو فنغ.
على الأرجح ، عالم المائة صقل واجه كارثة. بعد كل شيء ، يمتلك إله الشر هذا النوع من القوة.
“تشو فنغ ، أعتقد أن إله الشر لن ينتهك الوعد الذي قطعه معك ” قالت الملكة ” بما أنك آمن، فهذا يعني أن أصدقاءك يجب أن يكونوا آمنين أيضًا.”
عرفت جيدًا ما يقلق تشو فنغ. بطبيعة الحال ، أكثر ما يقلق تشو فنغ هو سلامة أصدقائه.
“آمل أن يكون هذا هو الحال ” لا يزال لدى تشو فنغ شك في قلبه.
أولاً ، لم يكن متأكداً مما إذا أصدقاؤه على قيد الحياة. بعد كل شيء … لم يؤمن كثيرا بوعد إله الشر.
في ذلك الوقت ، قرر تسليم جسده إلى إله الشر لأنه لم يكن لديه خيار آخر.
ومع ذلك ، فإن تشو فنغ أكثر حيرة بشأن سبب عودة جسده إلى سيطرته.
حاول إله الشر بكل الوسائل الاستيلاء على جسده ، وتمكن أخيرًا من أخذ جسده. لا ينبغي أن يعيد إله الشر جسده إليه بهذه السرعة.
بدا الوضع الحالي غير طبيعي إلى حد ما.
في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ إلى سيف إله الشر في مكان قريب.
شعر تشو فنغ بالخوف قليلاً عندما رأى ذلك السيف مرة أخرى. لم يجرؤ على إمساكه.
لم يكن تشو فنغ متأكدًا مما إذا إله الشر سيستمر في السيطرة على جسده إذا أمسكه مرة أخرى أم لا.
فقط عندما أطلق سيف إله الشر قوته بالكامل ، أدرك تشو فنغ بالضبط رعب هذا السلاح الشيطاني المخيف الذي يحمله معه طوال الوقت.
ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت ، مد تشو فنغ يده والتقط سيف إله الشر.
“لا يوجد شيء غريب. إنها تمامًا كما كان من قبل. هذا غريب للغاية “.
أصبح تشو فنغ أكثر حيرة. سيف إله الشر كما كان قبل الأمر بأكمله. لا يزال ضمن نطاق سيطرة تشو فنغ.
ومع ذلك ، فمن المنطقي ألا يكون التحكم فيه بهذه السهولة.
فجأة ، ظهر أثر من التصميم في عيون تشو فنغ. بدأت اليد التي أمسك بها تشو فنغ سيف إله الشر في الاحمرار.
“تشو فنغ ، ماذا تفعل؟ ” صرخت الملكة بقلق.
شعرت أن تشو فنغ يخطط لفعل شيء خطير للغاية.
قال تشو فنغ: “سأعرف ما حدث بالضبط بعد أن أسأله”.
فووو!
بعد قول هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في غرس قوته في سيف إله الشر.
في الثانية التالية ، بدأت ألسنة اللهب القرمزية في الظهور من سيف إله الشر. بدأت طبقات سميكة من اللهب القرمزي تملأ السماء.
بدت ألسنة اللهب القرمزية مثل السحب القرمزية وامتدت بشكل مستمر لعدة أميال. غطت مجال رؤية تشو فنغ بالكامل.
بدا الأمر مخيفًا . مثل وصول يوم القيامة. عند رؤيتها ، سيشعر الفرد بعدم الارتياح الشديد.
قام تشو فنغ بالفعل بتنشيط قوة سيف إله الشر.
“أخبرني ، ماذا فعلت؟”
“لماذا تبذل جهدًا كبيرًا للاستيلاء على جسدي فقط لإعادة جسدي إلي؟”
“هل أساءت إلى أصدقائي؟ لماذا أحذثت مثل هذا الدمار؟ ”
سأل تشو فنغ أسئلة متتالية.
ومع ذلك ، فإن إله الشر لم يجبه. ظل صامتاً.
“قل شيئا!” صرخ تشو فنغ.
ومع ذلك ، لم يجب إله الشر.
تمامًا مثل ذلك ، واصل تشو فنغ تكرار أسئلته عشرات المرات، ومع ذلك لا يزال إله الشر لا يجيب.
في هذا النوع من المواقف ، انتهى الأمر بـ تشو فنغ بسحب قوته. بعد ذلك ، بدأت قوة سيف إله الشر تتلاشى تدريجياً.
عبس تشو فنغ و شعر بعدم الارتياح أكثر.
علم أنه طالما أطلق العنان لقوة سيف إله الشر ، سيظهر ما يسمى إله الشر ، وسيكون قادرًا على التواصل معه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك استجابة من إله الشر. هذا يعني أن ما يسمى بالإله الشرير لم يرغب في الرد عليه.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد تشو فنغ حقًا الاستمرار في استجواب إله الشر حتى يتلقى إجابة.
ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك. بعد كل شيء ، سيتلقى على رد فعل عنيف من استخدام سيف إله الشر وإطلاق قوته. أما بالنسبة لشدة رد الفعل العنيف ، فستعتمد على المدة التي استخدم فيها سيف إله الشر وهكذا … لم يجرؤ تشو فنغ على تفعيل سيف إله الشر وإطلاق العنان لقوته لفترة طويلة من الزمن.
ووو!!
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ فجأة بألم في صدره. بعد ذلك مباشرةً ، امتد هذا الألم إلى جسده بالكامل. رد الفعل العنيف من استخدام سيف إله الشر.
بدا الأمر كما كان من قبل. نفس الألم المألوف ، نفس الألم الذي لا يطاق.
هذا جعل تشو فنغ أكثر ثقة بأن سيف إله الشر لم يتغير والسبب في ذلك هو أن هذا الإحساس بدا تمامًا كما كان من قبل.
على الرغم من أن تشو فنغ قد استخدم سيف إله الشر فقط لفترة قصيرة جدًا من الوقت ، إلا أن رد الفعل العنيف الذي تلقاه من الصعب للغاية تحمله. اضطر تشو فنغ للجلوس وتفقد حالته.
عندما انتهى تشو فنغ من تفقد حالته ، اكتشف أن الشمس قد غربت بالفعل ، و السماء مظلمة بالكامل تقريبًا.
“تشو فنغ ، ماذا تخطط أن تفعل الآن؟” سألت الملكة.
“بما أنه رفض إعطائي إجابة ، فسوف يتعين علي أن أجد إجابات لأسئلتي بنفسي ” عندما تحدث تشو فنغ ، حلّق في السماء. بدأ يتقدم نحو اتجاه مدينة البطل.
لقد شعر أنه إذا وانغ تشيانغ والآخرون بخير ، فيجب أن يكونوا في مدينة البطل الآن.
ومع ذلك ، كلما طار تشو فنغ ، أصبح أكثر إزعاجًا. نظرًا لأنه قلق للغاية ، كانت سرعة طيرانه عالية للغاية.
على الرغم من أنه يطير بهذه السرعة ، إلا أن المشهد تحته … ظل متطابقًا تقريبًا.
أرض قاحلة تمامًا ، بدون شفرة واحدة من العشب. لم يكن هناك أثر للحياة على الأرض فحسب ، بل الأرض أيضًا مغطاة بالشقوق.
اختلف هذا النوع من المناظر إلى حد ما مقارنة بالدمار الذي تسبب فيه جينسنغ ملك الشر .
لقد صقل جينسنغ ملك الشر الحياة من حوله باستخدام قواه الخاصة.
ومع ذلك ، بدا المشهد أسفله وكأنه دمار ناتج عن نوع من القوة.
على الرغم من أن الدمار لم يصل إلى مستوى مخيف للغاية ، إلا أن مثل هذا النطاق الواسع أظهر مدى قوة تلك القوة.
أعتقد تشو فنغ اعتقادًا راسخًا أنه لا أحد في عالم المائة صقل يمتلك هذا النوع من القوة.
وهكذا ، أصبح أكثر يقينًا من أنه يجب أن يكون سببه سيف إله الشر.
وهكذا ، أصبح تشو فنغ أكثر قلقًا بشأن سلامة أصدقائه.
فجأة ، قالت الملكة ” تشو فنغ ، هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“ما الأمر؟” سأل تشو فنغ.
“بعد فترة وجيزة من فقدان الوعي ، فقدت الوعي أيضًا.”
“ومع ذلك كان لدي حلم ” قالت الملكة: “يجب أن تعلم أني لا أحلم أبدًا”.
“أي نوع من الحلم؟” سأل تشو فنغ. لقد شعر أنه بما أن الملكة قد ذكرت هذا الأمر له عن عمد ، فإن حلمها يجب أن يكون مميزًا.
بسماع ذلك ، بدأت الملكة في إخبار تشو فنغ بالحلم الذي كانت تحلم به بالتفصيل الكامل.
“هذا الحلم؟”
توتر تشو فنغ عند سماع تفاصيل حلم الملكة.
والسبب في ذلك هو أن حلم الملكة هو عودة تشو فنغ إلى مملكة سلف القتال الدنيا ، إلى الطريق السماوي ومنطقة عشيرة تشو السماوية المحظورة.
في ذلك المكان ، رأى تشو فنغ والده. ذكر والده الوعد بينهما مرة أخرى.
أما بالنسبة لهذا الحلم ، فقد حلم به تشو فنغ أيضًا.
في الأصل ، شعر تشو فنغ أنه مجرد حلم عادي.
ومع ذلك ، من الوضع الآن ، لم يكن حلما عاديا.
وإلا كيف يمكن أن يحلم هو والملكة بنفس الحلم؟
الفصل 2665 – تشو فنغ استيقظ بعد أن فتح تشو فنغ عينيه ، فرك رأسه الذي لا يزال يؤلمه ثم نظر إلى محيطه. بدا المشهد المحيط مخيفًا بعض الشيء. ملأت الشقوق الأرض ، و تحته فوهة بركان شبه دائرية كبيرة وغريبة بعض الشيء. من الواضح أن هذا المكان قد تعرض لنوع من الدمار الذي تسبب فيه المتدربون وإلا فلن يكون من الممكن أن يكون الدمار بهذه الضخامة. والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ ، بمستوى تدريبه الحالي ، يمتلك رؤية حادة للغاية. استطاع رؤية أشياء على مسافة بعيدة جدًا. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي يمكن أن يراه كله هكذا. هذا يعني أن نطاق الدمار واسع للغاية. الغريب أنه شعر ببرودة التي لا توصف. هذه البرودة لم تكن برودة خارقة للعظام، ومع ذلك من الواضح أنها برودة شيئًا يجب أن يكون موجودًا هناك. “ما زلت حيا؟” ذُهل تشو فنغ. على الرغم من أن هذا المكان بدا غريباً للغاية ، عندما رأى السحب البيضاء والسماء الزرقاء فوق رأسه وسمع صوت العصافير ، علم تشو فنغ أنه مازال في عالم المائة صقل. بعد كل شيء ، إنه وقت الظهيرة وبهذا هو قادر على رؤية كل شيء بوضوح. “إيجي ، هل أنتِ بخير؟” سأل تشو فنغ. على الرغم من أنه آمن ، إلا أن تشو فنغ شعر بالقلق الشديد على الملكة. بعد كل شيء ، تسبب سيف إله الشر في شعور تشو فنغ بألم لا يطاق في وقت سابق ، لم يستطع تشو فنغ مقاومة الألم. في هذا النوع من المواقف ، لم يتمكن تشو فنغ من التأكد مما إذا الملكة قد تأثرت أم لا. “تشو فنغ ، أنا بخير. ماذا عنك؟” سمع صوت إيجي القلق. عند سماع هذا الصوت ، أدرك تشو فنغ أن الملكة بخير ، ولكن إمتلأ صوتها بقلق عميق. “انا ايضا بخير. بالحديث عن ذلك ، الأمر غريب جدًا. أشعر بالراحة الشديدة. لا أثر للألم على الإطلاق ” قال تشو فنغ “لا يبدو أنني تلقيت رد فعل عنيف “. لقد تلقى رد فعل عنيف من سيف إله الشر عدة مرات، وبالتالي سيظل يعاني من الألم المتبقي حتى بعد تحمل رد الفعل العنيف. الوقت جوهري لاختفاء الألم بشكل تدريجي وكامل. لم يسبق له أن شعر بمثل هذا الإحساس المريح ، كما لو هو على ما يرام تمامًا. قالت الملكة: ” من الجيد أنك بخير”. ” أجل ” وقف تشو فنغ وتفقد محيطه بعناية. بعد فحص دقيق ، ظهر تعبير عصبي في عينيه، قال: “ماذا فعل إله الشر بجسدي؟” بدأ تشو فنغ يفكر وهو ينظر إلى محيطه. بدا المشهد المحيط به مقفرًا جدًا. علاوة على ذلك ، شعر تشو فنغ أن نطاق الدمار على الأرجح أكبر بكثير مما يراه. تسبب هذا النوع من الدمار في شعور تشو فنغ بالخوف وعدم الارتياح. شعر تشو فنغ أن هذا على الأرجح بسبب إله الشر. كل هذا يشير إلى أن إله الشر قد تسبب في دمار بعد اخذ جسد تشو فنغ. على الأرجح ، عالم المائة صقل واجه كارثة. بعد كل شيء ، يمتلك إله الشر هذا النوع من القوة. “تشو فنغ ، أعتقد أن إله الشر لن ينتهك الوعد الذي قطعه معك ” قالت الملكة ” بما أنك آمن، فهذا يعني أن أصدقاءك يجب أن يكونوا آمنين أيضًا.” عرفت جيدًا ما يقلق تشو فنغ. بطبيعة الحال ، أكثر ما يقلق تشو فنغ هو سلامة أصدقائه. “آمل أن يكون هذا هو الحال ” لا يزال لدى تشو فنغ شك في قلبه. أولاً ، لم يكن متأكداً مما إذا أصدقاؤه على قيد الحياة. بعد كل شيء … لم يؤمن كثيرا بوعد إله الشر. في ذلك الوقت ، قرر تسليم جسده إلى إله الشر لأنه لم يكن لديه خيار آخر. ومع ذلك ، فإن تشو فنغ أكثر حيرة بشأن سبب عودة جسده إلى سيطرته. حاول إله الشر بكل الوسائل الاستيلاء على جسده ، وتمكن أخيرًا من أخذ جسده. لا ينبغي أن يعيد إله الشر جسده إليه بهذه السرعة. بدا الوضع الحالي غير طبيعي إلى حد ما. في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ إلى سيف إله الشر في مكان قريب. شعر تشو فنغ بالخوف قليلاً عندما رأى ذلك السيف مرة أخرى. لم يجرؤ على إمساكه. لم يكن تشو فنغ متأكدًا مما إذا إله الشر سيستمر في السيطرة على جسده إذا أمسكه مرة أخرى أم لا. فقط عندما أطلق سيف إله الشر قوته بالكامل ، أدرك تشو فنغ بالضبط رعب هذا السلاح الشيطاني المخيف الذي يحمله معه طوال الوقت. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت ، مد تشو فنغ يده والتقط سيف إله الشر. “لا يوجد شيء غريب. إنها تمامًا كما كان من قبل. هذا غريب للغاية “. أصبح تشو فنغ أكثر حيرة. سيف إله الشر كما كان قبل الأمر بأكمله. لا يزال ضمن نطاق سيطرة تشو فنغ. ومع ذلك ، فمن المنطقي ألا يكون التحكم فيه بهذه السهولة. فجأة ، ظهر أثر من التصميم في عيون تشو فنغ. بدأت اليد التي أمسك بها تشو فنغ سيف إله الشر في الاحمرار. “تشو فنغ ، ماذا تفعل؟ ” صرخت الملكة بقلق. شعرت أن تشو فنغ يخطط لفعل شيء خطير للغاية. قال تشو فنغ: “سأعرف ما حدث بالضبط بعد أن أسأله”. فووو! بعد قول هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في غرس قوته في سيف إله الشر. في الثانية التالية ، بدأت ألسنة اللهب القرمزية في الظهور من سيف إله الشر. بدأت طبقات سميكة من اللهب القرمزي تملأ السماء. بدت ألسنة اللهب القرمزية مثل السحب القرمزية وامتدت بشكل مستمر لعدة أميال. غطت مجال رؤية تشو فنغ بالكامل. بدا الأمر مخيفًا . مثل وصول يوم القيامة. عند رؤيتها ، سيشعر الفرد بعدم الارتياح الشديد. قام تشو فنغ بالفعل بتنشيط قوة سيف إله الشر. “أخبرني ، ماذا فعلت؟” “لماذا تبذل جهدًا كبيرًا للاستيلاء على جسدي فقط لإعادة جسدي إلي؟” “هل أساءت إلى أصدقائي؟ لماذا أحذثت مثل هذا الدمار؟ ” سأل تشو فنغ أسئلة متتالية. ومع ذلك ، فإن إله الشر لم يجبه. ظل صامتاً. “قل شيئا!” صرخ تشو فنغ. ومع ذلك ، لم يجب إله الشر. تمامًا مثل ذلك ، واصل تشو فنغ تكرار أسئلته عشرات المرات، ومع ذلك لا يزال إله الشر لا يجيب. في هذا النوع من المواقف ، انتهى الأمر بـ تشو فنغ بسحب قوته. بعد ذلك ، بدأت قوة سيف إله الشر تتلاشى تدريجياً. عبس تشو فنغ و شعر بعدم الارتياح أكثر. علم أنه طالما أطلق العنان لقوة سيف إله الشر ، سيظهر ما يسمى إله الشر ، وسيكون قادرًا على التواصل معه. ومع ذلك ، لم يكن هناك استجابة من إله الشر. هذا يعني أن ما يسمى بالإله الشرير لم يرغب في الرد عليه. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد تشو فنغ حقًا الاستمرار في استجواب إله الشر حتى يتلقى إجابة. ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك. بعد كل شيء ، سيتلقى على رد فعل عنيف من استخدام سيف إله الشر وإطلاق قوته. أما بالنسبة لشدة رد الفعل العنيف ، فستعتمد على المدة التي استخدم فيها سيف إله الشر وهكذا … لم يجرؤ تشو فنغ على تفعيل سيف إله الشر وإطلاق العنان لقوته لفترة طويلة من الزمن. ووو!! في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ فجأة بألم في صدره. بعد ذلك مباشرةً ، امتد هذا الألم إلى جسده بالكامل. رد الفعل العنيف من استخدام سيف إله الشر. بدا الأمر كما كان من قبل. نفس الألم المألوف ، نفس الألم الذي لا يطاق. هذا جعل تشو فنغ أكثر ثقة بأن سيف إله الشر لم يتغير والسبب في ذلك هو أن هذا الإحساس بدا تمامًا كما كان من قبل. على الرغم من أن تشو فنغ قد استخدم سيف إله الشر فقط لفترة قصيرة جدًا من الوقت ، إلا أن رد الفعل العنيف الذي تلقاه من الصعب للغاية تحمله. اضطر تشو فنغ للجلوس وتفقد حالته. عندما انتهى تشو فنغ من تفقد حالته ، اكتشف أن الشمس قد غربت بالفعل ، و السماء مظلمة بالكامل تقريبًا. “تشو فنغ ، ماذا تخطط أن تفعل الآن؟” سألت الملكة. “بما أنه رفض إعطائي إجابة ، فسوف يتعين علي أن أجد إجابات لأسئلتي بنفسي ” عندما تحدث تشو فنغ ، حلّق في السماء. بدأ يتقدم نحو اتجاه مدينة البطل. لقد شعر أنه إذا وانغ تشيانغ والآخرون بخير ، فيجب أن يكونوا في مدينة البطل الآن. ومع ذلك ، كلما طار تشو فنغ ، أصبح أكثر إزعاجًا. نظرًا لأنه قلق للغاية ، كانت سرعة طيرانه عالية للغاية. على الرغم من أنه يطير بهذه السرعة ، إلا أن المشهد تحته … ظل متطابقًا تقريبًا. أرض قاحلة تمامًا ، بدون شفرة واحدة من العشب. لم يكن هناك أثر للحياة على الأرض فحسب ، بل الأرض أيضًا مغطاة بالشقوق. اختلف هذا النوع من المناظر إلى حد ما مقارنة بالدمار الذي تسبب فيه جينسنغ ملك الشر . لقد صقل جينسنغ ملك الشر الحياة من حوله باستخدام قواه الخاصة. ومع ذلك ، بدا المشهد أسفله وكأنه دمار ناتج عن نوع من القوة. على الرغم من أن الدمار لم يصل إلى مستوى مخيف للغاية ، إلا أن مثل هذا النطاق الواسع أظهر مدى قوة تلك القوة. أعتقد تشو فنغ اعتقادًا راسخًا أنه لا أحد في عالم المائة صقل يمتلك هذا النوع من القوة. وهكذا ، أصبح أكثر يقينًا من أنه يجب أن يكون سببه سيف إله الشر. وهكذا ، أصبح تشو فنغ أكثر قلقًا بشأن سلامة أصدقائه. فجأة ، قالت الملكة ” تشو فنغ ، هناك شيء يجب أن أخبرك به.” “ما الأمر؟” سأل تشو فنغ. “بعد فترة وجيزة من فقدان الوعي ، فقدت الوعي أيضًا.” “ومع ذلك كان لدي حلم ” قالت الملكة: “يجب أن تعلم أني لا أحلم أبدًا”. “أي نوع من الحلم؟” سأل تشو فنغ. لقد شعر أنه بما أن الملكة قد ذكرت هذا الأمر له عن عمد ، فإن حلمها يجب أن يكون مميزًا. بسماع ذلك ، بدأت الملكة في إخبار تشو فنغ بالحلم الذي كانت تحلم به بالتفصيل الكامل. “هذا الحلم؟” توتر تشو فنغ عند سماع تفاصيل حلم الملكة. والسبب في ذلك هو أن حلم الملكة هو عودة تشو فنغ إلى مملكة سلف القتال الدنيا ، إلى الطريق السماوي ومنطقة عشيرة تشو السماوية المحظورة. في ذلك المكان ، رأى تشو فنغ والده. ذكر والده الوعد بينهما مرة أخرى. أما بالنسبة لهذا الحلم ، فقد حلم به تشو فنغ أيضًا. في الأصل ، شعر تشو فنغ أنه مجرد حلم عادي. ومع ذلك ، من الوضع الآن ، لم يكن حلما عاديا. وإلا كيف يمكن أن يحلم هو والملكة بنفس الحلم؟
الفصل 2665 – تشو فنغ استيقظ بعد أن فتح تشو فنغ عينيه ، فرك رأسه الذي لا يزال يؤلمه ثم نظر إلى محيطه. بدا المشهد المحيط مخيفًا بعض الشيء. ملأت الشقوق الأرض ، و تحته فوهة بركان شبه دائرية كبيرة وغريبة بعض الشيء. من الواضح أن هذا المكان قد تعرض لنوع من الدمار الذي تسبب فيه المتدربون وإلا فلن يكون من الممكن أن يكون الدمار بهذه الضخامة. والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ ، بمستوى تدريبه الحالي ، يمتلك رؤية حادة للغاية. استطاع رؤية أشياء على مسافة بعيدة جدًا. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي يمكن أن يراه كله هكذا. هذا يعني أن نطاق الدمار واسع للغاية. الغريب أنه شعر ببرودة التي لا توصف. هذه البرودة لم تكن برودة خارقة للعظام، ومع ذلك من الواضح أنها برودة شيئًا يجب أن يكون موجودًا هناك. “ما زلت حيا؟” ذُهل تشو فنغ. على الرغم من أن هذا المكان بدا غريباً للغاية ، عندما رأى السحب البيضاء والسماء الزرقاء فوق رأسه وسمع صوت العصافير ، علم تشو فنغ أنه مازال في عالم المائة صقل. بعد كل شيء ، إنه وقت الظهيرة وبهذا هو قادر على رؤية كل شيء بوضوح. “إيجي ، هل أنتِ بخير؟” سأل تشو فنغ. على الرغم من أنه آمن ، إلا أن تشو فنغ شعر بالقلق الشديد على الملكة. بعد كل شيء ، تسبب سيف إله الشر في شعور تشو فنغ بألم لا يطاق في وقت سابق ، لم يستطع تشو فنغ مقاومة الألم. في هذا النوع من المواقف ، لم يتمكن تشو فنغ من التأكد مما إذا الملكة قد تأثرت أم لا. “تشو فنغ ، أنا بخير. ماذا عنك؟” سمع صوت إيجي القلق. عند سماع هذا الصوت ، أدرك تشو فنغ أن الملكة بخير ، ولكن إمتلأ صوتها بقلق عميق. “انا ايضا بخير. بالحديث عن ذلك ، الأمر غريب جدًا. أشعر بالراحة الشديدة. لا أثر للألم على الإطلاق ” قال تشو فنغ “لا يبدو أنني تلقيت رد فعل عنيف “. لقد تلقى رد فعل عنيف من سيف إله الشر عدة مرات، وبالتالي سيظل يعاني من الألم المتبقي حتى بعد تحمل رد الفعل العنيف. الوقت جوهري لاختفاء الألم بشكل تدريجي وكامل. لم يسبق له أن شعر بمثل هذا الإحساس المريح ، كما لو هو على ما يرام تمامًا. قالت الملكة: ” من الجيد أنك بخير”. ” أجل ” وقف تشو فنغ وتفقد محيطه بعناية. بعد فحص دقيق ، ظهر تعبير عصبي في عينيه، قال: “ماذا فعل إله الشر بجسدي؟” بدأ تشو فنغ يفكر وهو ينظر إلى محيطه. بدا المشهد المحيط به مقفرًا جدًا. علاوة على ذلك ، شعر تشو فنغ أن نطاق الدمار على الأرجح أكبر بكثير مما يراه. تسبب هذا النوع من الدمار في شعور تشو فنغ بالخوف وعدم الارتياح. شعر تشو فنغ أن هذا على الأرجح بسبب إله الشر. كل هذا يشير إلى أن إله الشر قد تسبب في دمار بعد اخذ جسد تشو فنغ. على الأرجح ، عالم المائة صقل واجه كارثة. بعد كل شيء ، يمتلك إله الشر هذا النوع من القوة. “تشو فنغ ، أعتقد أن إله الشر لن ينتهك الوعد الذي قطعه معك ” قالت الملكة ” بما أنك آمن، فهذا يعني أن أصدقاءك يجب أن يكونوا آمنين أيضًا.” عرفت جيدًا ما يقلق تشو فنغ. بطبيعة الحال ، أكثر ما يقلق تشو فنغ هو سلامة أصدقائه. “آمل أن يكون هذا هو الحال ” لا يزال لدى تشو فنغ شك في قلبه. أولاً ، لم يكن متأكداً مما إذا أصدقاؤه على قيد الحياة. بعد كل شيء … لم يؤمن كثيرا بوعد إله الشر. في ذلك الوقت ، قرر تسليم جسده إلى إله الشر لأنه لم يكن لديه خيار آخر. ومع ذلك ، فإن تشو فنغ أكثر حيرة بشأن سبب عودة جسده إلى سيطرته. حاول إله الشر بكل الوسائل الاستيلاء على جسده ، وتمكن أخيرًا من أخذ جسده. لا ينبغي أن يعيد إله الشر جسده إليه بهذه السرعة. بدا الوضع الحالي غير طبيعي إلى حد ما. في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ إلى سيف إله الشر في مكان قريب. شعر تشو فنغ بالخوف قليلاً عندما رأى ذلك السيف مرة أخرى. لم يجرؤ على إمساكه. لم يكن تشو فنغ متأكدًا مما إذا إله الشر سيستمر في السيطرة على جسده إذا أمسكه مرة أخرى أم لا. فقط عندما أطلق سيف إله الشر قوته بالكامل ، أدرك تشو فنغ بالضبط رعب هذا السلاح الشيطاني المخيف الذي يحمله معه طوال الوقت. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت ، مد تشو فنغ يده والتقط سيف إله الشر. “لا يوجد شيء غريب. إنها تمامًا كما كان من قبل. هذا غريب للغاية “. أصبح تشو فنغ أكثر حيرة. سيف إله الشر كما كان قبل الأمر بأكمله. لا يزال ضمن نطاق سيطرة تشو فنغ. ومع ذلك ، فمن المنطقي ألا يكون التحكم فيه بهذه السهولة. فجأة ، ظهر أثر من التصميم في عيون تشو فنغ. بدأت اليد التي أمسك بها تشو فنغ سيف إله الشر في الاحمرار. “تشو فنغ ، ماذا تفعل؟ ” صرخت الملكة بقلق. شعرت أن تشو فنغ يخطط لفعل شيء خطير للغاية. قال تشو فنغ: “سأعرف ما حدث بالضبط بعد أن أسأله”. فووو! بعد قول هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في غرس قوته في سيف إله الشر. في الثانية التالية ، بدأت ألسنة اللهب القرمزية في الظهور من سيف إله الشر. بدأت طبقات سميكة من اللهب القرمزي تملأ السماء. بدت ألسنة اللهب القرمزية مثل السحب القرمزية وامتدت بشكل مستمر لعدة أميال. غطت مجال رؤية تشو فنغ بالكامل. بدا الأمر مخيفًا . مثل وصول يوم القيامة. عند رؤيتها ، سيشعر الفرد بعدم الارتياح الشديد. قام تشو فنغ بالفعل بتنشيط قوة سيف إله الشر. “أخبرني ، ماذا فعلت؟” “لماذا تبذل جهدًا كبيرًا للاستيلاء على جسدي فقط لإعادة جسدي إلي؟” “هل أساءت إلى أصدقائي؟ لماذا أحذثت مثل هذا الدمار؟ ” سأل تشو فنغ أسئلة متتالية. ومع ذلك ، فإن إله الشر لم يجبه. ظل صامتاً. “قل شيئا!” صرخ تشو فنغ. ومع ذلك ، لم يجب إله الشر. تمامًا مثل ذلك ، واصل تشو فنغ تكرار أسئلته عشرات المرات، ومع ذلك لا يزال إله الشر لا يجيب. في هذا النوع من المواقف ، انتهى الأمر بـ تشو فنغ بسحب قوته. بعد ذلك ، بدأت قوة سيف إله الشر تتلاشى تدريجياً. عبس تشو فنغ و شعر بعدم الارتياح أكثر. علم أنه طالما أطلق العنان لقوة سيف إله الشر ، سيظهر ما يسمى إله الشر ، وسيكون قادرًا على التواصل معه. ومع ذلك ، لم يكن هناك استجابة من إله الشر. هذا يعني أن ما يسمى بالإله الشرير لم يرغب في الرد عليه. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد تشو فنغ حقًا الاستمرار في استجواب إله الشر حتى يتلقى إجابة. ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك. بعد كل شيء ، سيتلقى على رد فعل عنيف من استخدام سيف إله الشر وإطلاق قوته. أما بالنسبة لشدة رد الفعل العنيف ، فستعتمد على المدة التي استخدم فيها سيف إله الشر وهكذا … لم يجرؤ تشو فنغ على تفعيل سيف إله الشر وإطلاق العنان لقوته لفترة طويلة من الزمن. ووو!! في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ فجأة بألم في صدره. بعد ذلك مباشرةً ، امتد هذا الألم إلى جسده بالكامل. رد الفعل العنيف من استخدام سيف إله الشر. بدا الأمر كما كان من قبل. نفس الألم المألوف ، نفس الألم الذي لا يطاق. هذا جعل تشو فنغ أكثر ثقة بأن سيف إله الشر لم يتغير والسبب في ذلك هو أن هذا الإحساس بدا تمامًا كما كان من قبل. على الرغم من أن تشو فنغ قد استخدم سيف إله الشر فقط لفترة قصيرة جدًا من الوقت ، إلا أن رد الفعل العنيف الذي تلقاه من الصعب للغاية تحمله. اضطر تشو فنغ للجلوس وتفقد حالته. عندما انتهى تشو فنغ من تفقد حالته ، اكتشف أن الشمس قد غربت بالفعل ، و السماء مظلمة بالكامل تقريبًا. “تشو فنغ ، ماذا تخطط أن تفعل الآن؟” سألت الملكة. “بما أنه رفض إعطائي إجابة ، فسوف يتعين علي أن أجد إجابات لأسئلتي بنفسي ” عندما تحدث تشو فنغ ، حلّق في السماء. بدأ يتقدم نحو اتجاه مدينة البطل. لقد شعر أنه إذا وانغ تشيانغ والآخرون بخير ، فيجب أن يكونوا في مدينة البطل الآن. ومع ذلك ، كلما طار تشو فنغ ، أصبح أكثر إزعاجًا. نظرًا لأنه قلق للغاية ، كانت سرعة طيرانه عالية للغاية. على الرغم من أنه يطير بهذه السرعة ، إلا أن المشهد تحته … ظل متطابقًا تقريبًا. أرض قاحلة تمامًا ، بدون شفرة واحدة من العشب. لم يكن هناك أثر للحياة على الأرض فحسب ، بل الأرض أيضًا مغطاة بالشقوق. اختلف هذا النوع من المناظر إلى حد ما مقارنة بالدمار الذي تسبب فيه جينسنغ ملك الشر . لقد صقل جينسنغ ملك الشر الحياة من حوله باستخدام قواه الخاصة. ومع ذلك ، بدا المشهد أسفله وكأنه دمار ناتج عن نوع من القوة. على الرغم من أن الدمار لم يصل إلى مستوى مخيف للغاية ، إلا أن مثل هذا النطاق الواسع أظهر مدى قوة تلك القوة. أعتقد تشو فنغ اعتقادًا راسخًا أنه لا أحد في عالم المائة صقل يمتلك هذا النوع من القوة. وهكذا ، أصبح أكثر يقينًا من أنه يجب أن يكون سببه سيف إله الشر. وهكذا ، أصبح تشو فنغ أكثر قلقًا بشأن سلامة أصدقائه. فجأة ، قالت الملكة ” تشو فنغ ، هناك شيء يجب أن أخبرك به.” “ما الأمر؟” سأل تشو فنغ. “بعد فترة وجيزة من فقدان الوعي ، فقدت الوعي أيضًا.” “ومع ذلك كان لدي حلم ” قالت الملكة: “يجب أن تعلم أني لا أحلم أبدًا”. “أي نوع من الحلم؟” سأل تشو فنغ. لقد شعر أنه بما أن الملكة قد ذكرت هذا الأمر له عن عمد ، فإن حلمها يجب أن يكون مميزًا. بسماع ذلك ، بدأت الملكة في إخبار تشو فنغ بالحلم الذي كانت تحلم به بالتفصيل الكامل. “هذا الحلم؟” توتر تشو فنغ عند سماع تفاصيل حلم الملكة. والسبب في ذلك هو أن حلم الملكة هو عودة تشو فنغ إلى مملكة سلف القتال الدنيا ، إلى الطريق السماوي ومنطقة عشيرة تشو السماوية المحظورة. في ذلك المكان ، رأى تشو فنغ والده. ذكر والده الوعد بينهما مرة أخرى. أما بالنسبة لهذا الحلم ، فقد حلم به تشو فنغ أيضًا. في الأصل ، شعر تشو فنغ أنه مجرد حلم عادي. ومع ذلك ، من الوضع الآن ، لم يكن حلما عاديا. وإلا كيف يمكن أن يحلم هو والملكة بنفس الحلم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
