نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3537

بعد أن غلف الضوء جسده ، لم يتمكن تشو فنغ من الحركة على الإطلاق. كان يشعر فقط أنه كان يطفو حاليا ، ويتم دفعه بسرعة إلى الأمام من قبل قوة غير ملموسة.

ومع ذلك ، سرعان ما تم جذب نظرة تشو فنغ بشيء ما في الامام.

أخيرا ، تبدد شعاع الضوء ، وهبطت أقدام تشو فنغ على الأرض.

وهكذا ، لم يتمكن تشو فنغ من الوقوف بحزم عند الهبوط ، واتخذ خطوتين إلى الأمام ، وفقد توازنه وسقط على بطنه.

على الرغم من أن القوة التي تدفعه إلى الأمام قد اختفت بالفعل ، إلا أن تاثيرها كان لا يزال موجودا.

الأهم من ذلك ، أن تشو فنغ لم يكن قادرا في الواقع على استعادة لحمه وعظامه المحترقة. سرعان ما احترقت راحة اليد التي كان يمسك بها الحجر تماما ولم يتبق شيء.

وهكذا ، لم يتمكن تشو فنغ من الوقوف بحزم عند الهبوط ، واتخذ خطوتين إلى الأمام ، وفقد توازنه وسقط على بطنه.

“لا عجب أنني استطعت أن أشعر بقوة روحية من داخل هذا الضوء.”

يجب على المرء أن يعرف أن تشو فنغ كان خبيرا على مستوى سامي الآن.

هذا جعله يدرك أن أشعة الضوء من قبل لم تكن شيئا من شأنه أن يسبب ضررا للحشد. بدلا من ذلك ، شعر أنها كانت مجرد تشكيلات نقل الآني.

بتدريبه ، إذا وضع في قارة المقاطعات التسع ، سيصبح…

يجب على المرء أن يعرف أن تشو فنغ كان خبيرا على مستوى سامي الآن.

ومع ذلك ، حتى مع قدراته الحالية ، كان تشو فنغ لا يزال غير قادر على الصمود. من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى شدة السرعة التي كان يسافر بها.

الأهم من ذلك ، أن تشو فنغ لم يكن قادرا في الواقع على استعادة لحمه وعظامه المحترقة. سرعان ما احترقت راحة اليد التي كان يمسك بها الحجر تماما ولم يتبق شيء.

كان سريعا لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للرد.

ملأت الصهارة محيطه. كانت الصهارة موجودة بقدر ما يمكن أن تراه العين. كان الأمر كما لو كان هناك بحر من الصهارة.

“يبدو أن هذا تشكيل نقل عن بعد. هكذا… الجميع بأمان؟”

ومع ذلك ، سرعان ما تم جذب نظرة تشو فنغ بشيء ما في الامام.

على الرغم من أن تشو فنغ بدا سيئا نوعا ما وهو مستلقي على بطنه ، إلا أنه كان قادرا على الشعور بحالة جسده.

لم يكن شيئا خطيرا للغاية إذا كان شخص واحد فقط يصرخ من الألم. ومع ذلك ، فإن الصراخ المشترك لعشرات الآلاف من الناس كان ببساطة مرعبا.

وهكذا ، على الرغم من أنه وجد حركاته متصلبة قليلا ، إلا أن جسده لم يتضرر تماما.

لم يكن شيئا خطيرا للغاية إذا كان شخص واحد فقط يصرخ من الألم. ومع ذلك ، فإن الصراخ المشترك لعشرات الآلاف من الناس كان ببساطة مرعبا.

هذا جعله يدرك أن أشعة الضوء من قبل لم تكن شيئا من شأنه أن يسبب ضررا للحشد. بدلا من ذلك ، شعر أنها كانت مجرد تشكيلات نقل الآني.

على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، إلا أن تشو فنغ لم يترك الحجر في يده. والسبب في ذلك هو أنه شعر أن كل هذا كان وهما ، وما كان يحمله في يده لم يكن حجرا أحمر ناريا ، بل الفاكهة الذهبية.

“لا عجب أنني استطعت أن أشعر بقوة روحية من داخل هذا الضوء.”

“لا عجب أنني استطعت أن أشعر بقوة روحية من داخل هذا الضوء.”

وقف تشو فنغ وتفقد محيطه.

على الرغم من أن تشو فنغ كان مثابرا ، إلا أن الألم اصبح أكثر فأكثر. ما كان الحجر يحرقه لم يكن فقط جسد تشو فنغ المادي. كان أيضا يحرق روحه.

“ما زلت داخل شجرة الفراغ المقدسة ، على الرغم من أنني كنت أسافر بهذه السرعة السريعة في وقت سابق؟ يبدو أن هذا المكان هو حقا كما قال سيد العشيرة ، شاسع بشكل غير معقول “.

ولكن حتى مع استخدام عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي شيء وهمي.

اكتشف تشو فنغ أنه لا يزال في شجرة الفراغ المقدسة.

اعتقد تشو فنغ أن كل هذا كان وهما. ومع ذلك ، سرعان ما شعر بألم من يده. عندما نظر إلى الأسفل ليرى ، اكتشف أن كفه قد احترقت بشدة لدرجة أنها كادت تذوب.

ومع ذلك ، سرعان ما تم جذب نظرة تشو فنغ بشيء ما في الامام.

ومع ذلك ، حتى مع تنشيط عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي أثر للفاكهة الذهبية على الإطلاق. علاوة على ذلك ، ظل محيطه كما هو تماما. كان الأمر كما لو أن العالم السفلي الذي لا حدود له والذي كان فيه كان حقيقيا أيضا.

كانت هناك فاكهة امام تشو فنغ. كانت الثمرة بحجم الخوخ. كان لها مظهر خارجي يشبه البطيخ. كان هذا صحيحا بشكل خاص من حيث انماطها. كانت ببساطة مطابقة للبطيخ.

“ووش ~~~”

ومع ذلك ، لم تكن الفاكهة بطيخا عاديا. والسبب في ذلك هو أنها كانت ذهبية.

أخيرا ، تبدد شعاع الضوء ، وهبطت أقدام تشو فنغ على الأرض.

كان تشو فنغ متدرب قتاليا على مستوى سامي وروحانيا عالميا بعباءة القديس. ومع ذلك ، بعد أن رأى البطيخ ، ظهر شعور بالخوف في قلبه.

في لحظة ، شعر كما لو أنه سقط من منطقة الغابات إلى عالم سفلي لا حدود له.

كان هذا البطيخ الذهبي ينبعث منه في الواقع هالة الحاكم التي تسببت حتى في جعل تشو فنغ يشعر بالهربة اتجاهه!!!

مع عدم وجود بديل ، تقدم تشو فنغ لالتقاط الفاكهة الذهبية شخصيا.

“بحق الجحيم ، هل أنا أحلم؟”

الأهم من ذلك ، أن تشو فنغ لم يكن قادرا في الواقع على استعادة لحمه وعظامه المحترقة. سرعان ما احترقت راحة اليد التي كان يمسك بها الحجر تماما ولم يتبق شيء.

كانت الفكرة الأولى التي خطرت ببال تشو فنغ هي أنه صادف بالصدفة الفاكهة الذهبية الأسطورية القادرة على السماح للناس بدخول قاعة القصر المقدس.

كانت أعدادهم كثيرة للغاية. كانت مكتظة لدرجة أن تشو فنغ استطاع رؤية آلاف الأشخاص في مرمى بصره.

عند التفكير في ذلك ، شعر على الفور بعدم التصديق. بعد كل شيء ، كان كل هذا ببساطة مصادفة أكثر من اللازم.

مد تشو فنغ يده وأمسك الفراغ. تم امتصاص فاكهة خضراء في يده. فتح تشو فنغ فمه مباشرة وأخذ بضع قضمات من الفاكهة. عند القيام بذلك ، اكتشف أن الطعم والإحساس كانا بالضبط نفس الفاكهة التي تناولها في وقت سابق.

وهكذا ، بدأ تشو فنغ في فحص محيطه مرة أخرى. علاوة على ذلك ، كان يستخدم عيون السماء للمساعدة في فحصه لتحديد ما إذا كان محيطه حقيقيا أم لا.

الأهم من ذلك ، أن تشو فنغ لم يكن قادرا في الواقع على استعادة لحمه وعظامه المحترقة. سرعان ما احترقت راحة اليد التي كان يمسك بها الحجر تماما ولم يتبق شيء.

ولكن حتى مع استخدام عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي شيء وهمي.

وقف تشو فنغ وتفقد محيطه.

لم تبدو الأشجار في محيطه حقيقية فحسب ، بل بدت الثمار الخضراء حقيقية جدا.

مد تشو فنغ يده وأمسك الفراغ. تم امتصاص فاكهة خضراء في يده. فتح تشو فنغ فمه مباشرة وأخذ بضع قضمات من الفاكهة. عند القيام بذلك ، اكتشف أن الطعم والإحساس كانا بالضبط نفس الفاكهة التي تناولها في وقت سابق.

“ووش ~~~”

“وهم؟”

مد تشو فنغ يده وأمسك الفراغ. تم امتصاص فاكهة خضراء في يده. فتح تشو فنغ فمه مباشرة وأخذ بضع قضمات من الفاكهة. عند القيام بذلك ، اكتشف أن الطعم والإحساس كانا بالضبط نفس الفاكهة التي تناولها في وقت سابق.

ومع ذلك ، لم تكن الفاكهة بطيخا عاديا. والسبب في ذلك هو أنها كانت ذهبية.

“يبدو أن كل شيء حقيقي. ثم… وفقا لتفسير سيد العشيرة ، يجب أن تكون الثمار الذهبية نادرة للغاية “.

مد تشو فنغ يده وأمسك الفراغ. تم امتصاص فاكهة خضراء في يده. فتح تشو فنغ فمه مباشرة وأخذ بضع قضمات من الفاكهة. عند القيام بذلك ، اكتشف أن الطعم والإحساس كانا بالضبط نفس الفاكهة التي تناولها في وقت سابق.

“هل يمكن أن تكون الأسطورة غير موثوقة إلى هذا الحد؟”

وقف تشو فنغ وتفقد محيطه.

على الرغم من أنه كان يشعر بالدهشة ، إلا أن تشو فنغ لم يجرؤ على ان يصبح مهملا. وهكذا ، بدأ في استخدام عيون السماء لفحص الفاكهة الذهبية بعناية.

أخيرا ، تبدد شعاع الضوء ، وهبطت أقدام تشو فنغ على الأرض.

بعد فحصها لفترة من الوقت ، كان لا يزال غير قادر على العثور على أي شيء مريب حولها.

على الرغم من أن تشو فنغ بدا سيئا نوعا ما وهو مستلقي على بطنه ، إلا أنه كان قادرا على الشعور بحالة جسده.

مع هذا ، مد تشو فنغ يده وقام بحركة إمساك. لكن… على الرغم من أن الفاكهة الذهبية كانت موجودة بوضوح ، إلا أنه لم يتمكن من رفعها من بعيد.

ومع ذلك ، لم تكن الفاكهة بطيخا عاديا. والسبب في ذلك هو أنها كانت ذهبية.

“هل هذا يعني اني يجب ان اقطفها بنفسي؟”

“بحق الجحيم ، هل أنا أحلم؟”

مع عدم وجود بديل ، تقدم تشو فنغ لالتقاط الفاكهة الذهبية شخصيا.

ومع ذلك ، سرعان ما تم جذب نظرة تشو فنغ بشيء ما في الامام.

“ووش ~~~”

“يبدو أن هذا تشكيل نقل عن بعد. هكذا… الجميع بأمان؟”

ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها الفاكهة الذهبية ، بدأ محيطه يتغير.

كانت هناك فاكهة امام تشو فنغ. كانت الثمرة بحجم الخوخ. كان لها مظهر خارجي يشبه البطيخ. كان هذا صحيحا بشكل خاص من حيث انماطها. كانت ببساطة مطابقة للبطيخ.

في لحظة ، شعر كما لو أنه سقط من منطقة الغابات إلى عالم سفلي لا حدود له.

ومع ذلك ، حتى مع تنشيط عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي أثر للفاكهة الذهبية على الإطلاق. علاوة على ذلك ، ظل محيطه كما هو تماما. كان الأمر كما لو أن العالم السفلي الذي لا حدود له والذي كان فيه كان حقيقيا أيضا.

ملأت الصهارة محيطه. كانت الصهارة موجودة بقدر ما يمكن أن تراه العين. كان الأمر كما لو كان هناك بحر من الصهارة.

كانت أجسادهم كلها مغمورة في الصهارة. ملأت التعبيرات المتالمة وجوههم وهم يطلقون صرخات بائسة.

لم تكن الصهارة تنبعث منها رائحة دموية فحسب ، بل كان هناك أيضا عدد لا يحصى من الأشخاص داخل الصهارة.

ولكن حتى مع استخدام عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي شيء وهمي.

كانت أعدادهم كثيرة للغاية. كانت مكتظة لدرجة أن تشو فنغ استطاع رؤية آلاف الأشخاص في مرمى بصره.

ومع ذلك ، لم تكن الفاكهة بطيخا عاديا. والسبب في ذلك هو أنها كانت ذهبية.

كانت أجسادهم كلها مغمورة في الصهارة. ملأت التعبيرات المتالمة وجوههم وهم يطلقون صرخات بائسة.

لم يكن شيئا خطيرا للغاية إذا كان شخص واحد فقط يصرخ من الألم. ومع ذلك ، فإن الصراخ المشترك لعشرات الآلاف من الناس كان ببساطة مرعبا.

لم يكن شيئا خطيرا للغاية إذا كان شخص واحد فقط يصرخ من الألم. ومع ذلك ، فإن الصراخ المشترك لعشرات الآلاف من الناس كان ببساطة مرعبا.

لم تكن الصهارة تنبعث منها رائحة دموية فحسب ، بل كان هناك أيضا عدد لا يحصى من الأشخاص داخل الصهارة.

عندما نظر تشو فنغ إلى يده ، اكتشف أن الفاكهة الذهبية قد اختفت ، وحل محلها حجر أحمر ناري.

وهكذا ، بدأ تشو فنغ في فحص محيطه مرة أخرى. علاوة على ذلك ، كان يستخدم عيون السماء للمساعدة في فحصه لتحديد ما إذا كان محيطه حقيقيا أم لا.

“وهم؟”

ومع ذلك ، حتى مع تنشيط عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي أثر للفاكهة الذهبية على الإطلاق. علاوة على ذلك ، ظل محيطه كما هو تماما. كان الأمر كما لو أن العالم السفلي الذي لا حدود له والذي كان فيه كان حقيقيا أيضا.

اعتقد تشو فنغ أن كل هذا كان وهما. ومع ذلك ، سرعان ما شعر بألم من يده. عندما نظر إلى الأسفل ليرى ، اكتشف أن كفه قد احترقت بشدة لدرجة أنها كادت تذوب.

عندما نظر تشو فنغ إلى يده ، اكتشف أن الفاكهة الذهبية قد اختفت ، وحل محلها حجر أحمر ناري.

“هذا الإحساس… إنه واقعي جدا؟”

كانت أجسادهم كلها مغمورة في الصهارة. ملأت التعبيرات المتالمة وجوههم وهم يطلقون صرخات بائسة.

على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، إلا أن تشو فنغ لم يترك الحجر في يده. والسبب في ذلك هو أنه شعر أن كل هذا كان وهما ، وما كان يحمله في يده لم يكن حجرا أحمر ناريا ، بل الفاكهة الذهبية.

مع كون الوضع على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط عيون السماء. أراد أن يجد مكان تلك الفاكهة الذهبية.

إذا تخلى عنها ، فقد ينتهي به الأمر بفقدانها.

عند التفكير في ذلك ، شعر على الفور بعدم التصديق. بعد كل شيء ، كان كل هذا ببساطة مصادفة أكثر من اللازم.

على الرغم من أن تشو فنغ كان مثابرا ، إلا أن الألم اصبح أكثر فأكثر. ما كان الحجر يحرقه لم يكن فقط جسد تشو فنغ المادي. كان أيضا يحرق روحه.

كانت الفكرة الأولى التي خطرت ببال تشو فنغ هي أنه صادف بالصدفة الفاكهة الذهبية الأسطورية القادرة على السماح للناس بدخول قاعة القصر المقدس.

الأهم من ذلك ، أن تشو فنغ لم يكن قادرا في الواقع على استعادة لحمه وعظامه المحترقة. سرعان ما احترقت راحة اليد التي كان يمسك بها الحجر تماما ولم يتبق شيء.

“بحق الجحيم ، هل أنا أحلم؟”

عند رؤية ذلك ، تحرك تشو فنغ على الفور. أراد أن يمسك الحجر بيده الأخرى. ومع ذلك ، اكتشف أن الحجر قد تحول إلى خيط من الضوء واختفى.

بعد فحصها لفترة من الوقت ، كان لا يزال غير قادر على العثور على أي شيء مريب حولها.

مع كون الوضع على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط عيون السماء. أراد أن يجد مكان تلك الفاكهة الذهبية.

“ووش ~~~”

ومع ذلك ، حتى مع تنشيط عيون السماء ، لم يتمكن تشو فنغ من العثور على أي أثر للفاكهة الذهبية على الإطلاق. علاوة على ذلك ، ظل محيطه كما هو تماما. كان الأمر كما لو أن العالم السفلي الذي لا حدود له والذي كان فيه كان حقيقيا أيضا.

كان تشو فنغ متدرب قتاليا على مستوى سامي وروحانيا عالميا بعباءة القديس. ومع ذلك ، بعد أن رأى البطيخ ، ظهر شعور بالخوف في قلبه.

“لقد اصبح الوضع سيء للغاية” ، عبس تشو فنغ. ظهر أثر للذعر في عينيه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها الفاكهة الذهبية ، بدأ محيطه يتغير.

في لحظة ، شعر كما لو أنه سقط من منطقة الغابات إلى عالم سفلي لا حدود له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط