هدايا تشو فنغ
الفصل 2672 : هدايا تشو فنغ
“لماذا أتيت إلى هـ -هنا؟ أ- هل أنت هنا لأجل تـ -تخريب مزاجنا؟”
كان الطلب الذي قدمه تشو فنغ إلى زعيم عشيرة الوصي مرتبطًا بـ شيان مياو مياو.
علاوة على ذلك، أصبح تشو فنغ حقًا الشخص الذي ينقذ الجميع من الكارثة.
عندما غادر تشو فنغ عالم الأسلاف القتالي السفلي ودخل إلى العالم العادي المائة صقل، كان يعلم أن شيان مياو مياو ستدخل في يوم من الأيام إلى العالم العادي المائة صقل أيضًا.
“أيها السيد العظيم المتنبئ، هل يمكن أن تكون قد تنبأت بشيء ما؟” سأل تشو فنغ.
أولاً، كانت موهوبة بما يكفي لدخول العالم العادي المائة صقل. ثانياً… كانت بحاجة للعثور على والدتها.
في الأصل، اعتقدوا أن الصخور هي هدية فراق بسيطة. لم يتوقعوا أبدًا أن يمنحهم تشو فنغ مثل هذه الهدايا الهائلة.
وبسبب ذلك، أعطاها تشو فنغ عنصرين. أحدهما مفتاحًا قادرًا على اختراق حاجز التشكيل المحيط بمرحلة المائة صقل. أما الآخر، فهو طائر الوميض الذهبي. باستخدام الطائر الذهبي، يمكن لـ شيان مياو مياو البحث عنه عند دخولها إلى العالم العادي المائة صقل.
بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.
فقط، ظل تشو فنغ في عالم المائة صقل لفترة طويلة بالفعل. ومع ذلك، لم تكن هناك أخبار من شيان مياو مياو على الإطلاق. خمن تشو فنغ أنها لم تصل إلى عالم المائة صقل حتى الآن.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.
ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.
“بازز~~~”
طلب من رئيس عشيرة الوصي أن يحيط علماً بـ شيان مياو مياو، وطلب منه أن يعتني بها إذا واجهها.
بعد ذلك، صعد تشو فنغ مع وانغ تشيانغ و تشاو هونغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي على الطريق إلى السماء.
أما بالنسبة لرئيس عشيرة الوصي، فقد وافق بطبيعة الحال على طلب تشو فنغ. بعد كل شيء، بالنسبة له، تشو فنغ سيده الشاب.
في ذلك الوقت، كان ليتل بول يكره تشو فنغ بسبب الطريقة التي عامله بها يينغ مينغ تشاو. حتى أنه حاول عمداً جعل الأمور صعبة عليه أمام الجميع.
“من هو ذاك الشخص؟”
ومع ذلك، بعد تلك الكارثة، لم يعد ليتل بول يشعر بأي كراهية تجاه تشو فنغ فحسب، بل بات مليئًا بالإعجاب بـه.
فجأة، بدت كلمات الاستجواب من الحشد الهائل.
لم يكن لديه أي فكرة عما واجهه هذا الرجل العجوز. ومع ذلك، كان يعلم أن قوة الرجل العجوز غير عادية. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز سيد أرض الدفن المجهولة.
نظرًا لأن هذا المكان هو الطريق المؤدي إلى السماء الذي أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، فقد ظهر عدد قليل جدًا من الناس هنا بشكل عام.
بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.
والسبب في ذلك هو أن هذا المكان كان المكان الأقرب إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. وهكذا، أصبح مكانًا مقدسًا للناس في عالم المائة صقل.
بعد ذلك مباشرة، تحطمت كل تلك الصخور مثل البطيخ.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، ظهر في مكان قريب رجل عجوز يرتدي ملابس ممزقة ومغطى بالغبار.
“بالضبط من أعطاك كرة التنبؤ البلورية؟” سأل تشو فنغ.
إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.
“على الرغم من أنني لا أعرف اسم هذا الشخص الصالح، فقد ذكر لي ذات مرة أن أخاطبه أمام الآخرون على أنه ’القدر السماوي العظيم’.”
حتمًا، جذب هذا انتباه الحشد من مدينة البطل.
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.
بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، أوقف تشو فنغ وانغ تشيانغ وأنقذ السيد العظيم المتنبئ من قبضته.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ عرف ذلك الرجل العجوز. كان سيد أرض الدفن المجهولة.
في ذلك الوقت، كان ليتل بول يكره تشو فنغ بسبب الطريقة التي عامله بها يينغ مينغ تشاو. حتى أنه حاول عمداً جعل الأمور صعبة عليه أمام الجميع.
على الرغم من أنه يرتدي مثل واحد، إلا أنه لم يكن متسولًا. بدلاً من ذلك، كان خبيرًا قويًا بشكل لا يمكن فهمه، فردًا عظيمًا حقًا.
ومع ذلك، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل. من يمكنه أن يصدمه لمثل هذه الحالة؟
عند رؤية الرجل العجوز، مشى تشو فنغ نحوه دون وعي. أراد أن يُحييه.
علاوة على ذلك، أصبح تشو فنغ حقًا الشخص الذي ينقذ الجميع من الكارثة.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.
بطبيعة الحال، لهذا الرجل العجوز أصل رائع. حيث أنه ’النمر المقدس العظيم’.
”لا تفعل! لا تأتي! لا تأتي!”
وهكذا، لم يتفاجأ على الإطلاق بنبوءة السيد العظيم المتنبئ.
قبل أن يتمكن تشو فنغ من الاقتراب، تحول ذلك الرجل العجوز فجأة إلى حالة من الجنون. صرخ في تشو فنغ لعدم الاقتراب منه، وبدأ في الهروب بسرعة.
“كاتشاك ~~~”
[بهدل الراجل هو وأبوه وعاوز يحييه ’بجح أوي’ ^_^]
بالطبع، لم يعرف أحد أن الرجل العجوز هو النمر المقدس العظيم. لم يعرف حتى تشو فنغ هويته.
بدا مظهره مرتبكًا للغاية، وكان في الحقيقة غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم. من وقت لآخر، كان يتعثر. ومع ذلك، فإنه سيعود على الفور ويواصل الهرب.
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.
وقف تشو فنغ هناك، مرتبكًا. اكتشف أن الموقف بدا خاطئًا وأن الرجل العجوز بدا متأثرًا بنوع من الصدمة.
وهكذا، لم يتفاجأ على الإطلاق بنبوءة السيد العظيم المتنبئ.
ومع ذلك، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل. من يمكنه أن يصدمه لمثل هذه الحالة؟
تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.
بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.
بعد أن اكتشف تشو فنغ أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ جديرة بالثقة حقًا، عهد تشو فنغ إلى السيد العظيم المتنبئ لمساعدته في العثور على آثار للقمر الخالد، بالإضافة إلى الأماكن التي قد تكون فيها يا فاي والآخرين. أراد أن يعرف أين يجب أن يذهب للعثور عليهم.
“الأخ تشو فنغ، هل تعرف هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي أساء إليك من قبل؟ هل يجب أن نذهب ونلتقطه من أجلك حتى تتمكن من تعليمه درسًا بشكل صحيح؟” قال ليتل بول بعد المشي تجاهه قليلاً.
”لا تفعل! لا تأتي! لا تأتي!”
في ذلك الوقت، كان ليتل بول يكره تشو فنغ بسبب الطريقة التي عامله بها يينغ مينغ تشاو. حتى أنه حاول عمداً جعل الأمور صعبة عليه أمام الجميع.
ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.
ومع ذلك، بعد تلك الكارثة، لم يعد ليتل بول يشعر بأي كراهية تجاه تشو فنغ فحسب، بل بات مليئًا بالإعجاب بـه.
“في الحقيقة، أنا، تشو فنغ، لم أقم برحلة سلسة أبدًا منذ أن خطوت على طريق التدريب القتالي.”
نظر تشو فنغ بتمعن تجاه الرجل العجوز الهارب. بعد فترة قصيرة، التفت إلى ليتل بول والآخرين: “يجب ألا تذهبوا جميعًا وتستفزوا هذا الرجل.”
وقف تشو فنغ هناك، مرتبكًا. اكتشف أن الموقف بدا خاطئًا وأن الرجل العجوز بدا متأثرًا بنوع من الصدمة.
“لماذا هذا؟”
بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.
اندهش الحشد من كلمات تشو فنغ. شعروا جميعًا أن الرجل العجوز الممزق لا يختلف عن المتسول.
تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.
ومع ذلك، فإن ما قاله تشو فنغ جعل الجمهور يشعر بأن هذا الرجل العجوز يمتلك أصلًا رائعًا.
قال تشو فنغ للجميع: “عدا ذلك، لن أحقق أي تقدم”.
بطبيعة الحال، لهذا الرجل العجوز أصل رائع. حيث أنه ’النمر المقدس العظيم’.
في هذه اللحظة، دخل نقل صوت السيد العظيم المتنبئ في أذني تشو فنغ. “الصديق الصغير تشو فنغ، يمكنني أن أخبرك. ومع ذلك، يجب ألا تخبر الآخرين”.
لقد كان شخصًا يمكنه إغراق كل هؤلاء الناس حتى الموت بمجرد البصق.
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.
لقد أصبح هكذا فقط بعد أن عُذب من قبل القرد العجوز.
وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].
بالطبع، لم يعرف أحد أن الرجل العجوز هو النمر المقدس العظيم. لم يعرف حتى تشو فنغ هويته.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد مرة أخرى. ثم، جنبا إلى جنب مع تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، صعد تشو فنغ على الطريق إلى السماء.
“تذكروا مظهره. إذا كنتم ستقابلوه جميعًا مرة أخرى، فيجب ألا تحاولوا استفزازه.” حذر تشو فنغ مرة أخرى. امتلك تعبير جاد للغاية كما قال تلك الكلمات.
“بازز~~~”
لم يكن لديه أي فكرة عما واجهه هذا الرجل العجوز. ومع ذلك، كان يعلم أن قوة الرجل العجوز غير عادية. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز سيد أرض الدفن المجهولة.
لم يكن لديه أي فكرة عما واجهه هذا الرجل العجوز. ومع ذلك، كان يعلم أن قوة الرجل العجوز غير عادية. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز سيد أرض الدفن المجهولة.
لهذا السبب، لم يجرؤ تشو فنغ على الاقتراب منه بتهور على الرغم من أنه يعاني حاليًا من حالة عقلية مشوشة. وهكذا، سيكون من غير الحكمة للغاية لـ ليتل بول والآخرين الاقتراب منه أو استفزازه.
بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.
“بالتأكيد.”
“هذا صحيح. ما قاله اللورد تشو فنغ صحيح”.
على الرغم من أن ليتل بول والآخرين لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب إخبارهم تشو فنغ بتوخي الحذر من هذا الرجل العجوز، إلا أنهم جميعًا أومأوا برأسهم. لم يجرؤوا على عصيان كلمات تشو فنغ.
بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.
قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.
بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.
بعد ذلك، صعد تشو فنغ مع وانغ تشيانغ و تشاو هونغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي على الطريق إلى السماء.
“بالتأكيد.”
هذا صحيح، لم يكن فقط تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ. يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، بعد التصالح مع بعضهما البعض، خططوا أيضًا لدخول عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم، وقرروا مرافقة تشو فنغ والآخرين.
أولاً، كانت موهوبة بما يكفي لدخول العالم العادي المائة صقل. ثانياً… كانت بحاجة للعثور على والدتها.
بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.
بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.
“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك انتظر.”
في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.
في هذه اللحظة، سُمع صوت مسن. كان رجل عجوز يطير من بعيد. وهبط أمام الطريق المؤدي إلى السماء.
“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك انتظر.”
هذا الشخص هو المعروف في العالم بأسم السيد العظيم المتنبئ.
في هذه اللحظة، دخل نقل صوت السيد العظيم المتنبئ في أذني تشو فنغ. “الصديق الصغير تشو فنغ، يمكنني أن أخبرك. ومع ذلك، يجب ألا تخبر الآخرين”.
في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.
جميع الأشخاص الذين حصلوا على الصخور من تشو فنغ كانوا أشخاصًا صادقوه سابقًا.
ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.
”لا تفعل! لا تأتي! لا تأتي!”
علاوة على ذلك، أصبح تشو فنغ حقًا الشخص الذي ينقذ الجميع من الكارثة.
فقط، ظل تشو فنغ في عالم المائة صقل لفترة طويلة بالفعل. ومع ذلك، لم تكن هناك أخبار من شيان مياو مياو على الإطلاق. خمن تشو فنغ أنها لم تصل إلى عالم المائة صقل حتى الآن.
“أيها السيد العظيم المتنبئ، هل يمكن أن تكون قد تنبأت بشيء ما؟” سأل تشو فنغ.
على الرغم من أن ليتل بول والآخرين لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب إخبارهم تشو فنغ بتوخي الحذر من هذا الرجل العجوز، إلا أنهم جميعًا أومأوا برأسهم. لم يجرؤوا على عصيان كلمات تشو فنغ.
بعد أن اكتشف تشو فنغ أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ جديرة بالثقة حقًا، عهد تشو فنغ إلى السيد العظيم المتنبئ لمساعدته في العثور على آثار للقمر الخالد، بالإضافة إلى الأماكن التي قد تكون فيها يا فاي والآخرين. أراد أن يعرف أين يجب أن يذهب للعثور عليهم.
بالطبع، لم يعرف أحد أن الرجل العجوز هو النمر المقدس العظيم. لم يعرف حتى تشو فنغ هويته.
ومع ذلك، حتى بعد مرور عدة أيام، لم يكن السيد العظيم المتنبئ قادرًا على إجراء أي نبوءات بشأن مكان وجودهم.
في تلك اللحظة، انطلقت صيحات التصفيق من الجمهور. كانوا جميعًا يهتفون لـ تشو فنغ.
و برؤيته يندفع إلى هنا، اعتقد تشو فنغ أن السيد العظيم المتنبئ قد تمكن من التنبؤ بشيء ما.
“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.
“اعتذاري، هذا الرجل العجوز غير كفء، ولم يكن قادرًا على تقديم أي نبوءات.” هز السيد العظيم المتنبئ رأسه.
قال تشو فنغ بابتسامة: “لا تمانع في ذلك”. ثم سأل: “إذن، أيها السيد العظيم، ما الذي قد أتى بك إلى هنا؟”
“الأخ تشو فنغ، هل تعرف هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي أساء إليك من قبل؟ هل يجب أن نذهب ونلتقطه من أجلك حتى تتمكن من تعليمه درسًا بشكل صحيح؟” قال ليتل بول بعد المشي تجاهه قليلاً.
“الصديق الصغير تشو فنغ، هذا الرجل العجوز مدين لك. وبالتالي، أردت دائمًا أن أعوضك بذلك”.
“ومع ذلك، هذه هي الصفة التي يتسم بها درب التدريب القتالي. على الرغم من أنني أعلم أن هناك عددًا لا يحصى من التجارب والمحن المقبلة، إلّا أنه لا يمكنني التراجع على الإطلاق”.
قال السيد العظيم المتنبئ: “على الرغم من أنني لم أتمكن من التنبؤ بمكان وجود أصدقائك… إلا أنني تمكنت من التنبؤ بأشياء تتعلق بك”.
“هذا صحيح. ما قاله اللورد تشو فنغ صحيح”.
“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.
أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتلقوا هدايا من تشو فنغ، فقد كان لديهم جميعًا تعابير حسودة على وجوههم.
قال السيد العظيم المتنبئ: “الصديق الصغير تشو فنغ، بعد أن تصل إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، من الأفضل أن تغادر على الفور، وتنتقل إلى العوالم العليا الأخرى للتدريب”.
“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.
“لماذا؟” سأل تشو فنغ.
في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.
“لقد تنبأت بأنك ستواجه تجارب ومحن لا تعد ولا تحصى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي. سيكون هذا الأمر في غاية الخطورة، وقد تتعرض لحادث مؤسف وتموت هناك”.
ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.
“بالنسبة لك، عالم تشيليوكوزم العلوي مكان مشؤوم للغاية.” قال السيد العظيم المتنبئ.
حمل الحشد حقائب التخزين وبدأوا في فحصها. عندها فقط اكتشفوا أنها تحتوي على كمية كبيرة من الكنوز.
تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.
قال السيد العظيم المتنبئ: “الصديق الصغير تشو فنغ، بعد أن تصل إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، من الأفضل أن تغادر على الفور، وتنتقل إلى العوالم العليا الأخرى للتدريب”.
بعد كل شيء، كانوا جميعًا يعلمون جيدًا أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ دقيقة للغاية.
فقط، ظل تشو فنغ في عالم المائة صقل لفترة طويلة بالفعل. ومع ذلك، لم تكن هناك أخبار من شيان مياو مياو على الإطلاق. خمن تشو فنغ أنها لم تصل إلى عالم المائة صقل حتى الآن.
أما بالنسبة لنبؤته الحالية، فقد نصت على أن تشو فنغ سيُقابَل بعدد لا يحصى من التجارب والمحن في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.
“بعد كل شيء، فإن درب التدريب القتالي هو مسار يسير عكس السماء. إذا كنت أرغب في الحصول على القوة، يجب أن أحارب السماوات من أجلها”.
“أ -أ- أنت اخرس بـ – بحق الجحيم!”
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ عرف ذلك الرجل العجوز. كان سيد أرض الدفن المجهولة.
“لماذا أتيت إلى هـ -هنا؟ أ- هل أنت هنا لأجل تـ -تخريب مزاجنا؟”
علاوة على ذلك، أصبح تشو فنغ حقًا الشخص الذي ينقذ الجميع من الكارثة.
أصبح وانغ تشيانغ غاضبًا. خرج من الطريق إلى السماء ثم أمسك السيد العظيم المتنبئ مستعداً لضربه.
بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.
كان رد فعل وانغ تشيانغ مفهومًا أيضًا. بعد كل شيء، كانوا مليئين بالتوقعات للرحلة إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. ما قاله السيد العظيم المتنبئ بمثابة رمي حوض من الماء البارد فوق تشو فنغ. هذا بالفعل يُضعف ويخرب الحالة المزاجية.
“بالتأكيد.”
“وانغ تشيانغ، دعه يذهب.”
إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الأمر أكثر روعة.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، أوقف تشو فنغ وانغ تشيانغ وأنقذ السيد العظيم المتنبئ من قبضته.
على الرغم من أن ليتل بول والآخرين لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب إخبارهم تشو فنغ بتوخي الحذر من هذا الرجل العجوز، إلا أنهم جميعًا أومأوا برأسهم. لم يجرؤوا على عصيان كلمات تشو فنغ.
بالمقارنة مع وانغ تشيانغ الغاضب والحشد العصبي، ظل تشو فنغ هادئًا للغاية بعد سماع ما قاله السيد العظيم المتنبئ.
“اعتذاري، هذا الرجل العجوز غير كفء، ولم يكن قادرًا على تقديم أي نبوءات.” هز السيد العظيم المتنبئ رأسه.
عرف تشو فنغ جيدًا مدى خطورة عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم حتى دون أن يخبره الآخرون بذلك.
فجأة، بدت كلمات الاستجواب من الحشد الهائل.
وهكذا، لم يتفاجأ على الإطلاق بنبوءة السيد العظيم المتنبئ.
علاوة على ذلك،اسمه القدر السماوي العظيم. هل من الممكن أنه خبيراً رفيع المستوى؟
“الجميع، من فضلكم لا تقلقوا. لقد عرفت منذ البداية أن رحلتي إلى عالم تشيليوكوزم العلوي لن تمتلئ بالإبحار السلس.”
”لا تفعل! لا تأتي! لا تأتي!”
“في الحقيقة، أنا، تشو فنغ، لم أقم برحلة سلسة أبدًا منذ أن خطوت على طريق التدريب القتالي.”
نظر تشو فنغ بتمعن تجاه الرجل العجوز الهارب. بعد فترة قصيرة، التفت إلى ليتل بول والآخرين: “يجب ألا تذهبوا جميعًا وتستفزوا هذا الرجل.”
“ومع ذلك، هذه هي الصفة التي يتسم بها درب التدريب القتالي. على الرغم من أنني أعلم أن هناك عددًا لا يحصى من التجارب والمحن المقبلة، إلّا أنه لا يمكنني التراجع على الإطلاق”.
ومع ذلك، بعد تلك الكارثة، لم يعد ليتل بول يشعر بأي كراهية تجاه تشو فنغ فحسب، بل بات مليئًا بالإعجاب بـه.
“بعد كل شيء، فإن درب التدريب القتالي هو مسار يسير عكس السماء. إذا كنت أرغب في الحصول على القوة، يجب أن أحارب السماوات من أجلها”.
“الجميع، من فضلكم لا تقلقوا. لقد عرفت منذ البداية أن رحلتي إلى عالم تشيليوكوزم العلوي لن تمتلئ بالإبحار السلس.”
قال تشو فنغ للجميع: “عدا ذلك، لن أحقق أي تقدم”.
في هذه اللحظة، سُمع صوت مسن. كان رجل عجوز يطير من بعيد. وهبط أمام الطريق المؤدي إلى السماء.
“هذا صحيح. ما قاله اللورد تشو فنغ صحيح”.
“بالنسبة لك، عالم تشيليوكوزم العلوي مكان مشؤوم للغاية.” قال السيد العظيم المتنبئ.
في تلك اللحظة، انطلقت صيحات التصفيق من الجمهور. كانوا جميعًا يهتفون لـ تشو فنغ.
بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.
“ومع ذلك، أيها السيد العظيم المتنبئ، لا يزال علي أن أشكرك على تذكيري. بعد قول هذا، أيها السيد العظيم المتنبئ، أنا في الحقيقة أكثر فضولًا بشأن شيء آخر غير هذا. هل سيكون السيد العظيم على استعداد لتقديم إجابة لي؟” قال تشو فنغ إلى السيد العظيم المتنبئ.
أولاً، كانت موهوبة بما يكفي لدخول العالم العادي المائة صقل. ثانياً… كانت بحاجة للعثور على والدتها.
“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك اسأل. طالما أنه شيء أعرفه، فسأخبرك بالتأكيد.” قال السيد العظيم المتنبئ.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.
“بالضبط من أعطاك كرة التنبؤ البلورية؟” سأل تشو فنغ.
قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.
“…” صمت السيد العظيم المتنبئ بعد سماع هذه الكلمات. ظهر تعبير صعب على وجهه.
“كاتشاك ~~~”
قال تشو فنغ بابتسامة: “إذا كان السؤال صعبًا للغاية، فلا داعي للقلق بشأنه”.
نظرًا لأن هذا المكان هو الطريق المؤدي إلى السماء الذي أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، فقد ظهر عدد قليل جدًا من الناس هنا بشكل عام.
سمع تشو فنغ من السيد العظيم المتنبئ أن كرة التنبؤ البلورية قد أعطيت له من قبل شخص صالح. كانت الكرة البلورية هي التي غيرت مصيره.
عندما غادر تشو فنغ عالم الأسلاف القتالي السفلي ودخل إلى العالم العادي المائة صقل، كان يعلم أن شيان مياو مياو ستدخل في يوم من الأيام إلى العالم العادي المائة صقل أيضًا.
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.
ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.
في هذه اللحظة، دخل نقل صوت السيد العظيم المتنبئ في أذني تشو فنغ. “الصديق الصغير تشو فنغ، يمكنني أن أخبرك. ومع ذلك، يجب ألا تخبر الآخرين”.
الفصل 2672 : هدايا تشو فنغ
“على الرغم من أنني لا أعرف اسم هذا الشخص الصالح، فقد ذكر لي ذات مرة أن أخاطبه أمام الآخرون على أنه ’القدر السماوي العظيم’.”
كان رد فعل وانغ تشيانغ مفهومًا أيضًا. بعد كل شيء، كانوا مليئين بالتوقعات للرحلة إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. ما قاله السيد العظيم المتنبئ بمثابة رمي حوض من الماء البارد فوق تشو فنغ. هذا بالفعل يُضعف ويخرب الحالة المزاجية.
“شكراً لك.” تذكر تشو فنغ الاسم.
ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه أي فكرة عن من قد يكون هذا الشخص، إلا أنه شعر أن حقيقة أن هذا الشخص يمتلك مثل هذا الكنز وكان على استعداد لتقديمه إلى شخص آخر يعني أنه يجب أن يكون فردًا استثنائيًا للغاية.
علاوة على ذلك،اسمه القدر السماوي العظيم. هل من الممكن أنه خبيراً رفيع المستوى؟
“في الحقيقة، أنا، تشو فنغ، لم أقم برحلة سلسة أبدًا منذ أن خطوت على طريق التدريب القتالي.”
إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الأمر أكثر روعة.
“تذكروا مظهره. إذا كنتم ستقابلوه جميعًا مرة أخرى، فيجب ألا تحاولوا استفزازه.” حذر تشو فنغ مرة أخرى. امتلك تعبير جاد للغاية كما قال تلك الكلمات.
“الجميع، وداعاً. المستقبل طويل، وسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى”.
تمسكت شو ييي والآخرون الذين أقاموا صداقة مع تشو فنغ، بغض النظر عن جنسهم وعمرهم، بإحكام بحقيبة التخزين التي قدمها لهم، بينما ملأت العواطف قلوبهم.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد مرة أخرى. ثم، جنبا إلى جنب مع تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، صعد تشو فنغ على الطريق إلى السماء.
“بازز~~~”
بعد أن صعد على الطريق إلى السماء، بدأ تشو فنغ في صعود الدرجات وسرعان ما اختفى من على مرمى البصر.
“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك اسأل. طالما أنه شيء أعرفه، فسأخبرك بالتأكيد.” قال السيد العظيم المتنبئ.
“بازز~~~”
أما بالنسبة لرئيس عشيرة الوصي، فقد وافق بطبيعة الحال على طلب تشو فنغ. بعد كل شيء، بالنسبة له، تشو فنغ سيده الشاب.
بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.
ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.
“كاتشاك ~~~”
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.
“كاتشاك ~~~”
[بهدل الراجل هو وأبوه وعاوز يحييه ’بجح أوي’ ^_^]
“كاتشاك ~~~”
قال السيد العظيم المتنبئ: “الصديق الصغير تشو فنغ، بعد أن تصل إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، من الأفضل أن تغادر على الفور، وتنتقل إلى العوالم العليا الأخرى للتدريب”.
بعد ذلك مباشرة، تحطمت كل تلك الصخور مثل البطيخ.
هذا الشخص هو المعروف في العالم بأسم السيد العظيم المتنبئ.
بعد أن تحطمت، اكتشف الحشد وجود حقيبة تخزين في كل صخرة.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هو الموجود في حقائب التخزين، إلا أنهم تمكنوا من التخمين من رد فعل أولئك الذين تلقوها أنهم بالتأكيد يحتوون على هدايا ثمينة. ~~~~~~~~~~~~~
حمل الحشد حقائب التخزين وبدأوا في فحصها. عندها فقط اكتشفوا أنها تحتوي على كمية كبيرة من الكنوز.
“الجميع، وداعاً. المستقبل طويل، وسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى”.
في تلك اللحظة، بدأ هؤلاء الأشخاص الذين تلقوا الصخور من تشو فنغ في النظر إلى بعضهم البعض. ملأ تعبير ينم عن مفاجأة سارة وجوههم.
عرف تشو فنغ جيدًا مدى خطورة عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم حتى دون أن يخبره الآخرون بذلك.
في الأصل، اعتقدوا أن الصخور هي هدية فراق بسيطة. لم يتوقعوا أبدًا أن يمنحهم تشو فنغ مثل هذه الهدايا الهائلة.
أما بالنسبة لنبؤته الحالية، فقد نصت على أن تشو فنغ سيُقابَل بعدد لا يحصى من التجارب والمحن في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.
جميع الأشخاص الذين حصلوا على الصخور من تشو فنغ كانوا أشخاصًا صادقوه سابقًا.
في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.
بعضهم ساعد تشو فنغ في الماضي، والبعض الآخر لم يفعل ذلك. ومع ذلك، لا يزال تشو فنغ يُعد الهدايا لهم. كانت الهدايا التي أعدها تشو فنغ لهم مختلفة.
ومع ذلك، فإن ما قاله تشو فنغ جعل الجمهور يشعر بأن هذا الرجل العجوز يمتلك أصلًا رائعًا.
كانت تلك هدايا معدة بدقة. لم تكن الأشياء الموجودة في حقائب التخزين قادرة على مساعدتهم في حاضرهم فحسب، بل ستساعدهم أيضًا في المستقبل.
بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.
إنها هدايا أعدت شخصيًا لكل واحد منهم.
هذا الشخص هو المعروف في العالم بأسم السيد العظيم المتنبئ.
تمسكت شو ييي والآخرون الذين أقاموا صداقة مع تشو فنغ، بغض النظر عن جنسهم وعمرهم، بإحكام بحقيبة التخزين التي قدمها لهم، بينما ملأت العواطف قلوبهم.
“وانغ تشيانغ، دعه يذهب.”
أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتلقوا هدايا من تشو فنغ، فقد كان لديهم جميعًا تعابير حسودة على وجوههم.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد مرة أخرى. ثم، جنبا إلى جنب مع تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، صعد تشو فنغ على الطريق إلى السماء.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هو الموجود في حقائب التخزين، إلا أنهم تمكنوا من التخمين من رد فعل أولئك الذين تلقوها أنهم بالتأكيد يحتوون على هدايا ثمينة.
~~~~~~~~~~~~~
وبسبب ذلك، أعطاها تشو فنغ عنصرين. أحدهما مفتاحًا قادرًا على اختراق حاجز التشكيل المحيط بمرحلة المائة صقل. أما الآخر، فهو طائر الوميض الذهبي. باستخدام الطائر الذهبي، يمكن لـ شيان مياو مياو البحث عنه عند دخولها إلى العالم العادي المائة صقل.
[وبكدا تم الإنتهاء من أرك العالم العادي المائة صقل الأرك السادس من عشرة أركات موجودين حالياً ، وهنتقدم للأرك الجديد ’عودة الطفل المنبوذ’]
“…” صمت السيد العظيم المتنبئ بعد سماع هذه الكلمات. ظهر تعبير صعب على وجهه.
وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].
“تذكروا مظهره. إذا كنتم ستقابلوه جميعًا مرة أخرى، فيجب ألا تحاولوا استفزازه.” حذر تشو فنغ مرة أخرى. امتلك تعبير جاد للغاية كما قال تلك الكلمات.
بالطبع، لم يعرف أحد أن الرجل العجوز هو النمر المقدس العظيم. لم يعرف حتى تشو فنغ هويته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
