نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3173

“غريب. لماذا لا يهاجموننا؟ علاوة على ذلك ، فهم لا يقولون أي شيء؟

 

 

 

سرعان ما لاحظ الناس من عشيرة تشو السماوية السلوك الغريب لعشيرة الريشة السماوية الوحشية.

“وبالتالي ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على أنفسكم. لقد اتخذتم جميعا القرار الخاطئ. على هذا النحو ، يجب أن تتحملوا عواقب قراركم “.

 

 

كانوا قادرين على رؤية التعبيرات المليئة بالكراهية والنظرات القاتلة لرجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية. كان رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية يشعرون بالالم لانهم لا يستطيعون فعل شيء.

كما تمكنوا من رؤية الازدراء من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية.

 

“هل أصيبوا بالجنون؟”

كما تمكنوا من رؤية الازدراء من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية.

 

 

“تشو هونغ يي ، هل جن جنون ثلاثتكم ؟!”

على هذا النحو ، لم يتمكنوا من فهم سبب عدم قيام رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية بمهاجمتهم على الفور ولا حتى قول أي شيء لهم ، على الرغم من أنهم جاءوا بوضوح من اجلهم.

“لماذا تقوم بالسؤال عما تعرفه بالفعل؟” قال تشو فنغ.

 

ألقى تشو فنغ عينيه نحو شخص خلف تشينغيو يون لونغ.

في مواجهة مثل هذا السلوك الغريب من عشيرة الريشة السماوية الوحشية ، أصبح رجال عشيرة تشو السماوية أكثر قلقا.

فجأة ، بدا صوت غاضب لا يضاهى من بين رجال عشيرة تشو السماوية المجتمعين هناك.

 

 

فجأة ، صاح أحدهم ، “انظر! أليس هذا تشو هونغ يي ؟!

كانوا يخططون لمعاقبة عشيرة تشو السماوية ويجعلوها مثالا للآخرين. كانوا يخططون لإثبات قوتهم بعد أن يجتمع جميع الناس هنا.

 

 

رأوا تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه يحلقون بسرعة. علاوة على ذلك ، انضموا إلى عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق الوحشية.

 

 

حتى الثنائي دونغ غوه الذي كان مختبئا فوجئ بكلمات تشو فنغ.

“هل أصيبوا بالجنون؟”

بمجرد أن تحدث تشينغيو يون لونغ ، أصبحت قلوب رجال عشيرة تشو السماوية متوترة.

 

لم يتوقع أبدا أن يكون لدى تشو فنغ مثل هذا التعبير الواثق والشجاع طوال الوقت. تسبب هذا في جعل تشينغيو فنغ مينغ بشعر باستياء أكبر.

كان جميع رجال عشيرة تشو السماوية في حيرة تامة من الظهور المفاجئ لتشو هونغ يي والاثنين الآخرين.

 

 

 

نظرا لأن عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة تشو السماوية كانت أعداء ، كانت أفعالهم ببساطة أقرب إلى دخول عرين النمر ومغازلة موتهم.

لكي يجرؤ تشو فنغ على الحديث هكذا  أمام كل هؤلاء الناس ، شعر تشينغيو يون لونغ بالاستياء الشديد.

 

 

“لا ، الجميع ، انظروا إلى لوحات العنوان على خصورهم!”

كان جميع رجال عشيرة تشو السماوية في حيرة تامة من الظهور المفاجئ لتشو هونغ يي والاثنين الآخرين.

 

 

سرعان ما لاحظ شخص يتمتع ببصر جيد لوحات العنوان على تشو هونغ يي وخصر أتباعه.

 

 

 

“هؤلاء الثلاثة ، هم في الواقع…”

 

 

لقد تخلوا بالفعل عن لوحات عناوين عشيرة تشو السماوية ووضعوا لوحات عناوين عشيرة أخرى. كانت أفعالهم ببساطة أقرب إلى التخلي عن هويتهم.

في تلك اللحظة ، كان رجال عشيرة تشو السماوية متفاجئين وغاضبين.

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

 

في حين أن الكلمات السابقة من رجال عشيرته كانت لا تزال غير قادرة على إيقاظ تشو بينغ ، فقد استيقظ أخيرا في تلك اللحظة. لقد أدرك أخيرا نوع الأشخاص الذين كان تشو هونغ يي واثنين من أتباعه.

لقد لاحظوا أن لوحات العنوان التي كان يحملها تشو هونغ يي وأتباعه على خصورهم لم تعد تلك الخاصة بعشيرتهم السماوية. بدلا من ذلك ، كانت لوحات عنوان عشيرة الريشة السماوية.

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

 

بمجرد أن تحدث تشينغيو يون لونغ ، أصبحت قلوب رجال عشيرة تشو السماوية متوترة.

هذا يعني أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه قد انضموا إلى أعدائهم وخانوا عشيرتهم.

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

 

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

“تشو هونغ يي ، هل جن جنون ثلاثتكم ؟!”

 

 

 

فجأة ، بدا صوت غاضب لا يضاهى من بين رجال عشيرة تشو السماوية المجتمعين هناك.

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

 

 

كان هذا الصوت في الواقع من تشو بينغ.

 

 

 

لم يكن لدى تشو بينغ نظرة غاضبة فحسب ، بل كان جسده يرتجف أيضا من الغضب.

كما تمكنوا من رؤية الازدراء من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية.

 

بعد وصول عشيرة الأسد الناري الوحشية ، وصلت المزيد والمزيد من القوى على التوالي. كانت الغالبية العظمى منهم جميعا قوى فرعية لعشيرة الريشة السماوية الوحشية. ومع ذلك ، كان هناك أيضا جزء منهم كانوا قوى فقط من المنطقة المحيطة.

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

 

 

 

لقد تخلوا بالفعل عن لوحات عناوين عشيرة تشو السماوية ووضعوا لوحات عناوين عشيرة أخرى. كانت أفعالهم ببساطة أقرب إلى التخلي عن هويتهم.

 

 

 

كانت هذه خيانة لعشيرة المرء ، جريمة هائلة.

على هذا النحو ، لم يتمكنوا من فهم سبب عدم قيام رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية بمهاجمتهم على الفور ولا حتى قول أي شيء لهم ، على الرغم من أنهم جاءوا بوضوح من اجلهم.

 

 

كان تشو بينغ غير قادر على قبول أو التسامح مع هذا النوع من الأشياء.

في الأصل ، كان يتوقع أن يكون تشو فنغ خائفا مع قدوم تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو للانتقام منه.

 

بعد قول هذه الكلمات ، قفز تشو فنغ إلى الأمام وهبط على أسوار المدينة. نظر إلى رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية بنظرة مبتسمة.

“تشو بينغ ، لم نجن. حتى لو أصيب شخص ما بالجنون ، فإن الأشخاص الذين أصيبوا بالجنون سيكونون أنتم جميعا “.

 

 

 

“أنتم جميعا من خانوني أولا. وبالتالي ، لا تلوموني ، تشو هونغ يي ، على ما فعلته “.

سرعان ما لاحظ شخص يتمتع ببصر جيد لوحات العنوان على تشو هونغ يي وخصر أتباعه.

 

قال تشو هونغ يي لتشو بينغ والآخرين.

“علاوة على ذلك ، نصحتكم جميعا بعدم جعل عشيرة الحقل المحروق الوحشية عدوا ومع ذلك ، رفضتم جميعا الاستماع”.

“تشو بينغ ، لم نجن. حتى لو أصيب شخص ما بالجنون ، فإن الأشخاص الذين أصيبوا بالجنون سيكونون أنتم جميعا “.

 

 

“وبالتالي ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على أنفسكم. لقد اتخذتم جميعا القرار الخاطئ. على هذا النحو ، يجب أن تتحملوا عواقب قراركم “.

 

 

 

“أنتم فقط يجب ان تلوموا أنفسكم على كل ما يحدث اليوم.”

عندما لم تعد أدواتهم ذات فائدة لهم ، عندما اصبحت أدواتهم لا ترضيهم ، فلن يظهروا أي رحمة في تدمير تلك الأدوات.

 

 

قال تشو هونغ يي لتشو بينغ والآخرين.

 

 

“أنت تشو فنغ؟” سأل تشينغيو يون لونغ.

لم يكن لدى تشو هونغ يي أي أثر للتعاطف في كلامه وهو يقول تلك الكلمات. بدلا من ذلك ، لم يكن هناك سوى السخرية.

 

 

 

كان الأمر كما لو كان يتوق لرؤية تشو بينغ والآخرين يتعرضون للتعذيب والقمع من قبل عشيرة الريشة السماوية الوحشية.

 

 

هذا يعني أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه قد انضموا إلى أعدائهم وخانوا عشيرتهم.

“أنتم الثلاثة ، أنتم الثلاثة…”

 

 

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

“لقد اعتبرت ثلاثتكم زملائنا واخوتي عبثا. أنا ، تشو بينغ ، أعمى حقا “.

“أنتم الثلاثة ، أنتم الثلاثة…”

 

في تلك اللحظة ، كانت الغالبية العظمى من الناس يفكرون جميعا في نفس الشيء ، “هل يمكن أن يكون تشو فنغ هذا حقا غير خائف من الموت؟”

كان تشو بينغ غاضبا جدا وتحول وجهه إلى اللون الأحمر. كان غاضبا حقا. بالإضافة إلى ذلك ، شعر في قلبه بالبرد الشديد.

“وبالتالي ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على أنفسكم. لقد اتخذتم جميعا القرار الخاطئ. على هذا النحو ، يجب أن تتحملوا عواقب قراركم “.

 

 

في حين أن الكلمات السابقة من رجال عشيرته كانت لا تزال غير قادرة على إيقاظ تشو بينغ ، فقد استيقظ أخيرا في تلك اللحظة. لقد أدرك أخيرا نوع الأشخاص الذين كان تشو هونغ يي واثنين من أتباعه.

 

 

في الواقع ، أصبح الكثير منهم خائفين لدرجة أن تعبيراتهم تغيرت.

الأشخاص الذين أيقظوا تشو بينغ وجعلوه يدرك بالضبط نوع الأشخاص الذين كان عليه تشو هونغ يي وأتباعه لم يكونوا سوى الثلاثة أنفسهم.

 

 

 

ومع ذلك ، في مواجهة توبيخ تشو بينغ وعيون زملائهم المليئة بالازدراء ، كان لدى تشو هونغ يي وأتباعه نظرات رافضة على وجوههم.

ومع ذلك ، لم ينزعجوا. بعد كل شيء ، كانوا يعلمون أن تشو فنغ والآخرين محكوم عليهم اليوم.

 

 

والسبب في ذلك هو أنهم ببساطة لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه تشو بينغ والآخرين. كل ما كانوا يهتمون به هو مصلحتهم الذاتية. أما بالنسبة لزملائهم من عشيرتهم، أو ما يسمى بالأقارب ، فلم يكونوا أكثر من أدوات يمكنهم الاستفادة منها.

“أنتم فقط يجب ان تلوموا أنفسكم على كل ما يحدث اليوم.”

 

في حين أن الكلمات السابقة من رجال عشيرته كانت لا تزال غير قادرة على إيقاظ تشو بينغ ، فقد استيقظ أخيرا في تلك اللحظة. لقد أدرك أخيرا نوع الأشخاص الذين كان تشو هونغ يي واثنين من أتباعه.

عندما لم تعد أدواتهم ذات فائدة لهم ، عندما اصبحت أدواتهم لا ترضيهم ، فلن يظهروا أي رحمة في تدمير تلك الأدوات.

 

 

 

كان هذا النوع من الناس حثالة حقيقية. أما بالنسبة لتشو هونغ يي وأتباعه ، فقد كانوا حثالة.

كانت هذه خيانة لعشيرة المرء ، جريمة هائلة.

 

بعد مرور بعض الوقت ، طارت مجموعة من الناس من بعيد.

ومع ذلك ، كان تشو هونغ يي وأتباعه في حيرة أيضا. كانوا في حيرة من أمرهم لماذا لم تهاجم عشيرة الريشة السماوية الوحشية تشو فنغ والآخرين.

“هل أصيبوا بالجنون؟”

 

 

على الرغم من أنهم كانوا في حيرة من أمرهم ، إلا أنهم لم يجرؤوا على السؤال عن ذلك بسبب مدى خوفهم من عشيرة الريشة السماوية الوحشية.

أما بالنسبة لنيتهم ، فقد كانت بسيطة للغاية. لقد خططوا لتعليم عشيرة تشو السماوية درسا أمام كل تلك القوى.

 

“وبالتالي ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على أنفسكم. لقد اتخذتم جميعا القرار الخاطئ. على هذا النحو ، يجب أن تتحملوا عواقب قراركم “.

ومع ذلك ، لم ينزعجوا. بعد كل شيء ، كانوا يعلمون أن تشو فنغ والآخرين محكوم عليهم اليوم.

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

 

بعد مرور بعض الوقت ، طارت مجموعة من الناس من بعيد.

بعد مرور بعض الوقت ، طارت مجموعة من الناس من بعيد.

هذا يعني أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه قد انضموا إلى أعدائهم وخانوا عشيرتهم.

 

“أنت حقا لا تعرف ضخامة السماء والأرض” ، ظهرت سخرية على وجه تشينغيو يون لونغ بينما كان الغضب يملأ عينيه.

كانوا مجموعة من البشر ذوي وجوه الوحوش ، مجموعة من الوحوش الوحشية. كانت أحجامها هائلة. يبلغ ارتفاعها أكثر من ثلاثة أمتار. لم يتم بناؤها بقوة كبيرة فحسب ، بل كانت رؤوسها رؤوس الأسود. علاوة على ذلك ، كانوا يصدرون هالة نارية من جميع أنحاء أجسادهم.

أخيرا ، تحدث تشينغيو يون لونغ. “عشيرة تشو السماوية ، يجب أن تدركوا جميعا ما سيحدث لكم قريبا ، أليس كذلك؟”

 

 

كانوا عشيرة الأسد الناري الوحشية. مثل عشيرة الحقل المحروق الوحشية ، كانوا أيضا قوة فرعية لعشيرة الريشة السماوية الوحشية.

 

 

 

بعد ظهور رجال عشيرة الأسد الناري الوحشية ، وصلوا على الفور امام عشيرة الريشة السماوية الوحشية واستقبلوا الأخوين التنين والنمر. بعد ذلك ، وقفوا وراء عشيرة الريشة السماوية الوحشية بطريقة منظمة.

علاوة على ذلك ، بدأوا ينظرون إلى عشيرة تشو السماوية داخل المدينة بتعبيرات ساخرة.

 

كما تمكنوا من رؤية الازدراء من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية.

علاوة على ذلك ، بدأوا ينظرون إلى عشيرة تشو السماوية داخل المدينة بتعبيرات ساخرة.

 

 

 

بعد وصول عشيرة الأسد الناري الوحشية ، وصلت المزيد والمزيد من القوى على التوالي. كانت الغالبية العظمى منهم جميعا قوى فرعية لعشيرة الريشة السماوية الوحشية. ومع ذلك ، كان هناك أيضا جزء منهم كانوا قوى فقط من المنطقة المحيطة.

 

 

 

كما يقول المثل ، يرتفع مستوى الضوضاء عندما يتجمع المزيد من الناس معا. مع وصول المزيد والمزيد من الناس ، تمكن رجال عشيرة تشو السماوية أخيرا من سماع بعض الأصوات ، ومعرفة سبب تصرف عشيرة الريشة السماوية الوحشية.

بعد وصول عشيرة الأسد الناري الوحشية ، وصلت المزيد والمزيد من القوى على التوالي. كانت الغالبية العظمى منهم جميعا قوى فرعية لعشيرة الريشة السماوية الوحشية. ومع ذلك ، كان هناك أيضا جزء منهم كانوا قوى فقط من المنطقة المحيطة.

 

“لا ، الجميع ، انظروا إلى لوحات العنوان على خصورهم!”

اتضح أن هناك سببا لوصول عشيرة الريشة السماوية الوحشية امام مدينتهم ، لكنها لم تهاجمهم على الفور.

لم يكن لدى تشو بينغ نظرة غاضبة فحسب ، بل كان جسده يرتجف أيضا من الغضب.

 

ومع ذلك ، لم ينزعجوا. بعد كل شيء ، كانوا يعلمون أن تشو فنغ والآخرين محكوم عليهم اليوم.

كانوا ينتظرون وصول تلك القوى الأخرى.

لم يكن هذا الصوت مدويا للغاية فحسب ، بل حمل ايضا نبرة ساخرة للغاية.

 

 

أما بالنسبة لنيتهم ، فقد كانت بسيطة للغاية. لقد خططوا لتعليم عشيرة تشو السماوية درسا أمام كل تلك القوى.

أخيرا ، تحدث تشينغيو يون لونغ. “عشيرة تشو السماوية ، يجب أن تدركوا جميعا ما سيحدث لكم قريبا ، أليس كذلك؟”

 

أما بالنسبة لهذا الشخص ، فهو لم يكن سوى تشينغيو فنغ مينغ ، الذي لقنه تشو فنغ درسا بلا رحمة في الكهف تحت الأرض.

كانوا يخططون لمعاقبة عشيرة تشو السماوية ويجعلوها مثالا للآخرين. كانوا يخططون لإثبات قوتهم بعد أن يجتمع جميع الناس هنا.

“لماذا تقوم بالسؤال عما تعرفه بالفعل؟” قال تشو فنغ.

 

 

أخيرا ، تحدث تشينغيو يون لونغ. “عشيرة تشو السماوية ، يجب أن تدركوا جميعا ما سيحدث لكم قريبا ، أليس كذلك؟”

 

 

“أنت تشو فنغ؟” سأل تشينغيو يون لونغ.

بمجرد أن تحدث تشينغيو يون لونغ ، أصبحت قلوب رجال عشيرة تشو السماوية متوترة.

“لماذا تقوم بالسؤال عما تعرفه بالفعل؟” قال تشو فنغ.

 

والسبب في ذلك هو أنهم ببساطة لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه تشو بينغ والآخرين. كل ما كانوا يهتمون به هو مصلحتهم الذاتية. أما بالنسبة لزملائهم من عشيرتهم، أو ما يسمى بالأقارب ، فلم يكونوا أكثر من أدوات يمكنهم الاستفادة منها.

في الواقع ، أصبح الكثير منهم خائفين لدرجة أن تعبيراتهم تغيرت.

كان هذا الصوت في الواقع من تشو بينغ.

 

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

ما سيأتي سيأتي في النهاية. والآن ، وصلت الكارثة التي ستواجههم أخيرا.

كان هذا النوع من الناس حثالة حقيقية. أما بالنسبة لتشو هونغ يي وأتباعه ، فقد كانوا حثالة.

 

 

في اللحظة التي كان فيها رجال عشيرة تشو السماوية يرتجفون من الخوف ، تحدث صوت مدوي ، “ماذا سيحدث لنا قريبا؟ أنا حقا لا أعرف. لماذا لا تشرح لنا ذلك؟”

اتضح أن هناك سببا لوصول عشيرة الريشة السماوية الوحشية امام مدينتهم ، لكنها لم تهاجمهم على الفور.

 

 

لم يكن هذا الصوت مدويا للغاية فحسب ، بل حمل ايضا نبرة ساخرة للغاية.

في اللحظة التي كان فيها رجال عشيرة تشو السماوية يرتجفون من الخوف ، تحدث صوت مدوي ، “ماذا سيحدث لنا قريبا؟ أنا حقا لا أعرف. لماذا لا تشرح لنا ذلك؟”

 

 

أما بالنسبة للشخص الذي قال هذه الكلمات ، فمن الطبيعي أن يكون تشو فنغ.

 

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، قفز تشو فنغ إلى الأمام وهبط على أسوار المدينة. نظر إلى رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية بنظرة مبتسمة.

في تلك اللحظة ، تحول وجه تشينغيو فنغ مينغ إلى اللون الرمادي. أما بالنسبة لأي شخص آخر ، فقد اندهشوا جميعا.

 

 

“أنت تشو فنغ؟” سأل تشينغيو يون لونغ.

 

 

 

“لماذا تقوم بالسؤال عما تعرفه بالفعل؟” قال تشو فنغ.

ومع ذلك ، لم ينزعجوا. بعد كل شيء ، كانوا يعلمون أن تشو فنغ والآخرين محكوم عليهم اليوم.

 

في تلك اللحظة ، كانت الغالبية العظمى من الناس يفكرون جميعا في نفس الشيء ، “هل يمكن أن يكون تشو فنغ هذا حقا غير خائف من الموت؟”

“أنت حقا لا تعرف ضخامة السماء والأرض” ، ظهرت سخرية على وجه تشينغيو يون لونغ بينما كان الغضب يملأ عينيه.

 

 

 

لكي يجرؤ تشو فنغ على الحديث هكذا  أمام كل هؤلاء الناس ، شعر تشينغيو يون لونغ بالاستياء الشديد.

 

 

 

” يجب أن تعلموا جميعا أي نوع من الأشخاص اكونه ، أليس كذلك؟”

لم يكن لدى تشو بينغ نظرة غاضبة فحسب ، بل كان جسده يرتجف أيضا من الغضب.

 

 

ألقى تشو فنغ عينيه نحو شخص خلف تشينغيو يون لونغ.

 

 

 

أما بالنسبة لهذا الشخص ، فهو لم يكن سوى تشينغيو فنغ مينغ ، الذي لقنه تشو فنغ درسا بلا رحمة في الكهف تحت الأرض.

كانوا يخططون لمعاقبة عشيرة تشو السماوية ويجعلوها مثالا للآخرين. كانوا يخططون لإثبات قوتهم بعد أن يجتمع جميع الناس هنا.

 

 

“تشو فنغ ، من تعتقد أنك تواجهه اليوم؟ الأشخاص الذين تواجههم اليوم هم الأخوة الكبار تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو. كلاهما خبيران خالدان قتاليان “.

 

 

كانوا عشيرة الأسد الناري الوحشية. مثل عشيرة الحقل المحروق الوحشية ، كانوا أيضا قوة فرعية لعشيرة الريشة السماوية الوحشية.

“اليوم ، حتى لو كنت ستركع وتتوسل من أجل المغفرة ، فسيكون عديمة الفائدة. يجب أن تدفع ثمن أفعالك ، “تحدث تشينغيو فنغ مينغ بغضب.

فجأة ، بدا صوت غاضب لا يضاهى من بين رجال عشيرة تشو السماوية المجتمعين هناك.

 

ألقى تشو فنغ عينيه نحو شخص خلف تشينغيو يون لونغ.

ما فعله تشو فنغ به في ذلك الوقت جعله يكره تشو فنغ حتى العظم.

سرعان ما لاحظ شخص يتمتع ببصر جيد لوحات العنوان على تشو هونغ يي وخصر أتباعه.

 

” يجب أن تعلموا جميعا أي نوع من الأشخاص اكونه ، أليس كذلك؟”

في الأصل ، كان يتوقع أن يكون تشو فنغ خائفا مع قدوم تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو للانتقام منه.

 

 

“تشو هونغ يي ، هل جن جنون ثلاثتكم ؟!”

لم يتوقع أبدا أن يكون لدى تشو فنغ مثل هذا التعبير الواثق والشجاع طوال الوقت. تسبب هذا في جعل تشينغيو فنغ مينغ بشعر باستياء أكبر.

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

 

 

شعر تشينغيو فنغ مينغ أن السبب في أن تشو فنغ كان يتصرف على هذا النحو هو أنه لم يكن يعرف مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو.

 

 

 

على هذا النحو ، ذكر عمدا مدى قوة تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو أثناء حديثه.

 

 

 

ومع ذلك ، هز تشو فنغ كتفيه فقط على كلمات تشينغيو فنغ مينغ. بموقف غير مبال للغاية ، قال: “أعلم أنهم خالدون قتاليون. ومع ذلك ، ماذا اذن؟

 

 

كان يعلم أن تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه كانوا عارا مطلقا ، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا خائنين.

في تلك اللحظة ، تحول وجه تشينغيو فنغ مينغ إلى اللون الرمادي. أما بالنسبة لأي شخص آخر ، فقد اندهشوا جميعا.

 

 

 

حتى الثنائي دونغ غوه الذي كان مختبئا فوجئ بكلمات تشو فنغ.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كانت الغالبية العظمى من الناس يفكرون جميعا في نفس الشيء ، “هل يمكن أن يكون تشو فنغ هذا حقا غير خائف من الموت؟”

“تشو فنغ ، من تعتقد أنك تواجهه اليوم؟ الأشخاص الذين تواجههم اليوم هم الأخوة الكبار تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو. كلاهما خبيران خالدان قتاليان “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط