نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3802

عاد تشو فنغ إلى قرية الخريف. في الأصل ، كان يخطط للذهاب مباشرة نحو منزل والدة سونغ غي.

لقد خذل امرأة أحبته بشدة.

 

 

ومع ذلك ، مباشرة بعد دخول تشو فنغ إلى قرية الخريف ، سمع صرخات بكاء بائسة من سونغ غي و العجوز الغريب تانغ.

 

 

“هذا صحيح.”

علاوة على ذلك ، لم تأت أصوات البكاء من منزل والدة سونغ غي. بدلا من ذلك ، جاءوا من متجر الحدادة.

 

 

 

نظر تشو فنغ ، وعند الفحص الدقيق ، أدرك سبب حزن سونغ غي و العجوز الغريب تانغ كثيرا.

“مقارنة بالسابق عندما لم يكن لدي أب ولم أكن أعرف ما إذا كان والدي على قيد الحياة ، فأنا راضية للغاية.”

 

 

في تلك اللحظة ، كانت والدة سونغ غي مستلقية بسلام على سرير العجوز الغريب تانغ.

“أنت من قال هذه الكلمات. من الأفضل ألا تخدعني “. مدت سونغ غي إصبعها الصغير وهي تتحدث.

 

اجتمع الأب وابنته أخيرا بعد سنوات عديدة. لم يرغب تشو فنغ في إزعاجهم. أراد أن يمنحهم بعض الوقت بمفردهم.

لقد ماتت.

قال تشو فنغ: “أشعر أنه كان سياتي اليك حتى لو لم أحضر”.

 

 

بدى أنها يجب أن تكون قد ماتت للتو.

والسبب في ذلك هو أن والدة سونغ غي لم تكن ترتدي ملابس جيدة فحسب ، بل كانت تحمل أيضا وسادة في حضنها.

 

“هل تخططين للبقاء هنا إلى الأبد؟ يحتاج المتدربون إلى مواجهة فرص للنمو ” قال تشو فنغ.

لسوء الحظ ، بدا أن سونغ غي و العجوز الغريب تانغ قد فاتتهما اللحظات الأخيرة لوالدة سونغ غي.

عند رؤية ذلك ، ابتسم تشو فنغ. ثم وضع إصبعه الصغير على إصبعها وربط إصبعها. “اطمئني ، لن أخدعك.”

 

 

كان هذا هو السبب في أن الاثنين كانا حزينين.

بعد ذلك ، دفن تشو فنغ وسونغ غي والدتها والعجوز الغريب تانغ.

 

ومع ذلك ، لم يظهر أي علامات على الحياة. لقد مات بالفعل.

كان حزن سونغ غي بسبب عدم رغبتها في الانفصال عن والدتها.

 

 

لكنه شعر بثقل شديد شديد الم في قلبه.

أما بالنسبة ل العجوز الغريب تانغ ، فقد جاء حزنه من ذنبه ولومه لنفسه.

 

 

 

والسبب في ذلك هو أن والدة سونغ غي لم تكن ترتدي ملابس جيدة فحسب ، بل كانت تحمل أيضا وسادة في حضنها.

وبسبب ذلك ، بدأ تشو فنغ يتوق إلى أشخاص معينين.

 

 

عرف تشو فنغ تلك الوسادة.

 

 

فجأة ، قالت سونغ غي لتشو فنغ ، “شيو لوه ، شكرا لك.”

كانت وسادة العجوز الغريب تانغ ، الوسادة التي استخدمها كل يوم.

أما بالنسبة ل العجوز الغريب تانغ ، فقد جاء حزنه من ذنبه ولومه لنفسه.

 

 

عرفت والدة سونغ غي أنها كانت ستموت ، وقررت ألا تموت في منزلها. بدلا من ذلك ، ذهبت إلى مقر إقامة العجوز الغريب تانغ.

في النهاية ، هي…

 

عند رؤية ذلك ، ابتسم تشو فنغ. ثم وضع إصبعه الصغير على إصبعها وربط إصبعها. “اطمئني ، لن أخدعك.”

في النهاية ، هي…

“ربما”. كشفت سونغ غي عن ابتسامة باهتة مرة أخرى.

 

 

على الرغم من أنها كرهت العجوز الغريب تانغ بسبب قسوة قلبه ، إلا أنها كانت لا تزال تحبه بشدة طوال الوقت.

 

 

 

في تلك اللحظة ، فهم تشو فنغ أخيرا لماذا قررت والدة سونغ غي تحمل كل الشائعات والافتراء والإذلال من القرويين بعد ولادة سونغ غي ، لكنها رفضت مغادرة قرية الخريف.

قد لا يكون الفراق بالضرورة بسبب الموت.

 

 

اتضح أن ما كانت مترددة في التخلي عنه لم يكن في الواقع قرية الخريف. بدلا من ذلك ، كانت مترددة في الانفصال عن العجوز الغريب تانغ.

 

 

كانت وسادة العجوز الغريب تانغ ، الوسادة التي استخدمها كل يوم.

بطبيعة الحال ، أدرك العجوز الغريب تانغ ذلك أيضا.

لحسن الحظ ، كان لدى العجوز الغريب تانغ ابتسامة على وجهه أثناء موته. هذا يعني أن رغبته قد تحققت ، ومات بسلام.

 

فجأة ، صدت خطى من خلف تشو فنغ. استدار ورأى أنها كانت سونغ غي.

كان هذا هو السبب في أنه شعر بالخجل والذنب ، وكان يلوم نفسه.

 

 

 

لقد خذل امرأة أحبته بشدة.

 

 

جلس تشو فنغ على العشب ونظر إلى غروب الشمس تدريجيا.

لم يزعج تشو فنغ العجوز تانغ وسونغ غي. كما توقف عن مراقبتهما.

“ما هي خطتك الآن؟”

 

بطبيعة الحال ، أدرك العجوز الغريب تانغ ذلك أيضا.

اجتمع الأب وابنته أخيرا بعد سنوات عديدة. لم يرغب تشو فنغ في إزعاجهم. أراد أن يمنحهم بعض الوقت بمفردهم.

 

 

على الرغم من أنها كرهت العجوز الغريب تانغ بسبب قسوة قلبه ، إلا أنها كانت لا تزال تحبه بشدة طوال الوقت.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى العجوز الغريب تانغ الكثير من الوقت المتبقي حتى هو…

 

 

 

ومع ذلك ، لم يذهب تشو فنغ بعيدا. بقي خارج متجر الحدادة.

كان وجه سونغ غي مبتسما وهي تقول هذه الكلمات.

 

بعد كل شيء ، لم يكن لدى العجوز الغريب تانغ الكثير من الوقت المتبقي حتى هو…

جلس تشو فنغ على العشب ونظر إلى غروب الشمس تدريجيا.

 

 

ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، لن يتمكن المرء من مقابلة أقاربه المقربين بعد الانفصال عنهم. كان الأمر خارجا عن سيطرة المرء…

لكنه شعر بثقل شديد شديد الم في قلبه.

 

 

 

لم يكن مزاج تشو فنغ جيدا أيضا. لقد شعر أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع شخصا تعيسا أيضا.

اجتمع الأب وابنته أخيرا بعد سنوات عديدة. لم يرغب تشو فنغ في إزعاجهم. أراد أن يمنحهم بعض الوقت بمفردهم.

 

على الرغم من أنها كرهت العجوز الغريب تانغ بسبب قسوة قلبه ، إلا أنها كانت لا تزال تحبه بشدة طوال الوقت.

عندما اكتشف أخيرا أن امرأته لا تزال تحبه بالفعل ، كانت قد توفيت بالفعل.

في تلك اللحظة ، فهم تشو فنغ أخيرا لماذا قررت والدة سونغ غي تحمل كل الشائعات والافتراء والإذلال من القرويين بعد ولادة سونغ غي ، لكنها رفضت مغادرة قرية الخريف.

 

 

عندما تمكن أخيرا من لم شمله مع ابنته ، لم يتبقى لديه الكثير من الوقت ليحياه.

“لماذا تشكرينني؟” سأل تشو فنغ.

 

عند رؤية ذلك ، ابتسم تشو فنغ. ثم وضع إصبعه الصغير على إصبعها وربط إصبعها. “اطمئني ، لن أخدعك.”

وبسبب ذلك ، بدأ تشو فنغ يتوق إلى أشخاص معينين.

 

 

 

كان يتوق إلى والده ووالدته وجده وجدته.

 

 

 

كما كان يتوق إلى زي لينغ وسو رو وسو مي. في الواقع ، كان يتوق أيضا لرؤية إيغي ، التي كانت نائمة ، ولم يتحدث معها لفترة طويلة جدا.

 

 

 

كما اشتاق إلى إخوته الذين قاتلوا بشجاعة إلى جانبه.

عرفت والدة سونغ غي أنها كانت ستموت ، وقررت ألا تموت في منزلها. بدلا من ذلك ، ذهبت إلى مقر إقامة العجوز الغريب تانغ.

 

“حفيف ~”

كانت الحياة طويلة ولكنها أيضا قصيرة.

 

 

 

كان من الممكن أن يكون كل اجتماع هو الأخير.

 

 

 

لهذا السبب ، يجب على المرء أن يتعلم حقا أن يعتز بالحاضر ، وأن يعتز بالوقت الذي يقضيه مع أقاربه المقربين.

 

 

سأل ذلك لأنه لاحظ أن سونغ غي لم تكن تبكي.

بعد كل شيء ، لم يكن المرء يعرف متى قد لا يتمكن من رؤيتهم مرة أخرى…

 

 

 

قد لا يكون الفراق بالضرورة بسبب الموت.

لقد خذل امرأة أحبته بشدة.

 

عندما اكتشف أخيرا أن امرأته لا تزال تحبه بالفعل ، كانت قد توفيت بالفعل.

ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، لن يتمكن المرء من مقابلة أقاربه المقربين بعد الانفصال عنهم. كان الأمر خارجا عن سيطرة المرء…

 

 

“كل شخص لديه سعادة مختلفة يسعى إليها. ربما بالنسبة لي ، أن اكون عادية هي سعادتي ” قالت سونغ غي.

“حفيف ~”

كان وجه سونغ غي مبتسما وهي تقول هذه الكلمات.

 

كما كان يتوق إلى زي لينغ وسو رو وسو مي. في الواقع ، كان يتوق أيضا لرؤية إيغي ، التي كانت نائمة ، ولم يتحدث معها لفترة طويلة جدا.

فجأة ، صدت خطى من خلف تشو فنغ. استدار ورأى أنها كانت سونغ غي.

 

 

بعد أن اكتسب تشو فنغ فهما لتقنيات اللعنات ، أدرك فجأة.

وصلت سونغ غي بجانب تشو فنغ وجلست.

“هل تخططين للبقاء هنا إلى الأبد؟ يحتاج المتدربون إلى مواجهة فرص للنمو ” قال تشو فنغ.

 

أما بالنسبة ل العجوز الغريب تانغ ، فقد جاء حزنه من ذنبه ولومه لنفسه.

“لماذا لا تقضين المزيد من الوقت مع والدك؟” سأل تشو فنغ.

 

عند رؤية ذلك ، ابتسم تشو فنغ. ثم وضع إصبعه الصغير على إصبعها وربط إصبعها. “اطمئني ، لن أخدعك.”

“لقد مات” ، قالت سونغ غي.

 

 

 

“آه؟”

كان قلبه يرتجف بعنف.

 

بعد أن اكتسب تشو فنغ فهما لتقنيات اللعنات ، أدرك فجأة.

انزعج تشو فنغ كثيرا لسماع هذه الكلمات. نظر على الفور إلى متجر الحدادة ، وعندما اختفت الجدران أمام عينيه ، رأى أن العجوز الغريب تانغ كان يرقد بسلام بجانب والدة سونغ غي.

اتضح أن ما كانت مترددة في التخلي عنه لم يكن في الواقع قرية الخريف. بدلا من ذلك ، كانت مترددة في الانفصال عن العجوز الغريب تانغ.

 

عرفت والدة سونغ غي أنها كانت ستموت ، وقررت ألا تموت في منزلها. بدلا من ذلك ، ذهبت إلى مقر إقامة العجوز الغريب تانغ.

ومع ذلك ، لم يظهر أي علامات على الحياة. لقد مات بالفعل.

ومع ذلك ، لم يظهر أي علامات على الحياة. لقد مات بالفعل.

 

أما بالنسبة ل العجوز الغريب تانغ ، فقد جاء حزنه من ذنبه ولومه لنفسه.

لحسن الحظ ، كان لدى العجوز الغريب تانغ ابتسامة على وجهه أثناء موته. هذا يعني أن رغبته قد تحققت ، ومات بسلام.

 

 

 

“لا بد أنك بكيت حتى جفت دموعك، أليس كذلك؟” سأل تشو فنغ سونغ غي.

كان هذا هو السبب في أنه شعر بالخجل والذنب ، وكان يلوم نفسه.

 

ومع ذلك ، لم يذهب تشو فنغ بعيدا. بقي خارج متجر الحدادة.

سأل ذلك لأنه لاحظ أن سونغ غي لم تكن تبكي.

“لقد مات” ، قالت سونغ غي.

 

هزت سونغ غي رأسها. قالت: “على الرغم من أنني أشعر ببعض الندم ، إلا أنني محظوظة جدا بالفعل. على الأقل ، تمكنت من مقابلته قبل وفاته. عرفت من هو والدي. علاوة على ذلك… حتى أنه دافع عني واستعاد حقي “.

هزت سونغ غي رأسها. قالت: “على الرغم من أنني أشعر ببعض الندم ، إلا أنني محظوظة جدا بالفعل. على الأقل ، تمكنت من مقابلته قبل وفاته. عرفت من هو والدي. علاوة على ذلك… حتى أنه دافع عني واستعاد حقي “.

“كل شخص لديه سعادة مختلفة يسعى إليها. ربما بالنسبة لي ، أن اكون عادية هي سعادتي ” قالت سونغ غي.

 

على الرغم من أن ابتسامتها كانت باهتة للغاية ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت قادرة حقا على قبول هذه الحقيقة غير السارة ، وقد ابتهجت.

“مقارنة بالسابق عندما لم يكن لدي أب ولم أكن أعرف ما إذا كان والدي على قيد الحياة ، فأنا راضية للغاية.”

 

 

عاد تشو فنغ إلى قرية الخريف. في الأصل ، كان يخطط للذهاب مباشرة نحو منزل والدة سونغ غي.

كان وجه سونغ غي مبتسما وهي تقول هذه الكلمات.

 

 

قد لا يكون الفراق بالضرورة بسبب الموت.

على الرغم من أن ابتسامتها كانت باهتة للغاية ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت قادرة حقا على قبول هذه الحقيقة غير السارة ، وقد ابتهجت.

 

 

 

فجأة ، قالت سونغ غي لتشو فنغ ، “شيو لوه ، شكرا لك.”

 

 

 

“لماذا تشكرينني؟” سأل تشو فنغ.

 

 

 

“أخبرني والدي أنك الشخص الذي حثه على لم شمله معي. إذا لم يكن الأمر بسببك ، فربما لم يكن قد اجتمع معي قبل وفاته ” قالت سونغ غي.

 

 

كان من الممكن أن يكون كل اجتماع هو الأخير.

قال تشو فنغ: “أشعر أنه كان سياتي اليك حتى لو لم أحضر”.

لقد خذل امرأة أحبته بشدة.

 

علاوة على ذلك ، لم تأت أصوات البكاء من منزل والدة سونغ غي. بدلا من ذلك ، جاءوا من متجر الحدادة.

“ربما”. كشفت سونغ غي عن ابتسامة باهتة مرة أخرى.

نظر تشو فنغ ، وعند الفحص الدقيق ، أدرك سبب حزن سونغ غي و العجوز الغريب تانغ كثيرا.

 

علاوة على ذلك ، لم تأت أصوات البكاء من منزل والدة سونغ غي. بدلا من ذلك ، جاءوا من متجر الحدادة.

“أوه ، هذا صحيح. هذا شيء أراده والدي أن يعطيه لك. لا أعرف ما هو، ورفض السماح لي برؤيته. قال لي فقط أن أسلمه لك “. أخذت سونغ غي لفافة من الكيس الفضائي الخاص بها وسلمتها إلى تشو فنغ.

جلس تشو فنغ على العشب ونظر إلى غروب الشمس تدريجيا.

 

ومع ذلك ، لم يظهر أي علامات على الحياة. لقد مات بالفعل.

كان لدى تشو فنغ فكرة تقريبية عن ماهية اللفافة وقبلها من سونغ غي.

 

 

 

عند فتحه وقراءة محتوياته ، كان بالضبط كما توقع.

 

 

 

احتوت اللفافة على تقنيات اللعنات.

 

 

 

في النهاية ، قرر العجوز الغريب تانغ مساعدة تشو فنغ.

 

 

والسبب في ذلك هو أن والدة سونغ غي لم تكن ترتدي ملابس جيدة فحسب ، بل كانت تحمل أيضا وسادة في حضنها.

بعد ذلك ، دفن تشو فنغ وسونغ غي والدتها والعجوز الغريب تانغ.

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن لدى العجوز الغريب تانغ الكثير من الوقت المتبقي حتى هو…

“ما هي خطتك الآن؟”

 

 

 

قال تشو فنغ: “إذا كنت ترغبين في الذهاب إلى جنة مرايا الماء ، فمن المحتمل أن يرحبوا بك بأذرع مفتوحة”.

 

 

 

“لا. لا أرغب في الانضمام إلى أي طائفة. أريد فقط البقاء هنا ومرافقة والدي»، قالت سونغ غي.

 

 

“هل تخططين للبقاء هنا إلى الأبد؟ يحتاج المتدربون إلى مواجهة فرص للنمو ” قال تشو فنغ.

 

 

 

“كل شخص لديه سعادة مختلفة يسعى إليها. ربما بالنسبة لي ، أن اكون عادية هي سعادتي ” قالت سونغ غي.

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

سأل ذلك لأنه لاحظ أن سونغ غي لم تكن تبكي.

“في هذه الحالة ، امضي قدما وابقي هنا. إذا أتيحت الفرصة ، فسوف آتي لرؤيتك في المستقبل ” قال تشو فنغ.

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن لدى العجوز الغريب تانغ الكثير من الوقت المتبقي حتى هو…

“أنت من قال هذه الكلمات. من الأفضل ألا تخدعني “. مدت سونغ غي إصبعها الصغير وهي تتحدث.

لقد خذل امرأة أحبته بشدة.

 

بعد ذلك ، دفن تشو فنغ وسونغ غي والدتها والعجوز الغريب تانغ.

عند رؤية ذلك ، ابتسم تشو فنغ. ثم وضع إصبعه الصغير على إصبعها وربط إصبعها. “اطمئني ، لن أخدعك.”

“مقارنة بالسابق عندما لم يكن لدي أب ولم أكن أعرف ما إذا كان والدي على قيد الحياة ، فأنا راضية للغاية.”

 

“لا بد أنك بكيت حتى جفت دموعك، أليس كذلك؟” سأل تشو فنغ سونغ غي.

بعد ذلك ، تحدث تشو فنغ و سونغ غي لفترة طويلة ، حتى وصل الليل ، ونامت سونغ غي فجأة.

“هذا صحيح.”

 

عندما تمكن أخيرا من لم شمله مع ابنته ، لم يتبقى لديه الكثير من الوقت ليحياه.

لم يشعر المتدربون القتاليون بالنعاس إلا إذا كانوا متعبين للغاية. من الواضح أن سونغ غي كانت متعبة للغاية…

 

 

كان من الممكن أن يكون كل اجتماع هو الأخير.

عندما نامت سونغ غي على كتف تشو فنغ ، أخرج اللفافة وبدأ في دراستها بدقة.

“أوه ، هذا صحيح. هذا شيء أراده والدي أن يعطيه لك. لا أعرف ما هو، ورفض السماح لي برؤيته. قال لي فقط أن أسلمه لك “. أخذت سونغ غي لفافة من الكيس الفضائي الخاص بها وسلمتها إلى تشو فنغ.

 

قال تشو فنغ: “إذا كنت ترغبين في الذهاب إلى جنة مرايا الماء ، فمن المحتمل أن يرحبوا بك بأذرع مفتوحة”.

أثناء دراستها ، شد تشو فنغ يديه فجأة.

“لقد مات” ، قالت سونغ غي.

 

اجتمع الأب وابنته أخيرا بعد سنوات عديدة. لم يرغب تشو فنغ في إزعاجهم. أراد أن يمنحهم بعض الوقت بمفردهم.

كان قلبه يرتجف بعنف.

كان وجه سونغ غي مبتسما وهي تقول هذه الكلمات.

 

بعد كل شيء ، لم يكن المرء يعرف متى قد لا يتمكن من رؤيتهم مرة أخرى…

بعد أن اكتسب تشو فنغ فهما لتقنيات اللعنات ، أدرك فجأة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط